الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3)
الفصل 299 الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3)
في الموضع الذي كان يتم فيه اعتقال الطلاب والمعلمين، كانوا يغمضون أعينهم ليروا من كان محتجزًا، لكن ثبت أن الأمر صعب عليهم بسبب أفراد العصابة المحيطين به.
عند إجراء التحقيقات، اكتشفوا أن العصابة كانت جزءًا من مجموعة إرهابية تحتاج إلى مجندين جدد.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
لقد هبطت على الطلاب والمعلمين المحاصرين وغطاهم بالكامل.
ومع ذلك، مع كل لحظة تمر، شعرت إنجي بالقلق أكثر فأكثر بعد أن لاحظ أن جوستاف لا يزال غير موجود في أي مكان.
لم تتوقع العصابة أن يتم إرسال شخص بهذه القوة من قبل منظمة الدم المختلط، وكان هذا تفكيرًا طبيعيًا حقًا لأن شخصًا قويًا مثل الآنسة إيمي لن يُرى في هذا المجال.
“أليس هذا منكم؟” قال أحد المعلمين من مدارس بلاك روك الذي كان جاثيا على ركبتيه لمعلم أكاديمية الدرجة بينما كان يحدق في جوستاف والعصابة.
تُرك أفراد العصابة من حولهم واقفين خارج الهيكل الضخم الذي سقط من السماء.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك وحدقوا في ذلك المكان بنظرات من القلق والارتباك.
قال الرجل الأصلع بنبرة من البهجة: “أوه، انت تهتم بها”.
بالعودة إلى الموضع الذي كان فيه أعضاء العصابة يمسكون بجوستاف، ضغط الرجل الأصلع على الجزء العلوي من المحقنة مرتين، مما تسبب في خروج السائل الأرجواني من تيار صغير.
لحسن الحظ، سارت الأمور بشكل جيد بسبب اتصال جوستاف بالسيدة إيمي لحظة محاصرتهم.
“دعنا نرى ما إذا كان مظهرك الجريء والحيوي سيبقى بعد أن أعطيك جرعة من دوائك”، قال الرجل الأصلع وهو يقترب من جوستاف.
أطلق أحد أفراد العصابة سلاحًا على جوستاف بينما أطلق النار أكثر.
حاول غوستاف إخراج نفسه من قبضة أفراد العصابة، لكنه لم يكن قوياً كما كانوا.
“دعه يذهب!”
قام الرجل الأصلع بتحريك الإبرة باتجاه عنق جوستاف بقصد حقنه بالسائل الموجود داخل الحقنة.
“يجب أن تتوسل لحياتك الآن، ولكن لا يزال لديك الشجاعة لتهديدي بتلميذي”، قالت بنبرة متعالية.
كان هذا عندما بدأ المعلمون يصرخون للعصابة لإطلاق سراح طلابهم وحتى بدأوا في إلقاء التهديدات بما ستفعله منظمة الدم المختلط بهم إذا قاموا بإيذائه.
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
بينما كان ذلك مستمراً، انطلق شخص ما فجأة من الحصار بسرعة كبيرة.
“يا أيتها العاهرة، اعرفي مكانك بشكل أفضل!”
سوووش!
“يا أيتها العاهرة، اعرفي مكانك بشكل أفضل!”
“دعه يذهب!”
لسوء حظهم، شاركت الآنسة إيمي ارتباطًا مع غوستاف، والذي انتهى به الأمر إلى تدمير كل خططهم.
سمع صوت أنثوي كخط فضي عبر المكان ووصل إلى موقع غوستاف وأعضاء العصابة في لحظات.
أطلق أحد أفراد العصابة سلاحًا على جوستاف بينما أطلق النار أكثر.
سووووووش! بام!
“كان من الأفضل ألا تقتربي أكثر! تحركي مرة اخرى، وكلاهما يموت”، كان الرجل الأصلع يتصبب عرقا بالفعل في هذه المرحلة.
كان الأمر كما لو أن أحدهم قد تنبأ بهذا وضرب بعقب سلاحه على جانب رأس الشخص السريع.
لقد واجهوا صعوبة في إبقائه في مكانه بسبب هذا.
كانت متفاجئة وغير قادرة على المراوغة في الوقت المحدد لأن الضربة أتت من النقطة العمياء.
لم يعد جميع أفراد عصابته على الأرض.
تم إسقاط إنجي دون أن تكون قادرة على فعل أي شيء.
حدق بها الباقون بنظرات من الارتباك، ولكن في اللحظة التالية، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء المكان.
حدق جوستاف في جسدها الفاقد للوعي على الأرض واستدار ليحدق في الرجل الأصلع.
حدقت الأنثى، التي من الواضح أنها الآنسة إيمي، في العصابة ببرود.
كانت عيون غوستاف في هذه اللحظة ممتلئة بقصد القتل: “أنت ميت بالفعل”.
* نهاية القصة الجانبية الثالثة *
“أوه، ما هذا الذي أشعر به؟” سأل الرجل الأصلع بنظرة ساخرة بينما أوقف إدارته للحقنة.
كانوا سعداء لأن منظمة الدم المختلط تمكنت من الظهور. لم يشهد أي شخص غير جوستاف وغيره من عملاء منظمة الدم المختلط المختبئين كيفية انقاذهم، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة أن الآنسة إيمي كانت مسؤولة في الغالب عن سلامتهم.
رد غوستاف بنظرة شرسة: “موتك”.
كانت خطتهم هي اختطاف هؤلاء الطلاب المختلطين وغسل أدمغتهم قبل تدريبهم على أن يصبحوا جزءًا من قوتهم في المستقبل.
“أوه، هل هي صديقتك؟” قال الرجل الأصلع ، مما تسبب في امتلاء المكان بأكمله بالضحك.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
لم يستجب غوستاف واستمر في منحهم تحديقات شرسة.
* نهاية القصة الجانبية الثالثة *
“لقد خطرت لي فكرة جديدة. ماذا لو أجربها بدلاً من ذلك؟” وقف الرجل الأصلع على قدميه واتجه نحو إنجي بعد أن قال ذلك.
لم يعد جميع أفراد عصابته على الأرض.
تحولت عيون غوستاف على الفور إلى قاتلة حيث حاول سحب نفسه بقوة من قبضة أولئك الذين يمسكونه.
كان هذا عندما بدأ المعلمون يصرخون للعصابة لإطلاق سراح طلابهم وحتى بدأوا في إلقاء التهديدات بما ستفعله منظمة الدم المختلط بهم إذا قاموا بإيذائه.
لقد واجهوا صعوبة في إبقائه في مكانه بسبب هذا.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
“غرااااااااه!” تأوه جوستاف حيث تحولت أنيابه إلى أنياب طويلة وتوهجت عيناه باللون الأحمر.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك وحدقوا في ذلك المكان بنظرات من القلق والارتباك.
قال الرجل الأصلع بنبرة من البهجة: “أوه، انت تهتم بها”.
قال الرجل الأصلع وجلس القرفصاء: “هذا سبب إضافي لجعلها نموذجًا لتلقي ما تريد أن تقدمه لي”.
قال الرجل الأصلع وجلس القرفصاء: “هذا سبب إضافي لجعلها نموذجًا لتلقي ما تريد أن تقدمه لي”.
في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
قال غوستاف داخليًا بينما بدأ يتحول ببطء: “هذا اللقيط … قد أضطر إلى المخاطرة بفضح كل قدراتي الآن”.
سووووووش!
كان يعتقد أن الرجل الأصلع سيحقنه بالحقنة، والتي لن تكون مشكلة لأنه يتمتع بمناعة من السموم.
حدقت الأنثى، التي من الواضح أنها الآنسة إيمي، في العصابة ببرود.
ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن تدخل إنجي في الامر. تحتوي هذه الحقنة على سم سام استخرجه من سلالة السافرينيا المختلطة التي حاربها قبل أسابيع. قطع غوستاف الذيل وأجرى التجربة اللازمة. كان يحتفظ بالحقنة دائمًا في جهاز التخزين الخاص به، لذلك قرر استخدامها الآن ضد الرجل الأصلع لأنه كان يعلم أنه لم يكن قويًا بما يكفي ليأخذها.
كان يعلم أن هذه السيدة ليست شخصًا عاديًا بالنسبة لها لتظهر بجانبهم دون تنبيههم.
ولهذا أراد أن يخدعه في وقت سابق.
أعيد الطلاب فيما بعد إلى منازلهم مع فرق منظمة الدم المختلط المجهزة تجهيزًا جيدًا ترافقهم لغرض الأمن.
سوف تذوب إنجي من الداخل إلى الخارج إذا تم حقنها بهذا السم وهذا هو سبب شعور غوستاف بالغضب الشديد في الوقت الحالي.
ومع ذلك، لم يكن يتوقع أن تدخل إنجي في الامر. تحتوي هذه الحقنة على سم سام استخرجه من سلالة السافرينيا المختلطة التي حاربها قبل أسابيع. قطع غوستاف الذيل وأجرى التجربة اللازمة. كان يحتفظ بالحقنة دائمًا في جهاز التخزين الخاص به، لذلك قرر استخدامها الآن ضد الرجل الأصلع لأنه كان يعلم أنه لم يكن قويًا بما يكفي ليأخذها.
أحضر الرجل الأصلع الإبرة إلى رقبتها وخزها قليلاً.
وبدلاً من ذلك، كانت أجزاء أجسادهم مع دمائهم تمطر من السماء.
في الوقت الحالي، كان غوستاف على وشك إطلاق كل قدراته عندما …
تم نقل العصابة أو ما تبقى منهم في طائرة.
سووووووش!
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
هيكل معدني ضخم مقلوب يشبه الوعاء ينحدر من الأعلى.
“أليس هذا منكم؟” قال أحد المعلمين من مدارس بلاك روك الذي كان جاثيا على ركبتيه لمعلم أكاديمية الدرجة بينما كان يحدق في جوستاف والعصابة.
بام!
ولهذا أراد أن يخدعه في وقت سابق.
لقد هبطت على الطلاب والمعلمين المحاصرين وغطاهم بالكامل.
“أوه؟” اتسعت عيون الرجل الأصلع بنظرة من الخوف والارتباك وعدم التصديق وهو ينظر من حوله.
تُرك أفراد العصابة من حولهم واقفين خارج الهيكل الضخم الذي سقط من السماء.
بالعودة إلى الموضع الذي كان فيه أعضاء العصابة يمسكون بجوستاف، ضغط الرجل الأصلع على الجزء العلوي من المحقنة مرتين، مما تسبب في خروج السائل الأرجواني من تيار صغير.
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
هيكل معدني ضخم مقلوب يشبه الوعاء ينحدر من الأعلى.
وجد المعلمون والطلاب أنفسهم داخل هذا المكان المظلم. ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا من الرد ، ظهر ضوء ساطع بالداخل، ينير المكان بأكمله.
قال الرجل الأصلع بنبرة من البهجة: “أوه، انت تهتم بها”.
حدقوا في الشخصيات في الزي القتالي بنظرة ارتياح.
“أكبر خطأ قمت به في حياتك هو إلحاق الأذى به”، قالت بصوت عالٍ وهي تمسك رأسه.
في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
“هل ما زلت تريد المساومة؟” سألت الآنسة إيمي بتعبير منعزل عندما ألقت المنديل جانبًا وسارت نحو الرجل الأصلع.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
كانت إنجي وماتيلدا قد ألقيا لمحة عن مظهر الشخص الذي بدا مألوفا لهما، لكنهما لم يروا وجهه بعد، لذلك لم يؤكدوا شكوكهم.
مشى إلى إنجي، ورفع قدمه فوق وجهها، وأشار لعصابته لإطلاق النار من أسلحتهم.
كان المكان الذي جاء منه المنديل مجهولًا، كان جسدها كله مغطى بالدماء، باستثناء يديها، خالية من بقع الدم.
“لقد كنت ميتًا بالفعل في اللحظة التي وضعت فيها يديك على تلميذي”، دوى صوت أنثوي حاد في آذان العصابة، بما في ذلك الرئيس.
“كان من الأفضل ألا تقتربي أكثر! تحركي مرة اخرى، وكلاهما يموت”، كان الرجل الأصلع يتصبب عرقا بالفعل في هذه المرحلة.
تجعدت جبين الرجل الأصلع عندما استدار إلى الجانب ولاحظ سيدة جميلة المظهر بشعرها بلون الرماد تقف على بعد قدمين فقط من يمينه.
في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
“كيف وصلتي إلى هنا؟” لقد قال بنظرة من الارتباك مع بقية أفراد عصابته.
كان الأمر كما لو أنه تم إنشاؤه بحسابات دقيقة لأنه يغطي الطلاب والمعلمين فقط دون أفراد العصابة المحيطة بهم.
“كان من الأفضل ألا تقتربي أكثر! تحركي مرة اخرى، وكلاهما يموت”، كان الرجل الأصلع يتصبب عرقا بالفعل في هذه المرحلة.
عند إجراء التحقيقات، اكتشفوا أن العصابة كانت جزءًا من مجموعة إرهابية تحتاج إلى مجندين جدد.
كان يعلم أن هذه السيدة ليست شخصًا عاديًا بالنسبة لها لتظهر بجانبهم دون تنبيههم.
“لقد كنت ميتًا بالفعل في اللحظة التي وضعت فيها يديك على تلميذي”، دوى صوت أنثوي حاد في آذان العصابة، بما في ذلك الرئيس.
في مستوى قوته، شعر أن هذا سيكون مستحيلًا ما لم تكن الفجوة في القوة هائلة.
“يا أيتها العاهرة، اعرفي مكانك بشكل أفضل!”
حدقت الأنثى، التي من الواضح أنها الآنسة إيمي، في العصابة ببرود.
كان يعتقد أن الرجل الأصلع سيحقنه بالحقنة، والتي لن تكون مشكلة لأنه يتمتع بمناعة من السموم.
“يجب أن تتوسل لحياتك الآن، ولكن لا يزال لديك الشجاعة لتهديدي بتلميذي”، قالت بنبرة متعالية.
لا يزال الوضع برمته يبدو غير واقعي للطلاب. لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيتعرضون للهجوم في طريق عودتهم من هذا الحدث وكادوا أن يختطفوا.
“يا أيتها العاهرة، اعرفي مكانك بشكل أفضل!”
ولهذا أراد أن يخدعه في وقت سابق.
أطلق أحد أفراد العصابة سلاحًا على جوستاف بينما أطلق النار أكثر.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك وحدقوا في ذلك المكان بنظرات من القلق والارتباك.
ابتسم غوستاف”ألم أقل أنكم ميتون بالفعل؟” قال بينما كان يحدق في الآنسة إيمي.
“أكبر خطأ قمت به في حياتك هو إلحاق الأذى به”، قالت بصوت عالٍ وهي تمسك رأسه.
“تعطيل المحدد لمدة ثانيتين”، لم تأمر الآنسة إيمي أي شخص على وجه الخصوص.
أطلق أحد أفراد العصابة سلاحًا على جوستاف بينما أطلق النار أكثر.
حدق بها الباقون بنظرات من الارتباك، ولكن في اللحظة التالية، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء المكان.
الفصل 299 الوصول إلى المشهد الحالي (قصة جانبية 3) في الموضع الذي كان يتم فيه اعتقال الطلاب والمعلمين، كانوا يغمضون أعينهم ليروا من كان محتجزًا، لكن ثبت أن الأمر صعب عليهم بسبب أفراد العصابة المحيطين به.
بوومم!
“آآآآه!” صرخ برعب وهو يتراجع.
اهتز المكان بأكمله بشدة لدرجة أن حتى الناس في المدينة خلفهم شعروا بالمباني التي كانت تهتز.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك وحدقوا في ذلك المكان بنظرات من القلق والارتباك.
دفقة! دفقة! فويشة! بلوب! بلوب!
وبدلاً من ذلك، كانت أجزاء أجسادهم مع دمائهم تمطر من السماء.
“أوه؟” اتسعت عيون الرجل الأصلع بنظرة من الخوف والارتباك وعدم التصديق وهو ينظر من حوله.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
لم يعد جميع أفراد عصابته على الأرض.
تحولت عيون غوستاف على الفور إلى قاتلة حيث حاول سحب نفسه بقوة من قبضة أولئك الذين يمسكونه.
وبدلاً من ذلك، كانت أجزاء أجسادهم مع دمائهم تمطر من السماء.
كانت خطتهم هي اختطاف هؤلاء الطلاب المختلطين وغسل أدمغتهم قبل تدريبهم على أن يصبحوا جزءًا من قوتهم في المستقبل.
تمطر الذراعين والساقين والرؤوس ومقل العيون والفخذين وأجزاء الجسم المختلفة من السماء مع الدم في أجزاء متعددة.
بعد ساعتين، كان المشهد مزدحمًا بالنشطاء من مختلف الأنواع ، وكان الطلاب يتم الاعتناء بهم.
كان الرجل الأصلع مصبوغًا بالفعل بدماء أفراد عصابته وهو يحدق في أجسادهم المتناثرة في جميع أنحاء المكان.
ولهذا أراد أن يخدعه في وقت سابق.
كانت فوهة بركان ضخمة قد تشكلت بالفعل بسبب الانفجار الذي حدث منذ لحظة، ولكن لأسباب غير معروفة، لم يتأثر.
“أوه؟” اتسعت عيون الرجل الأصلع بنظرة من الخوف والارتباك وعدم التصديق وهو ينظر من حوله.
“آآآآه!” صرخ برعب وهو يتراجع.
تم نقل العصابة أو ما تبقى منهم في طائرة.
لم يعد جوستاف وإنجي في الجوار.
أعيد الطلاب فيما بعد إلى منازلهم مع فرق منظمة الدم المختلط المجهزة تجهيزًا جيدًا ترافقهم لغرض الأمن.
فقط الآنسة إيمي كانت تقف هناك وتنظف يديها الملطختين بالدماء بمنديل.
في الجزء الخارجي من الهيكل، كانت العصابة وقائدهم يبدون مفاجأة على وجوههم وهم يحدقون في الهيكل العملاق الذي يغطي رهائنهم.
كان المكان الذي جاء منه المنديل مجهولًا، كان جسدها كله مغطى بالدماء، باستثناء يديها، خالية من بقع الدم.
بالعودة إلى الموضع الذي كان فيه أعضاء العصابة يمسكون بجوستاف، ضغط الرجل الأصلع على الجزء العلوي من المحقنة مرتين، مما تسبب في خروج السائل الأرجواني من تيار صغير.
كان الجزء المتبقي من العصابة التي كانت تحيط بالهيكل الضخم الذي سقط من السماء يرتجفون بالفعل خوفًا بينما كانوا يحدقون في المشهد الدموي أمامهم.
كانت فوهة بركان ضخمة قد تشكلت بالفعل بسبب الانفجار الذي حدث منذ لحظة، ولكن لأسباب غير معروفة، لم يتأثر.
كان بإمكانهم رؤية رؤوس وأعين رفاقهم ممددة على الأرض ورئيسهم، الذي كان يستحم حاليًا بالدماء، يسقط من السماء.
بام!
“هل ما زلت تريد المساومة؟” سألت الآنسة إيمي بتعبير منعزل عندما ألقت المنديل جانبًا وسارت نحو الرجل الأصلع.
لا يزال الوضع برمته يبدو غير واقعي للطلاب. لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيتعرضون للهجوم في طريق عودتهم من هذا الحدث وكادوا أن يختطفوا.
تراجع الرجل الأصلع خوفا عندما رآها تقترب.
لا يزال الوضع برمته يبدو غير واقعي للطلاب. لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيتعرضون للهجوم في طريق عودتهم من هذا الحدث وكادوا أن يختطفوا.
“أكبر خطأ قمت به في حياتك هو إلحاق الأذى به”، قالت بصوت عالٍ وهي تمسك رأسه.
كانت عيون غوستاف في هذه اللحظة ممتلئة بقصد القتل: “أنت ميت بالفعل”.
بعد ساعتين، كان المشهد مزدحمًا بالنشطاء من مختلف الأنواع ، وكان الطلاب يتم الاعتناء بهم.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
تم نقل العصابة أو ما تبقى منهم في طائرة.
بينما كان ذلك مستمراً، انطلق شخص ما فجأة من الحصار بسرعة كبيرة.
لا يزال الوضع برمته يبدو غير واقعي للطلاب. لم يتوقعوا أبدًا أنهم سيتعرضون للهجوم في طريق عودتهم من هذا الحدث وكادوا أن يختطفوا.
لم يعد جوستاف وإنجي في الجوار.
كانوا سعداء لأن منظمة الدم المختلط تمكنت من الظهور. لم يشهد أي شخص غير جوستاف وغيره من عملاء منظمة الدم المختلط المختبئين كيفية انقاذهم، لذلك لم يكن لديهم أي فكرة أن الآنسة إيمي كانت مسؤولة في الغالب عن سلامتهم.
حدق بها الباقون بنظرات من الارتباك، ولكن في اللحظة التالية، دوى انفجار قوي في جميع أنحاء المكان.
عند إجراء التحقيقات، اكتشفوا أن العصابة كانت جزءًا من مجموعة إرهابية تحتاج إلى مجندين جدد.
قال الرجل الأصلع وجلس القرفصاء: “هذا سبب إضافي لجعلها نموذجًا لتلقي ما تريد أن تقدمه لي”.
كانت خطتهم هي اختطاف هؤلاء الطلاب المختلطين وغسل أدمغتهم قبل تدريبهم على أن يصبحوا جزءًا من قوتهم في المستقبل.
تمطر الذراعين والساقين والرؤوس ومقل العيون والفخذين وأجزاء الجسم المختلفة من السماء مع الدم في أجزاء متعددة.
لحسن الحظ، سارت الأمور بشكل جيد بسبب اتصال جوستاف بالسيدة إيمي لحظة محاصرتهم.
عند إجراء التحقيقات، اكتشفوا أن العصابة كانت جزءًا من مجموعة إرهابية تحتاج إلى مجندين جدد.
لم تتوقع العصابة أن يتم إرسال شخص بهذه القوة من قبل منظمة الدم المختلط، وكان هذا تفكيرًا طبيعيًا حقًا لأن شخصًا قويًا مثل الآنسة إيمي لن يُرى في هذا المجال.
بعد ساعتين، كان المشهد مزدحمًا بالنشطاء من مختلف الأنواع ، وكان الطلاب يتم الاعتناء بهم.
لسوء حظهم، شاركت الآنسة إيمي ارتباطًا مع غوستاف، والذي انتهى به الأمر إلى تدمير كل خططهم.
لم يعد جميع أفراد عصابته على الأرض.
أعيد الطلاب فيما بعد إلى منازلهم مع فرق منظمة الدم المختلط المجهزة تجهيزًا جيدًا ترافقهم لغرض الأمن.
“تعطيل المحدد لمدة ثانيتين”، لم تأمر الآنسة إيمي أي شخص على وجه الخصوص.
* نهاية القصة الجانبية الثالثة *
لسوء حظهم، شاركت الآنسة إيمي ارتباطًا مع غوستاف، والذي انتهى به الأمر إلى تدمير كل خططهم.
“هل منظمة الدم المختلط غبية للأعتقاد أنني لن أضحي بهؤلاء الأطفال!” صاح الرجل الأصلع وهو واقف على قدميه بنظرة كرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
