أمامك مباشرة
الفصل 266 أمامك مباشرة
“يبدو أنني كنت على حق … حان الوقت لإنهاء هذا”، قال داخليًا عندما وصلوا إلى طريق مسدود.
انتعش صوت الصخرة في ذهن الصبي ذو الشعر الأخضر الذي امتثل للمطلب.
زوووووووم!
” حسنًا”، حدقت الصخرة في الصبي ذي الشعر الأخضر على وجه الخصوص في الجانب وحدقت في الباقي.
ظهرت عينان أرجوانية داخل الفتحة الموجودة على الحائط.
كان لا يزال متمركزًا على الجانب، لذلك بدا أنه سيكون آخر من يسقط الأحجار التي حصل عليها بينهم جميعًا.
تجنب الصبي النظر إلى العينين التي تظهر داخل الجدار. ومع ذلك، فقد كان يراقب بشكل خفي المنطقة بأكملها.
تجروم!
“أنتم أيها الحمقى! لماذا لم تعثروا على جوستاف!”
لاحظت الصخرة فجأة ابتسامة الطفل ذي الشعر الأخضر.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
انطلقت الصخرة وهي تتحرك للأمام.
بدأ بعض المشاركين في محاولة شرح أنفسهم، وذكروا الأجزاء من الأطلال التي زاروها بحثًا عن جوستاف.
“مرحبًا، اقترب!”
“جميعكم بلا فائدة! لن أقبل بضعيف قد ينتهي به الأمر إلى جعل التضحية غير ناجحة!”
“حسنًا، لماذا لا تعمل؟ لماذا لا أستطيع أن أرى في عقلك؟”
“ربما علي أن أفعل هذا بنفسي!”
“ربما علي أن أفعل هذا بنفسي!”
خرجت الصخرة وبدأت تطفو.
حدق الصبي ذو الشعر الأخضر داخل الحشد في الصخرة العائمة بنظرة مريبة “من كان يعلم أن الصخرة يمكن أن تطير … حسنًا على أي حال، هذا لا يغير شيئًا”
كانوا جميعًا ينتشرون إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض، لكن لم يسلك أحد المسار على اليسار. على عكس الأماكن الأخرى في المنطقة التي كان فيها واحد أو اثنان من المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة يقفون لمراقبة المنطقة، كان هذا الطريق فارغًا.
“احضروا الحجارة التي جمعتوها!”قالت الصخرة.
[تم تنشيط العدو]
بدأ المشاركون بالسير للأمام الواحد تلو الآخر وإلقاء بعض الأحجار ذات اللون البرتقالي أمام المخلوق الصخري.
على عكس البقية، كان الشخص الوحيد الذي لم يجر الاتصال بالعين. ومع ذلك، كانت عيناه أرجوانية متوهجة مثل البقية.
زوووونن!
” حسنًا”، حدقت الصخرة في الصبي ذي الشعر الأخضر على وجه الخصوص في الجانب وحدقت في الباقي.
بدأت تيارات الطاقة البرتقالية بالخروج تدريجياً من الأحجار، ودخلت الصخرة.
ظهرت عينان أرجوانية داخل الفتحة الموجودة على الحائط.
عندما تم امتصاص الطاقة من الأحجار الكبرى بالكامل بواسطة الصخور، أصبحت الأنماط الرونية على جسمها أكثر إشراقًا.
[تم إعاقة التلاعب في الدماغ بنجاح]
بعد ذلك، ذهب المشارك التالي لإلقاء الأحجار الكبرى التي جمعها.
ذهب المشاركون الواحد تلو الآخر لإلقاء الحجارة التي جمعوها. امتص الصخرة هذه الأحجار مما جعل الدوائر الرونية الذهبية على جسمه أكثر إشراقًا.
“ما الذي تنتظره؟ ابحث عن جوستاف من أجلي واحضره إلى هنا!”
مشى إلى الأمام ووقف قدمين أمام الصخرة العائمة.
قالت الصخرة بعد ملاحظة أن المشارك الآخر كان لا يزال واقفاً هناك بعد أن أسقط الأحجار الكبرى التي جمعها.
على عكس البقية، كان الشخص الوحيد الذي لم يجر الاتصال بالعين. ومع ذلك، كانت عيناه أرجوانية متوهجة مثل البقية.
سرعان ما غادر المشارك المكان مع ظهور تعبير الخوف على وجهه.
[تم تنشيط العدو]
بعد أن أسقط المشاركون أحجارهم، غادروا المنطقة أيضًا للبحث عن جوستاف.
“ماذا او ما؟” صرخ الصخرة بتعبير مشوش، ولكن ظهرت فجأة دوامة كبيرة أمام المدخل في اللحظة التالية.
كانوا جميعًا ينتشرون إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض، لكن لم يسلك أحد المسار على اليسار. على عكس الأماكن الأخرى في المنطقة التي كان فيها واحد أو اثنان من المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة يقفون لمراقبة المنطقة، كان هذا الطريق فارغًا.
لا يزال من الممكن سماع صوت الصخرة في ذهنه. ومع ذلك، لم تستطع التلاعب به بنجاح كما تريد.
ذهب المشاركون الواحد تلو الآخر لإلقاء الحجارة التي جمعوها. امتص الصخرة هذه الأحجار مما جعل الدوائر الرونية الذهبية على جسمه أكثر إشراقًا.
الفصل 266 أمامك مباشرة “يبدو أنني كنت على حق … حان الوقت لإنهاء هذا”، قال داخليًا عندما وصلوا إلى طريق مسدود.
في غضون دقائق قليلة، لم يتبق سوى حوالي خمسة مشاركين، وصادف وجود الصبي ذي الشعر الأخضر بينهم.
رد الصخرة بنبرة منزعجة قليلاً.
لقد كان يغير مواقعه طوال الوقت، وينقل نفسه إلى الجزء الخلفي من الحشد للتأكد من أنه لم يتم رصده.
كان الصخرة لا يزال في حالة ارتباك عندما بدأ لون بشرة الطفل ذي الشعر الأخضر ولون شعره وطوله في التحول أمامه مباشرة.
الآن بعد أن بقي حوالي خمسة مشاركين فقط، كان واضحًا مثل النهار.
كان لا يزال متمركزًا على الجانب، لذلك بدا أنه سيكون آخر من يسقط الأحجار التي حصل عليها بينهم جميعًا.
كان لا يزال متمركزًا على الجانب، لذلك بدا أنه سيكون آخر من يسقط الأحجار التي حصل عليها بينهم جميعًا.
ركع الصبي ذو الشعر الأخضر ونظر إلى الأعلى بتعبير فارغ.
” حسنًا”، حدقت الصخرة في الصبي ذي الشعر الأخضر على وجه الخصوص في الجانب وحدقت في الباقي.
ركع الصبي ذو الشعر الأخضر ونظر إلى الأعلى بتعبير فارغ.
على عكس البقية، كان الشخص الوحيد الذي لم يجر الاتصال بالعين. ومع ذلك، كانت عيناه أرجوانية متوهجة مثل البقية.
امتص الصخرة الطاقة من سبعة عشر حجرًا أمامه.
بعد أن أسقطت المشاركة التالية عدد الأحجار التي كانت بحوزتها، خرجت من المنطقة، ولم يتبق سوى أربعة مشاركين.
على عكس البقية، كان الشخص الوحيد الذي لم يجر الاتصال بالعين. ومع ذلك، كانت عيناه أرجوانية متوهجة مثل البقية.
امتص الصخرة الطاقة من سبعة عشر حجرًا أمامه.
أمسكه غوستاف وانطلق إلى الأمام بسرعة هائلة، ودخل في الدوامة الهائلة في غمضة عين.
في هذه اللحظة، أصبحت الأنماط الرونية على جسمه مشرقة جدًا لدرجة أن المكان بأكمله أضاء بسببها.
“أنتم بلا فائدة!”
“الآن أنا جاهز! أحتاج ذلك الصبي!”
كانوا جميعًا ينتشرون إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض، لكن لم يسلك أحد المسار على اليسار. على عكس الأماكن الأخرى في المنطقة التي كان فيها واحد أو اثنان من المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة يقفون لمراقبة المنطقة، كان هذا الطريق فارغًا.
“أنتم بلا فائدة!”
في هذه اللحظة، أصبحت الأنماط الرونية على جسمه مشرقة جدًا لدرجة أن المكان بأكمله أضاء بسببها.
انطلقت الصخرة وهي تتحرك للأمام.
لاحظت الصخرة فجأة ابتسامة الطفل ذي الشعر الأخضر.
“يبدو أنه عليّ الحصول عليه بنفسي!”
زوووووووم!
توقفت الصخرة فجأة عن الحركة عندما وصلت إلى منطقة المدخل واستدارت لتحدق في الصبي ذي الشعر الأخضر.
“ربما علي أن أفعل هذا بنفسي!”
“مرحبًا، اقترب!”
“ماذا او ما؟” صرخ الصخرة بتعبير مشوش، ولكن ظهرت فجأة دوامة كبيرة أمام المدخل في اللحظة التالية.
انتعش صوت الصخرة في ذهن الصبي ذو الشعر الأخضر الذي امتثل للمطلب.
كانوا جميعًا ينتشرون إلى أجزاء مختلفة من الأنقاض، لكن لم يسلك أحد المسار على اليسار. على عكس الأماكن الأخرى في المنطقة التي كان فيها واحد أو اثنان من المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة يقفون لمراقبة المنطقة، كان هذا الطريق فارغًا.
مشى إلى الأمام ووقف قدمين أمام الصخرة العائمة.
في غضون دقائق قليلة، لم يتبق سوى حوالي خمسة مشاركين، وصادف وجود الصبي ذي الشعر الأخضر بينهم.
“لماذا عقلك محجوب عن متناول يدي، بخلاف الباقي؟” سأله الصخرة بينما كانت العيون على جسده مغمورة بالريبة.
أمسكه غوستاف وانطلق إلى الأمام بسرعة هائلة، ودخل في الدوامة الهائلة في غمضة عين.
قال الصبي داخليًا قبل الرد على الصخرة: “ثلاثون ثانية أخرى، لن تكون جاهزة بعد”.
بدأ المشاركون بالسير للأمام الواحد تلو الآخر وإلقاء بعض الأحجار ذات اللون البرتقالي أمام المخلوق الصخري.
قال: “سيدي، أنا لا أفهم ما تعنيه”.
“جميعكم بلا فائدة! لن أقبل بضعيف قد ينتهي به الأمر إلى جعل التضحية غير ناجحة!”
“يجب أن تكون بين أولئك الذين استعادوا السيطرة على حواسهم. سأضعك تحت سيطرتي مرة أخرى!”
[تم إعاقة التلاعب في الدماغ بنجاح]
“اركع!”
كان لا يزال متمركزًا على الجانب، لذلك بدا أنه سيكون آخر من يسقط الأحجار التي حصل عليها بينهم جميعًا.
ركع الصبي ذو الشعر الأخضر ونظر إلى الأعلى بتعبير فارغ.
كان هناك الآن صبي في سن المراهقة يبلغ طوله 6 أقدام بشعر أشقر ومظهر جميل رائع يقف أمامه بأذرع ممدودة.
“أخضع لي الآن!”
[تم تنشيط العدو]
[يتم التلاعب بموجات الدماغ المضيف من قبل قوى خارجية]
الفصل 266 أمامك مباشرة “يبدو أنني كنت على حق … حان الوقت لإنهاء هذا”، قال داخليًا عندما وصلوا إلى طريق مسدود.
[الثبات العقلي مطلوب لمنع التلاعب بالدماغ: 60]
“أنتم بلا فائدة!”
[اكتسب المضيف ثباتًا عقليًا كافيًا لإعاقة التلاعب بالدماغ]
ظهرت عينان أرجوانية داخل الفتحة الموجودة على الحائط.
[تم إعاقة التلاعب في الدماغ بنجاح]
انتعش صوت الصخرة في ذهن الصبي ذو الشعر الأخضر الذي امتثل للمطلب.
“60نقطة كاملة؟ يجب أن تكون قواه العقلية قوية حقًا”قال الصبي الذي كان من الواضح أنه جوستاف متنكرًا في صورة شخص أخر.
خرجت الصخرة وبدأت تطفو.
“حسنًا، لماذا لا تعمل؟ لماذا لا أستطيع أن أرى في عقلك؟”
امتص الصخرة الطاقة من سبعة عشر حجرًا أمامه.
لا يزال من الممكن سماع صوت الصخرة في ذهنه. ومع ذلك، لم تستطع التلاعب به بنجاح كما تريد.
قال الصبي داخليًا قبل الرد على الصخرة: “ثلاثون ثانية أخرى، لن تكون جاهزة بعد”.
اقترح غوستاف بنظرة فارغة: “لا أعرف، يا مولاي، يجب أن تبذل جهدًا أكبر”.
“مرحبًا، اقترب!”
“ماذا قلت؟ هل تسخر مني؟”
تحررييككك!
أجاب غوستاف: “لا، لم يكن هذا ما قصدته يا مولاي … ربما أنت متعب فقط”.
“ربما علي أن أفعل هذا بنفسي!”
“ما هذا الهراء! أنا أفضل من أي وقت مضى. أنا فقط بحاجة إلى غوستاف لإكمال مهمتي!”
بعد أن أسقط المشاركون أحجارهم، غادروا المنطقة أيضًا للبحث عن جوستاف.
رد الصخرة بنبرة منزعجة قليلاً.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“انتهى العد التنازلي لثلاثين ثانية!”
كان الصخرة لا يزال في حالة ارتباك عندما بدأ لون بشرة الطفل ذي الشعر الأخضر ولون شعره وطوله في التحول أمامه مباشرة.
لاحظت الصخرة فجأة ابتسامة الطفل ذي الشعر الأخضر.
الفصل 266 أمامك مباشرة “يبدو أنني كنت على حق … حان الوقت لإنهاء هذا”، قال داخليًا عندما وصلوا إلى طريق مسدود.
قال غوستاف وهو يقف من ركبتيه: “إنه أمامك تمامًا”.
بدأت تيارات الطاقة البرتقالية بالخروج تدريجياً من الأحجار، ودخلت الصخرة.
“ماذا او ما؟” صرخ الصخرة بتعبير مشوش، ولكن ظهرت فجأة دوامة كبيرة أمام المدخل في اللحظة التالية.
“اركع!”
تحررييككك!
“أخضع لي الآن!”
كانت ضخمة جدًا لدرجة أنها غطت المدخل بالكامل، محاصرة كل من بداخلها.
“يجب أن تكون بين أولئك الذين استعادوا السيطرة على حواسهم. سأضعك تحت سيطرتي مرة أخرى!”
كان الصخرة لا يزال في حالة ارتباك عندما بدأ لون بشرة الطفل ذي الشعر الأخضر ولون شعره وطوله في التحول أمامه مباشرة.
أجاب غوستاف: “لا، لم يكن هذا ما قصدته يا مولاي … ربما أنت متعب فقط”.
تجروم!
حدق الصبي ذو الشعر الأخضر داخل الحشد في الصخرة العائمة بنظرة مريبة “من كان يعلم أن الصخرة يمكن أن تطير … حسنًا على أي حال، هذا لا يغير شيئًا”
كان هناك الآن صبي في سن المراهقة يبلغ طوله 6 أقدام بشعر أشقر ومظهر جميل رائع يقف أمامه بأذرع ممدودة.
الفصل 266 أمامك مباشرة “يبدو أنني كنت على حق … حان الوقت لإنهاء هذا”، قال داخليًا عندما وصلوا إلى طريق مسدود.
“جوستا …”
زوووش!
[تم تنشيط العدو]
قال: “سيدي، أنا لا أفهم ما تعنيه”.
زوووش!
ظهرت عينان أرجوانية داخل الفتحة الموجودة على الحائط.
أمسكه غوستاف وانطلق إلى الأمام بسرعة هائلة، ودخل في الدوامة الهائلة في غمضة عين.
زوووووووم!
“لماذا عقلك محجوب عن متناول يدي، بخلاف الباقي؟” سأله الصخرة بينما كانت العيون على جسده مغمورة بالريبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
