مذهول!
الفصل ثلاثمائة وواحد وخمسون – مذهول!
هز اللاجئون وقطاع الطرق رؤوسهم. “لم نبني منزلًا من الطوب من قبل. نحن نعيش في أكواخ من الطين طوال حياتنا”
كان شو جين يوان مترددًا تمامًا في العمل، خاصةً عندما كان شيئًا مثل الحفر بحثًا عن الطمي. شعر بالإهانة الشديدة.
عندما رأى رفاقه الذين جاءوا معه إلى المستوطنة بدأوا بالفعل العمل الجاد من أجل الرصاص، كان لا يزال مترددًا ولا يريد العمل.
بدأ رين شياو سو التصفيق. “هيا، دعونا نشكر أخانا هنا. ما اسمك؟”
لاحظ شو جين يوان رين شياو سو ويانغ شياو جين في صمت. بعد كل شيء، كان هذان الكائنان الخارقان على رأس أولوياته. بصفته قطاع طرق منخفض المستوى انضم إليهم للتو، فقد اعتقد أنه سيكون من الصعب مقابلة هذين الكائنين الخارقين والتفاعل معهما. ومع ذلك، كان مخطئا.
خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع. بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.
كان عقل شو جين يوان في حالة ذهول عندما نظر إلى الأشخاص من حوله الذين كانوا يوافقون على هذا. لقد تذكر فجأة ما قاله جين لان له “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا”
كان شو جين يوان في حيرة من هذا. كيف يمكن أن يكونوا كائنات خارقة؟ إذن هؤلاء هم جنود المعقل 178؟ كيف يمكن أن يكونوا بهذا التواضع؟
في الواقع، بدأ شو جين يوان في تصديق هويات رين شياو سو ويانغ شياو جين. سيكون من الرائع أن يتم تجنيده بالفعل بواسطة المعقل 178 أيضًا، لكن بطريقة ما شعر أن هذا غير حقيقي إلى حد ما. إلى جانب ذلك، كان إخوته الآخرون في الشمال لا يزالون ينتظرون أخباره. ماذا عليه أن يختار؟
ومع ذلك، كان وجهه المتألم بمثابة تذكير بأنه لا يستطيع تحمل الإساءة إلى الاثنين.
في الواقع، بدأ شو جين يوان في تصديق هويات رين شياو سو ويانغ شياو جين. سيكون من الرائع أن يتم تجنيده بالفعل بواسطة المعقل 178 أيضًا، لكن بطريقة ما شعر أن هذا غير حقيقي إلى حد ما. إلى جانب ذلك، كان إخوته الآخرون في الشمال لا يزالون ينتظرون أخباره. ماذا عليه أن يختار؟
سأل شو جين يوان جين لان بهدوء “الأخ جين لان، الاثنان يتظاهران، لكن هل ما زلت تصدقهما؟ هذين المسؤولين يتظاهران بشكل مباشر هنا، كيف يمكنك الوثوق بهما؟”
حدق به جين لان بازدراء وقال “قائدانا لا يتظاهران أبدا. نحن لسنا أغبياء. إذا كانا يتظاهران فقط، ألن نعرف ذلك؟ أما بالنسبة لك، فأنت تعرف فقط كيف تتكاسل ولا تعمل. لن يُسمح لك بأكل خبز الذرة التي سيقدمها لنا الزملاء القرويون اليوم!”
كان شو جين يوان عاجزًا عن الكلام. ما هذا بحق الجحيم!
قال شو جين يوان بحزن “أنت قطاع طرق لعينين. ما الذي تتفاخر به عندما يكون كل ما تفعله هو الزراعة؟!”
أضاءت عيون رين شياو سو. “ماذا عن النِسب؟ ما هي النسبة لكل من المكونات؟ هل اعتدت العمل في البناء؟”
حدق به جين لان وسخر منه “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا! لكن العار هو أن تكون مجرد متشرد كسول!”
فكر شو جين يوان في الأمر بجدية. “هذا منطقي …” ‘من الذي تدعوه بالمتشرد الكسول!’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك، كان وجهه المتألم بمثابة تذكير بأنه لا يستطيع تحمل الإساءة إلى الاثنين.
ومع ذلك، ظل شو جين يوان يراقب رين شياو سو ويانغ شياو جين لفترة طويلة. لقد كان ينفق كل طاقته على مراقبتهما. في النهاية، أدرك أنهما لم يكونا يتظاهران. يمكنهما حقا تحمل المعاناة.
ومع ذلك، ظل شو جين يوان يراقب رين شياو سو ويانغ شياو جين لفترة طويلة. لقد كان ينفق كل طاقته على مراقبتهما. في النهاية، أدرك أنهما لم يكونا يتظاهران. يمكنهما حقا تحمل المعاناة.
خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع. بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.
في الواقع، بدأ شو جين يوان في تصديق هويات رين شياو سو ويانغ شياو جين. سيكون من الرائع أن يتم تجنيده بالفعل بواسطة المعقل 178 أيضًا، لكن بطريقة ما شعر أن هذا غير حقيقي إلى حد ما. إلى جانب ذلك، كان إخوته الآخرون في الشمال لا يزالون ينتظرون أخباره. ماذا عليه أن يختار؟
قال شو جين يوان بحزن “أنت قطاع طرق لعينين. ما الذي تتفاخر به عندما يكون كل ما تفعله هو الزراعة؟!”
في البداية، اعتقد الجميع أن بناء منزل من الطوب لا يتطلب سوى بعض الحُزم والسقف والطوب. ومع ذلك، تذكروا الآن أنهم نسوا صناعة الملاط الأسمنتي.
الأشخاص الذين أتوا إلى هنا لغرض ما سيكونون دائمًا أكثر صعوبة في إقناعهم من الآخرين. كان ذلك لأن لديهم بالفعل هدفًا منذ البداية.
في هذه اللحظة، صرخ أحدهم “أنا بحاجة إلى عدد قليل من الناس هنا. قال الزعيم أن أولئك الذين يساعدون في بناء المنازل سيحصلون على 15 رصاصة لكل منهم!”
هنا، تم اعتبار أولئك الذين يمكنهم بناء المنازل متعلمين.
رأى شو جين يوان الناس من حوله يركضون في لحظة. كان جين لان يزأر “لا تجرؤوا على قتالي!”
الأشخاص الذين أتوا إلى هنا لغرض ما سيكونون دائمًا أكثر صعوبة في إقناعهم من الآخرين. كان ذلك لأن لديهم بالفعل هدفًا منذ البداية.
سأل رين شياو سو بصوت عالٍ “هل يعرف أحد؟ ستكون هناك مكافأة قدرها 20 رصاصة إذا فعل أي شخص ذلك، لذا إذا كانت لديك المعرفة، لا تلتزم الصمت!”
تبعهم شو جين يوان من الخلف مباشرة وتمتم “هل أصيب الجميع بالجنون؟”
عندما وصلوا إلى مخيم اللاجئين، وجدوا الطوب الأسود متراكما على جانب واحد. ومع ذلك، قال أحدهم “ولكن من أين سنحصل على الملاط؟”
كان شو جين يوان يفكر وهو يمضغ خبز الذرة اللذيذ في يديه. ما هو سبب وجوده هنا؟ لقد جاء إلى هنا لكسب ثقة هذه العصابة من قطاع الطرق، لفهم وضعهم الحالي بشكل أفضل، ثم استعادة أسلحتهم، والتخطيط مع قطاع الطرق الآخرين في الشمال لتدمير هذه المستوطنة بأكملها.
في البداية، اعتقد الجميع أن بناء منزل من الطوب لا يتطلب سوى بعض الحُزم والسقف والطوب. ومع ذلك، تذكروا الآن أنهم نسوا صناعة الملاط الأسمنتي.
كان متوفرا في المعقل، لكنهم لم يتمكنوا من الذهاب إلى هناك وشرائه، أليس كذلك؟
أثنت هذه الادعاءات الجريئة على شو جين يوان.
في الجوار، قال رين شياو سو بذهول “هل لدى أي منكم أي خبرة في بناء منزل؟”
في البداية، اعتقد الجميع أن بناء منزل من الطوب لا يتطلب سوى بعض الحُزم والسقف والطوب. ومع ذلك، تذكروا الآن أنهم نسوا صناعة الملاط الأسمنتي.
هز اللاجئون وقطاع الطرق رؤوسهم. “لم نبني منزلًا من الطوب من قبل. نحن نعيش في أكواخ من الطين طوال حياتنا”
كان شو جين يوان عاجزًا عن الكلام. ما هذا بحق الجحيم!
سأل رين شياو سو بصوت عالٍ “هل يعرف أحد؟ ستكون هناك مكافأة قدرها 20 رصاصة إذا فعل أي شخص ذلك، لذا إذا كانت لديك المعرفة، لا تلتزم الصمت!”
“شو جين يوان؟”
نظر الجميع إلى بعضهم البعض. على الرغم من أنهم أرادوا حقًا كسب تلك الرصاصات العشرين، إلا أنهم لم يعرفوا حقًا كيفية بناء المنازل.
“كنت أقوم ببناء منازل للعائلات الغنية في المدينة. يمكنكم جميعًا الحصول على المواد أولاً. سأقوم بتعديل النسب لاحقًا. ليس من الصعب العثور عليهم هنا في الأراضي القاحلة” قال شو جين يوان بمعزل. لم يكن يفعل ذلك من أجل 20 رصاصة، ولكن لأنه شعر أن هؤلاء اللاجئين كانوا أغبياء لدرجة أنهم لم يعرفوا شيئًا بسيطًا من هذا القبيل.
فجأة، قال شو جين يوان “يمكن استخدام خليط لزج جدًا من الأرز. يستخدم الملاط والجير وألياف القنب كمادة لاصقة لملء الفجوات بين الطوب. لن تنكسر حتى بعد عقد أو عقدين”
عندما لم يقم بأي عمل من قبل، كان كل قطاع الطرق الآخرين يكرهونه ويحتقرونه. ولكن بعد أن أظهر قدراته، بدأ قطاع الطرق اللعينين هؤلاء في مخاطبته باسم ‘الأخ شو” كل يوم عندما رأوه.
أضاءت عيون رين شياو سو. “ماذا عن النِسب؟ ما هي النسبة لكل من المكونات؟ هل اعتدت العمل في البناء؟”
في البداية، اعتقد الجميع أن بناء منزل من الطوب لا يتطلب سوى بعض الحُزم والسقف والطوب. ومع ذلك، تذكروا الآن أنهم نسوا صناعة الملاط الأسمنتي.
في هذه الأثناء، كانت عصابة قطاع الطرق هذه تتحول من مجموعة مبعثرة إلى قوة موحدة.
“كنت أقوم ببناء منازل للعائلات الغنية في المدينة. يمكنكم جميعًا الحصول على المواد أولاً. سأقوم بتعديل النسب لاحقًا. ليس من الصعب العثور عليهم هنا في الأراضي القاحلة” قال شو جين يوان بمعزل. لم يكن يفعل ذلك من أجل 20 رصاصة، ولكن لأنه شعر أن هؤلاء اللاجئين كانوا أغبياء لدرجة أنهم لم يعرفوا شيئًا بسيطًا من هذا القبيل.
“حسنًا، ستصبح قائد فريق البناء في مستوطنتنا من الآن فصاعدًا!” عينه رين شياو سو مباشرة.
فجأة، مشى جين لان وضربه على صدره. كان شو جين يوان على وشك أن يدخل في حالة من الغضب عندما ابتسم جين لان وقال “رائع، يا أخي! رائع!”
بدأ رين شياو سو التصفيق. “هيا، دعونا نشكر أخانا هنا. ما اسمك؟”
نظر الجميع إلى بعضهم البعض. على الرغم من أنهم أرادوا حقًا كسب تلك الرصاصات العشرين، إلا أنهم لم يعرفوا حقًا كيفية بناء المنازل.
“شو جين يوان؟”
هنا، تم اعتبار أولئك الذين يمكنهم بناء المنازل متعلمين.
“حسنًا، ستصبح قائد فريق البناء في مستوطنتنا من الآن فصاعدًا!” عينه رين شياو سو مباشرة.
في هذه الأثناء، كانت عصابة قطاع الطرق هذه تتحول من مجموعة مبعثرة إلى قوة موحدة.
كان عقل شو جين يوان في حالة ذهول عندما نظر إلى الأشخاص من حوله الذين كانوا يوافقون على هذا. لقد تذكر فجأة ما قاله جين لان له “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا”
كانت لاجئة تشيد بشو جين يوان وهي تحشو الطعام بين ذراعيه “لقد شاهدتك منذ اليوم الأول لوصولك. منذ اللحظة الأولى، علمت أنك شخص متعلم”
ذهب رين شياو سو للحصول على 20 رصاصة وسلمها إلى شو جين يوان. “أحسنت يا أخي!”
هنا، تم اعتبار أولئك الذين يمكنهم بناء المنازل متعلمين.
نظر شو جين يوان إلى الرصاص. شعر بثقل في يده. عندما رأى الآخرين ينظرون إليه بحسد، شعر فجأة بلمحة من السعادة التي شعر بها جين لان والآخرون عندما حصلوا على الرصاص.
أثناء قيامهم ببناء المنازل، جلب بعض اللاجئين لهم البطاطا الحلوة والذرة وغيرها من المواد الغذائية. حيث كانت ظروفهم المعيشية هنا سيئة، كانت البطاطا والبطاطا الحلوة والذرة أغذيتهم الأساسية.
أثناء قيامهم ببناء المنازل، جلب بعض اللاجئين لهم البطاطا الحلوة والذرة وغيرها من المواد الغذائية. حيث كانت ظروفهم المعيشية هنا سيئة، كانت البطاطا والبطاطا الحلوة والذرة أغذيتهم الأساسية.
حدق به جين لان وسخر منه “ليس من المخزي أن نعمل بجد لملء بطوننا! لكن العار هو أن تكون مجرد متشرد كسول!”
كانت لاجئة تشيد بشو جين يوان وهي تحشو الطعام بين ذراعيه “لقد شاهدتك منذ اليوم الأول لوصولك. منذ اللحظة الأولى، علمت أنك شخص متعلم”
هنا، تم اعتبار أولئك الذين يمكنهم بناء المنازل متعلمين.
كان متوفرا في المعقل، لكنهم لم يتمكنوا من الذهاب إلى هناك وشرائه، أليس كذلك؟
فكر شو جين يوان في الأمر بجدية. “هذا منطقي …” ‘من الذي تدعوه بالمتشرد الكسول!’
تمامًا كما كان شو جين يوان على وشك أن ينكر أنه شخص متعلم، أوقفه رين شياو سو، الذي قال بابتسامة “أنت شخص متعلم إذا كان بإمكانك استخدام معرفتك لمساعدة الجميع. يجب استخدام المعرفة لتغيير العالم، وأنت تغير العالم الآن”
أثنت هذه الادعاءات الجريئة على شو جين يوان.
كان شو جين يوان في حيرة من هذا. كيف يمكن أن يكونوا كائنات خارقة؟ إذن هؤلاء هم جنود المعقل 178؟ كيف يمكن أن يكونوا بهذا التواضع؟
كان شو جين يوان غير معتاد على الاختلاف الكبير في المعاملة.
عندما لم يقم بأي عمل من قبل، كان كل قطاع الطرق الآخرين يكرهونه ويحتقرونه. ولكن بعد أن أظهر قدراته، بدأ قطاع الطرق اللعينين هؤلاء في مخاطبته باسم ‘الأخ شو” كل يوم عندما رأوه.
الأشخاص الذين أتوا إلى هنا لغرض ما سيكونون دائمًا أكثر صعوبة في إقناعهم من الآخرين. كان ذلك لأن لديهم بالفعل هدفًا منذ البداية.
سأل شو جين يوان جين لان بهدوء “الأخ جين لان، الاثنان يتظاهران، لكن هل ما زلت تصدقهما؟ هذين المسؤولين يتظاهران بشكل مباشر هنا، كيف يمكنك الوثوق بهما؟”
كان شو جين يوان غير معتاد على الاختلاف الكبير في المعاملة.
كان شو جين يوان مترددًا تمامًا في العمل، خاصةً عندما كان شيئًا مثل الحفر بحثًا عن الطمي. شعر بالإهانة الشديدة.
في هذه الأثناء، كانت عصابة قطاع الطرق هذه تتحول من مجموعة مبعثرة إلى قوة موحدة.
فكر شو جين يوان في الأمر بجدية. “هذا منطقي …” ‘من الذي تدعوه بالمتشرد الكسول!’
خلال الأيام القليلة الماضية، كان رين شياو سو ويانغ شياو جين يعملان مع الجميع. بغض النظر عن مدى اتساخهم أو تعبهم، لم يشتكيا أبدًا مرة واحدة.
سوف يتشاركون نفس القيم ويكتسبون شيئًا غامضًا يسمى الإيمان في الوقت الذي يقضونه معًا. لكن بالطبع، كانوا لا يزالون بعيدين جدًا عن ذلك اليوم.
مر نصف شهر بسرعة.
كان شو جين يوان يفكر وهو يمضغ خبز الذرة اللذيذ في يديه. ما هو سبب وجوده هنا؟ لقد جاء إلى هنا لكسب ثقة هذه العصابة من قطاع الطرق، لفهم وضعهم الحالي بشكل أفضل، ثم استعادة أسلحتهم، والتخطيط مع قطاع الطرق الآخرين في الشمال لتدمير هذه المستوطنة بأكملها.
نظر شو جين يوان إلى الرصاص. شعر بثقل في يده. عندما رأى الآخرين ينظرون إليه بحسد، شعر فجأة بلمحة من السعادة التي شعر بها جين لان والآخرون عندما حصلوا على الرصاص.
لكن انتهى به الأمر بفعل ماذا؟ كان يبني منازل كل يوم!
ليس ذلك فحسب، لقد حفر أيضًا بحثًا عن الطمي، وساعد اللاجئين على بذر البذور وأكل خبز الذرة.
“حسنًا، ستصبح قائد فريق البناء في مستوطنتنا من الآن فصاعدًا!” عينه رين شياو سو مباشرة.
أعجبت لاجئة به واستمرت في جره إلى كوخها الطيني، لكن شو جين يوان بذل قدرًا كبيرًا من الجهد للسيطرة على نفسه.
سأل شو جين يوان جين لان بهدوء “الأخ جين لان، الاثنان يتظاهران، لكن هل ما زلت تصدقهما؟ هذين المسؤولين يتظاهران بشكل مباشر هنا، كيف يمكنك الوثوق بهما؟”
في هذه اللحظة، صرخ رين شياو سو من بعيد “تعالوا وساعدوا في حمل الطوب. يمكنكم ربح رصاصة مقابل كل 30 طوبة تقومون بحملها”
كقاطع طريق سيئ السمعة من الشمال، كيف يمكنه البقاء هنا للرومانسية وخبز الذرة؟
الأشخاص الذين أتوا إلى هنا لغرض ما سيكونون دائمًا أكثر صعوبة في إقناعهم من الآخرين. كان ذلك لأن لديهم بالفعل هدفًا منذ البداية.
في هذه اللحظة، صرخ رين شياو سو من بعيد “تعالوا وساعدوا في حمل الطوب. يمكنكم ربح رصاصة مقابل كل 30 طوبة تقومون بحملها”
في هذه اللحظة، صرخ رين شياو سو من بعيد “تعالوا وساعدوا في حمل الطوب. يمكنكم ربح رصاصة مقابل كل 30 طوبة تقومون بحملها”
عندما وصلوا إلى مخيم اللاجئين، وجدوا الطوب الأسود متراكما على جانب واحد. ومع ذلك، قال أحدهم “ولكن من أين سنحصل على الملاط؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
