نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 594

الشيخ الشيطاني

الشيخ الشيطاني

الكتاب الخامس ، الفصل 95 – الشيخ الشيطاني

اشتعل الغضب داخل يهوذا. ازدهر مجال الإبادة ، استعدادًا للقضاء على هذا التهديد المفاجئ. لكن وولفبلايد حرك إصبعه فقط ، وبهذه الحركة انطلق نصل أزرق متلألئ دون مقبض. قطع من خلال الأجرام السماوية للقوة الشريرة دون توقف. انطلق من خلال جسد الشيطان الأكبر وفي هذه العملية استخرج جسمًا أزرقاً غريبًا.

 

لم يكن هناك فرق بين يهوذا ونيسوس. أراد نيسوس أن يصبح ملك الشياطين ويصعد. كان يهوذا أكثر جنونًا. بتحويله كلاود هوك إلى حارس رئيسي سيجعله خالداً – ملك شيطاني لا يموت. وبهذه الطريقة ، سيصبح نوعاً ما ممتلكاً  لقوة ملك الشياطين.

لن يركع يهوذا أمام كلاود هوك. لن يتوسل أي شيطان نفسه أمام إنسان.

 

 

 

ولكن إذا لم يكن مستعدًا لقبول كلاود هوك ملكًا له ، فلماذا أنقذه الشيخ من الملجأ؟ لماذا كلاود هوك المصاب بأمان ، درء الموت وهو في غيبوبة ثم وجهه نحو بلورة الدم؟

كان الندم الذي شعر به بسبب ذلك شديدًا. كان آخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه.

 

الجروح التي أصيب بها يهوذا أثناء الهجوم على الملاذ لم تُشف بعد ، وزادها هذا الهجوم التسلل سوءًا. زأر من الألم و غطى الجرح. ”خونة! كلاكما!”

ذلك لأن يهوذا كان ذكياً. علم أنه بغض النظر عن كيفية كفاحه أو إنكاره للحقيقة ، لا يمكنه تغيير حقيقة أن كلاود هوك تم اختياره خليفة لملك الشياطين. لقد استوعب بالفعل الكثير من قوة سلفه ، ولم يكن هناك من ينكر أن الإنسان لديه إمكانات لا تصدق. من دون شك ، لقد ورث قوة ملك الشياطين السابق.

كان خان إيڨرنايت ينتظر هذه اللحظة لإظهار يده. في اللحظة التي كشف فيها يهوذا نقطة ضعف ، ضربهغ. تم دفع سيفه المحترق من خلال جسد شيخ الشياطين.

 

 

اذا ما العمل؟ في الحقيقة ، كانت أبسط طريقة هي أيضًا الأكثر فاعلية. من خلال قدراته الخاصة وقوة دم الشيطان ، سيحول يهوذا كلاود هوك إلى حارس! وبشكل أكثر تحديدًا ، سيصبح ملك الشياطين الجديد دميته!

لم يرد يهوذا. علم أن هذا لم يكن كافيًا ، ما يحتاجونه هو درع ملك الشياطين. كان هذا أيضًا جانبًا من جوانب الميراث لم يقبله كلاود هوك بعد.

 

 

لقد كان عرضًا صارخًا لطموح يهوذا ورغبته. أنقذ كلاود هوك ووجهه نحو بلورة الدم لهذا السبب وحده. حتى يصبح كلاود هوك قويًا وخادماً.

 

 

في الوقت نفسه أدرك الغموض الزاحف في رأسه. تغسل عليه حاجة ماسة للنوم. معلقًا في هذا السائل الدافئ ، تخيل أن هذا يجب أن يكون ما كان عليه الرحم. لم يعد بحاجة إلى الخوف من العاصفة التي تعصف بالخارج ، ويمكنه أخيرًا النوم بسلام.

كان للآلهة والشياطين قدرة خاصة على تصنيع التابعين. للآلهة  السيراڤين. بالنسبة للشياطين الكبار ، تم تصنيفهم على أنهم ديفلز. في قلب كل منهم دم صانعهم.

لقد كان عرضًا صارخًا لطموح يهوذا ورغبته. أنقذ كلاود هوك ووجهه نحو بلورة الدم لهذا السبب وحده. حتى يصبح كلاود هوك قويًا وخادماً.

 

 

م.م : ديفل أي شيطان ولكن سيصبح الأمر مربكاً لذا سأغيرها إلى ديفل او ديفلز.

اذا ما العمل؟ في الحقيقة ، كانت أبسط طريقة هي أيضًا الأكثر فاعلية. من خلال قدراته الخاصة وقوة دم الشيطان ، سيحول يهوذا كلاود هوك إلى حارس! وبشكل أكثر تحديدًا ، سيصبح ملك الشياطين الجديد دميته!

 

 

كانت الخطوة الأولى في العملية هي حقن دم الشيطان في وعاء بشري. بمجرد تأقلم العائل والدم ، تم استخدام سلسلة من الطرق للحث على التحفيز. من هناك سيخضع الإنسان لتغييرات دراماتيكية ليتبنى جزءًا من قوة الإله أو الشيطان ولكنه سيصبح بدوره أداة.

 

 

 

لا إله ولا شيطان ولا إنسان بعد الآن.

لقد قدّر ذلك ، على الرغم من أنه علم أنه كان نومًا قد لا يستيقظ منه أبدًا. لم يقاوم ، لقد كان مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يحاول. كانت فكرة النوم الطويل الجيد جذابة للغاية.

 

 

امتلك الديفلز والسيراڤيم طاقة لا تنضب. لم يشيخوا ولم يموتوا. كان بلاك فايند مثاليًا لمكون كامل التكوين ك ديفل رئيسي. على العكس من ذلك ، كان ورقة الخريف مثالاً على السيراڤ التقى. القاسم المشترك بينهم هو الافتقار التام للفكر المستقل.

 

 

اذا ما العمل؟ في الحقيقة ، كانت أبسط طريقة هي أيضًا الأكثر فاعلية. من خلال قدراته الخاصة وقوة دم الشيطان ، سيحول يهوذا كلاود هوك إلى حارس! وبشكل أكثر تحديدًا ، سيصبح ملك الشياطين الجديد دميته!

كل ما كان موجودًا بداخلهم قبل التحول قد اختفى ، ولم يتبق سوى قشرة مملوء بالقوة الدنيوية الأخرى.

 

 

 

لم يكن هناك فرق بين يهوذا ونيسوس. أراد نيسوس أن يصبح ملك الشياطين ويصعد. كان يهوذا أكثر جنونًا. بتحويله كلاود هوك إلى حارس رئيسي سيجعله خالداً – ملك شيطاني لا يموت. وبهذه الطريقة ، سيصبح نوعاً ما ممتلكاً  لقوة ملك الشياطين.

 

 

لم يستطع الشيطان الأكبر التفكير في خطة أكثر ملاءمة. من أجل مستقبل عرقه ، هم بحاجة إلى ملك شيطاني يعيش إلى الأبد. من أجل طموح الروح ، هو بحاجة للسيطرة على تلك القوة.

الذي يأمر ملك الشياطين سيأمر جميع الشياطين. هذه خطة يهوذا.

 

 

“لقد أوشكت على الاكتمال.” ضحكة مكتومة خشنة لأبادون بدت قاسية في هذا المكان المحصور. ” القوة المتبقية للملك الشيطاني قوية بما يكفي لإصلاح أي ضرر لحق بجسده. الآن سيصل إلى كامل إمكاناته. عندما يستيقظ سيصبح قوياً مثل سكاي بولاريس قبل وفاته. ومع الميراث النفسي لملك الشياطين ، قد تتفوق قدراته العقلية على قدراتي!”

كانت هناك بعض الشروط اللازمة لخلق ديفل. لا يمكن للجميع البقاء على قيد الحياة أمام مثل هذا التحول. في الحقيقة ، هناك معدل عالٍ جدًا من الفشل لكل من السيراڤ والشياطين ، غالبًا أثناء الخطوة الأولى. إذا لم يستطع الجسم المضيف أن يصمد أمام قوة الدم الإلهي أو الشيطاني ، فسيتم تدميره تمامًا.

كانت الخطوة الأولى في العملية هي حقن دم الشيطان في وعاء بشري. بمجرد تأقلم العائل والدم ، تم استخدام سلسلة من الطرق للحث على التحفيز. من هناك سيخضع الإنسان لتغييرات دراماتيكية ليتبنى جزءًا من قوة الإله أو الشيطان ولكنه سيصبح بدوره أداة.

 

م.م : ديفل أي شيطان ولكن سيصبح الأمر مربكاً لذا سأغيرها إلى ديفل او ديفلز.

لكن فكرة يهوذا كانت ملهمة. احتاج كلاود هوك إلى دم ملك الشياطين ، لقد كانوا بالفعل منسجمين. كخليفة ملك الشياطين جسده استوعب بالفعل قوة سلفه وذكرياته. كان دم الملك هو الخطوة الأخيرة التي ستحوله إلى وعاء مثالي.

 

 

أضاء الخوف في عيني يهوذا وغسله الإدراك. ” الشيخ الأكبر … ليجون!”

يبدو أن يهوذا نجح تقريبا! تم القبض على كلاود هوك ، و دم ملك الشياطين في متناول اليد. تم تجهيز كل شيء!

 

 

مر شهران حتى يوم وقف يهوذا وأبادون وخان إيڨرنايت أمام الغرفة. لقد كانت أداة غريبة من الواضح أنها لم تصنع في هذا العالم. كاد أن تكون لها حياة خاصة به وتنبض مثل القلب. كل إيقاع تناغمي يقابله توهج لطيف من اللون الأحمر الراقص على سطحه.

لم يستطع الشيطان الأكبر التفكير في خطة أكثر ملاءمة. من أجل مستقبل عرقه ، هم بحاجة إلى ملك شيطاني يعيش إلى الأبد. من أجل طموح الروح ، هو بحاجة للسيطرة على تلك القوة.

 

 

لمع الاستياء في عيون الشيطان الأكبر. ” ماذا تحاول ان تقول؟”

هؤلاء الحمقى القدامى من جهنم ، الذين يطلقون على يهوذا الأقلية الراديكالية؟ ألم يكن الحرس القديم من جهنم ينتظر عودة ملك الشياطين قبل اتخاذ الخطوة التالية؟ حسنًا ، من الآن فصاعدًا قد لا يكون يهوذا ملك الشياطين ، لكن ملك الشياطين سيستجيب له!

 

 

 

تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.

 

 

 

طوال الوقت ظل كلاود هوك يدمر دماغه للتفكير في أي طريقة لإنقاذ نفسه. كل ما كسبه هو الصداع. لم يعتقد أن يهوذا كان مهتمًا جدًا بجسده! في كل مرة نظر يهوذا إلى جائزته ، ازداد الجنون في تلك العيون القرمزية ضراوة.

تم لصقه بالسيف كما لو كان مغناطيسياً. سلاح مجال الإبادة الخاص ب يهوذا انضم إلى سيف وولفبلايد الأزرق لإنشاء شفرة كاملة.

 

 

ثلاثة رجال أقوياء و زمرة من الفرسان السود. لقد كانت مرافقة تامة. حتى لو تمكن كلاود هوك من التحرك بما يكفي للقتال ، فلن يساعده ذلك. منذ اللحظة التي تم القبض عليه فيها وعلى طول الطريق إلى نوكس ، تم حبس كلاود هوك بعيدًا عن قوته. كل ما يمكنه فعله هو أن يُقاد مثل حمل إلى مذبح.

لا إله ولا شيطان ولا إنسان بعد الآن.

 

 

تم استخراج جوهر بلورة الدم ، وتسييله ووضعه في كيس حقن. ثبت خان إيڨرنايت شخصيًا عدد من الأنابيب على جسد كلاود هوك لمرور الدم.

 

 

الكتاب الخامس ، الفصل 95 – الشيخ الشيطاني

“لا فائدة من النضال.” توهجت عيون خان الحمراء الرقمية على جلد كلاود هوك. ” هذا هو مصيرك. لا يمكن للمرء أن يغير القدر “.

“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”

 

الكتاب الخامس ، الفصل 95 – الشيخ الشيطاني

شعر كلاود هوك أن هلاكه أصبح قريبًا ، لكنه لم يكن خائفًا. في الحقيقة ، حدق في خان بهدوء تام. لقد رأى ذلك وسأله بصوته الآلي. “ألا تخشى الموت؟”

 

 

كان كلاود هوك قد امتص بالكامل قوة ملك الشياطين. لم تعد الإصابات التي تعرض لها من أركتوروس و إله السحابة. لقد حان الوقت الآن لتحويله إلى حارس.

“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”

 

 

 

لم يقل خان شيئًا آخر بينما يحبس كلاود هوك في كبسولة مألوفة مليئة بالسوائل. نزل دم ملك الشياطين فيه ، أمكن ل كلاود هوك الشعور بأن الإصابات القديمة التي تعرض لها تبدأ في الشفاء. مع كل لحظة تمر أصبح المزيد من ميراث ملك الشياطين مندمجاً في جسده ، أصبح جزءًا منه.

 

 

 

في الوقت نفسه أدرك الغموض الزاحف في رأسه. تغسل عليه حاجة ماسة للنوم. معلقًا في هذا السائل الدافئ ، تخيل أن هذا يجب أن يكون ما كان عليه الرحم. لم يعد بحاجة إلى الخوف من العاصفة التي تعصف بالخارج ، ويمكنه أخيرًا النوم بسلام.

لن يركع يهوذا أمام كلاود هوك. لن يتوسل أي شيطان نفسه أمام إنسان.

 

 

لم يستطع أن يتذكر آخر مرة قضى فيها نومًا هانئًا حقًا …

 

 

لم يكن هناك فرق بين يهوذا ونيسوس. أراد نيسوس أن يصبح ملك الشياطين ويصعد. كان يهوذا أكثر جنونًا. بتحويله كلاود هوك إلى حارس رئيسي سيجعله خالداً – ملك شيطاني لا يموت. وبهذه الطريقة ، سيصبح نوعاً ما ممتلكاً  لقوة ملك الشياطين.

لقد قدّر ذلك ، على الرغم من أنه علم أنه كان نومًا قد لا يستيقظ منه أبدًا. لم يقاوم ، لقد كان مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يحاول. كانت فكرة النوم الطويل الجيد جذابة للغاية.

 

 

 

مع اقتراب الظلام من غرف عقله ، تلألأت صورة الوجه الجميل خلف جفنيه. لم يكن حتى هذه اللحظة عندما مرت أفكاره الأخيرة عليه ، هل أدرك كلاود هوك مدى إعجابه بها. من العار أنه غير قادر على إخبارها …

 

 

هذان الأثران الخياليان كانا في الحقيقة واحداً كاملاً.

كان الندم الذي شعر به بسبب ذلك شديدًا. كان آخر ما شعر به قبل أن يفقد وعيه.

كانت الخطوة الأولى في العملية هي حقن دم الشيطان في وعاء بشري. بمجرد تأقلم العائل والدم ، تم استخدام سلسلة من الطرق للحث على التحفيز. من هناك سيخضع الإنسان لتغييرات دراماتيكية ليتبنى جزءًا من قوة الإله أو الشيطان ولكنه سيصبح بدوره أداة.

 

 

مر شهران حتى يوم وقف يهوذا وأبادون وخان إيڨرنايت أمام الغرفة. لقد كانت أداة غريبة من الواضح أنها لم تصنع في هذا العالم. كاد أن تكون لها حياة خاصة به وتنبض مثل القلب. كل إيقاع تناغمي يقابله توهج لطيف من اللون الأحمر الراقص على سطحه.

 

 

 

“لقد أوشكت على الاكتمال.” ضحكة مكتومة خشنة لأبادون بدت قاسية في هذا المكان المحصور. ” القوة المتبقية للملك الشيطاني قوية بما يكفي لإصلاح أي ضرر لحق بجسده. الآن سيصل إلى كامل إمكاناته. عندما يستيقظ سيصبح قوياً مثل سكاي بولاريس قبل وفاته. ومع الميراث النفسي لملك الشياطين ، قد تتفوق قدراته العقلية على قدراتي!”

 

 

 

لم يرد يهوذا. علم أن هذا لم يكن كافيًا ، ما يحتاجونه هو درع ملك الشياطين. كان هذا أيضًا جانبًا من جوانب الميراث لم يقبله كلاود هوك بعد.

كل ما كان موجودًا بداخلهم قبل التحول قد اختفى ، ولم يتبق سوى قشرة مملوء بالقوة الدنيوية الأخرى.

 

 

أعطى الشيخ الشيطاني أوامره. “حان الوقت لبدء المرحلة التالية من العملية. ابدأ التحول”

 

 

 

كان كلاود هوك قد امتص بالكامل قوة ملك الشياطين. لم تعد الإصابات التي تعرض لها من أركتوروس و إله السحابة. لقد حان الوقت الآن لتحويله إلى حارس.

لم يقل خان شيئًا آخر بينما يحبس كلاود هوك في كبسولة مألوفة مليئة بالسوائل. نزل دم ملك الشياطين فيه ، أمكن ل كلاود هوك الشعور بأن الإصابات القديمة التي تعرض لها تبدأ في الشفاء. مع كل لحظة تمر أصبح المزيد من ميراث ملك الشياطين مندمجاً في جسده ، أصبح جزءًا منه.

 

 

بدأ أحدهم ، و هذه العملية لا رجعة فيها. لن يظل كلاود هوك أبدًا إنسانًا مرة أخرى ، بل مخلوق مثل بلاك فايند الذي يستجيب لسيده. جسد طائش بقوة لا تصدق.

 

 

 

شارك أبادون وخان لمحة. نظر يهوذا إلى الشيطان الأصغر في حنق. ” ماذا تنتظر؟”

تبعه حشد كبير. و من بينهم إنكسبكتير ، سكوال ، النمر الشرس ، العنكبوت ثلاثي العينين واعضاء آخرين من يد جهنم. لم يقودهم سوى وولفبلايد.

 

 

“الشيخ يهوذا ، ملك الشياطين لا يستطيع أن ينقل كل قوته. حتى خليفته يمكنه فقط أن يرث جزءًا منه … هذا لا يكفي لتكريم ملك الشياطين الجديد ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

لمع الاستياء في عيون الشيطان الأكبر. ” ماذا تحاول ان تقول؟”

 

ولكن إذا لم يكن مستعدًا لقبول كلاود هوك ملكًا له ، فلماذا أنقذه الشيخ من الملجأ؟ لماذا كلاود هوك المصاب بأمان ، درء الموت وهو في غيبوبة ثم وجهه نحو بلورة الدم؟

“عندما نقل ملكنا نعمة ، لم تكن نيته أن يستخدم خليفته الميراث وحده لقتل ملك الآلهة. كان القصد منه أن يصبح نقطة انطلاق” أدار أبادون عينيه إلى الكبسولة التي تم تعويم كلاود هوك فيها. ” بمجرد أن يتحول كلاود هوك لن يكون هناك المزيد من النمو. سيبقى كما هو إلى الأبد. قد يعني ذلك أن الملك الشيطاني لهذا الجيل سيصبح أدنى بكثير من ملك الآلهة – أدنى حتى من ملك الشياطين للجيل الأخير. هل هذا ما نريد؟”

أجاب صوت خان إيڨرنايت الخالي من المشاعر. ”لا تضيع وقتك. أنا محافظ نوكس. يرد الفرسان السود علي”

 

 

“اصمت!” اندلع غضب يهوذا. ” هل تجرؤ على سؤال أوامري؟” تم إغلاق حلق أبادون حيث تم الاستيلاء عليه من قبل قوة غير مرئية.

 

 

“شكرًا لك على كل ما فعلته من أجل جهنم وملك الشياطين الجديد.” لوح وولفبلايد بيده وخرج الإله الراعي. تردد صوته في دماغ الشيخ الشيطاني ، مثل ناقوس الموت. ” الآن تنتهي خدمتك”

“لا لا لا… ! لماذا أجرؤ على فعل شيء كهذا؟ كنت أفكر فقط في – “أغمق وجه أبادون فجأة وضحك – ” قتلك!”

لن يركع يهوذا أمام كلاود هوك. لن يتوسل أي شيطان نفسه أمام إنسان.

 

كان للآلهة والشياطين قدرة خاصة على تصنيع التابعين. للآلهة  السيراڤين. بالنسبة للشياطين الكبار ، تم تصنيفهم على أنهم ديفلز. في قلب كل منهم دم صانعهم.

ظهر هناك وميض من الضوء الأرجواني ونصل متوهج بارز من صدر يهوذا. نظر الشيطان الأكبر للأسفل بشك في عينيه المحترقتين.

 

 

لم يكن هناك فرق بين يهوذا ونيسوس. أراد نيسوس أن يصبح ملك الشياطين ويصعد. كان يهوذا أكثر جنونًا. بتحويله كلاود هوك إلى حارس رئيسي سيجعله خالداً – ملك شيطاني لا يموت. وبهذه الطريقة ، سيصبح نوعاً ما ممتلكاً  لقوة ملك الشياطين.

كان خان إيڨرنايت ينتظر هذه اللحظة لإظهار يده. في اللحظة التي كشف فيها يهوذا نقطة ضعف ، ضربهغ. تم دفع سيفه المحترق من خلال جسد شيخ الشياطين.

 

 

شارك أبادون وخان لمحة. نظر يهوذا إلى الشيطان الأصغر في حنق. ” ماذا تنتظر؟”

زأر يهوذا من الألم والغضب! أطلق سيلاً مروعاً من القوة في كل الاتجاهات. تم طرد كل من أبادون وخان.

مر شهران حتى يوم وقف يهوذا وأبادون وخان إيڨرنايت أمام الغرفة. لقد كانت أداة غريبة من الواضح أنها لم تصنع في هذا العالم. كاد أن تكون لها حياة خاصة به وتنبض مثل القلب. كل إيقاع تناغمي يقابله توهج لطيف من اللون الأحمر الراقص على سطحه.

 

الجروح التي أصيب بها يهوذا أثناء الهجوم على الملاذ لم تُشف بعد ، وزادها هذا الهجوم التسلل سوءًا. زأر من الألم و غطى الجرح. ”خونة! كلاكما!”

 

 

تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.

“لا توجه مثل هذه الاتهامات الفظيعة ، يا شيخي!” بقيت الابتسامة الشريرة على وجه أبادون. ” في الحقيقة ، أنت الذي تخون عرقك بفشلك في إبقاء طموحك تحت السيطرة! كعضو في جهنم ، كيف لي أن أقف متفرجًا وأراقبكم تدمرون أمل شعبنا؟”

 

 

 

“اقتلهم!” صرخ يهوذا بالأمر إلى الفرسان السود في مكان قريب. ” اقتلوا هؤلاء الخونة!”

هذان الأثران الخياليان كانا في الحقيقة واحداً كاملاً.

 

“لا فائدة من النضال.” توهجت عيون خان الحمراء الرقمية على جلد كلاود هوك. ” هذا هو مصيرك. لا يمكن للمرء أن يغير القدر “.

لم يتأثر المحاربون المشؤومون وكأنهم لم يسمعوا شيئًا.

“من أنت؟”

 

 

أجاب صوت خان إيڨرنايت الخالي من المشاعر. ”لا تضيع وقتك. أنا محافظ نوكس. يرد الفرسان السود علي”

ثلاثة رجال أقوياء و زمرة من الفرسان السود. لقد كانت مرافقة تامة. حتى لو تمكن كلاود هوك من التحرك بما يكفي للقتال ، فلن يساعده ذلك. منذ اللحظة التي تم القبض عليه فيها وعلى طول الطريق إلى نوكس ، تم حبس كلاود هوك بعيدًا عن قوته. كل ما يمكنه فعله هو أن يُقاد مثل حمل إلى مذبح.

 

لم يستطع أن يتذكر آخر مرة قضى فيها نومًا هانئًا حقًا …

بدا يهوذا متفاجئًا تمامًا. لم يكن مستعداً لمثل هذه الخيانة. في خضم ارتباكه ، انضم صوت آخر إلى المحادثة.

 

“هل تعتقد أنه يمكنك الارتقاء بين صفوف الشيوخ بمثل هذا التخطيط والأساليب الخرقاء؟ أنت وصمة عار على جهنم! ” ظهر شخص في المشهد ، مكتوبًا ومتواضعًا بعين واحدة سليمة.

 

 

 

تبعه حشد كبير. و من بينهم إنكسبكتير ، سكوال ، النمر الشرس ، العنكبوت ثلاثي العينين واعضاء آخرين من يد جهنم. لم يقودهم سوى وولفبلايد.

 

 

 

“الإله الراعي …” رأى يهوذا أنه من بين هذا الغزو كان هناك شخصية ترتدي ثوبًا أخضر. رآها لأول مرة خلال معركة الملاذ واشتبه في أنها قد تكون الإله الساقط ، السيد السابق للمملكة الفضية.

الكتاب الخامس ، الفصل 95 – الشيخ الشيطاني

 

 

هذا الكيان الفخور يتبع أوامر رجل بسيط. من الواضح أن وولفبلايد لديه ما هو أكثر مما أظهره.

 

 

اشتعل الغضب داخل يهوذا. ازدهر مجال الإبادة ، استعدادًا للقضاء على هذا التهديد المفاجئ. لكن وولفبلايد حرك إصبعه فقط ، وبهذه الحركة انطلق نصل أزرق متلألئ دون مقبض. قطع من خلال الأجرام السماوية للقوة الشريرة دون توقف. انطلق من خلال جسد الشيطان الأكبر وفي هذه العملية استخرج جسمًا أزرقاً غريبًا.

“من أنت؟”

 

 

“ما زلت لم يعرف ذلك؟ لا تزال تخيب ظني!”

“لقد أوشكت على الاكتمال.” ضحكة مكتومة خشنة لأبادون بدت قاسية في هذا المكان المحصور. ” القوة المتبقية للملك الشيطاني قوية بما يكفي لإصلاح أي ضرر لحق بجسده. الآن سيصل إلى كامل إمكاناته. عندما يستيقظ سيصبح قوياً مثل سكاي بولاريس قبل وفاته. ومع الميراث النفسي لملك الشياطين ، قد تتفوق قدراته العقلية على قدراتي!”

 

“هل تعتقد أنه يمكنك الارتقاء بين صفوف الشيوخ بمثل هذا التخطيط والأساليب الخرقاء؟ أنت وصمة عار على جهنم! ” ظهر شخص في المشهد ، مكتوبًا ومتواضعًا بعين واحدة سليمة.

“لا يهمني من أنت. لقد تجرأت على الوقوف ضدي. سوف أمحو أي ذكرى لك من هذه الأرض! ”

 

 

لم يكن هناك فرق بين يهوذا ونيسوس. أراد نيسوس أن يصبح ملك الشياطين ويصعد. كان يهوذا أكثر جنونًا. بتحويله كلاود هوك إلى حارس رئيسي سيجعله خالداً – ملك شيطاني لا يموت. وبهذه الطريقة ، سيصبح نوعاً ما ممتلكاً  لقوة ملك الشياطين.

اشتعل الغضب داخل يهوذا. ازدهر مجال الإبادة ، استعدادًا للقضاء على هذا التهديد المفاجئ. لكن وولفبلايد حرك إصبعه فقط ، وبهذه الحركة انطلق نصل أزرق متلألئ دون مقبض. قطع من خلال الأجرام السماوية للقوة الشريرة دون توقف. انطلق من خلال جسد الشيطان الأكبر وفي هذه العملية استخرج جسمًا أزرقاً غريبًا.

“من أنت؟”

 

نعم فعلا. كان الشخص المعروف اليوم باسم وولفبلايد هو الثاني في جهنم ، الشيخ الأكبر و رئيس مجلس الشيوخ. ليجون.

تم لصقه بالسيف كما لو كان مغناطيسياً. سلاح مجال الإبادة الخاص ب يهوذا انضم إلى سيف وولفبلايد الأزرق لإنشاء شفرة كاملة.

 

 

 

هذان الأثران الخياليان كانا في الحقيقة واحداً كاملاً.

“شكرًا لك على كل ما فعلته من أجل جهنم وملك الشياطين الجديد.” لوح وولفبلايد بيده وخرج الإله الراعي. تردد صوته في دماغ الشيخ الشيطاني ، مثل ناقوس الموت. ” الآن تنتهي خدمتك”

 

 

انطلق ولفبلاديم مرة أخرى وأطلق السيف المعاد تشكيله في يده. بيده الحرة ، ضرب السلاح بتنهيدة عاطفية مثل رجل يلتقي بعشيقة ضائعة منذ زمن طويل. ” لقد مر أكثر من ألف عام منذ أن قاتلنا مع الملك خلال الحرب العظمى. عض هذا السيف في جسد ملك الآلهة. ألف سنة … أخيرًا حان الوقت لكي تولد من جديد “.

 

 

 

أضاء الخوف في عيني يهوذا وغسله الإدراك. ” الشيخ الأكبر … ليجون!”

 

 

 

نعم فعلا. كان الشخص المعروف اليوم باسم وولفبلايد هو الثاني في جهنم ، الشيخ الأكبر و رئيس مجلس الشيوخ. ليجون.

هذا الكيان الفخور يتبع أوامر رجل بسيط. من الواضح أن وولفبلايد لديه ما هو أكثر مما أظهره.

 

 

اشتبه معظم الشياطين في أن ليجون قد مات منذ فترة طويلة. لا أحد توقع أن مخلوقًا يتمتع بثاني أقوى قوة بعد ملك الشياطين سيظهر مرة أخرى في شكل بشري. لقد ظل في الظلال طوال هذا الوقت ، يتلاعب بالأحداث بهدوء لتحقيق غاياته الخاصة … عرف يهوذا في تلك اللحظة أن وقته قد انتهى. كل ما قاتل من أجل تحقيقه لم يكن سوى جزء صغير من مخطط ليجون الكبير.

 

 

شارك أبادون وخان لمحة. نظر يهوذا إلى الشيطان الأصغر في حنق. ” ماذا تنتظر؟”

الآن ، حان دوره.

ترجمة : Bolay

 

مر شهران حتى يوم وقف يهوذا وأبادون وخان إيڨرنايت أمام الغرفة. لقد كانت أداة غريبة من الواضح أنها لم تصنع في هذا العالم. كاد أن تكون لها حياة خاصة به وتنبض مثل القلب. كل إيقاع تناغمي يقابله توهج لطيف من اللون الأحمر الراقص على سطحه.

لن يسمح له ليجون بالبقاء دون داع.

هؤلاء الحمقى القدامى من جهنم ، الذين يطلقون على يهوذا الأقلية الراديكالية؟ ألم يكن الحرس القديم من جهنم ينتظر عودة ملك الشياطين قبل اتخاذ الخطوة التالية؟ حسنًا ، من الآن فصاعدًا قد لا يكون يهوذا ملك الشياطين ، لكن ملك الشياطين سيستجيب له!

 

“أخشى الموت بشدة ، لكن الآن بعد أن أصبحت هنا أعتقد أنه لا يبدو سيئًا للغاية.” شعر كلاود هوك بدفء جسده حيث بدأ ضخ السائل في عروقه. ” إنه لأمر مؤسف أنني لن أفي بوعدي.”

“شكرًا لك على كل ما فعلته من أجل جهنم وملك الشياطين الجديد.” لوح وولفبلايد بيده وخرج الإله الراعي. تردد صوته في دماغ الشيخ الشيطاني ، مثل ناقوس الموت. ” الآن تنتهي خدمتك”

الذي يأمر ملك الشياطين سيأمر جميع الشياطين. هذه خطة يهوذا.

 

 

 

كان خان إيڨرنايت ينتظر هذه اللحظة لإظهار يده. في اللحظة التي كشف فيها يهوذا نقطة ضعف ، ضربهغ. تم دفع سيفه المحترق من خلال جسد شيخ الشياطين.

ترجمة : Bolay

تم تقييد كلاود هوك وضبطه في نطاق يهوذا للإبادة. في هذا المجال من القوة الرهيبة ، لم تكن هناك طريقة للانتقال الفوري إلى بر الأمان. لم يكن لديه وسيلة الهروب. رافق خان إيڨرنايت ويهوذا دميتهما المستقبلية إلى نوكس ، لأن الشيخ الشيطاني لم يستطع الانتظار للاستمتاع بانتصاره.

أضاء الخوف في عيني يهوذا وغسله الإدراك. ” الشيخ الأكبر … ليجون!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط