معركة مع الظل
الفصل 252 معركة مع الظل
كما أنها شعرت بالغضب والألم بسبب ما حدث هنا اليوم. شاهدت أعضاء مجموعتها يذبحون دون أن تستطيع الدفاع عنهم، وألقت باللوم على نفسها.
بدأ يشعر بالطاقة المدمرة الهائلة من الطاقة البيضاء المنتشرة حول إنجي.
لقد أرادت العثور على زميلها في الفريق الذي اختفى بكل الوسائل وانتهى بها الأمر بجر بقية زملائها إلى المأزق الحالي.
باه!
لم يقتصر الأمر على وفاة الزميل الذي كانوا يبحثون عنه، بل إن بعضهم الذي تبعها هنا فقدوا حياتهم أيضًا بسبب الظل.
الفتاة الأخرى ذات الشعر الأخضر قررت أن تقول شيئًا “ما هي الخطة؟” هي سألت.
فقد أحد زملائها الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة ذراعه اليسرى لأنه اضطر إلى قطعها لحظة إصابتها بالشبكة السوداء الناتجة عن الاتصال بالظل.
لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بمهاجمة أي شخص بسبب التلاعب بجسده، ولهذا السبب كان عليه اتخاذ هذا القرار.
“سأضطر لاستخدامه … لا يهمني إذا دفنت هنا. لن أترك هذا الشيء يخرج ويذبح المزيد من الأبرياء ” ظهرت الدموع على عيون إنجي وهي تتوصل إلى هذا الاستنتاج.
“نحن في وضع غير موات لأننا في منطقة مظلمة”، تمتمت إنجي.
“اتركها!”
كانت إنجي وزملاؤها يتجنبون المناطق التي تم إلقاء ظلال عليها لأن الظل كان قادراً على التلاعب بذلك.
باه!
لم يقيد هذا نطاق حركتهم فحسب، بل أثر أيضًا على أداء معركتهم.
ظلت إنجي تراقب الظل دون أن تتحرك. لم يتصرف الظل كما لو كان لا يهتم بمحاولتهم الهروب.
لو تحرك الصبي الذي أنقذته إنجي للتو خطوة أخرى، لكان قد دخل في نطاق هجوم الظل. كانت ضربة واحدة هي كل ما يحتاجه الظل لإنهاء حياة أي شخص.
استمرت إنجي في الجري حوله، وبناء القوة البيضاء المدمرة حولها.
وقف الظل للأمام على بعد 300 قدم تقريبًا، متكئ على صخرة مدببة بينما كان يحدق في المجموعة التي أمامه. لا يبدو منزعجًا، تقريبًا كما لو كان متأكدًا من أن هؤلاء الأطفال غير قادرين على التسبب في أي مشاكل.
لا يزال يأكل أجزاء الجسم.
اقترحت إنجي “أنتم يا رفاق يجب أن تطلبوا المساعدة من المجموعات الأخرى … لدي خطة”.
بدأ الظل النزول بالتدريج إلى الأرض والظهور في أماكن مختلفة محاولاً التقاط إنجي، لكنه لم يستطع.
نظر إليها الثلاثة الذين بجانبها بتعبير مرتبك.
بدأ يشعر بالطاقة المدمرة الهائلة من الطاقة البيضاء المنتشرة حول إنجي.
“ألن تأتي معنا؟” سأل الطفل ذو الشعر الأبيض.
جمعت إنجي الطاقة الآن لدرجة أن الأرض بدأت تهتز برفق، وبدأت الصخور البارزة من السقف في الانهيار.
أجابت إنجي: “لا، يجب أن أبقى هنا وأوقفه، وإلا فلن يتمكن أي منا من المغادرة بنجاح”.
لم يقيد هذا نطاق حركتهم فحسب، بل أثر أيضًا على أداء معركتهم.
فكر الصبي في الأمر وتذكر أن المشاركين كانوا يتجنبون هذه المنطقة، خاصة بسبب الشائعات عن الظل، لذلك كان يعلم أنه لن يكون من السهل العثور على مجموعة.
“آااااااااه!” صرخت إنجي من الألم عندما طعن جزء مدبب من الصخرة في فخذها الأيسر.
حتى لو وجدوا مجموعة، فقد تساءل عما إذا كانوا على استعداد لمساعدتهم في التعامل مع الظل.
بام!
قال الطفل: “لا، هذا ليس خيارًا. سوف نتعامل معه معًا”.
فقد أحد زملائها الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة ذراعه اليسرى لأنه اضطر إلى قطعها لحظة إصابتها بالشبكة السوداء الناتجة عن الاتصال بالظل.
وقالت إنجي “إذا فعلنا ذلك، فسنموت جميعًا هنا … كما قلت، لدي خطة. إذا لم تذهبوا جميعًا، فلن أتمكن من تنفيذها”.
“آااااااااه!” صرخت إنجي من الألم عندما طعن جزء مدبب من الصخرة في فخذها الأيسر.
حدقوا فيها بتعبير تأملي.
فقد أحد زملائها الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة ذراعه اليسرى لأنه اضطر إلى قطعها لحظة إصابتها بالشبكة السوداء الناتجة عن الاتصال بالظل.
الفتاة الأخرى ذات الشعر الأخضر قررت أن تقول شيئًا “ما هي الخطة؟” هي سألت.
اقترحت إنجي “أنتم يا رفاق يجب أن تطلبوا المساعدة من المجموعات الأخرى … لدي خطة”.
“شيء من شأنه إما أن يطيح بهذا الشيء أو يتلفه بشدة … لا تقلقي، سأكون بخير. لا يمكنه أن يلحق بي، أنتم تعلمون” أكدت لهم إنجي.
نظر إليها الثلاثة الذين بجانبها بتعبير مرتبك.
“حسنًا ، سنذهب ونطلب المساعدة … ابق آمنًا ،”
وقف الظل للأمام على بعد 300 قدم تقريبًا، متكئ على صخرة مدببة بينما كان يحدق في المجموعة التي أمامه. لا يبدو منزعجًا، تقريبًا كما لو كان متأكدًا من أن هؤلاء الأطفال غير قادرين على التسبب في أي مشاكل.
وافقت بقية المجموعة أخيرًا وبدأوا في التحرك ببطء إلى الوراء.
ابتسم الظل فجأة مرة أخرى وصفع يديه على الأرض.
كانت هذه المنطقة بالذات تحتوي على ثلاثة إلى أربعة أقدام صخور بارزة من أجزاء مختلفة من الأرض، مما تسبب في إلقاء الظلال في كل مكان تقريبًا.
فقد أحد زملائها الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة ذراعه اليسرى لأنه اضطر إلى قطعها لحظة إصابتها بالشبكة السوداء الناتجة عن الاتصال بالظل.
ومع ذلك، قام أحد زملائهم في الفريق بتفكيك الكثير منهم قبل أن يتم قتله، مما أعطى المشاركين مكانًا يمكنهم فيه الوقوف بأمان من اعتداءات الظل.
“هاه؟” بسبب الحبال التي أعاقت حركتها فجأة و السرعة الشديدة التي كانت تتحرك بها، وجدت نفسها تتعثر وتنقلب إلى الأمام.
لسبب ما ، لم يكن قادرًا على الاستفادة من ظلال الكائنات الحية، ولكن يمكنه استخدام ظلال الأشياء الجامدة.
لم يقيد هذا نطاق حركتهم فحسب، بل أثر أيضًا على أداء معركتهم.
ثبّتت إنجي عينيها على الظل بينما تحرك زملائها في الفريق إلى الخلف.
انتشرت الطاقة المظلمة فجأة من موقعه، وأُطلقت حبال سوداء غامضة من كل جزء من الأرض.
فجأة بدؤوا يركضون نحو الممر الذي يقع خلفهم بألف قدم.
سمع صوت عال من الخلف.
ظلت إنجي تراقب الظل دون أن تتحرك. لم يتصرف الظل كما لو كان لا يهتم بمحاولتهم الهروب.
تم لف ساقي إنجي فجأة بهذه الحبال.
لا يزال يأكل أجزاء الجسم.
لم يقيد هذا نطاق حركتهم فحسب، بل أثر أيضًا على أداء معركتهم.
في غضون ثوانٍ قليلة، كان زملاء إنجي بعيدًا عن الأنظار.
جمعت إنجي الطاقة الآن لدرجة أن الأرض بدأت تهتز برفق، وبدأت الصخور البارزة من السقف في الانهيار.
“الآن أنا وأنت فقط ” أعربت إنجي بنبرة من الألم مع تجعد حاجبيها معًا.
باه!
“سأضطر لاستخدامه … لا يهمني إذا دفنت هنا. لن أترك هذا الشيء يخرج ويذبح المزيد من الأبرياء ” ظهرت الدموع على عيون إنجي وهي تتوصل إلى هذا الاستنتاج.
نما قرن آخر من جبين إنجي و بدأت في الجري في شكل دائري حول المنطقة.
“ههههه، ألذ واحد بقي في الخلف! سلورب، الآن بعد أن اختفت المشتتات، يمكنني الاستمتاع بك بشكل صحيح”
اقترحت إنجي “أنتم يا رفاق يجب أن تطلبوا المساعدة من المجموعات الأخرى … لدي خطة”.
انتقل الظل إلى الأرض أثناء نطق هذه الكلمات.
بام!
زوووووش!
سوووش!
إنجي، أيضًا قد اندفعت للأمام.
فكر الصبي في الأمر وتذكر أن المشاركين كانوا يتجنبون هذه المنطقة، خاصة بسبب الشائعات عن الظل، لذلك كان يعلم أنه لن يكون من السهل العثور على مجموعة.
عندما خرج الظل تدريجياً من الأرض على بعد بضعة أقدام باتجاه اليمين من موضع إنجي الأولي، كانت قد اختفت بالفعل.
زوووووش!
سوووش!
استمرت إنجي في الجري حوله، وبناء القوة البيضاء المدمرة حولها.
نما قرن آخر من جبين إنجي و بدأت في الجري في شكل دائري حول المنطقة.
بانج!
سووووووووووووش!
نما قرن آخر من جبين إنجي و بدأت في الجري في شكل دائري حول المنطقة.
كان الظل مصدوماً للغاية وهو يقف في مكانه، وحدق في الصور اللاحقة المتعددة التي تدور حوله.
لم يكن يريد أن ينتهي به الأمر بمهاجمة أي شخص بسبب التلاعب بجسده، ولهذا السبب كان عليه اتخاذ هذا القرار.
لم يستطع تحديد مكان إنجي في الوقت الحالي بسبب سرعتها الهائلة.
إنجي، أيضًا قد اندفعت للأمام.
“سوف تكون هذه أكثر لذة من السابقين. لا أطيق الانتظار حتى أتغذى عليها …” شعر الظل فجأة بشيء وأوقف حديثه.
فكر الصبي في الأمر وتذكر أن المشاركين كانوا يتجنبون هذه المنطقة، خاصة بسبب الشائعات عن الظل، لذلك كان يعلم أنه لن يكون من السهل العثور على مجموعة.
بدأت الطاقة البيضاء تتراكم حول الصور اللاحقة التي كان يراها تدور حوله.
سوووش!
بدأ يشعر بالطاقة المدمرة الهائلة من الطاقة البيضاء المنتشرة حول إنجي.
ظلت إنجي تراقب الظل دون أن تتحرك. لم يتصرف الظل كما لو كان لا يهتم بمحاولتهم الهروب.
زووووووووووش!
تم لف ساقي إنجي فجأة بهذه الحبال.
استمرت إنجي في الجري حوله، وبناء القوة البيضاء المدمرة حولها.
انتقل الظل إلى الأرض أثناء نطق هذه الكلمات.
بدأ الظل النزول بالتدريج إلى الأرض والظهور في أماكن مختلفة محاولاً التقاط إنجي، لكنه لم يستطع.
لم يقيد هذا نطاق حركتهم فحسب، بل أثر أيضًا على أداء معركتهم.
بام!
لم يقتصر الأمر على وفاة الزميل الذي كانوا يبحثون عنه، بل إن بعضهم الذي تبعها هنا فقدوا حياتهم أيضًا بسبب الظل.
عندما اقترب بشدة، تم تفجيره من قبل القوة المتجمعة حول إنجي.
فقد أحد زملائها الأربعة الذين ما زالوا على قيد الحياة ذراعه اليسرى لأنه اضطر إلى قطعها لحظة إصابتها بالشبكة السوداء الناتجة عن الاتصال بالظل.
“مستحيل … ما هذا” حدق في إنجي من موقعه في المنتصف.
سوووش!
جمعت إنجي الطاقة الآن لدرجة أن الأرض بدأت تهتز برفق، وبدأت الصخور البارزة من السقف في الانهيار.
فكر الصبي في الأمر وتذكر أن المشاركين كانوا يتجنبون هذه المنطقة، خاصة بسبب الشائعات عن الظل، لذلك كان يعلم أنه لن يكون من السهل العثور على مجموعة.
“ههههه، هذا جيد … سيجعلك فقط أكثر لذة”، أظهر الظل أسنانه المدببة الكبيرة أثناء ضحكه.
إنجي، أيضًا قد اندفعت للأمام.
فجأة، اندفعت إنجي نحو الظل بهدف إطلاق الطاقة المتجمعة بمجرد أن تقترب منه.
أجابت إنجي: “لا، يجب أن أبقى هنا وأوقفه، وإلا فلن يتمكن أي منا من المغادرة بنجاح”.
ابتسم الظل فجأة مرة أخرى وصفع يديه على الأرض.
“ههههه، ألذ واحد بقي في الخلف! سلورب، الآن بعد أن اختفت المشتتات، يمكنني الاستمتاع بك بشكل صحيح”
باه!
فجأة بدؤوا يركضون نحو الممر الذي يقع خلفهم بألف قدم.
انتشرت الطاقة المظلمة فجأة من موقعه، وأُطلقت حبال سوداء غامضة من كل جزء من الأرض.
كانت إنجي وزملاؤها يتجنبون المناطق التي تم إلقاء ظلال عليها لأن الظل كان قادراً على التلاعب بذلك.
سوووش!
“اتركها!”
تم لف ساقي إنجي فجأة بهذه الحبال.
“سأضطر لاستخدامه … لا يهمني إذا دفنت هنا. لن أترك هذا الشيء يخرج ويذبح المزيد من الأبرياء ” ظهرت الدموع على عيون إنجي وهي تتوصل إلى هذا الاستنتاج.
“هاه؟” بسبب الحبال التي أعاقت حركتها فجأة و السرعة الشديدة التي كانت تتحرك بها، وجدت نفسها تتعثر وتنقلب إلى الأمام.
بدأت الطاقة البيضاء تتراكم حول الصور اللاحقة التي كان يراها تدور حوله.
تم تدوير جسد إنجي عدة مرات في الهواء ثم اصطدمت بالجدار على الجانب.
زوووووش!
بانج!
“شيء من شأنه إما أن يطيح بهذا الشيء أو يتلفه بشدة … لا تقلقي، سأكون بخير. لا يمكنه أن يلحق بي، أنتم تعلمون” أكدت لهم إنجي.
اهتز الجدار، وتحطمت قطعة كبيرة من الصخور وسقطت على الجزء السفلي من جسدها.
سوووش!
“آااااااااه!” صرخت إنجي من الألم عندما طعن جزء مدبب من الصخرة في فخذها الأيسر.
“ألن تأتي معنا؟” سأل الطفل ذو الشعر الأبيض.
“ههههه، سأستمتع بتذوق لحمك!” قال الظل بتعبير مجنون عند اقترابه من إنجي.
جلس القرفصاء وسحب الصخرة من فوقها.
“آااااااااه!” صرخت إنجي من الألم عندما طعن جزء مدبب من الصخرة في فخذها الأيسر.
“اتركها!”
كان الظل مصدوماً للغاية وهو يقف في مكانه، وحدق في الصور اللاحقة المتعددة التي تدور حوله.
سمع صوت عال من الخلف.
قال الطفل: “لا، هذا ليس خيارًا. سوف نتعامل معه معًا”.
حتى لو وجدوا مجموعة، فقد تساءل عما إذا كانوا على استعداد لمساعدتهم في التعامل مع الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
