حي وميت
الفصل 551: حي وميت
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
شرع الاثنان في العثور على مكان للراحة ليلا. انخفض عدد السياح بشكل كبير بسبب الفوضى التي أثارها اللاموتى. حتى الفنادق الفاخرة كانت رخيصة بشكل لا يصدق.
“أولئك الذين ليس لديهم عمل هنا يرجى المغادرة!” أمر صوت عال خرج من العدم.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
كانت مملكة اللاموتى سيئة السمعة في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك لم يرها مو فان من قبل. كان يحاول أن يعد نفسه عقليًا ليوم غد.
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
كانت الجدران الخارجية طويلة بشكل لا يصدق، وتحيط بالمدينة مثل البراميل الفولاذية. استخدم مو فان هويته كصياد للذهاب إلى أعلى الجدران. عندما وصل إلى القمة، اندهش عندما اكتشف أن عدد الحراس أكبر بعشر مرات من العدد الذي رآه في الصباح.
كان المكان ممتعًا إلى حد ما. تتألف الطوابق السفلية من شقق خدمية، بينما كانت الطوابق العليا تعمل مثل فندق.
كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
شرع الاثنان في العثور على مكان للراحة ليلا. انخفض عدد السياح بشكل كبير بسبب الفوضى التي أثارها اللاموتى. حتى الفنادق الفاخرة كانت رخيصة بشكل لا يصدق.
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
بقي المشهد مع مو فان بقية الليل.
كانت الغيوم مثل الحرير الأسود، مزدحمة بكثافة معًا. مع حلول الظلام على الأرض التي يغذيها ندى الموت، بدأت العديد من المخلوقات المجهولة في الخروج من القبور المخبأة تحت الأرض لعقود من الزمن، ولاحظت محيطها بعيون خضراء متوهجة.
لم يعد لدى مو فان و ليو رو الفرصة لمشاهدة المعركة. تم طردهم، لكن قبل أن ينزلوا على الجدران مباشرة، رأى مو فان ظلاً عملاقًا يظهر في الأفق!
بعد عدة استنشاق، استولوا على رائحة شيء حي من الرياح… مجموعة ضخمة منهم!
“لا أعتقد أن أي شخص يمكن أن ينام جيدًا هنا، باستثناء أولئك الذين مكثوا هنا لبعض الوقت. لم يكن يجب أن أذهب إلى الجدران الليلة الماضية. ظللت أعاني من كابوس أن اللاموتى قد اخترقوا الجدران الخارجية،” قال مو فان.
فجأة، قفز الزومبي المتجولون نحو العاصمة العتيقة كما لو كانت الشياطين مسكونة بهم!
بدت أشكالهم السوداء كأنها حشد من اللاجئين يتذوقون الطعام. ومع ذلك، عندما اجتمعوا سويًا واصطدموا بالجدران مثل المد المتدحرج، فإن وجوههم المتوحشة وعيونهم الجائعة جعلت فروة رأس السحرة أعلى الجدران تتخبط!
“لا بأس، ما زلنا بداخلها. حتى لو انهارت الجدران الخارجية، ألا تزال الجدران الداخلية خط دفاع؟” قال ليو رو.
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
لم يتمكن مو فان من تهدئة دهشته لفترة طويلة.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
——
قالت ليو رو بتوتر وهي تقف على حافة الجدران: “أشعر بساقي ترتجفان”.
أطلق الظل زئيرًا في السماء، مخترقًا السماء مثل رعد متدحرج، وترك الجدران ترتجف.
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
“أولئك الذين ليس لديهم عمل هنا يرجى المغادرة!” أمر صوت عال خرج من العدم.
نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
“لماذا يوجد الكثير منهم؟” حدقت ليو رو في المسافة.
لم يكن لدى الحراس نية للسماح لهم بالمرور. سرعان ما بدأت مجموعات السحرة في إطلاق تعاويذ النار والجليد والبرق والرياح بجميع أنواع الألوان نحو اللاموتى. قطع من اللحم والدم تناثرت في الهواء، مشهد مذهل ومرعب!
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
لم يزعج مو فان و ليو رو بالاستماع لها. أعدوا أنفسهم وتوجهوا إلى الجدران الخارجية لمقابلة القصير.
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
لم يزعج مو فان و ليو رو بالاستماع لها. أعدوا أنفسهم وتوجهوا إلى الجدران الخارجية لمقابلة القصير.
لم يكن لدى الحراس نية للسماح لهم بالمرور. سرعان ما بدأت مجموعات السحرة في إطلاق تعاويذ النار والجليد والبرق والرياح بجميع أنواع الألوان نحو اللاموتى. قطع من اللحم والدم تناثرت في الهواء، مشهد مذهل ومرعب!
الفصل 551: حي وميت
“أولئك الذين ليس لديهم عمل هنا يرجى المغادرة!” أمر صوت عال خرج من العدم.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
لم يعد لدى مو فان و ليو رو الفرصة لمشاهدة المعركة. تم طردهم، لكن قبل أن ينزلوا على الجدران مباشرة، رأى مو فان ظلاً عملاقًا يظهر في الأفق!
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
“لا بأس، ما زلنا بداخلها. حتى لو انهارت الجدران الخارجية، ألا تزال الجدران الداخلية خط دفاع؟” قال ليو رو.
أطلق الظل زئيرًا في السماء، مخترقًا السماء مثل رعد متدحرج، وترك الجدران ترتجف.
نظر في اتجاه القصير ورأى القليل من الناس يتجمعون حوله.
إذا كانت العاصمة العتيقة مدينة، فإن الظل البعيد كان فاتحًا، يأمر جيشه بشن هجوم كامل على المدينة!
كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
بقي المشهد مع مو فان بقية الليل.
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
ترجمة: Scrub
حرب بين الأحياء والأموات!
قالت ليو رو وهي تخرج لسانها: “آسفة”.
لم يتمكن مو فان من تهدئة دهشته لفترة طويلة.
_______________
——
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
كانت الليلة قصيرة لمن ناموا باكراً.
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
كان الليل لا ينتهي لمن ما زال مستيقظًا، حيث كانت المعركة خارج الأسوار لا تزال مستمرة.
بعد عدة استنشاق، استولوا على رائحة شيء حي من الرياح… مجموعة ضخمة منهم!
واجه مو فان صعوبة في النوم، لكن بطريقة ما وصل النهار.
كانت الغيوم مثل الحرير الأسود، مزدحمة بكثافة معًا. مع حلول الظلام على الأرض التي يغذيها ندى الموت، بدأت العديد من المخلوقات المجهولة في الخروج من القبور المخبأة تحت الأرض لعقود من الزمن، ولاحظت محيطها بعيون خضراء متوهجة.
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
ترجمة: Scrub
لم يتمكن مو فان من رؤية أي شيء على بعد عشرة كيلومترات بوضوح. كان يعلم فقط أن المعركة قد انتهت.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
“ألم تنم جيدا؟” سألت ليو رو مو فان من الشرفة المجاورة.
نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
“لا أعتقد أن أي شخص يمكن أن ينام جيدًا هنا، باستثناء أولئك الذين مكثوا هنا لبعض الوقت. لم يكن يجب أن أذهب إلى الجدران الليلة الماضية. ظللت أعاني من كابوس أن اللاموتى قد اخترقوا الجدران الخارجية،” قال مو فان.
“ألم تنم جيدا؟” سألت ليو رو مو فان من الشرفة المجاورة.
“لا بأس، ما زلنا بداخلها. حتى لو انهارت الجدران الخارجية، ألا تزال الجدران الداخلية خط دفاع؟” قال ليو رو.
“لماذا يوجد الكثير منهم؟” حدقت ليو رو في المسافة.
“الفتاة الصغيرة، يكفي هذا الهراء. الجدران الخارجية تحت حراسة الآلاف من سحرة الأرض، كيف يمكن اختراقها بهذه السهولة؟ بمجرد انهيارها، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ يمكنك تناول أي طعام كما يحلو لك، لكن لا يجب أن تقول شيئًا كهذا!” قالت امرأة عجوز اتضح أنها المقيمة التي تحتها والتي تقطع النباتات.
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
كان المكان ممتعًا إلى حد ما. تتألف الطوابق السفلية من شقق خدمية، بينما كانت الطوابق العليا تعمل مثل فندق.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
قالت ليو رو وهي تخرج لسانها: “آسفة”.
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
“الشباب ميؤوس منهم للغاية، لقد فقدوا جميعًا روح حماية تقاليد الأجداد. كل ما يعرفونه هو البقاء داخل المدينة والسماح للآخرين بالموت من أجلهم…” غمغمت المرأة العجوز.
“الفتاة الصغيرة، يكفي هذا الهراء. الجدران الخارجية تحت حراسة الآلاف من سحرة الأرض، كيف يمكن اختراقها بهذه السهولة؟ بمجرد انهيارها، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ يمكنك تناول أي طعام كما يحلو لك، لكن لا يجب أن تقول شيئًا كهذا!” قالت امرأة عجوز اتضح أنها المقيمة التي تحتها والتي تقطع النباتات.
لم يزعج مو فان و ليو رو بالاستماع لها. أعدوا أنفسهم وتوجهوا إلى الجدران الخارجية لمقابلة القصير.
_______________
——
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
نظر في اتجاه القصير ورأى القليل من الناس يتجمعون حوله.
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
_______________
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
ترجمة: Scrub
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
——
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
