خطأ
كان الجسد من الرتبة 4 قويًا للغاية وغير إنساني.
“ماذا أفعل بهذين الاثنين؟”
“خطأ.”
ومع ذلك ، فإن السقوط لبضع مئات من الأمتار والهبوط أثناء حمل شخص كان كثيرًا حتى بالنسبة لمن يمتلكه.
استدار مانويل وتعرف على نوح.
شعرت فيبي كما لو أن ساقيها سوف تنكسر.
سألت فيبي بصوت متفاجئ لكن نوح ضغط بشدة على حلق مانويل كإجابة.
ومع ذلك ، فقد تمسكت به وتمكنت أيضًا من إنقاذ مانويل الذي كان لا يزال بين ذراعيها.
شعرت فيبي كما لو أن ساقيها سوف تنكسر.
“انزل ، علي أن أجلس.”
كان يجب أن يكون وضعهم مرتفعًا جدًا لأن هذين المزارعين كانا نبيلان.
قالت فيبي ، بانتظار أن يدرك مانويل أنه قد تم خلاصه.
“خطأ.”
كافح مانويل هذه الكلمات منه ، لكن نوح طعن ببساطة كتفه الآخر دون أن يحرك بصره من فيبي.
“شكرا جزيلا لك! لقد أنقذت حياتي ، من فضلك خذ هذا.”
“لماذا أنت هنا؟”
أخذ مانويل جرعة من حلقته الفضائية وسلمها إلى فيبي التي قبلتها دون أن تنبس ببنت شفة.
‘هل يحتاجون إلى بعض المواد؟ على الرغم من ذلك ، فإن الديدان مفيدة فقط لدمائهم.’
استدار مانويل وتعرف على نوح.
ثم جلست على الأرض ومدت ساقيها لتسريع شفائهم.
اختتمت وبدأت في الكلام.
اختتمت وبدأت في الكلام.
لم تكن الإصابة سيئة ولكنها لا تزال تتطلب بضعة أيام من الراحة للشفاء التام.
“قولي لي ، لو كنتِ أنا ، ماذا ستفعل الآن؟”
‘ماذا يفعلون هنا؟ اعتقدت أن منطقة الخطر هذه لن تجتذب أحداً. انتظر ، أليس هذا مانويل؟’
كان يجب أن يكون وضعهم مرتفعًا جدًا لأن هذين المزارعين كانا نبيلان.
فكر نوح، وهو ينظر إليهم.
‘هل يحتاجون إلى بعض المواد؟ على الرغم من ذلك ، فإن الديدان مفيدة فقط لدمائهم.’
كان قد تراجع عن جناحيه بسبب العادة ، في حال كان المزارعان معاديان وحاولا مهاجمته.
بعد كل شيء ، كانت قدرته على الطيران مفيدة للغاية ، ويفضل إخفاءها عندما يقابل الغرباء.
بعد كل شيء ، كانت قدرته على الطيران مفيدة للغاية ، ويفضل إخفاءها عندما يقابل الغرباء.
نفى رداء مانويل الضرر الذي لحق بسلاحه.
على الرغم من أنه لا يمكن إخفاء وجوده وسرعان ما لاحظ النبلاء أن شخصًا ما كان يحدق بهما.
لقد كانت أكبر منه سنًا بعد كل شيء ، ولم تكن لتهتم بعبقرية لا اسم لها عندما كانت تحمل عبقرية جيلها الحقيقية إلى جانبها.
فكر نوح، وهو ينظر إليهم.
رفعت فيبي بصرها ونظرت إليه بتعبير مندهش.
“فانس !!!”
ما رأته هو شاب ذو شعر داكن طويل ممشط وزوج من العيون الزرقاء المثقوبة.
تم قمع صراخ مانويل بواسطة قدمه على حلقه ولكن لا يزال من الممكن تمييز بعض الكلمات الخشنة.
استدار مانويل وتعرف على نوح.
كانت ملابسه ضيقة وسوداء وانتشرت هالة باردة من حوله.
لكن كلماتها انقطعت بصوت عالٍ صرخ من قبل رفيقه.
“لماذا أنت هنا؟”
“إنه حذر منا”.
اختتمت وبدأت في الكلام.
استدار مانويل وتعرف على نوح.
لكن كلماتها انقطعت بصوت عالٍ صرخ من قبل رفيقه.
“هل أنت فانس من الأكاديمية؟”
“أنا فيبي ، من عائلة رامجيت. جئت إلى هنا مع-”
لم تكن الإصابة سيئة ولكنها لا تزال تتطلب بضعة أيام من الراحة للشفاء التام.
لكن كلماتها انقطعت بصوت عالٍ صرخ من قبل رفيقه.
واصل نوح طرح أسئلته.
ضرب نوح مانويل بقوة على الأرض ووجه صابرًا إلى رأسه ، وضغطت قدمه على حلقه لإبقائه ساكنًا.
كانت مخاوفه الملحة هي المزارعان معه.
“فانس !!!”
فوجئ مانويل من هذا الاندفاع السريع ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
استدار مانويل وتعرف على نوح.
“شكرا جزيلا لك! لقد أنقذت حياتي ، من فضلك خذ هذا.”
في تلك اللحظة ، انفجر كل الغضب المتراكم الذي شعر به بعد مباراتهم وقفز مباشرة على نوح.
“انت دمرت حياتي.”
تراكمت الشرارات على سيفه وهو يركض بأقصى سرعة نحو الرجل الذي أمامه ، غير مكترث بحقيقة أن تخصصه كان القتال بعيد المدى.
لم يستطع الثوب أن يوقف القوة التي استخدمها نوح واخترق القطعة المنقوشة بسهولة.
ومع ذلك ، لم يهتم نوح بالمكانة وقام ببساطة بطعن مانويل في كتفه بالسلاح الموجه نحو رأسه.
سيطر غضبه على جسده وكل ما يمكن أن يفكر فيه هو قتل الرجل الذي دمر رحلة تدريبه.
“شكرا جزيلا لك! لقد أنقذت حياتي ، من فضلك خذ هذا.”
نفى رداء مانويل الضرر الذي لحق بسلاحه.
ومع ذلك ، لم يكن نوح نفس الرجل الذي قاتل في الأكاديمية.
ثم ظهر صابر آخر بيده الحرة وأشار إلى فيبي.
“فانس !!!”
بمجرد أن رأى آثار العداء ، هاجم نوح.
اختتمت وبدأت في الكلام.
كانت سرعته أعلى بكثير من سرعة مانويل ، مما سمح له بالوصول إلى موقعه عندما كان مانويل لا يزال في الجو.
سألت فيبي بصوت متفاجئ لكن نوح ضغط بشدة على حلق مانويل كإجابة.
في تلك اللحظة ، انفجر كل الغضب المتراكم الذي شعر به بعد مباراتهم وقفز مباشرة على نوح.
لكن كلماتها انقطعت بصوت عالٍ صرخ من قبل رفيقه.
فوجئ مانويل من هذا الاندفاع السريع ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
كان بإمكانه فقط مشاهدة صابر نوح وهو يقطع خصره ويستخدم يده الأخرى للإمساك بحلقه.
اعتدت الشكوك على عقله لكنه عاد بعد ذلك إلى التركيز على الموقف أمامه.
جلجل!
‘ماذا يفعلون هنا؟ اعتقدت أن منطقة الخطر هذه لن تجتذب أحداً. انتظر ، أليس هذا مانويل؟’
“انت دمرت حياتي.”
ضرب نوح مانويل بقوة على الأرض ووجه صابرًا إلى رأسه ، وضغطت قدمه على حلقه لإبقائه ساكنًا.
فهمت فيبي المعنى الكامن وراء أفعاله واستأنفت تفسيرها على عجل.
بعد كل شيء ، كانت قدرته على الطيران مفيدة للغاية ، ويفضل إخفاءها عندما يقابل الغرباء.
ثم ظهر صابر آخر بيده الحرة وأشار إلى فيبي.
“كم عددهم معه؟”
“لماذا أنت هنا؟”
فوجئ مانويل من هذا الاندفاع السريع ولكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك.
“فانس !!!”
نفى رداء مانويل الضرر الذي لحق بسلاحه.
اعتدت الشكوك على عقله لكنه عاد بعد ذلك إلى التركيز على الموقف أمامه.
“شكرا جزيلا لك! لقد أنقذت حياتي ، من فضلك خذ هذا.”
“هل أنت فانس من الأكاديمية؟”
كما أنه قرر التراجع.
قالت فيبي بعد رؤية رد الفعل القاسي الذي تسببت فيه كلماتها.
بعد أن تعرف على مانويل وقدم فيبي بعض الشرح ، كان متأكدًا من وجود المزيد من الأشخاص في مجموعتهم.
“كم عددهم معه؟”
كان يجب أن يكون وضعهم مرتفعًا جدًا لأن هذين المزارعين كانا نبيلان.
“شكرا جزيلا لك! لقد أنقذت حياتي ، من فضلك خذ هذا.”
لذلك ، قرر عدم قتل مانويل على الفور والتحقيق معهم.
“هل أنت فانس من الأكاديمية؟”
اختتمت وبدأت في الكلام.
سألت فيبي بصوت متفاجئ لكن نوح ضغط بشدة على حلق مانويل كإجابة.
فهمت فيبي المعنى الكامن وراء أفعاله واستأنفت تفسيرها على عجل.
“خطأ.”
ومع ذلك ، كانت قدرتها مقيدة بشدة في تلك البيئة ، ولم يكتشف نوح أي شيء مفيد.
“انتظر! أنا وريث عائلة رامجيت وهو وريث عائلة جوشو. انضممنا إلى اللورد دانيال في مهمته للتنقيب عن الديدان ولكننا سقطنا هنا بعد انهيار أرضية الزنزانة الفارغة.”
قال نوح ، وسحق رقبة مانويل بقدمه.
ظل نوح غير محسوس لكن أفكاره تسارعت بجنون.
‘دانيال؟ ما حاجته للديدان؟ ولماذا جلب معه هؤلاء النبلاء؟ ألا يمكنه استخدام حراس عائلته فقط؟’
اعتدت الشكوك على عقله لكنه عاد بعد ذلك إلى التركيز على الموقف أمامه.
واصل نوح طرح أسئلته.
“كم عددهم معه؟”
استمعت فيبي إلى كلماته وأصبحت منزعجة قليلاً.
“هل يمكنك التوقف عن تهديدنا؟ نحن نبلاء! تحتاج إلى منحنا بعض الاحترام!”
رفعت فيبي بصرها ونظرت إليه بتعبير مندهش.
لم يسبق لها أن عوملت بهذه الفظاظة طوال حياتها!
كانت على علم ببعض الشائعات التي تتعلق بفانس لكنها لم تكن مهتمة بها أبدًا.
ومع ذلك ، فإن السقوط لبضع مئات من الأمتار والهبوط أثناء حمل شخص كان كثيرًا حتى بالنسبة لمن يمتلكه.
لقد كانت أكبر منه سنًا بعد كل شيء ، ولم تكن لتهتم بعبقرية لا اسم لها عندما كانت تحمل عبقرية جيلها الحقيقية إلى جانبها.
فهمت فيبي المعنى الكامن وراء أفعاله واستأنفت تفسيرها على عجل.
ومع ذلك ، لم يهتم نوح بالمكانة وقام ببساطة بطعن مانويل في كتفه بالسلاح الموجه نحو رأسه.
لم يستطع الثوب أن يوقف القوة التي استخدمها نوح واخترق القطعة المنقوشة بسهولة.
في تلك اللحظة ، انفجر كل الغضب المتراكم الذي شعر به بعد مباراتهم وقفز مباشرة على نوح.
تم قمع صراخ مانويل بواسطة قدمه على حلقه ولكن لا يزال من الممكن تمييز بعض الكلمات الخشنة.
سيطر غضبه على جسده وكل ما يمكن أن يفكر فيه هو قتل الرجل الذي دمر رحلة تدريبه.
ومع ذلك ، لم يهتم نوح بالمكانة وقام ببساطة بطعن مانويل في كتفه بالسلاح الموجه نحو رأسه.
“انت دمرت حياتي.”
“هل أنت فانس من الأكاديمية؟”
كافح مانويل هذه الكلمات منه ، لكن نوح طعن ببساطة كتفه الآخر دون أن يحرك بصره من فيبي.
اعتدت الشكوك على عقله لكنه عاد بعد ذلك إلى التركيز على الموقف أمامه.
“نحن خمسة ، انفصلنا خلال السقوط”.
“لماذا أنت هنا؟”
قالت فيبي بعد رؤية رد الفعل القاسي الذي تسببت فيه كلماتها.
“خطأ.”
“لماذا تحتاج الديدان؟”
واصل نوح طرح أسئلته.
لكن كلماتها انقطعت بصوت عالٍ صرخ من قبل رفيقه.
كما أنه قرر التراجع.
“لا أعرف ، لقد كانت مهمة قسم الكيمياء في الأكاديمية.”
‘هل يحتاجون إلى بعض المواد؟ على الرغم من ذلك ، فإن الديدان مفيدة فقط لدمائهم.’
كما أنه قرر التراجع.
كان نوح مرتبكًا لكنه توقف عن محاولة تخمين نية قسم الكيمياء ، فهو لم يكن كيميائيًا بعد كل شيء.
“ماذا أفعل بهذين الاثنين؟”
كان يجب أن يكون وضعهم مرتفعًا جدًا لأن هذين المزارعين كانا نبيلان.
كانت مخاوفه الملحة هي المزارعان معه.
رفع نوح نظرته نحو الأجزاء العليا من العرين وركز كل طاقته العقلية لتفقد المنطقة.
ساعد إيكو أيضًا ، في مسح منطقة كبيرة من حوله.
استمعت فيبي إلى كلماته وأصبحت منزعجة قليلاً.
ومع ذلك ، كانت قدرتها مقيدة بشدة في تلك البيئة ، ولم يكتشف نوح أي شيء مفيد.
كانت على علم ببعض الشائعات التي تتعلق بفانس لكنها لم تكن مهتمة بها أبدًا.
“قولي لي ، لو كنتِ أنا ، ماذا ستفعل الآن؟”
تحدث نوح بشكل عرضي.
ومع ذلك ، لم يكن نوح نفس الرجل الذي قاتل في الأكاديمية.
كانت فيبي مندهشة بعض الشيء وقدمت إجابة صادقة بخجل.
“خطأ.”
سألت فيبي بصوت متفاجئ لكن نوح ضغط بشدة على حلق مانويل كإجابة.
“دع مانويل يذهب وساعدنا على الهروب من الزنزانة. لقد هاجمك مانويل أولاً لكنك استخدمته لتهديدي لذا عليك الرد على ذلك.”
ظل نوح غير محسوس لكن أفكاره تسارعت بجنون.
“خطأ.”
لم يسبق لها أن عوملت بهذه الفظاظة طوال حياتها!
ظل نوح غير محسوس لكن أفكاره تسارعت بجنون.
قال نوح ، وسحق رقبة مانويل بقدمه.
“أنا فيبي ، من عائلة رامجيت. جئت إلى هنا مع-”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
