استعادة الجوهر
الفصل 276: استعادة الجوهر
زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
ما لم يعرفوه هو أنه إذا لم ينجح جوستاف وإنجي والآخرون في هدم الكائن الصخري، فلن تولد كارثة كبيرة فحسب، بل سينتهي بهم الأمر أيضًا إلى الموت. هذا لأن الصخرة خطط للتخلص منهم لحظة ولادته بنجاح.
بعد لحظات قليلة من تناوله ، تغير لون جسد غوستاف المتوهج من الأبيض إلى الأحمر وتوقف عن التفكك.
-قبل عدة دقائق
مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.
ذهب غرادير زاناتوس لشرح كل ما حدث في المنشأة حيث تجمع كبار المسؤولين.
زاد حجم جسده وعاد بسرعة إلى شكله الأصلي.
مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.
استعادت ذراعيه وساقيه ووجهه حجمهم ولونهم الأولي. في غضون ثوانٍ، وقف غوستاف على قدميه ورفع ذراعيه لفحصهما.
“نعم، لقد أوصتني على وجه التحديد بمهمة المراقبة هذه، ووافق الرؤساء على ذلك. حسنًا، من عرف أنك تنتمي إلى ملكة شيطان منظمة الدم المختلط….” كان لدى غرادير زاناتوس تعبير مفاجئ على وجهه وهو يحدق في جوستاف.
سووش!
حدّق غرادير زاناتوس في وجهه بابتسامة وكأنه يستطيع قراءة أفكاره.
انطلق في جميع أنحاء المكان، واختبر سرعته أيضًا.
كانت ماتيلدا و إي إي مندهشين بنفس القدر وحدقا في جوستاف، الذي كان حاليًا على بعد عدة أقدام يتحدث مع غرادير زاناتوس.
(“تم استعادة جوهرك، وجسمك يشفي حاليًا الإصابات الداخلية التي عانيت منها “)
استدار غوستاف لمواجهة غرادير زاناتوس “شكرًا لك”، قال بنظرة تقدير.
أبلغ النظام غوستاف.
-قبل عدة دقائق
قال غوستاف داخليًا بابتسامة متكلفة: “أوه، انظر، ما زلت تتحدث معي”.
سووش!
(“…”)
لقد كادوا أن يتعبوا من قبل المهاجمين وقد أصيبوا جميعًا بجروح من المعركة التي استمرت ساعتين، لذلك كانوا سعداء لأن الأمر انتهى الآن.
استدار غوستاف لمواجهة غرادير زاناتوس “شكرًا لك”، قال بنظرة تقدير.
“الآنسة إيمي أرسلتك؟” سأل جوستاف.
استدار جوستاف ليحدق في إنجي وقال قائلاً “أنت أيضًا”، أصبحت ابتسامته أوسع بعد أن قال.
وصل إي إي و فالكو و ماتيلدا منذ فترة باستخدام دوامة إي إي، وكانت إنجي تطلعهم على ما حدث حتى الآن.
“آه، ليس عليك أن تذكر ذلك” ، تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر حيث استدارت إلى الجانب لتجنب عيني غوستاف أثناء التحدث.
أومأ إي إي و فالكو بالموافقة، واستدار الثلاثة للتوجه نحو الحفرة.
“إذن، لماذا أنت هنا، غرادير زاناتوس، وتلبس هكذا؟” سأل غوستاف بنظرة مريبة بينما كان يدقق في غرادير زاناتوس من رأسه إلى أخمص قدميه.
“ماذا؟ كاد يموت؟” حتى فالكو تفاجأ لأنه على علم بقوة غوستاف.
قال غرادير زاناتوس أثناء تحركه نحو المنصة حيث كاد أن يتحول غوستاف إلى تضحية: “حسنًا، أنا هنا في مهمة صادرة عن الرؤساء، ومن بينهم معلمك”.
“آه، ليس عليك أن تذكر ذلك” ، تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر حيث استدارت إلى الجانب لتجنب عيني غوستاف أثناء التحدث.
ضحك غوستاف برفق وهو يتحدث: “لقد أفسد مظهر ذلك السجين الصورة التي لدي عنك”. على الرغم من مرور أسبوعين فقط، فقد اعتاد بالفعل على رؤية غرادير زاناتوس في زيه الرسمي المهيب.
“انتظر، هل ذكرت معلمتي للتو؟” أدرك جوستاف أنه في بيان غرادير زاناتوس السابق ذكر المعلمة.
مرة أخرى تحت الحفرة، انتهى غرادير زاناتوس من فحص المنطقة الشبيهة بالقوقعة حيث قيل أن طاقة البلورة مخبأة تحتها.
“الآنسة إيمي أرسلتك؟” سأل جوستاف.
استعادت ذراعيه وساقيه ووجهه حجمهم ولونهم الأولي. في غضون ثوانٍ، وقف غوستاف على قدميه ورفع ذراعيه لفحصهما.
“نعم، لقد أوصتني على وجه التحديد بمهمة المراقبة هذه، ووافق الرؤساء على ذلك. حسنًا، من عرف أنك تنتمي إلى ملكة شيطان منظمة الدم المختلط….” كان لدى غرادير زاناتوس تعبير مفاجئ على وجهه وهو يحدق في جوستاف.
لقد كادوا أن يتعبوا من قبل المهاجمين وقد أصيبوا جميعًا بجروح من المعركة التي استمرت ساعتين، لذلك كانوا سعداء لأن الأمر انتهى الآن.
“المراقبة؟ الملكة الشيطانية؟” قال غوستاف بنظرة مرتبكة.
بعد لحظات قليلة من تناوله ، تغير لون جسد غوستاف المتوهج من الأبيض إلى الأحمر وتوقف عن التفكك.
“لقد كنت أشاهد معركتك مع تلك الصخرة، لذلك لا تحتاج إلى شرح الموقف لي … لقد تم إرسالي إلى هنا لغرض محدد وهو مراقبة الوضع داخل الأنقاض نظرًا لوجود أماكن لا يمكن تصويرها “، أوضح غرادير زاناتوس.
لقد فحصوا أنفسهم وتساءلوا عما أمضوا اليومين الماضيين يفعلونه بعد أن لاحظوا أنه ليس لديهم أحجار كبيرة في حوزتهم.
“لذلك، كان يشاهدني طوال الوقت … هذا يعني أنه رآني أستخدم قدرات مختلفة” حدق غوستاف في غرادير زاناتوس بنظرة مريبة بعد أن أدرك ذلك.
انطلق في جميع أنحاء المكان، واختبر سرعته أيضًا.
حدّق غرادير زاناتوس في وجهه بابتسامة وكأنه يستطيع قراءة أفكاره.
-قبل عدة دقائق
ذهب غرادير زاناتوس لشرح كل ما حدث في المنشأة حيث تجمع كبار المسؤولين.
كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.
-قبل عدة دقائق
أبلغ النظام غوستاف.
بالرجوع إلى الموقع السابق للصخرة، كان إي إي، والأنا المتغيرة لفالكو ، و ماتيلدا غارقين تقريبًا في عدد المشاركين الذين هاجموهم عندما فقد المشاركون التوهج الأرجواني في عيونهم وفقدوا الوعي.
سووش!
بعد بضع ثوانٍ، استعاد المشاركون وعيهم وبدأوا في فرك أعينهم وإمساك رؤوسهم بتعبير مرتبك يظهر على وجوههم.
قال غرادير زاناتوس أثناء تحركه نحو المنصة حيث كاد أن يتحول غوستاف إلى تضحية: “حسنًا، أنا هنا في مهمة صادرة عن الرؤساء، ومن بينهم معلمك”.
“لقد نجح”، قال إي إي بعد رؤية جميع المشاركين يستعيدون وعيهم بدون عيون أرجوانية متوهجة.
“الآنسة إيمي أرسلتك؟” سأل جوستاف.
لقد كادوا أن يتعبوا من قبل المهاجمين وقد أصيبوا جميعًا بجروح من المعركة التي استمرت ساعتين، لذلك كانوا سعداء لأن الأمر انتهى الآن.
بعد ان أوضحت إنجي الوضع لهم، كان بإمكانهم إدراك مدى جنون المعركة.
استعاد فالكو السيطرة على وظائف جسده وعاد إلى طبيعته منذ أن تعب الأنا المتغيرة لفالكو أيضًا.
“نعم، لقد أوصتني على وجه التحديد بمهمة المراقبة هذه، ووافق الرؤساء على ذلك. حسنًا، من عرف أنك تنتمي إلى ملكة شيطان منظمة الدم المختلط….” كان لدى غرادير زاناتوس تعبير مفاجئ على وجهه وهو يحدق في جوستاف.
“دعونا نذهب للتحقق منهما”، اقترحت ماتيلدا أثناء العودة إلى شكلها الطبيعي.
“انتظر، هل ذكرت معلمتي للتو؟” أدرك جوستاف أنه في بيان غرادير زاناتوس السابق ذكر المعلمة.
أومأ إي إي و فالكو بالموافقة، واستدار الثلاثة للتوجه نحو الحفرة.
كان جوستاف لا يزال لديه تعبير غير منزعج عندما تحدث مع غرادير زاناتوس. لم يكن حتى يبدو كشخص كان على وشك الموت منذ فترة.
سيطرت الصخرة في البداية على أكثر من أربعمائة مشارك في اليومين الماضيين، والآن استعاد هؤلاء المشاركون السيطرة على عقولهم بذكريات غامضة.
“انتظر، هل ذكرت معلمتي للتو؟” أدرك جوستاف أنه في بيان غرادير زاناتوس السابق ذكر المعلمة.
لقد فحصوا أنفسهم وتساءلوا عما أمضوا اليومين الماضيين يفعلونه بعد أن لاحظوا أنه ليس لديهم أحجار كبيرة في حوزتهم.
“نعم، لقد أوصتني على وجه التحديد بمهمة المراقبة هذه، ووافق الرؤساء على ذلك. حسنًا، من عرف أنك تنتمي إلى ملكة شيطان منظمة الدم المختلط….” كان لدى غرادير زاناتوس تعبير مفاجئ على وجهه وهو يحدق في جوستاف.
عندما عادت ذكرياتهم إليهم تدريجياً، ظهرت على وجوههم مظاهر المرارة بعد أن أدركوا أنهم كانوا يقضون اليومين الماضيين كدمى، يجمعون الأحجار الكبرى لكيان مجهول.
بالرجوع إلى الموقع السابق للصخرة، كان إي إي، والأنا المتغيرة لفالكو ، و ماتيلدا غارقين تقريبًا في عدد المشاركين الذين هاجموهم عندما فقد المشاركون التوهج الأرجواني في عيونهم وفقدوا الوعي.
كان هناك أكثر من ثلاثة آلاف مشارك في المجموع وصلوا إلى المرحلة النهائية. الآن حوالي ثلاثين في المائة منهم بدأوا في البحث عن أحجار كبيرة من جديد لأن الصخرة قد امتصت كل شيء كان في حوزتهم في البداية.
تراكمت الصخور فوق بعضها البعض في أماكن مختلفة، وكذلك الحفر والثقوب على الجدران.
ما لم يعرفوه هو أنه إذا لم ينجح جوستاف وإنجي والآخرون في هدم الكائن الصخري، فلن تولد كارثة كبيرة فحسب، بل سينتهي بهم الأمر أيضًا إلى الموت. هذا لأن الصخرة خطط للتخلص منهم لحظة ولادته بنجاح.
أبلغ النظام غوستاف.
عندما استعادوا ذاكرتهم، أدركوا أيضًا أن هذا اليوم كان اليوم الأخير من مرحلة الاختبار، مما يعني أن لديهم أقل من أربع وعشرين ساعة لجمع الأحجار قبل أنتهاء مرحلة الاختبار.
بالرجوع إلى الموقع السابق للصخرة، كان إي إي، والأنا المتغيرة لفالكو ، و ماتيلدا غارقين تقريبًا في عدد المشاركين الذين هاجموهم عندما فقد المشاركون التوهج الأرجواني في عيونهم وفقدوا الوعي.
بدأ المشاركون الذين كانوا تحت السيطرة الذهنية في وقت سابق السفر إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض بنظرات عاجلة على وجوههم. كان عليهم التأكد من أن يجدوا شيئًا ما لأن لا أحد يريد أن تضيع جهوده بعد الوصول إلى هذه المرحلة.
عندما عادت ذكرياتهم إليهم تدريجياً، ظهرت على وجوههم مظاهر المرارة بعد أن أدركوا أنهم كانوا يقضون اليومين الماضيين كدمى، يجمعون الأحجار الكبرى لكيان مجهول.
مرة أخرى تحت الحفرة، انتهى غرادير زاناتوس من فحص المنطقة الشبيهة بالقوقعة حيث قيل أن طاقة البلورة مخبأة تحتها.
كان هناك أكثر من ثلاثة آلاف مشارك في المجموع وصلوا إلى المرحلة النهائية. الآن حوالي ثلاثين في المائة منهم بدأوا في البحث عن أحجار كبيرة من جديد لأن الصخرة قد امتصت كل شيء كان في حوزتهم في البداية.
وصل إي إي و فالكو و ماتيلدا منذ فترة باستخدام دوامة إي إي، وكانت إنجي تطلعهم على ما حدث حتى الآن.
بدأ المشاركون الذين كانوا تحت السيطرة الذهنية في وقت سابق السفر إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض بنظرات عاجلة على وجوههم. كان عليهم التأكد من أن يجدوا شيئًا ما لأن لا أحد يريد أن تضيع جهوده بعد الوصول إلى هذه المرحلة.
“ماذا؟ كاد يموت؟” حتى فالكو تفاجأ لأنه على علم بقوة غوستاف.
“لذلك، كان يشاهدني طوال الوقت … هذا يعني أنه رآني أستخدم قدرات مختلفة” حدق غوستاف في غرادير زاناتوس بنظرة مريبة بعد أن أدرك ذلك.
كانت ماتيلدا و إي إي مندهشين بنفس القدر وحدقا في جوستاف، الذي كان حاليًا على بعد عدة أقدام يتحدث مع غرادير زاناتوس.
“لقد كنت أشاهد معركتك مع تلك الصخرة، لذلك لا تحتاج إلى شرح الموقف لي … لقد تم إرسالي إلى هنا لغرض محدد وهو مراقبة الوضع داخل الأنقاض نظرًا لوجود أماكن لا يمكن تصويرها “، أوضح غرادير زاناتوس.
كان جوستاف لا يزال لديه تعبير غير منزعج عندما تحدث مع غرادير زاناتوس. لم يكن حتى يبدو كشخص كان على وشك الموت منذ فترة.
تراكمت الصخور فوق بعضها البعض في أماكن مختلفة، وكذلك الحفر والثقوب على الجدران.
كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.
وصل إي إي و فالكو و ماتيلدا منذ فترة باستخدام دوامة إي إي، وكانت إنجي تطلعهم على ما حدث حتى الآن.
كان نصف قطر الجزء السفلي من الحفرة يزيد عن أربعة آلاف قدم، لكن علامات الدمار كانت مرئية حتى مع هذه المساحة.
بالرجوع إلى الموقع السابق للصخرة، كان إي إي، والأنا المتغيرة لفالكو ، و ماتيلدا غارقين تقريبًا في عدد المشاركين الذين هاجموهم عندما فقد المشاركون التوهج الأرجواني في عيونهم وفقدوا الوعي.
تراكمت الصخور فوق بعضها البعض في أماكن مختلفة، وكذلك الحفر والثقوب على الجدران.
أبلغ النظام غوستاف.
بعد ان أوضحت إنجي الوضع لهم، كان بإمكانهم إدراك مدى جنون المعركة.
كانت العلامة الوحيدة الواضحة على أنه كان في معركة هي ملابسه الممزقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
