سلاح الدولة الثاني
الفصل 1136 – سلاح الدولة الثاني
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
حتى الفولاذ الحجري لم يكن قادرًا على الصمود في ظل الهجمات المتتالية لـ شو تشو.
خلال هذه المعركة ، نجحت شيا العظمى في محاصرة 450 ألف جندي ، وهو حصاد وفير.
يمكن لجنود لوزون المحيطين واللورد مادينغ أن يشاهدوا فقط تكسر الفولاذ الحجري بواسطة شو تشو.
بالتالي ، طرح أويانغ شو هذا السؤال.
اليأس والعجز.
“إشعار العالم: تهانينا للاعب منطقة الصين تشي يوي وو يي على هزيمة أستراليا ، انتشرت سمعته على نطاق واسع ، سيحصل على 50 ألف نقطة جدارة و 100 ألف نقطة سمعة.”
تحول مادينغ إلى ضوء أبيض واختفى. تم نقله بقوة إلى المدينة الإمبراطورية. تُرك جنود لوزون ، الذين وقفوا بهدوء في القصر مثل التماثيل.
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، انفجر اللاعبون في منطقة الصين.
مثل حاصد الأرواح ، نظر حوله وقال بصوت عالٍ ، “مينداناو هي بالفعل جزيرة وحيدة وتشبه السجن. فقط استسلموا وتوقفوا عن تقديم تضحيات لا داعي لها “.
“من يستسلم لن يُقتل!”
كان حراس القتال الإلهي الذين كانوا يتألقون بضوء ذهبي مثل الآلهة.
كان حراس القتال الإلهي الذين كانوا يتألقون بضوء ذهبي مثل الآلهة.
“هوادانغ!”
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
جاوا ، مدينة بادونغ.
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
تحولت عيون أويس إلى اللون الأحمر. في اللحظة التي يتخلى فيها عنهم ، مع 100 ألف في أستراليا ، سيضيع ثلث جيش بادونغ ذو المليون رجل.
…
أصبحت معركة إيلاجان أكبر نقطة تحول في الحرب بأكملها.
…
إلى جانب تدمير تشكيل النقل الآني لمدينة إيلاجان ، حوصر 400 ألف من قوات جيش التحالف في الجزيرة ولم يعد هناك مكان ليذهبوا إليه. تم إغلاق منطقة المحيط القريبة بواسطة بحرية شيا العظمى ، حيث لن يتمكنوا من اتخاذ خطوة واحدة أمام الجزيرة.
عملت أساليب حراس القتال الإلهي أخيرًا على نطاق واسع ، حيث اعترف بها باي تشي والمارشالات الآخرون ، مما أثر بشكل كبير على أساليب تفكيرهم الأصلية.
حتى لو أراد جيش التحالف اغتنام الفرصة للقضاء على فيلق هانوي ، فلن يتمكنوا من القيام بذلك.
…
قبل يوم واحد ، انسحب فيلق هانوي بنجاح إلى دافاو. مع الاعتماد على سرب يا شان ، لن تكون الموارد والخدمات اللوجستية اليومية مشكلة. على العكس من ذلك ، أنهى جيش التحالف حبوبه ، حيث كان بحاجة إلى الحصول على الحبوب من الجزيرة.
دخلت المدن الإمبراطورية التسع ومدينة شان هاي جوًا احتفاليًا في نفس الوقت. خرج الاشخاص إلى الشوارع للاحتفال بهذه اللحظة المجيدة. في هذه اللحظة ، كانت وجوههم تتألق من الإثارة.
في مواجهة دافاو التي يدافع عنها فيلق هانوي ، لم يكن لدى جيش التحالف أي فرصة للفوز.
…
خاصة بعد سقوط إيلاجان ، الأمر الذي أدى إلى انخفاض معنوياتهم إلى درجة التجمد. كان الأمل في فوز هذا الجيش صعبا.
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
خلال هذه المعركة ، نجحت شيا العظمى في محاصرة 450 ألف جندي ، وهو حصاد وفير.
أولاً ، تلقى فيلق الحرس أخيرًا أمرًا من مقر القيادة لإسقاط كانبيرا وإنهاء حرب الدولة. في اللحظة التي سقطت فيها كانبيرا ، انطلق إشعار النظام.
عملت أساليب حراس القتال الإلهي أخيرًا على نطاق واسع ، حيث اعترف بها باي تشي والمارشالات الآخرون ، مما أثر بشكل كبير على أساليب تفكيرهم الأصلية.
بالتالي ، طرح أويانغ شو هذا السؤال.
ربما كانت هناك ثورة تكتيكية قادمة ببطء.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
…
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
جاوا ، مدينة بادونغ.
تحولت عيون أويس إلى اللون الأحمر. في اللحظة التي يتخلى فيها عنهم ، مع 100 ألف في أستراليا ، سيضيع ثلث جيش بادونغ ذو المليون رجل.
بعد أن علم أن شيا العظمى أسقطت إيلاجان ، دخل اللورد أويس في مزاج عنيف. بالتفكير في 200 ألف جندي محاصر في مينداناو ، كان قلبه ينزف.
“إشعار العالم: قاد لاعب منطقة الصين أويانغ شو قواته وفاز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف ، سيمنح لاعبي منطقة الصين +1 إحصائيات فطرية كمكافأة ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
“لا ، لا يمكنني التخلي عنهم هكذا!”
تحولت عيون أويس إلى اللون الأحمر. في اللحظة التي يتخلى فيها عنهم ، مع 100 ألف في أستراليا ، سيضيع ثلث جيش بادونغ ذو المليون رجل.
“من يستسلم لن يُقتل!”
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
أولاً ، تلقى فيلق الحرس أخيرًا أمرًا من مقر القيادة لإسقاط كانبيرا وإنهاء حرب الدولة. في اللحظة التي سقطت فيها كانبيرا ، انطلق إشعار النظام.
بالتفكير في الأمر ، قرر أويس إرسال سرب بادونغ لإعادة الجنود المحاصرين.
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أجرب ذلك.”
…
تحول مادينغ إلى ضوء أبيض واختفى. تم نقله بقوة إلى المدينة الإمبراطورية. تُرك جنود لوزون ، الذين وقفوا بهدوء في القصر مثل التماثيل.
فقط عندما قرر أويس إرسال سرب بادونغ ، تحركت شيا العظمى.
تحولت عيون أويس إلى اللون الأحمر. في اللحظة التي يتخلى فيها عنهم ، مع 100 ألف في أستراليا ، سيضيع ثلث جيش بادونغ ذو المليون رجل.
أولاً ، تلقى فيلق الحرس أخيرًا أمرًا من مقر القيادة لإسقاط كانبيرا وإنهاء حرب الدولة. في اللحظة التي سقطت فيها كانبيرا ، انطلق إشعار النظام.
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
“إشعار العالم: تهانينا للاعب منطقة الصين تشي يوي وو يي على هزيمة أستراليا ، انتشرت سمعته على نطاق واسع ، سيحصل على 50 ألف نقطة جدارة و 100 ألف نقطة سمعة.”
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، انفجر اللاعبون في منطقة الصين.
…
الفصل 1136 – سلاح الدولة الثاني
“إشعار العالم: تم إسقاط أستراليا ، سيتم مسح جميع مستويات اللاعبين والمهارات وأساليب التدريب وما شابه ذلك. سينتقل لاعبو أستراليا إلى أرض المحاكمات كعقاب! “
…
…
في الحقيقة ، قبل احتلال كانبيرا ، لم تُترك أستراليا إلا مع اللاعبين الغير قتاليين.
في مواجهة دافاو التي يدافع عنها فيلق هانوي ، لم يكن لدى جيش التحالف أي فرصة للفوز.
“إشعار العالم: قاد لاعب منطقة الصين أويانغ شو قواته وفاز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف ، سيمنح لاعبي منطقة الصين +1 إحصائيات فطرية كمكافأة ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
اليأس والعجز.
…
يبدو أن سلاح الدولة كان قويا بشكل لا يقهر ، لكنه لم يكن فعالاً إلا خلال شهر حروب الدول. عادة ما سيكون لاستخدامه معنى رمزي أكثر من استخدامه العملي.
بعد ثلاثة إشعارات معتادة ، اندلع إشعار آخر.
كانت جايا عادلة حقًا ولم تضع أي عقبات أمامه فيما يتعلق بمن ينتمي اليه سلاح الدولة.
“إشعار العالم: منطقة الصين هي الأولى التي تحصل على 100 نقطة شرف ، سيمنح جميع اللاعبين إحصائيات فطرية +1. ستلد الصين سلاح الدولة الثاني ، تهانينا للصين! “
…
مع استسلام العدو ، تمكن حراس القتال الإلهي من خلق معجزة.
في اللحظة التي تردد فيها الإشعار ، انفجر اللاعبون في منطقة الصين.
يمكن للمرء أن يقول أن الطريق إلى تدمير كل تلك الدول كان طريق نمو شيا العظمى . كل نقطة حاسمة يتم كسرها تعني أن شيا العظمى قد اتخذت خطوة لتصبح ذو قوة هائلة في العالم.
دخلت المدن الإمبراطورية التسع ومدينة شان هاي جوًا احتفاليًا في نفس الوقت. خرج الاشخاص إلى الشوارع للاحتفال بهذه اللحظة المجيدة. في هذه اللحظة ، كانت وجوههم تتألق من الإثارة.
“لا ، لا يمكنني التخلي عنهم هكذا!”
“استثنائي ، استثنائي للغاية.”
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
كان اللاعبون عاطفيين للغاية لدرجة أنهم قالوا جملة واحدة فقط ، مما يتباهى بفرحتهم وإثارتهم.
بعد ثلاثة إشعارات معتادة ، اندلع إشعار آخر.
من سنغافورة ، إلى المغرب والصومال في إفريقيا إلى أن نان ، جينلا ، نان تشانغ في جنوب شرق آسيا ، ثم اليابان وكوريا ، ثم جزر المالديف ، والآن أستراليا.
تحول مادينغ إلى ضوء أبيض واختفى. تم نقله بقوة إلى المدينة الإمبراطورية. تُرك جنود لوزون ، الذين وقفوا بهدوء في القصر مثل التماثيل.
كانت شيا العظمى الشخصية الرئيسية المطلقة في تدمير كل دولة.
عملت أساليب حراس القتال الإلهي أخيرًا على نطاق واسع ، حيث اعترف بها باي تشي والمارشالات الآخرون ، مما أثر بشكل كبير على أساليب تفكيرهم الأصلية.
يمكن للمرء أن يقول أن الطريق إلى تدمير كل تلك الدول كان طريق نمو شيا العظمى . كل نقطة حاسمة يتم كسرها تعني أن شيا العظمى قد اتخذت خطوة لتصبح ذو قوة هائلة في العالم.
طوال العملية ، تمتع اللاعبون في منطقة الصين بالمجد والفوائد التي جلبتها حروب الدول.
“لم يكن البشر أشجارًا ونباتات ، من الواضح أن لديهم مشاعر.”
اليأس والعجز.
تذكر لاعبو منطقة الصين مساهمات شيا العظمى في قلوبهم ، حيث أعطوا دعمهم بشكل طبيعي. على سبيل المثال ، خلال معركة لوزون ، لم تطلب شيا العظمى حتى ، لكن أصبح العديد من لاعبي الفئة القتالية مستعدا للقفز.
كان هذا هو الشعور بالانتماء لـ شيا العظمى.
…
إذا كان تشو العظمى ، فمن المحتمل أنهم لن يكونوا قادرين على الحصول على مثل هذه المعاملة.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
…
كانت شيا العظمى الشخصية الرئيسية المطلقة في تدمير كل دولة.
مدينة شان هاي ، قصر شيا.
“لا ، لا يمكنني التخلي عنهم هكذا!”
في اللحظة التي انتهت فيها الإشعارات ، انطلقت إشعارات النظام في أذن أويانغ شو.
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، لقد حصلت منطقة الصين على سلاحها الثاني. نظرًا للدور الذي لعبته ومدى أهمية دورك ، فإنك ستحصل تلقائيًا على الحقوق “.
إذا كان تشو العظمى ، فمن المحتمل أنهم لن يكونوا قادرين على الحصول على مثل هذه المعاملة.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ظهرت ابتسامة في زاوية شفتيه.
كانت جايا عادلة حقًا ولم تضع أي عقبات أمامه فيما يتعلق بمن ينتمي اليه سلاح الدولة.
كان اللاعبون عاطفيين للغاية لدرجة أنهم قالوا جملة واحدة فقط ، مما يتباهى بفرحتهم وإثارتهم.
“إشعار النظام: هناك خياران فيما يتعلق بسلاح الدولة. الخيار الأول: تلد سلاحا عشوائيا جديدة. الخيار الثاني: استخدام المعدات كقاعدة للترقية. الرجاء اختيار الوضع. تذكير ودود: إذا اخترت الخيار الثاني ، فإن أدنى رتبة للمعدات يجب أن تكون من الرتبة البلاتينية. “
دخلت المدن الإمبراطورية التسع ومدينة شان هاي جوًا احتفاليًا في نفس الوقت. خرج الاشخاص إلى الشوارع للاحتفال بهذه اللحظة المجيدة. في هذه اللحظة ، كانت وجوههم تتألق من الإثارة.
تفاجئ اويانغ شو. كان هناك بالفعل مثل هذا الاختيار.
تذكر لاعبو منطقة الصين مساهمات شيا العظمى في قلوبهم ، حيث أعطوا دعمهم بشكل طبيعي. على سبيل المثال ، خلال معركة لوزون ، لم تطلب شيا العظمى حتى ، لكن أصبح العديد من لاعبي الفئة القتالية مستعدا للقفز.
لن تذكر جايا الأمور بشكل عشوائي. سأل أويانغ شو ، “باستخدام سلاح للترقية ، هل سيحتفظ السلاح بإحصائياته الأصلية؟”
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
يبدو أن سلاح الدولة كان قويا بشكل لا يقهر ، لكنه لم يكن فعالاً إلا خلال شهر حروب الدول. عادة ما سيكون لاستخدامه معنى رمزي أكثر من استخدامه العملي.
يمكن لجنود لوزون المحيطين واللورد مادينغ أن يشاهدوا فقط تكسر الفولاذ الحجري بواسطة شو تشو.
بالتالي ، طرح أويانغ شو هذا السؤال.
الترجمة: Hunter
“إشعار النظام: ستحتفظ المعدات بجميع الإحصائيات الأصلية وستضاف اليه إحصائيات سلاح الدولة. في الوقت نفسه ، هناك احتمال أن يكتسب إحصائيات جديدة “.
…
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
في ظل هذا الجو الخاص ، من كان يعرف من هو الذي ألقى سلاحه أولاً ، لكن ذلك أدى إلى استسلام المزيد من الجنود.
مثل حاصد الأرواح ، نظر حوله وقال بصوت عالٍ ، “مينداناو هي بالفعل جزيرة وحيدة وتشبه السجن. فقط استسلموا وتوقفوا عن تقديم تضحيات لا داعي لها “.
كانت جايا عادلة حقًا ولم تضع أي عقبات أمامه فيما يتعلق بمن ينتمي اليه سلاح الدولة.
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
بالتالي ، طرح أويانغ شو هذا السؤال.
هذه المرة ، لم يعد أويانغ شو قلقًا بعد الآن. على الفور ، فكر في أنسب سلاح للترقية ، السلاح الإلهي الذي كان يحمله في جميع الأوقات – سيف تشي شياو.
يمكن لجنود لوزون المحيطين واللورد مادينغ أن يشاهدوا فقط تكسر الفولاذ الحجري بواسطة شو تشو.
الترجمة: Hunter
عملت أساليب حراس القتال الإلهي أخيرًا على نطاق واسع ، حيث اعترف بها باي تشي والمارشالات الآخرون ، مما أثر بشكل كبير على أساليب تفكيرهم الأصلية.
خلال هذه المعركة ، نجحت شيا العظمى في محاصرة 450 ألف جندي ، وهو حصاد وفير.
كان هذا شيئًا لم يستطع أويس قبوله مهما حدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
