سرعة انجي الحقيقية
الفصل 182: سرعة انجي الحقيقية
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
تم لف حزام مرن أسود معدني المظهر حول بطنها. كما تم لف أيديها وأرجلها أيضًا.
فعلت نفس الشيء وفككت الأحزمة.
شرعت أنجي في النقر على سبعة أزرار على الشريط الملفوف حول ذراعها الأيمن.
تردد صدى صوت نقر مرتفع في جميع أنحاء المكان حيث انفتح الشريط وسقط على الأرض.
انقر!
سووووش!
تردد صدى صوت نقر مرتفع في جميع أنحاء المكان حيث انفتح الشريط وسقط على الأرض.
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
بانج!
عندما انتهت، سقط شريط آخر على الأرض مما تسبب في صوت طقطقة مماثل.
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
تردد صدى صوت نقر مرتفع في جميع أنحاء المكان حيث انفتح الشريط وسقط على الأرض.
“هاه؟”
انقر!
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
هزت الفتاة ذات البشرة الخضراء رأسها بخيبة أمل.
استداروا للنظر في اتجاه جوستاف وأنجي وتفاجأوا بما رأوه.
اقترح غوستاف “حاولي الركض”.
كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
عندما انتهت، سقط شريط آخر على الأرض مما تسبب في صوت طقطقة مماثل.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
“هاه؟”
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
فعلت نفس الشيء وفككت الأحزمة.
“هاه؟”
بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
اقترح غوستاف “حاولي الركض”.
بانج!
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
تزن هذه الأحزمة مجتمعة حوالي ثمانية آلاف كيلوغرام. كان ذلك في حدود قدرة أنجي. ومع ذلك ، نظرًا لوضعهم على أجزاء مختلفة من جسدها، كان هناك توزيع كافٍ وجودة عالية للتدريب.
تشكلت سحابة صغيرة من الغبار بسبب كتلتها.
بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
كانت لديها أحزمة وزن في كل هذه الأوقات، ومع ذلك كانت لا تزال قادرة على التحرك بهذه السرعة العالية.
استداروا للنظر في اتجاه جوستاف وأنجي وتفاجأوا بما رأوه.
صُدمت الفتاة ذات البشرة الخضراء، ريا وتيمي مما حدث للتو.
بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
“لا أعرف كيف أصف ذلك … أشعر وكأن جسدي عديم الوزن”، تحركت أنجي وهي تتحدث، محاولة التعود على كتلة جسدها الحالية.
فُتحت أفواه الثلاثة على مصراعيها.
جعلها غوستاف ترتدي هذه الأحزمة منذ حوالي ستة أسابيع عندما بدأ تدريبها.
جعلتها حركة واحدة تظهر على بعد ألف قدم من موضعها الأصلي.
في البداية، بدأ بحزامين على ذراعيها مما تسبب في كسرهما تقريبًا لأن أنجي كانت ضعيفة جدًا. ومع ذلك، مع مرور الوقت، اعتادت على ذلك وتمكنت من العودة إلى سرعتها الطبيعية أثناء الجري بعد أسبوع.
كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
بدأ غوستاف في زيادة وزن الأشرطة على جسدها.
ابتسم لها جوستاف وسألها “كيف تشعرين الآن؟”
تزن هذه الأحزمة مجتمعة حوالي ثمانية آلاف كيلوغرام. كان ذلك في حدود قدرة أنجي. ومع ذلك ، نظرًا لوضعهم على أجزاء مختلفة من جسدها، كان هناك توزيع كافٍ وجودة عالية للتدريب.
سووووش!
اقترح غوستاف “حاولي الركض”.
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
أومأت أنجي واندفعت للأمام.
بانج!
سووووش!
هذه المرة بدا وكأنه انفجار صغير حيث لامس أكبر انفجار الأرض.
كان الأمر أشبه بقطع الهواء.تم إنشاء صور متعددة حيث ركضت أنجي في المنطقة.
بدأ غوستاف في زيادة وزن الأشرطة على جسدها.
توووي! توووييي! سووووش! سووش!
“هاه؟”
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
جعلتها حركة واحدة تظهر على بعد ألف قدم من موضعها الأصلي.
تزن هذه الأحزمة مجتمعة حوالي ثمانية آلاف كيلوغرام. كان ذلك في حدود قدرة أنجي. ومع ذلك ، نظرًا لوضعهم على أجزاء مختلفة من جسدها، كان هناك توزيع كافٍ وجودة عالية للتدريب.
بدون تنشيط العيون الملكية ، كانت عينا غوستاف بالكاد قادرة على متابعة سرعتها. في المعركة، سيظل قادرًا على التنبؤ بحركاتها والرد وفقًا لذلك، لكن سرعتها كانت خارقة بالفعل.
هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
فُتحت أفواه الثلاثة على مصراعيها.
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
على عكس غوستاف، رأوا أنجي في كل مكان في نفس الوقت. لم يتمكنوا من تحديد مكان جسدها بالضبط عندما كانت تتحرك في شكل دائري.
“أنا أنجي … ما اسمك؟”، بدأت أنجي محادثة مع الفتاة ذات البشرة الخضراء.
أليس هذا غش حرفيًا؟ كيف يمكن لشخص أن يتمتع بهذا النوع من السرعة؟
بانج!
“ربما هما ليسا في مرتبة الزولو”، جاب هذا الفكر أذهانهم وهم يحدقون في أنجي وجوستاف.
تزن هذه الأحزمة مجتمعة حوالي ثمانية آلاف كيلوغرام. كان ذلك في حدود قدرة أنجي. ومع ذلك ، نظرًا لوضعهم على أجزاء مختلفة من جسدها، كان هناك توزيع كافٍ وجودة عالية للتدريب.
كان جوستاف يشيد حاليًا بأنجي بينما كان الثلاثي يفكرون في أفكار سخيفة.
“لقد قررت!”
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
فجأة سمعوا صوتا عاليا واستداروا للتحديق في ريا.
تم لف حزام مرن أسود معدني المظهر حول بطنها. كما تم لف أيديها وأرجلها أيضًا.
“لن أسمح لكما أن تتفوقا علي في المرحلة القادمة! هاهاها!” ضحك ريا وهو يشير في اتجاه جوستاف و أنجي.
انزعج الثلاثي الذين وصلوا في وقت سابق عندما سمعوا الصوت.
حدق جوستاف فيه لبضع ثوان.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في ذلك ” قال وهو يغلق عينيه.
لقد عادت إلى موقعها السابق، لكنها لا تزال تبدو كما لو كانت تجري في شكل دائري حول المنطقة.
“إيه؟ أيها الصغير! ما هذا التعبير غير المكترث؟ من الأفضل أن تقبلني كمنافس لك من الآن فصاعدًا!” ، صرخ ريا مرة أخرى، لكن غوستاف تجاهله.
“حمقى”
“تيمي، لم تعد تستحق أن تكون منافسي! اعتبارًا من الآن فصاعدًا، إنه منافسي!”، صرخ ريا مرة أخرى.
“هل هؤلاء ما أعتقد أنهم هم؟”، حدق تيمي في أنجي بتعبير محير وهو يتساءل.
قال تييمي: “اصمت! إنه منافسي. أنت الشخص الذي لا يستحق هنا”.
جعلتها حركة واحدة تظهر على بعد ألف قدم من موضعها الأصلي.
هكذا بدأ الجدال بينهما.
كان الأمر أشبه بقطع الهواء.تم إنشاء صور متعددة حيث ركضت أنجي في المنطقة.
“حمقى”
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
هزت الفتاة ذات البشرة الخضراء رأسها بخيبة أمل.
بعد أن انتهت، شرعت في الوقوف وفتح أكبر حزام ملفوف حول بطنها.
“ماذا يفعل؟” تمتمت بصوت منخفض بينما كانت تحدق في جوستاف ، الذي تصادف أنه كان يغلق عينيه.
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
أجابت أنجي “دعونا لا نزعجه الآن. لقد كان يوجه سلالته قبل أن نصل جميعًا إلى هنا” ، وشرعت في السير إلى الأمام للجلوس أمام الصخرة.
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
“أوه ” صاحت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مندهشة ، “يمكنه أن يوجه سلالته في مثل هذه البيئة؟”
أصدر صوتًا مرتفعًا وهو يسقط على الأرض.
كانت الفتاة ذات البشرة الخضراء مندهشة لأنه أثناء توجيه سلالة الدم، كان الدم المختلط يحتاج إلى مكان هادئ حتى يتدرب بسلاسة،و يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة عند نقطة معينة.
بانج!
هذه البيئة لا تتوفر فيها هذه المتطلبات. ومع ذلك، لا يبدو أن غوستاف كان يعاني من أي شكل من أشكال عدم الراحة.
“حمقى”
شرعت الفتاة الخضراء في الجلوس بجانب أنجي.
“لقد قررت!”
“أنا أنجي … ما اسمك؟”، بدأت أنجي محادثة مع الفتاة ذات البشرة الخضراء.
كانت أنجي تنقر بالفعل على أزرار الشريط الملفوف حول يدها اليسرى.
قالت وهي تمد يدها نحو أنجي: “أنا غليد”.
جلست أنجي في وضع القرفصاء بعد ذلك، وكشفت عن نفس الأشرطة ملفوفة حول كاحليها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
