نهاية عصر سلاح الفرسان
الفصل 1272 – نهاية عصر سلاح الفرسان
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون النتيجة ضارة للغاية.
أما بالنسبة للأمين العام لمنزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، فقد أوصى مجلس الوزراء بـ حاكم محافظة هان تشونغ من أراضي شو ، فو بي .
اعتبرت حرب المغول في الشهر 11 الحرب الأخيرة في الصين.
كان فو بي وزيرًا مشهورًا في سونغ الشمالية. عندما كان نائب الوزير في بلاط سونغ الامبراطوري ، عمل على إصلاح البلاط مع فان شونغ يان .
الفصل 1272 – نهاية عصر سلاح الفرسان
بعد فشل هذا الإصلاح ، تم إرساله إلى تشينغ تشو و يون تشو وتم تكليفه بإنقاذ المدنيين المتضررين من الكارثة.
في العام الثاني من جي هي ، تم تعيينه مستشارًا.
في التاريخ ، تم إرسال فو بي إلى دولة لياو عدة مرات كسفير ، حيث كان لديه فهم واضح لتضاريس شيا الغربية.
في التاريخ ، تم إرسال فو بي إلى دولة لياو عدة مرات كسفير ، حيث كان لديه فهم واضح لتضاريس شيا الغربية.
أوصى به مجلس الوزراء لأنه كان بارعًا في كل من الشؤون الإدارية والعسكرية. جاء اقتراح تعيينه كالأمين العام بعد الكثير من المناقشات ، حيث كان مناسبًا تمامًا لما أراده أويانغ شو .
بعد فشل هذا الإصلاح ، تم إرساله إلى تشينغ تشو و يون تشو وتم تكليفه بإنقاذ المدنيين المتضررين من الكارثة.
علاوة على ذلك ، عمل فو بي كحاكم محافظة هان تشونغ لفترة طويلة وفهم وضع أراضي شو. ستساعد ترقيته هذه المرة أيضًا في تحفيز بناء المسارين المتصلين بالتبت.
هذا صحيح ؛ كانت مذبحة.
…
في الساعة 9 صباحًا ، قاد جنرال الفيلق الأول من فيلق بي جيانغ ، تشانغ هي ، 20 ألف من سلاح الفرسان ليكونوا بمثابة طليعة لتحطيم القوة الرئيسية لبو’ير هو على المراعي الشاسعة.
اعتبرت حرب المغول في الشهر 11 الحرب الأخيرة في الصين.
كانت التلال على المراعي ذات منحدر لطيف نسبيًا. من خلال مهارات سلاح الفرسان المغولي ، يمكنهم بسهولة الاندفاع. لم يكونوا بحاجة إلى النزول من على خيولهم للقتال.
كان لدى الإمبراطورية المغولية 1.3 مليون جندي. على الرغم من انهم لا يمتلكون عدد كبير من القوات مثل شيا العظمى ، إلا ان العالم الخارجي قد اعتقد أن هذه الحرب ستكون حربًا زلزالية ستستمر لفترة طويلة.
كانت التلال على المراعي ذات منحدر لطيف نسبيًا. من خلال مهارات سلاح الفرسان المغولي ، يمكنهم بسهولة الاندفاع. لم يكونوا بحاجة إلى النزول من على خيولهم للقتال.
حتى لو تمكنت شيا العظمى من الفوز ، فإنها ستتكبد خسائر فادحة.
تحت قيادة نائب المارشال تشين يو تشينغ ، دخل فيلق بي جيانغ عبر منطقة بي جيانغ ، حيث كانوا على استعداد للاشتباك مع قوات بو’ير هو . في هذه الأثناء ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء للدخول عبر غرب منطقة لياو جين للتوجه نحو قوات تشاغاتاي.
ومع ذلك ، انتهت الحرب بطريقة فاقت توقعات الجميع بشكل كبير. في هذه الحرب ، اقتلع جيش شيا العظمى العدو ولم يمنحهم أي فرصة.
خاصة الحرب في الإمبراطورية المغولية نفسها ، والتي لم تكن صعبة للغاية.
عند رؤية العدو يتراجع ، خمّن بو’ير هو على الفور أنه ربما يكون قد تلقى معلومة من حركة الأجنحة. الأهم من ذلك أنه لم يستطع ترك العدو يهرب.
…
نظرًا لأنه يعتمد على الصوان لإشعاله ، فقد أطلق على هذا السلاح اسم فلينتلوك.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 17 ، الحدود الجنوبية الشرقية لإمبراطورية المغول.
كانت قوات بو’ير هو محتشدة هنا. من ناحية أخرى ، كانت قوات تشاغاتاي تخيم على الحدود الشمالية الشرقية ، حيث نسقوا مع بعضهم البعض للدفاع عن الحدود الشرقية للإمبراطورية المغولية.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 17 ، الحدود الجنوبية الشرقية لإمبراطورية المغول.
كان خصومهم هو فيلق بي جيانغ وفيلق العنقاء.
لقد فاقت قوة العدو توقعات بو’ير هو . على هذا النحو ، للحفاظ على معنوياتهم ، لم يكن لديه خيار سوى عدم التوقف عند أي شيء لتدمير العدو ؛ هذا من شأنه أن يسمح لهم باستعادة بعض كبريائهم وكرامتهم.
تحت قيادة نائب المارشال تشين يو تشينغ ، دخل فيلق بي جيانغ عبر منطقة بي جيانغ ، حيث كانوا على استعداد للاشتباك مع قوات بو’ير هو . في هذه الأثناء ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء للدخول عبر غرب منطقة لياو جين للتوجه نحو قوات تشاغاتاي.
كان لدى الإمبراطورية المغولية 1.3 مليون جندي. على الرغم من انهم لا يمتلكون عدد كبير من القوات مثل شيا العظمى ، إلا ان العالم الخارجي قد اعتقد أن هذه الحرب ستكون حربًا زلزالية ستستمر لفترة طويلة.
في الساعة 9 صباحًا ، قاد جنرال الفيلق الأول من فيلق بي جيانغ ، تشانغ هي ، 20 ألف من سلاح الفرسان ليكونوا بمثابة طليعة لتحطيم القوة الرئيسية لبو’ير هو على المراعي الشاسعة.
عندما رأى القائد على التل ذلك ، أمر بهدوء ، “أطلقوا المدافع!”
كواحد من الأبطال الأربعة ، كان بو’ير هو ماهرًا في معركة سلاح الفرسان. عندما علم أن قوات طليعة شيا العظمى كانت جميعها من سلاح الفرسان ، لم يقل أي شيء وأمر قواته مباشرة بالتقدم.
في مواجهة سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 40 ألف ، لم تكن قوات تشانغ هي في وضع سيء. لقد قاتلوا العدو إلى طريق مسدود ، مما جعل وجه بو’ير هو محمرًا.
“اقتلوهم جميعا!”
“اندفاع!”
قاد بو’ير هو الطريق على خيله واندفع نحو العدو.
لم يترك فلينتلوك المسرح حتى إنشاء الاسلحة الأكثر تقدمًا. في الوقت الحالي ، وصلت أبحاث شيا العظمى وتطويرها للاسلحة إلى مرحلة حرجة ، حيث تم إنشاء منتجات تجريبية.
كواحد من الجنرالات الكبار في عصر الممالك الثلاث ، هل سيكون تشانغ هي جبانًا؟ بدون كلمة ثانية ، قاد أيضًا قواته إلى الأمام.
“إنها فكرة جيدة!” لم يكن بو’ير هو عنيدًا هذه المرة.
في الحقيقة ، من حيث الخيول الحربية ، ومعدات سلاح الفرسان ، وحتى التكتيكات ، كان سلاح فرسان شيا العظمى متقدمين بأميال على سلاح الفرسان المغولي. لا يزال المغوليين المساكين لا يعرفون ذلك ولا يزالون يعتقدون أنهم الأفضل في العالم.
كانت هذه صفعة مباشرة على الوجه.
أثبتت هذه المعركة هذه النقطة بالكامل.
بالمقارنة مع السلاح القديم ، كان فلينتلوك أكثر أمانًا وموثوقية. كان هيكله بسيطًا وكان إعادة التحميل سهلاً. يمكن أن يستمر حجر الصوان لـ 30 طلقة ، حيث أدى إلى إمكانية إطلاق طلقات متتالية.
في مواجهة سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 40 ألف ، لم تكن قوات تشانغ هي في وضع سيء. لقد قاتلوا العدو إلى طريق مسدود ، مما جعل وجه بو’ير هو محمرًا.
“اقتلوهم جميعا!”
كانت هذه صفعة مباشرة على الوجه.
“دع الجناحين يسرعان ويندفعان للالتقاء بالقوة الرئيسية!”
لم يكن لدى ما يسمى بسلاح الفرسان المغول الحديدي القدرة على التعجرف أمام سلاح فرسان شيا العظمى.
خاصة الحرب في الإمبراطورية المغولية نفسها ، والتي لم تكن صعبة للغاية.
تحول وجه بو’ير هو الغاضب إلى الكآبة. لقد أراد إنقاذ القليل من وجهه ، لذلك انفجرت نية قتله تجاه قوات تشانغ هي بالكامل. أمر القوة الرئيسية بقتل العدو. في الوقت نفسه ، أمر الجناحين بالتجمع مع القوة الرئيسية لمحاصرة العدو.
فقط بعد أن قاد قواته إلى الداخل ، أدرك أن هناك خطأ ما. في هذه المرحلة ، رأى العديد من الظلال فوق كل تل ، وعدد كبير من قوات شيا العظمى ، حيث تم الانتهاء من العمل الدفاعي البسيط.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه أول معركة بين سلاح الفرسان المغولي وسلاح فرسان شيا العظمى.
أوصى به مجلس الوزراء لأنه كان بارعًا في كل من الشؤون الإدارية والعسكرية. جاء اقتراح تعيينه كالأمين العام بعد الكثير من المناقشات ، حيث كان مناسبًا تمامًا لما أراده أويانغ شو .
لقد فاقت قوة العدو توقعات بو’ير هو . على هذا النحو ، للحفاظ على معنوياتهم ، لم يكن لديه خيار سوى عدم التوقف عند أي شيء لتدمير العدو ؛ هذا من شأنه أن يسمح لهم باستعادة بعض كبريائهم وكرامتهم.
سقط سلاح الفرسان في المقدمة على الأرض. تباطأ اندفاع المجموعة بأكملها. ومع ذلك ، كان سلاح الفرسان المغولي عبارة عن مجموعة من الذئاب الشجاعة ، حيث استعدوا لنيران المدافع وواصلوا هجومهم.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستكون النتيجة ضارة للغاية.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 17 ، الحدود الجنوبية الشرقية لإمبراطورية المغول.
اراد بو’ير هو أن يبذل قصارى جهده ، لكن تشانغ هي لم يكن مهتمًا. بعد كل شيء ، تم تكليفه بمهمة.
كواحد من الجنرالات الكبار في عصر الممالك الثلاث ، هل سيكون تشانغ هي جبانًا؟ بدون كلمة ثانية ، قاد أيضًا قواته إلى الأمام.
عند سماع تقارير الجواسيس بأن الأجنحة اليمنى واليسرى للعدو كانت تتجه نحوهم ، ابتسم تشانغ. لقد أكملوا هذه المهمة بالفعل بهذه السهولة ، وهو ما تجاوز توقعاته.
“تراجع!”
بعد فترة وجيزة ، ظهرت منطقة جبلية صغيرة أمام قوات تشانغ هي. تلال متعددة مثل الفقاعات الخضراء على المراعي ، يا له من مشهد مهيب.
لم يتردد تشانغ وأمر على الفور بالتراجع.
خاصة الحرب في الإمبراطورية المغولية نفسها ، والتي لم تكن صعبة للغاية.
“طاردوهم!”
عند رؤية العدو يتراجع ، خمّن بو’ير هو على الفور أنه ربما يكون قد تلقى معلومة من حركة الأجنحة. الأهم من ذلك أنه لم يستطع ترك العدو يهرب.
سقط سلاح الفرسان في المقدمة على الأرض. تباطأ اندفاع المجموعة بأكملها. ومع ذلك ، كان سلاح الفرسان المغولي عبارة عن مجموعة من الذئاب الشجاعة ، حيث استعدوا لنيران المدافع وواصلوا هجومهم.
إذا لم يكن كذلك ، فأين سيذهب وجهه؟
على مثل هذا التل القصير ، قبل أن يتمكنوا حتى من إطلاق الجولة الثانية من المدافع ، كان العدو قد اندفع بالفعل إلى القمة.
“دع الجناحين يسرعان ويندفعان للالتقاء بالقوة الرئيسية!”
نظرًا لأنه يعتمد على الصوان لإشعاله ، فقد أطلق على هذا السلاح اسم فلينتلوك.
في الأصل ، كان بو’ير هو يعتزم على ترك الجناحين يلتفان حول ظهر العدو. ومع ذلك ، عند رؤية العدو يتراجع ، فإن خطته لن تنجح. نتيجة لذلك ، قد يطاردونهم بشكل مباشر.
لقد فاقت قوة العدو توقعات بو’ير هو . على هذا النحو ، للحفاظ على معنوياتهم ، لم يكن لديه خيار سوى عدم التوقف عند أي شيء لتدمير العدو ؛ هذا من شأنه أن يسمح لهم باستعادة بعض كبريائهم وكرامتهم.
جيشان ، أحدهما يطارد والآخر يهرب عبر المراعي المغولية الشاسعة ، يا له من مشهد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كواحد من الأبطال الأربعة ، كان بو’ير هو ماهرًا في معركة سلاح الفرسان. عندما علم أن قوات طليعة شيا العظمى كانت جميعها من سلاح الفرسان ، لم يقل أي شيء وأمر قواته مباشرة بالتقدم.
في غمضة عين ، حلت الظهيرة. قطع الجيشان مسافة 100 ميل. كانت سرعة السفر هذه شيئًا لا يمكن لقوات الجنود تحقيقها أبدًا.
حتى في ذلك الوقت ، كانت قوة فلينتلوك كافية لبعث الخوف في العدو.
في هذا الصدد ، يستحق سلاح الفرسان أن يكونوا فخورين.
عند سماع تقارير الجواسيس بأن الأجنحة اليمنى واليسرى للعدو كانت تتجه نحوهم ، ابتسم تشانغ. لقد أكملوا هذه المهمة بالفعل بهذه السهولة ، وهو ما تجاوز توقعاته.
بعد فترة وجيزة ، ظهرت منطقة جبلية صغيرة أمام قوات تشانغ هي. تلال متعددة مثل الفقاعات الخضراء على المراعي ، يا له من مشهد مهيب.
لم يتردد تشانغ هي واندفع مباشرة ، حيث اختفى من أنظار بو’ير هو.
سمحت هذه الفوائد باستخدام فلينتلوك بشكل شائع لمدة 300 عام.
لم يتردد بو’ير هو . أمر الجيش مباشرة بمطاردة العدو. على المراعي الشاسعة ، حتى التلال لا يمكن أن تتجاوز 35 متر. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك أشجار ، لذلك كان من المستحيل نصب كمين.
اندلعت أصوات طلقات نارية سريعة وكثيفة. تم إطلاق الرصاص بطريقة غير مقيدة.
بالتالي ، لم يخشى بو’ير هو شيئًا.
عند سماع تقارير الجواسيس بأن الأجنحة اليمنى واليسرى للعدو كانت تتجه نحوهم ، ابتسم تشانغ. لقد أكملوا هذه المهمة بالفعل بهذه السهولة ، وهو ما تجاوز توقعاته.
فقط بعد أن قاد قواته إلى الداخل ، أدرك أن هناك خطأ ما. في هذه المرحلة ، رأى العديد من الظلال فوق كل تل ، وعدد كبير من قوات شيا العظمى ، حيث تم الانتهاء من العمل الدفاعي البسيط.
عند رؤية العدو يتراجع ، خمّن بو’ير هو على الفور أنه ربما يكون قد تلقى معلومة من حركة الأجنحة. الأهم من ذلك أنه لم يستطع ترك العدو يهرب.
من الواضح أن هذا كان موقع المعركة النهائي المخطط له بعناية للعدو.
“دع الجناحين يسرعان ويندفعان للالتقاء بالقوة الرئيسية!”
عندما رأى بو’ير هو ذلك ، لم يصاب بالذعر فحسب ، بل ضحك بصوت عالٍ وقال: “لم أكن أتوقع أن يكون جيش شيا العظمى بهذا الغباء. هل يعتقدون أن مثل هذه التلال الصغيرة يمكن أن تمنع هجماتنا؟ يا لهم من حمقى. “
الترجمة: Hunter
من الناحية المنطقية ، لم تكن التلال الصغيرة التي يبلغ ارتفاعها 35 متر موقعًا مثاليًا لنصب الكمائن. لا يمكن للمرء فقط عدم نصب كمين للعدو ، ولكن في اللحظة التي يعلق فيها المرء هناك ، سيموتون بالتأكيد.
…
لم يتردد بو’ير هو وأمر الجيش بالانتشار ومحاصرة كل تل.
لسوء الحظ ، كانت هذه مكيدة تم بناؤها بعناية بواسطة تشين يو تشينغ ، فكيف يمكن أن يسمح للعدو الذي سقط فيها بالهروب بسهولة؟ تمامًا كما هوجمت قوات بو’ير هو من منطقة التل ، وجدوا جيش شيا العظمى ينتظرهم بالفعل حول التل.
كانت التلال على المراعي ذات منحدر لطيف نسبيًا. من خلال مهارات سلاح الفرسان المغولي ، يمكنهم بسهولة الاندفاع. لم يكونوا بحاجة إلى النزول من على خيولهم للقتال.
“كيف حدث هذا؟” لم يستطع بو’ير هو أن يفهم.
تم نسيان مخاوفهم تجاه العدو في الصباح بالفعل.
ومع ذلك ، انتهت الحرب بطريقة فاقت توقعات الجميع بشكل كبير. في هذه الحرب ، اقتلع جيش شيا العظمى العدو ولم يمنحهم أي فرصة.
“اندفاع!”
إذا لم يكن كذلك ، فأين سيذهب وجهه؟
قاد بو’ير هو شخصياً قواته للتوجه نحو قوات تشانغ هي الموجودة في المقدمة. في الوقت نفسه ، أمر الجناحين بإسقاط الأشخاص من أعلى التلال.
تم نسيان مخاوفهم تجاه العدو في الصباح بالفعل.
كانت المنطقة الجبلية بأكملها تحتوي على ما لا يقل عن 100 من هذه التلال ، وكانت مكتظة بالقرب من بعضها البعض.
عند سفح إحدى التلال ، أطلق ألف جندي من سلاح الفرسان المغولي هجومهم بشجاعة. تألقت السكاكين الهلالية مع ضوء بارد تحت شمس الظهيرة.
إذا لم يكن كذلك ، فأين سيذهب وجهه؟
عندما رأى القائد على التل ذلك ، أمر بهدوء ، “أطلقوا المدافع!”
أما بالنسبة للأمين العام لمنزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، فقد أوصى مجلس الوزراء بـ حاكم محافظة هان تشونغ من أراضي شو ، فو بي .
“هونغ! هونغ! هونغ!
كان وجه بو’ير هو مظلمًا . بعد فترة طويلة ، قال: “لا ، لا نستطيع”. بالنسبة للإمبراطورية المغولية ، كانت هذه حربًا بلا مخرج. إذا لم ينتصروا ، فسيتم القضاء عليهم.
تم إطلاق المدافع التي تم ترتيبها على التلال في وقت سابق على الفور.
أثبتت هذه المعركة هذه النقطة بالكامل.
سقط سلاح الفرسان في المقدمة على الأرض. تباطأ اندفاع المجموعة بأكملها. ومع ذلك ، كان سلاح الفرسان المغولي عبارة عن مجموعة من الذئاب الشجاعة ، حيث استعدوا لنيران المدافع وواصلوا هجومهم.
لم يتردد بو’ير هو . أمر الجيش مباشرة بمطاردة العدو. على المراعي الشاسعة ، حتى التلال لا يمكن أن تتجاوز 35 متر. علاوة على ذلك ، لم تكن هناك أشجار ، لذلك كان من المستحيل نصب كمين.
على مثل هذا التل القصير ، قبل أن يتمكنوا حتى من إطلاق الجولة الثانية من المدافع ، كان العدو قد اندفع بالفعل إلى القمة.
“إنها فكرة جيدة!” لم يكن بو’ير هو عنيدًا هذه المرة.
عندما رأى القائد ذلك ، أمر بهدوء ، ” استعدوا!”
“هونغ! هونغ! هونغ!
“إطلاق!”
“جنرال ، دعنا نتراجع!” اقترح النائب.
‘با! با! با!
قاد بو’ير هو الطريق على خيله واندفع نحو العدو.
اندلعت أصوات طلقات نارية سريعة وكثيفة. تم إطلاق الرصاص بطريقة غير مقيدة.
في غمضة عين ، حلت الظهيرة. قطع الجيشان مسافة 100 ميل. كانت سرعة السفر هذه شيئًا لا يمكن لقوات الجنود تحقيقها أبدًا.
كان سلاح الفرسان المغولي ضعفاء جدًا تحت مطر الرصاص لجيش شيا العظمى. سقطت صفوف سلاح الفرسان كالقمح ، غير قادرين على إحداث أي ضرر.
“جنرال ، دعنا نتراجع!” اقترح النائب.
أمام الأسلحة النارية ، كان من المقرر ذبح سلاح الفرسان المغولي الذين لا يزالون ينتمون إلى عصر الأسلحة الباردة.
لسوء الحظ ، كانت هذه مكيدة تم بناؤها بعناية بواسطة تشين يو تشينغ ، فكيف يمكن أن يسمح للعدو الذي سقط فيها بالهروب بسهولة؟ تمامًا كما هوجمت قوات بو’ير هو من منطقة التل ، وجدوا جيش شيا العظمى ينتظرهم بالفعل حول التل.
هذا صحيح ؛ كانت مذبحة.
ومع ذلك ، انتهت الحرب بطريقة فاقت توقعات الجميع بشكل كبير. في هذه الحرب ، اقتلع جيش شيا العظمى العدو ولم يمنحهم أي فرصة.
لقد تطورت شيا في أسلحتها من السلاح البدائي إلى الفتيل المتقدم إلى الية فلينتلوك.
نظرًا لأنه يعتمد على الصوان لإشعاله ، فقد أطلق على هذا السلاح اسم فلينتلوك.
على عكس الفتيل المتقدم الذي كان من الصعب تسليحه وإعادة تحميله ، كان لدى فلينتلوك ذراع دوار نابض به حجر صوان. عندما تم قلب الذراع الدوارة إلى أسفل ، فإن حجر الصوان سيخلق شرارات مع اللوح الفولاذي في حجرة البارود ، مما يتسبب في سقوط الشرر في حجرة البارود وإشعال البارود.
عند سماع تقارير الجواسيس بأن الأجنحة اليمنى واليسرى للعدو كانت تتجه نحوهم ، ابتسم تشانغ. لقد أكملوا هذه المهمة بالفعل بهذه السهولة ، وهو ما تجاوز توقعاته.
نظرًا لأنه يعتمد على الصوان لإشعاله ، فقد أطلق على هذا السلاح اسم فلينتلوك.
قال النائب بقلق ، “إذن دعنا نخرج من هذا التل. لا يمكننا ترك الرجال يموتون من أجل لا شيء “.
بالمقارنة مع السلاح القديم ، كان فلينتلوك أكثر أمانًا وموثوقية. كان هيكله بسيطًا وكان إعادة التحميل سهلاً. يمكن أن يستمر حجر الصوان لـ 30 طلقة ، حيث أدى إلى إمكانية إطلاق طلقات متتالية.
في هذا الصدد ، يستحق سلاح الفرسان أن يكونوا فخورين.
سمحت هذه الفوائد باستخدام فلينتلوك بشكل شائع لمدة 300 عام.
شعر بو’ير هو بالبرودة. أخيرًا ، أدرك أن فخ العدو لم يكن بهذه البساطة.
لم يترك فلينتلوك المسرح حتى إنشاء الاسلحة الأكثر تقدمًا. في الوقت الحالي ، وصلت أبحاث شيا العظمى وتطويرها للاسلحة إلى مرحلة حرجة ، حيث تم إنشاء منتجات تجريبية.
خاصة الحرب في الإمبراطورية المغولية نفسها ، والتي لم تكن صعبة للغاية.
لم يجهزوا الجيوش بها لأن التكاليف كانت باهظة ولن يتمكنوا من إنتاجها بهذا الحجم.
لقد تطورت شيا في أسلحتها من السلاح البدائي إلى الفتيل المتقدم إلى الية فلينتلوك.
كان يتعلق هذا أيضا بمعايير التصنيع الحالية الخاصة بهم. بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، مر عامان منذ أن بدأوا التصنيع. بطبيعة الحال ، لم يصلوا إلى المستوى المطلوب لإنتاج الاسلحة المتقدمة.
“كيف حدث هذا؟” لم يستطع بو’ير هو أن يفهم.
حتى في ذلك الوقت ، كانت قوة فلينتلوك كافية لبعث الخوف في العدو.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 17 ، الحدود الجنوبية الشرقية لإمبراطورية المغول.
عملت المدافع والأسلحة النارية معًا. في الوقت نفسه ، استفادوا من التضاريس المفيدة لإطلاق النيران من أعلى. كان سلاح الفرسان المغولي الذين كانوا يرتدون الجلود أو حتى دروعًا من القماش مثل الأطفال ، غير قادرين على تلقي ضربة.
سمحت هذه الفوائد باستخدام فلينتلوك بشكل شائع لمدة 300 عام.
حتى لو تمكن سلاح الفرسان النخبة من النجاة ، فسيكون هناك صف من جنود الدرع والسيف الذين ينتظرون أمام المطلقين. لم يكن لدى سلاح الفرسان المغولي أي طريقة للتقدم.
أصبحت التلال الصغيرة كابوسًا هائلاً لسلاح الفرسان المغولي.
أصبحت التلال الصغيرة كابوسًا هائلاً لسلاح الفرسان المغولي.
“تراجع!”
قاد بو’ير هو الحالي بالفعل قواته نحو أعماق التلال. عندما أفاد الرسول أن الجناحين قد تكبدوا خسائر فادحة أثناء تواجدهم حول التلال ، أصبح تعبيره معقدًا حقًا.
لم يتردد بو’ير هو وأمر الجيش بالانتشار ومحاصرة كل تل.
“كيف حدث هذا؟” لم يستطع بو’ير هو أن يفهم.
لم يتردد بو’ير هو وأمر الجيش بالانتشار ومحاصرة كل تل.
أجاب الرسول في حالة من الصدمة: رتب العدو المدافع على الجبال ، كما أن لديهم العديد من المدفعيين. قوتهم في القتل مروعة ، ولا يمكننا الهجوم على الإطلاق “.
في غمضة عين ، حلت الظهيرة. قطع الجيشان مسافة 100 ميل. كانت سرعة السفر هذه شيئًا لا يمكن لقوات الجنود تحقيقها أبدًا.
شعر بو’ير هو بالبرودة. أخيرًا ، أدرك أن فخ العدو لم يكن بهذه البساطة.
في التاريخ ، تم إرسال فو بي إلى دولة لياو عدة مرات كسفير ، حيث كان لديه فهم واضح لتضاريس شيا الغربية.
“جنرال ، دعنا نتراجع!” اقترح النائب.
نظرًا لأنه يعتمد على الصوان لإشعاله ، فقد أطلق على هذا السلاح اسم فلينتلوك.
كان وجه بو’ير هو مظلمًا . بعد فترة طويلة ، قال: “لا ، لا نستطيع”. بالنسبة للإمبراطورية المغولية ، كانت هذه حربًا بلا مخرج. إذا لم ينتصروا ، فسيتم القضاء عليهم.
كان فو بي وزيرًا مشهورًا في سونغ الشمالية. عندما كان نائب الوزير في بلاط سونغ الامبراطوري ، عمل على إصلاح البلاط مع فان شونغ يان .
قال النائب بقلق ، “إذن دعنا نخرج من هذا التل. لا يمكننا ترك الرجال يموتون من أجل لا شيء “.
في هذا الصدد ، يستحق سلاح الفرسان أن يكونوا فخورين.
“إنها فكرة جيدة!” لم يكن بو’ير هو عنيدًا هذه المرة.
بالمقارنة مع السلاح القديم ، كان فلينتلوك أكثر أمانًا وموثوقية. كان هيكله بسيطًا وكان إعادة التحميل سهلاً. يمكن أن يستمر حجر الصوان لـ 30 طلقة ، حيث أدى إلى إمكانية إطلاق طلقات متتالية.
لسوء الحظ ، كانت هذه مكيدة تم بناؤها بعناية بواسطة تشين يو تشينغ ، فكيف يمكن أن يسمح للعدو الذي سقط فيها بالهروب بسهولة؟ تمامًا كما هوجمت قوات بو’ير هو من منطقة التل ، وجدوا جيش شيا العظمى ينتظرهم بالفعل حول التل.
لم يتردد تشانغ وأمر على الفور بالتراجع.
أوصى به مجلس الوزراء لأنه كان بارعًا في كل من الشؤون الإدارية والعسكرية. جاء اقتراح تعيينه كالأمين العام بعد الكثير من المناقشات ، حيث كان مناسبًا تمامًا لما أراده أويانغ شو .
كانت هذه صفعة مباشرة على الوجه.
بعد فشل هذا الإصلاح ، تم إرساله إلى تشينغ تشو و يون تشو وتم تكليفه بإنقاذ المدنيين المتضررين من الكارثة.
الترجمة: Hunter
من الواضح أن هذا كان موقع المعركة النهائي المخطط له بعناية للعدو.
“اندفاع!”
عندما رأى بو’ير هو ذلك ، لم يصاب بالذعر فحسب ، بل ضحك بصوت عالٍ وقال: “لم أكن أتوقع أن يكون جيش شيا العظمى بهذا الغباء. هل يعتقدون أن مثل هذه التلال الصغيرة يمكن أن تمنع هجماتنا؟ يا لهم من حمقى. “
نظرًا لأنه يعتمد على الصوان لإشعاله ، فقد أطلق على هذا السلاح اسم فلينتلوك.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه أول معركة بين سلاح الفرسان المغولي وسلاح فرسان شيا العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
