نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 224

حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟

حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟

الفصل 224: حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟

لم يعد بإمكان تشانغ يي إصرار ذلك الشاب. لذا صفع النموذج بشدة على الطاولة وصرخ “قلت لك أنه ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية! ألم تسمعني؟ إذا كنت ترغب في أن تتملق الأجانب ، فافعل ذلك بمفردك! لا تسحبني معك! أنا مواطن صيني مائة بالمائة! لماذا تصر على ذلك الاسم بحق اللعنة!! تريدني أن اختار لنفسي اسم بالإنجليزية!؟ أتعتقد أنني مريض!؟ حتى أنك تريد أن تختار لي اسما؟ من تظن نفسك!؟ لدي اسم واحد فقط! وهو الذي أعطاه لي والداي! ”

(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)

 

 

هذان الاثنان يعرفان بعضهما البعض؟

شكوك.

نظر إليه تشانغ يي ، “كيف أكتب شيئًا لا أملكه؟”

 

قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”

فضول.

في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة.  لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.

 

قال تشانغ يي ، “ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية.”

غرابة.

في الواقع ، لم يكن قوميًا متطرفًا غير عقلاني حيث يمكنه قبول أجزاء من الثقافة الأجنبية وكذلك بعض أيديولوجياتهم. حتى أنه شاهد بعض الأعمال الدرامية الأمريكية والأنمي (تشانغ يي طلع أوتاكو) حتى أنه كان يحب أكل شرائح اللحم والبيتزا.

 

 

تلقى تشانغ يي مختلف النظرات من زملائه من جميع الجهات. حتى أن البعض كانوا يشيرون إليه أثناء التحدث. وفقط قلة من الناس لم ينتبهوا له وكانوا يركزون على عملهم.

 

 

ومع ذلك ، يمكن فهم أشياء كثيرة في هذه اللحظة بالذات. من الواضح أن اجتماعهم على متن الطائرة لم يكن مصادفة. حيث يبدو أن شركة ويوو لم تقم بدعوة تشانغ يي فحسب، بل قامت أيضًا بدعوة دونغ شانشان. كما كان من الممكن أن تكون دونغ شانشان قد دُعيت قبله، لاف ذلك لم يكن ليتم حجز تذاكر الطيران خاصتهما بهذه السرعة، لأنه مع اضطرار تشانغ يي إلى ركوب الطائرة في اليوم التالي. فمن الواضح أن ويوو قد حجزت تذكرتيهما معا لتسهيل عملية النقل. مما أدى إلى تلاقيهم على متن الطائرة.

إذا كان أي شخص عادي آخر، فلن يكونوا بالتأكيد قادرين على التعامل مع حقيقة أن هناك العديد من النظرات تركز عليهم. على الأقل، سيشعر هذا الشخص بعدم الرضا. حيث كان الأمر كما لو أن هناك باندا عملاق يحدق بهذا الشخص ويتهامس بشأنه.

 

من يستطيع تحمل ذلك؟

 

ومع ذلك ، لم يكن تشانغ يي شخصًا عاديًا. بل لم يكن هذا الأخ متوترًا على الاطلاق.

 

بتذكر أيامه في محطة الراديو، تهرب منه العديد من الزملاء كما لو كان طاعون. وبالعودة إلى محطة التلفاز ، فقد عامله العديد من نظرائه على أنه نذير الموت. لذا فقد اعتاد على تلقي النظرات.

قال تشانغ يي بطريقة جادة “إنها مسألة مبدأ. ”

 

الفصل 224: حسناء المدرسة أيضًا في نفس الشركة؟

لكن كان هذا الموقف مختلفًا عن الماضي.

كان الرجل يعرف أن نائب المدير وانغ كان متحيزًا. ورغم أنه كان يغلي من الغضب لكنه كان عاجزًا. لذا انتهى به الأمر بأخذ وثيقة تشانغ يي وغادر وهو مطأطئ الرأس.

 

“ماذا حدث؟ لماذا سمعت أصوات عالية تأتي من هنا؟” دخلت امرأة جميلة وهي تحمل بعض المستندات.

في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة.  لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.

اللعنة!!!

 

أما بالنسبة لاختيار اسم أجنبي لنفسه؟

بعد ترك أغراضه ، قام تشانغ يي بتشغيل كمبيوتر الشركة وبدأ في التعرف على البيئة.

وضع تشانغ يي قلمه ونظر لأعلى  “أخي ، لقد انتهيت.”

 

 

يبدو أن شخصين أرادا القدوم والدردشة مع تشانغ يي، ولكن بمجرد أن وقفوا، جلسوا مرة أخرى بعد بعض التردد.

أشارت امرأة إلى مكان تشانغ يي واستمرت فيما تفعله.

 

قال الرجل بغيظ: “حتى أنه سبني!”

أول شخص تفاعل مع تشانغ يي لم يكن من إدارتهم. كان موظفًا من قسم الموارد البشرية جاء إلى المكتب من الخارج.

صُدمت المرأة أيضًا “تشانغ يي؟”

لم ير تشانغ يي هذا الشخص من قبل. حيث لم يكن هو نفس الشاب الذي استقبله في الردهة. بدا عمره نحو 27 أو 28. وكان يحمل وثيقة في يده.

كان الرجل مذهولا!

 

قال ليتل يو “لماذا ناديت اسمي على وجه التحديد؟”

“من هو تشانغ يي؟” سأل الشاب.

 

 

أول شخص تفاعل مع تشانغ يي لم يكن من إدارتهم. كان موظفًا من قسم الموارد البشرية جاء إلى المكتب من الخارج.

أشارت امرأة إلى مكان تشانغ يي واستمرت فيما تفعله.

ذهل الجميع عندما رأوا هذا.

 

 

أجاب تشانغ يي “أنا تشانغ يي”.

 

 

نظر لأعلى ولم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ، “دونغ شانشان؟”

مشى الرجل تجاهه وسلمه الوثيقة “املأ هذه …لا تنس وضع بعض المعلومات مثل رقم الهاتف المحمول والعنوان. كل ذلك لسجلاتنا ولتسهيل التواصل معك. أما بالنسبة للتأمين والأشياء الأخرى، فهذه أشياء أكثر تعقيدًا بعض الشيء، لذا سيتم انهائها الأسبوع المقبل “.

 

 

“حسنًا ، دعني ألقي نظرة.” قام الرجل بمسح النموذج ضوئيًا وعبس ، “عليك ملء كل شيء. لماذا خانة اسمك باللغة الإنجليزية فارغة؟ ”

“حسنا.” التقط تشانغ يي قلمًا وبدأ في ملئ الوثيقة.

ظل تشانغ يي هادئًا “أعتقد أنه من الأفضل أن نتجاهل هذه الخانة. أنا حقًا لا أريد مثل هذا الاسم ، كما أنها ليست معلومة مهمة. مليء الباقي سيفي بالغرض “.

 

 

لم يغادر الرجل وتحدث مع الاخرين بسعادة “آه تشيان ، ليتل يو، أنتما لم تتنمرا على تلك الجميلة التي جاءت بالأمس ، أليس كذلك؟”

 

 

كان الرجل مذهولا!

قال ليتل يو “لماذا ناديت اسمي على وجه التحديد؟”

 

 

فجأة سمع صوت أنثوي لطيف.

ضحك آه تشيان “لقد حاولنا جاهدين وضعها على قاعدة التمثال.”(وضعها في مكانة عالية)

“أنت… أنت…” أشار إليه الرجل وهو يرتجف.

 

 

ضحك الرجل “أنتما أعزبان. لذا يمكنكما مطاردتها  بحرية”.

فجأة سمع صوت أنثوي لطيف.

 

كشخص ولد وترعرع في بكين ، والتي كانت مدينة عانت من حروب الدول الثماني (أريد ذكرهم لكني كسول هههههه)، ورث تشانغ يي أيضًا تقليدًا رائعًا يمتاز به سكان بكين ألا وهو ــــــــــ القومية المتطرفة.

أدار آه تشيان عينيه ، ” هوووو، إنها جميلة للغاية. انا لست جيد لها بما فيه الكفاية.”

فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!

 

 

ضحك الرجل  “إذا لم تطاردها ، فقد يتخذ زملاؤك الآخرون خطوة. لدي جميع سجلات موظفي الشركة بيدي. لذا أستطيع أن أخبرك بكل ثقة أنه لا توجد سيدة أخرى أجمل منها في الشركة بأكملها. إن مجيء مثل هذه الجميلة إلى قسم البث المباشر هي نعمة. كما أنها ليست مثل تلك الفتيات في قسم الـHR ذوي الوجوه الباردة…. هاي ، دعونا لا نتحدث عن ذلك “.(يبدو أن الـHR مكروهين في جميع أنحاء العالم)

 

 

قال ليتل يو “لماذا ناديت اسمي على وجه التحديد؟”

وضع تشانغ يي قلمه ونظر لأعلى  “أخي ، لقد انتهيت.”

عرف وانغ شيونغ هذا الشخص وعرف أنه ليس شخصًا جيدًا بالكلمات.

 

قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”

“حسنًا ، دعني ألقي نظرة.” قام الرجل بمسح النموذج ضوئيًا وعبس ، “عليك ملء كل شيء. لماذا خانة اسمك باللغة الإنجليزية فارغة؟ ”

على الرغم من تسوية الأمر ، إلا أن أذهان كل من في المكتب لم تهدأ تمامًا!

 

لم ير تشانغ يي هذا الشخص من قبل. حيث لم يكن هو نفس الشاب الذي استقبله في الردهة. بدا عمره نحو 27 أو 28. وكان يحمل وثيقة في يده.

قال تشانغ يي ، “ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية.”

رد تشانغ يي بشكل جيد “أنا آسف أيها المخرج وانغ. سأحيط نفسي علما بذلك. ”

 

 

“اكتب أي شيء.” قال الرجل.

في السابق ، كان الجميع محبطين إلى حد ما. حيث كانوا يتساءلون كيف يمكن أن يكون مثل هذا الشاب العادي قادرًا على الانضمام الى شركتهم. كما كانوا يتساءلون عن سبب تلقيه المديح على شاشات التلفاز وعلى الإنترنت. لكن الآن، فهموا أخيرًا. كان هذا الشاب ذئبًا في ثياب شاه. لقد كان بالتأكيد شخصًا يصعب العمل معه!

 

صاح تشانغ يي ، “هل أتيتي إلى هنا أيضًا لتعملي مضيفة للبث المباشر؟”

نظر إليه تشانغ يي ، “كيف أكتب شيئًا لا أملكه؟”

شكوك.

 

 

ذم الرجل شفتيه “ألا يمكنك الاتيان بأي اسم؟ اختر أي شيء كـ بيتر أو ديفيد. ”

ضحكت دونغ شانشان بسرور “لقد كنت أنت سب شخصا الآن ، أليس كذلك؟”

 

قال ليتل يو “لماذا ناديت اسمي على وجه التحديد؟”

ظل تشانغ يي هادئًا “أعتقد أنه من الأفضل أن نتجاهل هذه الخانة. أنا حقًا لا أريد مثل هذا الاسم ، كما أنها ليست معلومة مهمة. مليء الباقي سيفي بالغرض “.

“من هو تشانغ يي؟” سأل الشاب.

 

على الرغم من تسوية الأمر ، إلا أن أذهان كل من في المكتب لم تهدأ تمامًا!

غضب الرجل بعض الشيء ، “كيف لا يكون ذلك مهمًا؟ تنص لائحة الشركة على أنه يجب على الجميع كتابة واحد”.

 

 

 

بشكل عام ، كان لدى معظم الشركات الأجنبية مثل هذا التنظيم ، ومع ذلك ، لم تكن هذه شركة أجنبية ، أليس كذلك؟ ورغم ذلك تريدني أن اختار اسم لي بالإنجليزية؟

 

 

 

أعطى تشانغ يي بعض التفكير وتولى النموذج. كتب على الفراغ ، “تشانغ يي”. (zhangye)

 

 

ضحكت دونغ شانشان أيضًا ، “كنت على وشك أن أسألك هذا السؤال… الآن فهمت. هل يمكن أن تكون قد أتيت إلى شنغهاي للعمل في شركة ويوو؟ ”

أوقفه الرجل: ماذا تفعل؟ كتابة اسمك بالـ بينين لن يحسب كاسم بالإنجليزية. ألا يمكنك فقط الاتيان بواحد؟ إذا كنت لا تستطيع التفكير في واحد، سأفكر بدلا عنك”. (الـ بينين : هو كتابة المقطع الصوتي الصيني بالأحرف الإنجليزية)

 

 

ضحك الرجل “أنتما أعزبان. لذا يمكنكما مطاردتها  بحرية”.

جذبت الفوضى الناشئة بعض النظرات الشائنة لعدد لا بأس به من الاشخاص.

لا… لقد كان مألوفا للغاية.

 

ما هذا المزاج الذي لديك؟

لم يعد بإمكان تشانغ يي إصرار ذلك الشاب. لذا صفع النموذج بشدة على الطاولة وصرخ “قلت لك أنه ليس لدي اسم باللغة الإنجليزية! ألم تسمعني؟ إذا كنت ترغب في أن تتملق الأجانب ، فافعل ذلك بمفردك! لا تسحبني معك! أنا مواطن صيني مائة بالمائة! لماذا تصر على ذلك الاسم بحق اللعنة!! تريدني أن اختار لنفسي اسم بالإنجليزية!؟ أتعتقد أنني مريض!؟ حتى أنك تريد أن تختار لي اسما؟ من تظن نفسك!؟ لدي اسم واحد فقط! وهو الذي أعطاه لي والداي! ”

وحتى بعد أن فعل ذلك لا يزال لديه المزاج ليتفحص جهاز الكمبيوتر خاصته بهدوء وكأن شيئا لم يحدث!

 

كشخص ولد وترعرع في بكين ، والتي كانت مدينة عانت من حروب الدول الثماني (أريد ذكرهم لكني كسول هههههه)، ورث تشانغ يي أيضًا تقليدًا رائعًا يمتاز به سكان بكين ألا وهو ــــــــــ القومية المتطرفة.

كان الرجل مذهولا!

رد تشانغ يي بشكل جيد “أنا آسف أيها المخرج وانغ. سأحيط نفسي علما بذلك. ”

 

 

كما كان كل شخص في المكتب مذهولًا أيضًا!

 

 

 

“هل سببتني؟” كان وجه الرجل يتحول إلى اللون الأخضر!

أعتذر عن الغيبة الطويلة لكن كان لعذر أعذر عليه وأرجو ألا يقع أحدكم في مثيله….. سأعود بإذن الله عودة تامة وأرجو خلالها دعمكم ودعواتكم???

 

“الأستاذ دونغ ، هل عدت؟”

نظر إليه تشانغ يي وقال “رغم تجاهلي لك ما زلت تصر على ذلك الاسم الغبي! هذه أول مرة أسمع فيها عن شخص يجبر شخصا ما على تغيير اسمه! ليس لدي اسم بالإنجليزية! ماذا ستفعل؟”

 

 

في الواقع ، كان لدى الشركة سياسة داخلية بشأن كتابة اسم باللغة الإنجليزية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد شيء عابر. كما سيكون من الجيد أيضا اذا لم يكتب أي شيء. الى جانب ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة على الوثيقة ووجد أنه كان هناك “zhangye”  مكتوبة عليها. كما انها كانت مكتوبة بأحرف إنجليزية. لذا قد كان ذلك مقبولاً ، فلماذا اذا كانت هناك حاجة للمبالغة في مثل هذا الامر؟ حتى أنك أردت أن تعطيه اسما؟ أنت بالفعل تطلب أن تسب. ما مدى سوء استخدامك للكلمات؟ هل الأمر متروك لك لابتكار أسماء للآخرين؟

“أنت… أنت…” أشار إليه الرجل وهو يرتجف.

أدار آه تشيان عينيه ، ” هوووو، إنها جميلة للغاية. انا لست جيد لها بما فيه الكفاية.”

 

نظر إليه تشانغ يي وقال “رغم تجاهلي لك ما زلت تصر على ذلك الاسم الغبي! هذه أول مرة أسمع فيها عن شخص يجبر شخصا ما على تغيير اسمه! ليس لدي اسم بالإنجليزية! ماذا ستفعل؟”

كشخص ولد وترعرع في بكين ، والتي كانت مدينة عانت من حروب الدول الثماني (أريد ذكرهم لكني كسول هههههه)، ورث تشانغ يي أيضًا تقليدًا رائعًا يمتاز به سكان بكين ألا وهو ــــــــــ القومية المتطرفة.

ذهل الجميع عندما رأوا هذا.

في الواقع ، لم يكن قوميًا متطرفًا غير عقلاني حيث يمكنه قبول أجزاء من الثقافة الأجنبية وكذلك بعض أيديولوجياتهم. حتى أنه شاهد بعض الأعمال الدرامية الأمريكية والأنمي (تشانغ يي طلع أوتاكو) حتى أنه كان يحب أكل شرائح اللحم والبيتزا.

قال تشانغ يي بطريقة جادة “إنها مسألة مبدأ. ”

 

 

أما بالنسبة لاختيار اسم أجنبي لنفسه؟

اقترب تشانغ يي منه “لقد أخبرتك أنه ليس لدي اسم بالإنجليزية، لكنك أردت أن تعطيني اسمًا. من تظن نفسك بحق الجحيم!؟ هل الأمر متروك لك لإعطائي اسم؟ وأجل أنا سببتك! ”

 

 

فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!

أختك! ألم تخبريني انك أتيتي إلى شنغهاي لتصوير فيلم أو دراما تلفزيونية؟ يبدو أنه لا يمكن الوثوق بأي مما تقولين!

 

على الرغم من تسوية الأمر ، إلا أن أذهان كل من في المكتب لم تهدأ تمامًا!

لكنه بصفته وافدًا جديدًا، لم تكمل عملية انضمامه إلى الشركة ساعة واحدة، لم يرغب تشانغ يي بطبيعة الحال في إثارة نزاع مع زملائه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القسم ، إلا أن وجود نزاعات لم يكن أمرا جيدا. ومن ثم ، فقد كان هادئًا منذ البداية وأوضح لذلك الشخص بصبر إنه حقًا لا يريد اسمًا أجنبيًا لنفسه. ومع ذلك ، رفضه هذا الشخص حتى أنه غضب من تشانغ يي. اذا حدث كل ذلك فكيف يمكن لشخص مثل تشانغ يي أن يتحمل هذا؟

 

خرج وانغ شيونغ من مكتبه. حيث من الواضح أنه سمع الضجيج “ما الذي يحدث؟”

 

 

 

بدا أن الرجل من قسم الموارد البشرية قد وجد بعض المساندة حيث قال بغضب “المخرج وانغ ، ذلك الوافد الجديد ، تشانغ يي لا يريد كتابة اسم في خانة اللغة الإنجليزية. لقد أصررت عليه لملأها، وقلت أنه كان من سياسة الشركة ، لكن رغم ذلك سبني ! ”

 

 

بتذكر أيامه في محطة الراديو، تهرب منه العديد من الزملاء كما لو كان طاعون. وبالعودة إلى محطة التلفاز ، فقد عامله العديد من نظرائه على أنه نذير الموت. لذا فقد اعتاد على تلقي النظرات.

قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”

 

 

 

قال الرجل بغيظ: “حتى أنه سبني!”

لم يغادر الرجل وتحدث مع الاخرين بسعادة “آه تشيان ، ليتل يو، أنتما لم تتنمرا على تلك الجميلة التي جاءت بالأمس ، أليس كذلك؟”

 

 

اقترب تشانغ يي منه “لقد أخبرتك أنه ليس لدي اسم بالإنجليزية، لكنك أردت أن تعطيني اسمًا. من تظن نفسك بحق الجحيم!؟ هل الأمر متروك لك لإعطائي اسم؟ وأجل أنا سببتك! ”

عند تذكر شيء ما ، كادت دونغ شانشان تقهقه.

 

نظر لأعلى ولم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ، “دونغ شانشان؟”

قام وانغ شيونغ بتقويم وجهه “ليتل تشانغ! ماذا تفعل!؟”

أعطى تشانغ يي بعض التفكير وتولى النموذج. كتب على الفراغ ، “تشانغ يي”. (zhangye)

 

خرج وانغ شيونغ من مكتبه. حيث من الواضح أنه سمع الضجيج “ما الذي يحدث؟”

أشار الرجل وقال ، “المخرج وانغ ، انظر الى سلوكه!”

 

 

 

ينظر؟ الى ماذا ينظر!؟ حتى أنك جرؤت على الإشارة إلي؟

اللعنة!!!

 

فضول.

عرف وانغ شيونغ هذا الشخص وعرف أنه ليس شخصًا جيدًا بالكلمات.

 

في الواقع ، كان لدى الشركة سياسة داخلية بشأن كتابة اسم باللغة الإنجليزية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد شيء عابر. كما سيكون من الجيد أيضا اذا لم يكتب أي شيء. الى جانب ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة على الوثيقة ووجد أنه كان هناك “zhangye”  مكتوبة عليها. كما انها كانت مكتوبة بأحرف إنجليزية. لذا قد كان ذلك مقبولاً ، فلماذا اذا كانت هناك حاجة للمبالغة في مثل هذا الامر؟ حتى أنك أردت أن تعطيه اسما؟ أنت بالفعل تطلب أن تسب. ما مدى سوء استخدامك للكلمات؟ هل الأمر متروك لك لابتكار أسماء للآخرين؟

بدا أن الرجل من قسم الموارد البشرية قد وجد بعض المساندة حيث قال بغضب “المخرج وانغ ، ذلك الوافد الجديد ، تشانغ يي لا يريد كتابة اسم في خانة اللغة الإنجليزية. لقد أصررت عليه لملأها، وقلت أنه كان من سياسة الشركة ، لكن رغم ذلك سبني ! ”

 

شكوك.

لوح وانغ شيونغ بيديه “حسنًا ، لقد فهمت. ألم يتم ملء الاستمارة بالفعل؟. فقط قم بتقديمها كما هي الآن. كل شيء آخر يمكن مناقشته ، ما معنى الجدال بهذا الشكل !؟ ”

*****************************************************

 

لكنه بصفته وافدًا جديدًا، لم تكمل عملية انضمامه إلى الشركة ساعة واحدة، لم يرغب تشانغ يي بطبيعة الحال في إثارة نزاع مع زملائه. وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس القسم ، إلا أن وجود نزاعات لم يكن أمرا جيدا. ومن ثم ، فقد كان هادئًا منذ البداية وأوضح لذلك الشخص بصبر إنه حقًا لا يريد اسمًا أجنبيًا لنفسه. ومع ذلك ، رفضه هذا الشخص حتى أنه غضب من تشانغ يي. اذا حدث كل ذلك فكيف يمكن لشخص مثل تشانغ يي أن يتحمل هذا؟

“لكنه…” كان الرجل ساخطًا. لأنه فقد ماء وجهه

عند تذكر شيء ما ، كادت دونغ شانشان تقهقه.

 

غرابة.

قال وانغ شيونغ بصوت عميق ، “هذا مكان عمل! أتريد التسبب في حدوث جدال بسبب شيء كهذا!؟ ”

 

 

فجأة سمع صوت أنثوي لطيف.

كان الرجل يعرف أن نائب المدير وانغ كان متحيزًا. ورغم أنه كان يغلي من الغضب لكنه كان عاجزًا. لذا انتهى به الأمر بأخذ وثيقة تشانغ يي وغادر وهو مطأطئ الرأس.

 

 

نظر إليه تشانغ يي وقال “رغم تجاهلي لك ما زلت تصر على ذلك الاسم الغبي! هذه أول مرة أسمع فيها عن شخص يجبر شخصا ما على تغيير اسمه! ليس لدي اسم بالإنجليزية! ماذا ستفعل؟”

في اللحظة التي غادر فيها الرجل قال وانغ شيونغ لـ تشانغ يي ، “ليتل تشانغ ، هذه شركة. لذا من الشائع جدًا حدوث بعض الاختلافات مع زملاءك في مسائل العمل، ولكن رغم ذلك لا يجب عليك أن تطاول عليهم بالقول. ”

في الواقع ، كان لدى الشركة سياسة داخلية بشأن كتابة اسم باللغة الإنجليزية. ومع ذلك ، كان هذا مجرد شيء عابر. كما سيكون من الجيد أيضا اذا لم يكتب أي شيء. الى جانب ذلك ، كان قد ألقى نظرة خاطفة على الوثيقة ووجد أنه كان هناك “zhangye”  مكتوبة عليها. كما انها كانت مكتوبة بأحرف إنجليزية. لذا قد كان ذلك مقبولاً ، فلماذا اذا كانت هناك حاجة للمبالغة في مثل هذا الامر؟ حتى أنك أردت أن تعطيه اسما؟ أنت بالفعل تطلب أن تسب. ما مدى سوء استخدامك للكلمات؟ هل الأمر متروك لك لابتكار أسماء للآخرين؟

 

 

رد تشانغ يي بشكل جيد “أنا آسف أيها المخرج وانغ. سأحيط نفسي علما بذلك. ”

“أنت… أنت…” أشار إليه الرجل وهو يرتجف.

 

قال وانغ شيونغ بصوت عميق ، “هذا مكان عمل! أتريد التسبب في حدوث جدال بسبب شيء كهذا!؟ ”

لم يلومه وانغ شيونغ ، وغادر بعد تلك الملاحظة القصيرة.

قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”

 

 

على الرغم من تسوية الأمر ، إلا أن أذهان كل من في المكتب لم تهدأ تمامًا!

 

 

 

اللعنة!!!

 

 

أشار الرجل وقال ، “المخرج وانغ ، انظر الى سلوكه!”

أسببت شخصا حقا؟

وضع تشانغ يي قلمه ونظر لأعلى  “أخي ، لقد انتهيت.”

 

 

ما هذا المزاج الذي لديك؟

ضحكت دونغ شانشان أيضًا ، “كنت على وشك أن أسألك هذا السؤال… الآن فهمت. هل يمكن أن تكون قد أتيت إلى شنغهاي للعمل في شركة ويوو؟ ”

 

بتذكر أيامه في محطة الراديو، تهرب منه العديد من الزملاء كما لو كان طاعون. وبالعودة إلى محطة التلفاز ، فقد عامله العديد من نظرائه على أنه نذير الموت. لذا فقد اعتاد على تلقي النظرات.

لم يتوقع أحد في قسم البث المباشر أنه في ظل هذه الظروف ، قد يجرؤ وافد جديد مثل تشانغ يي على أن يسب شخصًا من الموارد البشرية في وجهه! لأن أي شخص لديه القليل من الخبرة في مجال العمل لم يكن ليفعل شيئًا كهذا، لكن تشانغ يي فعل.

غضب الرجل بعض الشيء ، “كيف لا يكون ذلك مهمًا؟ تنص لائحة الشركة على أنه يجب على الجميع كتابة واحد”.

وحتى بعد أن فعل ذلك لا يزال لديه المزاج ليتفحص جهاز الكمبيوتر خاصته بهدوء وكأن شيئا لم يحدث!

(هل أغير من حسناء المدرسة لـ حسناء الجامعة)

ومن هذا الموقف علم الجميع أن هذه لم تكن بالتأكيد المرة الأولى التي يقوم فيها تشانغ يي بشيء كهذا! لأنه بخلاف ذلك لم يكن ليكون مرتاحًا إلى هذا الحد!

ظل تشانغ يي هادئًا “أعتقد أنه من الأفضل أن نتجاهل هذه الخانة. أنا حقًا لا أريد مثل هذا الاسم ، كما أنها ليست معلومة مهمة. مليء الباقي سيفي بالغرض “.

 

أجاب تشانغ يي “أنا تشانغ يي”.

اللعنة!!!

أكد تشانغ يي ، “اجل، لقد استمر في إجباري على ابتكار اسم إنجليزي. كان من الجيد بالفعل أنني لم أضربه “.

 

أشارت امرأة إلى مكان تشانغ يي واستمرت فيما تفعله.

أي نوع من المجانين انضم إلينا !؟

 

 

 

في السابق ، كان الجميع محبطين إلى حد ما. حيث كانوا يتساءلون كيف يمكن أن يكون مثل هذا الشاب العادي قادرًا على الانضمام الى شركتهم. كما كانوا يتساءلون عن سبب تلقيه المديح على شاشات التلفاز وعلى الإنترنت. لكن الآن، فهموا أخيرًا. كان هذا الشاب ذئبًا في ثياب شاه. لقد كان بالتأكيد شخصًا يصعب العمل معه!

 

 

 

فجأة سمع صوت أنثوي لطيف.

أعتذر عن الغيبة الطويلة لكن كان لعذر أعذر عليه وأرجو ألا يقع أحدكم في مثيله….. سأعود بإذن الله عودة تامة وأرجو خلالها دعمكم ودعواتكم???

 

 

“ماذا حدث؟ لماذا سمعت أصوات عالية تأتي من هنا؟” دخلت امرأة جميلة وهي تحمل بعض المستندات.

 

 

أوقفه الرجل: ماذا تفعل؟ كتابة اسمك بالـ بينين لن يحسب كاسم بالإنجليزية. ألا يمكنك فقط الاتيان بواحد؟ إذا كنت لا تستطيع التفكير في واحد، سأفكر بدلا عنك”. (الـ بينين : هو كتابة المقطع الصوتي الصيني بالأحرف الإنجليزية)

“الأستاذ دونغ ، هل عدت؟”

غرابة.

 

أسببت شخصا حقا؟

“يبدو أنك عدت الآن، أراد شخص ما من قسم الموارد البشرية أن يختار اسمًا بالإنجليزية لأحد زملاءنا ، ولكن انتهى بذلك الزميل بسب ذلك الشخص. حتى المخرج وانغ قد تدخل”.

 

 

 

شرح لها القليل من الناس بحماس.

 

 

 

صدمت المرأة ” سب شخص ما؟ كيف يمكن أن يحدث مثل هذا الأمر؟”

بعد ترك أغراضه ، قام تشانغ يي بتشغيل كمبيوتر الشركة وبدأ في التعرف على البيئة.

 

في الماضي، كنت أتلقى مختلف النظرات لأنني كنت سيئ السمعة.  لكن الآن ، فأنا بطل منع عملية اختطاف. وأنقذ حياة أكثر من مائة شخص. ما الذي كان هناك لأقلق بشأنه؟ شاهدوا وانظروا إذا كما ترغبون.

وجد تشانغ يي ، الذي كان خافض الرأس بينما كان يعبث بجهاز الكمبيوتر خاصته، هذا الصوت مألوفًا فجأة.

 

لا… لقد كان مألوفا للغاية.

 

نظر لأعلى ولم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ، “دونغ شانشان؟”

 

 

ضحك آه تشيان “لقد حاولنا جاهدين وضعها على قاعدة التمثال.”(وضعها في مكانة عالية)

صُدمت المرأة أيضًا “تشانغ يي؟”

 

 

اقترب تشانغ يي منه “لقد أخبرتك أنه ليس لدي اسم بالإنجليزية، لكنك أردت أن تعطيني اسمًا. من تظن نفسك بحق الجحيم!؟ هل الأمر متروك لك لإعطائي اسم؟ وأجل أنا سببتك! ”

كان تشانغ يي يشعر بالحيرة “ماذا تفعلين هنا؟”

ضحكت دونغ شانشان بسرور “لقد كنت أنت سب شخصا الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

ضحكت دونغ شانشان أيضًا ، “كنت على وشك أن أسألك هذا السؤال… الآن فهمت. هل يمكن أن تكون قد أتيت إلى شنغهاي للعمل في شركة ويوو؟ ”

وجد تشانغ يي ، الذي كان خافض الرأس بينما كان يعبث بجهاز الكمبيوتر خاصته، هذا الصوت مألوفًا فجأة.

 

 

صاح تشانغ يي ، “هل أتيتي إلى هنا أيضًا لتعملي مضيفة للبث المباشر؟”

بدا أن الرجل من قسم الموارد البشرية قد وجد بعض المساندة حيث قال بغضب “المخرج وانغ ، ذلك الوافد الجديد ، تشانغ يي لا يريد كتابة اسم في خانة اللغة الإنجليزية. لقد أصررت عليه لملأها، وقلت أنه كان من سياسة الشركة ، لكن رغم ذلك سبني ! ”

 

 

أختك! ألم تخبريني انك أتيتي إلى شنغهاي لتصوير فيلم أو دراما تلفزيونية؟ يبدو أنه لا يمكن الوثوق بأي مما تقولين!

صاح تشانغ يي ، “هل أتيتي إلى هنا أيضًا لتعملي مضيفة للبث المباشر؟”

 

 

ومع ذلك ، يمكن فهم أشياء كثيرة في هذه اللحظة بالذات. من الواضح أن اجتماعهم على متن الطائرة لم يكن مصادفة. حيث يبدو أن شركة ويوو لم تقم بدعوة تشانغ يي فحسب، بل قامت أيضًا بدعوة دونغ شانشان. كما كان من الممكن أن تكون دونغ شانشان قد دُعيت قبله، لاف ذلك لم يكن ليتم حجز تذاكر الطيران خاصتهما بهذه السرعة، لأنه مع اضطرار تشانغ يي إلى ركوب الطائرة في اليوم التالي. فمن الواضح أن ويوو قد حجزت تذكرتيهما معا لتسهيل عملية النقل. مما أدى إلى تلاقيهم على متن الطائرة.

“الأستاذ دونغ ، هل عدت؟”

 

تلقى تشانغ يي مختلف النظرات من زملائه من جميع الجهات. حتى أن البعض كانوا يشيرون إليه أثناء التحدث. وفقط قلة من الناس لم ينتبهوا له وكانوا يركزون على عملهم.

ذهل الجميع عندما رأوا هذا.

مشى الرجل تجاهه وسلمه الوثيقة “املأ هذه …لا تنس وضع بعض المعلومات مثل رقم الهاتف المحمول والعنوان. كل ذلك لسجلاتنا ولتسهيل التواصل معك. أما بالنسبة للتأمين والأشياء الأخرى، فهذه أشياء أكثر تعقيدًا بعض الشيء، لذا سيتم انهائها الأسبوع المقبل “.

هذان الاثنان يعرفان بعضهما البعض؟

أكد تشانغ يي ، “اجل، لقد استمر في إجباري على ابتكار اسم إنجليزي. كان من الجيد بالفعل أنني لم أضربه “.

 

 

ضحكت دونغ شانشان بسرور “لقد كنت أنت سب شخصا الآن ، أليس كذلك؟”

فقد تجاوز هذا بالفعل الحد الأدنى لـ تشانغ يي!

 

قال وانغ شيونغ بصوت هادئ “فقط لأجل مثل هذا الشيء التافه؟”

أكد تشانغ يي ، “اجل، لقد استمر في إجباري على ابتكار اسم إنجليزي. كان من الجيد بالفعل أنني لم أضربه “.

*****************************************************

 

غرابة.

عند تذكر شيء ما ، كادت دونغ شانشان تقهقه.

 

” ما زلت كما انت عندما كنت في الكلية…. ما زلت شديدة القومية. على الرغم من مرور من ثلاث إلى أربع سنوات، إلا أنني ما زلت أتذكر فصل اللغة الإنجليزية ذلك. الذي جعل فيه المعلم الجميع يبتكرون اسمًا باللغة الإنجليزية لأنفسهم….. خرج الجميع باسم، ما عدا أنت. حتى أنك جادلت مع معلم اللغة الإنجليزية لمدة نصف فصل دراسي حول هذه المسألة حول “لماذا يجب أن يبتكر مواطن صيني اسم إنجليزي لنفسه”. في النهاية ، أنهى المعلم الفصل بدافع الغضب! هاهاها ، لماذا ما زلت تتصرف هكذا في هذا العمر؟ ”

 

 

لكن كان هذا الموقف مختلفًا عن الماضي.

قال تشانغ يي بطريقة جادة “إنها مسألة مبدأ. ”

 

 

ذهل الجميع عندما رأوا هذا.

أنار حوارهما عقول الجميع. كما أدركوا أيضا أن تشانغ يي و الجميلة دونغ كانا زميلين أثناء فترة الكلية. كما كان كلاهما خريجين لفئة البث من كلية الإعلام!

 

*****************************************************

قال ليتل يو “لماذا ناديت اسمي على وجه التحديد؟”

أعتذر عن الغيبة الطويلة لكن كان لعذر أعذر عليه وأرجو ألا يقع أحدكم في مثيله….. سأعود بإذن الله عودة تامة وأرجو خلالها دعمكم ودعواتكم???

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط