اَلتَّكَلُّم مَعَ اَلسَّاحِرِ اَلْأَبْيَضِ
… ..
الفصل: 176 التكلم مع الساحر الأبيض
الإدراك ما زال ينبض … عقلي … قلبي .. لثانية واحدة.
إذن .. ماذا يحدث لأولئك الذين … لا يفعلون ذلك؟
ترجمة: LUCIFER
أتوقع دائمًا أن أتعرض للاغماء عند التطور ولكن هذا يبدو مختلفًا قليلاً. لا أشعر بأنني انجذبت إلى أسفل إلى سبات ، لكنني انجذبت إلى الأسفل حرفيًا!
هل يمكنني الذهاب بعيدا الآن؟ لو سمحت؟
أستطيع أن أشعر بأن وعيي يتم سحبه إلى نواتي ، وسحبه بعيدًا عن منزله في جسدي النملة في عملية خالية من الألم.
ما الذي بحق الجحيم يحدث هنا!؟ كنت على وشك التطور والاستمتاع بصعودي للانتصار! ما هو هذا؟ هل هذه عقوبة لضرب ‘الصغير’ كثيرا؟ كان يستحق ذلك! أقسم!
(لست متأكدًا من أن غاندالف كان يتوقع الرد الذي يتلقاه)
هل قتلت الكثير من البشر؟ فهل يعاقبني الاله على جني التجربة المثيرة منهم؟ هؤلاء كانوا أناس سيئين! من المحتمل!
[أنت لا تحب ذلك؟]
لأقول لك الحقيقة لا أعرف!
على الرغم من احتجاجاتي وتخبطي اليائس في ذهني ، ليس لدي أي سيطرة على الإطلاق ، مثل بالون مائي ممسك بقبضة حديدية ، مثل بالون الماء الذي يحمل في قبضة حديدية ، لا يمكن لعقلي إلا أن يغرق لأنه يتم سحبه بعيدا ، في النواة ، ثم إلى الأسفل ، والى الأسفل. لقد امتد خيط صغير مثل المحلاق من الظلام ومتصل بالنواة ومن خلال هذا الخيط يتم سحبي ، وحتى جري.
مثل ‘اليس’ وهي تتدحرج في حفرة الارنب ، يمكنني أن أشعر بنفسي أغرق في مسار متعرج ، وألتوي هنا ، وأتحول إلى هناك ودائمًا ما اتنازل إلى الأسفل ، إلى المركز ذاته.
(ييكيس!)
[ألم يهجرك والداك أيضًا؟]
*ت.م(اليس هي شخصية خيالية لها قصة عن كيف وقعت في حفرة تحت الارض مع ارنب ومن هناك تدخل عالم آخر)*
أستطيع أن أتذكر ، بشكل غامض ، كيف شعرت عندما … مت ، على ما أعتقد؟ يمكن أن أشعر بأن عقلي ينزلق بعيدًا عن جسدي ، وينسحب من جسدي ويسحب من خلال من يعرف ماذا إلى من يعرف أين ، تلاشى الجوع والإحساس من جسدي القديم ، ثم أصبح كل شيء أبيضًا ثم …
هل قتلت الكثير من البشر؟ فهل يعاقبني الاله على جني التجربة المثيرة منهم؟ هؤلاء كانوا أناس سيئين! من المحتمل!
لما ليس لدي دليل بحق الجحيم. بصفتي عقلًا بلا جسد ، لا يمكنني حقًا الوصول إلى مجموعة كبيرة من الخيارات الحسية. لا شيء ، هو الرقم الدقيق الذي أفكر فيه الآن. أعتقد أن ‘نابضة بالحياة’ ستموت من الملل المطلق في هذا المكان! ناهيك عن ‘الصغير’ ، ليس لديه ما يقاتل! أو طعام….
من المحتمل أن تكون ‘كرينيس’ على ما يرام ، الآن بعد أن ذكرت ذلك. من الواضح أنها تفتقد إحساس اللمس لكنها اعتادت على الذهاب دون الآخرين…
أستمر في الثرثرة مع نفسي على المستوى السطحي من عقلي بشكل أساسي لإلهاء الذهن عن الإرهاب الوجودي المطلق الذي أواجهه.
…
أنا مرعوب هنا!
لما ليس لدي دليل بحق الجحيم. بصفتي عقلًا بلا جسد ، لا يمكنني حقًا الوصول إلى مجموعة كبيرة من الخيارات الحسية. لا شيء ، هو الرقم الدقيق الذي أفكر فيه الآن. أعتقد أن ‘نابضة بالحياة’ ستموت من الملل المطلق في هذا المكان! ناهيك عن ‘الصغير’ ، ليس لديه ما يقاتل! أو طعام….
غالبًا لا يتم سحب وعيك تمامًا من جسمك وسحبه إلى مكان جديد أثناء الدوران ، أعمى تمامًا وغير مدرك للعملية الجارية؟ كم مرة يمكن أن يحدث ذلك لشخص ما !؟ إنها المرة الثانية فقط التي أختبر فيها هذا الإحساس!
[أتمنى أن تستمر في النجاح الشاب أنتوني ، من يعرف ، ربما سأراك شخصيًا ذات يوم]
ماذا تقصد “مثلي”؟ لا أذكر أنه كان هناك أي شيء خاص بي بشكل خاص؟
…
…
الإدراك ما زال ينبض … عقلي … قلبي .. لثانية واحدة.
لن أقول بالضرورة مهجور … لقد اختفوا ذات صباح بكل ملابسهم وأي متعلقاتهم التي كانت تساوي أي شيء. ناهيك عن توقف أقاربي على الفور عن الرد على مكالماتي ، وتركوني عالقًا مع المدينين على الباب…. لكن مهلا … كان يمكن أن يكون أسوأ.
في الواقع … لقد مررت بهذا الأمر برمته من قبل لم أفعل ذلك مرة واحدة؟
….
…. لا يهم أفترض. ما الذي يحدث هنا بالضبط أيها الملتحي؟ هل يمكن أن أعود إلى جسدي من فضلك؟
….
أستطيع أن أتذكر ، بشكل غامض ، كيف شعرت عندما … مت ، على ما أعتقد؟ يمكن أن أشعر بأن عقلي ينزلق بعيدًا عن جسدي ، وينسحب من جسدي ويسحب من خلال من يعرف ماذا إلى من يعرف أين ، تلاشى الجوع والإحساس من جسدي القديم ، ثم أصبح كل شيء أبيضًا ثم …
…. لقد نجح الأمر في النهاية ولكن يجب أن أقول غاندالف ، لقد كانت بداية هشة للغاية!
لكن… لا أرى بشكل خاص على أنني عانيت من حياة رهيبة أو أي شيء آخر؟ كان الأمر صعبا بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكن الجميع يتألمون ، انت تعلم
[ثم سمعت صوتًا رحب بك في عالمك الجديد]
…
نعم! ثم تحدث إليّ غاندالف وبدأ كل شيء في هذه المغامرة المجنونة …
غاندالف !؟
ليس لدى الجميع إحساس بالمسؤولية والتفاني يا غاندالف ، ماذا يمكنني أن أقول؟
….
غاندالف !؟
[هل هذا ما تدعوني به ، أيها الشاب؟]
مع ذلك أشعر أن عقلي يتم التلاعب به مرة أخرى من قبل قوة خارجة عن إرادته ، وأعيد للخروج من أي مكان كنت فيه وما فوق ، لأعلى ، من خلال المحلاق واعود إلى نواتي.
حسنا هذا صحيح؟ هذا بالتأكيد صوت غاندالف الرمادي وسأقول الشيء نفسه حتى لو لم تسمح لي بالمرور …
[أين تمر؟]
…. لا يهم أفترض. ما الذي يحدث هنا بالضبط أيها الملتحي؟ هل يمكن أن أعود إلى جسدي من فضلك؟
….
[وصلت نواتك إلى مستوى الكثافة المطلوب بالنسبة لي للوصول إليك بهذه الطريقة أنتوني الشاب. إنه نوع من … التقليدي ، أن أتحدث إلى من هم مثلك شخصيًا في هذه المرحلة من رحلتهم الجديدة]
أوه…. ألا تتحدث معي باستمرار تقريبًا؟ في كل مرة أرتفع فيها في المستوى وما إلى ذلك؟
أوه…. ألا تتحدث معي باستمرار تقريبًا؟ في كل مرة أرتفع فيها في المستوى وما إلى ذلك؟
[هذه الاتصالات هي أكثر من ذلك بقليل … اللاوعي. بالنسبة لي ، فإن التواصل معك بذهني النشط يتطلب المزيد من … الصلابة من جانبك. لقد وصلت إلى هذه النقطة بسرعة كبيرة يجب أن أقول ، لا بد أنك تكيفت جيدًا مع الحياة الوحشية]
هذا التعليق المتين مزعج بعض الشيء. وصلت إلى هذه النقطة بسرعة؟ مقارنة بماذا؟ الناس الآخرون مثلي؟ فقط كم عدد الأشخاص الذين تسحبهم إلى هنا غاندالف؟ هل انت معتاد على خطف الناس؟
من نواتي أشعر أن وعيي يستقر مرة أخرى داخل منزله الصحيح. قبل أن أتمكن حتى من البدء في معالجة المحادثة الغريبة مع هو ذو القبعة المرنة ، أغرق ببطء في النوم حيث تمسك بي عملية التطور بشكل صحيح.
هل قتلت الكثير من البشر؟ فهل يعاقبني الاله على جني التجربة المثيرة منهم؟ هؤلاء كانوا أناس سيئين! من المحتمل!
…
أستطيع أن أتذكر ، بشكل غامض ، كيف شعرت عندما … مت ، على ما أعتقد؟ يمكن أن أشعر بأن عقلي ينزلق بعيدًا عن جسدي ، وينسحب من جسدي ويسحب من خلال من يعرف ماذا إلى من يعرف أين ، تلاشى الجوع والإحساس من جسدي القديم ، ثم أصبح كل شيء أبيضًا ثم …
هل يمكنني الذهاب بعيدا الآن؟ لو سمحت؟
[أتواصل من أجل فهم وجود مثل وجودك وإحضاره إلى هذا العالم بشكل دوري. إنها تساعد … أشياء مختلفة]
ماذا تقصد “مثلي”؟ لا أذكر أنه كان هناك أي شيء خاص بي بشكل خاص؟
[ألم يهجرك والداك أيضًا؟]
[أوه لا؟ لقد وجدت أن الأمر يتطلب قدرًا معينًا من المرونة الذهنية ، إلى حد ما…. الجنون ، للسماح لمخلوق واعي مثل الإنسان بالبقاء على قيد الحياة والانتقال إلى الحياة في زنزانة هذا العالم دون… كسر. أحاول أن أجد أرواحًا مثل أرواحكم ، أرواحًا عاشت حياة الحرمان والمعاناة. أجد أنهم أفضل تجهيزًا للتعامل مع الجنون والذبح والحياة الانفرادية للوحش]
[كان يمكن أن يكون أسوأ؟!]
… ..
[كان يمكن أن يكون أسوأ؟!]
… ..
ماذا تقصد “مثلي”؟ لا أذكر أنه كان هناك أي شيء خاص بي بشكل خاص؟
لكن… لا أرى بشكل خاص على أنني عانيت من حياة رهيبة أو أي شيء آخر؟ كان الأمر صعبا بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكن الجميع يتألمون ، انت تعلم
أنا فقط قد تعرف! (ليس في ملايين السنين)
….
ليس لدى الجميع إحساس بالمسؤولية والتفاني يا غاندالف ، ماذا يمكنني أن أقول؟
(هناك صمت طفيف مذهول بيننا للحظة)
أستمر في الثرثرة مع نفسي على المستوى السطحي من عقلي بشكل أساسي لإلهاء الذهن عن الإرهاب الوجودي المطلق الذي أواجهه.
…
دانجي …
[لقد جوعت حتى الموت في سن الخامسة عشرة….]
… ..
….
حسنا هذا صحيح؟ هذا بالتأكيد صوت غاندالف الرمادي وسأقول الشيء نفسه حتى لو لم تسمح لي بالمرور …
هل يمكنني الذهاب بعيدا الآن؟ لو سمحت؟
حسنًا … نعم أعرف ذلك ، أليس كذلك؟ لكنني اعتقدت دائمًا أن هذا كان أكثر شيوعًا من الناس الذين منحه الفضل ، هل تعلم؟ يموت الناس جوعاً في جميع أنحاء العالم ، وكثير منهم أصغر مني. هذا ليس سيئا للغاية.
[كان يمكن أن يكون أسوأ؟!]
[كان يمكن أن يكون أسوأ؟!]
….
على الرغم من احتجاجاتي وتخبطي اليائس في ذهني ، ليس لدي أي سيطرة على الإطلاق ، مثل بالون مائي ممسك بقبضة حديدية ، مثل بالون الماء الذي يحمل في قبضة حديدية ، لا يمكن لعقلي إلا أن يغرق لأنه يتم سحبه بعيدا ، في النواة ، ثم إلى الأسفل ، والى الأسفل. لقد امتد خيط صغير مثل المحلاق من الظلام ومتصل بالنواة ومن خلال هذا الخيط يتم سحبي ، وحتى جري.
…. لقد نجح الأمر في النهاية ولكن يجب أن أقول غاندالف ، لقد كانت بداية هشة للغاية!
(لست متأكدًا من أن غاندالف كان يتوقع الرد الذي يتلقاه)
[ألم يهجرك والداك أيضًا؟]
هذا التعليق المتين مزعج بعض الشيء. وصلت إلى هذه النقطة بسرعة؟ مقارنة بماذا؟ الناس الآخرون مثلي؟ فقط كم عدد الأشخاص الذين تسحبهم إلى هنا غاندالف؟ هل انت معتاد على خطف الناس؟
[ألم يهجرك والداك أيضًا؟]
…
…
لن أقول بالضرورة مهجور … لقد اختفوا ذات صباح بكل ملابسهم وأي متعلقاتهم التي كانت تساوي أي شيء. ناهيك عن توقف أقاربي على الفور عن الرد على مكالماتي ، وتركوني عالقًا مع المدينين على الباب…. لكن مهلا … كان يمكن أن يكون أسوأ.
لن أقول بالضرورة مهجور … لقد اختفوا ذات صباح بكل ملابسهم وأي متعلقاتهم التي كانت تساوي أي شيء. ناهيك عن توقف أقاربي على الفور عن الرد على مكالماتي ، وتركوني عالقًا مع المدينين على الباب…. لكن مهلا … كان يمكن أن يكون أسوأ.
ترجمة: LUCIFER
….
[كان يمكن أن يكون أسوأ؟!]
أنا فقط قد تعرف! (ليس في ملايين السنين)
بالتأكيد! … كان من الممكن أن تكون قد قطعت ساقي.
…
[أين تمر؟]
غالبًا لا يتم سحب وعيك تمامًا من جسمك وسحبه إلى مكان جديد أثناء الدوران ، أعمى تمامًا وغير مدرك للعملية الجارية؟ كم مرة يمكن أن يحدث ذلك لشخص ما !؟ إنها المرة الثانية فقط التي أختبر فيها هذا الإحساس!
…
دانجي …
[قد لا يكون لديك خيار… حظ سعيد!]
[ألم يحدث هذا أيضًا؟]
[ألم يحدث هذا أيضًا؟]
… ..
حسنا…. قليلا.
*ت.م(اليس هي شخصية خيالية لها قصة عن كيف وقعت في حفرة تحت الارض مع ارنب ومن هناك تدخل عالم آخر)*
[قليلا؟!]
حسنا! شيييش! وماذا في ذلك!؟ ما زلت أمتلك حيواناتي الأليفة على الأقل.
[آه نعم ، مستعمرة النمل المفضل لديك. لقد أطعمتهم كل ما لديك ، أليس كذلك؟ حتى الموت جوعا]
هل نستطيع التوقف عن الحديث عن الموت وهكذا؟ أنا أكثر من شخص يتطلع إلى الأمام …
الإدراك ما زال ينبض … عقلي … قلبي .. لثانية واحدة.
[هل تصفه بأنه عاقل أن يقوم شخص ما بإطعام مستعمرة من النمل فوق نفسه لدرجة أنه مات بسببها؟]
ليس لدى الجميع إحساس بالمسؤولية والتفاني يا غاندالف ، ماذا يمكنني أن أقول؟
مع ذلك أشعر أن عقلي يتم التلاعب به مرة أخرى من قبل قوة خارجة عن إرادته ، وأعيد للخروج من أي مكان كنت فيه وما فوق ، لأعلى ، من خلال المحلاق واعود إلى نواتي.
[هذا هو السبب في أنني قمت بتجسيدك كنملة ، بالمناسبة ، اعتقدت أنه سيكون … شكلًا مريحًا لك]
[وصلت نواتك إلى مستوى الكثافة المطلوب بالنسبة لي للوصول إليك بهذه الطريقة أنتوني الشاب. إنه نوع من … التقليدي ، أن أتحدث إلى من هم مثلك شخصيًا في هذه المرحلة من رحلتهم الجديدة]
لذلك كان حقا نمل أليف = ولادة جديدة بنملة !؟ اللعنة!
….
[أنت لا تحب ذلك؟]
…. لقد نجح الأمر في النهاية ولكن يجب أن أقول غاندالف ، لقد كانت بداية هشة للغاية!
غاندالف !؟
[نعم ، لا يتخطى الكثيرون الأيام القليلة الأولى ، على الرغم من بذل قصارى جهدي]
نعم! ثم تحدث إليّ غاندالف وبدأ كل شيء في هذه المغامرة المجنونة …
إذن .. ماذا يحدث لأولئك الذين … لا يفعلون ذلك؟
مثل ‘اليس’ وهي تتدحرج في حفرة الارنب ، يمكنني أن أشعر بنفسي أغرق في مسار متعرج ، وألتوي هنا ، وأتحول إلى هناك ودائمًا ما اتنازل إلى الأسفل ، إلى المركز ذاته.
[الموت بالطبع]
….
….
(ييكيس!)
[أتمنى أن تستمر في النجاح الشاب أنتوني ، من يعرف ، ربما سأراك شخصيًا ذات يوم]
أستطيع أن أتذكر ، بشكل غامض ، كيف شعرت عندما … مت ، على ما أعتقد؟ يمكن أن أشعر بأن عقلي ينزلق بعيدًا عن جسدي ، وينسحب من جسدي ويسحب من خلال من يعرف ماذا إلى من يعرف أين ، تلاشى الجوع والإحساس من جسدي القديم ، ثم أصبح كل شيء أبيضًا ثم …
أنا مرعوب هنا!
شخصيا؟ مثل .. أنت لست روحًا أو شيء من هذا القبيل؟ أين بحق الجحيم أنت؟
ليس لدى الجميع إحساس بالمسؤولية والتفاني يا غاندالف ، ماذا يمكنني أن أقول؟
[إذا نزلت بالاسفل بما فيه الكفاية ، يجب أن تجدني]
في الواقع … لقد مررت بهذا الأمر برمته من قبل لم أفعل ذلك مرة واحدة؟
أنا فقط قد تعرف! (ليس في ملايين السنين)
[أوه لا؟ لقد وجدت أن الأمر يتطلب قدرًا معينًا من المرونة الذهنية ، إلى حد ما…. الجنون ، للسماح لمخلوق واعي مثل الإنسان بالبقاء على قيد الحياة والانتقال إلى الحياة في زنزانة هذا العالم دون… كسر. أحاول أن أجد أرواحًا مثل أرواحكم ، أرواحًا عاشت حياة الحرمان والمعاناة. أجد أنهم أفضل تجهيزًا للتعامل مع الجنون والذبح والحياة الانفرادية للوحش]
[قد لا يكون لديك خيار… حظ سعيد!]
أتوقع دائمًا أن أتعرض للاغماء عند التطور ولكن هذا يبدو مختلفًا قليلاً. لا أشعر بأنني انجذبت إلى أسفل إلى سبات ، لكنني انجذبت إلى الأسفل حرفيًا!
….
مع ذلك أشعر أن عقلي يتم التلاعب به مرة أخرى من قبل قوة خارجة عن إرادته ، وأعيد للخروج من أي مكان كنت فيه وما فوق ، لأعلى ، من خلال المحلاق واعود إلى نواتي.
… ..
(ييكيس!)
أوتش!
مثل ‘اليس’ وهي تتدحرج في حفرة الارنب ، يمكنني أن أشعر بنفسي أغرق في مسار متعرج ، وألتوي هنا ، وأتحول إلى هناك ودائمًا ما اتنازل إلى الأسفل ، إلى المركز ذاته.
[أنت لا تحب ذلك؟]
من نواتي أشعر أن وعيي يستقر مرة أخرى داخل منزله الصحيح. قبل أن أتمكن حتى من البدء في معالجة المحادثة الغريبة مع هو ذو القبعة المرنة ، أغرق ببطء في النوم حيث تمسك بي عملية التطور بشكل صحيح.
لكن… لا أرى بشكل خاص على أنني عانيت من حياة رهيبة أو أي شيء آخر؟ كان الأمر صعبا بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكن الجميع يتألمون ، انت تعلم
[ألم يهجرك والداك أيضًا؟]
دانجي …
لن أقول بالضرورة مهجور … لقد اختفوا ذات صباح بكل ملابسهم وأي متعلقاتهم التي كانت تساوي أي شيء. ناهيك عن توقف أقاربي على الفور عن الرد على مكالماتي ، وتركوني عالقًا مع المدينين على الباب…. لكن مهلا … كان يمكن أن يكون أسوأ.
ت.م(دانجي كلمة هندوسية لم اعرف معناها لذا خليتها)
دانجي …
انجوي ❤️
أستطيع أن أتذكر ، بشكل غامض ، كيف شعرت عندما … مت ، على ما أعتقد؟ يمكن أن أشعر بأن عقلي ينزلق بعيدًا عن جسدي ، وينسحب من جسدي ويسحب من خلال من يعرف ماذا إلى من يعرف أين ، تلاشى الجوع والإحساس من جسدي القديم ، ثم أصبح كل شيء أبيضًا ثم …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
