حصار الوحوش والفوضى
الفصل 1177 – حصار الوحوش والفوضى
في حياتهم العسكرية الصارمة ، كان الجنرالات فقط هم المتنمرين والجنود يتبعون الأوامر بشكل أعمى. قمع القانون العسكري حياتهم اليومية. قبل الحرب ، سيعيش الجميع على حافة الحياة والموت ، ولن يعرفوا ما إذا كانوا سيستطيعون البقاء على قيد الحياة أم لا. بالتالي كان الجميع على وشك الانهيار.
وصل الغسق مرة أخرى.
حطمت الصرخات التي تصم الآذان والخطوات المدوية لموجة الوحوش صمت الليل بالكامل.
انتهت معركة الحصار التي استمرت ليوم كامل مع حلول الليل.
كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.
على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مليئة بالثقوب ، إلا أنها لا تزال صامدة. تحت أسوار المدينة كانت هناك جثث مكدسة مثل الجبال وكذلك الأرض التي كانت مصبوغة بالدم الأحمر ، والتي تصف قوة سفاحي الجحيم.
لم يكن سفرهم في الليل مختلفًا عن السفر أثناء النهار. نظرًا لوجود الكثير من “الطعام” في المعسكر ، أطلقت الوحوش العنان لشياطينها الداخلية. من خلال الرائحة وحدها ، سيتمكنون من تعقب فريستهم.
طوال اليوم ، تناوب جيش سلالة الطاووس على الهجوم ، حيث شن موجة بعد موجة من الهجمات المستمرة. ومع ذلك ، تم سحق كل واحد بواسطة فيلق التنين. خاصة بعد إعادة اطلاق المدافع ، حيث تعرضت المنجنيقات على الفور لأضرار جسيمة. بدون غطاء القوة النارية بعيد المدى ، ارتفع عدد ضحايا جيش سلالة الطاووس عدة مرات.
…
كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.
“نعم!”
تحت تدريب باي تشي ، اعتاد هؤلاء الجنود على القتال باستمرار.
الترجمة: Hunter
عندما حل الليل ، قاد كارجيل ذو المظهر الوحشي قواته لمغادرة خط المواجهة. أظهر منظره الخلفي خيبة أمل واضحة وحتى القليل من الجدية. في ظل ظروف طلب قيادة الخطوط والفشل ، مع شخصية ملك الطاووس ، فإن المعارك القادمة لن يكون لها علاقة بكارجيل. قد يحصل حتى على معاملة باردة في الجيش.
الطريقة الوحيدة للنجاة هي تدمير كل الوحوش.
عندما عاد إلى المعسكر ، لم يفرح الجنرالات الآخرون من سوء حظه.
خلال النهار ، كانوا متفرجين. في الحقيقة ، كان أداء كارجيل جيدًا حقًا. في ظل هذه الظروف الصعبة للغاية ، تمكن من ضمان عدم سقوط معنويات الجيش.
خلال العملية برمتها ، لم يتمكن كارجيل حتى من مقابلة ديورافا.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن فيلق التنين كان يستحق سمعته.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”
خلال العملية برمتها ، لم يتمكن كارجيل حتى من مقابلة ديورافا.
“اركبوا خيولكم!”
على الرغم من تعاطف الجنرالات الآخرين معه ، إلا أنهم لم يفعلوا اي شيء. دون ذكر فرصة التوبيخ ، ماذا لو أمرهم الملك باستبدال كارجيل لأنهم طلبوا العفو؟
بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.
إذا حدث ذلك ، ألن يكون الوضع رهيبا بالنسبة لهم؟
استيقظ القائد على الفور ، ونظر إلى الدخان الأسود ، حيث ظهر تعبير مبهج على وجهه ، “السماوات إلى جانبنا. هذه موجة وحوش عملاقة لم يسبق لها مثيل “.
…
بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم 10 ، اليوم الثاني من حصار مدينة ناجيا.
“نعم!”
تم اختيار زميل سيئ الحظ بواسطة ديورافا لقيادة القوات لبدء جولة أخرى من الحصار على مدينة ناجيا.
“نعم!”
بعد إنفاق موجة من الجنود ، بدأت هجمات اليوم الثاني لسلالة الطاووس تظهر بعض التأثير. كان هناك العديد من الأشخاص الذين تمكنوا من تسلق أسوار المدينة ، ولفترة من الزمن تمكنوا حتى من احتلال جزء من السور.
“بسرعة ، أبلغ مقر القيادة على الفور!”
بلا حول ولا قوة ، كان فيلق التنين قويًا للغاية. بعد خسائر فادحة ، استعادوا الأرض بأعجوبة .
كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.
ومع ذلك ، في الخامسة مساءً ، كان الخط الدفاعي بأكمله على وشك الانهيار.
على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مليئة بالثقوب ، إلا أنها لا تزال صامدة. تحت أسوار المدينة كانت هناك جثث مكدسة مثل الجبال وكذلك الأرض التي كانت مصبوغة بالدم الأحمر ، والتي تصف قوة سفاحي الجحيم.
نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.
سمح هذا لسلالة الطاووس برؤية الأمل في الاختراق. ومع ذلك ، لم يكن الوقت يقف إلى جانبهم وسرعان ما اتى الليل مرة أخرى ، مما يشير إلى نهاية هذه المعركة الشديدة.
في مثل هذا الوقت ، طالما كان هناك نسيم خفيف أو جندي يصرخ من الكابوس ، فمن المحتمل أن تنفجر الأجواء المتوترة في المعسكر. قد يخرج الجنود بالكامل عن قيود القانون العسكري ، وقد يبدأ البعض في الانتقام بقتل الأعداء والضباط.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن ديورافا كان سعيدا حقًا.
عندما عاد إلى المعسكر ، لم يفرح الجنرالات الآخرون من سوء حظه.
“غدا ، غدا ، سنهزم مدينة ناجيا!” كان ديورافا متحمسًا وغير صبور. لقد مر ثلث حرب الدولة بالفعل ، لذا لم يكن لديهم الكثير من الوقت ليضيعوه.
كانت موجة الوحوش التي ظهرت للتو قلقة بشأن عدم وجود أهداف. كان ظهور الرصاص أشبه برؤية الفريسة ، حيث لم يفكروا حتى وهم يتجهون نحوها.
لحسن الحظ ، احتاجوا فقط إلى إسقاط مدينة واحدة ، حيث سيتم إحداث سلسلة من ردود الفعل وسرعان ما سيوسعون غنائمهم من الحرب.
خاصة حراس المدينة الإمبراطورية الذين تم استدعاؤهم. خلال هذين اليومين ، تم استخدامهم باستمرار كعلف للمدافع ، حيث كان الجنرالات والجنود ممتلئين بالمظالم تجاه سلالة الطاووس.
خلال اليومين الماضيين ، لم يختر فيلق التنين الخروج من المدينة للقتال ، حيث استمروا في كونهم سلاحف ، مما سمح لديورافا بحصار مدينة ناجيا بسلام.
سمح هذا لسلالة الطاووس برؤية الأمل في الاختراق. ومع ذلك ، لم يكن الوقت يقف إلى جانبهم وسرعان ما اتى الليل مرة أخرى ، مما يشير إلى نهاية هذه المعركة الشديدة.
نظرًا لأن البرية كانت مغطاة بواسطة مخبري ديورافا ، فبمجرد مغادرة أي من قوات فيلق التنين المدينة ، سيعرف على الفور. على هذا النحو ، لم تكن هناك فرصة لهجوم متسلل.
“ربما سيستدعي الملك حراس المدينة الإمبراطورية!”
إذا تجرأت قوات فيلق التنين القريبة على الخروج من المدينة للمساعدة ، فسيكون ذلك مجرد مغازلة للموت.
ومع ذلك ، كانوا يواجهون الوحوش.
لكن في تلك الليلة حدث تغيير ما.
إذا لم تظهر موجة الوحوش ، فسيستدعي أويانغ شو حراس المدينة الإمبراطورية لتعزيز مدينة ناجيا. ومع ذلك ، فإن موجة الوحوش التي ظهرت في الليلة الأخيرة تعني أن الحظ كان إلى جانب شيا العظمى.
…
في ظل هذه الظروف ، إذا لم يتعامل المرء مع ذلك بشكل جيد ، سيكون هناك خطر انقسام المعسكر بأكمله.
مدينة ناجيا ، سور المدينة.
…
في الظلام ، كان شياو تشاو قوي يحقق في وضع قوات الدورية تحت مرافقة حراسه الشخصيين.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن فيلق التنين كان يستحق سمعته.
بالنظر إلى معسكر العدو خارج المدينة وإلى الأضواء المتوهجة ، كان لدى شياو تشاو قوي تعبير معقد حقًا . بعد التضحية بـ 15 ألف رجل ، أكمل الفيلق الخامس أخيرًا المهمة التي كلفه المقر بها.
في لحظة واحدة ، كان هناك عدد كبير من الجنود الذين ردوا. من وحدة إلى وحدتين ، إلى أربعة ، إلى 10….
“غدا ستصل التعزيزات ، أليس كذلك؟” نظر شياو تشاو قوي نحو الافق.
في نفس الوقت ، في البرية ، كهف وحش معين.
على الرغم من أن شيا العظمى لم يكن لديها أي جيش آخر في المنطقة وكان الحديث عن التعزيزات أمرًا مشكوكًا فيه ، الا انه وثق في المارشال ، حيث كان يعلم أنه لن يكذب.
…
“ربما سيستدعي الملك حراس المدينة الإمبراطورية!”
أصبح الليل أكثر قتامة.
كواحد من الجنرالات في منصب رفيع ، كان شياو تشاو قوي على علم بهذا الأمر.
“اهربوا!”
بالتفكير في ذلك ، شعر شياو تشاو قوي بالحماسة. تم قمع الفيلق الخامس لمدة يومين ، حيث حان الوقت لهم لشن هجوم مضاد سريع. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون لديهم الكثير من الإحباط المكبوت .
من بعيد ، يمكن للمرء أن يسمع الاضطرابات ، مما تسبب في هز الجبل بأكمله.
أصبح الليل أكثر قتامة.
دون الحاجة إلى القائد لتوجيههم ، قفز الكشافة بسرعة على خيولهم وهربوا. بالنظر إلى الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه ، كان هذا موقع معسكر سلالة الطاووس.
…
بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.
في نفس الوقت ، في البرية ، كهف وحش معين.
لحسن الحظ ، احتاجوا فقط إلى إسقاط مدينة واحدة ، حيث سيتم إحداث سلسلة من ردود الفعل وسرعان ما سيوسعون غنائمهم من الحرب.
كان هذا المعسكر على بعد 15 كيلومتر فقط من معسكر جيش سلالة الطاووس. تم اكتساح الوحوش القليلة التي برزت بواسطة الكشافة ولم تسبب أي ما يسمى بـ موجة الوحوش.
في الحقيقة ، قبل 5 أيام ، كان هناك كشاف من شيا العظمى الذي كان يختبئ بالقرب من الكهف ، في انتظار وصول موجة الوحوش.
في ظل هذه الظروف ، إذا لم يتعامل المرء مع ذلك بشكل جيد ، سيكون هناك خطر انقسام المعسكر بأكمله.
بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.
خلال العملية برمتها ، لم يتمكن كارجيل حتى من مقابلة ديورافا.
في الساعات الأولى من اليوم 11 ، ظهر فجأة دخان أسود في كهف الوحوش الذي كان هادئًا للغاية. كانت علامة على موجة الوحوش. ارتفع الدخان الأسود في الهواء ، ووصل ارتفاعه الإجمالي إلى 30 متر ، مما يشير إلى أن هذه ستكون موجة ضخمة.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”
مثل هذا الشذوذ قد لفت انتباه كشاف شيا العظمى على الفور.
خاصة حراس المدينة الإمبراطورية الذين تم استدعاؤهم. خلال هذين اليومين ، تم استخدامهم باستمرار كعلف للمدافع ، حيث كان الجنرالات والجنود ممتلئين بالمظالم تجاه سلالة الطاووس.
“استيقظ بسرعة ، موجة الوحوش قادمة!” كان الجندي المناوب يوقظ رفيقه.
أصبح الليل أكثر قتامة.
استيقظ القائد على الفور ، ونظر إلى الدخان الأسود ، حيث ظهر تعبير مبهج على وجهه ، “السماوات إلى جانبنا. هذه موجة وحوش عملاقة لم يسبق لها مثيل “.
كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.
“بسرعة ، أبلغ مقر القيادة على الفور!”
من قبيل الصدفة ، مع المعركة التي تقترب من نهايتها ، سيحققون بالتأكيد تقدمًا غدًا. في ظل هذه الظروف ، تحول الجنود من حالة التوتر الشديد إلى الاسترخاء حقًا.
قال القائد وهو يخرج تعويذة. كانت هذه هي تعويذة الشبح القيادي التي قدمها له باي تشي. طالما يتم استخدامها على بعد 5 أميال من كهف الوحوش ، فسيكون فعالاً.
في مثل هذا الوقت ، طالما كان هناك نسيم خفيف أو جندي يصرخ من الكابوس ، فمن المحتمل أن تنفجر الأجواء المتوترة في المعسكر. قد يخرج الجنود بالكامل عن قيود القانون العسكري ، وقد يبدأ البعض في الانتقام بقتل الأعداء والضباط.
إذا لم يكن كذلك ، فمن سيجرؤ على استخدام التعويذة؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.
في خطط باي تشي ، نظرًا لأن توقيت الموجة كان غير مؤكد ، فلا يمكن اعتبارها سوى قوة خاصة وجيشًا مفاجئًا. حتى باي تشي نفسه لم يكن يعرف حجم التأثير الذي يمكن أن تحدثه هذه التعويذة.
على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مليئة بالثقوب ، إلا أنها لا تزال صامدة. تحت أسوار المدينة كانت هناك جثث مكدسة مثل الجبال وكذلك الأرض التي كانت مصبوغة بالدم الأحمر ، والتي تصف قوة سفاحي الجحيم.
إذا لم تظهر موجة الوحوش ، فسيستدعي أويانغ شو حراس المدينة الإمبراطورية لتعزيز مدينة ناجيا. ومع ذلك ، فإن موجة الوحوش التي ظهرت في الليلة الأخيرة تعني أن الحظ كان إلى جانب شيا العظمى.
خاصة حراس المدينة الإمبراطورية الذين تم استدعاؤهم. خلال هذين اليومين ، تم استخدامهم باستمرار كعلف للمدافع ، حيث كان الجنرالات والجنود ممتلئين بالمظالم تجاه سلالة الطاووس.
نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يكون القائد سعيدًا جدًا. لم يتردد على الإطلاق ، حيث قام بتمزيق التعويذة.
تحت سماء الليل ، كانت هناك مشاهد للصيادين الذين يطاردون فرائسهم في جميع أنحاء البرية. الجزء المرعب هو أن الوحوش كانت الصيادين والبشر هم الفريسة.
مع صوت ‘شوا!’ ، تحولت التعويذة إلى ضوء أبيض مثل صاعقة البرق وهي تقذف بنفسها نحو الدخان الأسود. في اللحظة التي لامس فيها الضوء الأبيض الدخان الأسود ، كانت مثل حقنة الستيرويد. أصبح العمود الأسود الذي كان يرتفع فجأة أعلى وأكثر سمكا.
“نعم!”
في غمضة عين ، أصبح عمودًا يبلغ ارتفاعه 300 متر .
الترجمة: Hunter
عندما رأى الكشافة ذلك ، صُدموا لدرجة أن أفواههم كانت مفتوحة على مصراعيها. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين ، إلا أنهم شعروا بنية القتل وسمعوا صرخات الوحوش ، مما جعلهم يشعرون بالرعب المطلق.
تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”
“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”
بصفتهم مستكشفين ، أمضوا كل وقتهم في البرية ، لذلك كانوا على دراية بكهوف الوحوش. ومع ذلك ، لم يروا قط عمودًا من الدخان الأسود يصل ارتفاعه إلى أكثر من 50 متر.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”
ارتفاع 300 متر من الدخان الأسود ؛ كان الفكر وحده مرعبًا.
كان هذا الجو المظلم مثل الطاعون المنتشر في جميع أنحاء المعسكر.
بسرعة كبيرة ، تلاشى الدخان الأسود مثل الرياح ، حيث ظهرت وحوش قبيحة المظهر.
لسوء الحظ ، لقد فات الأوان.
بالنظر إلى الخارج ، كان هناك ما لا يقل عن 30 من الزواحف المجنحة التي تطير في الهواء. غرق محيط الكهف بفيضان من الوحوش ، حيث لم تبقى أي كائنات حية أخرى.
تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.
“بسرعة ، أطلق رصاصة الإشارة!”
بلا حول ولا قوة ، كان فيلق التنين قويًا للغاية. بعد خسائر فادحة ، استعادوا الأرض بأعجوبة .
كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.
بلا حول ولا قوة ، كان فيلق التنين قويًا للغاية. بعد خسائر فادحة ، استعادوا الأرض بأعجوبة .
“نعم!”
اصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى على الفور. لم يستطع أحد إصلاح الأجواء ، حيث كان الجنرالات الذين حاولوا الحفاظ على القانون والنظام أول من يقتلون.
في لحظة ، ظهرت العديد من طلقات الإشارة في السماء.
في غمضة عين ، أصبح عمودًا يبلغ ارتفاعه 300 متر .
كانت موجة الوحوش التي ظهرت للتو قلقة بشأن عدم وجود أهداف. كان ظهور الرصاص أشبه برؤية الفريسة ، حيث لم يفكروا حتى وهم يتجهون نحوها.
تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.
من بعيد ، يمكن للمرء أن يسمع الاضطرابات ، مما تسبب في هز الجبل بأكمله.
“اركبوا خيولكم!”
بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.
دون الحاجة إلى القائد لتوجيههم ، قفز الكشافة بسرعة على خيولهم وهربوا. بالنظر إلى الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه ، كان هذا موقع معسكر سلالة الطاووس.
بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.
تم تسمية هذا بـ جذب المتاعب.
كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.
لجعل موجة الوحوش تركز على هدفها ، سيكون على الكشافة إطلاق رصاصة إشارة بشكل دوري. كانت الرصاصات أشبه بأضواء الشوارع ، حيث قادت الطريق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نفدت المدافع من البارود ، حيث كانت صامتة تمامًا.
خلال هذه الفترة ، التقوا أيضًا بدوريات سلالة الطاووس. ومع ذلك ، أمام موجة الوحوش العملاقة ، كانت هذه الكشافة مثل الأمواج المتناثرة.
تم اختيار زميل سيئ الحظ بواسطة ديورافا لقيادة القوات لبدء جولة أخرى من الحصار على مدينة ناجيا.
حطمت الصرخات التي تصم الآذان والخطوات المدوية لموجة الوحوش صمت الليل بالكامل.
“غدا ستصل التعزيزات ، أليس كذلك؟” نظر شياو تشاو قوي نحو الافق.
في أقل من ساعتين ، وصلت موجة الوحوش بالقرب من معسكر جيش سلالة الطاووس. لاحظت قوات الدورية أخيرًا وأبلغت المعسكر على عجل.
في غمضة عين ، أصبح عمودًا يبلغ ارتفاعه 300 متر .
لسوء الحظ ، لقد فات الأوان.
الترجمة: Hunter
كان المعسكر الحالي هادئًا جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك أي ضوضاء. في هذا الوقت ، كان الجنود نائمين بعمق ، حتى جنود الدوريات كانوا يتثاءبون وكانوا مستعدين لتجاوز آخر جزء من الظلام قبل شروق الشمس.
حطمت الصرخات التي تصم الآذان والخطوات المدوية لموجة الوحوش صمت الليل بالكامل.
عندما انطلق الإنذار ، انفجر المعسكر.
إذا حدث ذلك ، ألن يكون الوضع رهيبا بالنسبة لهم؟
في ظل هذه الظروف ، إذا لم يتعامل المرء مع ذلك بشكل جيد ، سيكون هناك خطر انقسام المعسكر بأكمله.
كان المعسكر مكانا خطيرا حقًا . في ثقافة الجيش الصيني التقليدي ، كان هناك ما يسمى بـ 17 قانون و 54 شرط من شأنهم ان يقطعوا الرأس. قضى الجنود أيامهم وقلوبهم مرتعبة. مع تراكم الأيام والأشهر ، أصبح الضغط النفسي واضحًا.
“اركبوا خيولكم!”
في حياتهم العسكرية الصارمة ، كان الجنرالات فقط هم المتنمرين والجنود يتبعون الأوامر بشكل أعمى. قمع القانون العسكري حياتهم اليومية. قبل الحرب ، سيعيش الجميع على حافة الحياة والموت ، ولن يعرفوا ما إذا كانوا سيستطيعون البقاء على قيد الحياة أم لا. بالتالي كان الجميع على وشك الانهيار.
كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.
في مثل هذا الوقت ، طالما كان هناك نسيم خفيف أو جندي يصرخ من الكابوس ، فمن المحتمل أن تنفجر الأجواء المتوترة في المعسكر. قد يخرج الجنود بالكامل عن قيود القانون العسكري ، وقد يبدأ البعض في الانتقام بقتل الأعداء والضباط.
“اهربوا!”
تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.
الان ، تم دق جرس الإنذار بواسطة قوات الدورية ، حيث أوقع الفوضى في المعسكر بأكمله. تحولت عيون الجنود المستيقظين على الفور إلى اللون الأحمر.
خاصة حراس المدينة الإمبراطورية الذين تم استدعاؤهم. خلال هذين اليومين ، تم استخدامهم باستمرار كعلف للمدافع ، حيث كان الجنرالات والجنود ممتلئين بالمظالم تجاه سلالة الطاووس.
…
من قبيل الصدفة ، مع المعركة التي تقترب من نهايتها ، سيحققون بالتأكيد تقدمًا غدًا. في ظل هذه الظروف ، تحول الجنود من حالة التوتر الشديد إلى الاسترخاء حقًا.
بالتالي ، ناموا بهدوء في الليل.
بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.
الان ، تم دق جرس الإنذار بواسطة قوات الدورية ، حيث أوقع الفوضى في المعسكر بأكمله. تحولت عيون الجنود المستيقظين على الفور إلى اللون الأحمر.
أصبح الليل أكثر قتامة.
كان حراس المدينة الامبراطورية أول من ينفجر.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم 10 ، اليوم الثاني من حصار مدينة ناجيا.
أولاً ، انتشر الجو الكئيب وهم يشتكون ويوبخون الشخص الذي أطلق جرس الإنذار بالفعل . صرخ شخص آخر حول رغبته في تعليم جيش سلالة الطاووس درسًا.
إذا تجرأت قوات فيلق التنين القريبة على الخروج من المدينة للمساعدة ، فسيكون ذلك مجرد مغازلة للموت.
ربما لم يقصد الشخص الذي قال هذه الكلمات ذلك ، لكن الجميع وافقوا على ذلك.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن ديورافا كان سعيدا حقًا.
في لحظة واحدة ، كان هناك عدد كبير من الجنود الذين ردوا. من وحدة إلى وحدتين ، إلى أربعة ، إلى 10….
في الحقيقة ، قبل 5 أيام ، كان هناك كشاف من شيا العظمى الذي كان يختبئ بالقرب من الكهف ، في انتظار وصول موجة الوحوش.
كان هذا الجو المظلم مثل الطاعون المنتشر في جميع أنحاء المعسكر.
عندما رأى الكشافة ذلك ، صُدموا لدرجة أن أفواههم كانت مفتوحة على مصراعيها. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين ، إلا أنهم شعروا بنية القتل وسمعوا صرخات الوحوش ، مما جعلهم يشعرون بالرعب المطلق.
في غمضة عين ، صرخ الجيش بأكمله ونهض ، مندفعا نحو معسكر جيش سلالة الطاووس وكأنهم مجانين. لم يعرف جنود سلالة الطاووس حتى ما كان يحدث ، حيث رأوهم يندفعون نحوهم.
“اركبوا خيولكم!”
دون أن يقولوا اي شيء ، انخرط الطرفان مع بعضهم البعض.
اصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى على الفور. لم يستطع أحد إصلاح الأجواء ، حيث كان الجنرالات الذين حاولوا الحفاظ على القانون والنظام أول من يقتلون.
على الرغم من أن أسوار المدينة كانت مليئة بالثقوب ، إلا أنها لا تزال صامدة. تحت أسوار المدينة كانت هناك جثث مكدسة مثل الجبال وكذلك الأرض التي كانت مصبوغة بالدم الأحمر ، والتي تصف قوة سفاحي الجحيم.
في تلك اللحظة بالذات ، وصلت موجة الوحوش المرعبة.
الان ، تم دق جرس الإنذار بواسطة قوات الدورية ، حيث أوقع الفوضى في المعسكر بأكمله. تحولت عيون الجنود المستيقظين على الفور إلى اللون الأحمر.
كانت هذه كارثة مرعبة لجيش سلالة الطاووس.
عند رؤية الزواحف المجنحة في الهواء ، والعدد اللامتناهي من سيراتوبسيا ، والعديد من الوحوش المجهولة ، كان الجنود مرعوبين للغاية.
في غمضة عين ، صرخ الجيش بأكمله ونهض ، مندفعا نحو معسكر جيش سلالة الطاووس وكأنهم مجانين. لم يعرف جنود سلالة الطاووس حتى ما كان يحدث ، حيث رأوهم يندفعون نحوهم.
“يا إلهي ، من أين أتت كل هذه الوحوش؟”
كان جنود فيلق التنين على أسوار المدينة مثل السفاحين حقًا. لقد كانوا يتمتعون بكفاءة عالية ومدربين تدريباً جيداً ، حيث قاموا بإسقاط العديد من الأعداء. عندما يكونوا متعبين ، سيذهبون للراحة لمدة نصف ساعة قبل أن يكملوا مثل النمور.
بالنظر إلى الخارج ، كانت هناك موجة لا نهاية لها من الوحوش. بناء على تقديرات تقريبية لم يكن هناك أقل من 10 آلاف وربما أكثر من ذلك.
“ربما سيستدعي الملك حراس المدينة الإمبراطورية!”
لقد أرادوا التجمع لمحاربة العدو معًا ، لكن الأوان قد فات بالفعل.
…
أدى الانفجار المفاجئ للمعسكر في اندلاع الفوضى. تناثرت الجثث في كل مكان ، حيث امتلأت عيون الجنود بالاحمرار. لقد أصبح البعض مجنونًا حقًا ، بينما كان البعض الآخر يتظاهر بالجنون.
في الحقيقة ، قبل 5 أيام ، كان هناك كشاف من شيا العظمى الذي كان يختبئ بالقرب من الكهف ، في انتظار وصول موجة الوحوش.
بغض النظر عمن كان ، في مواجهة مثل هذه الموجة الوحشية ، شعروا بالعجز حقًا .
كانت هذه كارثة مرعبة لجيش سلالة الطاووس.
“اهربوا!”
لقد فقدوا 50 ألف من أصل 450 ألف خلال يومي الحصار ، لكن في ليلة واحدة فقط ، أُكل نصفهم بواسطة الوحوش.
بعد صدمتهم ، كانت ردة فعلهم الغريزية هي أنهم لن يتمكنوا من التغلب على هذه الوحوش. كان الجنود الناجون مثل الرمال المتناثرة ، حيث هربوا الى كل الاتجاهات واختفوا في سماء الليل.
كبت القائد خوفه كما أمر بسرعة.
لسوء الحظ ، اختاروا الخصم الخطأ.
عند رؤية الزواحف المجنحة في الهواء ، والعدد اللامتناهي من سيراتوبسيا ، والعديد من الوحوش المجهولة ، كان الجنود مرعوبين للغاية.
إذا كانت معركة عادية بين جيشين ، فقد تكون هناك فرصة لجزء منهم للهروب تحت غطاء سماء الليل. بعد الهروب ، سيتمكنون من التجمع ببطء للتأكد من أن لديهم بعض القدرة على البقاء.
طوال اليوم ، تناوب جيش سلالة الطاووس على الهجوم ، حيث شن موجة بعد موجة من الهجمات المستمرة. ومع ذلك ، تم سحق كل واحد بواسطة فيلق التنين. خاصة بعد إعادة اطلاق المدافع ، حيث تعرضت المنجنيقات على الفور لأضرار جسيمة. بدون غطاء القوة النارية بعيد المدى ، ارتفع عدد ضحايا جيش سلالة الطاووس عدة مرات.
ومع ذلك ، كانوا يواجهون الوحوش.
بسرعة كبيرة ، تلاشى الدخان الأسود مثل الرياح ، حيث ظهرت وحوش قبيحة المظهر.
لم يكن سفرهم في الليل مختلفًا عن السفر أثناء النهار. نظرًا لوجود الكثير من “الطعام” في المعسكر ، أطلقت الوحوش العنان لشياطينها الداخلية. من خلال الرائحة وحدها ، سيتمكنون من تعقب فريستهم.
تحت سماء الليل ، كانت هناك مشاهد للصيادين الذين يطاردون فرائسهم في جميع أنحاء البرية. الجزء المرعب هو أن الوحوش كانت الصيادين والبشر هم الفريسة.
كان هذا المعسكر على بعد 15 كيلومتر فقط من معسكر جيش سلالة الطاووس. تم اكتساح الوحوش القليلة التي برزت بواسطة الكشافة ولم تسبب أي ما يسمى بـ موجة الوحوش.
ترددت الصرخات المأساوية في سماء الليل.
كان هذا أكثر حصار وحوش وحشي في تاريخ البرية. تحت هجمات عشرات الآلاف من الوحوش ، تكبد جيش سلالة الطاووس خسائر فادحة.
“يا إلهي ، كم عدد الوحوش هناك؟”
لقد فقدوا 50 ألف من أصل 450 ألف خلال يومي الحصار ، لكن في ليلة واحدة فقط ، أُكل نصفهم بواسطة الوحوش.
حطمت الصرخات التي تصم الآذان والخطوات المدوية لموجة الوحوش صمت الليل بالكامل.
حتى عندما أضاءت السماء ، لم ينتهي هذا الكابوس.
ربما لم يقصد الشخص الذي قال هذه الكلمات ذلك ، لكن الجميع وافقوا على ذلك.
سواء كانت موجة الوحوش أو جيش سلالة الطاووس ، بعد ليلة من المطاردة والمعارك ، عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة. لقد انقسموا بالكامل ، حيث لم يتمكن المرء من العثور على قوة واحدة كاملة.
بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.
ساعد ضوء النهار على زيادة خوفهم.
بصفتهم مستكشفين ، أمضوا كل وقتهم في البرية ، لذلك كانوا على دراية بكهوف الوحوش. ومع ذلك ، لم يروا قط عمودًا من الدخان الأسود يصل ارتفاعه إلى أكثر من 50 متر.
لم يكن لدى الوحوش أي خوف. كان هدفهم هو البحث عن الطعام فقط ، حتى لو بقي واحد منهم فقط ، فلن يتخلوا عن صيد فرائسهم.
كان هذا الجو المظلم مثل الطاعون المنتشر في جميع أنحاء المعسكر.
الطريقة الوحيدة للنجاة هي تدمير كل الوحوش.
بالنظر إلى الخارج ، كانت هناك موجة لا نهاية لها من الوحوش. بناء على تقديرات تقريبية لم يكن هناك أقل من 10 آلاف وربما أكثر من ذلك.
كانت هذه ساحة معركة قاسية ، حيث يمكن لجانب واحد فقط البقاء على قيد الحياة. لم يكن أي منهم هو المنتصر الحقيقي باستثناء أولئك المختبئين في المدينة – فيلق التنين.
“بسرعة ، أبلغ مقر القيادة على الفور!”
كانت هذه ساحة معركة قاسية ، حيث يمكن لجانب واحد فقط البقاء على قيد الحياة. لم يكن أي منهم هو المنتصر الحقيقي باستثناء أولئك المختبئين في المدينة – فيلق التنين.
تم قمع سلالة الطاووس بواسطة ديورافا ، حيث كان نظامها العسكري فاسدًا حقًا. كان الجنود يعيشون بعقلية مضطربة حقًا . إلى جانب الخسائر الفادحة من حصار اليومين الماضيين ، تفاقمت هذه المشاعر.
بالنظر إلى الخارج ، كانت هناك موجة لا نهاية لها من الوحوش. بناء على تقديرات تقريبية لم يكن هناك أقل من 10 آلاف وربما أكثر من ذلك.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن فيلق التنين كان يستحق سمعته.
ومع ذلك ، كانوا يواجهون الوحوش.
الترجمة: Hunter
في خطط باي تشي ، نظرًا لأن توقيت الموجة كان غير مؤكد ، فلا يمكن اعتبارها سوى قوة خاصة وجيشًا مفاجئًا. حتى باي تشي نفسه لم يكن يعرف حجم التأثير الذي يمكن أن تحدثه هذه التعويذة.
بعد انتظار متعب لمدة 5 أيام ، تغيرت الأمور أخيرًا نحو الأفضل.
إذا كانت معركة عادية بين جيشين ، فقد تكون هناك فرصة لجزء منهم للهروب تحت غطاء سماء الليل. بعد الهروب ، سيتمكنون من التجمع ببطء للتأكد من أن لديهم بعض القدرة على البقاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
