ألم إمبراطور وو لـ هان
الفصل 1178 – ألم إمبراطور وو لـ هان
لا يسع المرء إلا الثناء عليهم.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم 11 ، ساحة معركة هيتاو.
كان أول من أصيب هو الجيش الذي كان خارج مدينة بانغ بين. تحت قيادة شانغ غوان جاي ، اجتاحت طليعة سلاح الفرسان الحديدي البالغ عددها 320 ألف العدو مثل الموجة.
فاقت التأثيرات التي حققتها موجة الوحوش توقعات الجميع. عندما سلم شياو تشاو قوي تقرير المخابرات المفصل إلى مقر القيادة ، صُدم باي تشي البارد.
في فترة كان يُعرف فيها عن صعوبة الحصول على ألقاب المعابد للأباطرة المتوفين ، كان ليو شون أحد الأربعة الذين حصلوا على لقب بالفعل. الثلاثة الآخرون هم ليو بانغ و الامبراطور وين و إمبراطور وو لـ هان.
“أليس هذا كثيرا؟” حتى باي تشي كان غير مصدقا ، “مجيء موجة الوحوش في مثل هذا الوقت المناسب . لم أسمع قط بشيء من هذا القبيل “.
49 قبل الميلاد ، توفي الإمبراطور شوان ، وتولى الإمبراطور يوان زمام الأمور. أصبحت الإمبراطورة الأرملة البالغة من العمر 40 عام الأرملة الجدة – الإمبراطورة حتى عام 37 قبل الميلاد ، حيث توفيت عن عمر يناهز 52 عام.
ابتسم أويانغ شو ، “لقد تخلت السماوات عن سلالة الطاووس. عندما يحين الوقت المناسب ولا نتحرك ، قد تسير الأمور ضدنا بدلاً من ذلك “. لم يتوقع أويانغ شو أن مثل هذه التعويذة المتواضعة ستحقق بالفعل مثل هذه الآثار المعجزة.
الفصل 1178 – ألم إمبراطور وو لـ هان
يبدو أن رومانسي الدم كان النجم المحظوظ لـ شيا العظمى.
وصلت مجموعتهم بسرعة كبيرة خارج مدينة بانغ بين.
عندما سمع باي تشي ذلك ، شد قبضتيه وقال بجدية ، “أنا أفهم ، سأرتب القوات لملاحقة النصر. سنوجه ضربة قاضية لجنود العدو “.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال أويانغ شو ، حيث سرعان ما عاد إلى رشده. بعد قبول التحية ، التفت نحو باي تشي وقال ، “سيستمع الجنرال شانغ غوان لأوامر الجنرال باي تشي.”
“هذا صحيح.” ابتسم اويانغ شو.
فقط من خلال توجيه ضربة قوية لهم يمكن أن يضمن أويانغ شو أن ديورافا لن يكون لديه أي أفكار أخرى.
تابع باي تشي: “ايها الملك ، سأحتاج إلى مساعدتك في هذا الأمر. يرجى استدعاء حراس المدينة الإمبراطورية لمفاجأة العدو “.
“هذا صحيح.” ابتسم اويانغ شو.
من أجل عدم إثارة شكوك تشو العظمى ، كان من الأفضل أن يستدعوا جنود هان العظمى في وقت لاحق. ومع ذلك ، من وجهة نظر باي تشي ، كان الآن أفضل وقت للقيام بذلك ، حيث لم يعد بإمكانهم ترك الأمور تطول أكثر من ذلك.
بعد القيام بذلك ، عاد أويانغ شو على الفور إلى المدينة ، وسلم أمور ساحة المعركة إلى باي تشي. على الفور ، استغل باي تشي منصبه كقائد لمقر القيادة للإعلان عن سلسلة من الأوامر.
لم يكن لديهم خيار سوى استدعاء الحراس في وقت مبكر.
بعد كل شيء ، على الرغم من أن قوات سلالة الطاووس قد تكبدت خسائر فادحة من موجة الوحوش ، إلا انه لا يزال لديهم 500 ألف جندي على الحدود.
49 قبل الميلاد ، توفي الإمبراطور شوان ، وتولى الإمبراطور يوان زمام الأمور. أصبحت الإمبراطورة الأرملة البالغة من العمر 40 عام الأرملة الجدة – الإمبراطورة حتى عام 37 قبل الميلاد ، حيث توفيت عن عمر يناهز 52 عام.
إذا أضافوا 320 ألف من سلاح الفرسان الحديدي لـ هان العظمى ، فسيكون الوضع مختلفًا بالكامل.
كان هذا مميتًا لسلالة هان العظمى.
لم يتردد أويانغ شو ، وافق على طلب باي تشي بابتسامة ، “لنخرج من المدينة!”
كان الإمبراطور شوان حاكماً مشهوراً في تاريخ الصين. خلال فترة حكمه ، كانت الدولة كلها تنعم بالسلام ، وكان الاقتصاد مزدهرًا ، واعترف به الجميع كحاكم لهم. ادعى الناس أن هان الغربية تحت حكمه كانت الأقوى.
“نعم ايها الملك!”
من أجل عدم إثارة شكوك تشو العظمى ، كان من الأفضل أن يستدعوا جنود هان العظمى في وقت لاحق. ومع ذلك ، من وجهة نظر باي تشي ، كان الآن أفضل وقت للقيام بذلك ، حيث لم يعد بإمكانهم ترك الأمور تطول أكثر من ذلك.
وصلت مجموعتهم بسرعة كبيرة خارج مدينة بانغ بين.
فقط في ظل ظروف محددة سينفجر حراس المدينة الامبراطورية.
حاليًا ، كان جيش سلالة الطاووس المسؤول عن مراقبة قوات مدينة بانغ بين في حالة تأهب قصوى ومستعد لتعزيز ديورافا بعد معرفة ما حدث لقواتهم.
كان الإمبراطور شوان حاكماً مشهوراً في تاريخ الصين. خلال فترة حكمه ، كانت الدولة كلها تنعم بالسلام ، وكان الاقتصاد مزدهرًا ، واعترف به الجميع كحاكم لهم. ادعى الناس أن هان الغربية تحت حكمه كانت الأقوى.
عند رؤية فيلق التنين في مدينة بانغ بين وهو يتحرك ، لم يجرؤوا على الاستخفاف بهم ، حيث أصبح المعسكر جاهزًا.
“أليس هذا كثيرا؟” حتى باي تشي كان غير مصدقا ، “مجيء موجة الوحوش في مثل هذا الوقت المناسب . لم أسمع قط بشيء من هذا القبيل “.
لم ينزعج أويانغ شو بشأنهم ، وسرعان ما أكمل الاستدعاء.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة واحدة ، حيث ومض ضوء أبيض لافت للنظر خارج مدينة بانغ بين. بمجرد أن تلاشى الضوء الأبيض ، ظهر 320 ألف من سلاح الفرسان الحديدي ، وهو مشهد مذهل حقًا.
قبل بدء الحرب ، لم يكن ديورافا يعتقد أبدًا أن المعركة ستنتهي على هذا النحو.
نظر القائد إلى أويانغ شو بتعبير معقد ، وهو يجمع قبضته ، “أنا الجنرال المسؤول عن قيادة القوات. قواتي تحت قيادتك ، ملك شيا “.
في اللحظة التي رأى فيها الأعداء سلاح الفرسان الحديدي المستدعى ، شعروا بالرعب ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض. حتى أنهم لم يترددوا وهربوا على الفور.
للسماح لحراس المدينة الامبراطورية الذين تم استدعاؤهم بأن يتم إلقاؤهم بسرعة في المعركة ، ومن أجل عدم حدوث تغييرات أخرى غير متوقعة ، حكمت جايا بأن الحراس المستدعون سيتبعون الأوامر دون قيد أو شرط.
بعد ذلك ، تم دعمه مرة أخرى من قبل هو غوانغ ، وسمح للإمبراطور تشاو بتبني ليو شون ، وأصبح الإمبراطور شوان.
على سبيل المثال ، في معركة ناجيا السابقة ، حتى لو استخدم ديورافا عن قصد حراس المدينة الامبراطورية كعلف للمدافع ، لن يكون هناك شيء يمكنهم فعله.
انحنى شانغ غوان جاي تجاه باي تشي ، مؤكدا علاقتهم.
فقط في ظل ظروف محددة سينفجر حراس المدينة الامبراطورية.
عندما رأى أن الشخص الذي جاء ليس وي تشينغ ، ظهرت خيبة أمل في عينيه. قرأ أويانغ شو جيدًا فيما يتعلق بالتاريخ ، حيث كان على دراية بـ شانغ غوان جاي.
قبل بدء الحرب ، لم يكن ديورافا يعتقد أبدًا أن المعركة ستنتهي على هذا النحو.
اشتهر شانغ غوان جاي بقدراته ومهاراته. تم تعيينه كالخادم الكبير ، وعندما مرض إمبراطور وو لـ هان ، تم تعيينه في منصب الجنرال الأيسر ومنح لقب لورد أن يانغ.
بالنظر إلى تجربته ، على الرغم من أنه تم تعيينه كجنرال ايسر ، إلا أنه لم يعمل أبدًا في الجيش. بدلا من ذلك ، عمل في البلاط الإمبراطوري. لكي يرسل إمبراطور وو لـ هان هذا الشخص لقيادة الجيش ، يمكن للمرء أن يرى مدى إحباطه.
بالنظر إلى تجربته ، على الرغم من أنه تم تعيينه كجنرال ايسر ، إلا أنه لم يعمل أبدًا في الجيش. بدلا من ذلك ، عمل في البلاط الإمبراطوري. لكي يرسل إمبراطور وو لـ هان هذا الشخص لقيادة الجيش ، يمكن للمرء أن يرى مدى إحباطه.
بعد صعود الإمبراطور تشاو لـ هان ، تزوج ابن شانغ غوان جاي من ابنة هو غوانغ ، واقتربت عائلاتهم من بعضهم البعض. قبل ذلك ، كان لدى شانغ غوان جاي بالفعل علاقة جيدة مع هو غوانغ.
بعد صعود الإمبراطور تشاو لـ هان ، تزوج ابن شانغ غوان جاي من ابنة هو غوانغ ، واقتربت عائلاتهم من بعضهم البعض. قبل ذلك ، كان لدى شانغ غوان جاي بالفعل علاقة جيدة مع هو غوانغ.
…
عندما كان هو غوانغ خارجًا ، غالبًا ما سيتولى شانغ غوان جاي مهام هو غوانغ الإدارية.
فقط من خلال توجيه ضربة قوية لهم يمكن أن يضمن أويانغ شو أن ديورافا لن يكون لديه أي أفكار أخرى.
بعد ذلك ، نظرًا لأن ابن شانغ غوان جاي قد عوقب بسبب سعيه للحصول على منصب لصديق ، فقد تسبب ذلك في عدم رؤية هو غوانغ و شانغ غوان جاي وجهاً لوجه.
على سبيل المثال ، في معركة ناجيا السابقة ، حتى لو استخدم ديورافا عن قصد حراس المدينة الامبراطورية كعلف للمدافع ، لن يكون هناك شيء يمكنهم فعله.
حكم الإمبراطور تشاو ، العام الأول ، الشهر التاسع ، حاول شانغ غوان جاي مع ليو دان و سانغ هونغ يانغ اغتيال هو غوانغ. بعد فترة وجيزة من فشلهم ، قُتل شانغ غوان جاي.
في البرية ، كان هذا متوقعًا.
لاحظ أويانغ شو من عينيه أنه كان يحاول تجنبه.
السبب الذي جعل أويانغ شو يتذكر شانغ غوان جاي ، بصرف النظر عن علاقته مع هو غوانغ ، كان أيضًا بسبب رحلة حفيدته الأسطورية كإمبراطورة.
لقد فهم أويانغ شو الذكي بشكل طبيعي الأسباب الكامنة وراء ذلك. هو غوانغ ، الذي كان له تاريخ سابق مع شانغ غوان جاي ، كان يعمل حاليًا في شيا العظمى وكان يشغل منصب حاكم منطقة لياو جين.
مع استمرار المعركة ، لم يكلف باي تشي نفسه عناء التضحيات ، حيث كان يهدف إلى التسبب في أكبر عدد ممكن من الضحايا لجيش سلالة الطاووس.
بمقارنة الاثنين ، شعر شانغ غوان جاي بالتعقيد.
كان الإمبراطور شوان حاكماً مشهوراً في تاريخ الصين. خلال فترة حكمه ، كانت الدولة كلها تنعم بالسلام ، وكان الاقتصاد مزدهرًا ، واعترف به الجميع كحاكم لهم. ادعى الناس أن هان الغربية تحت حكمه كانت الأقوى.
السبب الذي جعل أويانغ شو يتذكر شانغ غوان جاي ، بصرف النظر عن علاقته مع هو غوانغ ، كان أيضًا بسبب رحلة حفيدته الأسطورية كإمبراطورة.
مع تراجع سلالة جوبتا ، انتهت حرب الدولة التي بدأتها الهند عشوائيا. ستجعل النتائج المرء يسقط نظارته في حالة صدمة.
دخلت شانغ غوان شي القصر بصفتها المحظية السادسة. مر شهر ، وأصبحت الإمبراطورة ، حيث كانت أصغر إمبراطورة في تاريخ الصين.
بعد ذلك ، بدعم من هو غوانغ ووزراء آخرين ، صعد ماركيز هاي هون إلى العرش ، وأصبحت شانغ غوان شي الإمبراطورة الأرملة.
كان الإمبراطور تشاو الابن الأصغر لامبراطور وو لـ هان. بعد انتحار ابنه الأكبر ليو جو ، أصبح قلب إمبراطور وو لـ هان باردًا. قبل وفاته جعل الإمبراطور جاو وليًا للعهد.
فقط في ظل ظروف محددة سينفجر حراس المدينة الامبراطورية.
بعد وفاة إمبراطور وو لـ هان ، اعتلى العرش الإمبراطور تشاو لـ هان وهو في الثامنة فقط. حكم لمدة 14 عام قبل ان يموت من المرض في تشانغ آن. في ذلك الوقت ، كان يبلغ من العمر 21 عام فقط.
بعد ذلك ، بدعم من هو غوانغ ووزراء آخرين ، صعد ماركيز هاي هون إلى العرش ، وأصبحت شانغ غوان شي الإمبراطورة الأرملة.
اندلعت المعركة مرة أخرى. انقلبت حالة حرب الدولة رأساً على عقب.
بعد 27 يوم من تولي ماركيز هاي هون العرش ، بسبب الإنفاق المفرط والتساهل ، طُرد من العرش.
كان الإمبراطور تشاو الابن الأصغر لامبراطور وو لـ هان. بعد انتحار ابنه الأكبر ليو جو ، أصبح قلب إمبراطور وو لـ هان باردًا. قبل وفاته جعل الإمبراطور جاو وليًا للعهد.
بعد ذلك ، تم دعمه مرة أخرى من قبل هو غوانغ ، وسمح للإمبراطور تشاو بتبني ليو شون ، وأصبح الإمبراطور شوان.
بعد ذلك ، بدعم من هو غوانغ ووزراء آخرين ، صعد ماركيز هاي هون إلى العرش ، وأصبحت شانغ غوان شي الإمبراطورة الأرملة.
كان الإمبراطور شوان حفيد ولي العهد ليو جو الذي انتحر في الانقلاب على إمبراطور وو لـ هان. كان التاريخ مثل هذه الدورة المتكررة.
اشتهر شانغ غوان جاي بقدراته ومهاراته. تم تعيينه كالخادم الكبير ، وعندما مرض إمبراطور وو لـ هان ، تم تعيينه في منصب الجنرال الأيسر ومنح لقب لورد أن يانغ.
ربما سمحت الطفولة الصعبة للإمبراطور شوان بفهم آلام الناس ، حيث اختار خلال فترة حكمه أشخاصًا موهوبين لدعمه. من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك 11 مسؤول مشهور.
فاقت التأثيرات التي حققتها موجة الوحوش توقعات الجميع. عندما سلم شياو تشاو قوي تقرير المخابرات المفصل إلى مقر القيادة ، صُدم باي تشي البارد.
كان الإمبراطور شوان حاكماً مشهوراً في تاريخ الصين. خلال فترة حكمه ، كانت الدولة كلها تنعم بالسلام ، وكان الاقتصاد مزدهرًا ، واعترف به الجميع كحاكم لهم. ادعى الناس أن هان الغربية تحت حكمه كانت الأقوى.
عند رؤية فيلق التنين في مدينة بانغ بين وهو يتحرك ، لم يجرؤوا على الاستخفاف بهم ، حيث أصبح المعسكر جاهزًا.
في فترة كان يُعرف فيها عن صعوبة الحصول على ألقاب المعابد للأباطرة المتوفين ، كان ليو شون أحد الأربعة الذين حصلوا على لقب بالفعل. الثلاثة الآخرون هم ليو بانغ و الامبراطور وين و إمبراطور وو لـ هان.
فقط في ظل ظروف محددة سينفجر حراس المدينة الامبراطورية.
49 قبل الميلاد ، توفي الإمبراطور شوان ، وتولى الإمبراطور يوان زمام الأمور. أصبحت الإمبراطورة الأرملة البالغة من العمر 40 عام الأرملة الجدة – الإمبراطورة حتى عام 37 قبل الميلاد ، حيث توفيت عن عمر يناهز 52 عام.
بعد ذلك ، نظرًا لأن ابن شانغ غوان جاي قد عوقب بسبب سعيه للحصول على منصب لصديق ، فقد تسبب ذلك في عدم رؤية هو غوانغ و شانغ غوان جاي وجهاً لوجه.
كانت هي الشخص الثاني بعد الإمبراطورة الأرملة لو التي أصبحت الأرملة الجدة – الإمبراطورة. ومع ذلك ، لم تكن الفائزة في معركة السلطة في البلاط الإمبراطوري. كانت مجرد عشب صغير ضعيف سيقتل في أي لحظة إذا لم ترضخ.
يبدو أن رومانسي الدم كان النجم المحظوظ لـ شيا العظمى.
من لقبها ، حصلت على شرف كبير كانت تتمناه كل فتاة في العالم. ومع ذلك ، في الحقيقة ، هذا بعيد كل البعد عن ذلك.
…
أصبحت إمبراطورة في السادسة من عمرها ، والإمبراطورة الأرملة في سن 15 ، والأرملة الجدة – الإمبراطورة في سن الأربعين ، لم يكن لديها أطفال ، وملء أطفالها بالتبني القصر. قُتل والدها وشقيقها عندما كانت في الثامنة من عمرها ، وتوفي زوجها عندما كانت تبلغ من العمر 15 عام ، وتوفيت عائلة امها عندما كانت تبلغ من العمر 24 عام. كانت هو تشينغ جون قريبتها الوحيدة المتبقية في العالم.
لاحظ أويانغ شو من عينيه أنه كان يحاول تجنبه.
هذه الأشياء سلبتها سعادة طفولتها ، ولم تترك لها سوى المظالم والوحدة. تم تقييد شانغ غوان شي في القصر بالقواعد والعادات حتى ماتت.
كان السبيل الوحيد لخروج إمبراطور وو لـ هان هو الاستسلام لأحد الجانبين للحفاظ على حياته. ومع ذلك ، مع شخصيته ، فإنه لن يستسلم حتى يموت.
عندما قرأ أويانغ شو عن هذا الجزء من التاريخ ، كان مليئًا بالعواطف.
الآن ، عند رؤية جدها ، شانغ غوان جاي ، الذي كان سبب دخولها القصر في المقام الأول ، شعر أويانغ شو وكأنه سافر عبر الزمن.
في البرية ، كان هذا متوقعًا.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال أويانغ شو ، حيث سرعان ما عاد إلى رشده. بعد قبول التحية ، التفت نحو باي تشي وقال ، “سيستمع الجنرال شانغ غوان لأوامر الجنرال باي تشي.”
“هذا صحيح.” ابتسم اويانغ شو.
“نعم!”
كان الإمبراطور تشاو الابن الأصغر لامبراطور وو لـ هان. بعد انتحار ابنه الأكبر ليو جو ، أصبح قلب إمبراطور وو لـ هان باردًا. قبل وفاته جعل الإمبراطور جاو وليًا للعهد.
انحنى شانغ غوان جاي تجاه باي تشي ، مؤكدا علاقتهم.
لا يسع المرء إلا الثناء عليهم.
بعد القيام بذلك ، عاد أويانغ شو على الفور إلى المدينة ، وسلم أمور ساحة المعركة إلى باي تشي. على الفور ، استغل باي تشي منصبه كقائد لمقر القيادة للإعلان عن سلسلة من الأوامر.
ربما سمحت الطفولة الصعبة للإمبراطور شوان بفهم آلام الناس ، حيث اختار خلال فترة حكمه أشخاصًا موهوبين لدعمه. من بين هؤلاء الأشخاص ، كان هناك 11 مسؤول مشهور.
أمر الفيلق الخامس بالخروج من المدينة لمطاردة قوات سلالة الطاووس المتبقية ومحاولة قتل ديورافا.
لم ينزعج أويانغ شو بشأنهم ، وسرعان ما أكمل الاستدعاء.
بعد موجة الوحوش ، بقي عدد قليل فقط من الـ 400 ألف جندي من سلالة الطاووس. علاوة على ذلك ، تم تقسيمهم ، حيث كانت هذه أفضل فرصة لضربهم. طالما يهاجم الفيلق الخامس ، فسيكونون قادرين على القضاء عليهم بالكامل.
تابع باي تشي: “ايها الملك ، سأحتاج إلى مساعدتك في هذا الأمر. يرجى استدعاء حراس المدينة الإمبراطورية لمفاجأة العدو “.
مع قدرة شياو تشاو قوي ، من الواضح أنه لن يخذل أويانغ شو. عانى الفيلق الخامس من خسائر فادحة وكان الجميع في الجيش يكرهون سلالة الطاووس حتى النخاع ، لذلك لم تكن الروح المعنوية مصدر قلق.
في فترة كان يُعرف فيها عن صعوبة الحصول على ألقاب المعابد للأباطرة المتوفين ، كان ليو شون أحد الأربعة الذين حصلوا على لقب بالفعل. الثلاثة الآخرون هم ليو بانغ و الامبراطور وين و إمبراطور وو لـ هان.
أما بالنسبة للجيوش الأربعة المتبقية من فيلق التنين ، فقد أمرهم باي تشي ، مع 320 ألف من سلاح الفرسان الحديدي لـ هان العظمى ، بشن هجوم على سلالة الطاووس.
قبل بدء الحرب ، لم يكن ديورافا يعتقد أبدًا أن المعركة ستنتهي على هذا النحو.
كان أول من أصيب هو الجيش الذي كان خارج مدينة بانغ بين. تحت قيادة شانغ غوان جاي ، اجتاحت طليعة سلاح الفرسان الحديدي البالغ عددها 320 ألف العدو مثل الموجة.
في اللحظة التي خرج فيها الحراس البالغ عددهم 320 ألف ، أصبح قلبه باردًا. استنادًا إلى المثال السابق ، في اللحظة التي يتم فيها نقل الحراس بعيدًا ، لن يتمكن سوى عُشرهم من العودة.
في اللحظة التي رأى فيها الأعداء سلاح الفرسان الحديدي المستدعى ، شعروا بالرعب ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض. حتى أنهم لم يترددوا وهربوا على الفور.
بعد هذه المعركة ، ستتراجع سمعته في الهند بشكل كبير.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مدى سرعتهم ، لن يتمكنوا من التغلب على سلاح الفرسان الحديدي.
على عرش التنين الجليدي ، جلس حاكم الجيل الكئيب.
اندلعت المعركة مرة أخرى. انقلبت حالة حرب الدولة رأساً على عقب.
لم ينزعج أويانغ شو بشأنهم ، وسرعان ما أكمل الاستدعاء.
…
السبب الذي جعل أويانغ شو يتذكر شانغ غوان جاي ، بصرف النظر عن علاقته مع هو غوانغ ، كان أيضًا بسبب رحلة حفيدته الأسطورية كإمبراطورة.
منطقة الصين ، لو يانغ ، هان العظمى .
داخل القصر المهيب ، جالسًا على عرش التنين الجليدي ، نظر إمبراطور وو لـ هان ، الذي كان عمره أكثر من 50 عام ، ووجهه أخضر بالكامل. كانت يديه ممسكة في مخلب النسر بينما كان يمسك بالدعامتين على عرشه بإحكام. حاليا ، كانت عيناه حمراء كالدم.
أصبحت إمبراطورة في السادسة من عمرها ، والإمبراطورة الأرملة في سن 15 ، والأرملة الجدة – الإمبراطورة في سن الأربعين ، لم يكن لديها أطفال ، وملء أطفالها بالتبني القصر. قُتل والدها وشقيقها عندما كانت في الثامنة من عمرها ، وتوفي زوجها عندما كانت تبلغ من العمر 15 عام ، وتوفيت عائلة امها عندما كانت تبلغ من العمر 24 عام. كانت هو تشينغ جون قريبتها الوحيدة المتبقية في العالم.
”يا له من متنمر ؛ يا له من متنمر! “
للسماح لحراس المدينة الامبراطورية الذين تم استدعاؤهم بأن يتم إلقاؤهم بسرعة في المعركة ، ومن أجل عدم حدوث تغييرات أخرى غير متوقعة ، حكمت جايا بأن الحراس المستدعون سيتبعون الأوامر دون قيد أو شرط.
لم يتوقع الامبراطور وو لـ هان الفخور أبدًا أن تسقط سلالته في مثل هذه الحالة بسبب فخره وعدم انحناءه إلى شيا العظمى.
بمجرد انتهاء شهر حروب الدول ، باستثناء حراس المدينة الامبراطورية الذين تم استدعاؤهم ، ستخسر سلالة الطاووس 400 ألف جندي. تم خسارة فيلق كامل وستتحول مناطقه الحدودية إلى أنقاض.
في اللحظة التي خرج فيها الحراس البالغ عددهم 320 ألف ، أصبح قلبه باردًا. استنادًا إلى المثال السابق ، في اللحظة التي يتم فيها نقل الحراس بعيدًا ، لن يتمكن سوى عُشرهم من العودة.
“نعم ايها الملك!”
كان هذا مميتًا لسلالة هان العظمى.
…
كان انتقام شيا العظمى بسيطًا وشريرًا ، مما أثار غضب إمبراطور وو لـ هان. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. جلست هان العظمى في السهول الوسطى ، حيث كان لها أعداء من حولها. في اللحظة التي يرحل فيها حراس المدينة الإمبراطورية ، سيمزقه الأعداء إلى أشلاء.
بعد صعود الإمبراطور تشاو لـ هان ، تزوج ابن شانغ غوان جاي من ابنة هو غوانغ ، واقتربت عائلاتهم من بعضهم البعض. قبل ذلك ، كان لدى شانغ غوان جاي بالفعل علاقة جيدة مع هو غوانغ.
في البرية ، كان هذا متوقعًا.
في اللحظة التي رأى فيها الأعداء سلاح الفرسان الحديدي المستدعى ، شعروا بالرعب ، حيث تحولت وجوههم إلى اللون الأبيض. حتى أنهم لم يترددوا وهربوا على الفور.
كان السبيل الوحيد لخروج إمبراطور وو لـ هان هو الاستسلام لأحد الجانبين للحفاظ على حياته. ومع ذلك ، مع شخصيته ، فإنه لن يستسلم حتى يموت.
كانت هي الشخص الثاني بعد الإمبراطورة الأرملة لو التي أصبحت الأرملة الجدة – الإمبراطورة. ومع ذلك ، لم تكن الفائزة في معركة السلطة في البلاط الإمبراطوري. كانت مجرد عشب صغير ضعيف سيقتل في أي لحظة إذا لم ترضخ.
نتيجة لذلك ، لم يخفض رأسه إلى أويانغ شو.
لا يسع المرء إلا الثناء عليهم.
تم حبس الأخبار الحالية بالكامل. ومع ذلك ، لن يكون الورق قادرًا على إيقاف الخبر ، وفي اللحظة التي ينتشر فيها الخبر ، ستنهار هان العظمى.
“أليس هذا كثيرا؟” حتى باي تشي كان غير مصدقا ، “مجيء موجة الوحوش في مثل هذا الوقت المناسب . لم أسمع قط بشيء من هذا القبيل “.
على عرش التنين الجليدي ، جلس حاكم الجيل الكئيب.
هذه الأشياء سلبتها سعادة طفولتها ، ولم تترك لها سوى المظالم والوحدة. تم تقييد شانغ غوان شي في القصر بالقواعد والعادات حتى ماتت.
…
على سبيل المثال ، في معركة ناجيا السابقة ، حتى لو استخدم ديورافا عن قصد حراس المدينة الامبراطورية كعلف للمدافع ، لن يكون هناك شيء يمكنهم فعله.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم 16 ، ساحة معركة هيتاو.
لسوء الحظ ، بغض النظر عن مدى سرعتهم ، لن يتمكنوا من التغلب على سلاح الفرسان الحديدي.
في غضون 5 أيام قصيرة ، أُجبر جيش سلالة الطاووس على العودة. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، تمكن ديورافا من الهرب. بعد التجمع مع القوة الرئيسية ، تمكن بالكاد من تحقيق الاستقرار في الوضع.
لا يسع المرء إلا الثناء عليهم.
حتى ذلك الحين ، لم يكن قادرًا على تغيير الوضع الخاسر.
بعد ذلك ، نظرًا لأن ابن شانغ غوان جاي قد عوقب بسبب سعيه للحصول على منصب لصديق ، فقد تسبب ذلك في عدم رؤية هو غوانغ و شانغ غوان جاي وجهاً لوجه.
مع استمرار المعركة ، لم يكلف باي تشي نفسه عناء التضحيات ، حيث كان يهدف إلى التسبب في أكبر عدد ممكن من الضحايا لجيش سلالة الطاووس.
كان السبيل الوحيد لخروج إمبراطور وو لـ هان هو الاستسلام لأحد الجانبين للحفاظ على حياته. ومع ذلك ، مع شخصيته ، فإنه لن يستسلم حتى يموت.
“هؤلاء المجانين!”
حكم الإمبراطور تشاو ، العام الأول ، الشهر التاسع ، حاول شانغ غوان جاي مع ليو دان و سانغ هونغ يانغ اغتيال هو غوانغ. بعد فترة وجيزة من فشلهم ، قُتل شانغ غوان جاي.
تحت الهجمات الشرسة لـ شيا العظمى ، تحول وجه ديورافا إلى اللون الأخضر. صرَّ على أسنانه وأظهر حسم الحاكم العظيم. أمرهم بمغادرة منطقة هيتاو ، فاقدًا طموحه في الغزو.
في البرية ، كان هذا متوقعًا.
هذه المرة ، فقد ديورافا كل شيء. ناهيك عن الخسائر الفادحة في الأرواح ، حتى أنه أجبر على الهرب قبل تدمير مدينة واحدة.
كانت هي الشخص الثاني بعد الإمبراطورة الأرملة لو التي أصبحت الأرملة الجدة – الإمبراطورة. ومع ذلك ، لم تكن الفائزة في معركة السلطة في البلاط الإمبراطوري. كانت مجرد عشب صغير ضعيف سيقتل في أي لحظة إذا لم ترضخ.
بعد هذه المعركة ، ستتراجع سمعته في الهند بشكل كبير.
بعد ذلك ، نظرًا لأن ابن شانغ غوان جاي قد عوقب بسبب سعيه للحصول على منصب لصديق ، فقد تسبب ذلك في عدم رؤية هو غوانغ و شانغ غوان جاي وجهاً لوجه.
عندما تلقت سلالة جوبتا الواقعة على الجزء الجنوبي الاخبار عن تراجع سلالة الطاووس ، اختفوا في المحيط.
مع قدرة شياو تشاو قوي ، من الواضح أنه لن يخذل أويانغ شو. عانى الفيلق الخامس من خسائر فادحة وكان الجميع في الجيش يكرهون سلالة الطاووس حتى النخاع ، لذلك لم تكن الروح المعنوية مصدر قلق.
كان ملك جوبتا اكبار عضوًا متمرسًا في إشارة ازور. لم تكن هجماته متحمسة حقًا ، لكن عندما يتراجع ، سيكون الأسرع في القيام بذلك. قبل تحرك سرب المحيط الهندي ، عادوا إلى الهند.
ومع ذلك ، كانت الأخبار الأكثر إثارة للصدمة على وشك المجيء.
لا يسع المرء إلا الثناء عليهم.
مع تراجع سلالة جوبتا ، انتهت حرب الدولة التي بدأتها الهند عشوائيا. ستجعل النتائج المرء يسقط نظارته في حالة صدمة.
إذا أضافوا 320 ألف من سلاح الفرسان الحديدي لـ هان العظمى ، فسيكون الوضع مختلفًا بالكامل.
ومع ذلك ، كانت الأخبار الأكثر إثارة للصدمة على وشك المجيء.
على سبيل المثال ، في معركة ناجيا السابقة ، حتى لو استخدم ديورافا عن قصد حراس المدينة الامبراطورية كعلف للمدافع ، لن يكون هناك شيء يمكنهم فعله.
أرادت سلالة الطاووس التراجع ، لكن شيا العظمى لم تسمح لهم بذلك . نظرًا لأن شهر حروب الدول لم ينتهي بعد ، طارد سلاح الفرسان الحديدي لـ هان العظمى ، واندفعوا نحو أراضي سلالة الطاووس وانخرطوا في الذبح.
انقلبت الطاولات.
“أليس هذا كثيرا؟” حتى باي تشي كان غير مصدقا ، “مجيء موجة الوحوش في مثل هذا الوقت المناسب . لم أسمع قط بشيء من هذا القبيل “.
بالنسبة لشيا العظمى ، كان سلاح الفرسان الحديدي لـ هان العظمى عبارة عن فرقة انتحارية. بطبيعة الحال ، يجب عليهم استخدامها إلى أقصى إمكاناتهم. سيحتاجون إلى اكتساح أراضي سلالة الطاووس ، وتدمير القرى وانتزاع ثرواتهم كشكل من أشكال الانتقام.
ومع ذلك ، كان أويانغ شو لا يزال أويانغ شو ، حيث سرعان ما عاد إلى رشده. بعد قبول التحية ، التفت نحو باي تشي وقال ، “سيستمع الجنرال شانغ غوان لأوامر الجنرال باي تشي.”
لم يكن سبب اتخاذ أويانغ شو لهذا القرار مجرد انتقام. أولاً ، أراد استخدام سلاح الفرسان الحديدي لتسهيل مهمة منطقة الحرب الجنوبية الشرقية في المستقبل. ثانياً ، أراد تدمير دفاعات سلالة الطاووس لسحق ثقتهم وإيقاف صعودهم.
بعد كل شيء ، على الرغم من أن قوات سلالة الطاووس قد تكبدت خسائر فادحة من موجة الوحوش ، إلا انه لا يزال لديهم 500 ألف جندي على الحدود.
فقط من خلال توجيه ضربة قوية لهم يمكن أن يضمن أويانغ شو أن ديورافا لن يكون لديه أي أفكار أخرى.
عندما تلقت سلالة جوبتا الواقعة على الجزء الجنوبي الاخبار عن تراجع سلالة الطاووس ، اختفوا في المحيط.
كانت نقطة أخرى هي أنه إذا قلل من قوة سلالة الطاووس ، مما تسبب في انخفاضها إلى نفس مستوى سلالة جوبتا ، فستحدث التغييرات في المنافسة الداخلية لمنطقة الهند.
لم يكن سبب اتخاذ أويانغ شو لهذا القرار مجرد انتقام. أولاً ، أراد استخدام سلاح الفرسان الحديدي لتسهيل مهمة منطقة الحرب الجنوبية الشرقية في المستقبل. ثانياً ، أراد تدمير دفاعات سلالة الطاووس لسحق ثقتهم وإيقاف صعودهم.
عندما يحارب النمور بعضهم البعض ، لن يكون لديهم أي طاقة لمحاربة شيا العظمى.
انقلبت الطاولات.
يمكن أن يساعد ذلك في ضمان سلام حدود منطقة هيتاو ، كما أنه سيوفر وقتًا كافيًا لشيا العظمى للقضاء على مشاكلهم الداخلية.
فقط في ظل ظروف محددة سينفجر حراس المدينة الامبراطورية.
بمجرد انتهاء شهر حروب الدول ، باستثناء حراس المدينة الامبراطورية الذين تم استدعاؤهم ، ستخسر سلالة الطاووس 400 ألف جندي. تم خسارة فيلق كامل وستتحول مناطقه الحدودية إلى أنقاض.
عندما سمع باي تشي ذلك ، شد قبضتيه وقال بجدية ، “أنا أفهم ، سأرتب القوات لملاحقة النصر. سنوجه ضربة قاضية لجنود العدو “.
قبل بدء الحرب ، لم يكن ديورافا يعتقد أبدًا أن المعركة ستنتهي على هذا النحو.
من لقبها ، حصلت على شرف كبير كانت تتمناه كل فتاة في العالم. ومع ذلك ، في الحقيقة ، هذا بعيد كل البعد عن ذلك.
بالنسبة لشيا العظمى ، كان سلاح الفرسان الحديدي لـ هان العظمى عبارة عن فرقة انتحارية. بطبيعة الحال ، يجب عليهم استخدامها إلى أقصى إمكاناتهم. سيحتاجون إلى اكتساح أراضي سلالة الطاووس ، وتدمير القرى وانتزاع ثرواتهم كشكل من أشكال الانتقام.
كان أول من أصيب هو الجيش الذي كان خارج مدينة بانغ بين. تحت قيادة شانغ غوان جاي ، اجتاحت طليعة سلاح الفرسان الحديدي البالغ عددها 320 ألف العدو مثل الموجة.
لم يتردد أويانغ شو ، وافق على طلب باي تشي بابتسامة ، “لنخرج من المدينة!”
الترجمة: Hunter
حاليًا ، كان جيش سلالة الطاووس المسؤول عن مراقبة قوات مدينة بانغ بين في حالة تأهب قصوى ومستعد لتعزيز ديورافا بعد معرفة ما حدث لقواتهم.
حكم الإمبراطور تشاو ، العام الأول ، الشهر التاسع ، حاول شانغ غوان جاي مع ليو دان و سانغ هونغ يانغ اغتيال هو غوانغ. بعد فترة وجيزة من فشلهم ، قُتل شانغ غوان جاي.
مع استمرار المعركة ، لم يكلف باي تشي نفسه عناء التضحيات ، حيث كان يهدف إلى التسبب في أكبر عدد ممكن من الضحايا لجيش سلالة الطاووس.
فقط في ظل ظروف محددة سينفجر حراس المدينة الامبراطورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
