لا يمكنه منع نفسه
اعتقد هان سين أن وضعه سيصبح أفضل بعد ذلك ، لكن كوكب غويا لم يكن له قمر واحد فقط. بل ثلاثة اقمار. ثلاثة أقمار لمعة لتضيئ السماء وتبقي الليل مضاءً. مما ترك انعكاساتهم في النهر واضحة للغاية. و الجزء الأكثر رعباً هو أن هان سين غرق بتأملاته وحبه لأنعكاسه لدرجة أنه بدأ يفكر في احتضانه.
الفصل 3080 لا يمكنه منع نفسه
ومع ذلك ، لازال وجه الرجل الأصلع يُظهر ابتسامة سعادة ، لكن تلك السعادة بدت مخيفة للغاية. بدت كابتسامة حاصد الأرواح.
كان الرجل الأصلع قد نزل في الماء في وقت سابق ، و قد سار أسرع من هان سين. و الآن , غطي الماء رأس الرجل الأصلع.
أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط
“وسيم حد اللعنة.” عرف هان سين أن هناك شيئ خاطئ ، لكنه لم يستطع إبعاد عينيه عن انعكاسه. لقد أحبه حقاً. لقد عشقه تماماً. بدا الأمر كما لو أنه عثر علي الحب الذي يتوق إليه طوال حياته.
لم يستطع هان سين منع نفسه من السير نحوه. فمشى أعمق في النهر.
***بمجرد ان قرأت الجملة تذكرت روايات الوتباد وأسمك ولم استطع مقاومة ترجمتها باي شكل اخر , لذا عذراً يا رفاق + ما يحدث الان يذكرني باسطورة نركسوس او نرجس وهي اسطورة اغريقية تتحدث عن نركسوس ابن الأله كيفيسيا والحورية ليريوبي , الصياد الجميل الفخور الذي بلغ به حبه لنفسه ان تجاهل كل شيئ حتي اخذته الألهة نمسيس في يوم لبحيرة ليرا انعكاسه فوقع بحبه وظل يراقبه حتي مات
اعتقد هان سين أن وضعه سيصبح أفضل بعد ذلك ، لكن كوكب غويا لم يكن له قمر واحد فقط. بل ثلاثة اقمار. ثلاثة أقمار لمعة لتضيئ السماء وتبقي الليل مضاءً. مما ترك انعكاساتهم في النهر واضحة للغاية. و الجزء الأكثر رعباً هو أن هان سين غرق بتأملاته وحبه لأنعكاسه لدرجة أنه بدأ يفكر في احتضانه.
لكن وعلى الرغم من اختفاء الانعكاس ، لم يتم إطلاق سراحه. فقد رأى شخص تحت الماء في النهر. شخص يشبهه تماماً يبتسم له في أعماق النهر.
هان سين والرجل الأصلع جلسوا بالقرب من النهر مطأطأين رأسهما لأسفل. و حدقوا بانعكاسهم لو كانوا مهووسين.
و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.
“هذا خطأ … هذا خطأ حقاً … لا يجب ان استمر في النظر ، لكنه وسيم للغاية…” شعر هان سين بالتناقض. لم يستطع منع نفسه من النظر. حتى مع إرادته الفولاذية ، لم يستطع تفادي هذا الإغراء.
و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.
عرف هان سين أن هذا لا علاقة له بقوة إرادته. لقد وقع تحت قبضة نوع من القوي الغريبة التي أدت إلى تشويه إرادته ، مما جعله يقع في حب الانعكاس الذي رآه.
“أود أن أرى الحيل الأخرى التي لديك.” مشى هان سين بسرعة أبعد في النهر حتى غطي الماء عينيه. و لم يعد يرا انعكاس صورته.
لكن هان سين نفسه كان سعيد لأنه علي الأقل لم يقع بحب انعكاس الرجل الأصلع.
نظر هان سين إلى الضوء. و بدأ التركيز على ماهية هذا الضوء. كانت محارة عملاقة. بلون كريمي وابيض شفاف. بدت المحارة كما لو كانت مصنوعة من اليشم.
“عندما يحل الظلام و يختفي الضوء ، ربما لن أتمكن من رؤية انعكاسي بعد الآن.” ظل بقلب هان سين بعض الوضوح. لكنه لم يستطع الهروب من هذا الوضع تماماً.
كان الظل الذي يغري هان سين أمامه هو ذاك الضوء تحت النهر.
مع مرور الوقت ، ظل الاثنان جالسين بالقرب من حافة الماء. بينما الشمس تغرب والسماء تخفت.
أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط
اعتقد هان سين أن وضعه سيصبح أفضل بعد ذلك ، لكن كوكب غويا لم يكن له قمر واحد فقط. بل ثلاثة اقمار. ثلاثة أقمار لمعة لتضيئ السماء وتبقي الليل مضاءً. مما ترك انعكاساتهم في النهر واضحة للغاية. و الجزء الأكثر رعباً هو أن هان سين غرق بتأملاته وحبه لأنعكاسه لدرجة أنه بدأ يفكر في احتضانه.
هان سين أراد فقط أن يفعل ذلك. لكمن الرجل الأصلع وقف بالفعل وفتح ذراعيه ومشى الي النهر بابتسامة على وجهه.
أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط
بالكاد يمكن لقوة إرادة هان سين أن تمنع تلك الرغبة. و أجبر عينيه على مراقبة الرجل الأصلع. بدأ الأصلع يسبح في النهر وهو يواصل الابتسام. وظل يتعمق أكثر في النهر.
غطى ما النهر النقي ركبتيه. و سرعان ما غطي خصره. و شاهد هان سين الرجل الأصلع يمشي في النهر بدون ان يتغير وجهه. بل ان ابتسامته بدت اكبر. بدا الأمر كما لو أنه سيعانق السيدة التي لطالما حلم بها.
و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.
“يجب أن يكون هذا نوع من الاعراق الجينية. الاعراق الجينية بهذا العالم غريبة بعض الشيء. ما الذي يحاولون فعله؟” فهم هان سين كل هذا ، لكنه لم يستطع منع نفسه عن الوقوف. و البدأ في المشي في الماء.
هان سين أراد فقط أن يفعل ذلك. لكمن الرجل الأصلع وقف بالفعل وفتح ذراعيه ومشى الي النهر بابتسامة على وجهه.
كان يعلم أن هذا انعكاسه ، وكان يعلم أنه لا ينبغي أن يفعل أياً من هذا. ومع ذلك ، لم يستطع منع نفسه من أن محاولة احتضان انعكاسه الموجود بالماء. بدا الأمر كما لو أن احتضان انعكاسيه يمكنه أن يمحو مرارة فقدانه لكل شخص يحبه.
“هل هذا غونغ شوجين؟ هل يحاول قتلي مرة أخرى؟ مستحيل! إذا كان هو ، لأمكنه قتلي الآن. أنا محاصر بهذه القوة الغريبة. لا أستطيع حتي التحرك.” كان هان سين لا يزال يفكر بينما وصل جسده إلى النهر.
شعر وكأنها قصة فيلم سخيفة. على الرغم من أنك تعرف ان هذه الشخصية أن قتلت أحد والديها ، إلا أنك لا تستطيع منع نفسك من الوقوع في حبها. كان الأمر اشبه بانجذاب العث للهب. يعرف العث ان النار ستقتله ، لكنهم لم يوقفوا أنفسهم.
أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط
“هل هذا غونغ شوجين؟ هل يحاول قتلي مرة أخرى؟ مستحيل! إذا كان هو ، لأمكنه قتلي الآن. أنا محاصر بهذه القوة الغريبة. لا أستطيع حتي التحرك.” كان هان سين لا يزال يفكر بينما وصل جسده إلى النهر.
كان يعلم أن هذا انعكاسه ، وكان يعلم أنه لا ينبغي أن يفعل أياً من هذا. ومع ذلك ، لم يستطع منع نفسه من أن محاولة احتضان انعكاسه الموجود بالماء. بدا الأمر كما لو أن احتضان انعكاسيه يمكنه أن يمحو مرارة فقدانه لكل شخص يحبه.
كان النهر بارد ، لكنه لم يستطع إيقاف النار المشتعلة بقلبه. مشى أعمق في الماء. و حتي مع رؤىته لمياه النهر تتخطى ساقيه ، لم يستطع إيقاف تقدمه.
“هذا خطأ … هذا خطأ حقاً … لا يجب ان استمر في النظر ، لكنه وسيم للغاية…” شعر هان سين بالتناقض. لم يستطع منع نفسه من النظر. حتى مع إرادته الفولاذية ، لم يستطع تفادي هذا الإغراء.
لقد أراد استدعاء عرق جيني ، لكن كل محاولاته فشلت. كيف لعاشق أن يرفع سيفه اتجاه من يعشقه؟؟. لم يكن الأمر انه لم يستطع. بل أنه لم يرغب في رفعه.
كانت المحارة العملاقة مفتوحة. و عندما نظر هان سين إلىها ، رآي الظل بداخل القشرة. بدا وكأنه مدمج مع شخص ما بداخلها. مما جعل هان سين يقع بحب ذلك الظل.
على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا النوع من عدم الرغبة لم يكن إرادته الحقيقية ، إلا أنه لم يستطع إنكاره.
كان الرجل الأصلع قد نزل في الماء في وقت سابق ، و قد سار أسرع من هان سين. و الآن , غطي الماء رأس الرجل الأصلع.
كان هان سين قد بدأ يتسائل عما إذا كان يجب عليه كسر قيود العالم , ولكن فجأة , رأى ضوء غريب.
عرف هان سين أن الرجل سيموت. لم يمتلك البشر في هذا العالم اجساد قوية. و بدون مساعدة من عرق جيني ، لن يستطيعو البقاء تحت الماء لفترة طويلة.
“يجب أن يكون هذا نوع من الاعراق الجينية. الاعراق الجينية بهذا العالم غريبة بعض الشيء. ما الذي يحاولون فعله؟” فهم هان سين كل هذا ، لكنه لم يستطع منع نفسه عن الوقوف. و البدأ في المشي في الماء.
و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.
أخيراً ، رأى هان سين ماهية الظل في المحارة. كانت امرأة رشيقة. كان جسدها بداخل المحارة. و يداها تمسكان تدعمان خديها الخلابين. بينما ترتدي حجاب نصف شفاف. ومع تلويحها في الماء. بدا جسدها مثير للغاية.
“أود أن أرى الحيل الأخرى التي لديك.” مشى هان سين بسرعة أبعد في النهر حتى غطي الماء عينيه. و لم يعد يرا انعكاس صورته.
“وسيم حد اللعنة.” عرف هان سين أن هناك شيئ خاطئ ، لكنه لم يستطع إبعاد عينيه عن انعكاسه. لقد أحبه حقاً. لقد عشقه تماماً. بدا الأمر كما لو أنه عثر علي الحب الذي يتوق إليه طوال حياته.
لكن وعلى الرغم من اختفاء الانعكاس ، لم يتم إطلاق سراحه. فقد رأى شخص تحت الماء في النهر. شخص يشبهه تماماً يبتسم له في أعماق النهر.
لم يستطع هان سين منع نفسه من السير نحوه. فمشى أعمق في النهر.
لم يستطع هان سين منع نفسه من السير نحوه. فمشى أعمق في النهر.
و عرف هان سين أنه سيكون بخير. فحتى لو تم جذبه للماء ، يمكنه أن يعيش هناك بدون اي مشاكل. إذا كان جذبه لهناك برض اغراقه ، فهذا ببساطة مستحيل.
رأى هان سين الرجل الأصلع الذي أمامه مع تعبير فظيع علي وجهه. ظل فمه ينتج الفقاعات. و من الواضح أن رئتيه امتلئت بالماء ولم يعد قادر على التنفس. سيغرق قريباً جداً.
________________________________________
ومع ذلك ، لازال وجه الرجل الأصلع يُظهر ابتسامة سعادة ، لكن تلك السعادة بدت مخيفة للغاية. بدت كابتسامة حاصد الأرواح.
على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا النوع من عدم الرغبة لم يكن إرادته الحقيقية ، إلا أنه لم يستطع إنكاره.
عبس هان سين. فعلى الرغم من أنه لم يعرف ذلك الرجل الأصلع ، لكن الرجل لم يكن عدوه. و لم يُرد أن يشاهد شخص من نفس عرقه يموت أمامه.
هان سين أراد فقط أن يفعل ذلك. لكمن الرجل الأصلع وقف بالفعل وفتح ذراعيه ومشى الي النهر بابتسامة على وجهه.
كان هان سين قد بدأ يتسائل عما إذا كان يجب عليه كسر قيود العالم , ولكن فجأة , رأى ضوء غريب.
عبس هان سين. فعلى الرغم من أنه لم يعرف ذلك الرجل الأصلع ، لكن الرجل لم يكن عدوه. و لم يُرد أن يشاهد شخص من نفس عرقه يموت أمامه.
نظر هان سين نحوه. فرأى ضوء ضبابي يظهر تحت النهر. و معه جوهرة عملاقة تتوهج تحت النهر.
بالكاد يمكن لقوة إرادة هان سين أن تمنع تلك الرغبة. و أجبر عينيه على مراقبة الرجل الأصلع. بدأ الأصلع يسبح في النهر وهو يواصل الابتسام. وظل يتعمق أكثر في النهر.
كان الظل الذي يغري هان سين أمامه هو ذاك الضوء تحت النهر.
نظر هان سين نحوه. فرأى ضوء ضبابي يظهر تحت النهر. و معه جوهرة عملاقة تتوهج تحت النهر.
نظر هان سين إلى الضوء. و بدأ التركيز على ماهية هذا الضوء. كانت محارة عملاقة. بلون كريمي وابيض شفاف. بدت المحارة كما لو كانت مصنوعة من اليشم.
اعتقد هان سين أن وضعه سيصبح أفضل بعد ذلك ، لكن كوكب غويا لم يكن له قمر واحد فقط. بل ثلاثة اقمار. ثلاثة أقمار لمعة لتضيئ السماء وتبقي الليل مضاءً. مما ترك انعكاساتهم في النهر واضحة للغاية. و الجزء الأكثر رعباً هو أن هان سين غرق بتأملاته وحبه لأنعكاسه لدرجة أنه بدأ يفكر في احتضانه.
كانت المحارة العملاقة مفتوحة. و عندما نظر هان سين إلىها ، رآي الظل بداخل القشرة. بدا وكأنه مدمج مع شخص ما بداخلها. مما جعل هان سين يقع بحب ذلك الظل.
لقد أراد استدعاء عرق جيني ، لكن كل محاولاته فشلت. كيف لعاشق أن يرفع سيفه اتجاه من يعشقه؟؟. لم يكن الأمر انه لم يستطع. بل أنه لم يرغب في رفعه.
أخيراً ، رأى هان سين ماهية الظل في المحارة. كانت امرأة رشيقة. كان جسدها بداخل المحارة. و يداها تمسكان تدعمان خديها الخلابين. بينما ترتدي حجاب نصف شفاف. ومع تلويحها في الماء. بدا جسدها مثير للغاية.
على الرغم من أن هان سين كان يعلم أن هذا النوع من عدم الرغبة لم يكن إرادته الحقيقية ، إلا أنه لم يستطع إنكاره.
كانت المرأة مستلقية على الجانب تراقب هان سين من موقعها على المحارة. لم تقل شيئ ولم تفعل شيئ ، لكن هان سين بدا كفراشة تطير إلى النار. مشى نحوها. وكأنها الشخص الذي يحبه منذ ألف عام. أراد أن يحتضنها ويخبرها بكم يحبها.
“هل هذا غونغ شوجين؟ هل يحاول قتلي مرة أخرى؟ مستحيل! إذا كان هو ، لأمكنه قتلي الآن. أنا محاصر بهذه القوة الغريبة. لا أستطيع حتي التحرك.” كان هان سين لا يزال يفكر بينما وصل جسده إلى النهر.
كان الرجل الأصلع الذي أمامه قد أغمي عليه بالفعل. و لم يكن معروف ما إذا كان قد غرق أم لا. بينما ظل جسده يطفو ويغرق لأن معدته كانت انتفخت كالكرة.
كان هان سين لا يزال واقع تحت قوة الاغراء. فمشى إلى المرأة التي بدت عيناها وكأنهما تستطيعان التحدث. وكأنهم يقولون ، “تعال ، زوجي , حبيبي ، تعال إلى حضني.”
ومع ذلك ، لازال وجه الرجل الأصلع يُظهر ابتسامة سعادة ، لكن تلك السعادة بدت مخيفة للغاية. بدت كابتسامة حاصد الأرواح.
________________________________________
“أود أن أرى الحيل الأخرى التي لديك.” مشى هان سين بسرعة أبعد في النهر حتى غطي الماء عينيه. و لم يعد يرا انعكاس صورته.
________________________________________
لكن وعلى الرغم من اختفاء الانعكاس ، لم يتم إطلاق سراحه. فقد رأى شخص تحت الماء في النهر. شخص يشبهه تماماً يبتسم له في أعماق النهر.
أدرك هان سين أخيراً سبب تحديق الرجل الأصلع في الماء وعدم تحركه. الآن بعد أن نظر إلى انعكاس صورته في الماء ، شعر هان سين بشيئ واحد فقط
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
