في يوم ما ، بعد حوالي شهر من اكتشاف سيلين لـ “لو” .
في السنوات الأخيرة ، كان ولي العهد ريكاردو هو الذي يُرسل له المهمات ، وكان من النادر أن يقوم الإمبراطور شخصيًا بإصدار مهمة.
تصدعت البحيرة المتجمدة ، وتدفقت أعمدة المياه ، وسقطت الوحوش التي كانت تجري عبر البحيرة على الفور في الماء.
“ما الأمر؟”
ثم جمدت البحيرة.
“علاوة على ذلك ، كنت أفكر في الذهاب إلى العاصمة الإمبراطورية.”
لأن الوحوش لا تستطيع التنفس تحت الماء ، يمكنها أن تبقى تحت الماء يومًا واحدًا من ثم تخرج بعد ذلك.
“هنا ، قرون الرأس.”
قامت بالتربيت على التنين على معصمها ، لقد أعطته اسم “لو” ، سيكون من الانتحار استخدام هذا السحر الذي يستهلك خمسة أحجار سحرية في المرة الواحدة.
قامت سيلين بلف القرون بعناية لتنقية القوى السحرية بقواها السحرية. لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ القرون في الانهيار شيئًا فشيئًا ، وظهرت أحجار سحرية بحجم الأحجار الكريمة بين الفتات الأسود.
سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.
“كان يشتبه في أنه كان أحد شركاء ريكاردو المقربين.”
“هنا ، قرون الرأس.”
“لا يهم.”
قامت سيلين بلف القرون بعناية لتنقية القوى السحرية بقواها السحرية. لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ القرون في الانهيار شيئًا فشيئًا ، وظهرت أحجار سحرية بحجم الأحجار الكريمة بين الفتات الأسود.
كانت العاطفة التي ظهرت على وجه ليونارد مذهلة. إدراكًا لذلك ، اختارت سيلين كلماتها بعناية.
نزل من على معصمها و بدأ في ابتلاع الأحجار السحرية.
“من المفيد أن تجد طاهًا ماهرًا في صنع الحلويات.”
“هيوك–!”
لوح الدوق الأكبر بيده كما لو أنه لا داعي للقلق بشأن ذلك.
على الرغم من أن لو كان يصاب بالفواق في كل مرة يأكل فيها الحجر السحري ، إلا أنه سرعان ما كان يشعر بالرضا ويفجر شرارات صغيرة.
“بني ، أريد أن أرفض. ومع ذلك ، هذا أمر إمبراطوري. إنه ليس شيئًا يمكنني رفضه بطريقتي الخاصة.”
بعد ذلك ، ركبوا حصان ليونارد وعادوا ببطء إلى القلعة. ظهرت أبراج القلعة التي أصبحت مألوفة الآن.
عبس ليونارد.
توجه الاثنان بشكل طبيعي إلى برج القلعة.
“حقًا…؟”
تمتلئ الآن الغرفة الأكبر والأكثر راحة في برج قلعة ليونارد بكل أنواع الأشياء لسيلين. كان هناك وسائد قطنية المفضلة لديها ، والسجاد لأن الأرضية كانت صلبة للغاية ، والوجبات الخفيفة التي تتغير كل يوم …
كما بدا أنه يفكر بجدية ، تحدثت على عجل.
استلقت سيلين في منتصف الغرقة على أريكتها المفضلة ، محدقة في السقف للحظة بينما ذهب ليونارد لتغيير ملابسه المغطاة بدماء الوحش.
نزل من على معصمها و بدأ في ابتلاع الأحجار السحرية.
‘عليّ الانتظار.’
“لا يهم.”
عندما يأتي الربيع ، ويذوب الجليد ، ستكون قادرة على أن تطلب منه خدمة لن تكون سهلة أبدًا.
كان صوت ضربات صدره على حلقه يتردد صداها في أذنيه.
سمعت صوت ليونارد الممزوج بالضحك الخفيف.
“سيل……”
“بماذا تفكرين؟”
“هل صاحب السمو ريكاردو يعلم؟”
رفعت رأسها قليلاً ، ليونارد الذي كان يرتدي ملابس مريحة ، كان يحمل صندوقًا صغيرًا.
قامت سيلين بلف القرون بعناية لتنقية القوى السحرية بقواها السحرية. لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ القرون في الانهيار شيئًا فشيئًا ، وظهرت أحجار سحرية بحجم الأحجار الكريمة بين الفتات الأسود.
“أعتقد أن الحلويات لذيذة.”
امتلأ مكتب الدوق الأكبر بالبرودة في ذلك اليوم. بدلا من جسد يرتجف ، لفت سيلين نفسها وجسد ليونارد بالدفء. في اللحظة التي رأت فيها الدوق الأكبر ، استولى عليها القلق.
“من المفيد أن تجد طاهًا ماهرًا في صنع الحلويات.”
أطلق الدوق الأكبر كلمة واحدة بحسرة.
جلس ليونارد بجانبها بشكل طبيعي.
“سيل……”
بينما كانت سيلين تلعب مع طاقتها و تدغدغ أنفه ، ضربتها يد ليونارد. وضعت على كتفها قبل أن تظهر يده فجأة أمام عينيها.
عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.
ومع ذلك سرعان ما نجح في الإمساك بها.
في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…
“لقد حسنتِ مهاراتكِ.”
كان صوت الدوق الأكبر ينطق بكلماته.
ابتسمت سيلين بدون أن تتحدث.
“….!”
عندما لعبوا هذه اللعبة لأول مرة ، نجحت في الأمر في ثلاث ثوان فقط. نظرًا لأن الأمر يستغرق الآن عشر ثوان بدا أنها تتدرب بنفسها.
أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.
حركت الطاقة مرة أخرى بالقرب من السقف.
“بني ، أريد أن أرفض. ومع ذلك ، هذا أمر إمبراطوري. إنه ليس شيئًا يمكنني رفضه بطريقتي الخاصة.”
عند رؤية ذلك ، رفع ليونارد حاجبيه.
“بالطبع.”
“يبدو أنكِ تريدين الفوز.”
لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها.
“بالطبع.”
“أنا أعرف. سأبذل قصارى جهدي للمساعدة ، لذا أخبريني بأي شيء.”
في اللحظة التالية ، قفز مثل البرق وأمسك الطاقة بيده.
في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…
“سهل.”
“….”
صمت.
“هيوك–!”
لأن سيلين نفسها كانت مستلقية على الأريكة و متدلية. نهض ليونار على الفور بوجه وكأنه يتذكر شيئًا ما.
سيتم الإعلان عن إقامتك في قصر ولي العهد لصالح ولي العهد حتى تتمكن من القيام بواجباتك خلال فصل الشتاء.
كان صوت ضربات صدره على حلقه يتردد صداها في أذنيه.
نزل من على معصمها و بدأ في ابتلاع الأحجار السحرية.
بعد فترة طويلة حقًا ، كان هناك صمت محرج بينهما.
كان طريق العودة هادئًا أيضًا. كافح لإخراج كلماته حتى وصل إلى برجه.
‘حسنًا ، ماذا يجب أن أقول….’
نظر الخادم إلى سيلين ، التي كانت لا تزال مستلقية على الأريكة ، وما زالت قاسية ، و ليونارد ، الذي فتح قبضتيه وشدهما بالتناوب ، رغم أنه اعتبره أمرًا عاديًا لأنه كان مشهدًا مألوفًا.
لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.
“….”
لم تفهم سيلين لماذا لم تستطع حتى أن تغمض عينيها وتقول له كلمة واحدة. كل ما يمكن أن تفعله هو مجرد النظر إليه ، على أمل أن يكسر هذا المزاج المحرج بقول شيء ما.
لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟
في النهاية ، فتحت شفتاه ببطء شديد.
“بالطبع.”
“سيل……”
“سهل.”
عندها فقط ، طرق الخادم الباب.
“سيل……”
“سيدي ، لديّ ما أقوله.”
“أعتقد أن الحلويات لذيذة.”
“أدخل.”
تنهد الدوق الأكبر ببطء.
نظر الخادم إلى سيلين ، التي كانت لا تزال مستلقية على الأريكة ، وما زالت قاسية ، و ليونارد ، الذي فتح قبضتيه وشدهما بالتناوب ، رغم أنه اعتبره أمرًا عاديًا لأنه كان مشهدًا مألوفًا.
نزل من على معصمها و بدأ في ابتلاع الأحجار السحرية.
“جلالته يطلب رؤيتك.”
–ترجمة إسراء
“سأذهب الآن.”
“لا ، هو يعلم. كان فقط ضد الأمر.”
استعد ليونارد للمغادرة على الفور. سقطت نظرة الخادم على سيلين.
قامت بالتربيت على التنين على معصمها ، لقد أعطته اسم “لو” ، سيكون من الانتحار استخدام هذا السحر الذي يستهلك خمسة أحجار سحرية في المرة الواحدة.
“على روت سيلين أن تذهب كذلك.”
‘يجب أن أعود إلى ذلك القصر الملعون.’
“أنا…؟”
“….يريدكَ في مهمة تسلل.”
في النهاية ، اتبعت ليونارد والمرافق بتعبير محير. لم يقل أي منهما أي شيء في الطريق وكانا مشغولًا بمحاولة تهدئة وجوه بعضهما البعض.
“….!”
امتلأ مكتب الدوق الأكبر بالبرودة في ذلك اليوم. بدلا من جسد يرتجف ، لفت سيلين نفسها وجسد ليونارد بالدفء. في اللحظة التي رأت فيها الدوق الأكبر ، استولى عليها القلق.
كان ينظر من النافذة على جرفٍ ما.
كان ينظر من النافذة على جرفٍ ما.
“الشرر يمكن أن يكون عليكِ.”
فتح ليونارد فمه أولاً.
“هيوك–!”
“هل طلبت رؤيتي؟”
“كان يشتبه في أنه كان أحد شركاء ريكاردو المقربين.”
استدار الدوق الأكبر نحوهم ببطء.
بدا صوت الدوق الأكبر متعبًا جدًا. يبدو أنه كان يفكر كثيرًا في هذه المسألة.
“….!”
سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.
لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها.
سيتم الإعلان عن إقامتك في قصر ولي العهد لصالح ولي العهد حتى تتمكن من القيام بواجباتك خلال فصل الشتاء.
لم يكن الدوق الأكبر اللطيف والأنيق الذي اعتادت رؤيته. كانت عيون الدوق الأكبر مليئة بالدماء ، وكان رأسه فوضوياً ، على ما يبدو غير مهذب.
عبس ليونارد.
“أبي … ماذا حدث؟”
“انتظري ، انتظري … استمعي إليَّ.”
“جلالته…”
“نعم.”
كان صوت الدوق الأكبر ينطق بكلماته.
“حسنا.”
“يمنحك مهمة.”
فتح ليونارد فمه أولاً.
“جلالته؟”
“أنت ، لن تكون قادرًا على النوم. أنت تعرف.”
عبس ليونارد.
أخذت سيلين نفسا.
في السنوات الأخيرة ، كان ولي العهد ريكاردو هو الذي يُرسل له المهمات ، وكان من النادر أن يقوم الإمبراطور شخصيًا بإصدار مهمة.
“ألن يكون من الأفضل قطع ذراعه إذا غضب مني صاحب السمو ريكاردو؟”
“نعم.”
عند رؤية ذلك ، رفع ليونارد حاجبيه.
على الرغم من عبوسه ، إلا أنه ما زال يرد.
“حقًا…؟”
“… هل تعتقد أن صاحب السمو ريكاردو يعرف؟”
“هل طلبت رؤيتي؟”
“لا ، هو يعلم. كان فقط ضد الأمر.”
سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.
بدا صوت الدوق الأكبر متعبًا جدًا. يبدو أنه كان يفكر كثيرًا في هذه المسألة.
كان عليها أن تخرج من هذه الحياة.
“ما الأمر؟”
في اللحظة التالية ، قفز مثل البرق وأمسك الطاقة بيده.
كان هناك تلميح من القلق في صوت ليونارد. لقد كانت مهمة وافق عليها الإمبراطور وعارضها الأمير. لذلك ، سيكون الأمر مختلفًا عن المهام التي قام بها حتى الآن.
“لقد مر شهر بالفعل. الآن ، أنا أعرف مهاراتكِ جيدًا. أنا لست قلقًا حتى.”
تنهد الدوق الأكبر ببطء.
“أنا أعرف. سأبذل قصارى جهدي للمساعدة ، لذا أخبريني بأي شيء.”
“….يريدكَ في مهمة تسلل.”
خلال الشهر الماضي ، بالكاد ترك جانبها. لم يكن الأمر مجرد خداع. كان هناك لتدريبها بدقة. بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، كان يقترح مستوى أعلى ، كما لو أن ذلك لم يكن كافيًا.
“لأين؟”
استدار الدوق الأكبر نحوهم ببطء.
كان صوت ليونارد محيرًا. وغني عن القول أنه لم يكن هناك نبيل لا يعرف وجهه. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأسهل الحصول على المعلومات عن طريق القتل براشير.
نزل من على معصمها و بدأ في ابتلاع الأحجار السحرية.
أطلق الدوق الأكبر كلمة واحدة بحسرة.
“سهل.”
“جانب صاحب السمو ريكاردو”.
رفعت رأسها قليلاً ، ليونارد الذي كان يرتدي ملابس مريحة ، كان يحمل صندوقًا صغيرًا.
“….!”
كما بدا أنه يفكر بجدية ، تحدثت على عجل.
تم العثور على العديد من علامات المشعوذ في قصر ولي العهد.
“ماذا عن ليونارد؟”
أخذت سيلين نفسا.
“ماذا….؟”
المشعوذون الذين سمعتهم من ليونارد حتى الآن هم كائنات شريرة جعلت من قاعدتهم أرضًا لا يمكن أن يتم العيش فيها. مثل هذا المشعوذ لم يتم العثور عليه في أي مكان آخر و لكن قصر ولي العهد….!
كان ينظر من النافذة على جرفٍ ما.
“هل صاحب السمو ريكاردو يعلم؟”
صمت.
“بالطبع.”
لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟
رد الدوق الأكبر بفارغ الصبر.
“هل صاحب السمو ريكاردو يعلم؟”
“يدعي صاحب السمو ريكاردو أنه كان غزوًا خارجيًا. لكن جلالة الملك….”
“بالطبع.”
“كان يشتبه في أنه كان أحد شركاء ريكاردو المقربين.”
“هيوك–!”
“نعم.”
“على روت سيلين أن تذهب كذلك.”
تنهد الدوق الأكبر قبل أن يواصل كلماته التالية ، “لقد طلب منكَ البقاء في قصر ولي العهد ومتابعة المشعوذ.”
لم تستطع إلا أن توافق. كان ليونارد حاليًا الشخص الموهوب الوحيد في الإمبراطورية. لن يتمكن ولي العهد من اختيار ليونارد تحت أي ظرف من الظروف.
“….”
“يمنحك مهمة.”
ضربهم صمت ثقيل. طرح ليونارد سؤالا مقلقا من فمه.
في السنوات الأخيرة ، كان ولي العهد ريكاردو هو الذي يُرسل له المهمات ، وكان من النادر أن يقوم الإمبراطور شخصيًا بإصدار مهمة.
“هل يجب علي التحقيق مع صاحب السمو ريكاردو كذلك ؟”
عند رؤية ذلك ، رفع ليونارد حاجبيه.
“مستحيل.”
في اللحظة التالية ، قفز مثل البرق وأمسك الطاقة بيده.
لوح الدوق الأكبر بيده كما لو أنه لا داعي للقلق بشأن ذلك.
ابتسمت سيلين بدون أن تتحدث.
سيتم الإعلان عن إقامتك في قصر ولي العهد لصالح ولي العهد حتى تتمكن من القيام بواجباتك خلال فصل الشتاء.
بعد فترة طويلة حقًا ، كان هناك صمت محرج بينهما.
“جلالة ولي العهد ريكاردو سيغضب.”
في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…
حاول ليونارد التحدث بهدوء كما لو كان يقول الحقيقة ، لكنه لم يستطع إخفاء ارتباكه وقلقه.
عندما يأتي الربيع ، ويذوب الجليد ، ستكون قادرة على أن تطلب منه خدمة لن تكون سهلة أبدًا.
“لن يكون سعيدا بالطبع.”
“أبي … ماذا حدث؟”
نظر الدوق الأكبر في عيون ابنه المرتبك.
“نعم.”
“بني ، أريد أن أرفض. ومع ذلك ، هذا أمر إمبراطوري. إنه ليس شيئًا يمكنني رفضه بطريقتي الخاصة.”
لم يستغرق ليونارد وقتًا طويلاً ليومئ برأسه.
بدا صوت الدوق الأكبر متعبًا جدًا. يبدو أنه كان يفكر كثيرًا في هذه المسألة.
“حسنا.”
في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…
كان طريق العودة هادئًا أيضًا. كافح لإخراج كلماته حتى وصل إلى برجه.
أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.
“هذا ، سأذهب وحدي.”
بعد ذلك ، ركبوا حصان ليونارد وعادوا ببطء إلى القلعة. ظهرت أبراج القلعة التي أصبحت مألوفة الآن.
“ليونارد …!”
“لا يهم.”
على الرغم من أن سيلين حاولت على الفور رفضه ، لكن قاطعها.
“….!”
“انتظري ، انتظري … استمعي إليَّ.”
ضربهم صمت ثقيل. طرح ليونارد سؤالا مقلقا من فمه.
أغمض ليونارد عينيه بإحكام وفتحهما.
كان صوت ليونارد محيرًا. وغني عن القول أنه لم يكن هناك نبيل لا يعرف وجهه. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأسهل الحصول على المعلومات عن طريق القتل براشير.
“صاحب السمو ريكاردو ليس شخصًا سيئًا. لكن … عندما يغضب ، يصبح رجلاً لا يمكن إيقافه.”
“…بماذا تفكرين؟”
تحركت يد ليونارد نحو سيلين ، ثم جفلت وتوقفت.
المشعوذون الذين سمعتهم من ليونارد حتى الآن هم كائنات شريرة جعلت من قاعدتهم أرضًا لا يمكن أن يتم العيش فيها. مثل هذا المشعوذ لم يتم العثور عليه في أي مكان آخر و لكن قصر ولي العهد….!
“الشرر يمكن أن يكون عليكِ.”
رأت سيلين أن ليونارد أومأ برأسه ببطء شديد وتوقف عن الكلام.
“ماذا عن ليونارد؟”
لأن سيلين نفسها كانت مستلقية على الأريكة و متدلية. نهض ليونار على الفور بوجه وكأنه يتذكر شيئًا ما.
ابتسم ليونارد بمرارة.
استعد ليونارد للمغادرة على الفور. سقطت نظرة الخادم على سيلين.
“ألن يكون من الأفضل قطع ذراعه إذا غضب مني صاحب السمو ريكاردو؟”
كان هناك تلميح من القلق في صوت ليونارد. لقد كانت مهمة وافق عليها الإمبراطور وعارضها الأمير. لذلك ، سيكون الأمر مختلفًا عن المهام التي قام بها حتى الآن.
لم تستطع إلا أن توافق. كان ليونارد حاليًا الشخص الموهوب الوحيد في الإمبراطورية. لن يتمكن ولي العهد من اختيار ليونارد تحت أي ظرف من الظروف.
‘يجب أن أعود إلى ذلك القصر الملعون.’
“لكن نومكَ….”
“نعم.”
لا مشكلة.”
لم تفهم سيلين لماذا لم تستطع حتى أن تغمض عينيها وتقول له كلمة واحدة. كل ما يمكن أن تفعله هو مجرد النظر إليه ، على أمل أن يكسر هذا المزاج المحرج بقول شيء ما.
انتزع ليونارد كلمات سيلين كما لو كان ينتظر.
انتزع ليونارد كلمات سيلين كما لو كان ينتظر.
“لقد مر شهر بالفعل. الآن ، أنا أعرف مهاراتكِ جيدًا. أنا لست قلقًا حتى.”
قامت بالتربيت على التنين على معصمها ، لقد أعطته اسم “لو” ، سيكون من الانتحار استخدام هذا السحر الذي يستهلك خمسة أحجار سحرية في المرة الواحدة.
“حقًا…؟”
“لا يهم.”
كانت العيون الزرقاء الرمادية متشابكة مع العيون الزرقاء العميقة ، مما خلق توترًا غريبًا بينهما.
“أنا أعرف ما الذي يقلقك. لأكون صادقة ، لا أستطيع أن أقول إنني لن أموت أيضًا. لكن كسر اللعنة مهم حقًا بالنسبة لي.”
لم تصدق سيلين ما قاله.
بعد ذلك ، ركبوا حصان ليونارد وعادوا ببطء إلى القلعة. ظهرت أبراج القلعة التي أصبحت مألوفة الآن.
خلال الشهر الماضي ، بالكاد ترك جانبها. لم يكن الأمر مجرد خداع. كان هناك لتدريبها بدقة. بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، كان يقترح مستوى أعلى ، كما لو أن ذلك لم يكن كافيًا.
توجه الاثنان بشكل طبيعي إلى برج القلعة.
جاء رد ليونارد ببطء.
كانت نهايات الموت كامنة في كل مكان ، وما لم يكن لديها ذكاء بمستوى وحش ، لم يكن لديها خيار سوى مواجهة الموت.
“…سأحاول.”
لم يخطر شيء ببالها ، كما لو أن رأسها أصبح صلبًا.
“أنت ، لن تكون قادرًا على النوم. أنت تعرف.”
استدار الدوق الأكبر نحوهم ببطء.
“لا يهم.”
“سهل.”
خرجت كلمة قاسية قليلاً من فم ليونارد. عبست سيلين قليلاً.
ثم جمدت البحيرة.
“لايهم؟ ماذا تقصد؟ جئت لرؤيتي لأنك لم تستطع النوم في المقام الأول.”
رد الدوق الأكبر بفارغ الصبر.
كان على وشكِ قول شيء ما لكنه أغلق فمه.
“لأين؟”
“علاوة على ذلك ، كنت أفكر في الذهاب إلى العاصمة الإمبراطورية.”
‘يجب أن أعود إلى ذلك القصر الملعون.’
“ماذا….؟”
تصدعت البحيرة المتجمدة ، وتدفقت أعمدة المياه ، وسقطت الوحوش التي كانت تجري عبر البحيرة على الفور في الماء.
طوال الوقت الذي استمعت فيه إلى الدوق الأكبر ، لم تستطع أن تهز الفكرة التي كانت في ذهنها أن هذه هي فرصتها الآن.
في يوم ما ، بعد حوالي شهر من اكتشاف سيلين لـ “لو” .
في الشهر الماضي ، ماتت ست مرات.
“كان يشتبه في أنه كان أحد شركاء ريكاردو المقربين.”
مع الوحوش مرتين ، مرة عندما انزلقت في الردهة ، ومرتين أثناء تعلم ركوب الخيل ، ومرة أثناء اختبار سحر الرياح….
ضربهم صمت ثقيل. طرح ليونارد سؤالا مقلقا من فمه.
كانت ستموت مرات أكثر لولا ليونارد ومرافقتها الجديدة داني. كانت سيلين مفرطة في التفاؤل. اعتقدت أنها بمجرد أن تتعلم السحر ، لن تموت أبدًا مرة واحدة ، وتموت فقط عندما تريد ذلك ، وأنه سيكون لديها جسد يمكن إحياؤه.
تحركت يد ليونارد نحو سيلين ، ثم جفلت وتوقفت.
كانت نهايات الموت كامنة في كل مكان ، وما لم يكن لديها ذكاء بمستوى وحش ، لم يكن لديها خيار سوى مواجهة الموت.
“….”
كان عليها أن تخرج من هذه الحياة.
“جلالة ولي العهد ريكاردو سيغضب.”
في حياة لا تستطيع فيها الركض في الردهة أو ركوب الخيل…
قامت سيلين بلف القرون بعناية لتنقية القوى السحرية بقواها السحرية. لم يمض وقت طويل قبل أن تبدأ القرون في الانهيار شيئًا فشيئًا ، وظهرت أحجار سحرية بحجم الأحجار الكريمة بين الفتات الأسود.
‘يجب أن أعود إلى ذلك القصر الملعون.’
“يبدو أنكِ تريدين الفوز.”
منذ اللحظة التي أدركت فيها أنها دخلت اللعبة ، كان لدى سيلين أفكار تدور في رأسها.
ثم جمدت البحيرة.
… تنتهي جميع الألعاب بمجرد أن ترى النهاية.
“بني ، أريد أن أرفض. ومع ذلك ، هذا أمر إمبراطوري. إنه ليس شيئًا يمكنني رفضه بطريقتي الخاصة.”
‘إن مسحت اللعبة ، ربما يمكنني العودة…’
“لن يكون سعيدا بالطبع.”
بعبارة أخرى ، كان عليها أن ترى النهاية بطريقة ما.
“نعم.”
ومع ذلك ، لم تقم بعد بتخطي المرحلة الأولى في القصر الملعون.
ومع ذلك ، لم تقم بعد بتخطي المرحلة الأولى في القصر الملعون.
بعد الشتاء ، كانت ستطلب من ليونارد العودة للعاصمة و البقاء في القصر الملعون لتخطي المرحلة الأولى. عندما سُجنت هناك ، كان ذلك بالطبع مستحيلًا بالنسبة لها ، على الرغم من أنها الآن تستطيع استخدام السحر ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا.
ومع ذلك سرعان ما نجح في الإمساك بها.
لذلك ، كان الآن وقتًا جيدًا منذ أن كان ليونارد سيغادر إلى العاصمة الإمبراطورية لمهمته.
“سهل.”
“يجب أن أعود إلى ذلك المنزل.”
كانت العاطفة التي ظهرت على وجه ليونارد مذهلة. إدراكًا لذلك ، اختارت سيلين كلماتها بعناية.
“…بماذا تفكرين؟”
على الرغم من أن سيلين حاولت على الفور رفضه ، لكن قاطعها.
كانت العاطفة التي ظهرت على وجه ليونارد مذهلة. إدراكًا لذلك ، اختارت سيلين كلماتها بعناية.
“جلالته…”
“منذ أن بدأت اللعنة في ذلك المنزل ، كنت أتساءل عما إذا كان هناك دليل لكشف اللعنة.”
“بالطبع.”
لم تستطع إعطاء شرح مفصل. كيف يمكن أن تقول أنها ليست من هذا العالم وأن هذا كان مجرد عالم ألعاب…؟
أطلق الدوق الأكبر كلمة واحدة بحسرة.
“….”
سلمها ليونارد بعض القرون الدموية.
كما بدا أنه يفكر بجدية ، تحدثت على عجل.
عندما يأتي الربيع ، ويذوب الجليد ، ستكون قادرة على أن تطلب منه خدمة لن تكون سهلة أبدًا.
بطبيعة الحال ، لقد كان ليونارد يخشى موتها بمجرد دخولها للمنزل.
كان صوت ليونارد محيرًا. وغني عن القول أنه لم يكن هناك نبيل لا يعرف وجهه. بدلاً من ذلك ، سيكون من الأسهل الحصول على المعلومات عن طريق القتل براشير.
“أنا أعرف ما الذي يقلقك. لأكون صادقة ، لا أستطيع أن أقول إنني لن أموت أيضًا. لكن كسر اللعنة مهم حقًا بالنسبة لي.”
استعد ليونارد للمغادرة على الفور. سقطت نظرة الخادم على سيلين.
رأت سيلين أن ليونارد أومأ برأسه ببطء شديد وتوقف عن الكلام.
تنهد الدوق الأكبر قبل أن يواصل كلماته التالية ، “لقد طلب منكَ البقاء في قصر ولي العهد ومتابعة المشعوذ.”
رفرفت عيناه بعزم.
ثم جمدت البحيرة.
“أنا أعرف. سأبذل قصارى جهدي للمساعدة ، لذا أخبريني بأي شيء.”
سمعت صوت ليونارد الممزوج بالضحك الخفيف.
–ترجمة إسراء
“منذ أن بدأت اللعنة في ذلك المنزل ، كنت أتساءل عما إذا كان هناك دليل لكشف اللعنة.”
“جلالته؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
