نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 211

الفصل الخامس - الجزء الثاني - سيد تنانين الصقيع

الفصل الخامس - الجزء الثاني - سيد تنانين الصقيع

المجلد 11 :

“حسنًا ، قد يغضب… لكني لن أمتلك الثقة لاتخاذ موقف متشدد ضد كائن مثله.”

الفصل الخامس – الجزء الثاني – سيد تنانين الصقيع :

والآن من يستطيع أن يلومهم على الاستمتاع بإحساس التحرر عندما اختفى الهاجس الذي كان يؤرقهم ؟.

بينما كان آينز ينظر إلي شالتير وهي تتجه نحو الأقزام ، رأى أورا جَثت على الأرض ، لقد أراد أن يسألها عما تفعله ، ولكن بالنظر إلى تعبير وجهها الجاد ، سيكون من الأفضل عدم مقاطعة تركيزها.

” حِرفي الرون؟ هل كان الأمر متعلقا بالذهاب إلى مملكة السحر؟ “

استدار آينز لينظر إلى الصدع الكبير ، ثم التقط حجرا وألقاه فيه ، لم يكن هناك سبب لفعله ذاك ,  لقد فعل ذلك لمجرد نزوة ، ومع ذلك لم يسمع صوت ارتطام الحجر بالقاع.

المجلد 11 :

قال القائد الذي جاء مع شالتير: “عمق هذا الصدع غير معروف جلالتك ” ، لا بد أنه رأى ما كان يفعله آينز ، “لقد أرسلنا بِعثتين للتحقيق ، لكن لم يعد أي منهما “.

لا أحد يمكن أن يعترض على ذلك.( أنا أعترض )

“فهمت ، ربما هناك وحوش كامنة في القاع ، …هل خرج أي شيء منه من قبل؟ “

يمكن لآينز أن يُنشأ موتي أحياء غير مادين مثل الأشباح ، وباستخدام السحر يمكنه أن يتشارك معهم حواسهم ، وحينها سيكون قادرا على إجراء تحقيق كامل عن ذلك الصدع ، ولكن بالرغم من ذلك لم يكن الآن هو الوقت المناسب لهذا النوع من الأشياء.

“لا ، لم يخرج أي شيء من القاع من قبل ، لذلك  قررنا عدم إرسال بعثات استكشافية إليه ، فالتحقيق أكثر في الأمر سيكون تصرف غير حكيم “.

في ظل الظروف الحالية ، كان التحقيق في الصدع الكبير ذا أولوية منخفضة ، ومع ذلك كان لا بد من القيام بذلك ، ففي يغدراسيل غالبا ما تُخفي أماكن مثل هذه أشياء ثمينة أو دهاليز (زنزانات : وهي التي يوجد بها وحوش وأشياء من هذا القبيل ) بدلخلها .

“حسنًا ، هذا صحيح.”

مثلما أن الأرض الجافة تشتهي المطر ، كان الخمر ضروريا للقلوب المنهكة للشفاء ( استغفر الله كلام كذب ولا يصح ).

يمكن لآينز أن يُنشأ موتي أحياء غير مادين مثل الأشباح ، وباستخدام السحر يمكنه أن يتشارك معهم حواسهم ، وحينها سيكون قادرا على إجراء تحقيق كامل عن ذلك الصدع ، ولكن بالرغم من ذلك لم يكن الآن هو الوقت المناسب لهذا النوع من الأشياء.

كان آينز يفكر في استخدام مخلوق يمكن التخلص منه مثل آكل الروح ، حيث يمكنه ببساطة إعادة إنشاء واحد منه إذا كانت هناك أي مشاكل ، ومع ذلك سيكون من الحكمة الاستماع إلى كلمات مرشده.

في ظل الظروف الحالية ، كان التحقيق في الصدع الكبير ذا أولوية منخفضة ، ومع ذلك كان لا بد من القيام بذلك ، ففي يغدراسيل غالبا ما تُخفي أماكن مثل هذه أشياء ثمينة أو دهاليز (زنزانات : وهي التي يوجد بها وحوش وأشياء من هذا القبيل ) بدلخلها .

“أكمل رجاءً.”

فإذا كان المطورون الحقيرون سيخفون شيئا ، فإنهم بالتأكيد سيخفون دهليز في قاع صدع كبير ، وستكون هناك خامات نادرة داخل ذلك الدهليز ، لا بالتأكيد سيفعلون ذلك ، في الواقع لقد حدث هذا من قبل.

يمكن لآينز أن يُنشأ موتي أحياء غير مادين مثل الأشباح ، وباستخدام السحر يمكنه أن يتشارك معهم حواسهم ، وحينها سيكون قادرا على إجراء تحقيق كامل عن ذلك الصدع ، ولكن بالرغم من ذلك لم يكن الآن هو الوقت المناسب لهذا النوع من الأشياء.

“-إذن ، سوف نعبر إلى الجانب الآخر ، ونطارد الكواغوا الفارين ، ونضغط عليهم للعودة إلى العاصمة الملكية”

“لا ، لا شيء.”

كانت تعويذة الطيران ستنقلهم بسهولة إلى الجانب الأخر ، لذا لم تكن هذه مشكلة في حد ذاتها ، لكن آينز لم يستطع إلا تخيل مشهد غير سار لشيء يظهر بشكل غير متوقع من هذا الظلام.

“ومع ذلك ، سوف يعود ، أليس كذلك؟”

لقد كانت حادثة من يغدراسيل ، لكن آينز لم يستطع إلا أن يتذكر الوقت الذي كان يعبر فيه بحيرة ورأى وحشا عملاقا يشبه الثعبان يسبح في الأسفل ، لم تكن ذكرى سارة بالنسبة له ، ولكنه استخدم تلك التجربة في إنشاء الطابق الخامس في قبر نازاريك العظيم –

تنهد الأقزام كأنهم شخص واحد ( في ذات اللحظة ).

بعد توديع القائد ، طفي( طاروا باستخدام تعويذة آينز ) الأربعة وأثنا الطيران كانت شالتير وأورا تنظران إلى الأسفل نحو هوة الصدع الكبير ، وفي الأخير كانت مخاوف آينز لا أساس لها ، ووصلوا إلى الجانب الآخر دون رؤية أي شيء في الأسفل.

عادت الأجواء مُعتمة وغائمة في لحظة.

ومع ذلك ، تنهد آينز بارتياح عندما داست أقدامه علي أرض الجانب الاخر بقوة ، من المؤكد أنه كان عليه أن يبقي هواجسه تلك سرا عن الآخرين.

في ظل الظروف الحالية ، كان التحقيق في الصدع الكبير ذا أولوية منخفضة ، ومع ذلك كان لا بد من القيام بذلك ، ففي يغدراسيل غالبا ما تُخفي أماكن مثل هذه أشياء ثمينة أو دهاليز (زنزانات : وهي التي يوجد بها وحوش وأشياء من هذا القبيل ) بدلخلها .

نظر آينز من حوله ليتفقد محيطه.

بعد توديع القائد ، طفي( طاروا باستخدام تعويذة آينز ) الأربعة وأثنا الطيران كانت شالتير وأورا تنظران إلى الأسفل نحو هوة الصدع الكبير ، وفي الأخير كانت مخاوف آينز لا أساس لها ، ووصلوا إلى الجانب الآخر دون رؤية أي شيء في الأسفل.

لم تكن هناك سوى أربع جثث للعدو هنا ، مما يعني أن فرسان الموت قد هُزموا في هذا المكان.

للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .

“شالتير ، هناك بعض الأشياء التي أريد أن أخبرك بها الآن.”

كذلك فإن إبقاء الهانزوس مختبئين كان أيضا للإخلال والتشويش على مخططات العدو.

بعد أن نادى آينز على شالتير ، نظر إلى أورا ورآها تتفقد الأرض.

“آه… آينز سما…”

ربما سيكون من الأفضل أن ينادي على أورا كذلك ، فقد كان ينوي على ذلك ، لكنه فكر بعد ذلك في أنه يريد أن تأخذ شالتير زمام المبادرة هذه المرة ، ويمكنه شرح الامر باختصار لأورا لاحقا.

“إذن دعونا نغير الموضوع ، هل يستطيع أي شخص تقدير موعد عودته؟ “

“لحظة من فضلك ، آينز سما!”

“ومع ذلك يجب عليكِ أن تكوني على دراية بكيف يتوقع منا الخصم أن نتصرف ، إن أكثر ما يريده العدو هو المعلومات – بعبارة أخرى قدرتنا القتالية ، ومن المحتمل أنه سيرسل قوات هجومية لقياس قوتنا القتالية ، بعبارة أخرى ، سيتحقق من قدراتنا وعندما يشعر أنه قادر على تحقيق النصر ( هزيمتهم ) ، فإنه سيهاجمنا بطريقة سيضمن بها الفوز ويضمن أننا لن نهرب”.

أخرجت شالتير دفترا وقامت بفتحه.

كانت تعويذة الطيران ستنقلهم بسهولة إلى الجانب الأخر ، لذا لم تكن هذه مشكلة في حد ذاتها ، لكن آينز لم يستطع إلا تخيل مشهد غير سار لشيء يظهر بشكل غير متوقع من هذا الظلام.

“أكمل رجاءً.”

قال القائد الذي جاء مع شالتير: “عمق هذا الصدع غير معروف جلالتك ” ، لا بد أنه رأى ما كان يفعله آينز ، “لقد أرسلنا بِعثتين للتحقيق ، لكن لم يعد أي منهما “.

“أمم ، أمم ، دفتر ملاحظات… يبدو أنك منتبهة جدا ، أحمم! ايه – نحن الآن على وشك الدخول إلى منطقة خطيرة للغاية ، أما عن سبب الخطورة ، فذلك لأن هناك كائنًا يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت ، مع أن مقارنتك بفرسان الموت تعتبر إهانة – “

ومع ذلك فإنه كان في مزاج جيد جدا , حيث كانت هذه فرصة للتحدث بإسهاب عن أحد تخصصاته ( الدهاء وتكتيتات المعارك ).

“- على الإطلاق ، آينز سما ، سأستخدم قوتي الكاملة لخوض معركة مع أي كائن قوي يمكنه هزيمة فرسان الموت الذين أنشئتهم “.

“نعم! ما نوع هذه القيود؟ “

“لا ، يجب ألا تستخدمي قوتكِ الكاملة.”

كانت تعويذة الطيران ستنقلهم بسهولة إلى الجانب الأخر ، لذا لم تكن هذه مشكلة في حد ذاتها ، لكن آينز لم يستطع إلا تخيل مشهد غير سار لشيء يظهر بشكل غير متوقع من هذا الظلام.

“لمـ- لماذا؟ إذا كان العدو قويا ، ألا يجب علي أن أهاجم بجدية- المعذرة على طرح هذا السؤال عليك ، آينز سما! “

“لا ، لن يغرق العدو في شعوره الزائف بالثقة بهذه الطريقة ، ففي اللحظة التي يعتقد فيها العدو أن لديه مقياس قوتنا الحقيقية ويسعى إلى تدميرنا بشكل كامل ، ستكون تلك هي الفرصة المناسبة لتوجيه ضربة قاتلة له ، في حالتي إذا رأيت العدو يهاجمني ببضع تقنيات فقط وبدون تعويذات تتجاوز الطبقة الخامسة ، سأستنتج على الفور أن العدو كان يحاول الحفاظ على سر قدراته “.

“لا على الاطلاق ، سؤالكِ معقول للغاية “.

“إذن دعونا نغير الموضوع ، هل يستطيع أي شخص تقدير موعد عودته؟ “

وضع آينز يديه خلف ظهره ، ثم أخبرها كيف تتعامل مع عدو مجهول.

“لا ، لم يخرج أي شيء من القاع من قبل ، لذلك  قررنا عدم إرسال بعثات استكشافية إليه ، فالتحقيق أكثر في الأمر سيكون تصرف غير حكيم “.

“ومع ذلك يجب عليكِ أن تكوني على دراية بكيف يتوقع منا الخصم أن نتصرف ، إن أكثر ما يريده العدو هو المعلومات – بعبارة أخرى قدرتنا القتالية ، ومن المحتمل أنه سيرسل قوات هجومية لقياس قوتنا القتالية ، بعبارة أخرى ، سيتحقق من قدراتنا وعندما يشعر أنه قادر على تحقيق النصر ( هزيمتهم ) ، فإنه سيهاجمنا بطريقة سيضمن بها الفوز ويضمن أننا لن نهرب”.

“لا على الاطلاق ، سؤالكِ معقول للغاية “.

“علينا أن نضع أسوأ ما قد يفعله العدو في الاعتبار…”

“لا على الاطلاق ، سؤالكِ معقول للغاية “.

“صحيح ، لا نعرف ما إذا كان العدو سيذهب إلى هذا الحد…”

بعد أن نادى آينز على شالتير ، نظر إلى أورا ورآها تتفقد الأرض.

“آه… آينز سما…”

“أه ، نعم!”

نادت أورا علي آينز بنبرة عصبية ، وهو أمر غير معتاد بالنسبة لها ، في ظل الظروف العادية ، كان سيتوقف عن شرحه لشالتير ويستمع إلى أورا.

في اللعبة ، بإمكان المرء التعافي من الخسارة ، ومع ذلك في هذا العالم ،  هناك فرصة ألا يكونوا قادرين على التعافي ، كان هذا الأمر ينطبق بشكل خاص علي بآينز ، الذي لم ينته بعد من تجاربه على وفاة اللاعبين ( المقصود أن آينز لا يعلم ماذا سيحدث للاعب إذا مات في هذا العالم هل سيموت في العالم الواقعي أم لا ).

ومع ذلك فإنه كان في مزاج جيد جدا , حيث كانت هذه فرصة للتحدث بإسهاب عن أحد تخصصاته ( الدهاء وتكتيتات المعارك ).

“كما كنت أقول يا شالتير ، كنت سأفعل نفس الشيء إذا كنت أقاتل عدوا قويا ، لا ، سيفعل أصدقائي الشيء نفسه أيضا “.

لذلك ، التفت آينز إلى أورا ووضع سبابته على فمه ( يشير لها بأن تصمت )

لقد كانت حادثة من يغدراسيل ، لكن آينز لم يستطع إلا أن يتذكر الوقت الذي كان يعبر فيه بحيرة ورأى وحشا عملاقا يشبه الثعبان يسبح في الأسفل ، لم تكن ذكرى سارة بالنسبة له ، ولكنه استخدم تلك التجربة في إنشاء الطابق الخامس في قبر نازاريك العظيم –

“أه ، نعم!”

والآن من يستطيع أن يلومهم على الاستمتاع بإحساس التحرر عندما اختفى الهاجس الذي كان يؤرقهم ؟.

بدا علي وجه أورا أنها قد استوعبت مقصده ، فقد كان آينز يلقي محاضرة جادة ، لذلك أرادها أن تلتزم الصمت ، لقد فهمت ما كان يحاول أخبارها به .

“أمم ، أمم ، دفتر ملاحظات… يبدو أنك منتبهة جدا ، أحمم! ايه – نحن الآن على وشك الدخول إلى منطقة خطيرة للغاية ، أما عن سبب الخطورة ، فذلك لأن هناك كائنًا يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت ، مع أن مقارنتك بفرسان الموت تعتبر إهانة – “

“كما كنت أقول يا شالتير ، كنت سأفعل نفس الشيء إذا كنت أقاتل عدوا قويا ، لا ، سيفعل أصدقائي الشيء نفسه أيضا “.

“هل حصلنا على أي معلومات؟ هل نعرف أي شيء عن هذا الذي يدعى جوندو؟ “

“الكائنات السامية تفعل ذلك أيضا؟ لكن مقارنة هذا العدو بالكائنات السامية… “

كانت تلك كلمات مخزية ، لكن لم يسخر أي من الأقزام من قائلها.

“حقا؟ يجب أن تفترضي أن العدو يمكنه فعل كل ما أستطيع فعله ، فقط الأحمق سيعتقد أنه مميز ويغتر بنفسه ، كوني حذرة دائما ، على أي حال لا أرغب في السماح للعدو برؤية قوتنا القتالية الكاملة “.

“لقد غادر جلالة الملك!”

كذلك فإن إبقاء الهانزوس مختبئين كان أيضا للإخلال والتشويش على مخططات العدو.

لذلك ، التفت آينز إلى أورا ووضع سبابته على فمه ( يشير لها بأن تصمت )

“لذلك يا شالتير ، سأضع عليك قيودا عديدة عندما تسافرين معي إلى عاصمة الأقزام- قبل أن نصل إلى مقر العدو.”

” حِرفي الرون؟ هل كان الأمر متعلقا بالذهاب إلى مملكة السحر؟ “

“نعم! ما نوع هذه القيود؟ “

”أممم ، فيما يتعلق بالسحر… يُسمح لك باستخدام تعاويذ الطبقة العاشرة ، ولكن لا تستخدمي الكثير من التعاويذ المختلفة ، اقتصري على استخدام واحدة أو اثنتين فقط “.

”أممم ، فيما يتعلق بالسحر… يُسمح لك باستخدام تعاويذ الطبقة العاشرة ، ولكن لا تستخدمي الكثير من التعاويذ المختلفة ، اقتصري على استخدام واحدة أو اثنتين فقط “.

عندما سمعوا بهذا ، ارتعش الأقزام الستة – الكاهن الأعلى ، سيد الإنتاج الغذائي ، سكرتير مجلس الوزراء ، سيد الخمر ، سيد الكهوف والمناجم ، سيد نقابة التجار .

“…لقد فهمت ، هذا لأجل خداع العدو وجعله يشعر بثقة زائدة ، ومن ثم إلحاق الهزيمة به بهجوم مضاد ، في هذه الحالة… أليس من الأفضل استخدام سحر الطبقة الخامسة أو أقل؟ “

على أي حال  لننهي النقاش عند هذا الحد ، استدار آينز نحو أورا.

“لا ، لن يغرق العدو في شعوره الزائف بالثقة بهذه الطريقة ، ففي اللحظة التي يعتقد فيها العدو أن لديه مقياس قوتنا الحقيقية ويسعى إلى تدميرنا بشكل كامل ، ستكون تلك هي الفرصة المناسبة لتوجيه ضربة قاتلة له ، في حالتي إذا رأيت العدو يهاجمني ببضع تقنيات فقط وبدون تعويذات تتجاوز الطبقة الخامسة ، سأستنتج على الفور أن العدو كان يحاول الحفاظ على سر قدراته “.

“لقد غادر جلالة الملك!”

“في موقف كهذا ، ماذا ستفعل ضد هذا النوع من الأعداء؟”

استدار آينز لينظر إلى الصدع الكبير ، ثم التقط حجرا وألقاه فيه ، لم يكن هناك سبب لفعله ذاك ,  لقد فعل ذلك لمجرد نزوة ، ومع ذلك لم يسمع صوت ارتطام الحجر بالقاع.

“سأفكر في كيفية معرفة المزيد عنه ، فعلى سبيل المثال سأتخلى لفترة وجيزة عن القاعدة ( المقصود بها مكان تمركز الجيش أو القوات ) التي ليس من المؤسف خسارتها ، بعد ذلك ، سأجمع المعلومات ببطء ، وبمجرد أن يستولي العدو على القاعدة ، سيشعر بالرغبة في الاحتفاظ بها ، هذا النوع من المواقف سيحد من تصرفات العدو ، وستتسرب المعلومات عنه “.

“هذا صحيح… هل سنسافر على متن الوحوش السحرية؟”

“هل هناك حاجة إلى توخي الحذر إلى هذا الحد؟”

نادت أورا علي آينز بنبرة عصبية ، وهو أمر غير معتاد بالنسبة لها ، في ظل الظروف العادية ، كان سيتوقف عن شرحه لشالتير ويستمع إلى أورا.

في اللعبة ، بإمكان المرء التعافي من الخسارة ، ومع ذلك في هذا العالم ،  هناك فرصة ألا يكونوا قادرين على التعافي ، كان هذا الأمر ينطبق بشكل خاص علي بآينز ، الذي لم ينته بعد من تجاربه على وفاة اللاعبين ( المقصود أن آينز لا يعلم ماذا سيحدث للاعب إذا مات في هذا العالم هل سيموت في العالم الواقعي أم لا ).

“هذه كلها أشياء يجب القيام بها استجابة للظروف يا شالتير ، عليك أن تُفكري جيدا “

“هذه كلها أشياء يجب القيام بها استجابة للظروف يا شالتير ، عليك أن تُفكري جيدا “

“حسنًا ، قد يغضب… لكني لن أمتلك الثقة لاتخاذ موقف متشدد ضد كائن مثله.”

على أي حال  لننهي النقاش عند هذا الحد ، استدار آينز نحو أورا.

“شالتير ، هناك بعض الأشياء التي أريد أن أخبرك بها الآن.”

“إذن ، أورا ، ما الأمر؟”

“لمـ- لماذا؟ إذا كان العدو قويا ، ألا يجب علي أن أهاجم بجدية- المعذرة على طرح هذا السؤال عليك ، آينز سما! “

“لا ، لا شيء.”

لذلك ، التفت آينز إلى أورا ووضع سبابته على فمه ( يشير لها بأن تصمت )

كانت عيون أورا تلمع.

الفصل الخامس – الجزء الثاني – سيد تنانين الصقيع :

لم يكن لديه أي فكرة عن سبب ذلك ، لكنها ربما شعرت بالإعجاب بالتكتيكات التي شرحها لشالتير.

كانت عيون أورا تلمع.

همم – قد تكون هذه هي الأساسيات ، لكن أعتقد أنه يجب علي أن أعطي لأورا بعض الإرشادات أيضا ، أليس كذلك؟ هل يجب أن أقرضها كتاب تكتيكات القتال؟ ولكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أملكه والذي يمنحني ميزة على الشخصيات الغير قابلة للعب (NPC)… ماذا علي أن أفعل ، كذلك فإن السماح بنشر المعلومات على نطاق واسع ليس شيء جيدا ، فقد أخبرني أحدهم من قبل أنه …

في اللعبة ، بإمكان المرء التعافي من الخسارة ، ومع ذلك في هذا العالم ،  هناك فرصة ألا يكونوا قادرين على التعافي ، كان هذا الأمر ينطبق بشكل خاص علي بآينز ، الذي لم ينته بعد من تجاربه على وفاة اللاعبين ( المقصود أن آينز لا يعلم ماذا سيحدث للاعب إذا مات في هذا العالم هل سيموت في العالم الواقعي أم لا ).

بالضبط عندما كان آينز على وشك الانغماس في تفكيره العميق ، تحدث جوندو.

بعد توديع القائد ، طفي( طاروا باستخدام تعويذة آينز ) الأربعة وأثنا الطيران كانت شالتير وأورا تنظران إلى الأسفل نحو هوة الصدع الكبير ، وفي الأخير كانت مخاوف آينز لا أساس لها ، ووصلوا إلى الجانب الآخر دون رؤية أي شيء في الأسفل.

“آه ، أنا آسف لمقاطعتك أثناء مناقشة الاستراتيجية ، لكن ألا يجب أن نمضي قدما؟ إذا انهار المسار ، فسنضطر إلى إيجاد طريق آخر “.

بعد أن نادى آينز على شالتير ، نظر إلى أورا ورآها تتفقد الأرض.

“هذا صحيح… هل سنسافر على متن الوحوش السحرية؟”

عادت الأجواء مُعتمة وغائمة في لحظة.

“قد يكون من الأفضل عدم القيام بذلك ، قد نواجه ممرات صغيرة وضيقة ، وإذا امتطيناهم ، فسنضطر إلى ترك الوحوش هناك “.

” حِرفي الرون؟ هل كان الأمر متعلقا بالذهاب إلى مملكة السحر؟ “

كان آينز يفكر في استخدام مخلوق يمكن التخلص منه مثل آكل الروح ، حيث يمكنه ببساطة إعادة إنشاء واحد منه إذا كانت هناك أي مشاكل ، ومع ذلك سيكون من الحكمة الاستماع إلى كلمات مرشده.

كانت تلك كلمات مخزية ، لكن لم يسخر أي من الأقزام من قائلها.

“حسنا ، لنذهب إذا.”

على أي حال  لننهي النقاش عند هذا الحد ، استدار آينز نحو أورا.

***

همم – قد تكون هذه هي الأساسيات ، لكن أعتقد أنه يجب علي أن أعطي لأورا بعض الإرشادات أيضا ، أليس كذلك؟ هل يجب أن أقرضها كتاب تكتيكات القتال؟ ولكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أملكه والذي يمنحني ميزة على الشخصيات الغير قابلة للعب (NPC)… ماذا علي أن أفعل ، كذلك فإن السماح بنشر المعلومات على نطاق واسع ليس شيء جيدا ، فقد أخبرني أحدهم من قبل أنه …

“لقد غادر جلالة الملك!”

“- على الإطلاق ، آينز سما ، سأستخدم قوتي الكاملة لخوض معركة مع أي كائن قوي يمكنه هزيمة فرسان الموت الذين أنشئتهم “.

عندما سمعوا بهذا ، ارتعش الأقزام الستة – الكاهن الأعلى ، سيد الإنتاج الغذائي ، سكرتير مجلس الوزراء ، سيد الخمر ، سيد الكهوف والمناجم ، سيد نقابة التجار .

نادت أورا علي آينز بنبرة عصبية ، وهو أمر غير معتاد بالنسبة لها ، في ظل الظروف العادية ، كان سيتوقف عن شرحه لشالتير ويستمع إلى أورا.

فصحيح أن الملك الساحر لم يفعل شيئا ، ومع ذلك لم يتمكنوا من الراحة بينما كان هناك ميت حي قوي يسير في الشوارع – كائن يكره الأحياء-.

ارتخت قبضاتهم المشدودة بشدة بلا حول ولا قوة ( تعبير المقصود به أنهم استسلموا فليس بمقدورهم شيء لفعله ).

كان الأقزام القلائل المجتمعون هنا موجودون من أجل سلامة المدينة والناس ، كان عليهم أن يتوقعوا الأسوأ عندما يتصرفون ، وطوال اليوم كانوا قلقين من أن الملك الساحر سيفقد فجأة السيطرة ويبدأ في ذبح الأطفال ، وناقشوا ووضعوا مختلف الخطط والإجراءات المضادة.

المجلد 11 :

والآن من يستطيع أن يلومهم على الاستمتاع بإحساس التحرر عندما اختفى الهاجس الذي كان يؤرقهم ؟.

“لا ، لا شيء.”

”أحضر النبيذ! أحضر النبيذ! “

“أمم ، أمم ، دفتر ملاحظات… يبدو أنك منتبهة جدا ، أحمم! ايه – نحن الآن على وشك الدخول إلى منطقة خطيرة للغاية ، أما عن سبب الخطورة ، فذلك لأن هناك كائنًا يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت ، مع أن مقارنتك بفرسان الموت تعتبر إهانة – “

مثلما أن الأرض الجافة تشتهي المطر ، كان الخمر ضروريا للقلوب المنهكة للشفاء ( استغفر الله كلام كذب ولا يصح ).

“…لا يمكن فعل شيء حيال ذلك ، إذا فعل ذلك لي ، سأتبول على نفسي أيضا “.

لا أحد يمكن أن يعترض على ذلك.( أنا أعترض )

“آه… آينز سما…”

“ومع ذلك ، سوف يعود ، أليس كذلك؟”

فإذا كان المطورون الحقيرون سيخفون شيئا ، فإنهم بالتأكيد سيخفون دهليز في قاع صدع كبير ، وستكون هناك خامات نادرة داخل ذلك الدهليز ، لا بالتأكيد سيفعلون ذلك ، في الواقع لقد حدث هذا من قبل.

عادت الأجواء مُعتمة وغائمة في لحظة.

“إذن ، أورا ، ما الأمر؟”

ارتخت قبضاتهم المشدودة بشدة بلا حول ولا قوة ( تعبير المقصود به أنهم استسلموا فليس بمقدورهم شيء لفعله ).

“قد يكون من الأفضل عدم القيام بذلك ، قد نواجه ممرات صغيرة وضيقة ، وإذا امتطيناهم ، فسنضطر إلى ترك الوحوش هناك “.

“هل يجب أن نهرب؟”

قال القائد الذي جاء مع شالتير: “عمق هذا الصدع غير معروف جلالتك ” ، لا بد أنه رأى ما كان يفعله آينز ، “لقد أرسلنا بِعثتين للتحقيق ، لكن لم يعد أي منهما “.

“أين يمكن أن نذهب؟ إذا هربنا بعد توقيع ذلك الاتفاق معه… وأيضا لقد طلبنا منه استعادة العاصمة الملكية من أجلنا ، أليس كذلك؟ إذا كنا في مكانه ، ألن نغضب من هذا؟ “

في ظل الظروف الحالية ، كان التحقيق في الصدع الكبير ذا أولوية منخفضة ، ومع ذلك كان لا بد من القيام بذلك ، ففي يغدراسيل غالبا ما تُخفي أماكن مثل هذه أشياء ثمينة أو دهاليز (زنزانات : وهي التي يوجد بها وحوش وأشياء من هذا القبيل ) بدلخلها .

“حسنًا ، قد يغضب… لكني لن أمتلك الثقة لاتخاذ موقف متشدد ضد كائن مثله.”

“هذه فكرة جيدة ، لكن قد يتسرب هذا الأمر إلى أذان جلالة الملك وسيعرف أننا نحاول الحصول على معلومات على ما كان يفعل ، إنه لأمر خطير للغاية أن نتصرف بتهور ، فقط الأحمق هو الذي سيضع يده على فرن ساخن “.

“آه. نعم ، أنا أفهم ما تشعر به “.

يمكن لآينز أن يُنشأ موتي أحياء غير مادين مثل الأشباح ، وباستخدام السحر يمكنه أن يتشارك معهم حواسهم ، وحينها سيكون قادرا على إجراء تحقيق كامل عن ذلك الصدع ، ولكن بالرغم من ذلك لم يكن الآن هو الوقت المناسب لهذا النوع من الأشياء.

“…ألا بأس بذلك؟ ماذا حدث لكبرياءك ، يا سيد نقابة التجار؟ “

“هل حصلنا على أي معلومات؟ هل نعرف أي شيء عن هذا الذي يدعى جوندو؟ “

“آه ، ليس الأمر كما لو أننا نستطيع عقد صفقة عادلة مع مثل هذا المخلوق ، أليس كذلك؟ ففي الأساس لا يمكن إبرام الصفقات إلا بين طرفين متساويين في ظروف متساوية ، أليس كذلك؟ لذلك من المستحيل فعليا إجراء صفقة متكافئة مع شخص أقوى منك بكثير “.

“لمـ- لماذا؟ إذا كان العدو قويا ، ألا يجب علي أن أهاجم بجدية- المعذرة على طرح هذا السؤال عليك ، آينز سما! “

تنهد الأقزام كأنهم شخص واحد ( في ذات اللحظة ).

في اللعبة ، بإمكان المرء التعافي من الخسارة ، ومع ذلك في هذا العالم ،  هناك فرصة ألا يكونوا قادرين على التعافي ، كان هذا الأمر ينطبق بشكل خاص علي بآينز ، الذي لم ينته بعد من تجاربه على وفاة اللاعبين ( المقصود أن آينز لا يعلم ماذا سيحدث للاعب إذا مات في هذا العالم هل سيموت في العالم الواقعي أم لا ).

لم يعتقد أحد هنا أن الملك الساحر سيفشل في استعادة العاصمة الملكية ، كان هذا واضحا بمجرد إلقاء نظرة خاطفة على الوحوش السحرية الذين تركهم وراءه ( فلم يأخذ معه من أتباعه سوي أورا وشالتير وزينبر وترك الباقين في دولة الأقزام ) ، كما يبدو أنه كان شخصًا يتمتع برفاهية ترك أولئك الوحوش وهو يعلم أن هناك تنينا ينتظره هناك.

“إذا كان هذا هو الحال ، فسنضطر إلى إخبار حِرفي الرون أننا نريدهم أن يذهبوا إلى مملكة السحر ، ثم يمكننا أن نسألهم عن ذلك بشكل غير مباشر ، ماذا عن ذلك؟”

“إذن دعونا نغير الموضوع ، هل يستطيع أي شخص تقدير موعد عودته؟ “

كان آينز يفكر في استخدام مخلوق يمكن التخلص منه مثل آكل الروح ، حيث يمكنه ببساطة إعادة إنشاء واحد منه إذا كانت هناك أي مشاكل ، ومع ذلك سيكون من الحكمة الاستماع إلى كلمات مرشده.

“كيف لنا أن نعرف؟ ليس الأمر كما لو أننا يمكن أن نسأله ، إذا ضحك وقال “جدياً” ، أنا متأكد من أنني سأتبول على نفسي “.

“حسنًا ، هذا صحيح.”

كانت تلك كلمات مخزية ، لكن لم يسخر أي من الأقزام من قائلها.

وضع آينز يديه خلف ظهره ، ثم أخبرها كيف تتعامل مع عدو مجهول.

“…لا يمكن فعل شيء حيال ذلك ، إذا فعل ذلك لي ، سأتبول على نفسي أيضا “.

“وأنا أيضا ، حتى أنني قد أتغوط في سروالي “.

كان آينز يفكر في استخدام مخلوق يمكن التخلص منه مثل آكل الروح ، حيث يمكنه ببساطة إعادة إنشاء واحد منه إذا كانت هناك أي مشاكل ، ومع ذلك سيكون من الحكمة الاستماع إلى كلمات مرشده.

أخذ الأقزام ينظرون إلي بعضهم البعض عندما نطقوا بتلك الكلمات الفظة.

“أمم ، أمم ، دفتر ملاحظات… يبدو أنك منتبهة جدا ، أحمم! ايه – نحن الآن على وشك الدخول إلى منطقة خطيرة للغاية ، أما عن سبب الخطورة ، فذلك لأن هناك كائنًا يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت ، مع أن مقارنتك بفرسان الموت تعتبر إهانة – “

“هل حصلنا على أي معلومات؟ هل نعرف أي شيء عن هذا الذي يدعى جوندو؟ “

فصحيح أن الملك الساحر لم يفعل شيئا ، ومع ذلك لم يتمكنوا من الراحة بينما كان هناك ميت حي قوي يسير في الشوارع – كائن يكره الأحياء-.

“لا شيء على الإطلاق ، فقط أنه قام بجمع حِرفي الرون”

“…لست واثقا من قدرتي على القيام بذلك.”

” حِرفي الرون؟ هل كان الأمر متعلقا بالذهاب إلى مملكة السحر؟ “

لقد كانت حادثة من يغدراسيل ، لكن آينز لم يستطع إلا أن يتذكر الوقت الذي كان يعبر فيه بحيرة ورأى وحشا عملاقا يشبه الثعبان يسبح في الأسفل ، لم تكن ذكرى سارة بالنسبة له ، ولكنه استخدم تلك التجربة في إنشاء الطابق الخامس في قبر نازاريك العظيم –

“من يدري؟ لماذا لا نستدعي أحدهم ونسأله عن الأمر؟ “

“هذه فكرة جيدة ، لكن قد يتسرب هذا الأمر إلى أذان جلالة الملك وسيعرف أننا نحاول الحصول على معلومات على ما كان يفعل ، إنه لأمر خطير للغاية أن نتصرف بتهور ، فقط الأحمق هو الذي سيضع يده على فرن ساخن “.

“هل يجب أن نهرب؟”

“إذا كان هذا هو الحال ، فسنضطر إلى إخبار حِرفي الرون أننا نريدهم أن يذهبوا إلى مملكة السحر ، ثم يمكننا أن نسألهم عن ذلك بشكل غير مباشر ، ماذا عن ذلك؟”

“لا ، يجب ألا تستخدمي قوتكِ الكاملة.”

“…لست واثقا من قدرتي على القيام بذلك.”

والآن من يستطيع أن يلومهم على الاستمتاع بإحساس التحرر عندما اختفى الهاجس الذي كان يؤرقهم ؟.

تمتم الأقزام ، “أنا أيضًا” ردًا على ذلك الاقتراح.

“…لا يمكن فعل شيء حيال ذلك ، إذا فعل ذلك لي ، سأتبول على نفسي أيضا “.

“حسًا ، دعونا ننسى أمر سؤالهم ، لا أريد أن ينتهي بي الأمر بحفر قبري بنفسي “.

“…لا يمكن فعل شيء حيال ذلك ، إذا فعل ذلك لي ، سأتبول على نفسي أيضا “.

اتفق الجميع هنا علي ذلك الاقتراح ، فإذا أغضبوا آينز من خلال التدخل بشؤونه ، فستكون النتيجة بلا شك فقدان الكثير الأرواح.

لم يعتقد أحد هنا أن الملك الساحر سيفشل في استعادة العاصمة الملكية ، كان هذا واضحا بمجرد إلقاء نظرة خاطفة على الوحوش السحرية الذين تركهم وراءه ( فلم يأخذ معه من أتباعه سوي أورا وشالتير وزينبر وترك الباقين في دولة الأقزام ) ، كما يبدو أنه كان شخصًا يتمتع برفاهية ترك أولئك الوحوش وهو يعلم أن هناك تنينا ينتظره هناك.

“إذن ، دعونا نبلغ الاثنين الآخرين الغير موجودان هنا بشأن أعمال الغد وعدم التدخل في شأن حِرفي الرون ، فقد سمعت أن القائد العام سيأتي إلى هنا لاحقا ، ولكن ماذا عن سيد الصباغة ( أظن أن لقب سيد الحدادين أفضل لذا سأقوم باستبداله به , في الحالتين نفس المعني لكن الأول ثقيل علي اللسان ) ؟ “

“الكائنات السامية تفعل ذلك أيضا؟ لكن مقارنة هذا العدو بالكائنات السامية… “

للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .

مثلما أن الأرض الجافة تشتهي المطر ، كان الخمر ضروريا للقلوب المنهكة للشفاء ( استغفر الله كلام كذب ولا يصح ).

اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .

مثلما أن الأرض الجافة تشتهي المطر ، كان الخمر ضروريا للقلوب المنهكة للشفاء ( استغفر الله كلام كذب ولا يصح ).

لم يعتقد أحد هنا أن الملك الساحر سيفشل في استعادة العاصمة الملكية ، كان هذا واضحا بمجرد إلقاء نظرة خاطفة على الوحوش السحرية الذين تركهم وراءه ( فلم يأخذ معه من أتباعه سوي أورا وشالتير وزينبر وترك الباقين في دولة الأقزام ) ، كما يبدو أنه كان شخصًا يتمتع برفاهية ترك أولئك الوحوش وهو يعلم أن هناك تنينا ينتظره هناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط