رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
الفصل 227: رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
خارج المستشفى المحدد من قبل المكتب.
قالت أنثى أخرى من مشجعي تيبا بغضب: “لا يعتمد إلا على فمه؟ أجل ، المعلم تشانغ يي ليس وسيمًا ، وليس لديه جسد جيد، ولكن ماذا في ذلك؟ اعتمد المعلم تشانغ يي على فمه هذا منذ ظهوره لأول مرة. في الماضي ، كان الأمر كذلك. وفي المستقبل ، سيظل الأمر كذلك! لذا أنتم جميعا ، فقط انتظروا! راقبوا وشاهدوا كيف سيستخدم المعلم تشانغ يي فمه ليصبح مشهورًا في جميع أنحاء البلاد! وعندما يحدث ذلك ، سنرى اذا كان أي واحد منكم يجرؤ على إخراج ضرطة! ”
اخر النهار.
خارج المستشفى المحدد من قبل المكتب.
فى المنزل.
لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
مع مرور الوقت ، غادر موظفي شركة ويوو المستشفى تدريجياً. وبعد ثلاثين دقيقة من مغادرة الموظفات ، تم نقل الذكور إلى حافلة ليتم نقلهم للفحص الطبي. حتى تشانغ يي ، الذي بدأ العمل في ذلك اليوم فقط ، لم يكن استثناءً. ربما كان الفحص الطبي للرفيقات أكثر تعقيدًا حيث خضعوا لاختبارين إضافيين، لذلك خرج الجميع في نفس الوقت تقريبًا.
وبمجرد الخروج ، ركض تشانغ يي نحو دونغ شانشان مرة أخرى.
“صحيح. أنا أيضًا قلق قليلاً “.
كانت سلسلة القدر الحمراء لا تزال متصلة بكاحليهم ؛ ولم تكسر بعد. ومع ذلك ، عندما تذكر الحادث الذي وقع في المرحاض في وقت سابق من ذلك اليوم ، كان تشانغ يي محرجًا جدًا من محاولة إجراء محادثة معها.
لم يكن هناك تدفئة مركزية في شنغهاي ، لذا يمكنك فقط تشغيل مكيف الهواء يدويًا.
“المعلمة دونغ.” نادى زميل قد خرج للتو من المستشفى…. لقد كان آه تشيان ، الزميل الذي كان يجلس قريبا نوعا ما من تشانغ يي.
(يملك متابعي الرواية الاوفياء…. الذين خذلتهم-ايموجي قلب مكسور-)
استدارت دونغ شانشان بابتسامة ، “آه تشيان”.
سواء كان هذا الجانب الغربي أو المحلي، فلم يكن لدى هذا العالم برنامج مشابه للبرامج الحوارية. حيث لم يكن هناك مثل هذا المصطلح على الإنترنت، ولم يكن هناك أحد يعرف ما هي البرامج الحوارية!
سأل آه تشيان ، “هل أكملت الفحص الطبي الخاص بك؟”
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
“أجل ، لقد انتهيت للتو.” قالت دونغ شانشان.
بدأ الكثير من المعجبين بالقلق ، حيث يمكنهم رؤية الصعوبات التي سيواجهها تشانغ يي قريبًا.
“إذا دعينا نذهب. سآخذك للبحث عن شقة “. قال آه تشيان.
كان يجب على البرنامج تلبية احتياجات الجمهور الأصغر سنًا في البث المباشر ، ولكن يجب أن يكون له أيضًا قيمة ترفيهية كبيرة. وكان عليها أيضا تلبية احتياجات الجماهير الاكبر. كما يجب أن يكون هناك ضمان بأنه يمكن بث العديد من الحلقات على مدى فترة طويلة من الزمن.
ثم غادرت دونغ شانشان بعد ذلك مع آه تشيان ، لكن الحسناء المدرسة دعت تشانغ هان بينما أشار آه تشيان نحو سيارة أجرة. ثم بدأ الثلاثة محادثة.
“بالتأكيد ، اسمح لي بأن أدعوك على العشاء.” قالت دونغ شانشان.
رد آه تشيان بقلق ، “آه ، لكنك وصلت بالأمس فقط ، يجب أن تكون تلك دعوتي بدلاً منك. يمكنك دعوتي في المرة القادمة.. ”
لقد اخترت برنامجي!
لم يكن ذلك خطأ ، ولكن عند مقارنته بهؤلاء المضيفين المخضرمين المشهورين ، لم يكن حتى قريبًا منهم. حيث كان هؤلاء المضيفون المشهورون ، على الأقل ، قد قاموا بالفعل بعمل 6 إلى 7 برامج وكانت تقييماتهم جميعًا أفضل من السابق. كما أن برامجهم تبث عبر الفضائيات ووصلت إلى جميع أنحاء البلاد. لذا لا يمكن حتى مقارنة إنجازات تشانغ يي بخاصتهم. حتى أن برنامجيه السابقين كان بهما قدر كبير من القيود. سواء كانت قصص الأشباح أو المحاضرات التاريخية…
ثم غادرت دونغ شانشان بعد ذلك مع آه تشيان ، لكن الحسناء المدرسة دعت تشانغ هان بينما أشار آه تشيان نحو سيارة أجرة. ثم بدأ الثلاثة محادثة.
ربما بدعوة من دونغ شانشان ، دخلت تشانغ هان سيارة الأجرة معهم.
……
“لا يستطيع تشانغ يي القيام بذلك العمل بعد الآن. لقد نفدت موهبته ولن يكون قادرًا على إنتاج أي برامج جيدة بعد الآن! ”
وبعد فترة وجيزة ، اختفت سيارة الأجرة بالقرب من زاوية الطريق.
(يملك متابعي الرواية الاوفياء…. الذين خذلتهم-ايموجي قلب مكسور-)
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
وعندما رأى أن أياً من زملائه من حوله لم يتحدث معه ، أشار لسيارة أجرة وعاد إلى المنزل.
……
……
في صفحة “مقاطع فيديو البث المباشر”.
بالقرب من المنزل.
ردت الفتاة: “في الواقع ، أنا معجب بلا عقل بالمعلم تشانغ! عضني!”
بينما كان يسير عبر نافورة وبعض البلاطات الصخرية ، كان تشانغ يي مشغولاً بالإعجاب بالمنظر. حيث شعر كما لو أن التعب من يومه قد تبدد. لأنه بالعيش في هذا النوع من البيئة ، كان بإمكان تشانغ يي فقط التفكير في أن وضعه قد تغير من حالة المشاغبين ذوي المكانة العالية… الى شخص طبيعي ذو مكانة عالية!
(معندوش طموح يبقى شخص جيد يبدو أن أقصى طموحه أن يكون طبيعيا….. وهنا اعتراف رسمي ان تشانغ يي مجنون ههههه)
قال معجب آخر من تيبا ، “منذ متى تم فهم المعلم تشانغ يي بالمنطق! أنت ساذج جدا. إنني أتطلع بشدة إلى برنامج المعلم تشانغ الجديد، وأنا متأكد من أنني لن أشعر بخيبة أمل! ”
فى المنزل.
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
كانت درجة الحرارة شديدة البرودة.
بينما كان يسير عبر نافورة وبعض البلاطات الصخرية ، كان تشانغ يي مشغولاً بالإعجاب بالمنظر. حيث شعر كما لو أن التعب من يومه قد تبدد. لأنه بالعيش في هذا النوع من البيئة ، كان بإمكان تشانغ يي فقط التفكير في أن وضعه قد تغير من حالة المشاغبين ذوي المكانة العالية… الى شخص طبيعي ذو مكانة عالية!
لم يكن هناك تدفئة مركزية في شنغهاي ، لذا يمكنك فقط تشغيل مكيف الهواء يدويًا.
بعد أن قام تشانغ يي بتشغيل المدفأة ذهب للاستحمام. ثم ذهب إلى غرفة النوم الرئيسية وجلس على المكتب واتصل بالإنترنت. كان هذا هو روتينه المعتاد كل يوم ، يحث قام بالتحقق من الإنترنت بحثًا عن الأخبار كل يوم. لكن الآن بعد أن أصبح مضيفًا للبث المباشر، كان عليه أن يولي مزيدًا من الاهتمام للأحداث الجارية.
شركة ويوو للبث.
ضربات الاشباح خارج الضوء ضربات الاشباح خارج الضوء ضربات الاشباح خارج الضوء أكانت “ضربات الاشباح خارج الضوء” مبهرة؟
قالت أنثى أخرى من مشجعي تيبا بغضب: “لا يعتمد إلا على فمه؟ أجل ، المعلم تشانغ يي ليس وسيمًا ، وليس لديه جسد جيد، ولكن ماذا في ذلك؟ اعتمد المعلم تشانغ يي على فمه هذا منذ ظهوره لأول مرة. في الماضي ، كان الأمر كذلك. وفي المستقبل ، سيظل الأمر كذلك! لذا أنتم جميعا ، فقط انتظروا! راقبوا وشاهدوا كيف سيستخدم المعلم تشانغ يي فمه ليصبح مشهورًا في جميع أنحاء البلاد! وعندما يحدث ذلك ، سنرى اذا كان أي واحد منكم يجرؤ على إخراج ضرطة! ”
في صفحة “مقاطع فيديو البث المباشر”.
كانت هذه ثقافة ترفيهية أتت من دول أجنبية. حيث كان للبرامج الحوارية أكثر من ستة عقود من التاريخ. لكن في الخارج، كان شكل البرامج الحوارية يتضمن عادةً مقابلات وأجزاء كوميديا ارتجالية فردية. كما تم مناقشة السياسة أو الجنس، لذلك لم يكن مناسبًا لثقافة جمهورية الصين الشعبية المحافظة.
كان هناك لافتة إعلانية عليها صورة تشانغ يي. حيث تم وضع جملة كبيرة فوقها
قال الشخص الذي فقد ثقته في تشانغ يي في وقت سابق ، “هناك معجب بلا عقل في الطابق العلوي!”
“تهانينا للمعلمة تشانغ يي على الانضمام إلى قناة البث المباشر”.
……
تم نشر هذا الإعلان على الأرجح اليوم. وربما كانت أخبار الأمس عن انضمام دونغ شانشان، وربما استمرت لمدة يوم فقط. إذا كانت الدعاية حول تجنيد أي شخص آخر ، فربما لم تكن لتجذب الكثير من الاهتمام. بعد كل شيء ، لم يكن أولئك الذين أصبحوا مضيفي للبث المباشر مشهورين في العادة ، لأن محطة التلفاز ستظل الوجهة المفضلة لمعظم المضيفين ، لكن تشانغ يي كان مختلفًا ؛ كان قد ظهر على قناة التلفزيون المركزي الإخبارية قبل يومين. لهذه لم تتلاشى الدعاية بعد. كما لاحظ الكثير من الناس هذا المنشور الصغير!
“انضمام تشانغ يي إلى منصة ويوو للبث المباشر. هل ستستمر الأسطورة؟ ”
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
وبمجرد الخروج ، ركض تشانغ يي نحو دونغ شانشان مرة أخرى.
“أكدت آخر الأخبار أن المعلم تشانغ يي قد ذهب للعمل في قناة للبث المباشرعبر الإنترنت!” كما تم نشر حساب وايبو باسم “20 عاما من الخبرة في الاخبار”.
ومن ثم ، فإن البرامج الحوارية الصينية في عالم تشانغ يي كان لها مذاقها الخاص. حيث شكلوا شكلاً جديدًا يتناسب مع ظروف البلد وأيديولوجيته. ومع ذلك ، لم يكن جوهر البرنامج مختلفًا كثيرًا عن البرامج الحوارية ذات النمط الغربي.
“واو ، هناك أخيرًا بعض الأخبار عن المعلم تشانغ؟ رائع ، يمكننا مشاهدة برامجه مرة أخرى! ”
“لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
استدارت دونغ شانشان بابتسامة ، “آه تشيان”.
“لا يمكن أن يكون ذلك ؛ هذا بث مباشر على الإنترنت “.
سواء كان هذا الجانب الغربي أو المحلي، فلم يكن لدى هذا العالم برنامج مشابه للبرامج الحوارية. حيث لم يكن هناك مثل هذا المصطلح على الإنترنت، ولم يكن هناك أحد يعرف ما هي البرامج الحوارية!
“صحيح. البرامج التاريخية ليست مناسبة لهذا المجال”.
مضيف لا يمتلك سوى فمه!
كان هناك لافتة إعلانية عليها صورة تشانغ يي. حيث تم وضع جملة كبيرة فوقها
“كنت أظن أن تشانغ يي ذهب للعمل في محطة تلفزيون شنغهاي. كيف انضم الى البث المباشر؟ على الرغم من أن مثل هذه الأنواع من طرق البث تحظى بشعبية كبيرة هذه الأيام ، فهل يناسب ذلك أسلوب تشانغ يي؟ على أي حال ، لا أتوقع منه الكثير. إنه شخص يتحدث عن التاريخ بل إنه تاريخ جاد. إذا كان سيصبح مضيفا للبث المباشر، ألن يجبر هذا نفسه على الموت هكذا؟ في هذا المجال يدور كل شيء عن الشباب. لذا حتى لو كان بإمكانك تقديم التاريخ بشكل جيدًا وبطريقة مثيرة للاهتمام ، فإن البرامج الأخرى كلها لا تزال برامج ترفيهية. كيف يمكنك حينها القتال معهم؟ بالتأكيد سيحدث العكس اذا كان سيستضيف برنامجًا ترفيهيًا أيضًا ، لكن هنا سيحدث تغير في مجال خبرته ؛ وهذا أسوأ! ”
“انضمام تشانغ يي إلى منصة ويوو للبث المباشر. هل ستستمر الأسطورة؟ ”
“صحيح. أنا أيضًا قلق قليلاً “.
“لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
“ما نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ؟”
“لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
“سنعرف في غضون أيام قليلة.”
استدارت دونغ شانشان بابتسامة ، “آه تشيان”.
بدأ الكثير من المعجبين بالقلق ، حيث يمكنهم رؤية الصعوبات التي سيواجهها تشانغ يي قريبًا.
جعل هذا تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة!
لأنه إذا كان رائدًا لشكل فني جديد ، فسيكون…… رائدا لجميع البرامج الحوارية في هذا العالم!
بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك الذين فقدوا ثقتهم في تشانغ يي.
ثم غادرت دونغ شانشان بعد ذلك مع آه تشيان ، لكن الحسناء المدرسة دعت تشانغ هان بينما أشار آه تشيان نحو سيارة أجرة. ثم بدأ الثلاثة محادثة.
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
“لا يستطيع تشانغ يي القيام بذلك العمل بعد الآن. لقد نفدت موهبته ولن يكون قادرًا على إنتاج أي برامج جيدة بعد الآن! ”
“صحيح. كان يتحدث فقط عندما تحدث عن الممالك الثلاث ، لكنه لا يستطيع أن يفعل بشكل جيد في مواضيع أخرى. دعونا ننتظر منه أن يجعل من نفسه مزحة. في الوقت الحالي ، يمكن اعتبار منصة ويوو للبث لاعبًا كبيرًا في هذه الصناعة ، فلماذا يجلبون تشانغ يي؟ كانت هذه الخطوة حقًا رديئة جدًا منهم! ليس لدى تشانغ يي المظهر الجيد وكل ما يمكنه هو الاعتماد على فمه ؛ ما فائدة ذلك في هذا النوع من المنصات؟ بفمه فقط ، كيف يمكن أن يكون مناسبًا لبيئة البث المباشر؟ هناك تلك المضيفة الأخرى المنضمة حديثًا رغم أنها لطيفة إلى حد ما. انها تبدو جيدة ولديها شخصية مثيرة. هذا ما أسميه خطوة جيدة. أي برنامج ستستضيفه سيحظى بالاهتمام ، ولكن ما الذي يملكه تشانغ يي؟ ”
(يملك متابعي الرواية الاوفياء…. الذين خذلتهم-ايموجي قلب مكسور-)
“صحيح. أنا أيضًا قلق قليلاً “.
بينما كان يسير عبر نافورة وبعض البلاطات الصخرية ، كان تشانغ يي مشغولاً بالإعجاب بالمنظر. حيث شعر كما لو أن التعب من يومه قد تبدد. لأنه بالعيش في هذا النوع من البيئة ، كان بإمكان تشانغ يي فقط التفكير في أن وضعه قد تغير من حالة المشاغبين ذوي المكانة العالية… الى شخص طبيعي ذو مكانة عالية!
“لماذا تحاول تشويه سمعة المعلم تشانغ بشدة؟” سأل أحد معجبين تشانغ يي.
كانت هذه ثقافة ترفيهية أتت من دول أجنبية. حيث كان للبرامج الحوارية أكثر من ستة عقود من التاريخ. لكن في الخارج، كان شكل البرامج الحوارية يتضمن عادةً مقابلات وأجزاء كوميديا ارتجالية فردية. كما تم مناقشة السياسة أو الجنس، لذلك لم يكن مناسبًا لثقافة جمهورية الصين الشعبية المحافظة.
ضربات الاشباح خارج الضوء ضربات الاشباح خارج الضوء ضربات الاشباح خارج الضوء أكانت “ضربات الاشباح خارج الضوء” مبهرة؟
قال معجب آخر من تيبا ، “منذ متى تم فهم المعلم تشانغ يي بالمنطق! أنت ساذج جدا. إنني أتطلع بشدة إلى برنامج المعلم تشانغ الجديد، وأنا متأكد من أنني لن أشعر بخيبة أمل! ”
كانت هناك أيضًا بعض التقارير الإخبارية عن الانتقال الوظيفي لـ تشانغ يي. كما لم يكن هناك نقص في تقارير أخبار شنغهاي المحلية حول هذا الموضوع.
قالت أنثى أخرى من مشجعي تيبا بغضب: “لا يعتمد إلا على فمه؟ أجل ، المعلم تشانغ يي ليس وسيمًا ، وليس لديه جسد جيد، ولكن ماذا في ذلك؟ اعتمد المعلم تشانغ يي على فمه هذا منذ ظهوره لأول مرة. في الماضي ، كان الأمر كذلك. وفي المستقبل ، سيظل الأمر كذلك! لذا أنتم جميعا ، فقط انتظروا! راقبوا وشاهدوا كيف سيستخدم المعلم تشانغ يي فمه ليصبح مشهورًا في جميع أنحاء البلاد! وعندما يحدث ذلك ، سنرى اذا كان أي واحد منكم يجرؤ على إخراج ضرطة! ”
قال الشخص الذي فقد ثقته في تشانغ يي في وقت سابق ، “هناك معجب بلا عقل في الطابق العلوي!”
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
ردت الفتاة: “في الواقع ، أنا معجب بلا عقل بالمعلم تشانغ! عضني!”
بدأ الكثير من المعجبين بالقلق ، حيث يمكنهم رؤية الصعوبات التي سيواجهها تشانغ يي قريبًا.
“كنت أظن أن تشانغ يي ذهب للعمل في محطة تلفزيون شنغهاي. كيف انضم الى البث المباشر؟ على الرغم من أن مثل هذه الأنواع من طرق البث تحظى بشعبية كبيرة هذه الأيام ، فهل يناسب ذلك أسلوب تشانغ يي؟ على أي حال ، لا أتوقع منه الكثير. إنه شخص يتحدث عن التاريخ بل إنه تاريخ جاد. إذا كان سيصبح مضيفا للبث المباشر، ألن يجبر هذا نفسه على الموت هكذا؟ في هذا المجال يدور كل شيء عن الشباب. لذا حتى لو كان بإمكانك تقديم التاريخ بشكل جيدًا وبطريقة مثيرة للاهتمام ، فإن البرامج الأخرى كلها لا تزال برامج ترفيهية. كيف يمكنك حينها القتال معهم؟ بالتأكيد سيحدث العكس اذا كان سيستضيف برنامجًا ترفيهيًا أيضًا ، لكن هنا سيحدث تغير في مجال خبرته ؛ وهذا أسوأ! ”
……
“بالتأكيد ، اسمح لي بأن أدعوك على العشاء.” قالت دونغ شانشان.
كانت هناك أيضًا بعض التقارير الإخبارية عن الانتقال الوظيفي لـ تشانغ يي. كما لم يكن هناك نقص في تقارير أخبار شنغهاي المحلية حول هذا الموضوع.
شعر البعض أنه سيستمر.
وبعد فترة وجيزة ، اختفت سيارة الأجرة بالقرب من زاوية الطريق.
“انضمام تشانغ يي إلى منصة ويوو للبث المباشر. هل ستستمر الأسطورة؟ ”
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
في السابق ، كان يخشى التنافس مع العديد من محترفي البرامج الحوارية، ولكن الآن ، مما يبدو، لم يعد هناك داعٍ للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن.
مضيف لا يمتلك سوى فمه!
شعر البعض أنه سيستمر.
قال معجب آخر من تيبا ، “منذ متى تم فهم المعلم تشانغ يي بالمنطق! أنت ساذج جدا. إنني أتطلع بشدة إلى برنامج المعلم تشانغ الجديد، وأنا متأكد من أنني لن أشعر بخيبة أمل! ”
استدارت دونغ شانشان بابتسامة ، “آه تشيان”.
لكن غالبية الناس لم يشعروا بذلك.
“واو ، هناك أخيرًا بعض الأخبار عن المعلم تشانغ؟ رائع ، يمكننا مشاهدة برامجه مرة أخرى! ”
حيث تتم الآن مناقشة العديد من المنشورات الإخبارية بشكل مكثف.
وبمجرد الخروج ، ركض تشانغ يي نحو دونغ شانشان مرة أخرى.
ضربات الاشباح خارج الضوء ضربات الاشباح خارج الضوء ضربات الاشباح خارج الضوء أكانت “ضربات الاشباح خارج الضوء” مبهرة؟
……
رد آه تشيان بقلق ، “آه ، لكنك وصلت بالأمس فقط ، يجب أن تكون تلك دعوتي بدلاً منك. يمكنك دعوتي في المرة القادمة.. ”
بعد القراءة لأكثر من ساعة، أشعل تشانغ يي سيجارة وبدأ في التدخين.
قالت أنثى أخرى من مشجعي تيبا بغضب: “لا يعتمد إلا على فمه؟ أجل ، المعلم تشانغ يي ليس وسيمًا ، وليس لديه جسد جيد، ولكن ماذا في ذلك؟ اعتمد المعلم تشانغ يي على فمه هذا منذ ظهوره لأول مرة. في الماضي ، كان الأمر كذلك. وفي المستقبل ، سيظل الأمر كذلك! لذا أنتم جميعا ، فقط انتظروا! راقبوا وشاهدوا كيف سيستخدم المعلم تشانغ يي فمه ليصبح مشهورًا في جميع أنحاء البلاد! وعندما يحدث ذلك ، سنرى اذا كان أي واحد منكم يجرؤ على إخراج ضرطة! ”
وضعته توقعات المشجعين وتشجيعهم تحت ضغط كبير. أما بالنسبة لأولئك الذين شككوا فيه وأنكروه ، فيمكن لـ تشانغ يي أن يفهم سبب تصرفهم بهذه الطريقة. لقد كان عديم الخبرة بعد كل شيء ولم يكن لديه نتائج رائعة.
حيث تتم الآن مناقشة العديد من المنشورات الإخبارية بشكل مكثف.
| ضربات الاشباح خارج الضوء |
| ضربات الاشباح خارج الضوء |
| ضربات الاشباح خارج الضوء |
أكانت “ضربات الاشباح خارج الضوء” مبهرة؟
أكانت “قاعة المحاضرات” رائعة؟
لم يكن ذلك خطأ ، ولكن عند مقارنته بهؤلاء المضيفين المخضرمين المشهورين ، لم يكن حتى قريبًا منهم. حيث كان هؤلاء المضيفون المشهورون ، على الأقل ، قد قاموا بالفعل بعمل 6 إلى 7 برامج وكانت تقييماتهم جميعًا أفضل من السابق. كما أن برامجهم تبث عبر الفضائيات ووصلت إلى جميع أنحاء البلاد. لذا لا يمكن حتى مقارنة إنجازات تشانغ يي بخاصتهم. حتى أن برنامجيه السابقين كان بهما قدر كبير من القيود. سواء كانت قصص الأشباح أو المحاضرات التاريخية…
ومن ثم ، فإن البرامج الحوارية الصينية في عالم تشانغ يي كان لها مذاقها الخاص. حيث شكلوا شكلاً جديدًا يتناسب مع ظروف البلد وأيديولوجيته. ومع ذلك ، لم يكن جوهر البرنامج مختلفًا كثيرًا عن البرامج الحوارية ذات النمط الغربي.
ماذا عليه أن يختار موضوعا لبرنامجه الجديد؟
(برنامج برنامج حواري )
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
كانت هذه مشكلة أزعجت تشانغ يي باستمرار.
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
ماذا عليه أن يختار موضوعا لبرنامجه الجديد؟
كان يجب على البرنامج تلبية احتياجات الجمهور الأصغر سنًا في البث المباشر ، ولكن يجب أن يكون له أيضًا قيمة ترفيهية كبيرة. وكان عليها أيضا تلبية احتياجات الجماهير الاكبر. كما يجب أن يكون هناك ضمان بأنه يمكن بث العديد من الحلقات على مدى فترة طويلة من الزمن.
لم يكن ذلك خطأ ، ولكن عند مقارنته بهؤلاء المضيفين المخضرمين المشهورين ، لم يكن حتى قريبًا منهم. حيث كان هؤلاء المضيفون المشهورون ، على الأقل ، قد قاموا بالفعل بعمل 6 إلى 7 برامج وكانت تقييماتهم جميعًا أفضل من السابق. كما أن برامجهم تبث عبر الفضائيات ووصلت إلى جميع أنحاء البلاد. لذا لا يمكن حتى مقارنة إنجازات تشانغ يي بخاصتهم. حتى أن برنامجيه السابقين كان بهما قدر كبير من القيود. سواء كانت قصص الأشباح أو المحاضرات التاريخية…
لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
……
(برنامج برنامج حواري )
كانت هذه ثقافة ترفيهية أتت من دول أجنبية. حيث كان للبرامج الحوارية أكثر من ستة عقود من التاريخ. لكن في الخارج، كان شكل البرامج الحوارية يتضمن عادةً مقابلات وأجزاء كوميديا ارتجالية فردية. كما تم مناقشة السياسة أو الجنس، لذلك لم يكن مناسبًا لثقافة جمهورية الصين الشعبية المحافظة.
مع مرور الوقت ، غادر موظفي شركة ويوو المستشفى تدريجياً. وبعد ثلاثين دقيقة من مغادرة الموظفات ، تم نقل الذكور إلى حافلة ليتم نقلهم للفحص الطبي. حتى تشانغ يي ، الذي بدأ العمل في ذلك اليوم فقط ، لم يكن استثناءً. ربما كان الفحص الطبي للرفيقات أكثر تعقيدًا حيث خضعوا لاختبارين إضافيين، لذلك خرج الجميع في نفس الوقت تقريبًا.
ومن ثم ، فإن البرامج الحوارية الصينية في عالم تشانغ يي كان لها مذاقها الخاص. حيث شكلوا شكلاً جديدًا يتناسب مع ظروف البلد وأيديولوجيته. ومع ذلك ، لم يكن جوهر البرنامج مختلفًا كثيرًا عن البرامج الحوارية ذات النمط الغربي.
(يملك متابعي الرواية الاوفياء…. الذين خذلتهم-ايموجي قلب مكسور-)
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
حيث كانوا جميعهم برامج حوارية.
وعندما رأى أن أياً من زملائه من حوله لم يتحدث معه ، أشار لسيارة أجرة وعاد إلى المنزل.
مضيف لا يمتلك سوى فمه!
سأل آه تشيان ، “هل أكملت الفحص الطبي الخاص بك؟”
ومع ذلك ، لم يتخذ تشانغ يي قرارًا مطلقًا بعمل برنامج حواري. لم يكن الأمر أنه يفتقر إلى القدرة ، لكنه كان يعتقد أنه لم يكن جيدًا ليؤدي برنامج حواري مشهور في هذا العالم. لأنه إذا استخدم المقاطع من عالمه ، فسيتعين عليه مجاراة الأحداث الحالية أو الأفلام أو الروايات الواقعية.
“سنعرف في غضون أيام قليلة.”
على سبيل المثال ، إذا استخدم “أيا كان ما تؤمن به أو لا تصدقه ، فأنا أثق بك” ، فكم من الناس هنا سيفهمونه؟ لقد احتاج بالتأكيد إلى حذف ومراجعة أجزاء مما بعقله لأن هذا العالم لم يكن لديه مثل هذه الأعمال أو مثل هذه القصص. لذا من الطبيعي ألا يكون المقطع مضحكًا. لذلك كان كيفية إنتاج هذا النوع البرامج أكثر صعوبة من البرنامج العادي. إلى جانب ذلك ، كان لهذا العالم أيضًا نكاته ومواضيعه. لذا كان يعتقد أنه غير قادر على التنافس مع مضيفي البرامج الحوارية الذين شحذوا مهاراتهم بالفعل بمرور الوقت. بعد كل شيء ، كان تشانغ يي لا يزال غير مألوف بالعديد من الأشياء في هذا العالم.
اخر النهار.
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
دعنا نتحقق من ذلك أولاً.
خارج المستشفى المحدد من قبل المكتب.
أراد أولاً أن يرى البرامج الحوارية لمحترفي هذا العالم.
“تهانينا للمعلمة تشانغ يي على الانضمام إلى قناة البث المباشر”.
بدأ تشانغ يي في البحث عن الكلمات “برنامج حواري” باللغة الصينية ، ثم… صُدم. لم يكن هناك مثل هذه الكلمة في نتائج البحث!
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
“لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
وبعد أكثر من عشر دقائق من البحث ، فوجئ تشانغ يي بإدراك الحقيقة.
سواء كان هذا الجانب الغربي أو المحلي، فلم يكن لدى هذا العالم برنامج مشابه للبرامج الحوارية. حيث لم يكن هناك مثل هذا المصطلح على الإنترنت، ولم يكن هناك أحد يعرف ما هي البرامج الحوارية!
لم يكن هناك تدفئة مركزية في شنغهاي ، لذا يمكنك فقط تشغيل مكيف الهواء يدويًا.
جعل هذا تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة!
قال الشخص الذي فقد ثقته في تشانغ يي في وقت سابق ، “هناك معجب بلا عقل في الطابق العلوي!”
رائع!
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
في السابق ، كان يخشى التنافس مع العديد من محترفي البرامج الحوارية، ولكن الآن ، مما يبدو، لم يعد هناك داعٍ للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن.
اخر النهار.
لأنه إذا كان رائدًا لشكل فني جديد ، فسيكون…… رائدا لجميع البرامج الحوارية في هذا العالم!
“بالتأكيد ، اسمح لي بأن أدعوك على العشاء.” قالت دونغ شانشان.
ثم غادرت دونغ شانشان بعد ذلك مع آه تشيان ، لكن الحسناء المدرسة دعت تشانغ هان بينما أشار آه تشيان نحو سيارة أجرة. ثم بدأ الثلاثة محادثة.
لقد اخترت برنامجي!
*******************************
دعواتكم
لقد اخترت برنامجي!
دعنا نتحقق من ذلك أولاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
