نقاط التقييم
الفصل 219 نقاط التقييم
“مهارة خفية لا يمكن تفعيلها إلا عندما أغضب؟ حسنًا … يبدو أنه قد لا يتم تنشيط هذه المهارة أبدًا ” خرجت تنهيدة من فم غوستاف.
– “يستحق ذلك لكونه مغرورًا جدًا”
لم يستطع غوستاف تذكر آخر مرة كان فيها غاضبًا من شيء ما. حتى عندما ضرب إيبون الذي كان سبب حادثة المطبخ، لم يكن غاضبًا.
“الآن سيتم الكشف عن الترتيب، تأكد من التحقق من رقم شارتك أو اسمك” مباشرة بعد أن انتهى من كلامه أخذ غرادير زاناتوس مقعده.
لطالما كان يهدئ نفسه وهذا هو السبب في أنه كان قادرًا على التعامل مع المواقف بالطريقة المُثلى.
“إيه؟ ما الذي تتحدثين عنه يا ذيل البقرة! لقد تمكنت فقط من هزيمتي هذه المرة ولكن في المرة القادمة سوف أسحق كلاكما!” صاح ريا وهو يرد.
كان بإمكانه معرفة أن هذه المهارة المخفية ربما كانت مهارة لن تصبح سارية المفعول إلا عندما يفقد عقله بسبب الغضب.
– “آه أنا بأمان ، 60 نقطة”
بينما كان غوستاف مشغولًا بالتفكير في أشياء أخرى ووضع الخطط، كانت مرحلة الاختبار الرابعة تقترب أخيرًا من نهايتها.
“كلاكما لا تملكان إحساس بمحيطكما ، أليس كذلك؟” قال داخليا بنظرة شفقة.
أخذ آخر مشاركين المراحل الفرعية الأخيرة في وقت واحد.
“يا أحمق، تحقق من الاسم رقم ثلاثة” طوت غليد ذراعيها وأغمضت عينيها، وهي تتحدث بطريقة لطيفة.
قام النظام الآلي بحساب درجاتهما وفي بضع ثوانٍ تم عرض درجة التقييم الخاص بهما.
“إيه؟ ما الذي تتحدثين عنه يا ذيل البقرة! لقد تمكنت فقط من هزيمتي هذه المرة ولكن في المرة القادمة سوف أسحق كلاكما!” صاح ريا وهو يرد.
كان هذا بمثابة نهاية المرحلة الرابعة التي استمرت لأكثر من اثنتي عشرة ساعة.
“كما هو متوقع، لقد حصل على أعلى مستوى” تمتم وهو يدير وجهه للنظر.
على الرغم من أن الأمر استغرق الكثير من الوقت، إلا أن المدينة بأكملها تقريبًا بقيت متيقظة لمشاهدتها.
“كيف يمكن أن يحصلوا على درجات أعلى مما حصلت عليه؟”، نظر ريا إلى الأسفل وهو يفكر.
الآن كان بالفعل وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
لاحظ اسم غليد وفحص درجتها.
حتى الآن أظهر الكثير من المشاركين موهبة واعدة. كان هذا متوقعًا لأن أكثر من عشرة آلاف مرشح شاركوا في مرحلة الاختبار قد تم استبعادهم بالفعل.
– “80 نقطة نعم”
كان أولئك الذين تركوا من بين أفضل المشاركين.
“كلاكما لا تملكان إحساس بمحيطكما ، أليس كذلك؟” قال داخليا بنظرة شفقة.
وقف غرادير زاناتوس ليخاطب الجميع بعد أن أنهى آخر مشاركين اختبارهما.
تجعد جبين ريا عندما سمع ذلك وجلس بنظرة حزينة.
وقال: “أشيد بكم جميعًا على العمل الجيد الذي قمت به اليوم. لقد أكمل كل واحد منكم المرحلة الرابعة بنجاح، لكن ما سيأتي بعد ذلك سيحدد ما إذا كنت ستشارك في المرحلة الأخيرة أم لا”.
المرشح 00032 »إدوين أمبريلا – 67 نقطة (مترجم:نعم أبوه أسموا شمسية ليس من عندي )
“كما ذكرنا سابقًا، تم إعداد تصنيف مخفي منذ بداية الاختبار حيث تم تخصيص نقاط لكل مرشح بناءً على أدائه في كل مرحلة … شرط المشاركة في المرحلة التالية هو الحصول على خمسين نقطة على الأقل “، أضاف غرادير زاناتوس.
على الرغم من وجود ما يصل إلى مائتي اسم على الشاشات، كانت الشاشات كبيرة بما يكفي بحيث تمكن الجميع من التحقق من نتائجهم دون الحاجة إلى إجهاد أعينهم.
“كن مطمئنًا أنه حتى لو كنت في أسفل الترتيب، طالما تمكنت من الحصول على ما يصل إلى خمسين نقطة، فسيتم منحك حق المشاركة في المرحلة النهائية”.
قام النظام الآلي بحساب درجاتهما وفي بضع ثوانٍ تم عرض درجة التقييم الخاص بهما.
“الآن سيتم الكشف عن الترتيب، تأكد من التحقق من رقم شارتك أو اسمك” مباشرة بعد أن انتهى من كلامه أخذ غرادير زاناتوس مقعده.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
ترويين! ترويين! ترويين! ترويين!
“كلاكما لا تملكان إحساس بمحيطكما ، أليس كذلك؟” قال داخليا بنظرة شفقة.
على الشاشات الأربع الموضوعة في أجزاء مختلفة من الساحة، ظهرت لوحة الترتيب فجأة.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
على لوحة التصنيف، ظهرت أسماء وأرقام شارات لمائتين وثلاثة وثلاثين مشاركًا جنبًا إلى جنب مع الدرجات أمامهم.
على الرغم من وجود ما يصل إلى مائتي اسم على الشاشات، كانت الشاشات كبيرة بما يكفي بحيث تمكن الجميع من التحقق من نتائجهم دون الحاجة إلى إجهاد أعينهم.
بدأ المشاركون في التحقق من الترتيب لمعرفة أسمائهم ونتائجهم.
هز تيمي رأسه من الجانب بينما كان كلاهما يتجادلان ذهابًا وإيابًا.
على الرغم من وجود ما يصل إلى مائتي اسم على الشاشات، كانت الشاشات كبيرة بما يكفي بحيث تمكن الجميع من التحقق من نتائجهم دون الحاجة إلى إجهاد أعينهم.
هز تيمي رأسه من الجانب بينما كان كلاهما يتجادلان ذهابًا وإيابًا.
في جميع أنحاء المدينة، يمكن للجميع أيضًا رؤية لوحة التصنيف على الشاشات.
في جميع أنحاء المدينة، يمكن للجميع أيضًا رؤية لوحة التصنيف على الشاشات.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
لطالما كان يهدئ نفسه وهذا هو السبب في أنه كان قادرًا على التعامل مع المواقف بالطريقة المُثلى.
أصبحت منطقة المتفرجين صاخبة حيث بدأ المشاركون في رؤية أسمائهم ونتائجهم.
“إيه؟ ما الذي تتحدثين عنه يا ذيل البقرة! لقد تمكنت فقط من هزيمتي هذه المرة ولكن في المرة القادمة سوف أسحق كلاكما!” صاح ريا وهو يرد.
– “آه أنا بأمان ، 60 نقطة”
“كيف يمكن أن يحصلوا على درجات أعلى مما حصلت عليه؟”، نظر ريا إلى الأسفل وهو يفكر.
– “80 نقطة نعم”
على الرغم من أن الأمر استغرق الكثير من الوقت، إلا أن المدينة بأكملها تقريبًا بقيت متيقظة لمشاهدتها.
– “لقد اقتربت حقًا من السقوط 51 نقطة ، تنهد! لقد كنت محظوظًا حقًا هذه المرة ”
– “اللعنة، نقاطي لا تقارن بنقاطه”
– “اللعنة ، كنت بحاجة إلى نقطة واحدة فقط … كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
الآن كان بالفعل وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
كانت بعض الاصوات صرخات فرح والبعض الآخر عكس ذلك.
لاحظ اسم غليد وفحص درجتها.
صرخ ريا ووقف وهو يضحك بعد أن لاحظ نتيجته: “هاها أيها الضعفاء أنحنوا أمام مائة وخمسين نقطة”.
“همم؟”، فعل ريا ما قيل له وبحث عن الاسم الثالث في لوحة التصنيف.
– “أوه، لقد وصل حقًا إلى هذا الارتفاع ”
أخذ آخر مشاركين المراحل الفرعية الأخيرة في وقت واحد.
– “اللعنة، نقاطي لا تقارن بنقاطه”
– “بنقاطه العالية أعتقد أنه يحق له أن يكون مغرورًا”
– “بنقاطه العالية أعتقد أنه يحق له أن يكون مغرورًا”
الآن كان بالفعل وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
يمكن سماع أصوات الهزيمة قادمة من المشاركين الجالسين حوله.
الآن كان بالفعل وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
“يا أحمق، تحقق من الاسم رقم ثلاثة” طوت غليد ذراعيها وأغمضت عينيها، وهي تتحدث بطريقة لطيفة.
“الآن سيتم الكشف عن الترتيب، تأكد من التحقق من رقم شارتك أو اسمك” مباشرة بعد أن انتهى من كلامه أخذ غرادير زاناتوس مقعده.
“همم؟”، فعل ريا ما قيل له وبحث عن الاسم الثالث في لوحة التصنيف.
“أحمق أيضًا تحقق من اسمي”، قال تيمي أيضًا أثناء ثني ذراعيه.
لاحظ اسم غليد وفحص درجتها.
لم يستطع غوستاف تذكر آخر مرة كان فيها غاضبًا من شيء ما. حتى عندما ضرب إيبون الذي كان سبب حادثة المطبخ، لم يكن غاضبًا.
علق فمه مفتوحا على مصراعيه مباشرة بعد أن رآه ، “مئتان وثلاثون نقطة …” ، تلعثم بنظرة عدم تصديق بعد أن رأى نقاطها.
هز تيمي رأسه من الجانب بينما كان كلاهما يتجادلان ذهابًا وإيابًا.
“أحمق أيضًا تحقق من اسمي”، قال تيمي أيضًا أثناء ثني ذراعيه.
أخذ آخر مشاركين المراحل الفرعية الأخيرة في وقت واحد.
فعل ريا ذلك أيضًا ولاحظ أن درجة تيمي كانت مائتين.
“من تسميها ذيل البقرة !؟ سأقتلك!”
– “هاها هو الأضعف بينهم جميعًا”
“كيف يمكن أن يحصلوا على درجات أعلى مما حصلت عليه؟”، نظر ريا إلى الأسفل وهو يفكر.
– “يستحق ذلك لكونه مغرورًا جدًا”
كان هذا بمثابة نهاية المرحلة الرابعة التي استمرت لأكثر من اثنتي عشرة ساعة.
تجعد جبين ريا عندما سمع ذلك وجلس بنظرة حزينة.
“كن مطمئنًا أنه حتى لو كنت في أسفل الترتيب، طالما تمكنت من الحصول على ما يصل إلى خمسين نقطة، فسيتم منحك حق المشاركة في المرحلة النهائية”.
“كيف يمكن أن يحصلوا على درجات أعلى مما حصلت عليه؟”، نظر ريا إلى الأسفل وهو يفكر.
لم يستطع غوستاف تذكر آخر مرة كان فيها غاضبًا من شيء ما. حتى عندما ضرب إيبون الذي كان سبب حادثة المطبخ، لم يكن غاضبًا.
قالت غليد بنظرة هيمنة: “همف! ضيعف “.
“أنا متأكدة من أنك ستخسر كل مرة!” قالت غليد بنظرة مستفزة.
“إيه؟ ما الذي تتحدثين عنه يا ذيل البقرة! لقد تمكنت فقط من هزيمتي هذه المرة ولكن في المرة القادمة سوف أسحق كلاكما!” صاح ريا وهو يرد.
أصبحت منطقة المتفرجين صاخبة حيث بدأ المشاركون في رؤية أسمائهم ونتائجهم.
“أنا متأكدة من أنك ستخسر كل مرة!” قالت غليد بنظرة مستفزة.
كان بإمكانه معرفة أن هذه المهارة المخفية ربما كانت مهارة لن تصبح سارية المفعول إلا عندما يفقد عقله بسبب الغضب.
“ماذا ؟؟ !!! كيف تجرؤي على قول أني سأخسر يا ذيل البقرة؟”
“كن مطمئنًا أنه حتى لو كنت في أسفل الترتيب، طالما تمكنت من الحصول على ما يصل إلى خمسين نقطة، فسيتم منحك حق المشاركة في المرحلة النهائية”.
“من تسميها ذيل البقرة !؟ سأقتلك!”
بينما كان غوستاف مشغولًا بالتفكير في أشياء أخرى ووضع الخطط، كانت مرحلة الاختبار الرابعة تقترب أخيرًا من نهايتها.
“ليس إذا قتلتك أولاً!”
فعل ريا ذلك أيضًا ولاحظ أن درجة تيمي كانت مائتين.
هز تيمي رأسه من الجانب بينما كان كلاهما يتجادلان ذهابًا وإيابًا.
في جميع أنحاء المدينة، يمكن للجميع أيضًا رؤية لوحة التصنيف على الشاشات.
“كلاكما لا تملكان إحساس بمحيطكما ، أليس كذلك؟” قال داخليا بنظرة شفقة.
في جميع أنحاء المدينة، يمكن للجميع أيضًا رؤية لوحة التصنيف على الشاشات.
استدار ليحدق في جوستاف وإنجي اللذان كانا جالسين على الجانب الأيمن من غليد.
وقف غرادير زاناتوس ليخاطب الجميع بعد أن أنهى آخر مشاركين اختبارهما.
“كما هو متوقع، لقد حصل على أعلى مستوى” تمتم وهو يدير وجهه للنظر.
كانت بعض الاصوات صرخات فرح والبعض الآخر عكس ذلك.
- المرشح 00032 »إدوين أمبريلا – 67 نقطة
(مترجم:نعم أبوه أسموا شمسية ليس من عندي )
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
- المرشح 00045 »إستريلا لومبارد – 102نقطة
- المرشح 00054 »غليد إنوشيا- 230 نقطة
- المرشح 00098 »غونتر بادموس – 52 نقطة
- المرشح 00121 »إنجي فيلاندروباديا – 223 نقطة
- المرشح 00126 »غوستاف كريمسون – 470 نقطة
“ليس إذا قتلتك أولاً!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
