نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام سلالة الدم 270

خلفية الصخرة

خلفية الصخرة

الفصل 270: خلفية الصخرة

“حسنًا، سأبدأ من كيف انتهى بي الأمر هنا ” قال الصخرة.

خلال تلك السنوات، بينما كنت في حالة سبات، تغير جسدي ببطء. بالإضافة إلى أن الصوت منحني معلومات، وفي النهاية اكتشفت أن هذا الصوت كان قادماَ من كريستالة طاقة قوية للغاية مدفونة تحت الأرض!”

“أنا نوع من فصيلة فيندرويلا من مجرة النجم الشمالي …”

خلال تلك السنوات، بينما كنت في حالة سبات، تغير جسدي ببطء. بالإضافة إلى أن الصوت منحني معلومات، وفي النهاية اكتشفت أن هذا الصوت كان قادماَ من كريستالة طاقة قوية للغاية مدفونة تحت الأرض!”

بدأ الصخرة يشرح.

انطلق الصخرة وطفى إلى أعلى، وحلق فوق المنصة التي كان جوستاف يقف عليها حاليًا.

كان غوستاف يعرف هذا بالفعل لأن النظام أعلمه دائمًا بأشكال الحياة الفضائية التي كان على اتصال بها.

“لقد حاولنا الخروج من هنا من خلال طرق مختلفة، ولكن لم ينجح أي شيء”

“سيطر كوكب الأرض على كوكبنا منذ عدة سنوات ، وقد حدث أن أكون بين فرقة التمرد التي تم تشكيلها للقتال مرة أخرى!”

قال غوستاف بصوت ضحك خفيف: “هيهي، لا شيء، أنا فقط أضحك على عدم كفاءة شخص ما”.

“لقد كانت حربًا خاسرة بين الأرضيين وقوة تمرد فيندرويلا. كانت القوات من الأرض قوية بما يتجاوز ما يمكننا التعامل معه، وفي النهاية، تم القبض علينا جميعًا وتم إرسالنا إلى سجون مختلفة”

“حسنًا! من الذي تتصل به غير كفء؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الهروب من هنا اليوم؟ سنرى”

“لقد أرسلت هنا مع أربعة من أقاربي، لكنني الآن أنا الوحيد المتبقي “

“أنا نوع من فصيلة فيندرويلا من مجرة النجم الشمالي …”

أصبحت نغمة الصخرة منخفضة بعض الشيء في هذه المرحلة.

“أحاطت بي تلك الموجات حتى صرت مثل شرنقة وظللت بداخلها فترة من الزمن حتى تكونت حولي صدفة وظهرت بالشكل الذي تراني فيه حالياً”

“خلال سنوات التمرد التي قمنا بها، حاولنا غزو الأرض عدة مرات، كما تم إطلاق عمليات هجومية ناجحة في بعض الأحيان … ولذلك، في اللحظة التي وصلنا فيها إلى الأرض، تم التعرف علينا من قبل دماء مختلطة فقدوا بعض عائلاتهم بسبب مقاتلينا أثناء الحرب “

بدأ الصخرة يشرح.

“لقد تعرضنا للهجوم، ولكن هذا لم يكن كل شيء … يومًا بعد يوم، كانوا يضربونني أنا وأقاربي. في يوم من الأيام، قرروا قتلنا منذ أن سئموا من تنفس نفس الهواء مثلنا”

“خلال سنوات التمرد التي قمنا بها، حاولنا غزو الأرض عدة مرات، كما تم إطلاق عمليات هجومية ناجحة في بعض الأحيان … ولذلك، في اللحظة التي وصلنا فيها إلى الأرض، تم التعرف علينا من قبل دماء مختلطة فقدوا بعض عائلاتهم بسبب مقاتلينا أثناء الحرب “

نظرت الصخرة لأعلى عندما وصلت إلى هذه النقطة.

“في البداية، اعتقدت أنني كنت أهلوس بسبب إقترابي من الموت. ومع ذلك، أصبح الصوت أكثر وضوحًا… هل تريد القوة؟ هل تريد القوة؟ هل تريد القوة؟ هل تريد أن تعيش؟”

“لقد تم إحضارنا إلى أعلى هذه الحفرة وتم إلقائنا فيها!”

“لكوني على وشك الموت، قلت نعم، على الرغم من أنني لم أتوقع أي شيء. فجأة، توهج المكان بأكمله، واستشعرت موجات من الطاقة تتجمع حولي”

“تركت أنا وأقاربي لكي نتعفن داخل هذه الحفرة، بدون طعام أو ماء أو ضوء”

“كما ترى، فإن كريستالة الطاقة تكره الأرض تمامًا مثلي. كان هذا هو السبب في أنها أعطتني قوتها! في اللحظة التي أكون فيها حرًا، ستعرف الأرض معنى الفوضى والخوف!”

“لقد حاولنا الخروج من هنا من خلال طرق مختلفة، ولكن لم ينجح أي شيء”

حدق الصخرة في البقعة التي كان جوستاف يقف عليها وهو يتحدث.

“واحدًا تلو الآخر، بدأ أقاربي يموتون من الجوع. حتى كنت الوحيد المتبقي!”

“مرحبًا ، نظام … لا يمكنك حقًا الشعور بأي شيء؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة ساخرة قليلاً.

“أنا وأقاربي في البداية بدأنا نحفر أماكن مختلفة بأيدينا بسبب اليأس، واحدة من الأماكن التي أكتشفناها أثناء الحفر كانت تلك التي تقف عليها الآن!”

“ما هو مضحك للغاية؟ هل فقدت عقلك من الخوف من الموت؟” سأل الصخرة وهو يطفو بضع بوصات أمام الحاجز الذي يعيق غوستاف.

“بعد رحيل جميع أقاربي، كنت أيضًا على وشك الموت. زحفت إلى البقعة التي تقف عليها حاليًا وكدت ألفظ آخر أنفاسي عندما بدأت أسمع صوتًا داخل رأسي!”

أصبحت نغمة الصخرة منخفضة بعض الشيء في هذه المرحلة.

“في البداية، اعتقدت أنني كنت أهلوس بسبب إقترابي من الموت. ومع ذلك، أصبح الصوت أكثر وضوحًا… هل تريد القوة؟ هل تريد القوة؟ هل تريد القوة؟ هل تريد أن تعيش؟”

“مرحبًا ، نظام … لا يمكنك حقًا الشعور بأي شيء؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة ساخرة قليلاً.

حدق الصخرة في البقعة التي كان جوستاف يقف عليها وهو يتحدث.

“ما هو مضحك للغاية؟ هل فقدت عقلك من الخوف من الموت؟” سأل الصخرة وهو يطفو بضع بوصات أمام الحاجز الذي يعيق غوستاف.

“لكوني على وشك الموت، قلت نعم، على الرغم من أنني لم أتوقع أي شيء. فجأة، توهج المكان بأكمله، واستشعرت موجات من الطاقة تتجمع حولي”

“لقد حاولنا الخروج من هنا من خلال طرق مختلفة، ولكن لم ينجح أي شيء”

“أحاطت بي تلك الموجات حتى صرت مثل شرنقة وظللت بداخلها فترة من الزمن حتى تكونت حولي صدفة وظهرت بالشكل الذي تراني فيه حالياً”

“واحدًا تلو الآخر، بدأ أقاربي يموتون من الجوع. حتى كنت الوحيد المتبقي!”

عندما وصل الصخرة إلى هذه النقطة، فهم جوستاف قليلاً”إذن هذه ليست صخرة … إنها في الواقع صدفة، وذاته الحقيقة بداخلها”

“واحدًا تلو الآخر، بدأ أقاربي يموتون من الجوع. حتى كنت الوحيد المتبقي!”

“بدأت الطاقة تتدفق إلي داخل الشرنقة وبدأ يمتصها جسدي مكوناً هذه القشرة، وظللت في حالة سبات عميق لسنوات.”

“واحدًا تلو الآخر، بدأ أقاربي يموتون من الجوع. حتى كنت الوحيد المتبقي!”

خلال تلك السنوات، بينما كنت في حالة سبات، تغير جسدي ببطء. بالإضافة إلى أن الصوت منحني معلومات، وفي النهاية اكتشفت أن هذا الصوت كان قادماَ من كريستالة طاقة قوية للغاية مدفونة تحت الأرض!”

لقد فهم الآن الكثير من الأشياء.

“أخبرتني كيف حاول الأرضيون إخراجها والإستفادة منهاعندما أكتشفوا مدى قوتها. ومع ذلك، لكي تنقذ نفسها من جشع الأرضيين، فقد أغلقت نفسها أكثر تحت الأرض وبنت قذيفة قوية لا يمكن اختراقها حول نفسها.”

أصبحت نغمة الصخرة منخفضة بعض الشيء في هذه المرحلة.

“كلما زاد الأرضيون الحفر ووصلوا لعمق أكبر، كلما توجهت أعمق بعيدا عنهم لإخفاء نفسها. لقد كشفت عن نفسها فقط بعد رؤيتي أنا وأقاربي على شفا الموت.”

“كما ترى، فإن كريستالة الطاقة تكره الأرض تمامًا مثلي. كان هذا هو السبب في أنها أعطتني قوتها! في اللحظة التي أكون فيها حرًا، ستعرف الأرض معنى الفوضى والخوف!”

“لسوء الحظ، تمكنت من إنقاذي أنا فقط.”

“هناك بلورة طاقة قوية تحتي، لكن حقيقة أن النظام لم يكتشفها حتى الآن تعني أنه قادر على الاختباء حتى من حواس النظام” فوجئ غوستاف بهذه الحقيقة لأنه رأى بالفعل النظام باعتباره قوي للغاية.

حكم من كريستال الطاقة

حدق جوستاف في الأرض مرة أخرى ونقر عليها بقدميه بشكل متكرر.

“أنا الآن مثل الجنين داخل هذه القشرة وأحتاج إلى التحرر… أنت التضحية اللازمة بالنسبة لي للبقاء على قيد الحياة بعد التحرر من هذه القشرة. لأنه إذا حاولت الخروج بدون تضحية مناسبة فسوف أموت!”.

رد النظام.

قال الصخرة بنبرة عميقة.

لقد فهم الآن الكثير من الأشياء.

“كما ترى، فإن كريستالة الطاقة تكره الأرض تمامًا مثلي. كان هذا هو السبب في أنها أعطتني قوتها! في اللحظة التي أكون فيها حرًا، ستعرف الأرض معنى الفوضى والخوف!”

قال الصخرة بنبرة عميقة.

عند الاستماع إلى هذه النقطة، تم ملء الكثير من القطع المفقودة في ذهن غوستاف.

“خلال سنوات التمرد التي قمنا بها، حاولنا غزو الأرض عدة مرات، كما تم إطلاق عمليات هجومية ناجحة في بعض الأحيان … ولذلك، في اللحظة التي وصلنا فيها إلى الأرض، تم التعرف علينا من قبل دماء مختلطة فقدوا بعض عائلاتهم بسبب مقاتلينا أثناء الحرب “

لقد فهم الآن الكثير من الأشياء.

“هناك بلورة طاقة قوية تحتي، لكن حقيقة أن النظام لم يكتشفها حتى الآن تعني أنه قادر على الاختباء حتى من حواس النظام” فوجئ غوستاف بهذه الحقيقة لأنه رأى بالفعل النظام باعتباره قوي للغاية.

“هناك بلورة طاقة قوية تحتي، لكن حقيقة أن النظام لم يكتشفها حتى الآن تعني أنه قادر على الاختباء حتى من حواس النظام” فوجئ غوستاف بهذه الحقيقة لأنه رأى بالفعل النظام باعتباره قوي للغاية.

“لقد كانت حربًا خاسرة بين الأرضيين وقوة تمرد فيندرويلا. كانت القوات من الأرض قوية بما يتجاوز ما يمكننا التعامل معه، وفي النهاية، تم القبض علينا جميعًا وتم إرسالنا إلى سجون مختلفة”

“مرحبًا ، نظام … لا يمكنك حقًا الشعور بأي شيء؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة ساخرة قليلاً.

رأى غوستاف هذا يظهر في خط نظره وضحك “أعتقد أنك لست رائعًا كما كنت أعتقد”

(“…”)

كان غوستاف يعرف هذا بالفعل لأن النظام أعلمه دائمًا بأشكال الحياة الفضائية التي كان على اتصال بها.

رأى غوستاف هذا يظهر في خط نظره وضحك “أعتقد أنك لست رائعًا كما كنت أعتقد”

“حسنًا! من الذي تتصل به غير كفء؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الهروب من هنا اليوم؟ سنرى”

“ما هو مضحك للغاية؟ هل فقدت عقلك من الخوف من الموت؟” سأل الصخرة وهو يطفو بضع بوصات أمام الحاجز الذي يعيق غوستاف.

“كما ترى، فإن كريستالة الطاقة تكره الأرض تمامًا مثلي. كان هذا هو السبب في أنها أعطتني قوتها! في اللحظة التي أكون فيها حرًا، ستعرف الأرض معنى الفوضى والخوف!”

قال غوستاف بصوت ضحك خفيف: “هيهي، لا شيء، أنا فقط أضحك على عدم كفاءة شخص ما”.

عندما وصل الصخرة إلى هذه النقطة، فهم جوستاف قليلاً”إذن هذه ليست صخرة … إنها في الواقع صدفة، وذاته الحقيقة بداخلها”

“حسنًا! من الذي تتصل به غير كفء؟ هل تعتقد أنك ستكون قادرًا على الهروب من هنا اليوم؟ سنرى”

“مرحبًا ، نظام … لا يمكنك حقًا الشعور بأي شيء؟” سأل غوستاف داخليًا بنبرة ساخرة قليلاً.

انطلق الصخرة وطفى إلى أعلى، وحلق فوق المنصة التي كان جوستاف يقف عليها حاليًا.

(“أريد فقط أن أجد فتحة مناسبة”)

حاول جوستاف أيضًا القفز لأعلى، لكنه كان يصطدم بالحاجز مرة أخرى عندما يصل إلى ارتفاع معين، مما يثبت أنه محاصر في شكل صندوق.

“واحدًا تلو الآخر، بدأ أقاربي يموتون من الجوع. حتى كنت الوحيد المتبقي!”

كانت الصخرة تحوم على بعد بضع بوصات فوق الحاجز.

“أحاطت بي تلك الموجات حتى صرت مثل شرنقة وظللت بداخلها فترة من الزمن حتى تكونت حولي صدفة وظهرت بالشكل الذي تراني فيه حالياً”

نظر جوستاف لأعلى وسأل النظام “هل ما زلت غير قادر على الشعور بذلك؟”

حدق جوستاف في الأرض مرة أخرى ونقر عليها بقدميه بشكل متكرر.

(“الغلاف الذي يغطي بلورة الطاقة يقيد حواسي”)

“بدأت الطاقة تتدفق إلي داخل الشرنقة وبدأ يمتصها جسدي مكوناً هذه القشرة، وظللت في حالة سبات عميق لسنوات.”

رد النظام.

“واحدًا تلو الآخر، بدأ أقاربي يموتون من الجوع. حتى كنت الوحيد المتبقي!”

“الطقوس ستبدأ قريبًا. جهز نفسك”

“لقد أرسلت هنا مع أربعة من أقاربي، لكنني الآن أنا الوحيد المتبقي “

قالت الصخرة.

“أخبرتني كيف حاول الأرضيون إخراجها والإستفادة منهاعندما أكتشفوا مدى قوتها. ومع ذلك، لكي تنقذ نفسها من جشع الأرضيين، فقد أغلقت نفسها أكثر تحت الأرض وبنت قذيفة قوية لا يمكن اختراقها حول نفسها.”

(“أريد فقط أن أجد فتحة مناسبة”)

حدق الصخرة في البقعة التي كان جوستاف يقف عليها وهو يتحدث.

حدق جوستاف في الأرض مرة أخرى ونقر عليها بقدميه بشكل متكرر.

قالت الصخرة.

قال غوستاف بعد تحليل تركيب المنطقة الشبيهة بالقوقعة بكل من ساقه وعينه الملكية: “بغض النظر عن الهجوم الذي أُلقيه على هذا الشيء، أنا متأكد من أنه لن يتضرر على الإطلاق”.

“لسوء الحظ، تمكنت من إنقاذي أنا فقط.”

“بعد رحيل جميع أقاربي، كنت أيضًا على وشك الموت. زحفت إلى البقعة التي تقف عليها حاليًا وكدت ألفظ آخر أنفاسي عندما بدأت أسمع صوتًا داخل رأسي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط