نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The First Order 355

رعد

رعد

 

الفصل ثلاثمائة وخمسة وخمسون – رعد

ذهب جين لان إلى رين شياو سو وسأل بهدوء  “سيدي، إذا كانت قوة القائدة الخارقة هي سحب بندقية قنص من فراغ، فما هي خاصتك؟”

 

ألم يكن من المفترض أن يكون هناك أكثر من 600 شخص؟ لماذا كان هناك حوالي 200 منهم فقط أو نحو ذلك؟


 

 

 

 

 

 

عندما حل الليل، اختبأ جين لان والآخرون خلف التحصينات الدفاعية البسيطة، حاملين معهم كعكتين من خبز الذرة.  صنع اللاجئون خبز الذرة لمساعدتهم على إشباع جوعهم.

 

 

أصيب قطاع الطرق من حوله بالذهول.  ألم يتحدثوا فقط عن القوى العظمى؟ لماذا ذكر فجأة القنابل اليدوية؟ هل يمكن أن تكون قوته مرتبطة بالقنابل اليدوية؟

 

 

كان رين شياو سو قد أبلغهم بالفعل أن قطاع الطرق من الشمال قد لا يأتون الليلة، ولكن لا يزال يتعين على الجميع الاستعداد للهجوم.  في النصف الأول من الليل، نامت نصف المجموعة قبل تولي المراقبة لبقية الليل.  إذا كانت هناك إشارات حقيقية للعدو، فسيتعين على الجميع الرد بسرعة والدخول في المعركة مباشرة.

أصيب قطاع الطرق من حوله بالذهول.  ألم يتحدثوا فقط عن القوى العظمى؟ لماذا ذكر فجأة القنابل اليدوية؟ هل يمكن أن تكون قوته مرتبطة بالقنابل اليدوية؟

 

 

 

أدرك شو جين يوان والآخرون أن قائدتهم هي من هاجمت الآن، لكنهم ظلوا غير قادرين على معرفة مكان وجود يانغ شياو جين في هذه اللحظة.

عندما انتهى رين شياو سو من إعطائهم الأوامر، لم يستطع العثور على يانغ شياو جين.  “هل رأى أحدكم … امم، هل رأيتم قائدتكم؟”

 

 

 

 

يمكن أن يصل وزن بعض بنادق القنص إلى 20.9 كجم.  كان هذا يعادل حمل كيسين من الأرز والجري بقوة في البرية.  حتى الرجل البالغ سيجد صعوبة في تحمل ذلك.

أجاب جين لان  “لا”

 

 

ذهب جين لان إلى رين شياو سو وسأل بهدوء  “سيدي، إذا كانت قوة القائدة الخارقة هي سحب بندقية قنص من فراغ، فما هي خاصتك؟”

 

 

أجاب شو جين يوان  “لقد رأيتها تتجه إلى البرية في وقت سابق”

 

 

 

 

 

أومأ رين شياو سو برأسه.  بدا أن يانغ شياو جين قد ذهبت بالفعل للتعرف على التضاريس.

 

 

 

 

 

لن يبقى القناص المتميز في موقع واحد فقط في ساحة معركة حقيقية.  إذا تم اكتشاف موقعهم، فسيتعين عليهم مغادرة ذلك المكان في أسرع وقت ممكن.  وإلا فإنهم سيقتلون برصاص العدو الذي يقترب.  وهكذا، كان الدور القتالي للقناص دورًا استباقيًا.

 

 

كان جين لان وشو جين يوان والآخرون يشاهدون هذا المنظر في حالة ذهول.  لم يفهموا ما كان يفعله رين شياو سو.

 

“اللعنة!”  صرخ رين شياو سو هامسًا إلى تشانغ يي هينغ  “احذروا من الشمال الشرقي.  ربما انقسم العدو إلى مجموعتين!”

لحسن الحظ، قال شو جين يوان أنه لم يكن هناك قناص بين قطاع الطرق في الشمال.  هذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من الخطر على يانغ شياو جين.

 

 

بعد تناول قطعتين من خبز الذرة، جلس رين شياو سو خلف التحصينات الدفاعية وأغلق عينيه للحصول على قسط من الراحة.  بصراحة، كان يعتقد أيضًا أنه سيكون من الأنسب له القتال في البرية.

 

 

علاوة على ذلك، كانت يانغ شياو جين تتمتع بميزة أيضًا.

 

 

 

 

بمجرد أن تحدث رين شياو سو، أرسل استنساخ الظل إلى ساحة المعركة.  كان استنساخ الظل يحصد الأرواح بسرعة في ظلام الليل مع وجود الصابر الأسود في يده.  كان على رين شياو سو أن يقتل الأعداء بسرعة في هذا الاتجاه، حيث من المحتمل أن يصل الباقون الذين كانوا يتجهون إلى هنا من الاتجاه الآخر قريبًا!

يمكن أن تكون بنادق القنص ثقيلة جدًا.  إذا استخدم قناص بندقية من العيار الثقيل، فإن البندقية ستصبح عبئًا ثقيلًا أثناء استخدامها.

 

 

 

 

يمكن أن يصل وزن بعض بنادق القنص إلى 20.9 كجم.  كان هذا يعادل حمل كيسين من الأرز والجري بقوة في البرية.  حتى الرجل البالغ سيجد صعوبة في تحمل ذلك.

 

 

 

 

 

لكن يانغ شياو جين كانت مختلفة.  عندما احتاجت إلى التراجع، كان بإمكانها أن تضع بندقيتها بعيدًا وتتحرك بحرية.  علاوة على ذلك، كانت الكائنات الخارقة أقوى جسديًا، وكانت حركاتها سريعة أيضًا.

 

 

 

 

 

كان الكائن الخارق الذي كان أيضًا قناصًا من النخبة بالتأكيد أكثر رعبا في ساحة المعركة.

 

 

عندما حل الليل، اختبأ جين لان والآخرون خلف التحصينات الدفاعية البسيطة، حاملين معهم كعكتين من خبز الذرة.  صنع اللاجئون خبز الذرة لمساعدتهم على إشباع جوعهم.

 

 

بعد تناول قطعتين من خبز الذرة، جلس رين شياو سو خلف التحصينات الدفاعية وأغلق عينيه للحصول على قسط من الراحة.  بصراحة، كان يعتقد أيضًا أنه سيكون من الأنسب له القتال في البرية.

 

 

نظر الجميع إلى رين شياو سو بصدمة.  أي نوع من القوة كان ذلك؟ رمي قنبلة يدوية عن بعد؟!

 

 

ولكن قبل أن يختبر قطاع الطرق هنا ما كانت عليه المعركة الحقيقية، كانوا سيظلون مجرد غوغاء.  إذا لم يكن هناك من يحافظ على معنوياتهم، فمن المحتمل أن يهرب أكثر من نصف هؤلاء قبل أن تبدأ المعركة.

 

 

 

 

كان رين شياو سو قد أبلغهم بالفعل أن قطاع الطرق من الشمال قد لا يأتون الليلة، ولكن لا يزال يتعين على الجميع الاستعداد للهجوم.  في النصف الأول من الليل، نامت نصف المجموعة قبل تولي المراقبة لبقية الليل.  إذا كانت هناك إشارات حقيقية للعدو، فسيتعين على الجميع الرد بسرعة والدخول في المعركة مباشرة.

ذهب جين لان إلى رين شياو سو وسأل بهدوء  “سيدي، إذا كانت قوة القائدة الخارقة هي سحب بندقية قنص من فراغ، فما هي خاصتك؟”

عندما ألقى رين شياو سو القنابل اليدوية، استخدم استنساخ الظل الخاص به للمراقبة من الخلف.  ومع ذلك، فقد وجد أنه من الغريب بعض الشيء أن عدد قطاع الطرق هنا لا يبدو صحيحًا تمامًا.

 

 

 

 

حتى اليوم، كان رين شياو يو يعتمد فقط على القوة الغاشمة للتعامل معهم دون اللجوء إلى استخدام قواه الخارقة.  لذلك كان جين لان والآخرون يخمنون ما هي قوة رين شياو سو.

 

 

يمكن أن تكون بنادق القنص ثقيلة جدًا.  إذا استخدم قناص بندقية من العيار الثقيل، فإن البندقية ستصبح عبئًا ثقيلًا أثناء استخدامها.

 

 

نظر رين شياو سو إلى قطاع الطرق.  “عندما تصل تلك العصابات الشمالية، ستكتشف ذلك.  أحضر صندوق القنابل ذاك وضعه بجانبي”

الفصل ثلاثمائة وخمسة وخمسون – رعد

 

 

 

أصيب قطاع الطرق من حوله بالذهول.  ألم يتحدثوا فقط عن القوى العظمى؟ لماذا ذكر فجأة القنابل اليدوية؟ هل يمكن أن تكون قوته مرتبطة بالقنابل اليدوية؟

 

 

 

 

 

فجأة، قال رين شياو سو  “إنهم هنا! استعدوا للمعركة! العدو قادم من الشمال الغربي وليس الشمال!”

 

 

 

 

 

نظر شو جين يوان إلى البرية ثم سأل  “سيدي، أين هم؟”

 

 

 

 

 

كان من الواضح أن البرية أمامهم سوداء قاتمة، فمن أين كان من المفترض أن يأتي العدو؟ لم يعرفوا كيف تمكن رين شياو سو من اكتشافهم.

أبعد ما يمكن للقذيفة أن ترمي به قنبلة كانت حوالي 100 متر أو نحو ذلك.  على سبيل المثال، كان أفضل سجل في جيش اتحاد يانغ لقذف القنابل هو 102 متر فقط.

 

 

 

 

في الواقع، أرسل رين شياو سو استنساخ الظل في وقت سابق الليلة.  نظرًا لعدم وجود أي كشافة، كان على رين شياو سو استخدامه كواحد.  لذلك، عرف رين شياو سو أنهم وصلوا عندما واجهت نسخة الظل الخاصة به العدو.  ومع ذلك، لم يكشف عن استنساخ الظل وانتظر اقتراب العدو.

أومأ رين شياو سو برأسه.  بدا أن يانغ شياو جين قد ذهبت بالفعل للتعرف على التضاريس.

 

 

 

 

شاهد شو جين يوان رين شياو سو يمسك بقنبلة يدوية بيده اليمنى ويزيل الدبوس قبل أن يدخل يده في ظل.

 

 

نظر الجميع إلى رين شياو سو بصدمة.  أي نوع من القوة كان ذلك؟ رمي قنبلة يدوية عن بعد؟!

 

يمكن أن تكون بنادق القنص ثقيلة جدًا.  إذا استخدم قناص بندقية من العيار الثقيل، فإن البندقية ستصبح عبئًا ثقيلًا أثناء استخدامها.

كان الظل مثل المدخل الذي سمح له على ما يبدو بوضع يده في بُعد آخر.

أصيب قطاع الطرق من حوله بالذهول.  ألم يتحدثوا فقط عن القوى العظمى؟ لماذا ذكر فجأة القنابل اليدوية؟ هل يمكن أن تكون قوته مرتبطة بالقنابل اليدوية؟

 

 

 

كان قطاع الطرق في المسافة يتقدمون بهدوء.  من أجل إخفاء تحركاتهم، اتخذوا منعطفًا لتغيير مسارهم، ثم تخلوا عن دراجاتهم النارية للتقدم سيرًا على الأقدام.

كان جين لان وشو جين يوان والآخرون يشاهدون هذا المنظر في حالة ذهول.  لم يفهموا ما كان يفعله رين شياو سو.

 

 

 

 

 

كان قطاع الطرق في المسافة يتقدمون بهدوء.  من أجل إخفاء تحركاتهم، اتخذوا منعطفًا لتغيير مسارهم، ثم تخلوا عن دراجاتهم النارية للتقدم سيرًا على الأقدام.

 

 

 

 

في الواقع، أرسل رين شياو سو استنساخ الظل في وقت سابق الليلة.  نظرًا لعدم وجود أي كشافة، كان على رين شياو سو استخدامه كواحد.  لذلك، عرف رين شياو سو أنهم وصلوا عندما واجهت نسخة الظل الخاصة به العدو.  ومع ذلك، لم يكشف عن استنساخ الظل وانتظر اقتراب العدو.

بينما كانوا يمشون في الظلام، رأى قاطع الطريق في الأمام فجأة يدًا تمتد من الهواء الرقيق في الظلام لتلقي بعدها قنبلة يدوية بجانب قدمه.

في هذه اللحظة، كان العدو البعيد لا يزال غير متأكد من الذي يهاجمهم، ولم يتمكنوا من رؤية مصدر الهجوم.  لم يكن هناك حتى خصم يمكنهم مواجهته.

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وخمسة وخمسون – رعد

تفاجأ قاطع الطريق.  بحلول الوقت الذي أدرك فيه ما كان يحدث، لم يكن لديه سوى الوقت للصراخ  “اللعنة!”

 

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة، سمع شو جين يوان والآخرون انفجار قنبلة يدوية على بعد كيلومتر تقريبًا.

 

 

 

 

 

نظر الجميع إلى رين شياو سو بصدمة.  أي نوع من القوة كان ذلك؟ رمي قنبلة يدوية عن بعد؟!

 

 

 

 

ومع ذلك، ألقى رين شياو سو قنبلة يدوية من على بعد كيلومتر واحد؟

لم يكونوا الوحيدين الذي تفاجؤوا.  حتى أعدائهم أصيبوا بالصدمة! لم تفهم عصابة قطاع الطرق التي كانت تتقدم نحو المستوطنة ما يجري.  ظنوا أنهم ربما داسوا على لغم أرضي!

 

 

 

 

 

ولكن كيف يمكن أن تكون هناك ألغام أرضية في الوادي؟!

 

 

حتى اليوم، كان رين شياو يو يعتمد فقط على القوة الغاشمة للتعامل معهم دون اللجوء إلى استخدام قواه الخارقة.  لذلك كان جين لان والآخرون يخمنون ما هي قوة رين شياو سو.

 

 

أبعد ما يمكن للقذيفة أن ترمي به قنبلة كانت حوالي 100 متر أو نحو ذلك.  على سبيل المثال، كان أفضل سجل في جيش اتحاد يانغ لقذف القنابل هو 102 متر فقط.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، ألقى رين شياو سو قنبلة يدوية من على بعد كيلومتر واحد؟

علاوة على ذلك، كانت يانغ شياو جين تتمتع بميزة أيضًا.

 

استدار تشانغ يي هينغ والآخرون على الفور للنظر إلى الشمال الشرقي.  كانت هناك سلسلة من الأخاديد تقطع وسط الوادي هناك.  إذا جاء العدو من هذا الاتجاه، فيمكنهم الاختباء في الأخاديد والتقدم نحوهم، مما يجعل من الصعب رؤيتهم.

 

كان رين شياو سو قد أبلغهم بالفعل أن قطاع الطرق من الشمال قد لا يأتون الليلة، ولكن لا يزال يتعين على الجميع الاستعداد للهجوم.  في النصف الأول من الليل، نامت نصف المجموعة قبل تولي المراقبة لبقية الليل.  إذا كانت هناك إشارات حقيقية للعدو، فسيتعين على الجميع الرد بسرعة والدخول في المعركة مباشرة.

بالتأكيد لا يمكن أن توجد قلعة لا يمكن اختراقها في مواجهة هذه القوة، أليس كذلك؟ لكن لماذا أعطت هذه القوة شعورا بالغرابة حقًا؟

 

 

أجاب جين لان  “لا”

 

 

في هذه اللحظة، كان العدو البعيد لا يزال غير متأكد من الذي يهاجمهم، ولم يتمكنوا من رؤية مصدر الهجوم.  لم يكن هناك حتى خصم يمكنهم مواجهته.

 

 

 

 

أومأ رين شياو سو برأسه.  بدا أن يانغ شياو جين قد ذهبت بالفعل للتعرف على التضاريس.

فجأة، دوى انفجار بندقية قنص في السماء.  كان مثل صوت رعد في سماء مليئة بالغيوم.

 

 

 

 

يمكن سماع صوت بندقية القنص عالية الجودة من على بعد عدة كيلومترات!

 

 

 

 

 

كانت القنبلة التي ألقاها رين شياو سو قد وجهت يانغ شياو جين في اتجاه العدو، معطيا إضاءة واضحة بسبب الانفجار!

 

 

ألم يكن من المفترض أن يكون هناك أكثر من 600 شخص؟ لماذا كان هناك حوالي 200 منهم فقط أو نحو ذلك؟

 

 

أدرك شو جين يوان والآخرون أن قائدتهم هي من هاجمت الآن، لكنهم ظلوا غير قادرين على معرفة مكان وجود يانغ شياو جين في هذه اللحظة.

 

 

 

 

زأر جين لان والآخرون بحماس بينما كان الجميع يمسكون مسدساتهم الأوتوماتيكية.  ومع ذلك، بعد الانتظار لفترة طويلة، لم تكن هناك علامات على هجوم أعداءهم.

 

 

 

 

ألم يكن من المفترض أن يكون هناك أكثر من 600 شخص؟ لماذا كان هناك حوالي 200 منهم فقط أو نحو ذلك؟

في أذهان جين لان والآخرين، يجب أن تدور المعركة عبر انتظار وصول العدو إلى أعتاب منازلهم.  عندما حدث ذلك، كان الجميع سيجتاحونهم بأسلحتهم كما لو كانوا تنانين تنفث النيران، ناثرين الدم في كل مكان.

 

 

كان الخيال وحده يتجاوز الإثارة بالفعل!

 

 

بعد انهيار العدو، يمكن لجين لان حشد الجميع لمطاردتهم.

 

 

 

 

الفصل ثلاثمائة وخمسة وخمسون – رعد

كان الخيال وحده يتجاوز الإثارة بالفعل!

بمجرد أن تحدث رين شياو سو، أرسل استنساخ الظل إلى ساحة المعركة.  كان استنساخ الظل يحصد الأرواح بسرعة في ظلام الليل مع وجود الصابر الأسود في يده.  كان على رين شياو سو أن يقتل الأعداء بسرعة في هذا الاتجاه، حيث من المحتمل أن يصل الباقون الذين كانوا يتجهون إلى هنا من الاتجاه الآخر قريبًا!

 

 

 

 

في النهاية، استمر دوي بندقية القنص في الرنين، واستمرت القنابل اليدوية في الانفجار.  في غضون ذلك، كانوا مثل المتفرجين.  بعد أن استمرت المعركة لبعض الوقت، ظلوا غير قادرين على رؤية أي علامات لأعدائهم.

 

 

 

 

 

عندما ألقى رين شياو سو القنابل اليدوية، استخدم استنساخ الظل الخاص به للمراقبة من الخلف.  ومع ذلك، فقد وجد أنه من الغريب بعض الشيء أن عدد قطاع الطرق هنا لا يبدو صحيحًا تمامًا.

 

 

يمكن أن يصل وزن بعض بنادق القنص إلى 20.9 كجم.  كان هذا يعادل حمل كيسين من الأرز والجري بقوة في البرية.  حتى الرجل البالغ سيجد صعوبة في تحمل ذلك.

 

الفصل ثلاثمائة وخمسة وخمسون – رعد

ألم يكن من المفترض أن يكون هناك أكثر من 600 شخص؟ لماذا كان هناك حوالي 200 منهم فقط أو نحو ذلك؟

 

 

 

 

 

“اللعنة!”  صرخ رين شياو سو هامسًا إلى تشانغ يي هينغ  “احذروا من الشمال الشرقي.  ربما انقسم العدو إلى مجموعتين!”

 

 

 

 

“اللعنة!”  صرخ رين شياو سو هامسًا إلى تشانغ يي هينغ  “احذروا من الشمال الشرقي.  ربما انقسم العدو إلى مجموعتين!”

استدار تشانغ يي هينغ والآخرون على الفور للنظر إلى الشمال الشرقي.  كانت هناك سلسلة من الأخاديد تقطع وسط الوادي هناك.  إذا جاء العدو من هذا الاتجاه، فيمكنهم الاختباء في الأخاديد والتقدم نحوهم، مما يجعل من الصعب رؤيتهم.

عندما حل الليل، اختبأ جين لان والآخرون خلف التحصينات الدفاعية البسيطة، حاملين معهم كعكتين من خبز الذرة.  صنع اللاجئون خبز الذرة لمساعدتهم على إشباع جوعهم.

 

 

 

 

بمجرد أن تحدث رين شياو سو، أرسل استنساخ الظل إلى ساحة المعركة.  كان استنساخ الظل يحصد الأرواح بسرعة في ظلام الليل مع وجود الصابر الأسود في يده.  كان على رين شياو سو أن يقتل الأعداء بسرعة في هذا الاتجاه، حيث من المحتمل أن يصل الباقون الذين كانوا يتجهون إلى هنا من الاتجاه الآخر قريبًا!

كان قطاع الطرق في المسافة يتقدمون بهدوء.  من أجل إخفاء تحركاتهم، اتخذوا منعطفًا لتغيير مسارهم، ثم تخلوا عن دراجاتهم النارية للتقدم سيرًا على الأقدام.

 

في الواقع، أرسل رين شياو سو استنساخ الظل في وقت سابق الليلة.  نظرًا لعدم وجود أي كشافة، كان على رين شياو سو استخدامه كواحد.  لذلك، عرف رين شياو سو أنهم وصلوا عندما واجهت نسخة الظل الخاصة به العدو.  ومع ذلك، لم يكشف عن استنساخ الظل وانتظر اقتراب العدو.

 

لكن يانغ شياو جين كانت مختلفة.  عندما احتاجت إلى التراجع، كان بإمكانها أن تضع بندقيتها بعيدًا وتتحرك بحرية.  علاوة على ذلك، كانت الكائنات الخارقة أقوى جسديًا، وكانت حركاتها سريعة أيضًا.

 

ألم يكن من المفترض أن يكون هناك أكثر من 600 شخص؟ لماذا كان هناك حوالي 200 منهم فقط أو نحو ذلك؟

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط