الأوراق المتساقطة (1)
“هناك عدد قليل من بيننا من مجموعة الكشافة في لوس ، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمع فيها أي منا عن قرية قزم هناك. لقد رأينا فقط الجان المرتجلة والمتهالكة في المدينة ، لذلك لم يخطر ببالنا أبدًا أنهم كانوا سباقًا جميلًا وأنيقًا. على الرغم من أنه تسبب في اضطرابات بيننا ، إلا أننا لدينا أوامر نتبعها. نحن أه … كما فعلنا دائمًا ، نصبنا لهم كمينًا أثناء الليل. أولئك الذين لا يمكن بيعهم كعبيد يُقتلون والبقية يُعادون إلى ديارهم. هذه هي تعليمات الراعي “.
“قلت لهم لنشر الخبر ، لم أذكر أنهم مضطرون للمغادرة. لماذا غادروا جميعا؟ “
ذبح. دمار. نار.
“أنت تقول إنه فاز على بالادين… ..؟ كيف…..؟”
“يوجد بيننا رجل مختلف بعض الشيء. إنه لا ينتمي إلى ساحة المعركة ، لكن الجميع أحبه لأنه ماهر للغاية. حتى خلال تلك الليلة ، قتل بنفسه ثلاثة أقزام مسلحين. عندما انتهت المعركة ولم يعد هناك الجان للقتال ، ذهب في طريقه لنهب المنازل الفارغة. لم يقل أحد شيئًا لأننا نعلم جميعًا أنه ماهر بما يكفي للتجول بمفرده. لكن فجأة انطلقت صرخة من المنزل الذي دخل إليه “.
“لكن فرسان الغراب الأبيض …”
“…….”
بعد التغلب على بالادين ، لم تستطع حتى فهم الأشياء التي مر بها منذ ذلك الحين.
“عندما ركضنا إلى الداخل ، كان وجهه أبيض شاحبًا وطعن ستارة. خلف الستارة يوجد قزم صغير تم طعنه وأنثى قزم. يمكننا تخمين ما حدث ، لذلك أخرجنا القزم الصاخب وتركنا جثة الطفل وراءنا. حاولنا تهدئته من خلال توضيح أنه لا يمكن بيع الطفل كعبيد لذلك كان سيُقتل بغض النظر. لقد مررنا بهذا عدة مرات معه ولكن كما كان من قبل ، لا يبدو أنه يريحه “.
“نعم .. نعم. انه هو. لقد كان عنيفًا ، ذلك الشخص “.
ساد الصمت القبطان قليلاً قبل المتابعة.
“ما – ماذا. انت مجنون. اللعنة. “
“وفي تلك الليلة المصيرية ، ساعد الجان على الهروب. هرب عدد كبير من الجان ، وبينما كان يفر مع أنثى قزم ، اكتشفناهم بسبب صراخها. في النهاية ، تم بيعه كعبيد لخطاياه. بعد ذلك لا نعرف ماذا حدث له. أود أن أعرف ما إذا كان ذلك ممكنًا “.
القبطان له وجه قال إنه لا يفهم سبب طرح خوان لهذا السؤال.
تنفس خوان بعمق.
أغلقت عيناها ، ورفعت رأسها ، وكشفت بطنها.
القبطان له وجه قال إنه لا يفهم سبب طرح خوان لهذا السؤال.
“الآن لن تمسك سلاحًا مرة أخرى أبدًا.”
أدرك خوان سبب تردد القبطان في قول أي شيء عن هذه المسألة.
فقط عندما بدأ المطر يهدأ وبدأ الضباب يتلاشى ، تلقى سينا أخبارًا غير متوقعة.
أمن الإمبراطورية ليس من اهتماماته عندما تعامله الإمبراطورية مثل الكلب.
أدرك خوان سبب تردد القبطان في قول أي شيء عن هذه المسألة.
لكن قصة الجندي المطرود مصدر إحراج.
“آآآهآآآه ………”
على أقل تقدير ، كان القبطان يعلم أنه يجب أن يشعر بالحرج من هذا الحادث.
“اسمي جوان.”
“من هو راعيك؟”
“كان اسم الجندي لوكا. لا تعرف العفريت. “
”ايلدي. عائلة إيلدي في العاصمة “.
“……….”
“اسم الرجل؟ ماذا عن اسم أنثى قزم؟ “
“إذن لماذا أنت عالق هنا؟ إنه ليس حتى في أعماق الجبل “.
“كان اسم الجندي لوكا. لا تعرف العفريت. “
“لا.”
بخنجره ، طعن خوان أصابع القبطان. في لحظة ، تم قطع إصبعين من أصابعه. تدحرج القبطان وهو يصرخ.
“أي شخص يزحف ، سأقطع أربطة ركبته.
“ااااااه ……! ماذا تفعل! لقد أخبرتك بكل ما طلبته! “
لم يستطع خوان أن يفهم لماذا تجد هذا مثيرًا لكنه لم يعجبه عندما أصبحت الأمور صاخبة.
“قلت إنك ستحافظ على حياتك ، لكنني لم أقل شيئًا عن إبقاء أصابعك سليمة.”
“يقع المرتد المطلوب في قرية فيراس على خطى سلسلة جبال لاوس. حاول بالادين اروين القضاء لكنه فشل. قُتل أثناء القتال. لقد قاتلنا قوات الكشافة في لوس حتى النهاية لكننا أصيبنا لدرجة أن استمرار العملية كان يعتبر مستحيلاً. لذلك ، تراجعوا “.
طلب خوان من القبطان أن يأتي.
نظر خوان إلى أنيا بنظرة مذهولة.
“تعال الى هنا. يجب أن يذهب الباقي أيضًا “.
عادة ، كان يرفض تلقي المساعدة من الآخرين ولكن الآن ليس الوقت المناسب.
“ما – ماذا. انت مجنون. اللعنة. “
عند سماع كلمات خوان المفاجئة ، اتسعت عيون أنيا. بعيون مبللة ، نظر خوان إلى أنيا وتحدث.
ضرب القبطان ذراعيه وهرب.
“لكن خوان يقتل شخصًا ما في كل مرة تغضب.”
في ومضة ، صعد خوان على ظهره ودفعه لأسفل ثم بدأ يقطع أصابعه واحدة تلو الأخرى.
بعد الانتهاء من عمله ، نظر خوان إلى القائد بتعبير راضٍ.
عند سماع الصرخة الحزينة ، شحبت وجوه الجنود الآخرين. بحثوا عن مهرب لكن أنيا كانت تراقبهم عن كثب.
أطلق خوان نفسا عميقا. تكثف الهواء البارد من عدة أيام من المطر أنفاسه إلى رطوبة بيضاء.
“أي شخص يزحف ، سأقطع أربطة ركبته.
“ليس هذه المرة. لكن ربما … إذا واصلت هذا الحديث “.
في تصريح أنيا المرعب ، لجأ الجميع إلى الجلوس في الوحل.
“تعال الى هنا. يجب أن يذهب الباقي أيضًا “.
بعد الانتهاء من عمله ، نظر خوان إلى القائد بتعبير راضٍ.
“يقع المرتد المطلوب في قرية فيراس على خطى سلسلة جبال لاوس. حاول بالادين اروين القضاء لكنه فشل. قُتل أثناء القتال. لقد قاتلنا قوات الكشافة في لوس حتى النهاية لكننا أصيبنا لدرجة أن استمرار العملية كان يعتبر مستحيلاً. لذلك ، تراجعوا “.
“الآن لن تمسك سلاحًا مرة أخرى أبدًا.”
بفضل “نعمة” الإمبراطور ، يتمتع البعض بالقدرة على إرسال الرسائل عن طريق التخاطب.
“آآآهآآآه ………”
أدارت سينا ظهرها وهرعت نحو المكان الذي توجد فيه كاتو.
أدار خوان رأسه نحو الجنود الآخرين.
في ومضة ، صعد خوان على ظهره ودفعه لأسفل ثم بدأ يقطع أصابعه واحدة تلو الأخرى.
تجمدوا جميعًا من الخوف.
بعد الانتهاء من عمله ، نظر خوان إلى القائد بتعبير راضٍ.
أطلق خوان نفسا عميقا. تكثف الهواء البارد من عدة أيام من المطر أنفاسه إلى رطوبة بيضاء.
“الآن لن تمسك سلاحًا مرة أخرى أبدًا.”
الخريف قادم في وقت أقرب مما كان متوقعا.
“……ماذا او ما؟”
“أنيا”.
تحدث خوان وهو يعبث بخوذة أروين.
“نعم؟ طفل.”
“نعم؟ طفل.”
“اسمي جوان.”
وضع خوان يده على جبهته ، وتذكر مرة أخرى عندما ضرب أنيا في الضفيرة الشمسية.
عند سماع كلمات خوان المفاجئة ، اتسعت عيون أنيا. بعيون مبللة ، نظر خوان إلى أنيا وتحدث.
عادت عيون خائنة على خوان. فقط القبطان كان لديه نظرة صرخت “غير عادلة”. ثم تحدث خوان إلى جميع القرويين المذعورين الآخرين القريبين منه.
“أود أن تخبرني باسمك الحقيقي عندما تثق بي في النهاية. لا أريد أن أجد صعوبة مرة أخرى للعثور على اسم “.
أدارت سينا ظهرها وهرعت نحو المكان الذي توجد فيه كاتو.
أجابت أنيا بالكاد.
“عندما ركضنا إلى الداخل ، كان وجهه أبيض شاحبًا وطعن ستارة. خلف الستارة يوجد قزم صغير تم طعنه وأنثى قزم. يمكننا تخمين ما حدث ، لذلك أخرجنا القزم الصاخب وتركنا جثة الطفل وراءنا. حاولنا تهدئته من خلال توضيح أنه لا يمكن بيع الطفل كعبيد لذلك كان سيُقتل بغض النظر. لقد مررنا بهذا عدة مرات معه ولكن كما كان من قبل ، لا يبدو أنه يريحه “.
“نعم. خوان. “
“اذهب وانشر الكلمة لمن يبحثون عني.”
وحول الخطة التي وضعناها في النزل سابقًا. بعض التغييرات. سأؤجل لقاء سيدك لعدة أيام “.
“ااااااه ……! ماذا تفعل! لقد أخبرتك بكل ما طلبته! “
تحدث خوان إلى الجنود الذين سقطوا على الأرض.
“كيف؟ على ما أذكر ، لم نرسل رسولًا؟ “
“يمكنكم جميعًا الذهاب يا رفاق.”
“كان اسم الجندي لوكا. لا تعرف العفريت. “
عادت عيون خائنة على خوان. فقط القبطان كان لديه نظرة صرخت “غير عادلة”. ثم تحدث خوان إلى جميع القرويين المذعورين الآخرين القريبين منه.
“ماذا او ما؟”
“اذهب وانشر الكلمة لمن يبحثون عني.”
“……ماذا او ما؟”
طفل غارق تماما في المطر والدم أعلن.
“ماذا او ما؟”
“المرتد الذي تبحث عنه هو أنا”.
“……ماذا او ما؟”
*****
“نعم. خوان. “
“بماذا كنت تفكر ، خوان!”
أدارت سينا ظهرها وهرعت نحو المكان الذي توجد فيه كاتو.
خوان لديه النزل الفارغ لنفسه.
لم يكشف كاتو أبدًا عن امتلاكه لمثل هذه القدرة ، ولكن إذا كانت لديه هذه النية منذ البداية ، فمن المنطقي لماذا أبقى الأمر سراً.
لا أحد بقي بعد سماع تصريح خوان.
تحدث خوان وهو يعبث بخوذة أروين.
وبسبب هذا ، تمكن خوان من تجفيف ملابسه أمام مدفأة النزل بشكل مريح.
“يبدو ذلك جيدا. أنت تفعل ما تعتقد أنه صحيح. سأفكر في شيء لنفسي “.
“قلت لهم لنشر الخبر ، لم أذكر أنهم مضطرون للمغادرة. لماذا غادروا جميعا؟ “
“آه … كانوا في عملية خاصة سرية ….”
“من الواضح أنه إذا جاء فرسان الغراب الأبيض والورد الأزرق للقتال ، فلن يبقى شيء! دمر قتال واحد فقط بالادين الجدران الخارجية! لماذا تصرف خوان بتهور فجأة؟ خطتنا الأولية التي ناقشناها مختلفة! “
عند سماع أحد معارفه ، أمال خوان رأسه إلى الجانب.
إذا كان عدد بالادين منخفضًا ، فاستشعر قوتهم وقاتل إذا كان النصر ممكنًا. اهرب إذا لم يكن هناك أمل.
“ليس هذه المرة. لكن ربما … إذا واصلت هذا الحديث “.
هذه هي خطة خوان وآنيا.
“نعم؟ طفل.”
بطريقة أو بأخرى ، تم تحديد حقيقة أنهم يخططون لمغادرة القرية. كان من الطبيعي أن يتم مطاردتهم.
إذا كان عدد بالادين منخفضًا ، فاستشعر قوتهم وقاتل إذا كان النصر ممكنًا. اهرب إذا لم يكن هناك أمل.
“لم يفت الأوان بعد. خوان. لا توجد روح واحدة في القرية ، ولن يعرف أحد ما إذا كنا سنهرب الآن “.
“ماذا او ما؟”
“كن هادئاً.”
وضع خوان يده على جبهته ، وتذكر مرة أخرى عندما ضرب أنيا في الضفيرة الشمسية.
تحدث خوان وهو يحدق بها. توقفت أنيا عن الكلام. ثم بعد لحظات قليلة ، ارتبك خوان في عمل أنيا.
“إذن لماذا أنت عالق هنا؟ إنه ليس حتى في أعماق الجبل “.
“ماذا تفعل….”
“لم يفت الأوان بعد. خوان. لا توجد روح واحدة في القرية ، ولن يعرف أحد ما إذا كنا سنهرب الآن “.
أغلقت عيناها ، ورفعت رأسها ، وكشفت بطنها.
“كيف ستواجه الغراب الأبيض وفرسان الوردة الزرقاء في نفس الوقت؟ هل لديك خطة؟
“ألن تضربني؟”
“كيف؟ على ما أذكر ، لم نرسل رسولًا؟ “
وضع خوان يده على جبهته ، وتذكر مرة أخرى عندما ضرب أنيا في الضفيرة الشمسية.
“سأقص شعري وأصبغه.”
“لن أضربك. اسحب رأسك. “
أدار خوان رأسه نحو الجنود الآخرين.
“لكن خوان يقتل شخصًا ما في كل مرة تغضب.”
واصلت سينا المشبوهة استجوابها لكن وجهها سرعان ما انهار.
“ليس هذه المرة. لكن ربما … إذا واصلت هذا الحديث “.
“آه … كانوا في عملية خاصة سرية ….”
لكن أنيا لم تلتزم الصمت. بدت وكأنها كانت غاضبة ومضطربة ومتحمسة بعض الشيء.
أجابت أنيا بالكاد.
لم يستطع خوان أن يفهم لماذا تجد هذا مثيرًا لكنه لم يعجبه عندما أصبحت الأمور صاخبة.
“إذن لماذا أنت عالق هنا؟ إنه ليس حتى في أعماق الجبل “.
“كيف ستواجه الغراب الأبيض وفرسان الوردة الزرقاء في نفس الوقت؟ هل لديك خطة؟
“أنت تقول إنه فاز على بالادين… ..؟ كيف…..؟”
“لا.”
“ماذا تقصد ، أراد المرتد! هل تتحدث عن هذا الصبي ذو الشعر الأسود؟ “
“إذن لماذا أنت عالق هنا؟ إنه ليس حتى في أعماق الجبل “.
“كن هادئاً.”
“إذا كان الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من العثور علي. لقد اخترت هذا المكان حتى يسهل عليهم العثور علي “.
وضع خوان يده على جبهته ، وتذكر مرة أخرى عندما ضرب أنيا في الضفيرة الشمسية.
“ماذا او ما؟”
“قلت إنك ستحافظ على حياتك ، لكنني لم أقل شيئًا عن إبقاء أصابعك سليمة.”
تحدث خوان وهو ألقى قطعة من الخشب في النار.
لن ينخدع أحد. لماذا لا تقطع ساقيك وأنت فيها “.
“لا أحب حقيقة أنهم يشعلون النار في القرى فقط ليجدوني. بسيط وبسيط ، أقول لهم أن يأتوا ويجدوني هنا. بعد ذلك ، لن تشتعل النيران في القرى البريئة “.
ضرب القبطان ذراعيه وهرب.
“……….”
“نعم .. نعم. انه هو. لقد كان عنيفًا ، ذلك الشخص “.
عرف خوان أنه ليس فقط اروين و فرسان الورده الزرقاء من بعده.
“يقع المرتد المطلوب في قرية فيراس على خطى سلسلة جبال لاوس. حاول بالادين اروين القضاء لكنه فشل. قُتل أثناء القتال. لقد قاتلنا قوات الكشافة في لوس حتى النهاية لكننا أصيبنا لدرجة أن استمرار العملية كان يعتبر مستحيلاً. لذلك ، تراجعوا “.
على الأرجح ، كان فرسان الغراب الأبيض وكشاف جبال لاوس وغيرهم الكثير قد انضموا إلى البحث. وبسبب هذا العدد الهائل ، فإن عدد القرى التي يتم حرقها ونهبها سيكون أكبر.
“قلت لهم لنشر الخبر ، لم أذكر أنهم مضطرون للمغادرة. لماذا غادروا جميعا؟ “
لفترة من الوقت ، حاول خوان تجاهل هذا الأمر ، لكنه وصل إلى النقطة التي لم يعد بإمكانه تجاهله بعد الآن.
“أنيا”.
القرية المحترقة في الرماد لم تعد تهم أي شخص آخر.
أدارت سينا ظهرها وهرعت نحو المكان الذي توجد فيه كاتو.
“أنيا ، من الآن فصاعدًا لن أختبئ بعد الآن. أولئك الذين يبحثون عني يمكنهم القدوم بحرية كما يحلو لهم…. إذا كان ذلك ممكنًا ، كنت على استعداد للتنحي ، ولكن إذا كانوا مستعدين جدًا للوقوف في طريقي ، فسيتعين علي تقسيمهم إلى نصفين على ما أعتقد…. لدينا جميعًا أماكن نحتاج للذهاب إليها ولا يمكن أن أتأخر “.
تجمدوا جميعًا من الخوف.
“لكن فرسان الغراب الأبيض …”
“عندما ركضنا إلى الداخل ، كان وجهه أبيض شاحبًا وطعن ستارة. خلف الستارة يوجد قزم صغير تم طعنه وأنثى قزم. يمكننا تخمين ما حدث ، لذلك أخرجنا القزم الصاخب وتركنا جثة الطفل وراءنا. حاولنا تهدئته من خلال توضيح أنه لا يمكن بيع الطفل كعبيد لذلك كان سيُقتل بغض النظر. لقد مررنا بهذا عدة مرات معه ولكن كما كان من قبل ، لا يبدو أنه يريحه “.
“حسنًا ، الرجال الأكثر صرامة سيكونون بالتأكيد أكثر إثارة للقلق.”
“لن أضربك. اسحب رأسك. “
“سوف أبقى.”
عادت عيون خائنة على خوان. فقط القبطان كان لديه نظرة صرخت “غير عادلة”. ثم تحدث خوان إلى جميع القرويين المذعورين الآخرين القريبين منه.
“ماذا او ما؟”
بعد الانتهاء من عمله ، نظر خوان إلى القائد بتعبير راضٍ.
“لقد فهمت نواياك. يجب أن يواصل خوان الانتقال إلى حيث تريد الذهاب. سأبقى وأخلق اختلافًا. أليس هذا بخير؟ سيكون خوان بأمان ولن يتضرر الأبرياء أيضًا “.
وضع خوان يده على جبهته ، وتذكر مرة أخرى عندما ضرب أنيا في الضفيرة الشمسية.
نظر خوان إلى أنيا بنظرة مذهولة.
سحبت سينا إشعار المطلوبين الذي صور وصف خوان بناءً على ذاكرتها. امتلأت عيون الكشاف بالخوف بمجرد النظر إلى الإشعار.
“ربما…. فرصة واحدة في مائة أن خطتك يمكن أن تنجح…. لكن كلما فكرت في هذا الأمر أكثر ، لا توجد طريقة ستنجو من هجوم فرسان الزهرة البيضاء والغراب الأزرق لفترة أطول مما أستطيع. وعلى أي حال ، فإن مظاهرنا مختلفة تمامًا “.
“اذهب وانشر الكلمة لمن يبحثون عني.”
“سأقص شعري وأصبغه.”
“ماذا او ما؟”
لن ينخدع أحد. لماذا لا تقطع ساقيك وأنت فيها “.
“إذا كان الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من العثور علي. لقد اخترت هذا المكان حتى يسهل عليهم العثور علي “.
“أولئك الذين ليسوا على دراية تامة لن يعرفوا. طولي ، أنا لست بهذا الطول “.
“أولئك الذين ليسوا على دراية تامة لن يعرفوا. طولي ، أنا لست بهذا الطول “.
تجاهلها خوان تمامًا. تلاعبت أنيا بأصابعها قبل أن تتحدث.
“كان اسم الجندي لوكا. لا تعرف العفريت. “
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأشارك مع خوان هنا.”
“نعم هذا صحيح.”
“……ماذا او ما؟”
لن ينخدع أحد. لماذا لا تقطع ساقيك وأنت فيها “.
“آه ، لا تفهموني خطأ. إن بقائي مع خوان لن يساعدني. سأكون محظوظا لعدم جرك إلى أسفل. ومع ذلك ، إذا تمكنت من مقابلة معارفي في جبال لوس ، فقد أتمكن من تقديم بعض المساعدة “.
بفضل “نعمة” الإمبراطور ، يتمتع البعض بالقدرة على إرسال الرسائل عن طريق التخاطب.
عند سماع أحد معارفه ، أمال خوان رأسه إلى الجانب.
“تعال الى هنا. يجب أن يذهب الباقي أيضًا “.
إنه مقتنع. سيكون من الجيد أن يتمكن من الفوز على شخص يمكنه الاعتماد عليه.
لم يستطع خوان أن يفهم لماذا تجد هذا مثيرًا لكنه لم يعجبه عندما أصبحت الأمور صاخبة.
عادة ، كان يرفض تلقي المساعدة من الآخرين ولكن الآن ليس الوقت المناسب.
بفضل “نعمة” الإمبراطور ، يتمتع البعض بالقدرة على إرسال الرسائل عن طريق التخاطب.
“يبدو ذلك جيدا. أنت تفعل ما تعتقد أنه صحيح. سأفكر في شيء لنفسي “.
ومع ذلك ، في غضون أسابيع قليلة ، بدا أن خوان قد نما بشكل كبير.
تحدث خوان وهو يعبث بخوذة أروين.
“لقد فهمت نواياك. يجب أن يواصل خوان الانتقال إلى حيث تريد الذهاب. سأبقى وأخلق اختلافًا. أليس هذا بخير؟ سيكون خوان بأمان ولن يتضرر الأبرياء أيضًا “.
*****
لن ينخدع أحد. لماذا لا تقطع ساقيك وأنت فيها “.
“ماذا او ما؟”
تحدث خوان وهو يحدق بها. توقفت أنيا عن الكلام. ثم بعد لحظات قليلة ، ارتبك خوان في عمل أنيا.
فقط عندما بدأ المطر يهدأ وبدأ الضباب يتلاشى ، تلقى سينا أخبارًا غير متوقعة.
“المرتد الذي تبحث عنه هو أنا”.
جاء الخبر من كشافة من جبل لوس بكتف مكسورة. وقدم تقريره الثالث إلى سينا أثناء تلقيه العلاج.
بطريقة أو بأخرى ، تم تحديد حقيقة أنهم يخططون لمغادرة القرية. كان من الطبيعي أن يتم مطاردتهم.
“يقع المرتد المطلوب في قرية فيراس على خطى سلسلة جبال لاوس. حاول بالادين اروين القضاء لكنه فشل. قُتل أثناء القتال. لقد قاتلنا قوات الكشافة في لوس حتى النهاية لكننا أصيبنا لدرجة أن استمرار العملية كان يعتبر مستحيلاً. لذلك ، تراجعوا “.
عرف خوان أنه ليس فقط اروين و فرسان الورده الزرقاء من بعده.
“ماذا تقصد ، أراد المرتد! هل تتحدث عن هذا الصبي ذو الشعر الأسود؟ “
“ماذا تفعل….”
سحبت سينا إشعار المطلوبين الذي صور وصف خوان بناءً على ذاكرتها. امتلأت عيون الكشاف بالخوف بمجرد النظر إلى الإشعار.
“يقع المرتد المطلوب في قرية فيراس على خطى سلسلة جبال لاوس. حاول بالادين اروين القضاء لكنه فشل. قُتل أثناء القتال. لقد قاتلنا قوات الكشافة في لوس حتى النهاية لكننا أصيبنا لدرجة أن استمرار العملية كان يعتبر مستحيلاً. لذلك ، تراجعوا “.
“نعم .. نعم. انه هو. لقد كان عنيفًا ، ذلك الشخص “.
واصلت سينا المشبوهة استجوابها لكن وجهها سرعان ما انهار.
“أنت تقول إنه فاز على بالادين… ..؟ كيف…..؟”
طفل غارق تماما في المطر والدم أعلن.
في المرة الأخيرة التي التقيا فيها ، اعتقدت أن خوان كان في نفس المستوى مثلها.
لن ينخدع أحد. لماذا لا تقطع ساقيك وأنت فيها “.
ومع ذلك ، في غضون أسابيع قليلة ، بدا أن خوان قد نما بشكل كبير.
بعد الانتهاء من عمله ، نظر خوان إلى القائد بتعبير راضٍ.
بعد التغلب على بالادين ، لم تستطع حتى فهم الأشياء التي مر بها منذ ذلك الحين.
إنه مقتنع. سيكون من الجيد أن يتمكن من الفوز على شخص يمكنه الاعتماد عليه.
“انتظر. لماذا كان هناك بالادين في المقام الأول؟ سيكون أقرب قسم من الفرسان المقدسين هو نظام الغراب الأبيض … وتقع قرية فيراس بعيدًا عن مكان وجود فرسان هوغن … علاوة على ذلك ، كانت تتساقط مؤخرًا … “
تجمدوا جميعًا من الخوف.
“آه … كانوا في عملية خاصة سرية ….”
“آه ، لا تفهموني خطأ. إن بقائي مع خوان لن يساعدني. سأكون محظوظا لعدم جرك إلى أسفل. ومع ذلك ، إذا تمكنت من مقابلة معارفي في جبال لوس ، فقد أتمكن من تقديم بعض المساعدة “.
“ماذا تقصد عملية خاصة سرية!”
“لا.”
حاول الكشافة الامتناع عن الإجابة لكن قسوة سينا انتصرت في النهاية وفتح فمه في النهاية.
تحدث خوان وهو يحدق بها. توقفت أنيا عن الكلام. ثم بعد لحظات قليلة ، ارتبك خوان في عمل أنيا.
عند سماع تفسيره ، تشدد تعبير سينا.
فقط عندما بدأ المطر يهدأ وبدأ الضباب يتلاشى ، تلقى سينا أخبارًا غير متوقعة.
“…… عملية التطهير؟ تحت أوامر التوجيه من المحقق كاتو؟ “
تجمدوا جميعًا من الخوف.
“نعم هذا صحيح.”
“من الواضح أنه إذا جاء فرسان الغراب الأبيض والورد الأزرق للقتال ، فلن يبقى شيء! دمر قتال واحد فقط بالادين الجدران الخارجية! لماذا تصرف خوان بتهور فجأة؟ خطتنا الأولية التي ناقشناها مختلفة! “
“كيف؟ على ما أذكر ، لم نرسل رسولًا؟ “
تحدث خوان وهو يحدق بها. توقفت أنيا عن الكلام. ثم بعد لحظات قليلة ، ارتبك خوان في عمل أنيا.
واصلت سينا المشبوهة استجوابها لكن وجهها سرعان ما انهار.
أجابت أنيا بالكاد.
بفضل “نعمة” الإمبراطور ، يتمتع البعض بالقدرة على إرسال الرسائل عن طريق التخاطب.
“ماذا تفعل….”
لم يكشف كاتو أبدًا عن امتلاكه لمثل هذه القدرة ، ولكن إذا كانت لديه هذه النية منذ البداية ، فمن المنطقي لماذا أبقى الأمر سراً.
“اذهب وانشر الكلمة لمن يبحثون عني.”
أدارت سينا ظهرها وهرعت نحو المكان الذي توجد فيه كاتو.
“ألن تضربني؟”
“عندما ركضنا إلى الداخل ، كان وجهه أبيض شاحبًا وطعن ستارة. خلف الستارة يوجد قزم صغير تم طعنه وأنثى قزم. يمكننا تخمين ما حدث ، لذلك أخرجنا القزم الصاخب وتركنا جثة الطفل وراءنا. حاولنا تهدئته من خلال توضيح أنه لا يمكن بيع الطفل كعبيد لذلك كان سيُقتل بغض النظر. لقد مررنا بهذا عدة مرات معه ولكن كما كان من قبل ، لا يبدو أنه يريحه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
