تدمير السرب الحر
الفصل 1117 – تدمير السرب الحر
لم تكن القوة الحالية لشيا العظمى كافية لمهاجمة جاوا.
فاجأ إسقاط شيا العظمى لجزر المالديف العالم.
ومع ذلك ، يجب ألا ننسى أن شيا العظمى كانت تهاجم دولة جين.
عندما كان العالم يسخر من شيا العظمى وترسل تعازيها ، دعونا لا نهتم بمكان جزر المالديف في الوقت الحالي ، لأن مثل هذه الأخبار كانت كافية للرد على هؤلاء الأشخاص ذوي النوايا السيئة – شيا العظمى لم تكن ضعيفة.
بعد الحصول على الأخبار ، لم يتردد السرب المشترك وحاصرهم بهدوء.
نشرت وسائل الإعلام الأخبار المتعلقة بجزر المالديف. كما تم تحليل قيمتها الإستراتيجية لشيا العظمى وإصدارها للعالم.
الترجمة: Hunter
“من الواضح أنها كانت معركة مخططة لشيا العظمى لإسقاط جزر المالديف ، حيث كان الهدف هو تحقيق الاستقرار في المحيط الهندي. بالتالي ، يمكننا أن نرى أن شيا العظمى لم تستسلم للمسار التجاري “. تم قراءة الخبر.
خلال هذه المعركة ، استولى السرب المشترك على أدميرال السرب الحر. لقد أسروا سمكة كبيرة.
ومع ذلك ، فإن وسائل الإعلام تقرأ فقط ما كان على السطح.
تمامًا كما شنت شيا العظمى الهجوم ، أبحرت الشعبتان الثالثة والرابعة من السرب الحر اللذان كانوا يقومان بدوريات في البحار باتجاه هاواي. ومع ذلك ، كانوا على بعد يوم واحد.
بصرف النظر عن كونها نقطة لتجديد الموارد ، كانت جزر المالديف تتمتع بقيمة إستراتيجية لكونها لوح قفز لمهاجمة سلالة الطاووس.
بعد الحصول على الأخبار ، لم يتردد السرب المشترك وحاصرهم بهدوء.
مع تدمير جزر المالديف ، وصلت نقاط الشرف إلى 90 نقطة. سيحتاجون إلى تدمير دولة أخرى للحصول على سلاح الدولة الثاني.
بذلك ، أصبح السرب الحر في حالة من الفوضى.
أعاد أويانغ شو سيف شوان يوان إلى هضبة شوان يوان مباشرة بعد شهر حروب الدول الأول.
ابتسم جاك عندما تلقى الأخبار. لم يكن يهتم بذلك حقا. بدلا من ذلك ، ركز على مسألة أستراليا.
بعد ذلك ، طالما أن شيا العظمى تهزم لوزون ، سيتمكنون من الحصول على 100 نقطة شرف. بمساهمة شيا العظمى ، فإن السلاح سيكون ملكًا لأويانغ شو ؛ كان هذا شبه مؤكد.
لم تكن أستراليا الصغيرة أمرا كبيرا بالنسبة لأويانغ شو.
مع ذلك ، لن يحتاج أويانغ شو للذهاب إلى هضبة شوان يوان للحصول على السيف خلال شهر حروب الدول.
“جاك ، أنا أقبل تحركاتك. دعنا نرى كيف ستأخذ تحركاتي”. وقف اويانغ شو بجانب النافذة. في هذه اللحظة ، كانت عيناه متوهجة.
بالعودة إلى الموضوع ، كانت جزر المالديف مجرد منطقة صغيرة. لم يكن إسقاطها كافيًا لاستعادة فقدان ماء الوجه بسبب فتح مضيق جبل طارق.
في هذه اللحظة بالذات ، حاصرت القوة الرئيسية للسرب المشترك وهاجمت بشراسة. كانوا مثل النمور الشرسة التي قامت بتمزيق الشعبتين الأولى والثانية إلى أشلاء.
ابتسم جاك عندما تلقى الأخبار. لم يكن يهتم بذلك حقا. بدلا من ذلك ، ركز على مسألة أستراليا.
…
ومع ذلك ، ما حدث بعد ذلك أجبر جاك بالكامل على حافة الجرف.
استخدم اللورد الأسترالي أفيرا سبب وجود خام الحديد المحدود ووجود مشاكل في سلسلة التوريد لإرسال رسالة إلى شيا العظمى. أعلن أنهم سيعطون الأولوية لأعضاء منظمة الشراكة العالمية ، لذا فإن توفيرهم لـ شيا العظمى سيكون محدودًا.
…
كانت جاوا القوية درعا لأفيرا .
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 12.
نشرت وسائل الإعلام الأخبار المتعلقة بجزر المالديف. كما تم تحليل قيمتها الإستراتيجية لشيا العظمى وإصدارها للعالم.
استخدم اللورد الأسترالي أفيرا سبب وجود خام الحديد المحدود ووجود مشاكل في سلسلة التوريد لإرسال رسالة إلى شيا العظمى. أعلن أنهم سيعطون الأولوية لأعضاء منظمة الشراكة العالمية ، لذا فإن توفيرهم لـ شيا العظمى سيكون محدودًا.
لم تكن أستراليا الصغيرة أمرا كبيرا بالنسبة لأويانغ شو.
كان هذا هو أمر تقييد خام الحديد.
تكونت الطليعة من 10 غواصات سحرية . في ضربة واحدة ، دمروا ثلاث سفن رئيسية من السرب الحر. بعد ذلك ، استعدت الفرقتان الطائرتان لقصف السرب الحر.
مع ذلك ، تم تقليل كمية خام الحديد التي ستقدمها أستراليا إلى شيا العظمى إلى 5 ٪ من الأصل.
“ليس لدينا أي خيار ، بما أن الإنتاج محدود. يرجى ان تتفهمنا”. قال أفيرا بطريقة زائفة.
بذلك ، أصبح السرب الحر في حالة من الفوضى.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، لم يكن غاضبًا بشكل مفاجئ ، حيث ضحك ببرود ، “محارب شجاع آخر ضحى بنفسه من أجل اليد الفضية. إنه لا يعرف كيف يتم تهجئة كلمة الموت “.
“هل يعتقد أفيرا حقًا أنه مع وجود اليد الفضية خلفه ، لن تستطيع شيا العظمى فعل أي شيء له؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون أويانغ شو. الآن ، كان يميل إلى القتل ، “بما أنه اراد ذلك ، فلا يلومني”.
لم تكن أستراليا الصغيرة أمرا كبيرا بالنسبة لأويانغ شو.
“ليس لدينا أي خيار ، بما أن الإنتاج محدود. يرجى ان تتفهمنا”. قال أفيرا بطريقة زائفة.
كان لدى أستراليا مليونين لاعب. على الرغم من أن أراضيهم كانت شاسعة ، إلا أن عدد سكانهم كان قليلا. كان جيش أفيرا يبلغ 100 ألف رجل إلى جانب 200 ألف من حراس المدينة الامبراطورية.
في هذه اللحظة بالذات ، حاصرت القوة الرئيسية للسرب المشترك وهاجمت بشراسة. كانوا مثل النمور الشرسة التي قامت بتمزيق الشعبتين الأولى والثانية إلى أشلاء.
الأهم من ذلك ، أن أستراليا لم يكن لديها سرب بحري ، فكيف يمكن أن يكونوا خصما لشيا العظمى؟
بعد ظهر ذلك اليوم ، أدلى اللورد الأسترالي أفيرا ولورد جاوا أويس ببيان مشترك مفاده أنه منذ ذلك الحين ، سيشكل الاثنان تحالفًا دمويًا. سوف يتقدمون ويتراجعون معًا.
علاوة على ذلك ، استسلمت نيوزيلندا ، الجارة الأقرب لأستراليا ، إلى شيا العظمى. ستحتاج شيا العظمى فقط إلى استخدام أوكلاند كلوح قفز. إذا خططوا للأمر بشكل جيد ، فسيكون إسقاط أستراليا مجرد مسألة وقت.
لكن في ذلك اليوم انتشر خبر معين.
لم تكن قدرة إنتاج خام الحديد والفحم لشيا العظمى عالية.
بعد ظهر ذلك اليوم ، أدلى اللورد الأسترالي أفيرا ولورد جاوا أويس ببيان مشترك مفاده أنه منذ ذلك الحين ، سيشكل الاثنان تحالفًا دمويًا. سوف يتقدمون ويتراجعون معًا.
“عندما يُهاجم أحدهم ، سيساعد الآخر دون أي شروط”. هذا ما ذكروه.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، تجمدت عيناه ، “إذا هذه الخطة التي فكروا بها؟ يبدو أن جاك كان يتلاعب بكل شيء. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن أفيرا من الحصول على مساعدة أويس “.
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 12.
كانت جاوا القوية درعا لأفيرا .
بعد ذلك ، طالما أن شيا العظمى تهزم لوزون ، سيتمكنون من الحصول على 100 نقطة شرف. بمساهمة شيا العظمى ، فإن السلاح سيكون ملكًا لأويانغ شو ؛ كان هذا شبه مؤكد.
بخلاف أستراليا ، كان لدى جاوا 20 مليون لاعب ، حيث كان الرئيس الكبير لتحالف جنوب شرق الصين.
بعد ذلك ، طالما أن شيا العظمى تهزم لوزون ، سيتمكنون من الحصول على 100 نقطة شرف. بمساهمة شيا العظمى ، فإن السلاح سيكون ملكًا لأويانغ شو ؛ كان هذا شبه مؤكد.
لم تكن القوة الحالية لشيا العظمى كافية لمهاجمة جاوا.
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 12.
مع ذلك ، سيتم تقييد خام الحديد والفحم لشيا العظمى على المدى القصير. سيؤثر هذا على صناعتهم العسكرية الأساسية وكذلك التصنيع.
على الرغم من مقاومة السرب الحر ، إلا أنه لم يكن لديهم القدرة للهروب من مصير الدمار. في غضون يوم قصير ، تم قطع جناحي السرب الحر الشهير.
ومع ذلك ، لم يكن أويانغ شو قلقًا على الإطلاق.
“جاك ، لقد حسبت كل شيء ، لكنك نسيت شيئًا في النهاية.” كان على المرء أن يقول إن جاك قام بالكثير من العمل . ومع ذلك ، فقد فاته شيء في النهاية.
لم تكن قدرة إنتاج خام الحديد والفحم لشيا العظمى عالية.
لم تكن قدرة إنتاج خام الحديد والفحم لشيا العظمى عالية.
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 12.
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديهم ما يكفي من خام الحديد والفحم ، ولكن بسبب العدد المحدود للمناجم ، بالتالي لم يتمكنوا من تلبية احتياجات شيا العظمى.
لم تكن أستراليا الصغيرة أمرا كبيرا بالنسبة لأويانغ شو.
ومع ذلك ، يجب ألا ننسى أن شيا العظمى كانت تهاجم دولة جين.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، تجمدت عيناه ، “إذا هذه الخطة التي فكروا بها؟ يبدو أن جاك كان يتلاعب بكل شيء. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكن أفيرا من الحصول على مساعدة أويس “.
وقعت دولة جين في الجزء الشمالي من الصين ، حيث تواجد إنتاج الفحم الصيني التقليدي وخام الحديد في تلك المنطقة. طالما أن شيا العظمى تسقطها ، فسيتم حل المشكلة.
على الرغم من مقاومة السرب الحر ، إلا أنه لم يكن لديهم القدرة للهروب من مصير الدمار. في غضون يوم قصير ، تم قطع جناحي السرب الحر الشهير.
لن تستطيع أستراليا إمساك شيا العظمى من رقبتها.
لكن في ذلك اليوم انتشر خبر معين.
“جاك ، أنا أقبل تحركاتك. دعنا نرى كيف ستأخذ تحركاتي”. وقف اويانغ شو بجانب النافذة. في هذه اللحظة ، كانت عيناه متوهجة.
مع ذلك ، تم تقليل كمية خام الحديد التي ستقدمها أستراليا إلى شيا العظمى إلى 5 ٪ من الأصل.
بناءً على التقدم ، سيكون من المفترض أن تبدأ شيا العظمى في القتال مع سلالة داوسون.
“عندما يُهاجم أحدهم ، سيساعد الآخر دون أي شروط”. هذا ما ذكروه.
…
“هل يعتقد أفيرا حقًا أنه مع وجود اليد الفضية خلفه ، لن تستطيع شيا العظمى فعل أي شيء له؟” ومض ضوء بارد من خلال عيون أويانغ شو. الآن ، كان يميل إلى القتل ، “بما أنه اراد ذلك ، فلا يلومني”.
كان توقع أويانغ شو صحيحًا.
بعد ذلك ، طالما أن شيا العظمى تهزم لوزون ، سيتمكنون من الحصول على 100 نقطة شرف. بمساهمة شيا العظمى ، فإن السلاح سيكون ملكًا لأويانغ شو ؛ كان هذا شبه مؤكد.
في اليوم الذي نشرت فيه أستراليا أمر تقييد الحديد على شيا العظمى ، مزق السرب المشترك قناعهم وشنوا هجومهم على السرب الحر.
أعاد أويانغ شو سيف شوان يوان إلى هضبة شوان يوان مباشرة بعد شهر حروب الدول الأول.
تكونت الطليعة من 10 غواصات سحرية . في ضربة واحدة ، دمروا ثلاث سفن رئيسية من السرب الحر. بعد ذلك ، استعدت الفرقتان الطائرتان لقصف السرب الحر.
بالعودة إلى الموضوع ، كانت جزر المالديف مجرد منطقة صغيرة. لم يكن إسقاطها كافيًا لاستعادة فقدان ماء الوجه بسبب فتح مضيق جبل طارق.
بذلك ، أصبح السرب الحر في حالة من الفوضى.
بخلاف أستراليا ، كان لدى جاوا 20 مليون لاعب ، حيث كان الرئيس الكبير لتحالف جنوب شرق الصين.
في هذه اللحظة بالذات ، حاصرت القوة الرئيسية للسرب المشترك وهاجمت بشراسة. كانوا مثل النمور الشرسة التي قامت بتمزيق الشعبتين الأولى والثانية إلى أشلاء.
أعاد أويانغ شو سيف شوان يوان إلى هضبة شوان يوان مباشرة بعد شهر حروب الدول الأول.
على الرغم من مقاومة السرب الحر ، إلا أنه لم يكن لديهم القدرة للهروب من مصير الدمار. في غضون يوم قصير ، تم قطع جناحي السرب الحر الشهير.
في اليوم الذي نشرت فيه أستراليا أمر تقييد الحديد على شيا العظمى ، مزق السرب المشترك قناعهم وشنوا هجومهم على السرب الحر.
تمامًا كما شنت شيا العظمى الهجوم ، أبحرت الشعبتان الثالثة والرابعة من السرب الحر اللذان كانوا يقومان بدوريات في البحار باتجاه هاواي. ومع ذلك ، كانوا على بعد يوم واحد.
لم تكن قدرة إنتاج خام الحديد والفحم لشيا العظمى عالية.
بعد الحصول على الأخبار ، لم يتردد السرب المشترك وحاصرهم بهدوء.
…
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، تمامًا مثل اليوم السابق ، تم دفن الشعبتين الثالثة والرابعة في المحيط.
لم تكن قدرة إنتاج خام الحديد والفحم لشيا العظمى عالية.
خلال هذه المعركة ، استولى السرب المشترك على أدميرال السرب الحر. لقد أسروا سمكة كبيرة.
“جاك ، أنا أقبل تحركاتك. دعنا نرى كيف ستأخذ تحركاتي”. وقف اويانغ شو بجانب النافذة. في هذه اللحظة ، كانت عيناه متوهجة.
ومع ذلك ، يجب ألا ننسى أن شيا العظمى كانت تهاجم دولة جين.
لم تكن أستراليا الصغيرة أمرا كبيرا بالنسبة لأويانغ شو.
“عندما يُهاجم أحدهم ، سيساعد الآخر دون أي شروط”. هذا ما ذكروه.
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 12.
الترجمة: Hunter
العام الخامس ، الشهر العاشر ، اليوم 12.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
