منطقة شي هاي
الفصل 1223 – منطقة شي هاي
لم يكن على الآخرين التحدث عن أمور العائلة المالكة.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
…
كان لدى جنكيز خان اهتمامًا وثيقًا بمعركة شيا الغربية. في اللحظة التي تمت فيها دعوة جيش شيا العظمى وتدخله رسميًا ، كان يعلم أن الإمبراطورية ليس لديها فرصة للفوز بالمعركة.
مع حجم جيش شيا العظمى ، لن يتمكنوا من التوسع بسهولة. بالتالي ، على الرغم من أن 200 ألف جندي من شيا الغربية الذين نجوا كانوا من النخبة ، إلا أن أويانغ شو لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
إذا أرادوا الفوز ، فسيتعين عليهم إرسال المزيد من القوات نحو شيا الغربية.
يمكن أن تتغير المعركة إلى حرب واسعة النطاق لا يمكن السيطرة عليها . يمكن للإمبراطورية زيادة قواتها في المنطقة ويمكن لشيا العظمى ان تفعل ذلك ايضا. علاوة على ذلك ، ستكون شيا العظمى أسرع ، وسيكون حجمها أكبر.
كان هذا لأن المسؤولين المحليين لديهم فرصة أكبر للترقية مقارنة بالمسؤولين في المحكمة.
“أرسل الاوامر إلى تولي ؛ أخبره أن يتراجع على الفور من شيا الغربية. يجب ألا يبقى ويقاتل وإلا سيواجه القانون العسكري “.
“أرسل الاوامر إلى تولي ؛ أخبره أن يتراجع على الفور من شيا الغربية. يجب ألا يبقى ويقاتل وإلا سيواجه القانون العسكري “.
“نعم!”
اراد أويانغ شو أن يكون كسولًا وأن يستخدم سلالة تشينغ كمرجع لتسميتها بـ منطقة تشينغ هاي. كان جيانغ شانغ هو الذي أوصى بتسميتها بـ منطقة شي هاي .
كان جنكيز خان أكثر حسماً من تولي ، حيث كان يعرف متى يستسلم. على الرغم من أن هذه المعركة لم تكن ناجحة تمامًا ، إلا أنهم حصلوا على قدر هائل من الموارد وحلوا مشاكل الإمبراطورية الشديدة.
أما عن كيفية حل مشكلة نقص الحبوب المتبقية ، فستكون هذه مشكلة ليوم آخر.
علاوة على ذلك ، لم يكن قبول شيا الغربية أمرًا جيدًا من وجهة نظر قصيرة المدى لأنه سيعني أن هناك أكثر من 10 ملايين مدني جائع.
إذا قاتلوا ، فقد يتكبدون خسائر. لم يقم جنكيز خان قط بمقامرة قد يتكبد فيها لخسائر فادحة .
…
بعد 3 أيام ، قاد لي مو قواته إلى منزل شينغ تشينغ ووافق على الدفاع عن المدينة ، مما يشير إلى أن دولة شيا الغربية قد أصبحت جزءًا من التاريخ.
لم يجرؤ تولي على عصيان أوامره.
كان أويانغ هينغ رجلاً في منتصف العمر بدا وجهه مثل السكين. لقد بدا كرجل قوي حقًا ، لكنه كان هادئًا ونادرًا ما يتحدث.
العام السادس ، الشهر 12، اليوم 19 ، جمع تولي قوات موكالي المتبقية ، والتي يبلغ مجموعها 250 ألف جندي ، لاستعادة الكمية الهائلة من الموارد من شيا الغربية.
القصر ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
لهذه الدفعة من الموارد ، فقدت الإمبراطورية المغولية 150 ألف من سلاح الفرسان النخبة . على هذا النحو ، لم يكن من الصعب تخيل سبب شعور تولي بالانزعاج وعدم الرغبة عندما طُلب منه التراجع.
استخدم لي يوان هاو شيا كلقب للدولة.
كره تولي عملية قتل وسرقة شيا العظمى.
التقى أويانغ شو بـ أويانغ هينغ.
برؤية انسحاب الجيش المغولي ، كان يي لي وانغ رونغ غير راغب بدرجة أكبر. لم يكلف نفسه عناء أوامر لي يوان هاو وقاد 50 ألف جندي لمطاردتهم ومحاولة تأخير سرعة تراجعهم.
بعد ذلك ، سيحتاجون لاتخاذ قرار بشأن حاكم المنطقة.
تولي ، الذي كان يعاني من الكثير من الإحباط المكبوت ، عمل مع موكالي . استداروا لمواجهة العدو ، وسحقوا قوات يي لي وانغ رونغ مرة أخرى . تم قتل يي لي وانغ رونغ بواسطة تولي .
وافق أويانغ شو على ذلك بشكل طبيعي.
أشارت هذه المعركة أيضًا إلى نهاية معركة شيا الغربية.
…
بعد 3 أيام ، قاد لي مو قواته إلى منزل شينغ تشينغ ووافق على الدفاع عن المدينة ، مما يشير إلى أن دولة شيا الغربية قد أصبحت جزءًا من التاريخ.
كان كوي شو شي فخر عائلة كوي وانضم إلى المنطقة عندما كان في مرحلة المدينة ، حيث ارتقى من قاضي المدينة إلى محافظ الى مدير الادارة في محافظة جين ان إلى حاكم محافظة وو تشو.
من هذا اليوم فصاعدًا ، ستتحول قاعدة فيلق النسر من أراضي شو إلى شيا الغربية ، لتصبح القوات المدافعة ضد إمبراطورية المغول.
لم يكن على الآخرين التحدث عن أمور العائلة المالكة.
مع استسلام سلالة شو هان ، لم تعد هناك مشاكل خفية في أراضي شو ، حيث كان وجود فيلق الدب كافيا.
كان هذا الترتيب بسبب حقيقة أن شيا الغربية كان لديها مجموعة ضخمة من شعب تشيانغ ، وكان له قدر كبير من التأثير عليهم. بمجرد أن تمر الكارثة وتعود الحياة إلى طبيعتها ، من يدري ما إذا كانوا سيجتمعون إلى جانبه ويحاولون المطالبة بمكاسب عرقهم.
بعد تلقي أوامر من مقر منطقة الحرب ومحكمة الشؤون العسكرية ، تم نزع سلاح جيش شيا الغربية ، باستثناء البعض الذين تم أخذهم بواسطة فيلق النسر لتعويض خسائرهم والبعض الآخر لبناء قوات حامية.
كان هذا الترتيب بسبب حقيقة أن شيا الغربية كان لديها مجموعة ضخمة من شعب تشيانغ ، وكان له قدر كبير من التأثير عليهم. بمجرد أن تمر الكارثة وتعود الحياة إلى طبيعتها ، من يدري ما إذا كانوا سيجتمعون إلى جانبه ويحاولون المطالبة بمكاسب عرقهم.
مع حجم جيش شيا العظمى ، لن يتمكنوا من التوسع بسهولة. بالتالي ، على الرغم من أن 200 ألف جندي من شيا الغربية الذين نجوا كانوا من النخبة ، إلا أن أويانغ شو لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
استخدمت شيا العظمى قوتها الهائلة وسلطتها التي لا تقهر في الصين لاستعادة شيا الغربية بنجاح. إذا كانت أي دولة أخرى ، فلن يكونوا قادرين على فعل ذلك.
علاوة على ذلك ، بعد هذه المعركة ، عانت شيا الغربية من خسارة في عدد السكان ، خاصة فيما يتعلق بالرجال القادرين على العمل. هؤلاء الرجال سوف يساعدون في تجديد إنتاجهم.
كره تولي عملية قتل وسرقة شيا العظمى.
أمر أويانغ شو بالفعل قسم الشؤون المدنية بنقل مجموعة من شعب هان من أراضي شو إلى شيا الغربية لتجديد سكانهم.
سيكون التالي هو التخطيط الإداري فيما يتعلق بمنطقة شيا الغربية.
أما بالنسبة لخططه الخاصة بـ لي يوان هاو و شيا الغربية ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى وصول المرسوم الإمبراطوري.
اصر أويانغ شو على إستخدام نظريته الجريئة في تعزيز السكان الأصليين ، حيث تم ترقية حاكم محافظة وو تشو ، كوي شو شي .
…
كان كوي شو شي فخر عائلة كوي وانضم إلى المنطقة عندما كان في مرحلة المدينة ، حيث ارتقى من قاضي المدينة إلى محافظ الى مدير الادارة في محافظة جين ان إلى حاكم محافظة وو تشو.
انتشرت أخبار خضوع شيا الغربية لشيا العظمى ، حيث كانت هناك العديد من الحفلات الحاسدة.
الفصل 1223 – منطقة شي هاي
على السطح ، لم تفعل شيا العظمى شيئًا لاحتلال دولة شيا الغربية الضخمة. في الحقيقة ، لا يمكن لأي شخص الاستفادة من هذا الوضع.
على السطح ، لم تفعل شيا العظمى شيئًا لاحتلال دولة شيا الغربية الضخمة. في الحقيقة ، لا يمكن لأي شخص الاستفادة من هذا الوضع.
على سبيل المثال ، دولة تشين المجاورة.
“العم الثالث ، ستضعك الترقية تحت المجهر ، وسيحدق الجميع في أفعالك. تصرفي هذا قد يجعلك مشويا”. قال أويانغ شو نصف مازحا.
حتى لو كان لي يوان هاو على استعداد لقيادة شيا الغربية للاستسلام إلى تشين ، فلن يكون لديهم القوة الكافية لحماية لي يوان هاو من الإمبراطورية المغولية.
القصر ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
استخدمت شيا العظمى قوتها الهائلة وسلطتها التي لا تقهر في الصين لاستعادة شيا الغربية بنجاح. إذا كانت أي دولة أخرى ، فلن يكونوا قادرين على فعل ذلك.
علاوة على ذلك ، لم يكن قبول شيا الغربية أمرًا جيدًا من وجهة نظر قصيرة المدى لأنه سيعني أن هناك أكثر من 10 ملايين مدني جائع.
لم يناقش مجلس الوزراء والمحكمة الإمبراطورية هذه المسألة.
…
التقى أويانغ شو بـ أويانغ هينغ.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم 25 ، مدينة شان هاي .
كره تولي عملية قتل وسرقة شيا العظمى.
بعد أيام من النقاشات ، تمت تسوية خطط المحكمة الإمبراطورية أخيرًا.
في غضون بضع اعوام قصيرة ، انتقل من قاضي المدينة إلى حاكم منطقة بـ رتبة مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، حيث شكل مع أخته الركنين الأساسيين لعائلة كوي.
أولاً ، المرسوم الخاص بـ لي يوان هاو . نظرًا لحقيقة أنهم اختاروا الخضوع في ظل ظروف خاصة ولم يكن لديهم أساس قوي ، فقد أعطوه رتبة ماركيز من الدرجة الأولى.
علاوة على ذلك ، لن يستطيع البقاء في منزل شينغ تشينغ وسيضطر إلى الانتقال إلى مدينة شان هاي .
أما عن كيفية حل مشكلة نقص الحبوب المتبقية ، فستكون هذه مشكلة ليوم آخر.
كان هذا الترتيب بسبب حقيقة أن شيا الغربية كان لديها مجموعة ضخمة من شعب تشيانغ ، وكان له قدر كبير من التأثير عليهم. بمجرد أن تمر الكارثة وتعود الحياة إلى طبيعتها ، من يدري ما إذا كانوا سيجتمعون إلى جانبه ويحاولون المطالبة بمكاسب عرقهم.
في غضون بضع اعوام قصيرة ، انتقل من قاضي المدينة إلى حاكم منطقة بـ رتبة مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، حيث شكل مع أخته الركنين الأساسيين لعائلة كوي.
كان هذا شيئًا لم يرغب أويانغ شو في رؤيته مهما حدث.
إذا أرادوا الفوز ، فسيتعين عليهم إرسال المزيد من القوات نحو شيا الغربية.
بالطبع ، ركزت شيا العظمى دائمًا على المساواة وستعامل شعب تشيانغ جيدًا.
سيكون التالي هو التخطيط الإداري فيما يتعلق بمنطقة شيا الغربية.
كان هذا الشخص يُدعى أويانغ هينغ ، حيث كان مجرد مسؤول عادي متواضع في المحكمة الإمبراطورية قبل أن يتم اختياره بواسطة أويانغ شو . رفعته هذه الترقية رسميًا إلى أعين الجميع.
استخدم لي يوان هاو شيا كلقب للدولة.
كان البديل له شخصًا مميزًا.
بالتالي ، أدى لقب شيا الغربية إلى إغضاب شيا العظمى ، حيث لم يتمكنوا من تسميتها مباشرة بـ منطقة شيا الغربية. كان لابد من التفكير في اسم آخر.
إذا أرادوا الفوز ، فسيتعين عليهم إرسال المزيد من القوات نحو شيا الغربية.
اراد أويانغ شو أن يكون كسولًا وأن يستخدم سلالة تشينغ كمرجع لتسميتها بـ منطقة تشينغ هاي. كان جيانغ شانغ هو الذي أوصى بتسميتها بـ منطقة شي هاي .
كان جنكيز خان أكثر حسماً من تولي ، حيث كان يعرف متى يستسلم. على الرغم من أن هذه المعركة لم تكن ناجحة تمامًا ، إلا أنهم حصلوا على قدر هائل من الموارد وحلوا مشاكل الإمبراطورية الشديدة.
كان هناك سبب لذلك.
علاوة على ذلك ، لم يكن قبول شيا الغربية أمرًا جيدًا من وجهة نظر قصيرة المدى لأنه سيعني أن هناك أكثر من 10 ملايين مدني جائع.
جاء اسم منطقة تشينغ هاي من بحيرة تشينغ هاي في أراضيها. كان شي هاي المصطلح القديم لبحيرة شي هاي.
وافق أويانغ شو على ذلك بشكل طبيعي.
وافق أويانغ شو على ذلك بشكل طبيعي.
أما عن كيفية حل مشكلة نقص الحبوب المتبقية ، فستكون هذه مشكلة ليوم آخر.
بعد ذلك ، سيحتاجون لاتخاذ قرار بشأن حاكم المنطقة.
التقى أويانغ شو بـ أويانغ هينغ.
اصر أويانغ شو على إستخدام نظريته الجريئة في تعزيز السكان الأصليين ، حيث تم ترقية حاكم محافظة وو تشو ، كوي شو شي .
كأحد الأقارب الملكيين ، إذا قال أحدهم أشياء خاطئة ، فقد يتسبب ذلك في فقدان ماء الوجه ويجعل الأمور صعبة على أويانغ شو .
كان كوي شو شي فخر عائلة كوي وانضم إلى المنطقة عندما كان في مرحلة المدينة ، حيث ارتقى من قاضي المدينة إلى محافظ الى مدير الادارة في محافظة جين ان إلى حاكم محافظة وو تشو.
كان هذا الشخص يُدعى أويانغ هينغ ، حيث كان مجرد مسؤول عادي متواضع في المحكمة الإمبراطورية قبل أن يتم اختياره بواسطة أويانغ شو . رفعته هذه الترقية رسميًا إلى أعين الجميع.
تعني هذه الترقية أنه أصبح مسؤولًا مهمًا اخيرا.
علاوة على ذلك ، لن يستطيع البقاء في منزل شينغ تشينغ وسيضطر إلى الانتقال إلى مدينة شان هاي .
في غضون بضع اعوام قصيرة ، انتقل من قاضي المدينة إلى حاكم منطقة بـ رتبة مسؤول أساسي من الدرجة الثالثة ، حيث شكل مع أخته الركنين الأساسيين لعائلة كوي.
تولي ، الذي كان يعاني من الكثير من الإحباط المكبوت ، عمل مع موكالي . استداروا لمواجهة العدو ، وسحقوا قوات يي لي وانغ رونغ مرة أخرى . تم قتل يي لي وانغ رونغ بواسطة تولي .
كان هذا لأن المسؤولين المحليين لديهم فرصة أكبر للترقية مقارنة بالمسؤولين في المحكمة.
لهذه الدفعة من الموارد ، فقدت الإمبراطورية المغولية 150 ألف من سلاح الفرسان النخبة . على هذا النحو ، لم يكن من الصعب تخيل سبب شعور تولي بالانزعاج وعدم الرغبة عندما طُلب منه التراجع.
بالتالي ، لم يكن من الصعب فهم سبب حب بعض المسؤولين في المحكمة للخروج إلى المناطق المحلية للتدريب والتعلم والحصول على فرصة للترقية.
حتى لو كان لي يوان هاو على استعداد لقيادة شيا الغربية للاستسلام إلى تشين ، فلن يكون لديهم القوة الكافية لحماية لي يوان هاو من الإمبراطورية المغولية.
كان البديل له شخصًا مميزًا.
…
كان هذا الشخص يُدعى أويانغ هينغ ، حيث كان مجرد مسؤول عادي متواضع في المحكمة الإمبراطورية قبل أن يتم اختياره بواسطة أويانغ شو . رفعته هذه الترقية رسميًا إلى أعين الجميع.
عندما سمع أويانغ هينغ ذلك ، أومأ برأسه وقال ، “لا تقلق!”
لم يكن الأمر لأنه موهوب حقًا ، بل كان بسبب هويته الخاصة.
أمر أويانغ شو بالفعل قسم الشؤون المدنية بنقل مجموعة من شعب هان من أراضي شو إلى شيا الغربية لتجديد سكانهم.
كان أويانغ هينغ العم الثالث لأويانغ شو ويمكن اعتباره نصف قريب من العائلة المالكة. كان أحد كبار الشخصيات في عائلة أويانغ ، وكانت ترقيته إشارة إلى الظهور التدريجي للعائلة المالكة.
كالعادة ، ستصدر جايا جولة جديدة من تحديثات النظام في هذا اليوم. من يدري أي نوع من المفاجآت سوف تجلبها جايا هذه المرة؟
لم يناقش مجلس الوزراء والمحكمة الإمبراطورية هذه المسألة.
يمكن أن تتغير المعركة إلى حرب واسعة النطاق لا يمكن السيطرة عليها . يمكن للإمبراطورية زيادة قواتها في المنطقة ويمكن لشيا العظمى ان تفعل ذلك ايضا. علاوة على ذلك ، ستكون شيا العظمى أسرع ، وسيكون حجمها أكبر.
لم يكن على الآخرين التحدث عن أمور العائلة المالكة.
استخدمت شيا العظمى قوتها الهائلة وسلطتها التي لا تقهر في الصين لاستعادة شيا الغربية بنجاح. إذا كانت أي دولة أخرى ، فلن يكونوا قادرين على فعل ذلك.
…
القصر ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
دفعت عجلات التاريخ عائلة أويانغ إلى مثل هذه المكانة ، حيث كان عليهم أن يعتزوا بها.
التقى أويانغ شو بـ أويانغ هينغ.
أشارت هذه المعركة أيضًا إلى نهاية معركة شيا الغربية.
“العم الثالث ، ستضعك الترقية تحت المجهر ، وسيحدق الجميع في أفعالك. تصرفي هذا قد يجعلك مشويا”. قال أويانغ شو نصف مازحا.
في غمضة عين ، العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم 30.
كان أويانغ هينغ رجلاً في منتصف العمر بدا وجهه مثل السكين. لقد بدا كرجل قوي حقًا ، لكنه كان هادئًا ونادرًا ما يتحدث.
مع حجم جيش شيا العظمى ، لن يتمكنوا من التوسع بسهولة. بالتالي ، على الرغم من أن 200 ألف جندي من شيا الغربية الذين نجوا كانوا من النخبة ، إلا أن أويانغ شو لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
كانت هذه نقطة أعجب بها أويانغ شو .
القصر ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
كأحد الأقارب الملكيين ، إذا قال أحدهم أشياء خاطئة ، فقد يتسبب ذلك في فقدان ماء الوجه ويجعل الأمور صعبة على أويانغ شو .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مع استسلام سلالة شو هان ، لم تعد هناك مشاكل خفية في أراضي شو ، حيث كان وجود فيلق الدب كافيا.
دفعت عجلات التاريخ عائلة أويانغ إلى مثل هذه المكانة ، حيث كان عليهم أن يعتزوا بها.
…
عندما سمع أويانغ هينغ ذلك ، أومأ برأسه وقال ، “لا تقلق!”
…
“أعلم أن العم الثالث هو الشخص الصحيح ؛ هذه الرحلة إلى محافظة وو تشو من أجلك لإظهار مهاراتك “. كان أويانغ شو واثقًا حقًا في حكمه.
تبادل الاثنان النظرات وابتسموا.
القصر ، غرفة القراءة الإمبراطورية.
…
…
في غمضة عين ، العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم 30.
التقى أويانغ شو بـ أويانغ هينغ.
كالعادة ، ستصدر جايا جولة جديدة من تحديثات النظام في هذا اليوم. من يدري أي نوع من المفاجآت سوف تجلبها جايا هذه المرة؟
استخدمت شيا العظمى قوتها الهائلة وسلطتها التي لا تقهر في الصين لاستعادة شيا الغربية بنجاح. إذا كانت أي دولة أخرى ، فلن يكونوا قادرين على فعل ذلك.
كان هناك سبب لذلك.
يمكن أن تتغير المعركة إلى حرب واسعة النطاق لا يمكن السيطرة عليها . يمكن للإمبراطورية زيادة قواتها في المنطقة ويمكن لشيا العظمى ان تفعل ذلك ايضا. علاوة على ذلك ، ستكون شيا العظمى أسرع ، وسيكون حجمها أكبر.
الترجمة: Hunter
برؤية انسحاب الجيش المغولي ، كان يي لي وانغ رونغ غير راغب بدرجة أكبر. لم يكلف نفسه عناء أوامر لي يوان هاو وقاد 50 ألف جندي لمطاردتهم ومحاولة تأخير سرعة تراجعهم.
الترجمة: Hunter
في غمضة عين ، العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم 30.
دفعت عجلات التاريخ عائلة أويانغ إلى مثل هذه المكانة ، حيث كان عليهم أن يعتزوا بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
