نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 1213

وحش

وحش

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

في عمق الليل ، انجرف الثلج في السماء.

“لماذا لا أستطيع المجيء؟” ألقى لي تشينغشان عباءته جانباً ومد يديه لخلع ملابسها.

 

 

جلس معسكرا الجيش أمام بعضهما البعض خارج مدينة شوانوو. كان ضوء الفوانيس يضيء عشرات الكيلومترات مثل نيزك على الأرض. أضاءت ليلة الريح والثلج.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا …   PAYPAL

 

حتى المدينة بأكملها اهتزت بلطف. اندهش كل المتفرجين. ألم يوجد مثل هذا الوحش إلا في الكوابيس؟ حتى الأشخاص الذين كانوا واثقين تمامًا من أن تشانغ يونتيان سيموت في البداية بدأوا يترددون الآن. فقط من في العالم يمكنه هزيمة وحش مثل هذا !؟

وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.

في الوقت نفسه ، انغلق عليه زوج من عيون التنين ، مليئة بالعداء القاسي.

 

 

لقد اختفى الكثير من تشي التنين في ختم اليشم للتنين الإلهي ، مما يمثل تحولًا في إرادة الشعب.

 

 

حدق لي تشينغشان. حتى من بعيد جدًا ، كان بإمكانه أن يرى الوحش الجبلي بوضوح.

لقد أعلن الحرب بشكل استباقي ، وجند الجنود ، وجمع المؤن بشكل جماعي ، وكان عدوه شخصًا مشهورًا بسمعته الطيبة ، لي تشينغشان. في ظل هذه العوامل المختلفة التي عملت ضده ، فقد حاليًا ثقة الناس ، مما أدى إلى تدهور السلطة.

مع هدير التنين ، تمزقت ملابسه إلى أشلاء مع توسع جسده بسرعة. نما زوج من القرون من رأسه حيث أصبح مغطى بالحراشيف ، ونمت أسنانه ومخالبه الحادة.

 

“من الأفضل أن تتذكر أنني لا أعرف كل تلك الحيل لخدمتك.” أدارت يانغ مياوزين رأسها بعيدًا بينما احمر وجهها قليلاً.

إذا اندفع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، فستكون هزيمته.

“شعرت بالملل في الخيمة الرئيسية ، لذلك خرجت في نزهة. مرحبًا ، لا تخبرني أنك خائف؟ ” ابتسم لي تشينغشان.

 

 

ومع ذلك ، كان يعلم أنه لن يفعل شيئًا كهذا ، أو لم يكن ليأتي إلى هنا بمثل هذا الجيش الضخم.

 

 

ذهب الملك ليستريح في واحدة من خيمة السيدات. من المستحيل العثور عليه! ”

“هاي، لم ارك منذ وقت طويل! أنت تدعى تشانغ يونتيان ، أليس كذلك؟ ” فجأة رن صوت.

حدق الجيش المليوني في المنصة من بعيد. امتلأت أسوار مدينة شوانوو بالكامل بالمتفرجين. كان العالم كله ينتظر نتيجة هذه المعركة.

 

” أنت…”

شد قلب تشانغ يونتيان. حدق في اتجاه الصوت ، ومض زوج من العيون الذهبية الداكنة في الظلام. وقف لي تشينغشان على السقيفة بينما ترفرف عباءته في الريح والثلج مثل العلم العظيم.

 

 

أطلق تشانغ يونتيان ضربة كف على الأسوار. مع دوي الانفجار انفجرت الشظايا في كل الاتجاهات.

” أنت…”

“اعثر عليه بسرعة!”

 

 

“شعرت بالملل في الخيمة الرئيسية ، لذلك خرجت في نزهة. مرحبًا ، لا تخبرني أنك خائف؟ ” ابتسم لي تشينغشان.

“إذن دعني أخدمك!”

 

 

ضغط تشانغ يونتيان على ختم اليشم للتنين الإلهي. هبت رياح شديدة من حوله ، صفروا مثل هدير الوحوش البرية.

“لماذا لا أستطيع المجيء؟” ألقى لي تشينغشان عباءته جانباً ومد يديه لخلع ملابسها.

 

وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.

“بما أنت عليه الآن ، من المؤكد أنك ستجعلني أفقد الاهتمام. آمل ألا تخيب ظني كثيرا غدا “.

“هيه ، القدر.”

 

 

أطلق لي تشينغشان ضحكة عظيمة وقفز في الريح والثلج. استمر صدى صوته في الصدى ، مدويًا في مدينة شوانوو.

 

 

 

“زعيم التحالف!” أسرع زعيم معبد أبستروس. فقط عندما رأى كيف كان تشانغ يونتيان آمنًا وسليمًا ، تنفس الصعداء. إذا كان لي تشينغشان قد ضرب في تلك اللحظة ، فإن كل جهودهم كانت ستذهب سدى.

 

 

ترجمة: zixar

“كيف هذا؟” قام تشانغ يونتيان بتهدئة نفسه. فجأة ، لم يعد يمتلك الثقة في أن كل شيء كان في نطاق سيطرته.

 

 

 

“جيش المليون جاهز بالفعل.”

وصل الصباح. كان اليوم السابع من الشهر الثاني عشر يوم المعركة.

 

“من الأفضل أن تتذكر أنني لا أعرف كل تلك الحيل لخدمتك.” أدارت يانغ مياوزين رأسها بعيدًا بينما احمر وجهها قليلاً.

“سآخذ المنصة وأطلب منهم الاعتراف بي كجنرال على الفور!”

في الخيمة ، تأمّلت يانغ مياوزين واستقرت على وسادة بينما اندفعت عاصفة من الرياح الباردة ، مع رقاقات الثلج. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، تم دفعها للأسفل على السجادة السميكة. عندما رفعت رأسها ، قوبلت بزوج من العيون الذهبية الداكنة. سألت بلا مبالاة ، “لماذا أتيت؟”

 

وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.

أطلق تشانغ يونتيان ضربة كف على الأسوار. مع دوي الانفجار انفجرت الشظايا في كل الاتجاهات.

“هيه ، القدر.”

 

 

“لي تشينغشان ، سوف تدفع ثمن غطرستك!”

 

 

لقد اختفى الكثير من تشي التنين في ختم اليشم للتنين الإلهي ، مما يمثل تحولًا في إرادة الشعب.

في الخيمة ، تأمّلت يانغ مياوزين واستقرت على وسادة بينما اندفعت عاصفة من الرياح الباردة ، مع رقاقات الثلج. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، تم دفعها للأسفل على السجادة السميكة. عندما رفعت رأسها ، قوبلت بزوج من العيون الذهبية الداكنة. سألت بلا مبالاة ، “لماذا أتيت؟”

“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.

 

تكلم بلطف ، لكنه كان مدويًا ، اخترق عشرات الكيلومترات وأصدر التحدي استباقيًا!

“لماذا لا أستطيع المجيء؟” ألقى لي تشينغشان عباءته جانباً ومد يديه لخلع ملابسها.

“اعثر عليه بسرعة!”

 

“كيف هذا؟” قام تشانغ يونتيان بتهدئة نفسه. فجأة ، لم يعد يمتلك الثقة في أن كل شيء كان في نطاق سيطرته.

“من الأفضل أن تتذكر أنني لا أعرف كل تلك الحيل لخدمتك.” أدارت يانغ مياوزين رأسها بعيدًا بينما احمر وجهها قليلاً.

 

 

ضغط تشانغ يونتيان على ختم اليشم للتنين الإلهي. هبت رياح شديدة من حوله ، صفروا مثل هدير الوحوش البرية.

“إذن دعني أخدمك!”

فجأة ، دوى هدير التنين تمامًا في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى غرق الرياح والثلج.

 

 

بابتسامة ، أخذ لي تشينغشان كل شيء عنها. استلقى جسدها الجميل النحيف على الأرض وهو يمسك خديها بكلتا يديه ، وينزلق برفق عبر رقبتها وثدييها وخصرها ويتوقف على بطنها المسطح. “سأساعدك على صنع طفل.”

“لماذا لا أستطيع المجيء؟” ألقى لي تشينغشان عباءته جانباً ومد يديه لخلع ملابسها.

 

 

“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.

أطلق تشانغ يونتيان ضربة كف على الأسوار. مع دوي الانفجار انفجرت الشظايا في كل الاتجاهات.

 

 

“كيف عرفت أنني ذهبت إلى مدينة شوانوو؟”

“من برأيك أنا؟”

 

 

“خمنت.”

لوح تشانغ يونتيان بالعلم ، واندفع تشي جيش من مليون جندي نحوه كما لو كان ملموسًا.

 

 

“لقد ألقيت نظرة سريعة عليه. كيف هذا؟ إذا كنت تخدمني جيدًا الليلة ، فسوف اجنب حياته مرة أخرى! ”

 

 

“كيف عرفت أنني ذهبت إلى مدينة شوانوو؟”

“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.

 

 

 

“هيه ، القدر.”

في الخيمة ، تأمّلت يانغ مياوزين واستقرت على وسادة بينما اندفعت عاصفة من الرياح الباردة ، مع رقاقات الثلج. قبل أن تتمكن حتى من الاستجابة ، تم دفعها للأسفل على السجادة السميكة. عندما رفعت رأسها ، قوبلت بزوج من العيون الذهبية الداكنة. سألت بلا مبالاة ، “لماذا أتيت؟”

 

 

فجأة ، دوى هدير التنين تمامًا في المناطق المحيطة ، مما أدى إلى غرق الرياح والثلج.

 

 

وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.

“ما هذا؟” كانت يانغ مياوزين مندهشة ، مما جعلها تفتح عينيها.

 

 

وقف تشانغ يونتيان على أسوار المدينة ، محدقًا في ضوء النار من بعيد. حتى كشخص تباركه السماء ، شعر بالتوتر. كان العدو القوي الذي انتظره ستة عشر عامًا على بعد أقل من عشرة كيلومترات ، بينما كان حاليًا في حالة واهية للغاية.

“كلب ينبح.”

 

 

 

انحنى لي تشينغشان. بعد فترة ، ملأت الخيمة أنينًا ناعمًا ساحرًا.

لم يكن قائد جيش عظيم فحسب ، بل كان أيضًا ابنًا من أبناء السماء قاد بنفسه القوات لقهر العدو!

 

 

وصل الصباح. كان اليوم السابع من الشهر الثاني عشر يوم المعركة.

كانت القاعدة الرئيسية لمجتمع العالم متقلبة أيضًا. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه المعركة ستكون سهلة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيواجهون وحشًا كهذا. حتى السادة الفطريون ربما كانوا مثل النمل امامه. حتى لي تشينغشان لم يظهر أبدًا مثل هذه القوة المرعبة.

 

 

محاطًا بآلاف الخيام ، وقف تشانغ يونتيان على منصة الجنرال وحدق باتجاه الشمال. صوته اخترق الريح. “تعال ، لي تشينغشان!”

“ملكي ، هناك وحش!”

 

وصل الصباح. كان اليوم السابع من الشهر الثاني عشر يوم المعركة.

تكلم بلطف ، لكنه كان مدويًا ، اخترق عشرات الكيلومترات وأصدر التحدي استباقيًا!

“سآخذ المنصة وأطلب منهم الاعتراف بي كجنرال على الفور!”

 

“لا أريد! هل رأيت سيدي؟ ” أمسكت يانغ مياوزين يديه وهو يحاول الانزلاق أكثر.

حدق الجيش المليوني في المنصة من بعيد. امتلأت أسوار مدينة شوانوو بالكامل بالمتفرجين. كان العالم كله ينتظر نتيجة هذه المعركة.

 

 

 

لوح تشانغ يونتيان بالعلم ، واندفع تشي جيش من مليون جندي نحوه كما لو كان ملموسًا.

وصل الصباح. كان اليوم السابع من الشهر الثاني عشر يوم المعركة.

 

 

انتفخت جميع عضلات تشانغ يونتيان ، منتفخة بالأوردة وتنفجر في ملابسه. جثا على ركبتيه على منصة الجنرال حيث امتلأ وجهه بالألم. لم يكن من الأفضل دائمًا أن يكون لديك المزيد من تشي الجيش ، ناهيك عن حقيقة أنه لا يزال في الطبقة العاشرة من العالم الفطري. لم يكن حتى مزارعًا مناسبًا حتى الآن. حتى بعد ليلة من التكيف ، كافح لتحمل هذه القوة الهائلة.

“كيف عرفت أنني ذهبت إلى مدينة شوانوو؟”

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، تألق ختم اليشم للتنين الإلهي في ملابسه بالضوء ، والتهم تشي الجيش الصاعد.

 

 

 

لم يكن قائد جيش عظيم فحسب ، بل كان أيضًا ابنًا من أبناء السماء قاد بنفسه القوات لقهر العدو!

إذا اندفع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، فستكون هزيمته.

 

 

مع هدير التنين ، تمزقت ملابسه إلى أشلاء مع توسع جسده بسرعة. نما زوج من القرون من رأسه حيث أصبح مغطى بالحراشيف ، ونمت أسنانه ومخالبه الحادة.

 

 

 

اشتكت منصة الجنرال قبل أن تنهار بصوت عالٍ.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا …   PAYPAL

 

“هيه ، القدر.”

في غمضة عين ، كان قد نما بالفعل أطول من منصة الجنرال. ثم أصبح أطول من مدينة شوانوو خلفه ، حتى وصل ارتفاعه إلى ثلاثمائة متر. حتى الآن ، لم يعد يبدو بشريًا على الإطلاق. كان النصف السفلي من جسده متعرجًا على الأرض ، بينما كان النصف العلوي من جسده مسلحًا بالأسنان والمخالب ، مثل تنين عملاق أصبح منتفخًا لدرجة أنه كان مشوهًا تقريبًا ، قبيحًا ومرعبًا. استمر جسده في التململ والتحول.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

“اذهب وابحث عن قائد المجتمع!”

بعد أن جمع هذا العدد الكبير من الناس فجأة ، لم يكن الجيش موحدًا بالتأكيد ، وكانت طريقته في جمع تشي الجيش فجة أيضًا. على الرغم من ذلك ، يمكنه سحق كل شيء بحجمه فقط.

“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.

 

بابتسامة ، أخذ لي تشينغشان كل شيء عنها. استلقى جسدها الجميل النحيف على الأرض وهو يمسك خديها بكلتا يديه ، وينزلق برفق عبر رقبتها وثدييها وخصرها ويتوقف على بطنها المسطح. “سأساعدك على صنع طفل.”

لقد اختبر قوة غير مسبوقة ، قوة كافية لتدمير كل شيء.

 

 

وصل لي تشينغشان إلى مقدمة المعسكر. كان جيش الأسورا قد تجمع هناك بالفعل ، في انتظاره. لوح بيده ، “اتبعني إلى المعركة!”

أطلق هديرًا غاضبًا يصم الآذان ، “لي تشينغشان!”

 

 

 

حتى المدينة بأكملها اهتزت بلطف. اندهش كل المتفرجين. ألم يوجد مثل هذا الوحش إلا في الكوابيس؟ حتى الأشخاص الذين كانوا واثقين تمامًا من أن تشانغ يونتيان سيموت في البداية بدأوا يترددون الآن. فقط من في العالم يمكنه هزيمة وحش مثل هذا !؟

 

 

“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.

تم تنشيط تحالف فنون الدفاع عن النفس بشكل كبير. كان النصر مضمونًا بهذه المعركة. كانوا قلقين فقط من أن يفر لي تشينغشان في مواجهة العدو. ومع ذلك ، إذا فعل ذلك ، فمن المؤكد أن سمعته ستتضرر بشدة. حتى لو تمكن من غزو العالم ، فلن يكون من حقه.

 

 

 

كانت القاعدة الرئيسية لمجتمع العالم متقلبة أيضًا. لقد اعتقدوا في الأصل أن هذه المعركة ستكون سهلة ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أنهم سيواجهون وحشًا كهذا. حتى السادة الفطريون ربما كانوا مثل النمل امامه. حتى لي تشينغشان لم يظهر أبدًا مثل هذه القوة المرعبة.

في الوقت نفسه ، انغلق عليه زوج من عيون التنين ، مليئة بالعداء القاسي.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بعض الناس لا يسعهم إلا أن يتساءلوا عما إذا كان من الممكن الفوز بهذه المعركة أم لا.

 

 

تكلم بلطف ، لكنه كان مدويًا ، اخترق عشرات الكيلومترات وأصدر التحدي استباقيًا!

“أين الملك؟”

قام لي تشينغشان بحماية عينيه من الشمس ، “هل هذا عدونا؟ إنه كبير جدًا! ”

 

لقد اختبر قوة غير مسبوقة ، قوة كافية لتدمير كل شيء.

“لا نعرف.”

تكلم بلطف ، لكنه كان مدويًا ، اخترق عشرات الكيلومترات وأصدر التحدي استباقيًا!

 

 

“اعثر عليه بسرعة!”

انحنى لي تشينغشان. بعد فترة ، ملأت الخيمة أنينًا ناعمًا ساحرًا.

 

 

ذهب الملك ليستريح في واحدة من خيمة السيدات. من المستحيل العثور عليه! ”

“إذن دعني أخدمك!”

 

 

“اذهب وابحث عن قائد المجتمع!”

“هيه ، القدر.”

 

وصل لي تشينغشان إلى مقدمة المعسكر. كان جيش الأسورا قد تجمع هناك بالفعل ، في انتظاره. لوح بيده ، “اتبعني إلى المعركة!”

خرج لي تشينغشان من الخيمة وتثاؤب ، “ما هذه الضجة؟ ماذا ، أنت في عجلة من أمرك للانتقال إلى الآخرة؟ ”

 

 

“ما هذا؟” كانت يانغ مياوزين مندهشة ، مما جعلها تفتح عينيها.

“ملكي ، هناك وحش!”

 

 

 

حدق لي تشينغشان. حتى من بعيد جدًا ، كان بإمكانه أن يرى الوحش الجبلي بوضوح.

“لي تشينغشان ، سوف تدفع ثمن غطرستك!”

 

“ما هذا؟” كانت يانغ مياوزين مندهشة ، مما جعلها تفتح عينيها.

في الوقت نفسه ، انغلق عليه زوج من عيون التنين ، مليئة بالعداء القاسي.

“أين الملك؟”

 

أطلق لي تشينغشان ضحكة عظيمة وقفز في الريح والثلج. استمر صدى صوته في الصدى ، مدويًا في مدينة شوانوو.

قام لي تشينغشان بحماية عينيه من الشمس ، “هل هذا عدونا؟ إنه كبير جدًا! ”

لوح تشانغ يونتيان بالعلم ، واندفع تشي جيش من مليون جندي نحوه كما لو كان ملموسًا.

 

وصل لي تشينغشان إلى مقدمة المعسكر. كان جيش الأسورا قد تجمع هناك بالفعل ، في انتظاره. لوح بيده ، “اتبعني إلى المعركة!”

ركبت غو يانيينغ حصانًا ، “من المؤكد أن تشي الجيش الذي جمع من مليون جندي ليس شيئًا يسخر منه. من الأفضل ألا تخسر “.

“كيف هذا؟” قام تشانغ يونتيان بتهدئة نفسه. فجأة ، لم يعد يمتلك الثقة في أن كل شيء كان في نطاق سيطرته.

 

“اذهب وابحث عن قائد المجتمع!”

“من برأيك أنا؟”

 

 

مع ظهورهم ، استقر معسكر الجيش تدريجياً.

مع ظهورهم ، استقر معسكر الجيش تدريجياً.

“لا نعرف.”

 

 

وصل لي تشينغشان إلى مقدمة المعسكر. كان جيش الأسورا قد تجمع هناك بالفعل ، في انتظاره. لوح بيده ، “اتبعني إلى المعركة!”

لقد اختبر قوة غير مسبوقة ، قوة كافية لتدمير كل شيء.

 

 

“نعم سيدي!”

“لقد ألقيت نظرة سريعة عليه. كيف هذا؟ إذا كنت تخدمني جيدًا الليلة ، فسوف اجنب حياته مرة أخرى! ”

 

الفصل برعاية King Mimo

 

ترجمة: zixar

 

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا …   PAYPAL

“كل لمصيره!” أغلقت يانغ مياوزين عينيها واستعدت بصمت لتطفل يديه الكبيرتين. ارتفعت درجة حرارة جسدها تدريجيًا.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط