ترك الجمرة
الفصل 1159 – ترك الجمرة
في الليل ، رصيف طنجة.
إلى شيا العظمى ، سواء تخلوا عن منطقة المغرب أم لا فسيؤدي إلى نتيجتين مختلفتين بالكامل.
بينما تجذب المغرب انتباه العدو ، سيكون هناك الكثير مما يمكننا القيام به. اقترح تشانغ ليانغ أن كل من جاوا وجوهور وبياو خيارات جيدة.
اختيار القتال حتى الموت مع العدو في المغرب من شأنه أن ينفق الكثير من مواردهم وطاقتهم دون الحصول على أي شيء في المقابل. علاوة على ذلك ، كانت المخاطر كبيرة حقًا ، وإذا تعاملوا معها بشكل سيئ ، فإن الوضع برمته سينهار.
بالتالي ، كان أويانغ شو مصممًا على الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
بعد أن قام تشانغ ليانغ بتحليل الموقف ، شك أويانغ شو في أن هذا كان الهدف الحقيقي لـ اليد الفضية.
“لا يزال شابا. لم يستطع تحمل الاستفزاز وانفجر بلمسة واحدة “. كان مزاج الرقم 1 جيدًا حقًا .
فقط من خلال الاستسلام يمكن أن تصبح السماء صافية مرة أخرى.
احتاجت مولان يوي إلى العودة بسرعة إلى الرباط للدفاع عن موقعها حتى اللحظات الأخيرة من المعركة.
بينما تجذب المغرب انتباه العدو ، سيكون هناك الكثير مما يمكننا القيام به. اقترح تشانغ ليانغ أن كل من جاوا وجوهور وبياو خيارات جيدة.
أما بالنسبة للتفاصيل ، فإن المجلس الكبير هو الذي سيتخذ القرار بطبيعة الحال.
كان هذا يتماشى مع أسلوب شيا العظمى.
قال تشانغ ليانغ: “يجب أن أذكركم جميعًا بأنه إذا كنا لا نريد أن تسير الصومال على خطى المغرب ، فسيكون علينا أن نتحرك ، ويجب أن نكون سريعين”.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
يجب ألا ننسى أن منطقة الصومال كانت مقابل الإمبراطورية العربية.
في ظل هذه الظروف ، أصبحت سلالة شيا العظمى ، التي كانت تعاني دائمًا من مشاكل مع اليد الفضية مع خلفية أويانغ شو كعامي ، مصباح الضوء بين الظلام للاعبين العاديين.
نظرًا للاعتبارات المذكورة أعلاه ، أمضى المجلس الكبير يومًا في الاجتماع ، حيث توصل أخيرًا إلى خطة معركة. في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى المنتشر حول مختلف الأراضي في التحرك.
ستبدأ حرب ضخمة قريبا.
…
كانت مدينة جي ديان قلعة دفاعية ، والتي كانت مرتبطة أيضًا بالمدينة الإمبراطورية من خلال تشكيل النقل الآني ، حتى لو أرادت اليد الفضية إسقاطها ، فسيكون الأمر أصعب من هزيمة المغرب.
مدينة هاندان ، القصر.
مدينة هاندان ، القصر.
خلال الأيام القليلة الماضية ، كان مزاج دي تشين جيدًا حقًا . بعد إعلان الجزائر رسميًا الحرب على شيا العظمى ، ابتسم دي تشين قائلاً: “عظيم ، انتهى الشتاء أخيرًا.”
ألقت مولان يوي نظرة أخيرة على السفن قبل أن تستدير وتغادر.
ابتسمت جوداي فينغ هوا ، حيث يمكنها ايضا أن تفهم مزاج دي تشين.
…
“هذه المرة ، دعينا لا نكون جشعين ونقضي فقط على منطقة بي جيانغ ومنطقة لياو جين!” كان دي تشين مليئًا بالثقة في كون شيا العظمى محتجزة. لم يكن فيلق بي جيانغ بطبيعة الحال شيئًا بالنسبة له.
فقط من خلال الاستسلام يمكن أن تصبح السماء صافية مرة أخرى.
أومأت جوداي فينغ هوا برأسها. على الأقل ، لم يدع دي تشين سعادته تصل إلى رأسه ، حيث عرف ما هو الصواب. حتى لو كانت شيا العظمى محاصرة ، فقد كانت لا تزال أسدًا لا يمكن تحديه بسهولة.
إسقاط منطقتين بسلاسة سيكون بالفعل حصادًا ضخمًا لـ تشو العظمى.
مع ضوء القمر الخافت ، يمكن للمرء أن يرى أن تمثالًا عملاقًا لرأس إنسان على الجرف الغربي لمدينة جي ديان كان يتشكل ببطء. كان على بعد أسبوع من الانتهاء.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
أما المدنيون المتبقون فسيُتركون ليعيشوا لأجل أنفسهم.
“أيها الثعلب العجوز ، دعنا نرى إلى متى سيمكنك أن تظل متعجرفًا للغاية.” تمتم دي تشين.
“لا يزال شابا. لم يستطع تحمل الاستفزاز وانفجر بلمسة واحدة “. كان مزاج الرقم 1 جيدًا حقًا .
…
باستخدام سماء الليل الكثيفة كغطاء ، مرت مئات السفن التجارية بمدينة جي ديان وطنجة اللتين كانتا مقابل بعضهم البعض. بمساعدة مكتب حاكم المنطقة ، تم تحويل كميات هائلة من الموارد والأموال الثمينة إلى مدينة جي ديان.
جايا، العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم الخامس.
فيما يتعلق بالحديث الانتقامي عن مساعدة الجزائر للعائلة المالكة المغربية ، قدم معبد هونغ لو لـ شيا العظمى ردًا وقال: “يا لها من مزحة. منطقة المغرب تنتمي إلى شيا العظمى ، ولن نقف مكتوفي الايدي لنرى كرامتها تتعرض للخطر “.
أثناء استعدادهم لمعركة المغرب ، أخبرت اليد الفضية جاوا و جوهور و بياو بعدم الهجوم على شيا العظمى في حالة استعدادها لهم وعدم التركيز بشكل كامل على المغرب.
مع كلمات معبد هونغ لو ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق غرب إفريقيا في التجمع باتجاه الشرق. تمت قراءة هذا الإجراء بشكل طبيعي من قبل العالم الخارجي على أنه “في مواجهة تحدي اليد الفضية ، قبلته شيا العظمى!”
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، كان العالم يغلي.
“حان الوقت لمشاهدة الفيلم الجيد!”
بعد أن كشفت اليد الفضية عن وجودها ، شعر اللاعبون في جميع أنحاء العالم بالبرودة ، كما أن الكشف عن إشارة ازور قد جعل اللاعبين العاديين يشعرون بمزيد من اليأس ، حيث قالوا بصدق ، “هذا ليس العالم الذي نعرفه!”
ابتسمت جوداي فينغ هوا ، حيث يمكنها ايضا أن تفهم مزاج دي تشين.
كيف كانوا يتوقعون أن يكون العالم مظلمًا جدًا؟
إلى شيا العظمى ، سواء تخلوا عن منطقة المغرب أم لا فسيؤدي إلى نتيجتين مختلفتين بالكامل.
في ظل هذه الظروف ، أصبحت سلالة شيا العظمى ، التي كانت تعاني دائمًا من مشاكل مع اليد الفضية مع خلفية أويانغ شو كعامي ، مصباح الضوء بين الظلام للاعبين العاديين.
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
عندما تم سحق سرب المحيط الاطلسي بتكتيكات اليد الفضية ، انزعج اللاعبون.
دفع إعلان الحرب بواسطة الجزائر الوضع العالمي إلى ذروة جديدة. كان اللاعبون ينتظرون ليروا كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى. هل سيقاتلون أم سيريدون السلام؟
بعد أن قام تشانغ ليانغ بتحليل الموقف ، شك أويانغ شو في أن هذا كان الهدف الحقيقي لـ اليد الفضية.
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
كانوا يأملون ألا تستسلم شيا العظمى ، لكنهم كانوا قلقين أيضًا من أن شيا العظمى لم تكن قوية بما يكفي وسيتم القضاء عليها بواسطة اليد الفضية. إذا حدث ذلك ، سيفقدون كل أمل.
اثار رد شيا العظمى بطبيعة الحال الكثير من النقاشات بين اللاعبين.
أما بالنسبة للتفاصيل ، فإن المجلس الكبير هو الذي سيتخذ القرار بطبيعة الحال.
…
في الأيام القليلة التالية ، بدأت فيالق شيا العظمى في التحرك ، والتجمع نحو تشكيلات النقل الآني في المدن. يمكن لأي شخص أن يرى أن شيا العظمى كانت تبذل قصارى جهدها. فضلوا الموت على التخلي عن أراضيها.
كانت الشابة الدوق الجديد ، حاكم منطقة المغرب مولان يوي. كانت مشاعرها تجاه المغرب أعمق من مشاعر كل المسؤولين ، لكنها لم تندم على ذلك.
كان هذا يتماشى مع أسلوب شيا العظمى.
في الليل ، رصيف طنجة.
عندما حصلت “اليد الفضية” على الأخبار ، وضعوا مخاوفهم أخيرًا.
مدينة هاندان ، القصر.
“لا يزال شابا. لم يستطع تحمل الاستفزاز وانفجر بلمسة واحدة “. كان مزاج الرقم 1 جيدًا حقًا .
بعد التأكيد على أن شيا العظمى ستخوض حربًا ضخمة ، مع منظمة اليد الفضية ، تجمع سرب تحالف البحر الأبيض المتوسط بسرعة باتجاه الجزائر لنقل كميات من البضائع عبر المحيطات نحو خط المواجهة.
قال تشانغ ليانغ: “يجب أن أذكركم جميعًا بأنه إذا كنا لا نريد أن تسير الصومال على خطى المغرب ، فسيكون علينا أن نتحرك ، ويجب أن نكون سريعين”.
كان السرب الإسباني الذي لا يقهر ، والسرب البرتغالي ، وسرب جوال مسؤولين عن تأمين منطقة المحيط. في الأصل ، كان من المفترض أن يغلقوا مضيق جبل طارق ، لكنهم قرروا عدم المبالغة والتدخل في أطلانتس.
“آنسة ، هل سنهجر هذا المكان حقًا؟”
لحسن الحظ ، طالما أنهم أغلقوا الشاطئ الغربي ، فلن تتمكن منطقة المغرب من فعل أي شيء في المحيط.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
كان على المرء أن يذكر أن شيا العظمى كانت تدين لأطلانتس بمعروف كبيرة هذه المرة. بدون تدخل كاليا ، لن تمضي خطة شيا العظمى بسلاسة.
ابتسمت مولان يوي ولم تقل أي شيء.
أثناء استعدادهم لمعركة المغرب ، أخبرت اليد الفضية جاوا و جوهور و بياو بعدم الهجوم على شيا العظمى في حالة استعدادها لهم وعدم التركيز بشكل كامل على المغرب.
كان هذا يتماشى مع أسلوب شيا العظمى.
تمامًا كما توقع أويانغ شو ، في هجوم اليد الفضية على منطقة المغرب ، كان هدفه لاحتلالها أمرا ثانويا. كان الهدف الحقيقي هو خوض معركة استنزاف مع شيا العظمى من أجل إسقاطهم.
كان هذا تمثال ألفارو.
في التاريخ ، كانت هناك دول عظمى تدمرت بهذه الطريقة.
“حان الوقت لمشاهدة الفيلم الجيد!”
إسقاط منطقتين بسلاسة سيكون بالفعل حصادًا ضخمًا لـ تشو العظمى.
…
كان على المرء أن يذكر أن شيا العظمى كانت تدين لأطلانتس بمعروف كبيرة هذه المرة. بدون تدخل كاليا ، لن تمضي خطة شيا العظمى بسلاسة.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم السابع ، الليل ، مضيق جبل طارق.
فيما يتعلق بالحديث الانتقامي عن مساعدة الجزائر للعائلة المالكة المغربية ، قدم معبد هونغ لو لـ شيا العظمى ردًا وقال: “يا لها من مزحة. منطقة المغرب تنتمي إلى شيا العظمى ، ولن نقف مكتوفي الايدي لنرى كرامتها تتعرض للخطر “.
باستخدام سماء الليل الكثيفة كغطاء ، مرت مئات السفن التجارية بمدينة جي ديان وطنجة اللتين كانتا مقابل بعضهم البعض. بمساعدة مكتب حاكم المنطقة ، تم تحويل كميات هائلة من الموارد والأموال الثمينة إلى مدينة جي ديان.
أما المدنيون المتبقون فسيُتركون ليعيشوا لأجل أنفسهم.
يمكن أن تضيع منطقة المغرب ، لكن لابد من الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
لم تستطع إحضار كل شيء معها. يمكن فقط للمسؤولين والحرفيين المتقدمين والمواهب النادرة المرور عبر تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة شان هاي.
كانت مدينة جي ديان محاطة بالجبال من ثلاث جهات وكان الجانب الأخير مواجهًا للبحر. لم يقتصر الأمر على العمل الدفاعي المذهل فحسب ، بل كان لديهم أيضًا دميتان قتاليتان من أطلانتس.
بينما تجذب المغرب انتباه العدو ، سيكون هناك الكثير مما يمكننا القيام به. اقترح تشانغ ليانغ أن كل من جاوا وجوهور وبياو خيارات جيدة.
حتى مضيق جبل طارق كان لديه قوات متبقية من سرب أطلانتس الذي يدافع عنه. عندما ذهب سرب المحيط الأطلسي إلى البحر ، تركوا نصف شعبة هناك ، والتي أصبحت الناجية الوحيدة.
كانوا يأملون ألا تستسلم شيا العظمى ، لكنهم كانوا قلقين أيضًا من أن شيا العظمى لم تكن قوية بما يكفي وسيتم القضاء عليها بواسطة اليد الفضية. إذا حدث ذلك ، سيفقدون كل أمل.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
دفع إعلان الحرب بواسطة الجزائر الوضع العالمي إلى ذروة جديدة. كان اللاعبون ينتظرون ليروا كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى. هل سيقاتلون أم سيريدون السلام؟
مع ضوء القمر الخافت ، يمكن للمرء أن يرى أن تمثالًا عملاقًا لرأس إنسان على الجرف الغربي لمدينة جي ديان كان يتشكل ببطء. كان على بعد أسبوع من الانتهاء.
بعد تلك المعركة البحرية القاسية ، لم يعد سرب المحيط الأطلسي موجودا ، حيث تم نقل الغواصات السحرية إلى ميناء جبل طارق.
كان هذا تمثال ألفارو.
فيما يتعلق بالحديث الانتقامي عن مساعدة الجزائر للعائلة المالكة المغربية ، قدم معبد هونغ لو لـ شيا العظمى ردًا وقال: “يا لها من مزحة. منطقة المغرب تنتمي إلى شيا العظمى ، ولن نقف مكتوفي الايدي لنرى كرامتها تتعرض للخطر “.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
مع كلمات معبد هونغ لو ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق غرب إفريقيا في التجمع باتجاه الشرق. تمت قراءة هذا الإجراء بشكل طبيعي من قبل العالم الخارجي على أنه “في مواجهة تحدي اليد الفضية ، قبلته شيا العظمى!”
نتيجة لذلك ، أمر أويانغ شو مدينة جي ديان بنحت مثل هذا التمثال لتذكر مزايا ألفارو لتحفيز جيش شيا العظمى على الاستمرار في التقدم.
…
كانت مدينة جي ديان قلعة دفاعية ، والتي كانت مرتبطة أيضًا بالمدينة الإمبراطورية من خلال تشكيل النقل الآني ، حتى لو أرادت اليد الفضية إسقاطها ، فسيكون الأمر أصعب من هزيمة المغرب.
ابتسمت مولان يوي ولم تقل أي شيء.
بالتالي ، كان أويانغ شو مصممًا على الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
باستخدام سماء الليل الكثيفة كغطاء ، مرت مئات السفن التجارية بمدينة جي ديان وطنجة اللتين كانتا مقابل بعضهم البعض. بمساعدة مكتب حاكم المنطقة ، تم تحويل كميات هائلة من الموارد والأموال الثمينة إلى مدينة جي ديان.
لمنح مدينة جي ديان كميات كافية من موارد الحرب ، اتصل أويانغ شو شخصيًا بكاليا ليطلب منها التدخل في سرب العدو وقيادتهم بعيدًا عن مضيق جبل طارق.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
قال أويانغ شو ، “لنأخذ الأمر على أنه الحفاظ على الجمرة في البحر الأبيض المتوسط. ذات يوم ، سأعود واخترق طريقي “.
إسقاط منطقتين بسلاسة سيكون بالفعل حصادًا ضخمًا لـ تشو العظمى.
لا يمكن سداد دين الدم هذا إلا بالدم.
…
مع وصول الموارد إلى مدينة جي ديان ، انتقل الفيلق الثالث من فيلق غرب إفريقيا
…
عندما حصلت “اليد الفضية” على الأخبار ، وضعوا مخاوفهم أخيرًا.
في الليل ، رصيف طنجة.
نظرت سيدة شابة إلى الميناء المزدحم. كانت محاطة بمجموعة من المسؤولين. في الضوء الخافت للرصيف ، يمكن للمرء أن يشعر بالقلق في الفتاة.
لم تستطع إحضار كل شيء معها. يمكن فقط للمسؤولين والحرفيين المتقدمين والمواهب النادرة المرور عبر تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة شان هاي.
“آنسة ، هل سنهجر هذا المكان حقًا؟”
“حان الوقت لمشاهدة الفيلم الجيد!”
لا يزال هناك مسؤولون مغاربة لم يفهموا قرار المحكمة الإمبراطورية حتى الآن.
مع وصول الموارد إلى مدينة جي ديان ، انتقل الفيلق الثالث من فيلق غرب إفريقيا
كانت الشابة الدوق الجديد ، حاكم منطقة المغرب مولان يوي. كانت مشاعرها تجاه المغرب أعمق من مشاعر كل المسؤولين ، لكنها لم تندم على ذلك.
“القرار صحيح. المغرب وحدها في البحر ولا يمكنها صد هجمات العدو. بدلا من ذلك ، لماذا لا نتركها؟ ” كان صوت مولان يوي هادئًا حقًا ، حيث لم يتمكن اي شخص من رؤية ما كانت تفكر فيه.
“القرار صحيح. المغرب وحدها في البحر ولا يمكنها صد هجمات العدو. بدلا من ذلك ، لماذا لا نتركها؟ ” كان صوت مولان يوي هادئًا حقًا ، حيث لم يتمكن اي شخص من رؤية ما كانت تفكر فيه.
أثناء استعدادهم لمعركة المغرب ، أخبرت اليد الفضية جاوا و جوهور و بياو بعدم الهجوم على شيا العظمى في حالة استعدادها لهم وعدم التركيز بشكل كامل على المغرب.
“لقد فعلت الآنسة الكثير من أجل المغرب لكي تنعم بالازدهار الحالي. إنها مضيعة للتخلي عنها الآن “. شعر المسؤولون بالأسف.
في الأيام القليلة التالية ، بدأت فيالق شيا العظمى في التحرك ، والتجمع نحو تشكيلات النقل الآني في المدن. يمكن لأي شخص أن يرى أن شيا العظمى كانت تبذل قصارى جهدها. فضلوا الموت على التخلي عن أراضيها.
ابتسمت مولان يوي ولم تقل أي شيء.
…
بصفتها أول حاكم منطقة لـ شيا العظمى ، عرفت متى تستسلم وعرفت أيضًا متى تبعد المشاعر الشخصية وعرفت كيف تحكم من وجهة نظر المحكمة الإمبراطورية.
“لقد فعلت الآنسة الكثير من أجل المغرب لكي تنعم بالازدهار الحالي. إنها مضيعة للتخلي عنها الآن “. شعر المسؤولون بالأسف.
“لنعد!”
كانت مشاعر اللاعبين متضاربة.
ألقت مولان يوي نظرة أخيرة على السفن قبل أن تستدير وتغادر.
دفع إعلان الحرب بواسطة الجزائر الوضع العالمي إلى ذروة جديدة. كان اللاعبون ينتظرون ليروا كيف ستكون ردة فعل شيا العظمى. هل سيقاتلون أم سيريدون السلام؟
“كانت المغرب لا تزال تحتفظ بأشياء ثمينة مثل المدنيين …”
اثار رد شيا العظمى بطبيعة الحال الكثير من النقاشات بين اللاعبين.
لم تستطع إحضار كل شيء معها. يمكن فقط للمسؤولين والحرفيين المتقدمين والمواهب النادرة المرور عبر تشكيل النقل الآني والعودة إلى مدينة شان هاي.
مع كلمات معبد هونغ لو ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق غرب إفريقيا في التجمع باتجاه الشرق. تمت قراءة هذا الإجراء بشكل طبيعي من قبل العالم الخارجي على أنه “في مواجهة تحدي اليد الفضية ، قبلته شيا العظمى!”
أما المدنيون المتبقون فسيُتركون ليعيشوا لأجل أنفسهم.
كانت وفاة ألفارو أكبر خسارة لشيا العظمى ، حيث ألمت أويانغ شو. قرر هذا الجنرال الذي جاء من دولة اخرى الموت من أجل شيا العظمى.
احتاجت مولان يوي إلى العودة بسرعة إلى الرباط للدفاع عن موقعها حتى اللحظات الأخيرة من المعركة.
…
نتيجة لذلك ، أمر أويانغ شو مدينة جي ديان بنحت مثل هذا التمثال لتذكر مزايا ألفارو لتحفيز جيش شيا العظمى على الاستمرار في التقدم.
في المستقبل ، إذا استمرت اليد الفضية في الضغط على شيا العظمى ، فسيمكنهم بطبيعة الحال هزيمة منطقة يينغ تشو. عندما يحدث ذلك ، سيتم حل الموقف الصعب لـ تشو العظمى ، وسوف ينتقلون من سمكة في المحيط إلى طائر يحلق في السماء.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، كان العالم يغلي.
بعد التأكيد على أن شيا العظمى ستخوض حربًا ضخمة ، مع منظمة اليد الفضية ، تجمع سرب تحالف البحر الأبيض المتوسط بسرعة باتجاه الجزائر لنقل كميات من البضائع عبر المحيطات نحو خط المواجهة.
يمكن أن تضيع منطقة المغرب ، لكن لابد من الاحتفاظ بمدينة جي ديان.
الترجمة: Hunter
“آنسة ، هل سنهجر هذا المكان حقًا؟”
…
في الأيام القليلة التالية ، بدأت فيالق شيا العظمى في التحرك ، والتجمع نحو تشكيلات النقل الآني في المدن. يمكن لأي شخص أن يرى أن شيا العظمى كانت تبذل قصارى جهدها. فضلوا الموت على التخلي عن أراضيها.
مع كلمات معبد هونغ لو ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق غرب إفريقيا في التجمع باتجاه الشرق. تمت قراءة هذا الإجراء بشكل طبيعي من قبل العالم الخارجي على أنه “في مواجهة تحدي اليد الفضية ، قبلته شيا العظمى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
