فَوْقَ اَلْأَسْوَارِ
الفصل: 313 فوق الاسوار
ترجمة: LUCIFER
بعد فترة طويلة من التوقف والبدء في الجري عبر الغابة ، شقينا طريقنا في النهاية إلى الحقول المفتوحة. لقد اختفت الحقول التي كانت نظيفة ومنظمة ذات يوم ، والتي كانت مزروعة بالمحاصيل أو تحتوي على قطعان من الحيوانات سهلة الانقياد ، وداست في الوحل بأقدام وحشية. لم أكن أتوقع أن يؤثر المشهد بقدر تأثيره. عانى قلبي من ألم واضح عندما حدقت في الدمار الهائل والبؤس البشري الذي حدث هنا.
بعد عشر دقائق من التسلق الصامت والمتوتر ، وصلنا أخيرًا إلى القمة.
لم يكن لدي بالضبط تجربة حياة إيجابية بين البشر قبل ولادتي. في الواقع ، كنت سأذهب إلى حد القول إنه كان أمرًا مروعًا. لم أعرف السبب أبدًا ، لكن والديّ كرهاني منذ لحظة ولادتي ، على حد علمي. لم تكن نشأتي في هذا النوع من البيئة مواتية لقدرتي على تكوين علاقات صحية ، فقد سارت الأمور في المدرسة كما قد تتخيل.
أتساءل ماذا سيحدث إذا التقيت بشخص آخر مثلي ، شخص نشأ من الأرض. إنه سؤال كان يزعجني لفترة طويلة. كلانا وحوش بعد كل شيء ، مصممين للقتال وقتل بعضنا البعض من أجل التقدم على طول طريقنا. إذا قابلت أحدهم وحاولوا قضم وجهي ، فمن المؤكد أنني سأقاوم ، ولا شك في ذلك. هل التعاون السلمي ممكن في الزنزانة؟
بعد أن كبرت بما يكفي لرعاية نفسي اختفى والداي إلى حد كبير ، تركت المدرسة واختفى معظم التواصل الاجتماعي. عندما أفكر في الأمر بهذه الشروط ، لا يبدو غريباً أن عقليتي أصبحت غريبة بعض الشيء. أشعر بعدم الارتياح قليلاً للاعتراف بذلك ، لكنني شعرت بأنني في المنزل أكثر وأكثر ترحيبًا بين المستعمرة في هذه الحياة أكثر من أي وقت مضى بين البشر في آخر مرة.
لقد قبلوني دون أن يطلبوا أي شيء في المقابل ، ولم يطلبوا مني شيئًا أبدًا ومنحتني والدتي ، الملكة ، ثقة تامة وتامة في لحظة ، لمجرد أنني كنت فردًا من أفراد عائلتها.
اسكت!
كان هذا شيئًا لم أختبره من قبل. ولا حتى أي شيء يعجبه عن بعد. ذكر قاندالف أن الأشخاص الذين تم إحضارهم إلى بانجيرا كانوا عادةً مجانين بطريقة ما ، ومكسورون ، وأعتقد أنها كانت الطريقة التي صاغها بها. لم أفكر مطلقًا في نفسي بهذه الطريقة ، لم تكن حياتي مثالية بأي شكل من الأشكال ، لكنني شعرت دائمًا أن هناك الكثير ممن هم أسوأ مني ، لكن لا أعتقد أنني أفهم ما كان يحاول قوله.
التركيز اللعنة أنتوني! توقف عن تخيل نفسك كائنات لذيذة جدا!
لقد أثقل ذهني بسبب هذه المخاوف ، بدأنا في شق طريقنا خلال المرحلة الأخيرة من رحلتنا. تسللنا عبر الحقول المهجورة ومررنا بالعديد من بيوت المزارع المتناثرة والقرى الصغيرة التي تدور حول القلب النابض لهذه المملكة الصغيرة ، عاصمة ليريا.
لم يكن بالضرورة يريد فقط إحضار الأشخاص المجانين إلى بانجيرا وتقمصهم كوحوش ، لقد أراد أن يجلب الأشخاص الذين يشعرون بأنهم في وطنهم هنا ، بين الوحوش ، أكثر مما فعلوا في حياتهم السابقة. أفترض أنه يمكن القول إن الشخص المجنون فقط هو الذي يفي بهذه المعايير وربما هذا ما كان يقصده بالأشخاص “المكسورين”.
أتساءل ماذا سيحدث إذا التقيت بشخص آخر مثلي ، شخص نشأ من الأرض. إنه سؤال كان يزعجني لفترة طويلة. كلانا وحوش بعد كل شيء ، مصممين للقتال وقتل بعضنا البعض من أجل التقدم على طول طريقنا. إذا قابلت أحدهم وحاولوا قضم وجهي ، فمن المؤكد أنني سأقاوم ، ولا شك في ذلك. هل التعاون السلمي ممكن في الزنزانة؟
لقد أثقل ذهني بسبب هذه المخاوف ، بدأنا في شق طريقنا خلال المرحلة الأخيرة من رحلتنا. تسللنا عبر الحقول المهجورة ومررنا بالعديد من بيوت المزارع المتناثرة والقرى الصغيرة التي تدور حول القلب النابض لهذه المملكة الصغيرة ، عاصمة ليريا.
عندما نبدأ في إغلاق الامتداد النهائي لقاعدة الجدار نفسه ، أشعر بشيء يتغير.
لم تعد الجدران الحجرية التي كانت فخورة ذات يوم تبدو مهيبة للغاية ، فقد تحطمت فجوات كبيرة في الحجر ، مما يعطينا لمحات من الدمار الذي حدث في الداخل. كانت الكتل الحجرية الضخمة التي كانت جزءًا من الجدار مبعثرة على مساحة واسعة من الأرض ، كما لو أن البناء قد حطم بقبضة العمالقة ، وانفجر من مكانه وطيران مائة متر إلى الأرض.
ما كانت المباني التي كانت موجودة خارج الجدران ، والتي تركزت حول البوابات في معظمها ، قد اختفت ببساطة ، وسويت بالأرض ودُمرت ، وبالكاد بقي جدار قائمًا لهذه المساكن التي يبدو أنها أثارت حنق الوحوش لسبب ما. إنهم يمثلون نذير شؤم لما تبقى من المدينة داخل الأسوار.
يزداد توتر موريليا كلما اقتربنا من المدينة. تتكتل عضلاتها وتتعقد في الوقت الذي نصل فيه إلى مائتي متر من الجدار ، وتشتعل عيناها بالغضب ، مثل كرات الصهارة السائلة يبدو أنها تشع الحرارة في الهواء ، لذا فإن غضبها عظيم.
الحمد للاله إنها جالسة على ظهري وليس على رأسي ، وإلا لكانت شعرت بهذا التغيير في نفس الوقت الذي شعرت فيه.
….
[حاولي البقائ هادئة] أنصحها ، بلا فائدة إلى حد ما ، [كل ما حدث داخل المدينة من المرجح أن يكون أسوأ مما نراه هنا وهذا هو المكان الخطأ تمامًا للذهاب إليه هائجًا.]
ردت [سأبذل قصارى جهدي ، يا سيدي!] ، ولا تفشل أبدًا في اتباع تعليماتي للرسالة. إذا كان بإمكان ‘الصغير’ فقط أن يكون مجتهدًا جدًا.
يبدو وجهها أكثر توتراً مما كان عليه من قبل ، شيء لم أتخيله كان ممكنًا. إذا بدت وكأنها يمكن أن تأكل الصخور من قبل ، فإنها تبدو وكأنها تستطيع مضغ الفولاذ الآن.
[ألا تظن أنني أعلم ذلك؟] ردت ، رغم أن أسنانها ظلت مطبقة في فمها.
التركيز اللعنة أنتوني! توقف عن تخيل نفسك كائنات لذيذة جدا!
لن يكون هناك الكثير من الحظ هناك …
لن يكون هناك الكثير من الحظ هناك …
أتجمد في مكاني للحظة قبل أن ألتقط التعليمات لحيواناتي الأليفة.
[كرينيس] أتحدث إلى متابعتي المخلصين ، [إذا طارت موريليا بعيدًا عن المقبض ، فأنا أريدك أن تحاولي الإمساك بها حتى نتمكن من الخروج من هنا.]
بعد فترة طويلة من التوقف والبدء في الجري عبر الغابة ، شقينا طريقنا في النهاية إلى الحقول المفتوحة. لقد اختفت الحقول التي كانت نظيفة ومنظمة ذات يوم ، والتي كانت مزروعة بالمحاصيل أو تحتوي على قطعان من الحيوانات سهلة الانقياد ، وداست في الوحل بأقدام وحشية. لم أكن أتوقع أن يؤثر المشهد بقدر تأثيره. عانى قلبي من ألم واضح عندما حدقت في الدمار الهائل والبؤس البشري الذي حدث هنا.
ردت [سأبذل قصارى جهدي ، يا سيدي!] ، ولا تفشل أبدًا في اتباع تعليماتي للرسالة. إذا كان بإمكان ‘الصغير’ فقط أن يكون مجتهدًا جدًا.
ترجمة: LUCIFER
القرد المعني يستنشق الهواء بينما نتحدث ، يبدو مللًا دون أن يقاتل أي شيء. فقط للتأكد من أنني اتصلت به وأتحدث معه أيضًا. أريد التأكد من عدم وجود أي حوادث.
القرد المعني يستنشق الهواء بينما نتحدث ، يبدو مللًا دون أن يقاتل أي شيء. فقط للتأكد من أنني اتصلت به وأتحدث معه أيضًا. أريد التأكد من عدم وجود أي حوادث.
[لسنا هنا للقتال ، ‘الصغير’] لقد حذرته ، [لا يجب عليك مهاجمة أي وحش نراه داخل المدينة. لا قتال على الإطلاق حتى نبتعد بأمان. هذا امر.]
أنا أعزز وجهة نظري للتأكد من عدم وجود مجال للمناورة لتجنب طاعة لي. لا أستطيع تحمل أي أشياء شكا هذه المرة.
قررت أنا وموريليا تسلق الجدار وأخذ قمة بدلاً من الانزلاق عبر أحد الشقوق والانتقال مباشرة إلى المدينة. نرغب في الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات مع البقاء بعيدًا عن أي أم تماسيح قد تكون موجودة داخل المدينة ، لذا فإن أخذ لمحة من وجهة نظر أعلى يجعل الأمر أكثر منطقية ، حتى لو كان ذلك سيحددنا ضد سماء. يعاني معظم الوحوش من ضعف في الرؤية على أي حال ، خاصةً تلك التي تنتمي إلى الطبقات الأولى. نظرًا لأننا نعتزم البحث لبضع ثوانٍ فقط ، يجب أن نكون آمنين.
أنا أعزز وجهة نظري للتأكد من عدم وجود مجال للمناورة لتجنب طاعة لي. لا أستطيع تحمل أي أشياء شكا هذه المرة.
جلسنا إلى الأسفل ، ودرنا حول المدينة قليلاً حتى وصلنا إلى امتداد غير متضرر إلى حد كبير من الجدار دون وجود فتحات لبضع مئات الأمتار على كلا الجانبين. إذا تم رصدنا ومتابعتنا ، فإن اضطرار الوحوش إلى تجاوز جدار السفر ، قد تعني المسافة الإضافية الفرق بين الحياة والموت.
ما كانت المباني التي كانت موجودة خارج الجدران ، والتي تركزت حول البوابات في معظمها ، قد اختفت ببساطة ، وسويت بالأرض ودُمرت ، وبالكاد بقي جدار قائمًا لهذه المساكن التي يبدو أنها أثارت حنق الوحوش لسبب ما. إنهم يمثلون نذير شؤم لما تبقى من المدينة داخل الأسوار.
لم تعد الجدران الحجرية التي كانت فخورة ذات يوم تبدو مهيبة للغاية ، فقد تحطمت فجوات كبيرة في الحجر ، مما يعطينا لمحات من الدمار الذي حدث في الداخل. كانت الكتل الحجرية الضخمة التي كانت جزءًا من الجدار مبعثرة على مساحة واسعة من الأرض ، كما لو أن البناء قد حطم بقبضة العمالقة ، وانفجر من مكانه وطيران مائة متر إلى الأرض.
أنظر حولنا باستمرار إلى محيطنا ، إنه هادئ بشكل مخيف. حيث كنت أتوقع رؤية جحافل الوحوش المتجولة ، لم يكن هناك أي حركة أو صوت تقريبًا. تشعر المدينة بأنها ميتة بشكل كامل ، وكأن لم يكن هناك حياة بداخلها طوال المائة عام الماضية عندما رأيتها مليئة بالحياة قبل بضعة أشهر فقط! فقط ما الذي يجري هنا؟!
الفصل: 313 فوق الاسوار
عندما نبدأ في إغلاق الامتداد النهائي لقاعدة الجدار نفسه ، أشعر بشيء يتغير.
أتجمد في مكاني للحظة قبل أن ألتقط التعليمات لحيواناتي الأليفة.
أتجمد في مكاني للحظة قبل أن ألتقط التعليمات لحيواناتي الأليفة.
[أنتما الاثنان ابقيا هنا مرة أخرى! لا تقترب أكثر من هذا!]
[اوقفي هذا الصغير ‘كرينيس’ تعال إلى هنا ودعها تركب على كتفك. لا تقترب من المدينة أكثر من هذا!]
[سيدي! لا!] احتجت ‘كرينيس’.
[اوقفي هذا الصغير ‘كرينيس’ تعال إلى هنا ودعها تركب على كتفك. لا تقترب من المدينة أكثر من هذا!]
الحمد للاله إنها جالسة على ظهري وليس على رأسي ، وإلا لكانت شعرت بهذا التغيير في نفس الوقت الذي شعرت فيه.
[اوقفي هذا الصغير ‘كرينيس’ تعال إلى هنا ودعها تركب على كتفك. لا تقترب من المدينة أكثر من هذا!]
بصفتي جانبا أتحدث إلى موريليا. [يمكنك الشعور بذلك أيضًا ، أليس كذلك؟]
يبدو وجهها أكثر توتراً مما كان عليه من قبل ، شيء لم أتخيله كان ممكنًا. إذا بدت وكأنها يمكن أن تأكل الصخور من قبل ، فإنها تبدو وكأنها تستطيع مضغ الفولاذ الآن.
اومأت برأسها. [إلى حد ما ، على الرغم من أنني أتخيل أنه قد يكون مختلفًا قليلاً عنك.]
بمجرد أن أخذ ‘الصغير”كرينيس’ من ظهري وعاد قليلاً ، كانت كرة الفوضى الصغيرة تحتج طوال الوقت ، بدأت في التحرك للأمام مرة أخرى ، ببطء شديد.
كانت هالة ، هالة ضربتني مثل شاحنة ركضت مباشرة إلى عقلي. قمعي ، مهيمن ومليء بالغضب الذي لا نهاية له ، بدأ تشغيله في اللحظة التي اقتربت فيها بدرجة كافية لأشعر بها ، كما لو أن شخصًا ما قد نقر المفتاح. كان جسدي كله يسمي بلمسة من تلك الهالة وابتعدت عقلي عنها. كان هذا أسوأ بكثير مما عشناه في منطقة الأهوار ، وكان أسوأ بعشر مرات.
[حاولي البقائ هادئة] أنصحها ، بلا فائدة إلى حد ما ، [كل ما حدث داخل المدينة من المرجح أن يكون أسوأ مما نراه هنا وهذا هو المكان الخطأ تمامًا للذهاب إليه هائجًا.]
جارالوش. كان يجب ان يكون. إذا لم يكن التمساح الكبير ، إذا كان بإمكان أحد أطفالها إطلاق هذا النوع من القوة ، فنحن مطبوخون. نحن بطة محشوة بالدجاج ، محشوة في ديك رومي ثم خبز مطبوخ مرتين. أنا أتحدث بشكل جيد مع ماء مالح متفحم من الخارج.
[حاولي البقائ هادئة] أنصحها ، بلا فائدة إلى حد ما ، [كل ما حدث داخل المدينة من المرجح أن يكون أسوأ مما نراه هنا وهذا هو المكان الخطأ تمامًا للذهاب إليه هائجًا.]
لقد قبلوني دون أن يطلبوا أي شيء في المقابل ، ولم يطلبوا مني شيئًا أبدًا ومنحتني والدتي ، الملكة ، ثقة تامة وتامة في لحظة ، لمجرد أنني كنت فردًا من أفراد عائلتها.
التركيز اللعنة أنتوني! توقف عن تخيل نفسك كائنات لذيذة جدا!
….
كما لو كنت أتحرك من خلال دبس السكر ، فأنا أاكد إرادتي وأدفع إلى الجدار الأساسي ثم أبدأ في الصعود. أتقدم على رجلي واحدة في كل مرة ، ومخالبي تحفر في الحجر وتلتصق مثل الرذيلة بينما أمد يدي لأمسك موطئ قدمي التالي.
لقد قبلوني دون أن يطلبوا أي شيء في المقابل ، ولم يطلبوا مني شيئًا أبدًا ومنحتني والدتي ، الملكة ، ثقة تامة وتامة في لحظة ، لمجرد أنني كنت فردًا من أفراد عائلتها.
[التشبث المحسّن (II) وصلت إلى المستوى 5]
[ألا تظن أنني أعلم ذلك؟] ردت ، رغم أن أسنانها ظلت مطبقة في فمها.
اسكت!
من يهتم بذلك الآن ؟!
[أنتما الاثنان ابقيا هنا مرة أخرى! لا تقترب أكثر من هذا!]
اومأت برأسها. [إلى حد ما ، على الرغم من أنني أتخيل أنه قد يكون مختلفًا قليلاً عنك.]
بشكل مثير للإعجاب ، تستخدم موريليا يديها العاريتين للتسلق ، وتظهر أصابعها قوة غير عادية لأنها تجد ثغرات دقيقة في الحجر لسحب نفسها. لا تزال تستغرق وقتًا أطول مما أفعله ، وصعود الجدار أصعب إلى حد ما بالنسبة لي من المشي على الأرض ، لكن لدي مزايا طبيعية.
بعد عشر دقائق من التسلق الصامت والمتوتر ، وصلنا أخيرًا إلى القمة.
أتساءل ماذا سيحدث إذا التقيت بشخص آخر مثلي ، شخص نشأ من الأرض. إنه سؤال كان يزعجني لفترة طويلة. كلانا وحوش بعد كل شيء ، مصممين للقتال وقتل بعضنا البعض من أجل التقدم على طول طريقنا. إذا قابلت أحدهم وحاولوا قضم وجهي ، فمن المؤكد أنني سأقاوم ، ولا شك في ذلك. هل التعاون السلمي ممكن في الزنزانة؟
قبل أن نطرق رؤوسنا إلى الحافة ، استدرت أنا وموريليا لننظر إلى بعضنا البعض لأنه ربما تم تبادل مظهر “ الحظ السعيد ، أتمنى ألا نموت ” بين الإنسان والوحش. ثم اتخذنا الخطوة الأخيرة ورفعنا رؤوسنا فوق الحافة.
جلسنا إلى الأسفل ، ودرنا حول المدينة قليلاً حتى وصلنا إلى امتداد غير متضرر إلى حد كبير من الجدار دون وجود فتحات لبضع مئات الأمتار على كلا الجانبين. إذا تم رصدنا ومتابعتنا ، فإن اضطرار الوحوش إلى تجاوز جدار السفر ، قد تعني المسافة الإضافية الفرق بين الحياة والموت.
اسكت!
….
هذا تمساح احمق عملاق.
انجوي ❤️
كما لو كنت أتحرك من خلال دبس السكر ، فأنا أاكد إرادتي وأدفع إلى الجدار الأساسي ثم أبدأ في الصعود. أتقدم على رجلي واحدة في كل مرة ، ومخالبي تحفر في الحجر وتلتصق مثل الرذيلة بينما أمد يدي لأمسك موطئ قدمي التالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
