التطهير بالعديد من الصدمات
الفصل 1234 – التطهير بالعديد من الصدمات
مع الماضي كدرس ، لم يرد أويانغ شو أن يعيد التاريخ نفسه.
بعد مناقشة مسألة إنشاء المحكمة ، سأل أويانغ شو جيانغ شانغ ، “تجاه اللاعبين النخبة ، ما هي الأفكار التي يمتلكها الشيخ؟”
بالنسبة لأولئك الذين لم يتبعوا الأوامر ، كان لدى نظام قانون شيا العظمى طرق واضحة لمعاقبتهم.
نظرًا لأنه تم إنشاء تجسيد لـ جيانغ شانغ بالفعل ، لم يخفي أويانغ شو أي شيء عنه.
لم يعتقد أويانغ شو أنه مع مثل هذه البداية الجيدة ، لن يغرى الآخرون.
“بناءً على ما قاله صاحب الجلالة ، يمتلك العجوز تشانغ ابن عمل في الاتحاد ، أليس كذلك؟” سأل جيانغ شانغ.
كان المنطق بسيطًا حقًا .
“هذا صحيح.”
لولا كون الحضارة الصينية مرنة ولديها شهامة للتعايش والتعلم ، فكيف ستتمكن من النهوض مرة أخرى في العصر الحديث في مثل هذا الوقت القصير؟
قال جيانغ شانغ ، “نظرًا لأن هذا هو الحال ، أوصيك بتجنيده في المحكمة الإمبراطورية.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن اويانغ شو بالتأكيد متعجرفًا جدًا للاعتقاد بأنه يستطيع بناء سلالة إقطاعية بنفسه على كوكب الأمل مع ضمان بقاء السلالة إلى الأبد.
فكر أويانغ شو للحظة ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهه كما قال ، “دعنا نتبع فكرتك “.
بالتالي ، كان الدمج المنطقي ضروريًا ، تمامًا كما فعلوا في نان جيانغ.
“جلالتك حكيم!”
بالتالي ، كان الدمج المنطقي ضروريًا ، تمامًا كما فعلوا في نان جيانغ.
…
بدون شك ، كان جزء كبير من الأشخاص الذين تسببوا في مشاكل أثناء هذه العاصفة.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثاني ، اليوم 25 ، مع دعم أويانغ شو الثقيل وعمل جيانغ شانغ ، تشانغ ليانغ ، و وي يانغ ، تم إنشاء المحكمة أخيرًا.
لم يدع الانتصارات تصل إلى رأسه والقوة تفسده.
كتب أويانغ شو شخصيًا ، “حتى إذا ارتكب ابن السماء جريمة ، فسيتم معاقبته مثل عامة الناس” ، والتي تم نحتها في حجر فولاذي ووضعها أمام المحكمة لإظهار تصميمه وإرادته.
“جلالتك حكيم!”
الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .
ثانيًا ، خلال هذه العاصفة ، سواء كان ذلك لأنه كان لدى بي جو بعد نظر أو أنه يختبئ أعمق من بي يون ، بشكل عام ، لم يخرج لإحداث مشاكل.
أن تكون ديكتاتوراً تحت قيود نظام قانوني هو أفضل وصف لحاكم الجيل الجديد.
سيساعد هذا على تقييد أويانغ شو والمسؤولين وأي وريث بحيث لا يمكن أن يكونوا غير مقيدين ؛ سيستخدم هذا لإنشاء أسس سلالة الإمبراطور .
أولاً ، بصفته مسؤولاً في هان الغربية ، كان لا يزال لديه فكرة “لا يمكن معاقبة المسؤولين” في عظامه ، لذلك عارض الفكرة غريزيًا.
بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
فكر أويانغ شو للحظة ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهه كما قال ، “دعنا نتبع فكرتك “.
كانت آلاف السنين من التاريخ الصيني مجرد حكم إقطاعي مرارًا وتكرارًا ، ولم يكن لدى المجتمع بأكمله أي تحسينات ، بل وعاد إلى الوراء خلال بعض السلالات.
سيتم تعيين الخمسة منهم من قبل أويانغ شو . من الناحية النظرية ، إذا لم يعينهم أويانغ شو ، فستظل مناصبهم غير محددة حتى وفاتهم أو تقاعدهم.
في النهاية ، اصبحت الصين ممزقة إلى أشلاء بواسطة القوى الغربية التي نهضت في أقل من 200 عام.
قبل ذلك ، أخذ أويانغ شو اقتراح جيانغ شانغ وسلمه غصن زيتون. كما هو متوقع ، لم يكن مثل والده ، حيث تعرض للإغراء على الفور.
يا له من درس مؤلم.
تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.
لولا كون الحضارة الصينية مرنة ولديها شهامة للتعايش والتعلم ، فكيف ستتمكن من النهوض مرة أخرى في العصر الحديث في مثل هذا الوقت القصير؟
جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.
مع الماضي كدرس ، لم يرد أويانغ شو أن يعيد التاريخ نفسه.
الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .
لم يكن اويانغ شو بالتأكيد متعجرفًا جدًا للاعتقاد بأنه يستطيع بناء سلالة إقطاعية بنفسه على كوكب الأمل مع ضمان بقاء السلالة إلى الأبد.
بعد مناقشة مسألة إنشاء المحكمة ، سأل أويانغ شو جيانغ شانغ ، “تجاه اللاعبين النخبة ، ما هي الأفكار التي يمتلكها الشيخ؟”
لم يدع الانتصارات تصل إلى رأسه والقوة تفسده.
“هذا صحيح.”
سيكون كبير قضاة المحكمة هو عميد كلية القانون في الجامعة الإمبراطورية ، هان في زي ، الذي سيكون مسؤولًا اساسيا من الدرجة الثانية.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثاني ، اليوم 25 ، مع دعم أويانغ شو الثقيل وعمل جيانغ شانغ ، تشانغ ليانغ ، و وي يانغ ، تم إنشاء المحكمة أخيرًا.
سيتولى نائب العميد منصب عميد كلية القانون.
“هذا صحيح.”
بصفته الشخص الذي عزز معرفة مدرسة الفكر القانونية وشارك بشكل كبير في إنشاء نظام قانون شيا العظمى ، لم يكن مهتمًا بالسياسة وظل بعيدًا عنها ، لذلك كان الخيار الأفضل لرئيس المحكمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن اويانغ شو بالتأكيد متعجرفًا جدًا للاعتقاد بأنه يستطيع بناء سلالة إقطاعية بنفسه على كوكب الأمل مع ضمان بقاء السلالة إلى الأبد.
بصرف النظر عن رئيس القضاة ، سيكون هناك أربعة قضاة آخرين.
سيتم تعيين الخمسة منهم من قبل أويانغ شو . من الناحية النظرية ، إذا لم يعينهم أويانغ شو ، فستظل مناصبهم غير محددة حتى وفاتهم أو تقاعدهم.
تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.
…
علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.
على الرغم من قيامهم بالكثير من العمل الأساسي ، إلا أن إنشاء المحكمة قد تسبب في الكثير من الضجة ، حيث كان وضع المحكمة الإمبراطورية فوضوياً.
العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، أمرت المحكمة الإمبراطورية بترقية منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا إلى منزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، وترقية مولان يوي إلى منصب الحاكم العام ، مما يجعلها الثالثة في عهد سلالة الإمبراطور .
سيستغرق الأمر بعض الوقت لتهدئته.
على هذا النحو ، حول منصب مدير قسم الشؤون المدنية ، قام أويانغ شو بقمع بي يون واشترى قلوب النخبة ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.
نتيجة لذلك ، لم يكن أويانغ شو في عجلة من أمره لتعيين الأفراد. سينتظر الفرصة لتطهيرهم.
أسفرت أول عملية لشيا العظمى في شرق إفريقيا عن مثل هذه النتائج العظيمة.
مع حلول الشهر الثالث ، ظهرت أخيرًا فرصة أويانغ شو . العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم الثالث ، قاد مينغ تيان القوات لغزو جنوب السودان. في اليوم الخامس ، قاد باي تشي الجيش لمهاجمة كينيا.
سيتولى نائب العميد منصب عميد كلية القانون.
أسفرت أول عملية لشيا العظمى في شرق إفريقيا عن مثل هذه النتائج العظيمة.
بالنسبة لأويانغ شو ، كان ذلك كافياً.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اهتز العالم.
كان المنطق بسيطًا حقًا .
أثارت هزيمة شيا العظمى لدولتين على التوالي استفزاز السلالات الأمريكية والأوروبية. دون استثناء ، قاموا بتسريع غزوهم لأفريقيا. كانت القارة الأفريقية بأكملها مغطاة بنيران الحرب.
كان المنطق بسيطًا حقًا .
بالمقارنة مع الاضطرابات العالمية ، استمر عمل شيا العظمى بعد الحرب بطريقة منظمة.
بعد مناقشة مسألة إنشاء المحكمة ، سأل أويانغ شو جيانغ شانغ ، “تجاه اللاعبين النخبة ، ما هي الأفكار التي يمتلكها الشيخ؟”
العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، أمرت المحكمة الإمبراطورية بترقية منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا إلى منزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، وترقية مولان يوي إلى منصب الحاكم العام ، مما يجعلها الثالثة في عهد سلالة الإمبراطور .
بصرف النظر عن ذلك ، قاموا أيضًا بإنشاء منطقتي جنوب السودان وكينيا.
أما بالنسبة لمنصب حاكم منطقة الصومال الفارغ ، فلم يعين أويانغ شو أي شخص في هذا المنصب لأن المحكمة الإمبراطورية قررت دمجها في منطقة إثيوبيا.
إلى جانب إنشاء هاتين المنطقتين ، تبعه سلسلة من التعديلات في الأفراد ، وهذا ما كان ينتظره أويانغ شو .
أزالت المحكمة الإمبراطورية بي يون من منصبه. سيتم نقله إلى جنوب السودان كحاكم منطقة. بدا الأمر وكأنه ترقية من مسؤول ثانوي من الدرجة الثالثة إلى مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، لكنه كان خفضًا خفيًا لأنه انتقل من قلب السلالة الحاكمة إلى القارة الأفريقية البعيدة.
تم إبعاد جميع المسؤولين الذين أدرجتهم المحكمة في القائمة السوداء إلى إفريقيا.
بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
أزالت المحكمة الإمبراطورية بي يون من منصبه. سيتم نقله إلى جنوب السودان كحاكم منطقة. بدا الأمر وكأنه ترقية من مسؤول ثانوي من الدرجة الثالثة إلى مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، لكنه كان خفضًا خفيًا لأنه انتقل من قلب السلالة الحاكمة إلى القارة الأفريقية البعيدة.
الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .
كان هذا نداء أويانغ شو له للاستيقاظ.
علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.
تم استبداله بـ ابن العجوز تشانغ ، تشانغ بانغ شين .
في النهاية ، اصبحت الصين ممزقة إلى أشلاء بواسطة القوى الغربية التي نهضت في أقل من 200 عام.
قبل ذلك ، أخذ أويانغ شو اقتراح جيانغ شانغ وسلمه غصن زيتون. كما هو متوقع ، لم يكن مثل والده ، حيث تعرض للإغراء على الفور.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟
تحت إقناع أويانغ شو ، وافق أخيرًا.
جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.
لقد تحول من عضو خارجي إلى عضو أساسي في المحكمة الإمبراطورية مباشرة ، مما أثار حسد الجميع. كان السبب وراء قيام أويانغ شو بذلك هو فتح أبواب لاعبي النخبة وشراء قلوبهم.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اهتز العالم.
لم يعتقد أويانغ شو أنه مع مثل هذه البداية الجيدة ، لن يغرى الآخرون.
إلى جانب إنشاء هاتين المنطقتين ، تبعه سلسلة من التعديلات في الأفراد ، وهذا ما كان ينتظره أويانغ شو .
على هذا النحو ، حول منصب مدير قسم الشؤون المدنية ، قام أويانغ شو بقمع بي يون واشترى قلوب النخبة ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.
…
حتى جيانغ شانغ أعجب بذلك.
العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم العاشر ، أمرت المحكمة الإمبراطورية بترقية منزل حارس المنطقة في شمال إفريقيا إلى منزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، وترقية مولان يوي إلى منصب الحاكم العام ، مما يجعلها الثالثة في عهد سلالة الإمبراطور .
أصدرت المحكمة الإمبراطورية قرارًا بنقل كاو كان إلى منصب حاكم منطقة كينيا. بلا شك ، كان أيضًا أحد المسؤولين الذين أحدثوا الضجيج الأكبر.
سيستغرق الأمر بعض الوقت لتهدئته.
بعد هذا الأمر ، قام أويانغ شو أيضًا بتحليل سبب تحلي كاو كان بالشجاعة لإرسال رسالة لتوبيخ جيانغ شانغ بطريقة مكثفة وواثقة.
كان هناك سببان محتملان فقط.
على الرغم من قيامهم بالكثير من العمل الأساسي ، إلا أن إنشاء المحكمة قد تسبب في الكثير من الضجة ، حيث كان وضع المحكمة الإمبراطورية فوضوياً.
أولاً ، بصفته مسؤولاً في هان الغربية ، كان لا يزال لديه فكرة “لا يمكن معاقبة المسؤولين” في عظامه ، لذلك عارض الفكرة غريزيًا.
بصرف النظر عن التعيينات على مستوى حاكم المنطقة ، لدعم مناطق جنوب السودان وكينيا ، قررت المحكمة الإمبراطورية نقل بعض المسؤولين من المناطق والمحكمة الإمبراطورية.
الأهم والأكثر رعبا كانت النقطة الثانية – لقد أصبح متعجرفًا لأنه كان مساعد باي هوا.
أولاً ، بصفته مسؤولاً في هان الغربية ، كان لا يزال لديه فكرة “لا يمكن معاقبة المسؤولين” في عظامه ، لذلك عارض الفكرة غريزيًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيجرؤ كاو كان الذي لم يكن لديه شخصية متهورة على التحلي بالشجاعة لمعارضة سياسة المحكمة الإمبراطورية؟
نظرًا لأنه تم إنشاء تجسيد لـ جيانغ شانغ بالفعل ، لم يخفي أويانغ شو أي شيء عنه.
ربما نسي كاو كان الشخص الذي دفعه إلى منصب حاكم منطقة يون نان.
بالنظر إلى 5 آلاف عام من التاريخ الصيني ، فإن العائلة المالكة التي عززت سلطتها ولكنها لم تكن مقيدة ورأت العالم كأصولهم الشخصية ، لن يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
لولا قيامه بإعطاء وجه لـ باي هوا ، لما نقله أويانغ شو إلى إفريقيا ، حيث سيتم سحقه إلى القاع وطرده لتحذير البقية.
بالنسبة لأولئك الذين لم يتبعوا الأوامر ، كان لدى نظام قانون شيا العظمى طرق واضحة لمعاقبتهم.
سيحل محله حاكم منطقة الصومال الأصلي بي جو.
الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .
جاء بي جو أيضًا من عائلة بي وكان أحد الشخصيات التمثيلية لها. كانت ترقية أويانغ شو لـ بي جو أثناء خفض رتبة بي يون شيئًا لا يمكن للآخرين فهمه.
كان المنطق بسيطًا حقًا .
…
أولا ، كان لأجل منع المشاكل. احتاج بي جو إلى الانتقال بعيدًا عن إفريقيا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يتسبب كلاهما في العمل هناك كحكام في إحداث المشاكل.
الترجمة: Hunter
ثانيًا ، خلال هذه العاصفة ، سواء كان ذلك لأنه كان لدى بي جو بعد نظر أو أنه يختبئ أعمق من بي يون ، بشكل عام ، لم يخرج لإحداث مشاكل.
بصرف النظر عن التعيينات على مستوى حاكم المنطقة ، لدعم مناطق جنوب السودان وكينيا ، قررت المحكمة الإمبراطورية نقل بعض المسؤولين من المناطق والمحكمة الإمبراطورية.
بالنسبة لأويانغ شو ، كان ذلك كافياً.
لم يعتقد أويانغ شو أنه مع مثل هذه البداية الجيدة ، لن يغرى الآخرون.
علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.
مع حلول الشهر الثالث ، ظهرت أخيرًا فرصة أويانغ شو . العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم الثالث ، قاد مينغ تيان القوات لغزو جنوب السودان. في اليوم الخامس ، قاد باي تشي الجيش لمهاجمة كينيا.
قد يهدأ هذا أيضًا ويسعد عائلة بي ، فلماذا لا يفعل ذلك؟
“جلالتك حكيم!”
أما بالنسبة لمنصب حاكم منطقة الصومال الفارغ ، فلم يعين أويانغ شو أي شخص في هذا المنصب لأن المحكمة الإمبراطورية قررت دمجها في منطقة إثيوبيا.
ستتوسع شيا العظمى في إفريقيا. في المستقبل ، لن يتمكنوا من إنشاء منطقة لكل دولة يحتلونها.
بدون شك ، كان جزء كبير من الأشخاص الذين تسببوا في مشاكل أثناء هذه العاصفة.
بالتالي ، كان الدمج المنطقي ضروريًا ، تمامًا كما فعلوا في نان جيانغ.
أولاً ، بصفته مسؤولاً في هان الغربية ، كان لا يزال لديه فكرة “لا يمكن معاقبة المسؤولين” في عظامه ، لذلك عارض الفكرة غريزيًا.
بصرف النظر عن التعيينات على مستوى حاكم المنطقة ، لدعم مناطق جنوب السودان وكينيا ، قررت المحكمة الإمبراطورية نقل بعض المسؤولين من المناطق والمحكمة الإمبراطورية.
كان المنطق بسيطًا حقًا .
بدون شك ، كان جزء كبير من الأشخاص الذين تسببوا في مشاكل أثناء هذه العاصفة.
الديموقراطية والديكتاتورية لا تعني اختبار القانون على نفسك وخرق نظام القانون. كان الاثنان يمثلان وجودين متعارضين ولكن يمكن دمجهم معًا .
على هذا النحو ، كانت التعديلات منفصلة حقًا ، حيث كان من الصعب على الغرباء اكتشاف شيء ما.
بصرف النظر عن رئيس القضاة ، سيكون هناك أربعة قضاة آخرين.
أما بالنسبة للمسؤولين الذين تم نقلهم ، فيجب أن يعرف بعضهم ما فعلوه. ومع ذلك ، يمكنهم فقط الاستماع إلى التعليمات ، وإلا فلن ينهضوا أبدًا في شيا العظمى.
فكر أويانغ شو للحظة ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهه كما قال ، “دعنا نتبع فكرتك “.
بالنسبة لأولئك الذين لم يتبعوا الأوامر ، كان لدى نظام قانون شيا العظمى طرق واضحة لمعاقبتهم.
كان هناك سببان محتملان فقط.
علاوة على ذلك ، كان بي جو في سلالة الإمبراطور لفترة طويلة. لقد ساهم كثيرًا لذا فإن إعادته من إفريقيا كان قرارًا منطقيًا.
فكر أويانغ شو للحظة ، لكن ابتسامة ظهرت ببطء على وجهه كما قال ، “دعنا نتبع فكرتك “.
سيستغرق الأمر بعض الوقت لتهدئته.
إلى جانب إنشاء هاتين المنطقتين ، تبعه سلسلة من التعديلات في الأفراد ، وهذا ما كان ينتظره أويانغ شو .
لم يعتقد أويانغ شو أنه مع مثل هذه البداية الجيدة ، لن يغرى الآخرون.
الترجمة: Hunter
بدون شك ، كان جزء كبير من الأشخاص الذين تسببوا في مشاكل أثناء هذه العاصفة.
مع الماضي كدرس ، لم يرد أويانغ شو أن يعيد التاريخ نفسه.
تم إبعاد جميع المسؤولين الذين أدرجتهم المحكمة في القائمة السوداء إلى إفريقيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
