العاصمة العتيقة
الفصل 549: العاصمة العتيقة
احمر وجه ليو رو عندما سمعت رده.
كانت الغيوم كثيفة كالحرير الأسود، تغطي ضوء الشمس.
صحح صوت أجش: “لن أسميهم عمليات إنقاذ، إنه أشبه باستعادة الجثث”.
لم يكن هناك مطر، لكن السماء كانت مظلمة. جعلت النباتات الرمادية والذبول من الموسم الحالي المكان يبدو ميتًا.
نظرت ليو رو وقالت، وهي تنظر إلى جدار يشبه الجبل: “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه المنطقة الآمنة العملاقة”.
مع هبوط الرحلة الأخيرة ببطء من السحب العاصفة، كان الركاب على متن الطائرة يتألفون في الغالب من الدفعة الأخيرة من السياح الذين تجرأوا على القدوم إلى العاصمة العتيقة في وسط الفوضى التي أثارها اللاموتى.
لقد تذكر أن محيط الجدار الداخلي كان حوالي أربعة عشر كيلومترًا فقط، لكنه كان جاهلًا بشأن محيط الجدار الخارجي، الذي سيحيط بالمدينة بأكملها تمامًا.
تنهدت ليو رو عندما خرجوا من الطائرة: “حتى الرحلات الجوية توقفت، لحسن الحظ تمكنا من اخذ الرحلة الأخيرة”.
مع هبوط الرحلة الأخيرة ببطء من السحب العاصفة، كان الركاب على متن الطائرة يتألفون في الغالب من الدفعة الأخيرة من السياح الذين تجرأوا على القدوم إلى العاصمة العتيقة في وسط الفوضى التي أثارها اللاموتى.
نظرت عيناها الجذابة حول مطار شيان يانغ.
تنهدت ليو رو عندما خرجوا من الطائرة: “حتى الرحلات الجوية توقفت، لحسن الحظ تمكنا من اخذ الرحلة الأخيرة”.
بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت هذه أول مرة تسافر فيها إلى مكان بعيد، وكانت وجهتها هي العاصمة العتيقة، وهي مدينة لها سمعة مختلفة تمامًا عن المدينة السحرية، شنغهاي!
نظرت ليو رو وقالت، وهي تنظر إلى جدار يشبه الجبل: “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه المنطقة الآمنة العملاقة”.
أوقف رجل يرتدي زيا عسكريا الاثنين عند المدخل وقال بصرامة: “معذرة، يجب على كل راكب إثبات هويته لنا وشرح هدفه من القدوم إلى هنا”.
كانت العاصمة العتيقة لمدينة شيان. داخل أسوار المدينة القديمة كان مركز المدينة، وخارجها كانت هناك مناطق أخرى، مثل يانتا وبيلين، إلخ. كانت الأماكن داخل أسوار المدينة القديمة في الغالب مناطق جذب للسياح…
“هل نحن خارج البلاد؟” عبس مو فان. لم يكن يعلم أبدًا بوجود هكذا اشياء.
–
قال الرجل “انها فترة الطوارئ، يرجى التعاون معنا”.
نظرت عيناها الجذابة حول مطار شيان يانغ.
“نحن هنا للسفر، إنها حبيبتي الصغيرة، لذلك لا أريد أن يعرف أحد من هي”، رفض مو فان.
بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت هذه أول مرة تسافر فيها إلى مكان بعيد، وكانت وجهتها هي العاصمة العتيقة، وهي مدينة لها سمعة مختلفة تمامًا عن المدينة السحرية، شنغهاي!
احمر وجه ليو رو عندما سمعت رده.
نقل أحد القرويين نبأ القضاء على الفرقة إلى الجيش. لم يتمكن الجيش من التحقق من صحتها.
ألا يستطيع التفكير في كذبة أفضل؟ حبيبة صغيرة؟
تشنج وجه الرجل، لم يرَ أي شخص يتصرف بشكل عقلاني عندما كان يسافر مع حبيبته.
مع هبوط الرحلة الأخيرة ببطء من السحب العاصفة، كان الركاب على متن الطائرة يتألفون في الغالب من الدفعة الأخيرة من السياح الذين تجرأوا على القدوم إلى العاصمة العتيقة في وسط الفوضى التي أثارها اللاموتى.
لم يكن لدى ليو رو أي طريقة لإثبات هويتها. رسميًا، تم إعلان وفاتها بالفعل، كل ذلك بفضل الطبيب الشرعي ني دونغ.
——
بعد ذلك، تحولت إلى مصاصة دماء، مما أجبرها على ترك حياتها القديمة. كان عليهم أن يصنعوا لها هوية جديدة.
بعد عبور الجدار الخارجي شديد الحراسة، بدا الوضع داخل الجدار طبيعيًا إلى حد ما. لم تكن مختلفة عن أي مدينة أخرى. ومع ذلك، كانت الشوارع مزدحمة ومفعمة بالحيوية إلى حد ما حيث انتقل الناس من الضواحي إلى هنا.
بالنسبة لركوب الطائرة… استخدمت ليو رو بطاقة هويتها القديمة. الشيء المضحك أنه يبدو أن هناك بعض الثغرات في شركة الطيران، حيث تمكن شخص ميت من ركوب الطائرة ببطاقة هويته.
بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت هذه أول مرة تسافر فيها إلى مكان بعيد، وكانت وجهتها هي العاصمة العتيقة، وهي مدينة لها سمعة مختلفة تمامًا عن المدينة السحرية، شنغهاي!
على الرغم من أن مصاصي الدماء كانوا يعتبرون نوعًا من اللاموتى، إلا أنه من خلال ملاحظة مو فان على مدار الوقت الذي أمضاه معها مؤخرًا، شعر بوجودها تمامًا كإنسان، والفرق الوحيد هو أنها لا تستطيع سوى هضم الدم. حتى أنها احتفظت بروح الشباب وطاقتها في سن المراهقة!
كان مو فان يأمل في العثور على بعض الخبراء من جمعية السحر، ومع ذلك لم يكن أي منهم مهتمًا بالخروج من الجدران. في النهاية، لم يكن أمام مو فان خيار سوى البحث عن أعضاء في اتحاد الصيادين…
——
تنهدت ليو رو عندما خرجوا من الطائرة: “حتى الرحلات الجوية توقفت، لحسن الحظ تمكنا من اخذ الرحلة الأخيرة”.
كان الوقت لا يزال نهارًا، وكان اللاموتى نائمين في قبورهم.
ألا يستطيع التفكير في كذبة أفضل؟ حبيبة صغيرة؟
كانت شيان يانغ على بعد مسافة معينة من العاصمة العتيقة. كان كل من مو فان و ليو رو كسالى للغاية بحيث لم يستدعوا سيارة أجرة. قاموا ببساطة باستدعاء الذئب النجمي الرشيق وركوبه إلى العاصمة العتيقة شيان على طول جانب الطريق السريع.
يمكنه بسهولة العثور على حفنة من الصيادين الشجعان!
يمكنهم بسهولة معرفة أن العاصمة العتيقة كانت في حالة تأهب، حيث كانت حتى الأسوار الخارجية للمدينة يتم حراستها وكان العمل يجري عليها.
كانت كل من جمعية سحر برج الساعة واتحاد الصيادين في برج الجرس يقعان في الأساس في وسط المدينة، ويقفان بحزم حتى في ظل الأمطار العاصفة. كان مو فان يخطط في البداية لمعرفة المزيد عن الموقف من مقر تشانغ شياو هوي، لكنه قرر أن يسأل الشخص الذي أرسل إليه خبر الوفاة بدلاً من ذلك…
كانت العاصمة العتيقة لمدينة شيان. داخل أسوار المدينة القديمة كان مركز المدينة، وخارجها كانت هناك مناطق أخرى، مثل يانتا وبيلين، إلخ. كانت الأماكن داخل أسوار المدينة القديمة في الغالب مناطق جذب للسياح…
كان الوقت لا يزال نهارًا، وكان اللاموتى نائمين في قبورهم.
حاليًا، يتم بناء جدار خارجي أكبر خارج أسوار المدينة القديمة. كانت تغطية الجدار الخارجي أكبر بخمس مرات من الجدار الداخلي، حيث انتقل معظم الناس الذين يعيشون في الضواحي هنا بدلاً من ذلك.
تنهدت ليو رو عندما خرجوا من الطائرة: “حتى الرحلات الجوية توقفت، لحسن الحظ تمكنا من اخذ الرحلة الأخيرة”.
نظرت ليو رو وقالت، وهي تنظر إلى جدار يشبه الجبل: “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه المنطقة الآمنة العملاقة”.
ترجمة: Scrub
قال مو فان: “لست متأكدًا من عدد سحرة الأرض اللازمين لبنائه، إنه أمر مذهل حقًا… إنه يشير أيضًا إلى مدى كآبة الوضع. من المحتمل أن المنطقة الواقعة خارج الجدران محظورة على السكان”.
تحدث مو فان إلى مدرب تشانغ شياو هوي فاي جياو لفترة طويلة إلى حد ما. أخبر المدرب بشكل أساسي مو فان بكل شيء. كان من الواضح أن المدرب كان قلقًا للغاية بشأن تشانغ شياو هوي أيضًا، ولكن بسبب المهمة الهامة التي لديه، لم تتح له الفرصة للذهاب والبحث عن الحقيقة.
كان الجدار الخارجي مشروعًا ضخمًا. من حيث كان يقف مو فان، لم يستطع حتى رؤية نهاية الجدار في أي من الاتجاهين.
ألا يستطيع التفكير في كذبة أفضل؟ حبيبة صغيرة؟
لقد تذكر أن محيط الجدار الداخلي كان حوالي أربعة عشر كيلومترًا فقط، لكنه كان جاهلًا بشأن محيط الجدار الخارجي، الذي سيحيط بالمدينة بأكملها تمامًا.
كانت القرى المعجزة هي الوحيدة المتبقية خارج الأسوار. لم تتضرر القرى حتى يومنا هذا، لكن بما أنها لم تستخدم أي تقنية حديثة، فإن الاتصال بين القرى والعاصمة العتيقة سيستغرق وقتًا طويلاً…
تم حراسة المدخل من قبل أعضاء جمعية السحر، بينما كان سحرة القتال مسؤولين عن نقاط التفتيش.
بالمعنى الدقيق للكلمة، كانت هذه أول مرة تسافر فيها إلى مكان بعيد، وكانت وجهتها هي العاصمة العتيقة، وهي مدينة لها سمعة مختلفة تمامًا عن المدينة السحرية، شنغهاي!
خلال النهار، لم يكن التفتيش صارمًا للغاية، ولكن مع اقتراب المساء، لم يسمح الجيش لأي شخص بمغادرة المدينة، لأن عامة الناس الذين كانوا خارج الجدار كانوا في الأساس طعامًا للأموات.
“أين نذهب الآن؟” سأل ليو رو.
بعد عبور الجدار الخارجي شديد الحراسة، بدا الوضع داخل الجدار طبيعيًا إلى حد ما. لم تكن مختلفة عن أي مدينة أخرى. ومع ذلك، كانت الشوارع مزدحمة ومفعمة بالحيوية إلى حد ما حيث انتقل الناس من الضواحي إلى هنا.
صحح صوت أجش: “لن أسميهم عمليات إنقاذ، إنه أشبه باستعادة الجثث”.
مع الجدار الخارجي الجديد الذي يحمي المدنيين مثل تنين هائل، لم يكن الناس قلقين للغاية بشأن الفوضى التي تحدث خارج الجدار. ربما اعتادوا على مواقف مماثلة، لذلك ركزوا فقط على حياتهم!
لم يكن مو فان على دراية بالمكان، وكان التعامل مع اللاموتى في معظم الأوقات أكثر ترويعًا من الوحوش الشيطانية. سواء كان يحاول التحقيق في الحقيقة أو إنقاذ شخص ما، فإنه سيحتاج إلى فريق موثوق.
——
على الرغم من أن مصاصي الدماء كانوا يعتبرون نوعًا من اللاموتى، إلا أنه من خلال ملاحظة مو فان على مدار الوقت الذي أمضاه معها مؤخرًا، شعر بوجودها تمامًا كإنسان، والفرق الوحيد هو أنها لا تستطيع سوى هضم الدم. حتى أنها احتفظت بروح الشباب وطاقتها في سن المراهقة!
لم يبق مو فان طويلاً في المناطق هذه. توجه مباشرة إلى جمعية سحر برج الساعة.
كان مو فان يأمل في العثور على بعض الخبراء من جمعية السحر، ومع ذلك لم يكن أي منهم مهتمًا بالخروج من الجدران. في النهاية، لم يكن أمام مو فان خيار سوى البحث عن أعضاء في اتحاد الصيادين…
كانت كل من جمعية سحر برج الساعة واتحاد الصيادين في برج الجرس يقعان في الأساس في وسط المدينة، ويقفان بحزم حتى في ظل الأمطار العاصفة. كان مو فان يخطط في البداية لمعرفة المزيد عن الموقف من مقر تشانغ شياو هوي، لكنه قرر أن يسأل الشخص الذي أرسل إليه خبر الوفاة بدلاً من ذلك…
قام القصير بتطهير حلقه وقال بصرامة، “أولئك الذين قدموا المهام يأملون فقط ألا يتحول أقرباؤهم إلى تلك الأشياء القذرة خارج الجدران. لذلك، سيتحول اتحاد الصيادين في العاصمة العتيقة قريبًا إلى اتحاد استرجاع الجثث!”
أخبر الرجل مو فان أن تشانغ شياوهوي قد فقد أثناء عملية الإنقاذ. لم يتمكنوا بعد من تحديد مكان جثته، لأنهم قرروا عدم إرسال أي شخص آخر إلى هناك. ومع ذلك، كان على يقين من أن الحادث وقع بين قرية الماعز الشمسية وقرية هوا.
نظرت ليو رو وقالت، وهي تنظر إلى جدار يشبه الجبل: “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذه المنطقة الآمنة العملاقة”.
كانت القرى المعجزة هي الوحيدة المتبقية خارج الأسوار. لم تتضرر القرى حتى يومنا هذا، لكن بما أنها لم تستخدم أي تقنية حديثة، فإن الاتصال بين القرى والعاصمة العتيقة سيستغرق وقتًا طويلاً…
تحدث مو فان إلى مدرب تشانغ شياو هوي فاي جياو لفترة طويلة إلى حد ما. أخبر المدرب بشكل أساسي مو فان بكل شيء. كان من الواضح أن المدرب كان قلقًا للغاية بشأن تشانغ شياو هوي أيضًا، ولكن بسبب المهمة الهامة التي لديه، لم تتح له الفرصة للذهاب والبحث عن الحقيقة.
نقل أحد القرويين نبأ القضاء على الفرقة إلى الجيش. لم يتمكن الجيش من التحقق من صحتها.
كان الوقت لا يزال نهارًا، وكان اللاموتى نائمين في قبورهم.
–
ترجمة: Scrub
تحدث مو فان إلى مدرب تشانغ شياو هوي فاي جياو لفترة طويلة إلى حد ما. أخبر المدرب بشكل أساسي مو فان بكل شيء. كان من الواضح أن المدرب كان قلقًا للغاية بشأن تشانغ شياو هوي أيضًا، ولكن بسبب المهمة الهامة التي لديه، لم تتح له الفرصة للذهاب والبحث عن الحقيقة.
يمكنه بسهولة العثور على حفنة من الصيادين الشجعان!
“أين نذهب الآن؟” سأل ليو رو.
–
قال مو فان: “سنعثر على عدد قليل من الصيادين ذوي الخبرة للذهاب إلى قرية الماغز الشمسية معنا”.
تشنج وجه الرجل، لم يرَ أي شخص يتصرف بشكل عقلاني عندما كان يسافر مع حبيبته.
لم يكن مو فان على دراية بالمكان، وكان التعامل مع اللاموتى في معظم الأوقات أكثر ترويعًا من الوحوش الشيطانية. سواء كان يحاول التحقيق في الحقيقة أو إنقاذ شخص ما، فإنه سيحتاج إلى فريق موثوق.
____________
كان مو فان يأمل في العثور على بعض الخبراء من جمعية السحر، ومع ذلك لم يكن أي منهم مهتمًا بالخروج من الجدران. في النهاية، لم يكن أمام مو فان خيار سوى البحث عن أعضاء في اتحاد الصيادين…
كان الجدار الخارجي مشروعًا ضخمًا. من حيث كان يقف مو فان، لم يستطع حتى رؤية نهاية الجدار في أي من الاتجاهين.
يمكنه بسهولة العثور على حفنة من الصيادين الشجعان!
أوقف رجل يرتدي زيا عسكريا الاثنين عند المدخل وقال بصرامة: “معذرة، يجب على كل راكب إثبات هويته لنا وشرح هدفه من القدوم إلى هنا”.
——
كانت الغيوم كثيفة كالحرير الأسود، تغطي ضوء الشمس.
كان الردهة مزدحمة.
خلال النهار، لم يكن التفتيش صارمًا للغاية، ولكن مع اقتراب المساء، لم يسمح الجيش لأي شخص بمغادرة المدينة، لأن عامة الناس الذين كانوا خارج الجدار كانوا في الأساس طعامًا للأموات.
يمكنك دائمًا العثور على صيادين في أماكن خطرة، فكلما كان المكان أكثر خطورة، زاد الكنز الذي سيحتوي عليه. كان اتحاد الصيادين في العاصمة العتيقة نشطًا إلى حد ما!
نقل أحد القرويين نبأ القضاء على الفرقة إلى الجيش. لم يتمكن الجيش من التحقق من صحتها.
نظر مو فان إلى الشاشة الدوارة المليئة بالمهام، واكتشف أن الكثير منها مدرج على أنه “إنقاذ”…
كان الردهة مزدحمة.
منذ أن بدأت الفوضى، كان الكثير من الناس لا يزالون في خطر خارج الجدران. لذلك، فإن أولئك الذين كانوا بأمان داخل الجدران سيقدمون مهام لإنقاذهم.
كان الوقت لا يزال نهارًا، وكان اللاموتى نائمين في قبورهم.
قالت ليو رو: “إنها جميعها عمليات إنقاذ، ويبدو أن الكثير من الناس في خطر…”.
لم يكن هناك مطر، لكن السماء كانت مظلمة. جعلت النباتات الرمادية والذبول من الموسم الحالي المكان يبدو ميتًا.
صحح صوت أجش: “لن أسميهم عمليات إنقاذ، إنه أشبه باستعادة الجثث”.
يمكنك دائمًا العثور على صيادين في أماكن خطرة، فكلما كان المكان أكثر خطورة، زاد الكنز الذي سيحتوي عليه. كان اتحاد الصيادين في العاصمة العتيقة نشطًا إلى حد ما!
استدارت ليو رو ورأت شخصًا قصيرًا يبدو مغامرًا يقف في مكان قريب. حتى مع ارتفاعها، كان عليها أن تخفض بصرها لترى وجهه.
قالت ليو رو: “إنها جميعها عمليات إنقاذ، ويبدو أن الكثير من الناس في خطر…”.
قام القصير بتطهير حلقه وقال بصرامة، “أولئك الذين قدموا المهام يأملون فقط ألا يتحول أقرباؤهم إلى تلك الأشياء القذرة خارج الجدران. لذلك، سيتحول اتحاد الصيادين في العاصمة العتيقة قريبًا إلى اتحاد استرجاع الجثث!”
لقد تذكر أن محيط الجدار الداخلي كان حوالي أربعة عشر كيلومترًا فقط، لكنه كان جاهلًا بشأن محيط الجدار الخارجي، الذي سيحيط بالمدينة بأكملها تمامًا.
____________
يمكنه بسهولة العثور على حفنة من الصيادين الشجعان!
ترجمة: Scrub
بعد ذلك، تحولت إلى مصاصة دماء، مما أجبرها على ترك حياتها القديمة. كان عليهم أن يصنعوا لها هوية جديدة.
يمكنه بسهولة العثور على حفنة من الصيادين الشجعان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
