ملاحقة الطاقة المتبقية (قصة جانبية 2)
الفصل 293 ملاحقة الطاقة المتبقية (قصة جانبية 2)
شارك غوستاف الخريطة مع الرجل المقنع، وشارك الرجل المقنع الإسقاط الهولوغرافي للجهاز.
كان غوستاف قادرًا على تتبع الطاقة المتبقية التي تسببت في فتح جانب واحد من الحدود، مما أعطى سلالة مختلطة أخرى فرصة للهروب.
منذ ذلك اليوم، بدأوا العمل معًا للتحقيق في الحدود.
فووووووووووم!
لقد شاركوا أجهزة الاتصال، لذلك عندما يحدث شيء ما، سيكونون قادرين على إبلاغ بعضهم البعض.
تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.
في نهاية اليوم، قاموا بتجميع الملاحظات.
[تم تفعيل العيون الملكية]
لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.
تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.
كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.
[تم تفعيل العيون الملكية]
أدى هذا إلى توسيع آفاق غوستاف حيث كان قادرًا على اكتشاف وجود وكالات خاصة أيضًا تعاملت مع حالة الدماء المختلطة والسلالات المختلطة بصرف النظر عن منظمة الدم المختلط.
وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.
تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.
في بضع ثوانٍ أخرى، عادوا إلى المنطقة المشتبه بها مرة أخرى، وتباطأت خطوط الطاقة قليلاً أثناء تحركها تحت الأرض بين جذور الأشجار.
اكتشف جوستاف أيضًا أنه لم يكن بإمكان الشخص مغادرة الكوكب فقط من خلال منظمة الدم المختلط. كانت هناك وسائل أخرى، أيضًا، تتعلق بهذه الوكالات الخاصة.
قال غوستاف “حسنًا؟ يمكنني رؤيته”، حيث لاحظ بعض الخطوط الزرقاء تتراجع بسرعة كبيرة بعيدًا عن الحدود.
في الأيام الثلاثة التالية، بدأوا في إحراز تقدم من جانب جوستاف ولكن ليس كثيرًا من جانب الرجل المقنع في التحقيق.
أمسك الرجل المقنع غوستاف بكلتا يديه ودفعه نحو الخط الذي استحضره في الهواء.
كان غوستاف قادرًا على تتبع الطاقة المتبقية التي تسببت في فتح جانب واحد من الحدود، مما أعطى سلالة مختلطة أخرى فرصة للهروب.
لم يكن الجبل طويلًا جدًا، لكنه كان مدببًا جدًا ولا يمكن تسلقه بسبب ذلك.
طلب جوستاف من الرجل المقنع أن يتعامل مع الطحالب المختلطة التي أعطيت فرصة للهروب بينما كان يتتبع الطاقة.
تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.
كانت المشكلة هي أن الطاقة اختفت دون أن تترك أثرا قبل أن يتمكن من تحديد الموقع الدقيق.
شششش!
ومع ذلك، فقد كان قادرًا على تحديد جزء الحدود التي تأتي منه الطاقة.
“إنه يتحرك بسرعة كبيرة. لن أكون قادرًا على ملاحقته بسرعتي الحالية” قال جوستاف وهو يشاهد الطاقة تتحرك بسرعة عالية جدًا.
كان هذا الجزء هو المكان الذي يتعين عليه التحقيق فيه لمعرفة سبب حدوث هذه الحوادث بالضبط.
كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.
قام جوستاف بالتحقيق في تلك البيئة الخاصة لمدة يوم كامل تقريبًا ولم يجد شيئًا خارج عن المألوف.
ستريشششش!
كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.
حدق جوستاف إلى الأمام “هذه المرة ، سوف أجدك”، قال وهو يتقدم إلى الأمام.
لم يكن الجبل طويلًا جدًا، لكنه كان مدببًا جدًا ولا يمكن تسلقه بسبب ذلك.
في نهاية اليوم، قاموا بتجميع الملاحظات.
أحاطت به الأشجار في المنطقة كما لو كانت تحرسه.
تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.
حتى الرجل المقنع كان عليه أن يظهر ويساعده في التحقيق لأنه لم يحرز أي تقدم، لكنه أيضًا لم يجد أي شيء خارج عن المألوف.
كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.
قال غوستاف داخليًا بينما كان جالسًا بجانب الصخرة المدببة: “يجب أن أنتظر حتى تفتح الحدود مرة أخرى”.
“إنه يتحرك بسرعة كبيرة. لن أكون قادرًا على ملاحقته بسرعتي الحالية” قال جوستاف وهو يشاهد الطاقة تتحرك بسرعة عالية جدًا.
“تم فتح جزء آخر من الحدود مرة أخرى” هذا ما قاله الرجل المقنع فور جلوس جوستاف.
كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.
“ماذا؟ لم أشعر بأي شيء ” قال جوستاف وهو يقفز على قدميه.
عادةً ما يلاحق الرجل المقنع أن السلالة المختلطة، لذلك كان غوستاف يطارد الطاقة ويرى إلى أين تتجه قبل أن تمحى كل آثارها مرة أخرى. ومع ذلك، كانت المشكلة أن غوستاف لن يكون قادرًا على المطاردة لأنه أبطأ.
كانت الحدود على بعد حوالي سبعمائة كيلومتر من هذه المنطقة الأمر الذي سيستغرق غوستاف وقتًا طويلاً للسفر.
استخدم الرجل المقنع أن يده اليسرى لإطلاق تيارات حمراء من الطاقة شكلت خطاً طويلاً أمامه.
ستريشششش!
في بضع ثوانٍ أخرى، عادوا إلى المنطقة المشتبه بها مرة أخرى، وتباطأت خطوط الطاقة قليلاً أثناء تحركها تحت الأرض بين جذور الأشجار.
ظهر وهج أحمر غامق حول الرجل المقنع عندما أمسك بجوستاف وقفز.
“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.
تحرثوووووووووووووووووووووووووووووووووم
تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.
وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.
منذ ذلك اليوم، بدأوا العمل معًا للتحقيق في الحدود.
في غضون ثوانٍ، كانوا يقتربون من الحدود في الهواء، وكان بإمكان جوستاف بالفعل رؤية عقربًا كبيرًا مخضرًا بطول اثني عشر قدمًا يمر عبر ثقب تم إنشاؤه داخل الحدود.
في بضع ثوانٍ أخرى، عادوا إلى المنطقة المشتبه بها مرة أخرى، وتباطأت خطوط الطاقة قليلاً أثناء تحركها تحت الأرض بين جذور الأشجار.
[تم تفعيل العيون الملكية]
كان اسم الوكالة، كلاودبيك وكانوا يتمتعون بشعبية كبيرة في مدينة الفوانيس الجنوبية، التي كانت في قارة أخرى.
قام غوستاف على الفور بتنشيط العيون الملكية وحدق في ذلك الجزء من الحدود.
“تم فتح جزء آخر من الحدود مرة أخرى” هذا ما قاله الرجل المقنع فور جلوس جوستاف.
تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.
“إنه يتحرك بسرعة كبيرة. لن أكون قادرًا على ملاحقته بسرعتي الحالية” قال جوستاف وهو يشاهد الطاقة تتحرك بسرعة عالية جدًا.
قال غوستاف “حسنًا؟ يمكنني رؤيته”، حيث لاحظ بعض الخطوط الزرقاء تتراجع بسرعة كبيرة بعيدًا عن الحدود.
تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.
كانت هذه الشرائح تتحرك تحت الأرض، ولهذا السبب لم يتمكن الرجل المقنع من رؤيتها.
[تم تفعيل العيون الملكية]
حدق في عيون غوستاف الخضراء والقرمزية المتوهجة وأدرك أنه كان يستخدم إحدى قواه ليرى شيئًا لا يمكنه رؤيته.
ستريشششش!
“إنه يتحرك بسرعة كبيرة. لن أكون قادرًا على ملاحقته بسرعتي الحالية” قال جوستاف وهو يشاهد الطاقة تتحرك بسرعة عالية جدًا.
“تم فتح جزء آخر من الحدود مرة أخرى” هذا ما قاله الرجل المقنع فور جلوس جوستاف.
عادةً ما يلاحق الرجل المقنع أن السلالة المختلطة، لذلك كان غوستاف يطارد الطاقة ويرى إلى أين تتجه قبل أن تمحى كل آثارها مرة أخرى. ومع ذلك، كانت المشكلة أن غوستاف لن يكون قادرًا على المطاردة لأنه أبطأ.
ظهر وهج أحمر غامق حول الرجل المقنع عندما أمسك بجوستاف وقفز.
“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.
لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.
“مستعد لماذا؟” رد غوستاف بنبرة مشوشة، لكن لم يكن هناك رد.
كانت مجرد منطقة غابات صغيرة مع جبل مدبب بينهما.
استخدم الرجل المقنع أن يده اليسرى لإطلاق تيارات حمراء من الطاقة شكلت خطاً طويلاً أمامه.
“مستعد لماذا؟” رد غوستاف بنبرة مشوشة، لكن لم يكن هناك رد.
في هذه المرحلة، اقترب زخمهم من نهايته، وكانوا ينزلون بالفعل من الهواء.
قال غوستاف “حسنًا؟ يمكنني رؤيته”، حيث لاحظ بعض الخطوط الزرقاء تتراجع بسرعة كبيرة بعيدًا عن الحدود.
أمسك الرجل المقنع غوستاف بكلتا يديه ودفعه نحو الخط الذي استحضره في الهواء.
قال غوستاف “حسنًا؟ يمكنني رؤيته”، حيث لاحظ بعض الخطوط الزرقاء تتراجع بسرعة كبيرة بعيدًا عن الحدود.
فووووووووم!
لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.
صعد جسد جوستاف مرة أخرى بينما نزل جسد الرجل المقنع.
ومع ذلك، في غضون ثوان قليلة من الحركة، اختفت الطاقة مرة أخرى دون أي أثر.
اتصل جسد غوستاف بالخط الأحمر، وسحب الخط الأحمر جسده للخلف لمدة ثانية تقريبًا كما لو كان مصنوعًا من المطاط قبل أن يقذفه إلى الأمام بسرعة كبيرة.
اتصل جسد غوستاف بالخط الأحمر، وسحب الخط الأحمر جسده للخلف لمدة ثانية تقريبًا كما لو كان مصنوعًا من المطاط قبل أن يقذفه إلى الأمام بسرعة كبيرة.
فريلنج! تأرجح!
تم دفع جثة جوستاف للأمام بالخط الأحمر، الذي اختفى لاحقًا من الجو بعد إرساله للأمام.
وحدث ذلك تحت الأرض حول المكان الذي توجد فيه هذه الأشجار الست.
كان الرجل المقنع قد طارد السلالة المختلطة التي هربت من الفتحة في هذه اللحظة. في الوقت نفسه، أبقى جوستاف عينيه على الأرض لمشاهدة خطوط الطاقة بينما كان جسده ينتقل عبر الهواء.
قال غوستاف داخليًا بينما كان جالسًا بجانب الصخرة المدببة: “يجب أن أنتظر حتى تفتح الحدود مرة أخرى”.
كان جسده الذي كان يطير في الهواء مواكبًا للسرعة التي تتراجع بها الطاقة، لكنه لم يفكر في كيفية هبوطه.
تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.
فووووووووووم!
أدى هذا إلى توسيع آفاق غوستاف حيث كان قادرًا على اكتشاف وجود وكالات خاصة أيضًا تعاملت مع حالة الدماء المختلطة والسلالات المختلطة بصرف النظر عن منظمة الدم المختلط.
في بضع ثوانٍ أخرى، عادوا إلى المنطقة المشتبه بها مرة أخرى، وتباطأت خطوط الطاقة قليلاً أثناء تحركها تحت الأرض بين جذور الأشجار.
أمسك الرجل المقنع غوستاف بكلتا يديه ودفعه نحو الخط الذي استحضره في الهواء.
كان جسد غوستاف ينزل بالفعل في هذه المرحلة، لكن الطاقة كانت لا تزال تتحرك بسرعة نحو الجانب الشرقي من الجبل الكبير المدبب بينهما.
تحرثوووووووووووووووووووووووووووووووووم
سيوووووش!
عادةً ما يلاحق الرجل المقنع أن السلالة المختلطة، لذلك كان غوستاف يطارد الطاقة ويرى إلى أين تتجه قبل أن تمحى كل آثارها مرة أخرى. ومع ذلك، كانت المشكلة أن غوستاف لن يكون قادرًا على المطاردة لأنه أبطأ.
قام غوستاف بتنشيط “التوسيع” وأمسك بفرع شجرة أثناء نزوله.
وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.
انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.
“هل أنت جاهز؟” سأل الرجل المقنع.
سوووش!
توقف أمام صف من ست أشجار وبدأ بالدوران حولها.
انطلق إلى الأمام بسرعة هائلة بعد الجمع بين كل من الاندفاع والعدو لمطاردة الطاقة المتبقية.
ومع ذلك، فقد كان قادرًا على تحديد جزء الحدود التي تأتي منه الطاقة.
ومع ذلك، في غضون ثوان قليلة من الحركة، اختفت الطاقة مرة أخرى دون أي أثر.
انقطع غصن الشجرة إلى نصفين بسبب سرعته السريعة في الهبوط، لكن غوستاف تمكن من الهبوط دون حدوث أي شكل من أشكال الإصابة بعد السقوط.
شششش!
تغير لون خط بصره فجأة حيث تحولت الكائنات الحية من حوله إلى اللون الأرجواني والأحمر.
أوقف غوستاف حركته عندما وصل إلى الجانب الشرقي من الصخرة المدببة، حيث ظهرت الأشجار في كل مكان.
كان جسده الذي كان يطير في الهواء مواكبًا للسرعة التي تتراجع بها الطاقة، لكنه لم يفكر في كيفية هبوطه.
حدق جوستاف إلى الأمام “هذه المرة ، سوف أجدك”، قال وهو يتقدم إلى الأمام.
شششش!
توقف أمام صف من ست أشجار وبدأ بالدوران حولها.
تم البحث عن هذه الوكالات في الغالب من قبل أولئك الذين لم يتمكنوا من الاتصال بـ منظمة الدم المختلط لقضاياهم وأولئك الذين لديهم قضايا غير قانونية للتعامل معها.
على الرغم من أن جوستاف لم يكن قادرًا على التنافس مع سرعة التراجع، إلا أنه لا يزال يستخدم العيون الملكية لتكبير بصره، لذلك كان قادرًا على رؤية المكان الذي اختفت فيه الطاقة المتبقية دون أن يترك أثرا.
لم يخبر غوستاف الآنسة إيمي بهذا التعاون. وبدلاً من ذلك، قام بالتحقيق بشأن وكالة المرتزقة التي أرسلت الرجل المقنع.
وحدث ذلك تحت الأرض حول المكان الذي توجد فيه هذه الأشجار الست.
حدق في عيون غوستاف الخضراء والقرمزية المتوهجة وأدرك أنه كان يستخدم إحدى قواه ليرى شيئًا لا يمكنه رؤيته.
لمس غوستاف الزر الصغير على جانب أذنه وهو يتكلم: “يجب ان تأتي إلى هنا”.
في الأيام الثلاثة التالية، بدأوا في إحراز تقدم من جانب جوستاف ولكن ليس كثيرًا من جانب الرجل المقنع في التحقيق.
رن صوت انفجار في أذني غوستاف قبل أن يرد عليه “أنا في طريقي”
كان هذا الجزء هو المكان الذي يتعين عليه التحقيق فيه لمعرفة سبب حدوث هذه الحوادث بالضبط.
وجدوا أنفسهم على الفور على بعد عدة مئات من الأمتار في الهواء، يندفعون نحو الحدود بسرعة هائلة في الجو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
