زلزال الطائفة الداخلية
” انه جنون! لقد أصيبوا جميعًا بالجنون! “
تنهد الاثنان وشرح الشيخ الثاني ” مكتب العمل لديه طفرة ، هم يرمون الحبوب والكنوز مثل القمامة وحتى إنشاءوا مكتب عمل النخبة. طالما اجتاز العامل اختباراته ، فسيحصلون على كنوز وحبوب وموارد. إنهم يحصلون على أشياء أكثر من النخبة. جعلت الأخبار التلاميذ يفقدون عقولهم ، وكلهم يفكرون بخطط غريبة لإرسالهم إلى مكتب العمل. هذه المعركة أقسى حتى من منافسة الطائفة الداخلية ” .
كان المبجل شاي يستمتع بالنسيم البارد في فناء منزله الهادئ .. ثم صرخة كسرت استرخاءه. الشيخ الثاني ومن معه وبدوا كلهم غاضبون ويلهثون.
هز المبجل شاي رأسه ” الفوضى الداخلية أكثر إلحاحًا. وحدة شعبنا كافية لحمل أي مخاطر و طائفة المخطط الشيطاني ستنجو! هذه المشكلة الداخلية ملحة وعلينا تسوية الأمر قبل أن يؤثر على سلامتنا! “
’ ما الأمر مع هذا المنحرف؟ إنه دائمًا ما ينغمس في شهواته كلما سنحت له الفرصة ، فلماذا هو منزعج جدًا؟ ’
لم يكن لديه نية لمساعدتهم على التعامل مع مكتب العمل. في الواقع هو ضدها مائة بالمائة. هم أحرار في المحاولة ، لكنهم سيعانون من العواقب.
رفع المبجل شاي حاجبه وسخر ” الشيخ الثاني ، ما الذي يجعلك غاضباً للغاية هكذا؟ “
بدا المبجل شاي متأكداً ” يجب أن يكون هو ، وإلا كيف يمكن لمكتب العمل دون أي داعم أن يرمي أشياء كثيرة ويزعزع سلام الطائفة؟ يخطط زعيم الطائفة لاستخدام الدرجة السفلية لسحق الدرجات الأعلى ، ليهدف إلينا. أنتما الاثنان ، اجتمعا مع الشيوخ . دعونا نرى إلى أين سيأخذنا زعيم الطائفة! “
” المبجل شاي ، أنا لست غاضبًا منك ، بل هذا الشيء اللعين! ” لوح الشيخ الثاني ، حيث وجد صعوبة في تهدئة غضبه ” لقد طلب مني هؤلاء الملاعين السماح لهم بالذهاب إلى مكتب العمل. قل لي ما إذا هذا يستدعي الغضب أم لا وأعتقد أنني قمت بعمل استثناء عند قبولهم لمساعدتهم على أن يصبحوا تلاميذ داخليين ، ومع ذلك فقد تركوني الآن! “
تنهد الاثنان وشرح الشيخ الثاني ” مكتب العمل لديه طفرة ، هم يرمون الحبوب والكنوز مثل القمامة وحتى إنشاءوا مكتب عمل النخبة. طالما اجتاز العامل اختباراته ، فسيحصلون على كنوز وحبوب وموارد. إنهم يحصلون على أشياء أكثر من النخبة. جعلت الأخبار التلاميذ يفقدون عقولهم ، وكلهم يفكرون بخطط غريبة لإرسالهم إلى مكتب العمل. هذه المعركة أقسى حتى من منافسة الطائفة الداخلية ” .
” مكتب العمل؟ “
لمعت عيون المبجل شاي وكلاهما رفع أيديهما ” نعم! “
حدق المبجل شاي به ” هل فقدوا عقولهم؟ مهما كنت شهوانيًا ومتذمرًا ، فلا أحد منهم غبي بما يكفي لاختيار مكتب العمل بدلاً منك! هل هم فقط غاضبين؟ “
تحولت عيون المبجل إلى زملائه ” أيها الحكماء ، المبجلون ، كم عدد التلاميذ الذين يظهرون سلوكًا غريبًا؟ كم منهم يتحدثون عن الذهاب إلى مكتب العمل؟ “
” لا ، المبجل شاي ، في الواقع مكتب العمل … “
” نعم ، نعم ، يصاب تلاميذي بالجنون أيضًا ، ويتهربون من كل المسؤوليات. ماذا علي أن أفعل؟ “
” لقد ذهبوا جميعًا . “
استمع المبجل شاي إلى صخبهم وشعر بالحيرة ” ماذا حدث على الأرض؟ لماذا انقلب التلاميذ الداخليون بدون سبب؟ “
فجأة اندفع شخص آخر بسرعة يصرخ .
لم يعد التلاميذ يهتمون بهم .
بعد النظر رأوا رجلاً طويل القامة يرتدي رداء برتقالي .
’ ما الأمر مع هذا المنحرف؟ إنه دائمًا ما ينغمس في شهواته كلما سنحت له الفرصة ، فلماذا هو منزعج جدًا؟ ’
أصبح المبجل شاي أكثر حيرة الآن ” الشيخ السابع ، ماذا حدث لك؟ “
” ماذا سيكون؟ إنه مكتب العمل اللعين! ” صرخ الشيخ السابع .
” ماذا سيكون؟ إنه مكتب العمل اللعين! ” صرخ الشيخ السابع .
تقدم المبجل شاي بانحناءة ” زعيم الطائفة ، أنا من قمت بقرع الجرس. هناك مسألة ملحة تحتاج إلى اهتمامك! “
وجد الشيخ الثاني توأم روحه في مأزق وسأله ” جاء تلاميذك يبكون لإرسالهم إلى مكتب العمل أيضًا؟ “
” لقد فقدت نصف تلاميذي ولن يمر وقت طويل قبل أن لا يتبقى لي أحد! ” قال رجل عجوز أشيب بألم.
” يبكون؟ أصبح ذلك ليكون أفضل بكثير ” . نفض الأكبر السابع ملابسه ” هؤلاء النقانق يطالبون بذلك. كلهم يريدون الذهاب إلى مكتب العمل وماذا عني؟ كيف يمكنني أن أكون شيخاً محترمًا بدون تلاميذ مناسبين؟ بالطبع رفضت ، لكن هؤلاء النقانق سرقوا حبوبي وخربوا منزلي. كانوا يرتكبون جميع أنواع الجرائم ، كل واحدة أكبر من السابقة. الآن لقد حبستهم للتفكير. آه ، أنا غاضب! “
مخالفة تعاليم أسلافهم جريمة ثقيلة بالنسبة لهم أيضًا.
استمع المبجل شاي إلى صخبهم وشعر بالحيرة ” ماذا حدث على الأرض؟ لماذا انقلب التلاميذ الداخليون بدون سبب؟ “
استمع المبجل شاي إلى صخبهم وشعر بالحيرة ” ماذا حدث على الأرض؟ لماذا انقلب التلاميذ الداخليون بدون سبب؟ “
” آه المبجل شاي ، ما زلت لا تعرف؟ “
” لمس مكتب العمل يعني التخلي عن كل ما نؤيده وأسلافنا! “
تنهد الاثنان وشرح الشيخ الثاني ” مكتب العمل لديه طفرة ، هم يرمون الحبوب والكنوز مثل القمامة وحتى إنشاءوا مكتب عمل النخبة. طالما اجتاز العامل اختباراته ، فسيحصلون على كنوز وحبوب وموارد. إنهم يحصلون على أشياء أكثر من النخبة. جعلت الأخبار التلاميذ يفقدون عقولهم ، وكلهم يفكرون بخطط غريبة لإرسالهم إلى مكتب العمل. هذه المعركة أقسى حتى من منافسة الطائفة الداخلية ” .
” آه المبجل شاي ، ما زلت لا تعرف؟ “
تغير وجه المبجل شاي وعبس ” مكتب العمل مرة أخرى. لقد لعب زعيم الطائفة بيده كما أرى ، وقد لعبها بشكل كبير. “
” انه جنون! لقد أصيبوا جميعًا بالجنون! “
” زعيم الطائفة؟ ” صرخ الاثنان.
” يبكون؟ أصبح ذلك ليكون أفضل بكثير ” . نفض الأكبر السابع ملابسه ” هؤلاء النقانق يطالبون بذلك. كلهم يريدون الذهاب إلى مكتب العمل وماذا عني؟ كيف يمكنني أن أكون شيخاً محترمًا بدون تلاميذ مناسبين؟ بالطبع رفضت ، لكن هؤلاء النقانق سرقوا حبوبي وخربوا منزلي. كانوا يرتكبون جميع أنواع الجرائم ، كل واحدة أكبر من السابقة. الآن لقد حبستهم للتفكير. آه ، أنا غاضب! “
بدا المبجل شاي متأكداً ” يجب أن يكون هو ، وإلا كيف يمكن لمكتب العمل دون أي داعم أن يرمي أشياء كثيرة ويزعزع سلام الطائفة؟ يخطط زعيم الطائفة لاستخدام الدرجة السفلية لسحق الدرجات الأعلى ، ليهدف إلينا. أنتما الاثنان ، اجتمعا مع الشيوخ . دعونا نرى إلى أين سيأخذنا زعيم الطائفة! “
لمعت عيون المبجل شاي وكلاهما رفع أيديهما ” نعم! “
” وماذا يمكن أن يكون؟ حصار؟ ” رفع شي وو يوي حاجبه .
دانغ!
ضحك شي وو يوي ” سألتزم بالقواعد ، لكن مع كون مكتب العمل هو أدنى درجة في طائفة المخطط الشيطاني ، فلم تتم إدارته منذ زمن طويل ، مما تركه حراً وإذا خرج منها رجل ذو موهبة عظيمة ، فسيكون مثل المبجل. إنه الأمل الوحيد لكل هؤلاء المجرمين ، حيث ترفعهم ميزة عظيمة فوق هذه الحياة البائسة. هذا هو حكم الطائفة ، حكمنا ” .
انتشر الرنين عبر الطائفة الداخلية واندفع كبار السن إلى القاعة.
” ماذا ستجعلني أفعل؟ ” ابتسم شي وو يوي.
عبس شي وو يوي وسار أيضًا للقاعة ورأى المكان مزدحمًا.
بعد النظر رأوا رجلاً طويل القامة يرتدي رداء برتقالي .
” من دعا لهذا الاجتماع؟ “
انحنى المبجل شاي ” زعيم الطائفة ، أزل ذلك الاسم المستعار لمكتب العمل النخبة وأعد تنظيم مكتب العمل! “
جلس شي وو يوي على مقعده وطالب بشرح ” لا يمكن قرع الجرس النحاسي إلا في أوقات الأزمات الكبيرة ، إلا إذا قام زعيم الطائفة بذلك بنفسه. هل نسيتم أم الطائفة في خطر شديد؟ “
أخفى شي وو يوي ، وهو ينظر إلى المحاربين المتعثرين ابتسامته. هذا هو بالضبط سبب قيامه بإحضار تشو فان، للحد من طبيعتهم الجشعة.
جعلت كلمات شي وو يوي الجليدية الجميع ينكمش ويتلعثم.
” مكتب العمل؟ “
تقدم المبجل شاي بانحناءة ” زعيم الطائفة ، أنا من قمت بقرع الجرس. هناك مسألة ملحة تحتاج إلى اهتمامك! “
التفت المبجل شاي إلى شي وو يوي وانحنى ” زعيم الطائفة ، هل ترى؟ في مثل هذه الحالة ، لم تعد البيئة مناسبة لتعزيز التعليم والرعاية. مع قلب الميزان بالكامل رأسًا على عقب ، سينتشر قريبًا إلى الطائفة بأكملها ، حتى تنتهي الطائفة! “
” وماذا يمكن أن يكون؟ حصار؟ ” رفع شي وو يوي حاجبه .
’ ما الأمر مع هذا المنحرف؟ إنه دائمًا ما ينغمس في شهواته كلما سنحت له الفرصة ، فلماذا هو منزعج جدًا؟ ’
هز المبجل شاي رأسه ” الفوضى الداخلية أكثر إلحاحًا. وحدة شعبنا كافية لحمل أي مخاطر و طائفة المخطط الشيطاني ستنجو! هذه المشكلة الداخلية ملحة وعلينا تسوية الأمر قبل أن يؤثر على سلامتنا! “
” أنت الأحمق. إذا رفضت ، من يعرف ماذا سيفعلون ، من سيُغضبون. اعتدت إخافتهم بتهديدات مكتب العمل لكنهم الآن يقبلون ذلك على الفور. “
” ما الذي يمكن أن يكون حرجًا لدرجة أنه سيؤدي إلى تدميرنا؟ ” أظهر شي وو يوي نظرة وحشية بينما ينظر إلى المبجل شاي.
” ماذا سيكون؟ إنه مكتب العمل اللعين! ” صرخ الشيخ السابع .
تحولت عيون المبجل إلى زملائه ” أيها الحكماء ، المبجلون ، كم عدد التلاميذ الذين يظهرون سلوكًا غريبًا؟ كم منهم يتحدثون عن الذهاب إلى مكتب العمل؟ “
انتشر الرنين عبر الطائفة الداخلية واندفع كبار السن إلى القاعة.
” لقد فقدت نصف تلاميذي ولن يمر وقت طويل قبل أن لا يتبقى لي أحد! ” قال رجل عجوز أشيب بألم.
” نعم ، نعم ، يصاب تلاميذي بالجنون أيضًا ، ويتهربون من كل المسؤوليات. ماذا علي أن أفعل؟ “
ثم سخر شخص آخر ” أيها الأحمق ، ارفض فقط! “
وقف المبجل شاي ثابتاً بعد أن رأى ذلك قادمًا و فقط عيناه تومض.
” أنت الأحمق. إذا رفضت ، من يعرف ماذا سيفعلون ، من سيُغضبون. اعتدت إخافتهم بتهديدات مكتب العمل لكنهم الآن يقبلون ذلك على الفور. “
خراب أكبر مما كان عليه عندما طار الملك القرد في السماء. ما كان في السابق دافعًا للتلاميذ للدخول إلى الطائفة الداخلية ، تحول 180 درجة وأصبح دافعًا لدخول مكتب العمل.
” نعم ، نعم ، يصاب تلاميذي بالجنون أيضًا ، ويتهربون من كل المسؤوليات. ماذا علي أن أفعل؟ “
تقدم المبجل شاي بانحناءة ” زعيم الطائفة ، أنا من قمت بقرع الجرس. هناك مسألة ملحة تحتاج إلى اهتمامك! “
” مكتب العمل هو أقوى حدث حالياً. الجميع يموتون للذهاب إلى هناك! “
” انه جنون! لقد أصيبوا جميعًا بالجنون! “
…
…
تحدث الشيوخ وبدت وكأنها مسابقة لمن وضعه أسوأ من الآخر.
أدىت نظرة شي وو يوي الجليدية إلى ارتعاش الشيوخ.
خراب أكبر مما كان عليه عندما طار الملك القرد في السماء. ما كان في السابق دافعًا للتلاميذ للدخول إلى الطائفة الداخلية ، تحول 180 درجة وأصبح دافعًا لدخول مكتب العمل.
تحدث الشيوخ وبدت وكأنها مسابقة لمن وضعه أسوأ من الآخر.
الضربة الأكثر قوة هي خروج مكتب العمل عن سيطرة هؤلاء الشيوخ. سيفقدون كل قوتهم في غضون أيام ولن يكونوا قادرين على فعل أي شيء حيال ذلك.
” وماذا يمكن أن يكون؟ حصار؟ ” رفع شي وو يوي حاجبه .
لم يعد التلاميذ يهتمون بهم .
…
أخفى شي وو يوي ، وهو ينظر إلى المحاربين المتعثرين ابتسامته. هذا هو بالضبط سبب قيامه بإحضار تشو فان، للحد من طبيعتهم الجشعة.
لم يعد التلاميذ يهتمون بهم .
’ أعطه بضعة أيام أخرى وسوف تنهار الطائفة الداخلية. ’
الضربة الأكثر قوة هي خروج مكتب العمل عن سيطرة هؤلاء الشيوخ. سيفقدون كل قوتهم في غضون أيام ولن يكونوا قادرين على فعل أي شيء حيال ذلك.
التفت المبجل شاي إلى شي وو يوي وانحنى ” زعيم الطائفة ، هل ترى؟ في مثل هذه الحالة ، لم تعد البيئة مناسبة لتعزيز التعليم والرعاية. مع قلب الميزان بالكامل رأسًا على عقب ، سينتشر قريبًا إلى الطائفة بأكملها ، حتى تنتهي الطائفة! “
” ما الذي يمكن أن يكون حرجًا لدرجة أنه سيؤدي إلى تدميرنا؟ ” أظهر شي وو يوي نظرة وحشية بينما ينظر إلى المبجل شاي.
” ماذا ستجعلني أفعل؟ ” ابتسم شي وو يوي.
تحدث الشيوخ وبدت وكأنها مسابقة لمن وضعه أسوأ من الآخر.
انحنى المبجل شاي ” زعيم الطائفة ، أزل ذلك الاسم المستعار لمكتب العمل النخبة وأعد تنظيم مكتب العمل! “
تنهد الاثنان وشرح الشيخ الثاني ” مكتب العمل لديه طفرة ، هم يرمون الحبوب والكنوز مثل القمامة وحتى إنشاءوا مكتب عمل النخبة. طالما اجتاز العامل اختباراته ، فسيحصلون على كنوز وحبوب وموارد. إنهم يحصلون على أشياء أكثر من النخبة. جعلت الأخبار التلاميذ يفقدون عقولهم ، وكلهم يفكرون بخطط غريبة لإرسالهم إلى مكتب العمل. هذه المعركة أقسى حتى من منافسة الطائفة الداخلية ” .
” الرجاء يا زعيم الطائفة إعادة تنظيم الطائفة! التزم بالقواعد! ” صدى صوت آخر.
” مكتب العمل؟ “
ضحك شي وو يوي ” سألتزم بالقواعد ، لكن مع كون مكتب العمل هو أدنى درجة في طائفة المخطط الشيطاني ، فلم تتم إدارته منذ زمن طويل ، مما تركه حراً وإذا خرج منها رجل ذو موهبة عظيمة ، فسيكون مثل المبجل. إنه الأمل الوحيد لكل هؤلاء المجرمين ، حيث ترفعهم ميزة عظيمة فوق هذه الحياة البائسة. هذا هو حكم الطائفة ، حكمنا ” .
” آه المبجل شاي ، ما زلت لا تعرف؟ “
” لمس مكتب العمل يعني التخلي عن كل ما نؤيده وأسلافنا! “
” ماذا سيكون؟ إنه مكتب العمل اللعين! ” صرخ الشيخ السابع .
أدىت نظرة شي وو يوي الجليدية إلى ارتعاش الشيوخ.
تنهد الاثنان وشرح الشيخ الثاني ” مكتب العمل لديه طفرة ، هم يرمون الحبوب والكنوز مثل القمامة وحتى إنشاءوا مكتب عمل النخبة. طالما اجتاز العامل اختباراته ، فسيحصلون على كنوز وحبوب وموارد. إنهم يحصلون على أشياء أكثر من النخبة. جعلت الأخبار التلاميذ يفقدون عقولهم ، وكلهم يفكرون بخطط غريبة لإرسالهم إلى مكتب العمل. هذه المعركة أقسى حتى من منافسة الطائفة الداخلية ” .
مخالفة تعاليم أسلافهم جريمة ثقيلة بالنسبة لهم أيضًا.
جلس شي وو يوي على مقعده وطالب بشرح ” لا يمكن قرع الجرس النحاسي إلا في أوقات الأزمات الكبيرة ، إلا إذا قام زعيم الطائفة بذلك بنفسه. هل نسيتم أم الطائفة في خطر شديد؟ “
لم يكن للممارسين الشيطانين أي أخلاق ولكن بالنسبة لطائفتهم ، عليهم أن يحكموا بالقواعد بدل الفوضى.
” زعيم الطائفة؟ ” صرخ الاثنان.
هز الجميع رؤوسهم من موقف زعيم الطائفة.
” لمس مكتب العمل يعني التخلي عن كل ما نؤيده وأسلافنا! “
لم يكن لديه نية لمساعدتهم على التعامل مع مكتب العمل. في الواقع هو ضدها مائة بالمائة. هم أحرار في المحاولة ، لكنهم سيعانون من العواقب.
تحدث الشيوخ وبدت وكأنها مسابقة لمن وضعه أسوأ من الآخر.
بعض كبار السن الذين يفكرون في إحداث فوضى في مكتب العمل نسوا هذه الفكرة على الفور.
تحدث الشيوخ وبدت وكأنها مسابقة لمن وضعه أسوأ من الآخر.
وقف المبجل شاي ثابتاً بعد أن رأى ذلك قادمًا و فقط عيناه تومض.
” لقد فقدت نصف تلاميذي ولن يمر وقت طويل قبل أن لا يتبقى لي أحد! ” قال رجل عجوز أشيب بألم.
” المبجل شاي محق في شيء واحد. الجميع يهدف إلى مكانة أعلى. إذا لم تستطع حتى الحصول على تلاميذك ، فكيف سترتقي؟ ها ها ها ها… “
” من دعا لهذا الاجتماع؟ “
غادر شي وو يوي بابتسامة مبتعدًا عن القاعة وترك الكبار يختنقون بكلماته .
رفع المبجل شاي حاجبه وسخر ” الشيخ الثاني ، ما الذي يجعلك غاضباً للغاية هكذا؟ “
” من دعا لهذا الاجتماع؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
