إقناع تشانغ ليانغ
الفصل 1158 – إقناع تشانغ ليانغ
قال هان شين ، “إذا لدينا الظروف للقتال في معركة المغرب؟”
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
“الملك محق”. لم يرد تشانغ ليانغ ، “ولكن بعد ذلك ستكون ساحة المعركة في المغرب حفرة تغوص فيها السلالة حتى نغرق.”
كان الجو في غرفة القراءة الإمبراطورية محبطًا حقًا. عندما تم إرسال فيديو ألفارو وهو يختار الموت بدلاً من الانضمام إلى العدو من خلال بوصلة الاتصال ، احمرت عيون أويانغ شو وشد قبضته.
كانت تشو العظمى وشيا العظمى متصلين في مناطق واسعة ، وكان لديهم أعداد كبيرة من الجنود. كانوا يقاتلون أيضًا على أرض الوطن وكان لديهم سبب كاف لبدء الحرب. نتيجة لذلك ، كانت تشو العظمى أكبر تهديد لشيا العظمى في عيون باي تشي. لماذا لم يذكرها الملك؟
“سأنتقم!” صر أويانغ شو على أسنانه.
سقطت غرفة القراءة الإمبراطورية في صمت غير مريح.
لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.
كان الجو في غرفة القراءة الإمبراطورية محبطًا حقًا. عندما تم إرسال فيديو ألفارو وهو يختار الموت بدلاً من الانضمام إلى العدو من خلال بوصلة الاتصال ، احمرت عيون أويانغ شو وشد قبضته.
“لقد أسقط العدو سرب المحيط الأطلسي ، لذا ستكون خطوتهم التالية هي مهاجمة منطقة المغرب. أما عن كيفية خوض هذه الحرب ، فليتناقش الجميع بشأنها! ” قال أويانغ شو بنبرة منخفضة.
حتى الى حد القول بان تشو العظمى قد بذلت قصارى جهدها في هذه المعركة ، محاولة استعادة كل شيء. يبدو أن دي تشين كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة.
لم يتم احتلال أراضي شيا العظمى من قبل!
سلالة تشو العظمى ، جوهور ، دولة بياو ، جاوا ، سلالة رومانوف ؛ كلهم شحذوا شفراتهم وبدأوا في نقل قواتهم إلى الحدود.
كان كل من باي تشي وهان شين والجنرالات الآخرين غاضبين. أعرب جميعهم عن رغبتهم في نقل القوات إلى المغرب للخروج بكل ما في وسعهم ضد العدو. اقترح هان شين إعلان الحرب عليهم.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، شعر بالانتعاش وتحسن ، “يرجى توضيح ذلك!” عندما نظر إلى تشانغ ليانغ ، كان أويانغ شو مليئًا بالإعجاب والإثارة.
من ناحية أخرى ، لم يقل تشانغ ليانغ كلمة واحدة طوال العملية ، حيث كانت لديه أفكار أخرى.
عندما رأى تشانغ ليانغ ذلك ، تابع: “إذا تجرأنا على الإنفاق وتجرأنا على دفع الثمن ، فسنتمكن من حل مشكلة الحبوب. المشكلة هي ما إذا كانت السلالة قادرة على تحمل هذا الثمن؟ “
مثلما كان الجميع محبوسين في نقاش ضخم حول كيفية خوض معركة المغرب ، تم إرسال العديد من رسائل الطوارئ ، مما جعل غرفة القراءة الصاخبة متوترة.
امتلاك إبرة مهدئة مثل تشانغ ليانغ كان من حظ شيا العظمى الرائع.
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم الرابع.
“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.
دمر سرب تحالف اليد الفضية سرب المحيط الأطلسي للتو ، حيث أعلنت الجزائر الحرب على شيا العظمى ، قائلة إنهم يريدون استعادة المغرب للعائلة المالكة المغربية.
“بمجرد أن نتأذى بشدة في هذه المعركة ، ستبدأ تشو العظمى وجاوا وجوهور وبياو وسلالة الطاووس وحتى المدن الإمبراطورية الثمانية في الصين في التحرك.”
لم تكن الجزائر الدولة الوحيدة التي انضمت إلى هذه الحرب.
لم يكن تعبير تشانغ ليانغ هادئا ، حيث قال بجدية: “أناشد الملك أن يتخلى عن منطقة المغرب.”
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، كان نصف دول البحر الأبيض المتوسط ينقلون الجنود. وصلت قوات أولئك الذين كانوا قريبين مثل إسبانيا بالفعل إلى مدينة الجزائر الإمبراطورية.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، كان نصف دول البحر الأبيض المتوسط ينقلون الجنود. وصلت قوات أولئك الذين كانوا قريبين مثل إسبانيا بالفعل إلى مدينة الجزائر الإمبراطورية.
كانت التقديرات الأولية لا تقل عن مليون.
في النهاية ، لم يكن لدى شيا العظمى القدرة على مواجهة مثل هذا العملاق بشكل مباشر.
“عظيم ، كنا سنهاجم الجزائر ، والآن يقفزون.” على الرغم من ابتسامة أويانغ شو ، إلا أن الجميع قد شعر بالغضب بداخلها.
امتلاك إبرة مهدئة مثل تشانغ ليانغ كان من حظ شيا العظمى الرائع.
لم يكن هذا كل شيء.
في غضون أيام قليلة ، أصبحت شيا العظمى في حرب من جميع الجوانب الأربعة.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدأ الأعداء حول شيا العظمى في التحرك.
ابتسم أويانغ شو وأخرج بطاقة. كانت بطاقة الإعفاء من الحرب التي احتفظ بها أويانغ شو حتى الآن.
سلالة تشو العظمى ، جوهور ، دولة بياو ، جاوا ، سلالة رومانوف ؛ كلهم شحذوا شفراتهم وبدأوا في نقل قواتهم إلى الحدود.
“سلالة رومانوف ليست مشكلة.” أشار أويانغ شو إلى شمال الخريطة ، “منطقة سيبيريا مرتبطة بمنطقة لياو جين الشاسعة مع القليل من الاشخاص ، وهي برية حقيقية. إنه فصل الشتاء أيضًا ، حتى إذا أرادوا إرسال القوات لمهاجمة لياو جين ، فسيكون ذلك مستحيلًا “.
حتى سلالة الطاووس كانت تبدي اهتمامًا بجزر المالديف.
لم يرد تشانغ ليانغ.
الشيء الوحيد هو أن الدول الأفريقية المحيطة بالصومال لم تكن قوى تقليدية ، لذلك لم تكن تحت سيطرة اليد الفضية وإشارة ازور. علاوة على ذلك ، كان لوردات البحر الأبيض المتوسط يركزون على المغرب ، لذلك تم ترك إفريقيا مؤقتًا.
بالتفكير في ذلك ، صر أويانغ شو على أسنانه نحو إشارة ازور.
لقد تعلمت اليد الفضية من إخفاقات تحالف يان هوانغ.
لم يرد تشانغ ليانغ.
إذا نظرنا إلى الأعوام الخمس الماضية ، فشلت إجراءات تحالف يان هوانغ ضد شيا العظمى لأنهم كانوا مكتفين ذاتيًا للغاية وأحبوا استخدام القوى المحيطة كقطع شطرنج لمحاربة شيا العظمى.
“بمجرد أن نتأذى بشدة في هذه المعركة ، ستبدأ تشو العظمى وجاوا وجوهور وبياو وسلالة الطاووس وحتى المدن الإمبراطورية الثمانية في الصين في التحرك.”
في النهاية ، قامت شيا العظمى بالهجوم المضاد ونمت أقوى بدلاً من ذلك.
هز تشانغ ليانغ رأسه ، ” ليس كذلك. لقد حلل الملك أنه لا يزال لدينا ورقة رابحة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة “.
حتى الآن ، تم قمع تحالف يان هوانغ بواسطة شيا العظمى بدلاً من ذلك.
إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .
هذه المرة ، سواء كانت المعركة البحرية أو معركة المغرب ، أخرجت اليد الفضية كل شيء. ذهب الأعضاء لأجل خوض حرب قتالية قريبة مع شيا العظمى ، دون منحهم أي مساحة للبقاء على قيد الحياة.
مثلما كان الجميع محبوسين في نقاش ضخم حول كيفية خوض معركة المغرب ، تم إرسال العديد من رسائل الطوارئ ، مما جعل غرفة القراءة الصاخبة متوترة.
قال الرقم 1: “بالنسبة لوجود مثل شيا العظمى ، في اللحظة التي يتمكنون فيها من التنفس ، ستكون هناك اضطرابات هائلة”.
في نفس الوقت تقريبًا ، بدأ الأعداء حول شيا العظمى في التحرك.
في غضون أيام قليلة ، أصبحت شيا العظمى في حرب من جميع الجوانب الأربعة.
“عظيم ، كنا سنهاجم الجزائر ، والآن يقفزون.” على الرغم من ابتسامة أويانغ شو ، إلا أن الجميع قد شعر بالغضب بداخلها.
مع تطور الوضع إلى هذه المرحلة ، أصبح أويانغ شو هادئًا بدلاً من ذلك. كان ذلك لأنه لن يكون هناك ما هو أسوأ من هذا. الآن ، ما سيكون عليه فعله هو حل هذا الموقف.
“هل يستحق ذلك؟”
“تحركوا!”
ابتسم أويانغ شو وأخرج بطاقة. كانت بطاقة الإعفاء من الحرب التي احتفظ بها أويانغ شو حتى الآن.
نهض أويانغ شو وأحضرهم إلى الخريطة.
“سلالة رومانوف ليست مشكلة.” أشار أويانغ شو إلى شمال الخريطة ، “منطقة سيبيريا مرتبطة بمنطقة لياو جين الشاسعة مع القليل من الاشخاص ، وهي برية حقيقية. إنه فصل الشتاء أيضًا ، حتى إذا أرادوا إرسال القوات لمهاجمة لياو جين ، فسيكون ذلك مستحيلًا “.
“لا!”
كان جوهر سلالة رومانوف في أوروبا.
لقد تعلمت اليد الفضية من إخفاقات تحالف يان هوانغ.
بعد ذلك ، أدار أويانغ شو عينيه جنوبًا وأشار إلى جنوب شرق آسيا ، “بدون مساعدة البحرية ، ستشكل جاوا تهديدًا محدودًا لنا. المفتاح هو جوهور ودولة بياو. إحداهم بجانب منطقة سيام وهانوي ، حيث يمكن لهم أن يهددوا بشكل مباشر محافظة شينغ تشو ، المكان الذي يقع فيه منزل الحاكم العام لـ نان جيانغ “.
لاستخدام قوة المنظمة لتغيير المد ، لن تفوت تشو العظمى هذه الفرصة بالتأكيد .
بالتفكير في ذلك ، صر أويانغ شو على أسنانه نحو إشارة ازور.
دمر سرب تحالف اليد الفضية سرب المحيط الأطلسي للتو ، حيث أعلنت الجزائر الحرب على شيا العظمى ، قائلة إنهم يريدون استعادة المغرب للعائلة المالكة المغربية.
لولا أفعالهم في اللحظة الأخيرة ، لكانت هاتان الدولتان تحت حكم شيا العظمى.
لقد تذكر أويانغ شو هذا الدم الفاسد.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، كان نصف دول البحر الأبيض المتوسط ينقلون الجنود. وصلت قوات أولئك الذين كانوا قريبين مثل إسبانيا بالفعل إلى مدينة الجزائر الإمبراطورية.
“اذا ماذا عن تشو العظمى؟” سأله باي تشي.
هز تشانغ ليانغ رأسه ، ” ليس كذلك. لقد حلل الملك أنه لا يزال لدينا ورقة رابحة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة “.
كانت تشو العظمى وشيا العظمى متصلين في مناطق واسعة ، وكان لديهم أعداد كبيرة من الجنود. كانوا يقاتلون أيضًا على أرض الوطن وكان لديهم سبب كاف لبدء الحرب. نتيجة لذلك ، كانت تشو العظمى أكبر تهديد لشيا العظمى في عيون باي تشي. لماذا لم يذكرها الملك؟
قال الرقم 1: “بالنسبة لوجود مثل شيا العظمى ، في اللحظة التي يتمكنون فيها من التنفس ، ستكون هناك اضطرابات هائلة”.
لاستخدام قوة المنظمة لتغيير المد ، لن تفوت تشو العظمى هذه الفرصة بالتأكيد .
مع تطور الوضع إلى هذه المرحلة ، أصبح أويانغ شو هادئًا بدلاً من ذلك. كان ذلك لأنه لن يكون هناك ما هو أسوأ من هذا. الآن ، ما سيكون عليه فعله هو حل هذا الموقف.
حتى الى حد القول بان تشو العظمى قد بذلت قصارى جهدها في هذه المعركة ، محاولة استعادة كل شيء. يبدو أن دي تشين كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة.
عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.
إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .
“لقد أسقط العدو سرب المحيط الأطلسي ، لذا ستكون خطوتهم التالية هي مهاجمة منطقة المغرب. أما عن كيفية خوض هذه الحرب ، فليتناقش الجميع بشأنها! ” قال أويانغ شو بنبرة منخفضة.
ابتسم أويانغ شو وأخرج بطاقة. كانت بطاقة الإعفاء من الحرب التي احتفظ بها أويانغ شو حتى الآن.
سلالة تشو العظمى ، جوهور ، دولة بياو ، جاوا ، سلالة رومانوف ؛ كلهم شحذوا شفراتهم وبدأوا في نقل قواتهم إلى الحدود.
بطاقة الإعفاء من الحرب: عندما تقاتل المنطقة خارج المنطقة ، سيكون لديها فرصة لإيقاف الحرب لمنع المناطق المحيطة من الهجوم ، ستستمر لمدة شهر واحد. تذكير ودي: سيكون الإعفاء من الحرب متاحا فقط داخل الدولة.
عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.
عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.
بالتفكير في مثل هذا السيناريو ، حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يشعر بالبرودة في عموده الفقري ، “تآمرت اليد الفضية بعمق شديد ، حيث كان لديهم فهم بشأن شريان حياة شيا العظمى. كما أن فهمهم للتوقيت كان دقيقًا حقًا “.
قال هان شين ، “إذا لدينا الظروف للقتال في معركة المغرب؟”
“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.
كان أويانغ شو على وشك الإيماء. كانت شخصيته حازمة حقًا . لم يكن هناك سبب للتراجع مثل السلحفاة عندما تكون اليد الفضية عند الباب بالفعل. لم يكن هناك سبب لعدم الهجوم.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، شعر بالانتعاش وتحسن ، “يرجى توضيح ذلك!” عندما نظر إلى تشانغ ليانغ ، كان أويانغ شو مليئًا بالإعجاب والإثارة.
أراد استغلال هذه الفرصة لخوض معركة جيدة ضد اليد الفضية.
الفصل 1158 – إقناع تشانغ ليانغ
من يدري ، قد يكون قادراً على هزيمة الجزائر وإفشال خطط اليد الفضية .
امتلأت عيون اويانغ شو بعدم الرغبة وظلمت إلى أقصى حد.
في هذه اللحظة بالذات ، قال تشانغ ليانغ فجأة ، “ايها الملك!”
“زي فانغ ، ما هي الخطة التي لديك؟” ابتسم اويانغ شو.
“زي فانغ ، ما هي الخطة التي لديك؟” ابتسم اويانغ شو.
لم يكن تعبير تشانغ ليانغ هادئا ، حيث قال بجدية: “أناشد الملك أن يتخلى عن منطقة المغرب.”
لم يكن تعبير تشانغ ليانغ هادئا ، حيث قال بجدية: “أناشد الملك أن يتخلى عن منطقة المغرب.”
عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.
اختفت ابتسامة اويانغ شو ، “ماذا قلت؟” يمكن أن يشعر الجميع بالغضب المتراكم ، الأمر الذي جعل باي تشي والجنرالات الآخرين يهتزون.
ومع ذلك ، بصفته كبير الاستراتيجيين في السلالة الحاكمة ، كان على تشانغ ليانغ ذكر ذلك. حتى لو كان يمكن أن يموت من أجل ذلك ، فلن يمانع.
عند رؤية ذلك ، صعد شي وان شوي ، “ايها الشيخ ، لماذا أنت متشائم للغاية وتجعلهم يبدون جيدين؟”
مد أويانغ شو يده لإيقاف الكلمات الغير مهذبة من شي وان شوي. نظر إلى تشانغ ليانغ وقال ، “بما أن زي فانغ قال ذلك ، يجب أن يكون لديك بعض المخاوف. لماذا لا تقول ذلك؟ “
لم يرد تشانغ ليانغ.
إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .
مد أويانغ شو يده لإيقاف الكلمات الغير مهذبة من شي وان شوي. نظر إلى تشانغ ليانغ وقال ، “بما أن زي فانغ قال ذلك ، يجب أن يكون لديك بعض المخاوف. لماذا لا تقول ذلك؟ “
نظر إليه باي تشي والآخرون بفضول.
نظر إليه باي تشي والآخرون بفضول.
قال هان شين ، “إذا لدينا الظروف للقتال في معركة المغرب؟”
أومأ تشانغ ليانغ. في الوقت الحالي ، كانت يده متعرقة.
لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.
من بين الحكام في التاريخ ، كم منهم يمكن أن يستمع إلى الآراء المتضاربة في اللحظة الحاسمة؟
إذا شاركت تشو العظمى ، فسيمكنهم على الأقل إيقاف 4 فيالق رئيسية من شيا العظمى ، والذي سيكون أمرا مميتا حقًا .
عندما يقوم الملك بتسوية الأمر ولكن يتم تحديه فجأة ، سيقاوم المرء غريزيًا. ومع ذلك ، في مثل هذا الوضع ، كان التخلي عن القتال مجرد مخاطرة.
هز تشانغ ليانغ رأسه ، ” ليس كذلك. لقد حلل الملك أنه لا يزال لدينا ورقة رابحة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة “.
ومع ذلك ، بصفته كبير الاستراتيجيين في السلالة الحاكمة ، كان على تشانغ ليانغ ذكر ذلك. حتى لو كان يمكن أن يموت من أجل ذلك ، فلن يمانع.
عندما يقوم الملك بتسوية الأمر ولكن يتم تحديه فجأة ، سيقاوم المرء غريزيًا. ومع ذلك ، في مثل هذا الوضع ، كان التخلي عن القتال مجرد مخاطرة.
“من تدمير سرب المحيط الأطلسي ، اليد الفضية وتحالف يان هوانغ خصمان مختلفان. إذا اخترنا قتالهم في المغرب ، فهل سيتراجع العدو؟ ” سأل تشانغ ليانغ.
“لا!”
في نفس الوقت تقريبًا ، بدأ الأعداء حول شيا العظمى في التحرك.
“بما أن هذا هو الحال ، فإن معركة المغرب ستكون واحدة ، حيث سيلقي الجانبان فيها ملايين الجنود. مع تخزين الحبوب هناك ، هل سيمكننا دعم مثل هذه الحرب الضخمة؟ ” سأل تشانغ ليانغ مرة أخرى.
عند رؤية ذلك ، صعد شي وان شوي ، “ايها الشيخ ، لماذا أنت متشائم للغاية وتجعلهم يبدون جيدين؟”
كانت المغرب جزيرة وحيدة ولم تنتج الحبوب الخاصة بها. في العادة ، ستتمتع بالاكتفاء الذاتي بالكاد ، لذلك من الطبيعي ألا تدعم استخدام مليون جندي.
“هل يستحق ذلك؟”
“….”
حتى الآن ، تم قمع تحالف يان هوانغ بواسطة شيا العظمى بدلاً من ذلك.
سقطت غرفة القراءة الإمبراطورية في صمت غير مريح.
عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.
عندما رأى تشانغ ليانغ ذلك ، تابع: “إذا تجرأنا على الإنفاق وتجرأنا على دفع الثمن ، فسنتمكن من حل مشكلة الحبوب. المشكلة هي ما إذا كانت السلالة قادرة على تحمل هذا الثمن؟ “
“لقد أسقط العدو سرب المحيط الأطلسي ، لذا ستكون خطوتهم التالية هي مهاجمة منطقة المغرب. أما عن كيفية خوض هذه الحرب ، فليتناقش الجميع بشأنها! ” قال أويانغ شو بنبرة منخفضة.
“هل يستحق ذلك؟”
عندما رأى باي تشي والآخرون ذلك ، أضاءت أعينهم وابتسموا ، “بهذا ، يمكننا وضع خطط جيدة.” بالتفكير في كيف سيأتي جيش تشو العظمى بسعادة وحماس ولكن يتم إيقافهم ببطاقة ، كان من السهل التنبؤ بمدى انزعاجهم.
كان أويانغ شو صريحًا ، “لحماية أرضنا ، سيستحق كل شيء”.
“بما أن هذا هو الحال ، فإن معركة المغرب ستكون واحدة ، حيث سيلقي الجانبان فيها ملايين الجنود. مع تخزين الحبوب هناك ، هل سيمكننا دعم مثل هذه الحرب الضخمة؟ ” سأل تشانغ ليانغ مرة أخرى.
“الملك محق”. لم يرد تشانغ ليانغ ، “ولكن بعد ذلك ستكون ساحة المعركة في المغرب حفرة تغوص فيها السلالة حتى نغرق.”
“لدى اليد الفضية العديد من الأعضاء ، حيث يمكنهم تحمل استخدام الموارد. لكن سلالتنا لا تستطيع تحمل ذلك “.
أراد أويانغ شو الاختلاف ، لكنه لم يستطع.
عندما يقوم الملك بتسوية الأمر ولكن يتم تحديه فجأة ، سيقاوم المرء غريزيًا. ومع ذلك ، في مثل هذا الوضع ، كان التخلي عن القتال مجرد مخاطرة.
كان هذا صحيحًا ، حيث أرسل نصف لوردات البحر الأبيض المتوسط قواتهم.
في النهاية ، لم يكن لدى شيا العظمى القدرة على مواجهة مثل هذا العملاق بشكل مباشر.
الترجمة: Hunter
بالتفكير في الأمر ، شد أويانغ شو قبضته بقوة وشعر بالحزن الشديد.
“بمجرد أن نتأذى بشدة في هذه المعركة ، ستبدأ تشو العظمى وجاوا وجوهور وبياو وسلالة الطاووس وحتى المدن الإمبراطورية الثمانية في الصين في التحرك.”
“بما أن هذا هو الحال ، فإن معركة المغرب ستكون واحدة ، حيث سيلقي الجانبان فيها ملايين الجنود. مع تخزين الحبوب هناك ، هل سيمكننا دعم مثل هذه الحرب الضخمة؟ ” سأل تشانغ ليانغ مرة أخرى.
لم تكن كلمات تشانغ ليانغ خاطئة.
“من تدمير سرب المحيط الأطلسي ، اليد الفضية وتحالف يان هوانغ خصمان مختلفان. إذا اخترنا قتالهم في المغرب ، فهل سيتراجع العدو؟ ” سأل تشانغ ليانغ.
لم تقم شيا العظمى بتأسيس سلطة مطلقة في الصين ، ولم يكن المغول وخانات الترك الغربية الوحيدين الذين أرادوا تحدي شيا العظمى.
لقد نسي أويانغ شو بالفعل المدة التي مرت منذ أن تعرضت شيا العظمى لمثل هذه الخسارة. كانت هذه ضربة كبيرة لشيا العظمى التي كانت على وشك الدخول الى عصر جديد.
لا يمكن للأسد المصاب أن يقود قطيعًا ، حيث سيتعرض للهجوم فقط.
الترجمة: Hunter
بالتفكير في مثل هذا السيناريو ، حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يشعر بالبرودة في عموده الفقري ، “تآمرت اليد الفضية بعمق شديد ، حيث كان لديهم فهم بشأن شريان حياة شيا العظمى. كما أن فهمهم للتوقيت كان دقيقًا حقًا “.
حتى سلالة الطاووس كانت تبدي اهتمامًا بجزر المالديف.
“لذا بصرف النظر عن التخلي عن المغرب ، ألا يمكننا فعل شيء؟”
حتى الى حد القول بان تشو العظمى قد بذلت قصارى جهدها في هذه المعركة ، محاولة استعادة كل شيء. يبدو أن دي تشين كان ينتظر هذه الفرصة لفترة طويلة.
امتلأت عيون اويانغ شو بعدم الرغبة وظلمت إلى أقصى حد.
ابتسم أويانغ شو وأخرج بطاقة. كانت بطاقة الإعفاء من الحرب التي احتفظ بها أويانغ شو حتى الآن.
هز تشانغ ليانغ رأسه ، ” ليس كذلك. لقد حلل الملك أنه لا يزال لدينا ورقة رابحة يمكن أن تكون ذات فائدة كبيرة “.
“بما أن هذا هو الحال ، فإن معركة المغرب ستكون واحدة ، حيث سيلقي الجانبان فيها ملايين الجنود. مع تخزين الحبوب هناك ، هل سيمكننا دعم مثل هذه الحرب الضخمة؟ ” سأل تشانغ ليانغ مرة أخرى.
“حتى القول إن قلب الطاولة قد يكون ممكنًا.” كان تشانغ ليانغ واثقا.
“بما أن هذا هو الحال ، فإن معركة المغرب ستكون واحدة ، حيث سيلقي الجانبان فيها ملايين الجنود. مع تخزين الحبوب هناك ، هل سيمكننا دعم مثل هذه الحرب الضخمة؟ ” سأل تشانغ ليانغ مرة أخرى.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، شعر بالانتعاش وتحسن ، “يرجى توضيح ذلك!” عندما نظر إلى تشانغ ليانغ ، كان أويانغ شو مليئًا بالإعجاب والإثارة.
سقطت غرفة القراءة الإمبراطورية في صمت غير مريح.
امتلاك إبرة مهدئة مثل تشانغ ليانغ كان من حظ شيا العظمى الرائع.
لم تكن كلمات تشانغ ليانغ خاطئة.
كانت التقديرات الأولية لا تقل عن مليون.
من ناحية أخرى ، لم يقل تشانغ ليانغ كلمة واحدة طوال العملية ، حيث كانت لديه أفكار أخرى.
“اذا ماذا عن تشو العظمى؟” سأله باي تشي.
كان كل من باي تشي وهان شين والجنرالات الآخرين غاضبين. أعرب جميعهم عن رغبتهم في نقل القوات إلى المغرب للخروج بكل ما في وسعهم ضد العدو. اقترح هان شين إعلان الحرب عليهم.
الترجمة: Hunter
العام السادس ، الشهر الثالث ، اليوم الرابع.
“….”
في النهاية ، لم يكن لدى شيا العظمى القدرة على مواجهة مثل هذا العملاق بشكل مباشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
