صَوْتٌ لَا مَفَرَّ مِنْهُ
الفصل: 304 صوت لا مفر منه
الفصل: 304 صوت لا مفر منه
ترجمة: LUCIFER
مندهشًا من السؤال ، أدرت جسدي بالكامل لمواجهة موريليا.
كان ذلك الهدير منخفضًا جدًا وقويًا جدًا لدرجة أنني شعرت أنه يهز عظامي الخارجية. ماذا يحدث باسم ملكة النمل المحبة على الإطلاق ؟!
واصرخ لثانية. هذا صوت جارالوش يزمجر ؟! أعتقدت أنها هزة أرضية مزعجة أو شيء من هذا القبيل! بأي حال من الأحوال يمكن للوحش أن يحدث هذا النوع من الضجيج ؟!
تجمدت أنا و’الصغير’ و’كرينيس’ في مكاننا في اللحظة التي سمعنا فيها ذلك الدمدمة المكتشفة ، وما زلنا عالقين في لحظة انتصارنا على العدو الذي سقط. لا يزال قائد التماسيح مستلقياً تحتي ، وتمزقت رقبته تحت هجوم الفك السفلي وأسمح للمانا أن يتلاشى من مروحياتي. تقف موريليا على جانب واحد من الوحش ، وكلا نصلها مدفون في منتصف الطريق إلى المقبض في جانبها وهي تخرج من غضبها الهائج.
انجوي ❤️
[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.
يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.
الفصل: 304 صوت لا مفر منه
غروووووووووووورل!
[حسنا هذا صحيح؟ بالطبع. شعرت وكأن درعي محشورة في مكبر الصوت. هل لديك أي فكرة عن سبب ذلك؟]
مرة أخرى ، هز هذا الهدير العميق من بعيد ، ويبدو أنه يهز الأرض نفسها تحت أقدامنا. كان ‘الصغير’ هو الشخص الوحيد الذي لم يظهر متوترًا في الوقت الحالي من هذا التطور ، والذي بدا راضياً فقط وهو يحدق في خصمه المهزوم.
يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.
عند التحقق من نواتي على عجل ، أرى أنه لا تزال هناك سعة جيدة بنسبة 50٪ في الخزان. كانت المعركة أقصر بكثير وأكثر حدة مما كنت أتوقعه ، على الأرجح بسبب عدم قدرة التمساح على الاستفادة الكاملة من قدرته بسبب الرغبة في الحفاظ على المانا نفسها. لا ينبغي أن أستبعد احتمال أن التمساح كان بالفعل منخفضًا للغاية في مانا ، مما قد يفسر انخفاض كمية النار التي بصقها علينا.
سألت [هل كنت تسمع ذلك الهدير؟] ، بشكل غامض بعض الشيء.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن أول قائد تمساح قاتلناه أحرق جزءًا جيدًا من امتداد الأهوار دون أن يحاول. ليس لدي شك في أن هذا الوحش ذو الذقن المزدوجة يمكن أن يطلق مستوى مماثل من الدمار إذا أراد ذلك. داخل الزنزانة هنا بالأعلى؟ من تعرف؟
مرة أخرى هذا هدير الذي يقعقع العضام !؟ ماذا باسم الجحيم هو؟
[بالطبع لا!]
مقتنعًا بأنه من غير المحتمل أن ينفد مني مانا في المستقبل قصير المدى ، بدأت العمل على إعادة إنشاء جسر العقل إلى موريليا الذي تركته أثناء القتال. سأظل بحاجة إلى توخي الحذر ، أيها الحكيم. لقد أحرقت جزءًا كبيرًا من مانا الجاذبية في القتال ويمكنني أن أشعر بأن الغدة تسحب المانا من نواتي لتجديد مخزونها. عادة ، ليست مشكلة ، يتم تجديد النواة بشكل أسرع بكثير مما يمكن للغدة أن تستنزفها بعيدًا ، خاصة عندما أعلق قدمي في بعض العشب المحصن. ظاهريًا ، لا يمتص نواة المانا بالسرعة الكافية لإبقائي في ظل الظروف المثالية ، ناهيك عن أي مطالب إضافية عليها. سأحتاج إلى العودة إلى قاعدة الزنزانة الصغيرة لإعادة ملء الخزان قبل أن نذهب إلى أبعد من ذلك. أفضل أمانًا من الأسف.
[ما هي المشكلة موريليا؟ تبدين مرتبكة بعض الشيء؟]
في الواقع ، استغرق الأمر دقيقتين فقط حتى ننتهي من فصل الذراعين اللذين كانت ‘كرينيس’ تعمل عليهما أثناء القتال وأحد الساقين التي التقطها ‘الصغير’ على الفور وكنا خارجًا من هناك!
تحطمت الأشجار بكل قوتنا وأصبحت ضبابية بينما تسابقنا في أسرع وقت ممكن لنضع مسافة بيننا وبين مشهد المعركة. كان الجزء الداخلي من درعي يتصبب عرقاً على فكرة الأم الكبيرة جارالوش تتدحرج في الأفق وتحرقنا جميعًا حتى الموت في لحظة.
سألت [هل كنت تسمع ذلك الهدير؟] ، بشكل غامض بعض الشيء.
[قص كأنك تعني ذلك ‘كرينيس’! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا قبل خمس دقائق!] صرخت.
[حسنا هذا صحيح؟ بالطبع. شعرت وكأن درعي محشورة في مكبر الصوت. هل لديك أي فكرة عن سبب ذلك؟]
بدلاً من الإجابة على سؤالي ، طرحت موريليا سؤالا آخر.
سألت [هل تعرف أي نوع من الوحوش هذا؟] ، مشيرة إلى ضحيتنا.
[نعم. قائد جارالوش ، لا شك في ذلك. واحد من أكبر أبناء جارالوش نفسها. هذه هي المرة الثانية التي نسقط فيها واحد] تفاخرت قليلاً ، حتى مع موجة الهوائيات الخاصة بي ذهابًا وإيابًا في محاولة لاستشعار مصدر الضوضاء المخيفة.
[هل تريد معرفة ذلك؟]
استدارت نحوي.
[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]
نبحت الأوامر إلى ‘الصغير’ و ‘كرينيس’.
مندهشًا من السؤال ، أدرت جسدي بالكامل لمواجهة موريليا.
[تعال يا ‘الصغير’ ، اركض أسرع! أكل ذراع أو شيء من هذا القبيل ، زد السرعة!]
ترجمة: LUCIFER
[اه كلا. لماذا ا؟ هل التقيتيه؟] سألت بشكل لا يصدق.
يبدو وجهها أحمر ونحيفًا وهي تتنفس بعمق في رئتيها ، ويتلاشى ضوء الغضب وسفك الدماء من عينيها ويعود صفاء التفكير. نظرت إلى قائد التماسيح المهزوم كما لو كانت متفاجئة برؤيتها هناك ، وميض من الارتباك جاء فوق تعبيرها وهزت رأسها ببطء من اليسار إلى اليمين.
غروووووووووووول !!!!
مقتنعًا بأنه من غير المحتمل أن ينفد مني مانا في المستقبل قصير المدى ، بدأت العمل على إعادة إنشاء جسر العقل إلى موريليا الذي تركته أثناء القتال. سأظل بحاجة إلى توخي الحذر ، أيها الحكيم. لقد أحرقت جزءًا كبيرًا من مانا الجاذبية في القتال ويمكنني أن أشعر بأن الغدة تسحب المانا من نواتي لتجديد مخزونها. عادة ، ليست مشكلة ، يتم تجديد النواة بشكل أسرع بكثير مما يمكن للغدة أن تستنزفها بعيدًا ، خاصة عندما أعلق قدمي في بعض العشب المحصن. ظاهريًا ، لا يمتص نواة المانا بالسرعة الكافية لإبقائي في ظل الظروف المثالية ، ناهيك عن أي مطالب إضافية عليها. سأحتاج إلى العودة إلى قاعدة الزنزانة الصغيرة لإعادة ملء الخزان قبل أن نذهب إلى أبعد من ذلك. أفضل أمانًا من الأسف.
مرة أخرى هذا هدير الذي يقعقع العضام !؟ ماذا باسم الجحيم هو؟
[أعتقد أننا قد نكون على وشك] تمتمت موريليا.
واصرخ لثانية. هذا صوت جارالوش يزمجر ؟! أعتقدت أنها هزة أرضية مزعجة أو شيء من هذا القبيل! بأي حال من الأحوال يمكن للوحش أن يحدث هذا النوع من الضجيج ؟!
الفصل: 304 صوت لا مفر منه
سألت [هل أنتِ متأكد ؟!].
واصرخ لثانية. هذا صوت جارالوش يزمجر ؟! أعتقدت أنها هزة أرضية مزعجة أو شيء من هذا القبيل! بأي حال من الأحوال يمكن للوحش أن يحدث هذا النوع من الضجيج ؟!
استدارت نحوي.
[هل تريد معرفة ذلك؟]
تحطمت الأشجار بكل قوتنا وأصبحت ضبابية بينما تسابقنا في أسرع وقت ممكن لنضع مسافة بيننا وبين مشهد المعركة. كان الجزء الداخلي من درعي يتصبب عرقاً على فكرة الأم الكبيرة جارالوش تتدحرج في الأفق وتحرقنا جميعًا حتى الموت في لحظة.
[بالطبع لا!]
قفز ‘الصغير’ و ‘كرينيس’ إلى العمل وساعدت في المهمة المثيرة للاشمئزاز إلى حد ما المتمثلة في مجزرة الكتلة الحيوية. كان التمساح كله ثقيلًا جدًا بالنسبة لنا ، ولكن هل كنا على استعداد حقًا لترك مئات من نقاط الكتلة الحيوية ملقاة في التراب؟!
نبحت الأوامر إلى ‘الصغير’ و ‘كرينيس’.
الفصل: 304 صوت لا مفر منه
[نحن سنخرج من هنا بضعف السرعة! أريد أن أقوم ببعض التخفيضات من هذا التمساح الرئيسي ثم نذهب ، إلى اليسار على المسرح!]
لم تكلف موريليا نفسها عناء انتظارنا ، بل لجأت إلى الجري بمجرد أن أدركت ما كنا نفعله وركضت بسرعة قصوى عائدة إلى المسار الذي اتبعناه.
قفز ‘الصغير’ و ‘كرينيس’ إلى العمل وساعدت في المهمة المثيرة للاشمئزاز إلى حد ما المتمثلة في مجزرة الكتلة الحيوية. كان التمساح كله ثقيلًا جدًا بالنسبة لنا ، ولكن هل كنا على استعداد حقًا لترك مئات من نقاط الكتلة الحيوية ملقاة في التراب؟!
[قص كأنك تعني ذلك ‘كرينيس’! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا قبل خمس دقائق!] صرخت.
[قص كأنك تعني ذلك ‘كرينيس’! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا قبل خمس دقائق!] صرخت.
قفز ‘الصغير’ و ‘كرينيس’ إلى العمل وساعدت في المهمة المثيرة للاشمئزاز إلى حد ما المتمثلة في مجزرة الكتلة الحيوية. كان التمساح كله ثقيلًا جدًا بالنسبة لنا ، ولكن هل كنا على استعداد حقًا لترك مئات من نقاط الكتلة الحيوية ملقاة في التراب؟!
[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]
قد نكون أغبياء ولكن على الأقل نحن أغبياء بسبب الجشع!
[قص كأنك تعني ذلك ‘كرينيس’! نحن بحاجة إلى الخروج من هنا قبل خمس دقائق!] صرخت.
لم تكلف موريليا نفسها عناء انتظارنا ، بل لجأت إلى الجري بمجرد أن أدركت ما كنا نفعله وركضت بسرعة قصوى عائدة إلى المسار الذي اتبعناه.
سألت [هل أنتِ متأكد ؟!].
[ما هي دقيقة ؟!] صرخ كرينيس.
[نحن سنخرج من هنا بضعف السرعة! أريد أن أقوم ببعض التخفيضات من هذا التمساح الرئيسي ثم نذهب ، إلى اليسار على المسرح!]
[فقط اسرعي!]
مرة أخرى ، هز هذا الهدير العميق من بعيد ، ويبدو أنه يهز الأرض نفسها تحت أقدامنا. كان ‘الصغير’ هو الشخص الوحيد الذي لم يظهر متوترًا في الوقت الحالي من هذا التطور ، والذي بدا راضياً فقط وهو يحدق في خصمه المهزوم.
في الواقع ، استغرق الأمر دقيقتين فقط حتى ننتهي من فصل الذراعين اللذين كانت ‘كرينيس’ تعمل عليهما أثناء القتال وأحد الساقين التي التقطها ‘الصغير’ على الفور وكنا خارجًا من هناك!
[حسنا هذا صحيح؟ بالطبع. شعرت وكأن درعي محشورة في مكبر الصوت. هل لديك أي فكرة عن سبب ذلك؟]
[هل رأيتها من قبل؟] سألت موريليا بصوت خافت ، [أعني جارالوش؟]
[اذهب! اذهب! اذهب اللعنة! حرك تلك الأرجل!] صرخت في ‘الصغير’ وهو يكافح من أجل الركض بينما كان يحمل شحنته المروعة تحت ذراعيه. انهارت كرينيس على ظهري في اللحظة التي انتهينا فيها من النحت وتراجعت إلى مجالها المضغوط ذي الحجم الذي يمكن السفر إليه.
مرة أخرى هذا هدير الذي يقعقع العضام !؟ ماذا باسم الجحيم هو؟
تحطمت الأشجار بكل قوتنا وأصبحت ضبابية بينما تسابقنا في أسرع وقت ممكن لنضع مسافة بيننا وبين مشهد المعركة. كان الجزء الداخلي من درعي يتصبب عرقاً على فكرة الأم الكبيرة جارالوش تتدحرج في الأفق وتحرقنا جميعًا حتى الموت في لحظة.
[نعم. قائد جارالوش ، لا شك في ذلك. واحد من أكبر أبناء جارالوش نفسها. هذه هي المرة الثانية التي نسقط فيها واحد] تفاخرت قليلاً ، حتى مع موجة الهوائيات الخاصة بي ذهابًا وإيابًا في محاولة لاستشعار مصدر الضوضاء المخيفة.
تملأ ذهني رؤى مروعة لستة تماسيح برؤوس ذات تسعة ذيول ولم يمض وقت طويل قبل أن أركز انتباهي على الأفق خلفنا ، في انتظار أن أرى ما إذا كان مصيرنا يقترب!
[فقط اسرعي!]
[تعال يا ‘الصغير’ ، اركض أسرع! أكل ذراع أو شيء من هذا القبيل ، زد السرعة!]
سألت [هل تعرف أي نوع من الوحوش هذا؟] ، مشيرة إلى ضحيتنا.
لا يزال ‘الصغير’ سعيدًا جدًا بالإلزام ، ويواصل الجري بينما يحشو وجهه بينما نهرب من ظل أم جميع التماسيح.
انجوي ❤️
استدارت نحوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
