اَلْمُسْتَعْمَرَة اَلْجَدِيدَةِ تَتَشَكَّلُ
الفصل: 265 المستعمرة الجديدة تتشكل
لقد أكدوا لي جميعًا أنهم سيتصرفون. أنا متأكد من أن أحدهم سيتصدع إذا أصبح الموقف متوترًا بعض الشيء ، لكني سأسيطر في ذلك الوقت.
“تمامًا مثلما تدربنا في المرة السابقة. سندخل الغرفة وسرعان ما نبدأ في التشكيل ، تذكر أن تضعوا أنفسكم بحيث تكون المنطقة الخلفية في مواجهة العدو ولكن لا يزال لديك خط رؤية للهدف.”
ترجمة: LUCIFER
بعد التحدث إلى الملكة ، أخذت صفي إلى المزارع لمزيد من التعليمات. بصراحة لا أستطيع أن أقول ما كانت تفكر فيه أمي عندما تحدثت إليها ، بدت مزيجًا من السعادة والغضب. يجب أن أقول ، لقد كنت متوترة جدًا عند التحدث معها. أعني ، كيف يفترض بي أن أعرف كيف ستشعر حيال تغيير نوعها ؟! ربما كانت مرتبطة به بشدة. لا أعلم!
“كما تقول ، الكبير!”
تغيير نوعها من خلال أفعال أحد أطفالها أيضًا. لا بد لي من القول ، أن كونك “الخالق” الكامل لنوع جديد هو أمر ينذر بالسوء بالنسبة لي. لسبب ما أشعر بثقة تامة من أن هذا سيكون له المزيد من التداعيات بالنسبة لي في المستقبل. لا يحب النظام الإعلان عند فتح شيء ما ، ولكن من المؤكد أن إنشاء كل الأنواع الجديدة في الزنزانة أمر مهم؟ ربما لم يكن الأمر كذلك ، فربما تظهر أنواع جديدة طوال الوقت وتلك التي تخلقها تكون عادية وعادية مثلي. على الأقل آمل ذلك. إذا انفجر هذا في وجهي وتحول إلى نوع من الصفقة الكبيرة ، فسأكون منزعجًا للغاية.
“أخرج! هل ألقي بنفسي على العدو لتأمين هروبنا؟”
لا يزال الصغار متحمسون بعد لقائهم مع الملكة ، وقد اشتعلت حماستهم مرة أخرى. لحسن الحظ ، ساعدت هذه الضجة في دفع الألم والانزعاج من النوى التي بلغوا الحد الأقصى حديثًا إلى الجزء الخلفي من أذهانهم. الآن يمكننا المضي قدمًا في التدريب بشكل أسرع!
جيهيهيهيهي. شكرا على المساعدة يا أمي!
“كما تقول ، الكبير!”
لا أستطيع أن أتخيل الجنود البشر يركبون على أكتاف رفاقهم في المعركة ، سيكون من السخف لنكون صادقين. من ناحية أخرى ، ليس لدى النمل مشكلة في حمل بعضهم البعض وإيجاد موطئ قدم لبعضهم البعض. بحق الجحيم ، بعض أنواع النمل تشكل أعشاشًا حية ، وتشكلت الجدران والأنفاق من كتل النمل المتدلية من بعضها البعض ، والتسلق على نملة أخرى للهجوم هو مجرد أشياء أساسية!
لطالما كانت خطتي في العشرين الأولى من حديثي الولادة هي دفعهم بأقصى ما يمكن ومنحهم بداية جيدة لحياتهم قدر الإمكان. هذا يعني أن أفعل لهم نفس ما فعلته مع ‘نابضة بالحياة’. مساعدتهم على التطور باستخدام النوى الخاصة من البداية ، وتحقيق الحد الأقصى من طفراتهم ومع معرفتي المحسنة ، يمكنني أيضًا تقديم بعض الإرشادات فيما يتعلق بالمهارات والتقدم.
“لقد حذرتك بالفعل مرتين! لن يكون هناك ثالثة ، فهمت؟ العدو ضعيف ، استعد وتقدم. سنشترك في معركة!”
“اصطفوا ايتها الحشرات الصغيرة! هيا بنا إلى التشكيل! لن اراعيكم هذه المرة ، سنشهد بعض القتال الحقيقي!”
لزيادة إمكاناتهم إلى الحد الأقصى ، سأجعلهم يختارون تطور حديث الولادة الناضج. إذا حكمنا من خلال ‘نابضة بالحياة’ ، فأنا أظن أن حديث الولادة الناضج يسمح بتحسين نمو الإحصائيات للتطورات التالية ، وآمل أن يسمح لها وهؤلاء العشرين بالنمو في مراكز القوة في المستعمرة ، مما يتيح لي تقاعدًا مريحًا ، يرقات يرقات دغدغة وفراخ مملة مع قصص من “العودة في يومي” ، في المستقبل.
آهه ، الحياة الخالية من الإجهاد التي تحيط بها الأسرة وتريحني. لم أجربها مطلقًا في حياتي القديمة ، لكن لدي الآن فرصة! تحقيقا لهذه الغاية ، سأعمل على عمل هؤلاء الصغار العشرين حتى العظام! بحلول الوقت الذي لا أكون فيه ، سيكونون نملًا خارقًا لم يره الزنزانة أبدًا.
“سوف نطيع تعليماتك!”
لقد طلبت من الصغار شراء مهارات العض المختلفة عندما تصبح متاحة وتدريبهم في انسجام تام حتى يتمكنوا من الوصول إلى مستوى قريب من السرعة. سيسمح لهم ذلك بالحصول على الاندماج في المستوى الثالث في أقرب وقت ممكن. ما زلت متمسكًا بالمستوى الرابع من الاندماج ، سيكون من المثير للاهتمام معرفة الفرق.
“اصطفوا ايتها الحشرات الصغيرة! هيا بنا إلى التشكيل! لن اراعيكم هذه المرة ، سنشهد بعض القتال الحقيقي!”
تضيء أعينهم كما لو أن لهبًا مشتعلًا قد انفجر فجأة في الداخل وقمت بقطعهم على عجل قبل أن يتمكنوا من الكلام.
“بالتأكيد لن يقوم أحد منكم بإلقاء أنفسكم في طريق الأذى ، اللعنة! أول نملة تقفز على العدو بطريقة غبية هي أن تقضي بقية التدريب التي يقوم بها الآخرون وتغذي التجربة دون المساهمة مثل قطعة قمامة أنانية! “
جيهيهيهيهي. شكرا على المساعدة يا أمي!
“شهيق!”
تضيء أعينهم كما لو أن لهبًا مشتعلًا قد انفجر فجأة في الداخل وقمت بقطعهم على عجل قبل أن يتمكنوا من الكلام.
ربما أخبرهم أيضًا أن الجاني سيُحكم عليه إلى الأبد من حرق الجحيم. ألا تقوم بأي عمل؟ كن عبئا على الآخرين؟ أنانية؟! هذه المفاهيم ببساطة ليست جزءًا من قاموسهم. ربما اخبرهم أيضًا أنني سأغير نوعهم من نملة إلى بطة.
“كما تقول ، الكبير!”
لزيادة إمكاناتهم إلى الحد الأقصى ، سأجعلهم يختارون تطور حديث الولادة الناضج. إذا حكمنا من خلال ‘نابضة بالحياة’ ، فأنا أظن أن حديث الولادة الناضج يسمح بتحسين نمو الإحصائيات للتطورات التالية ، وآمل أن يسمح لها وهؤلاء العشرين بالنمو في مراكز القوة في المستعمرة ، مما يتيح لي تقاعدًا مريحًا ، يرقات يرقات دغدغة وفراخ مملة مع قصص من “العودة في يومي” ، في المستقبل.
“سوف نطيع تعليماتك!”
لقد أكدوا لي جميعًا أنهم سيتصرفون. أنا متأكد من أن أحدهم سيتصدع إذا أصبح الموقف متوترًا بعض الشيء ، لكني سأسيطر في ذلك الوقت.
عندما تفرغ جميع المزارع ، نكون قد حققنا هدفنا أخيرًا. كلهم في المستوى الخامس ، مع طفرات تجاوزت الحد الأقصى. مرهقًا ولكن منتصرًا ، أقود نفقات المعاناة خارج المزارع إلى غرفتي حيث يواصل ‘الصغير’ مراقبة الزنزانة.
“تمامًا مثلما تدربنا في المرة السابقة. سندخل الغرفة وسرعان ما نبدأ في التشكيل ، تذكر أن تضعوا أنفسكم بحيث تكون المنطقة الخلفية في مواجهة العدو ولكن لا يزال لديك خط رؤية للهدف.”
أستطيع أن أرى الصغار وهم ينفجرون ويعضون مع عضاتهم من الطبقة الأولى. الضرر الذي يلحقونه بشكل فردي ضئيل للغاية ، لكن لم يكن من المفترض أن تقاتل نملة بمفردها. لإظهار قدراتهم على التعلم السريع ، فقد قاموا بالفعل بنشر بعض التكتيكات التي تحدثت معهم عنها. على يساري حديثي الولادة على الحوانب ولا يتحركون فقط لإحاطة أعدائهم على الجانب ، ولكن أولئك الذين من الخلف يتسلقون فوق أشقائهم لمهاجمة العدو من أعلى ، مما يفتح زاوية جديدة للهجوم.
“اعتقدت أنها كانت المنطقة التجارية؟”
“نفس الشيء! لن تنجح أبدًا إذا علقت في التفاصيل الصغيرة. انطلق! الآن! الآن! الآن!”
“سوف نطيع تعليماتك!”
مع هذا النوع من التنسيق الذي يمكن أن ترتبه حشرة سرب فقط ، اقتحمت أنا وحديثي الولادة المزرعة وسرعان ما اتخذنا مواقعنا على السقف ، وأمطرنا الموت الحمضي على الوحوش التي تقاتل بشدة في الأسفل. أنا أغش بالطبع. إن الوحوش الأكثر صرامة والأكثر قوة هي أول ما يتم استهدافه بحمضي خاص وأكثر قوة وتقييدًا. يجب أن يجعل المرحلة التالية أسهل.
“أبلغ عندما تنفذ ذخيرتك!”
“أنا نفذت ، الكبير!”
في هذه اللحظة تلقيت مفاجأة سارة أخرى من ‘نابضة بالحياة’ عندما أخبرتني أن العمال يتحركون. المستعمرة تستيقظ!
بمجرد أن نقوم بتنظيف الغرفة ، أجعل الصغار يملأون وجوههم ، ويقومون بتحويل أي شيء يمكنهم تغييره ، ثم انتقل إلى الغرفة التالية. ثم بعد ذلك ، ثم بعد ذلك. نستمر في القتال وتناول الطعام حتى يبدأوا في إخباري أن طفراتهم قد اكتملت ، وفي هذه المرحلة أخبرهم أن يأخذوا الكتلة الحيوية الزائدة إلى الملكة ، وهي مهمة يقومون بها بحماس لا يصدق ، مفعمين بالفخر بفرصة إطعامهم. الملكة.
“اخرج من هنا!”
“أخرج! هل ألقي بنفسي على العدو لتأمين هروبنا؟”
“اصطفوا ايتها الحشرات الصغيرة! هيا بنا إلى التشكيل! لن اراعيكم هذه المرة ، سنشهد بعض القتال الحقيقي!”
“لقد حذرتك بالفعل مرتين! لن يكون هناك ثالثة ، فهمت؟ العدو ضعيف ، استعد وتقدم. سنشترك في معركة!”
“أبلغ عندما تنفذ ذخيرتك!”
ربما أخبرهم أيضًا أن الجاني سيُحكم عليه إلى الأبد من حرق الجحيم. ألا تقوم بأي عمل؟ كن عبئا على الآخرين؟ أنانية؟! هذه المفاهيم ببساطة ليست جزءًا من قاموسهم. ربما اخبرهم أيضًا أنني سأغير نوعهم من نملة إلى بطة.
بالانتقال إلى صندوق مثل التشكيل معي في القيادة ، نتقدم أنا والصغار من السقف ، أسفل الحائط ثم على الأرض ، ننتقل إلى القتال مع أقرب الوحوش.
“أبلغ عندما تنفذ ذخيرتك!”
“اصطفوا ايتها الحشرات الصغيرة! هيا بنا إلى التشكيل! لن اراعيكم هذه المرة ، سنشهد بعض القتال الحقيقي!”
لقد طلبت من الصغار شراء مهارات العض المختلفة عندما تصبح متاحة وتدريبهم في انسجام تام حتى يتمكنوا من الوصول إلى مستوى قريب من السرعة. سيسمح لهم ذلك بالحصول على الاندماج في المستوى الثالث في أقرب وقت ممكن. ما زلت متمسكًا بالمستوى الرابع من الاندماج ، سيكون من المثير للاهتمام معرفة الفرق.
عندما تفرغ جميع المزارع ، نكون قد حققنا هدفنا أخيرًا. كلهم في المستوى الخامس ، مع طفرات تجاوزت الحد الأقصى. مرهقًا ولكن منتصرًا ، أقود نفقات المعاناة خارج المزارع إلى غرفتي حيث يواصل ‘الصغير’ مراقبة الزنزانة.
أستطيع أن أرى الصغار وهم ينفجرون ويعضون مع عضاتهم من الطبقة الأولى. الضرر الذي يلحقونه بشكل فردي ضئيل للغاية ، لكن لم يكن من المفترض أن تقاتل نملة بمفردها. لإظهار قدراتهم على التعلم السريع ، فقد قاموا بالفعل بنشر بعض التكتيكات التي تحدثت معهم عنها. على يساري حديثي الولادة على الحوانب ولا يتحركون فقط لإحاطة أعدائهم على الجانب ، ولكن أولئك الذين من الخلف يتسلقون فوق أشقائهم لمهاجمة العدو من أعلى ، مما يفتح زاوية جديدة للهجوم.
“أبلغ عندما تنفذ ذخيرتك!”
آهه ، الحياة الخالية من الإجهاد التي تحيط بها الأسرة وتريحني. لم أجربها مطلقًا في حياتي القديمة ، لكن لدي الآن فرصة! تحقيقا لهذه الغاية ، سأعمل على عمل هؤلاء الصغار العشرين حتى العظام! بحلول الوقت الذي لا أكون فيه ، سيكونون نملًا خارقًا لم يره الزنزانة أبدًا.
“أنا نفذت ، الكبير!”
“لقد حذرتك بالفعل مرتين! لن يكون هناك ثالثة ، فهمت؟ العدو ضعيف ، استعد وتقدم. سنشترك في معركة!”
لا أستطيع أن أتخيل الجنود البشر يركبون على أكتاف رفاقهم في المعركة ، سيكون من السخف لنكون صادقين. من ناحية أخرى ، ليس لدى النمل مشكلة في حمل بعضهم البعض وإيجاد موطئ قدم لبعضهم البعض. بحق الجحيم ، بعض أنواع النمل تشكل أعشاشًا حية ، وتشكلت الجدران والأنفاق من كتل النمل المتدلية من بعضها البعض ، والتسلق على نملة أخرى للهجوم هو مجرد أشياء أساسية!
لا أستطيع أن أتخيل الجنود البشر يركبون على أكتاف رفاقهم في المعركة ، سيكون من السخف لنكون صادقين. من ناحية أخرى ، ليس لدى النمل مشكلة في حمل بعضهم البعض وإيجاد موطئ قدم لبعضهم البعض. بحق الجحيم ، بعض أنواع النمل تشكل أعشاشًا حية ، وتشكلت الجدران والأنفاق من كتل النمل المتدلية من بعضها البعض ، والتسلق على نملة أخرى للهجوم هو مجرد أشياء أساسية!
وبهذه الطريقة ، يضمن حديثي الولادة عدم تجاوزهم عددًا مطلقًا ويمكنهم استخدام طرقهم العديدة للهجوم لردع الوحوش الأكثر قوة التي قد تهددهم بخلاف ذلك. بطبيعة الحال ، يجب أيضًا أن أمد يد المساعدة بين الحين والآخر عندما تصبح الأمور رهيبة قليلاً ، وأنقذهم بضربات في وضع جيد ، وفك السفلي القوي يقص بين هؤلاء الأعداء الضعفاء في عضة واحدة.
“لقد حذرتك بالفعل مرتين! لن يكون هناك ثالثة ، فهمت؟ العدو ضعيف ، استعد وتقدم. سنشترك في معركة!”
بمجرد أن نقوم بتنظيف الغرفة ، أجعل الصغار يملأون وجوههم ، ويقومون بتحويل أي شيء يمكنهم تغييره ، ثم انتقل إلى الغرفة التالية. ثم بعد ذلك ، ثم بعد ذلك. نستمر في القتال وتناول الطعام حتى يبدأوا في إخباري أن طفراتهم قد اكتملت ، وفي هذه المرحلة أخبرهم أن يأخذوا الكتلة الحيوية الزائدة إلى الملكة ، وهي مهمة يقومون بها بحماس لا يصدق ، مفعمين بالفخر بفرصة إطعامهم. الملكة.
“اعتقدت أنها كانت المنطقة التجارية؟”
عندما تفرغ جميع المزارع ، نكون قد حققنا هدفنا أخيرًا. كلهم في المستوى الخامس ، مع طفرات تجاوزت الحد الأقصى. مرهقًا ولكن منتصرًا ، أقود نفقات المعاناة خارج المزارع إلى غرفتي حيث يواصل ‘الصغير’ مراقبة الزنزانة.
“نفس الشيء! لن تنجح أبدًا إذا علقت في التفاصيل الصغيرة. انطلق! الآن! الآن! الآن!”
في هذه اللحظة تلقيت مفاجأة سارة أخرى من ‘نابضة بالحياة’ عندما أخبرتني أن العمال يتحركون. المستعمرة تستيقظ!
تغيير نوعها من خلال أفعال أحد أطفالها أيضًا. لا بد لي من القول ، أن كونك “الخالق” الكامل لنوع جديد هو أمر ينذر بالسوء بالنسبة لي. لسبب ما أشعر بثقة تامة من أن هذا سيكون له المزيد من التداعيات بالنسبة لي في المستقبل. لا يحب النظام الإعلان عند فتح شيء ما ، ولكن من المؤكد أن إنشاء كل الأنواع الجديدة في الزنزانة أمر مهم؟ ربما لم يكن الأمر كذلك ، فربما تظهر أنواع جديدة طوال الوقت وتلك التي تخلقها تكون عادية وعادية مثلي. على الأقل آمل ذلك. إذا انفجر هذا في وجهي وتحول إلى نوع من الصفقة الكبيرة ، فسأكون منزعجًا للغاية.
انجوي ❤️
انجوي ❤️
لقد طلبت من الصغار شراء مهارات العض المختلفة عندما تصبح متاحة وتدريبهم في انسجام تام حتى يتمكنوا من الوصول إلى مستوى قريب من السرعة. سيسمح لهم ذلك بالحصول على الاندماج في المستوى الثالث في أقرب وقت ممكن. ما زلت متمسكًا بالمستوى الرابع من الاندماج ، سيكون من المثير للاهتمام معرفة الفرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
