اَلْمَجْلِس اَلْأَوَّلِ
في اتفاق صامت ، استدار العشرين واندفعوا إلى صخب المستعمرة ، وألقوا مسارات الرائحة وجمعوا العمال للمشروع الذي كانوا يدورون في أذهانهم. كانوا مشغولين هنا.
الفصل 274 المجلس الأول
كيف أخطأ الأكبر إلى الأمام ، واختار هذا وذاك مع القليل من التفكير على ما يبدو في الاحتمالات والعواقب المستقبلية ، ومع ذلك تمكن من أن يصبح أقوى فرد في الأسرة ، كان معجزة باهتة. لم يرغب العمال في المخاطرة ، يجب تخطيط كل الأشياء ورسم خرائط لها قدر الإمكان.
ترجمة: LUCIFER
أومأ العشرون برأسهم. كانت هذه هي الأولوية الأولى. كانت الموجة ظاهرة مؤقتة من الناحية النظرية ، ولكن مع استمرارها يمكنهم استغلالها لحصاد الكتلة الحيوية والنوى التي يحتاجون إليها لتغذية التوسع السريع للمستعمرة. القوة العاملة المطلوبة للبحث عن مثل هذه الكمية من الطعام والحصول عليها في ظل الظروف العادية لم تكن موجودة بهذه الضخامة ، لذا فإن استغلال الظروف الحالية له معنى كبير.
يغادر النمل العشرين الصغار غرفة الأكبر في صمت ، مما يسمح لكبيرهم بالراحة والهدوء الذي يبدو انه يتوق إليه. إنهم لا يفهمون ذلك تمامًا ، هذه الرغبة في العزلة والتأجيل من العمل ، مفهوم غير طبيعي للنملة ، ولكن بسبب تقديم الفرد للطلب ، فإنهم يحترمون ذلك.
بدون التواصل ، يتحركون كواحد ، عبر غرفة الملكة وباتجاه الغرف العلوية. الآن هناك ستمائة من هؤلاء ينتظرون أن يولدوا هنا ، كانت الملكة تدفع نفسها نحو الإنتاج الكامل بأسرع ما يمكن ، وبالأمس فقط تم وضع دفعة أخرى. سوف يمر يوم واحد ، وربما أكثر من ذلك بقليل ، قبل ولادة الموجة الأولى من مائتي. هناك الكثير للقيام به.
بدون التواصل ، يتحركون كواحد ، عبر غرفة الملكة وباتجاه الغرف العلوية. الآن هناك ستمائة من هؤلاء ينتظرون أن يولدوا هنا ، كانت الملكة تدفع نفسها نحو الإنتاج الكامل بأسرع ما يمكن ، وبالأمس فقط تم وضع دفعة أخرى. سوف يمر يوم واحد ، وربما أكثر من ذلك بقليل ، قبل ولادة الموجة الأولى من مائتي. هناك الكثير للقيام به.
يغادر النمل العشرين الصغار غرفة الأكبر في صمت ، مما يسمح لكبيرهم بالراحة والهدوء الذي يبدو انه يتوق إليه. إنهم لا يفهمون ذلك تمامًا ، هذه الرغبة في العزلة والتأجيل من العمل ، مفهوم غير طبيعي للنملة ، ولكن بسبب تقديم الفرد للطلب ، فإنهم يحترمون ذلك.
ستكون الموجة الجديدة من الصغار يائسة لمعرفة ما هي متطلبات المستعمرة ، ومن ثم ستشعر بسعادة غامرة للتطور وملء تلك الفجوة.
رتب العشرون أنفسهم في دائرة غير مأهولة ، في دائرة خشنة. لم يخططوا أو يناقشوا هذا المجلس ، لكنهم عرفوا من قبل بعض الغريزة أنه سيحدث. لا تنتمي عباءة القيادة إلى أي نملة واحدة ، فكل أعضاء المستعمرة يفهمون ذلك ، لكن العشرين ، على الرغم من صغر سنهم ، فهموا أنهم بعد الأكبر هو الشيخ المعروفة باسم ‘نابضة بالحياة’ ، كانوا الأكبر من جنسهم ، وبالتالي كان من المتوقع أن يقودوا.
تقدم مشكل النواة ايلي للتحدث. “إذا كانت الملكة تعمل بكامل طاقتها ، فيمكننا أن نتوقع مائتي دجاجة جديدة كل بضعة أيام. حاليًا ، المستعمرة غير مهيأة بشكل محزن لإطعام العديد من العمال والعناية بهم ، وبالتأكيد ليس وفقًا للمعايير التي يأملها الأكبر سناً.”
أومأ العشرون برأسهم. كان هذا معقولًا ، وواجهوا أيضًا المشكلة الأخرى التي أسقطها الأكبر عليهم عن غير قصد.
“هناك الكثير الذي يتعين القيام به” كان الحرفي المعروف باسم كوبالت أول من تكلم.
يغادر النمل العشرين الصغار غرفة الأكبر في صمت ، مما يسمح لكبيرهم بالراحة والهدوء الذي يبدو انه يتوق إليه. إنهم لا يفهمون ذلك تمامًا ، هذه الرغبة في العزلة والتأجيل من العمل ، مفهوم غير طبيعي للنملة ، ولكن بسبب تقديم الفرد للطلب ، فإنهم يحترمون ذلك.
أجاب العديد من الآخرين “بالفعل”.
أومأ فيكتور برأسه. “أنا أفعل. قدراتهم غير كافية بشكل يرثى له”.
لوح الجنرال فيكتور بهوائياته في بادرة إحباط. “لدى الأكبر أفكار كثيرة ، لكن التنفيذ لم يتم بعد”.
“هل تتحدث عن المزارع؟” سأل بورك الكشافة.
أومأ فيكتور برأسه. “أنا أفعل. قدراتهم غير كافية بشكل يرثى له”.
في الوقت الحالي ، يبدو أن كبيرهم ينوي … الراحة. بالتأكيد بعد فترة من الزمن سيرغب الأكبر في مواصلة العمل في المستعمرة وماذا يجب فعله بعد ذلك؟ هل ينبغي لكبار السن أن يفعلوا ما يشاءون؟ هل يجب أن يقدم العشرين اقتراحات؟ كأصل قوي للمستعمرة ، من المؤكد أنهم لم يرغبوا في رؤية وفاة الأكبر خلال هروب سيئ وإن كان خارجًا في الزنزانة.
“في الواقع” توريسينت راعية الحضنة قالت. “نحن أيضًا نطلب المزيد من العمال للاهتمام بالحضنة. إذا أردنا ضمان حصول الصغار على أفضل بداية للحياة يمكننا إدارتها ، فإن الأمن والإعالة والرعاية في شكل اليرقات مطلوبة.”
تقدم مشكل النواة ايلي للتحدث. “إذا كانت الملكة تعمل بكامل طاقتها ، فيمكننا أن نتوقع مائتي دجاجة جديدة كل بضعة أيام. حاليًا ، المستعمرة غير مهيأة بشكل محزن لإطعام العديد من العمال والعناية بهم ، وبالتأكيد ليس وفقًا للمعايير التي يأملها الأكبر سناً.”
أجاب العديد من الآخرين “بالفعل”.
“قد نحتاج إلى بعض الوقت للنظر في هذه القضية” كسرت فيكتوريانت الصمت. “أقترح أن نحشد المستعمرة ونبدأ العمل في الوقت الحالي ، دعونا نجتمع مرة أخرى قبل الموجة التالية من تفقيس الشرانق.”
جميع العشرين أنزلوا رؤوسهم في التأمل. كان الأكبر ، الأول وسلف جنسهم ، بمثابة لغز بالنسبة لهم. وبصفته الأكبر ، وفي الواقع ، الأكبر في عرقهم ، فقد احترموا واحترموا ذلك الفرد كما فعل كل فرد من أفراد المستعمرة ، لكنهم كثيرًا ما كانوا مرتبكين من قبله ، على عكس المفاهيم والسلوكيات ، مثل الإصرار على تنشئة كل فرد على أفضل ما في قدرة المستعمرة ، كانت تتعارض مع غرائزهم ، حتى لو كان بإمكانهم فهم الفائدة من الناحية الفكرية.
أومأ العشرون برأسهم. كانت هذه هي الأولوية الأولى. كانت الموجة ظاهرة مؤقتة من الناحية النظرية ، ولكن مع استمرارها يمكنهم استغلالها لحصاد الكتلة الحيوية والنوى التي يحتاجون إليها لتغذية التوسع السريع للمستعمرة. القوة العاملة المطلوبة للبحث عن مثل هذه الكمية من الطعام والحصول عليها في ظل الظروف العادية لم تكن موجودة بهذه الضخامة ، لذا فإن استغلال الظروف الحالية له معنى كبير.
تحدثت أنتيونيت عن نفسها وعن زميلتها الملكة الشابة ، فيكتوريانت. “أعتقد أننا جميعًا متفقون على أنه يجب توسيع المزارع بشكل كبير ، على الأقل ضعف الحجم ، وربما يصل إلى خمسة أضعاف” ، “يجب أن نتأكد من أن الصغار قادرون على النمو دون الحاجة”.
أجاب العديد من الآخرين “بالفعل”.
“هل تتحدث عن المزارع؟” سأل بورك الكشافة.
أومأ العشرون برأسهم. كانت هذه هي الأولوية الأولى. كانت الموجة ظاهرة مؤقتة من الناحية النظرية ، ولكن مع استمرارها يمكنهم استغلالها لحصاد الكتلة الحيوية والنوى التي يحتاجون إليها لتغذية التوسع السريع للمستعمرة. القوة العاملة المطلوبة للبحث عن مثل هذه الكمية من الطعام والحصول عليها في ظل الظروف العادية لم تكن موجودة بهذه الضخامة ، لذا فإن استغلال الظروف الحالية له معنى كبير.
“دعونا نناقش تحركات القوى العاملة” قرقر غرانت ، “أود أن أسمع أفكارك.”
أصر الأكبر على أن يُسمح لكل عامل باختيار طريقه الخاص ، وهو ما أقر به العشرون ، لكن مرة أخرى لم يفهموا تمامًا. بالطبع ، كل نملة فردية ستختار كل ما تحتاجه المستعمرة. لقد كانوا أنفسهم متضاربين تمامًا عند إخبارهم بأنهم سيحتاجون إلى تقرير ما يجب أن يتطوروا إليه بأنفسهم. فقط بعد مناقشة مطولة قرروا أن أفضل ما يخدم المستعمرة هو تمثيل ممثل عن كل طبقة بينهم ، مما يسمح للنمل باختيار الطبقة التي تناسب مزاجهم بشكل أفضل دون قلق.
لوح الجنرال فيكتور بهوائياته في بادرة إحباط. “لدى الأكبر أفكار كثيرة ، لكن التنفيذ لم يتم بعد”.
ستكون الموجة الجديدة من الصغار يائسة لمعرفة ما هي متطلبات المستعمرة ، ومن ثم ستشعر بسعادة غامرة للتطور وملء تلك الفجوة.
“نحن نعلم جميعًا لماذا لا تريد أن تتحدث أولاً” تونغستانت سخر ، “المستعمرة بحاجة إلى جنود أكثر من أي شيء آخر. لدينا حاجة ملحة للقوة في القتال والكشافة والقادة من أجل حماية أنفسنا وزيادة كفاءة الصيد لدينا.”
“ماذا سنفعل بالضبط مع الأكبر؟” تمتم بورك.
“في الواقع” توريسينت راعية الحضنة قالت. “نحن أيضًا نطلب المزيد من العمال للاهتمام بالحضنة. إذا أردنا ضمان حصول الصغار على أفضل بداية للحياة يمكننا إدارتها ، فإن الأمن والإعالة والرعاية في شكل اليرقات مطلوبة.”
أومأ العشرون برأسهم. كان هذا معقولًا ، وواجهوا أيضًا المشكلة الأخرى التي أسقطها الأكبر عليهم عن غير قصد.
“ماذا سنفعل بالضبط مع الأكبر؟” تمتم بورك.
“أولئك منا من الفصول المتخصصة يجب أن يبدأوا في التجربة والبحث عن المهارات بأسرع ما يمكن” تحدث كوبالت عن أفكارهم. “لقد اشترى الاكبر المعلومات من مصدر خارج المستعمرة ولكن لا ينبغي أن نثق في هذا المصدر بشكل ضمني. يجب اختبار كل مجموعة من المهارات ودمجها. ناهيك عن” استمر كوبالت بسخرية “، فإن بعض الفئات ليس لها هدف واضح حيث حتى الآن. سنحتاج إلى اكتشافه من الصفر “.
في الوقت الحالي ، يبدو أن كبيرهم ينوي … الراحة. بالتأكيد بعد فترة من الزمن سيرغب الأكبر في مواصلة العمل في المستعمرة وماذا يجب فعله بعد ذلك؟ هل ينبغي لكبار السن أن يفعلوا ما يشاءون؟ هل يجب أن يقدم العشرين اقتراحات؟ كأصل قوي للمستعمرة ، من المؤكد أنهم لم يرغبوا في رؤية وفاة الأكبر خلال هروب سيئ وإن كان خارجًا في الزنزانة.
رتب العشرون أنفسهم في دائرة غير مأهولة ، في دائرة خشنة. لم يخططوا أو يناقشوا هذا المجلس ، لكنهم عرفوا من قبل بعض الغريزة أنه سيحدث. لا تنتمي عباءة القيادة إلى أي نملة واحدة ، فكل أعضاء المستعمرة يفهمون ذلك ، لكن العشرين ، على الرغم من صغر سنهم ، فهموا أنهم بعد الأكبر هو الشيخ المعروفة باسم ‘نابضة بالحياة’ ، كانوا الأكبر من جنسهم ، وبالتالي كان من المتوقع أن يقودوا.
أومأ الآخرون برأسهم. بالضبط كيف كان من المفترض أن يعمل كل من الحرفيين ومشكليّ النواة ، وما الذي كان من المفترض أن ينتجوه بالضبط ، كان غامضًا تمامًا في الوقت الحالي. عدم الفهم ، بدقة شديدة ، كان هدفهم في المستعمرة غير طبيعي ولا يطاق بالنسبة للنمل. كان من غير المحتمل أن يرتاحوا للحظة حتى يتمكنوا من تمييز وظيفة يمكنهم القيام بها.
“الآن نأتي إلى السؤال الأكثر صعوبة” تحدث كولينت الساحر بجدية.
انجوي ❤️
“أوافق ،” لقد شارك سلون ، “نحتاج إلى إنشاء خريطة كاملة لجميع خيارات المهارات والاندماج والطفرات في أسرع وقت ممكن. لجميع الطبقات. يجب السعي لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في جميع الأوقات.”
أومأ فيكتور برأسه. “أنا أفعل. قدراتهم غير كافية بشكل يرثى له”.
كيف أخطأ الأكبر إلى الأمام ، واختار هذا وذاك مع القليل من التفكير على ما يبدو في الاحتمالات والعواقب المستقبلية ، ومع ذلك تمكن من أن يصبح أقوى فرد في الأسرة ، كان معجزة باهتة. لم يرغب العمال في المخاطرة ، يجب تخطيط كل الأشياء ورسم خرائط لها قدر الإمكان.
“قد نحتاج إلى بعض الوقت للنظر في هذه القضية” كسرت فيكتوريانت الصمت. “أقترح أن نحشد المستعمرة ونبدأ العمل في الوقت الحالي ، دعونا نجتمع مرة أخرى قبل الموجة التالية من تفقيس الشرانق.”
لوح الجنرال فيكتور بهوائياته في بادرة إحباط. “لدى الأكبر أفكار كثيرة ، لكن التنفيذ لم يتم بعد”.
“الآن نأتي إلى السؤال الأكثر صعوبة” تحدث كولينت الساحر بجدية.
“قد نحتاج إلى بعض الوقت للنظر في هذه القضية” كسرت فيكتوريانت الصمت. “أقترح أن نحشد المستعمرة ونبدأ العمل في الوقت الحالي ، دعونا نجتمع مرة أخرى قبل الموجة التالية من تفقيس الشرانق.”
سقط كل النمل ساكناً وهم يفكرون في هذه القضية الأكثر خطورة.
“ماذا سنفعل بالضبط مع الأكبر؟” تمتم بورك.
“الآن نأتي إلى السؤال الأكثر صعوبة” تحدث كولينت الساحر بجدية.
يمثل السلف الغريب المحير والمقنع والقوي لعرقهم ، الذي تبعه الوصيان بإخلاص ، كل منهما قوة في حد ذاته ، رصيدًا هائلاً للمستعمرة ، ولكنه يمثل أيضًا عنصرًا عشوائيًا وفوضويًا إلى حد ما.
“نحن نعلم جميعًا لماذا لا تريد أن تتحدث أولاً” تونغستانت سخر ، “المستعمرة بحاجة إلى جنود أكثر من أي شيء آخر. لدينا حاجة ملحة للقوة في القتال والكشافة والقادة من أجل حماية أنفسنا وزيادة كفاءة الصيد لدينا.”
في الوقت الحالي ، يبدو أن كبيرهم ينوي … الراحة. بالتأكيد بعد فترة من الزمن سيرغب الأكبر في مواصلة العمل في المستعمرة وماذا يجب فعله بعد ذلك؟ هل ينبغي لكبار السن أن يفعلوا ما يشاءون؟ هل يجب أن يقدم العشرين اقتراحات؟ كأصل قوي للمستعمرة ، من المؤكد أنهم لم يرغبوا في رؤية وفاة الأكبر خلال هروب سيئ وإن كان خارجًا في الزنزانة.
يغادر النمل العشرين الصغار غرفة الأكبر في صمت ، مما يسمح لكبيرهم بالراحة والهدوء الذي يبدو انه يتوق إليه. إنهم لا يفهمون ذلك تمامًا ، هذه الرغبة في العزلة والتأجيل من العمل ، مفهوم غير طبيعي للنملة ، ولكن بسبب تقديم الفرد للطلب ، فإنهم يحترمون ذلك.
“قد نحتاج إلى بعض الوقت للنظر في هذه القضية” كسرت فيكتوريانت الصمت. “أقترح أن نحشد المستعمرة ونبدأ العمل في الوقت الحالي ، دعونا نجتمع مرة أخرى قبل الموجة التالية من تفقيس الشرانق.”
ستكون الموجة الجديدة من الصغار يائسة لمعرفة ما هي متطلبات المستعمرة ، ومن ثم ستشعر بسعادة غامرة للتطور وملء تلك الفجوة.
رتب العشرون أنفسهم في دائرة غير مأهولة ، في دائرة خشنة. لم يخططوا أو يناقشوا هذا المجلس ، لكنهم عرفوا من قبل بعض الغريزة أنه سيحدث. لا تنتمي عباءة القيادة إلى أي نملة واحدة ، فكل أعضاء المستعمرة يفهمون ذلك ، لكن العشرين ، على الرغم من صغر سنهم ، فهموا أنهم بعد الأكبر هو الشيخ المعروفة باسم ‘نابضة بالحياة’ ، كانوا الأكبر من جنسهم ، وبالتالي كان من المتوقع أن يقودوا.
في اتفاق صامت ، استدار العشرين واندفعوا إلى صخب المستعمرة ، وألقوا مسارات الرائحة وجمعوا العمال للمشروع الذي كانوا يدورون في أذهانهم. كانوا مشغولين هنا.
انجوي ❤️
أومأ العشرون برأسهم. كانت هذه هي الأولوية الأولى. كانت الموجة ظاهرة مؤقتة من الناحية النظرية ، ولكن مع استمرارها يمكنهم استغلالها لحصاد الكتلة الحيوية والنوى التي يحتاجون إليها لتغذية التوسع السريع للمستعمرة. القوة العاملة المطلوبة للبحث عن مثل هذه الكمية من الطعام والحصول عليها في ظل الظروف العادية لم تكن موجودة بهذه الضخامة ، لذا فإن استغلال الظروف الحالية له معنى كبير.
أومأ فيكتور برأسه. “أنا أفعل. قدراتهم غير كافية بشكل يرثى له”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
