هبوب الرياح العظيمة وتناثر السحب
الفصل 1256 – هبوب الرياح العظيمة وتناثر السحب
مع كل هذه النفقات ، سيكون من الصعب للغاية حساب المبلغ.
العام السابع ، الشهر الثامن ، اليوم 19 ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك وفقًا للخطة.
خاصة الجنود من تشين وتانغ ، الذين شعروا أنهم لم يكونوا أضعف من جيش شيا العظمى. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إثبات قوتهم في الحرب. بصدق ، كان لدى الجنود بعض الاستياء في قلوبهم.
في الساعة 9 صباحًا ، نُقل 650 ألف جندي تم إيوائهم خارج مدينة هاندان إلى مدينة نايبيداو في منطقة هيتاو . كانوا مستعدين للهجوم على التبت من منطقة هيتاو ، حيث سيكونون الجناح الأيسر للجيش.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، شعر جميع الجنود بغلي دمائهم.
قاد هذا الجيش مارشال فيلق حبة الشمس السابق تيان دان.
العام السابع ، الشهر الثامن ، اليوم 19 ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك وفقًا للخطة.
في الوقت نفسه ، انتقل جيش سونغ القوي البالغ عدده 380 ألف من مدينة شيانغ يانغ إلى مدينة دالي. كانوا يخططون للهجوم على التبت من منطقة يون نان وسيكونون بمثابة جيش الحماية الاوسط.
“تشين العظمى المهيبة!” رفع أويانغ شو بنفسه وعاء النبيذ الخاص به وودع الجنود بعاطفة ، “لا أريدكم أن تموتوا جميعاً في ساحة المعركة. آمل أن تتمكنوا جميعًا من نشر هذه الروح والاندماج في سلالة شيا العظمى. لا تنسوا أننا جميعًا كيان واحد ؛ لدينا منزل مشترك ، واسمه الصين “.
نظرًا لأن سونغ العظمى افتقرت إلى الجنرالات الجيدين ، فقد أرسلت المحكمة الإمبراطورية بشكل خاص مارشال فيلق بي جيانغ
، يوي فاي ، لقيادة جيش سونغ. نظرًا لأن فيلق بي جيانغ لا يزال لديه نائب المارشال تشين يو تشينغ ، فإن غياب يوي فاي لن يكون بهذه الأهمية.
الآن ، منحتهم المحكمة الإمبراطورية فرصة لإثبات أنفسهم.
تم نقل 500 ألف جندي من تانغ تحت قيادة لي شي جي من مدينة تشانغ آن إلى تشينغ دو. سيهاجمون التبت من أراضي شو. سيكونون بمثابة القوة الوسطى الرئيسية للجيش.
مع ورقة مساومة كهذه ، لن يكون للجنود خيار سوى الخروج بكل شيء.
بالمثل ، انطلق جنود تشين البالغ عددهم 500 ألف جندي من شيان يانغ. قادهم وانغ جيان من منطقة شي هاي ثم إلى التبت ليكونوا بمثابة الجناح الأيمن.
العام السابع ، الشهر الثامن ، اليوم 19 ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك وفقًا للخطة.
سيقود لي جينغ الفيلق الحربي في منطقة الحرب الشمالية الغربية كقوات احتياطية.
تذكر أويانغ شو كلمات أحد جنود تشين ، “عدم القدرة على الموت مع ملك تشين هو ندم حياتي. يمكنني فقط رمي جسدي القديم في ساحة المعركة للحفاظ على شرف جيش تشين “.
لجعل هؤلاء المليوني جندي يتقدمون عن طيب خاطر إلى الخطوط الأمامية ، أوضح أويانغ شو أن ما إذا كان هؤلاء الجنود يمكن أن يدخلوا جيش شيا العظمى وما إذا سيحصل الجنرالات على مناصب جيدة ، فسيعتمد على أدائهم في هذه المعركة.
ستحصل عائلة الشخص المتوفي خلال هذه المعركة على التعويض العسكري القياسي لشيا العظمى.
ناهيك عن ما يقارب من مليوني عملة ذهبية كتكاليف النقل الآني ، مقارنة بالنفقات الأخرى ، كان هذا مجرد مبلغ صغير. كان أكبر امر هو الكم الهائل من الموارد والحبوب.
ذهب أويانغ شو شخصيًا إلى كل معسكر للتحدث وقال: “استسلمت الدول الأربعة بسبب الوضع ، وليس ذنبكم. قد تكونون غير راغبين وغير سعيدين ، وقد ترغبون في القضاء على الإذلال في ساحة المعركة. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن حرب التبت هي فرصة لكم لإثبات ما إذا كنتم تنانين أم حفنة من الديدان”.
بدون هذه الحرب ، لن تحتاج المحكمة الإمبراطورية إلا إلى منحهم رسوم تقاعد. علاوة على ذلك ، بعد تقاعدهم ، يمكنهم إضافة إنتاجيتهم إلى جوانب أخرى من الإمبراطورية.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، شعر جميع الجنود بغلي دمائهم.
قامت المحكمة الإمبراطورية بالكثير من العمل لأنهم كانوا يأملون في أن يتمكن المليوني جندي من إخراج روحهم للقتال بشكل جيد ومساعدة الإمبراطورية على بناء قاعدة مناسبة لحكم آسيا.
في الشهر الماضي ، لم تتوقف الأخبار المتعلقة بكيفية ترتيب المحكمة الإمبراطورية لهم. كانت الشائعات الأكثر شيوعًا هي أن المحكمة الإمبراطورية أرادت نزع سلاحهم.
لم يكونوا يريدون بعض الأشخاص الضعيفين. إذا حدث ذلك ، فلن ينهكوا سلالة أشوكا. بدلاً من ذلك ، سيكون تدريبا للعدو ومنحهم الخبرة.
بطبيعة الحال ، جعلتهم هذه الشائعات غير سعداء.
ذهب أويانغ شو شخصيًا إلى كل معسكر للتحدث وقال: “استسلمت الدول الأربعة بسبب الوضع ، وليس ذنبكم. قد تكونون غير راغبين وغير سعيدين ، وقد ترغبون في القضاء على الإذلال في ساحة المعركة. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن حرب التبت هي فرصة لكم لإثبات ما إذا كنتم تنانين أم حفنة من الديدان”.
خاصة الجنود من تشين وتانغ ، الذين شعروا أنهم لم يكونوا أضعف من جيش شيا العظمى. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إثبات قوتهم في الحرب. بصدق ، كان لدى الجنود بعض الاستياء في قلوبهم.
سيقود لي جينغ الفيلق الحربي في منطقة الحرب الشمالية الغربية كقوات احتياطية.
الآن ، منحتهم المحكمة الإمبراطورية فرصة لإثبات أنفسهم.
كان المشهد في ذلك اليوم لا يُنسى ومذهلاً لدرجة أن أويانغ شو لن ينساه طوال حياته.
“هذه ليست حربا داخلية للصين ولكنها حربا ضد الدول الخارجية. آمل أن تتمكنوا جميعًا من القتال بشجاعة ونشر شرف الصين. هذا أيضًا الجزء الأخير من المجد الذي ستقاتلون به من أجل منزلكم القديم “. قال اويانغ شو .
هذه المرة دمعت عيون بعض الجنود.
الآن ، منحتهم المحكمة الإمبراطورية فرصة لإثبات أنفسهم.
كان الجنود مسؤولين عن الدفاع عن أرضهم. بصفتهم الدرع الأخير لسلالاتهم ، لم يتمكنوا من القيام بذلك ، مما جعلهم يشعرون بالخجل حقًا . قالت الأخبار أنه عندما مات تشين شي هوانغ ، انقسمت قوات تشين البالغ عددها 500 ألف إلى موجة صراخ تصم الآذان.
تم نقل 500 ألف جندي من تانغ تحت قيادة لي شي جي من مدينة تشانغ آن إلى تشينغ دو. سيهاجمون التبت من أراضي شو. سيكونون بمثابة القوة الوسطى الرئيسية للجيش.
كان هذا النوع من المواقف كافياً لجعل أي شخص يشعر بالعاطفة.
بالمثل ، انطلق جنود تشين البالغ عددهم 500 ألف جندي من شيان يانغ. قادهم وانغ جيان من منطقة شي هاي ثم إلى التبت ليكونوا بمثابة الجناح الأيمن.
بالتالي ، عندما علموا أن المحكمة الإمبراطورية سترسلهم إلى التبت ، لم يحتاج جيش تشين البالغ عدده 500 ألف إلى التفكير في الأمر. كانت معنوياتهم عالية حقًا ، حيث كانوا مصممين على حماية شرفهم في ساحة معركة التبت.
في الساعة 9 صباحًا ، نُقل 650 ألف جندي تم إيوائهم خارج مدينة هاندان إلى مدينة نايبيداو في منطقة هيتاو . كانوا مستعدين للهجوم على التبت من منطقة هيتاو ، حيث سيكونون الجناح الأيسر للجيش.
كان جزء كبير منهم مستعد للموت.
“تشين العظمى المهيبة!” رفع أويانغ شو بنفسه وعاء النبيذ الخاص به وودع الجنود بعاطفة ، “لا أريدكم أن تموتوا جميعاً في ساحة المعركة. آمل أن تتمكنوا جميعًا من نشر هذه الروح والاندماج في سلالة شيا العظمى. لا تنسوا أننا جميعًا كيان واحد ؛ لدينا منزل مشترك ، واسمه الصين “.
تذكر أويانغ شو كلمات أحد جنود تشين ، “عدم القدرة على الموت مع ملك تشين هو ندم حياتي. يمكنني فقط رمي جسدي القديم في ساحة المعركة للحفاظ على شرف جيش تشين “.
الآن ، منحتهم المحكمة الإمبراطورية فرصة لإثبات أنفسهم.
جيش تشين العظمى ، حتى لو لم يظهروا في البرية لفترة طويلة ، إلا أنه كان لديهم الكثير من الفخر والشجاعة الحديدية.
“تشين العظمى المهيبة!” رفع أويانغ شو بنفسه وعاء النبيذ الخاص به وودع الجنود بعاطفة ، “لا أريدكم أن تموتوا جميعاً في ساحة المعركة. آمل أن تتمكنوا جميعًا من نشر هذه الروح والاندماج في سلالة شيا العظمى. لا تنسوا أننا جميعًا كيان واحد ؛ لدينا منزل مشترك ، واسمه الصين “.
الآن ، منحتهم المحكمة الإمبراطورية فرصة لإثبات أنفسهم.
“نخبكم!”
ثانياً ستكون عائلاتهم.
شرب أويانغ شو كل شيء قبل تحطيم الكأس على الأرض ، مما أحدث ضوضاء صاخبة.
لجعل هؤلاء المليوني جندي يتقدمون عن طيب خاطر إلى الخطوط الأمامية ، أوضح أويانغ شو أن ما إذا كان هؤلاء الجنود يمكن أن يدخلوا جيش شيا العظمى وما إذا سيحصل الجنرالات على مناصب جيدة ، فسيعتمد على أدائهم في هذه المعركة.
“نخبك ، جلالتك!”
ومع ذلك ، كانت القسوة جزءًا طبيعيًا من الحروب. في اليوم الذي جُندوا فيه ، كان يجب أن يكونوا واضحين بشأن هذا الأمر. بالتالي ، من الناحية المنطقية ، لم يكن لديهم الكثير ليشتكوا منه.
كانت عيون جنود تشين العظمى متأثرة ، حيث شربوا قبل تحطيم الكؤوس على الأرض. حتى وانغ جيان ووانغ بين كانوا مليئين بالعواطف.
بعد الخضوع لشيا العظمى ، يجب اعتبارهم من قوات شيا العظمى. بما أنهم كانوا جنودًا ، كان القتال من أجل دولتهم أمرا متوقعًا ، لذا لا ينبغي أن يكون لديهم أي تعاسة.
أشار “جلالتك” إلى كل من تشين شي هوانغ وأويانغ شو . استخدم أويانغ شو جاذبيته لكسب هؤلاء الرجال لجعلهم يتجهون عن طيب خاطر إلى ساحة المعركة.
شرب أويانغ شو كل شيء قبل تحطيم الكأس على الأرض ، مما أحدث ضوضاء صاخبة.
كان المشهد في ذلك اليوم لا يُنسى ومذهلاً لدرجة أن أويانغ شو لن ينساه طوال حياته.
“نخبكم!”
كان للصين ، بتاريخها المجيد الذي يمتد على مدى 5 آلاف عام ، الشجاعة الحديدية. كانت هذه الروح القتالية حاضرة في دماء كل طفل. طالما تكون الدولة في مأزق ، فسيكونون قادرين على إظهار قدرة مروعة.
في الوقت نفسه ، انتقل جيش سونغ القوي البالغ عدده 380 ألف من مدينة شيانغ يانغ إلى مدينة دالي. كانوا يخططون للهجوم على التبت من منطقة يون نان وسيكونون بمثابة جيش الحماية الاوسط.
كان أويانغ شو فخوراً بمولده كصيني .
كانت حرب التبت حربا حقيقية. لم يكن مجرد إرسالهم إلى وفاتهم.
…
ثانياً ستكون عائلاتهم.
كان مليوني جندي من أربع دول مختلفة. كان البعض على استعداد للقتال بشجاعة من أجل ماضيهم ، وكان البعض خائفًا من الحرب ، وكان البعض الآخر مليئًا بالكراهية تجاه شيا العظمى.
مع كل هذه النفقات ، سيكون من الصعب للغاية حساب المبلغ.
قامت المحكمة الإمبراطورية ببعض الاستعدادات لهذه المجموعة من الأشخاص.
تذكر أويانغ شو كلمات أحد جنود تشين ، “عدم القدرة على الموت مع ملك تشين هو ندم حياتي. يمكنني فقط رمي جسدي القديم في ساحة المعركة للحفاظ على شرف جيش تشين “.
الأول كان بطبيعة الحال فيلق النسر وفيلق الدب في منطقة الحرب الشمالية الغربية. كانوا جيش الاحتياط ولكنهم كانوا في الواقع الجيش المشرف وجيش الإعدام.
قاد هذا الجيش مارشال فيلق حبة الشمس السابق تيان دان.
أي شخص لم يبذل قصارى جهده سيتم إعدامه.
قاد هذا الجيش مارشال فيلق حبة الشمس السابق تيان دان.
ثانياً ستكون عائلاتهم.
في الوقت نفسه ، انتقل جيش سونغ القوي البالغ عدده 380 ألف من مدينة شيانغ يانغ إلى مدينة دالي. كانوا يخططون للهجوم على التبت من منطقة يون نان وسيكونون بمثابة جيش الحماية الاوسط.
على الرغم من أن مليوني جندي كانوا يخرجون إلى الحرب ، إلا أن عائلاتهم كانت لا تزال في السهول الوسطى. إذا تجرأوا على الخروج عن السيطرة أو خالفوا الأوامر ، فلا ينبغي لأحد أن يلوم المحكمة الإمبراطورية على تصرفها ضد عائلاتهم.
بدون هذه الحرب ، لن تحتاج المحكمة الإمبراطورية إلا إلى منحهم رسوم تقاعد. علاوة على ذلك ، بعد تقاعدهم ، يمكنهم إضافة إنتاجيتهم إلى جوانب أخرى من الإمبراطورية.
مع ورقة مساومة كهذه ، لن يكون للجنود خيار سوى الخروج بكل شيء.
قامت المحكمة الإمبراطورية بالكثير من العمل لأنهم كانوا يأملون في أن يتمكن المليوني جندي من إخراج روحهم للقتال بشكل جيد ومساعدة الإمبراطورية على بناء قاعدة مناسبة لحكم آسيا.
بعد الخضوع لشيا العظمى ، يجب اعتبارهم من قوات شيا العظمى. بما أنهم كانوا جنودًا ، كان القتال من أجل دولتهم أمرا متوقعًا ، لذا لا ينبغي أن يكون لديهم أي تعاسة.
كانت عيون جنود تشين العظمى متأثرة ، حيث شربوا قبل تحطيم الكؤوس على الأرض. حتى وانغ جيان ووانغ بين كانوا مليئين بالعواطف.
كانت حرب التبت حربا حقيقية. لم يكن مجرد إرسالهم إلى وفاتهم.
علاوة على ذلك ، كان عليهم الانتقال إلى مكان مثل التبت ، حيث تطلب تكلفة أعلى بكثير.
لقد أوضحت المحكمة الإمبراطورية أن هذه الحرب كانت مثل الحروب السابقة. سيتم احتساب جميع عمليات القتل في ساحة المعركة وسيتم توزيع المكافآت النسبية.
كان جزء كبير منهم مستعد للموت.
الاختلاف الوحيد هو أن هذه المعركة ستكون أكثر قساوة.
كان مليوني جندي من أربع دول مختلفة. كان البعض على استعداد للقتال بشجاعة من أجل ماضيهم ، وكان البعض خائفًا من الحرب ، وكان البعض الآخر مليئًا بالكراهية تجاه شيا العظمى.
ومع ذلك ، كانت القسوة جزءًا طبيعيًا من الحروب. في اليوم الذي جُندوا فيه ، كان يجب أن يكونوا واضحين بشأن هذا الأمر. بالتالي ، من الناحية المنطقية ، لم يكن لديهم الكثير ليشتكوا منه.
قامت المحكمة الإمبراطورية بالكثير من العمل لأنهم كانوا يأملون في أن يتمكن المليوني جندي من إخراج روحهم للقتال بشكل جيد ومساعدة الإمبراطورية على بناء قاعدة مناسبة لحكم آسيا.
سيقود لي جينغ الفيلق الحربي في منطقة الحرب الشمالية الغربية كقوات احتياطية.
لم يكونوا يريدون بعض الأشخاص الضعيفين. إذا حدث ذلك ، فلن ينهكوا سلالة أشوكا. بدلاً من ذلك ، سيكون تدريبا للعدو ومنحهم الخبرة.
كان الجنود مسؤولين عن الدفاع عن أرضهم. بصفتهم الدرع الأخير لسلالاتهم ، لم يتمكنوا من القيام بذلك ، مما جعلهم يشعرون بالخجل حقًا . قالت الأخبار أنه عندما مات تشين شي هوانغ ، انقسمت قوات تشين البالغ عددها 500 ألف إلى موجة صراخ تصم الآذان.
في هذه المعركة ، حطمت المحكمة الإمبراطورية عقلها وأنفقت الكثير.
كانت حرب التبت حربا حقيقية. لم يكن مجرد إرسالهم إلى وفاتهم.
ناهيك عن ما يقارب من مليوني عملة ذهبية كتكاليف النقل الآني ، مقارنة بالنفقات الأخرى ، كان هذا مجرد مبلغ صغير. كان أكبر امر هو الكم الهائل من الموارد والحبوب.
بطبيعة الحال ، جعلتهم هذه الشائعات غير سعداء.
علاوة على ذلك ، كان عليهم الانتقال إلى مكان مثل التبت ، حيث تطلب تكلفة أعلى بكثير.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا النوع من المواقف كافياً لجعل أي شخص يشعر بالعاطفة.
سيكون التالي هو عدد الوفيات المرتفع المتوقع ورسوم التعويض. من موقف أشوكا ، يمكن للمرء أن يرى مدى شدة هذه الحرب ، وبالتأكيد لن يكون هناك عدد قليل من القتلى.
كانت عيون جنود تشين العظمى متأثرة ، حيث شربوا قبل تحطيم الكؤوس على الأرض. حتى وانغ جيان ووانغ بين كانوا مليئين بالعواطف.
بدون هذه الحرب ، لن تحتاج المحكمة الإمبراطورية إلا إلى منحهم رسوم تقاعد. علاوة على ذلك ، بعد تقاعدهم ، يمكنهم إضافة إنتاجيتهم إلى جوانب أخرى من الإمبراطورية.
تذكر أويانغ شو كلمات أحد جنود تشين ، “عدم القدرة على الموت مع ملك تشين هو ندم حياتي. يمكنني فقط رمي جسدي القديم في ساحة المعركة للحفاظ على شرف جيش تشين “.
مع كل هذه النفقات ، سيكون من الصعب للغاية حساب المبلغ.
كان جزء كبير منهم مستعد للموت.
بالمثل ، انطلق جنود تشين البالغ عددهم 500 ألف جندي من شيان يانغ. قادهم وانغ جيان من منطقة شي هاي ثم إلى التبت ليكونوا بمثابة الجناح الأيمن.
لقد أوضحت المحكمة الإمبراطورية أن هذه الحرب كانت مثل الحروب السابقة. سيتم احتساب جميع عمليات القتل في ساحة المعركة وسيتم توزيع المكافآت النسبية.
كانت عيون جنود تشين العظمى متأثرة ، حيث شربوا قبل تحطيم الكؤوس على الأرض. حتى وانغ جيان ووانغ بين كانوا مليئين بالعواطف.
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن مليوني جندي كانوا يخرجون إلى الحرب ، إلا أن عائلاتهم كانت لا تزال في السهول الوسطى. إذا تجرأوا على الخروج عن السيطرة أو خالفوا الأوامر ، فلا ينبغي لأحد أن يلوم المحكمة الإمبراطورية على تصرفها ضد عائلاتهم.
نظرًا لأن سونغ العظمى افتقرت إلى الجنرالات الجيدين ، فقد أرسلت المحكمة الإمبراطورية بشكل خاص مارشال فيلق بي جيانغ ، يوي فاي ، لقيادة جيش سونغ. نظرًا لأن فيلق بي جيانغ لا يزال لديه نائب المارشال تشين يو تشينغ ، فإن غياب يوي فاي لن يكون بهذه الأهمية.
كانت حرب التبت حربا حقيقية. لم يكن مجرد إرسالهم إلى وفاتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
