الاستفادة من بعضنا البعض
الفصل 1114 – الاستفادة من بعضنا البعض
“الملك حكيم!”
جعلت طبيعة منظمة الشراكة العالمية المتغطرسة أويانغ شو يشعر بالضيق حقًا.
“أخشى أنه ليس هذا فقط.”
بعد الهدوء والتفكير في الأمر ، شعر أويانغ شو بالعجز حقًا . كانت اليد الفضية التي تتعاون ببطء قوية للغاية لدرجة أنها جعلت المرء يشعر بالرعب. على الأقل في المنطقة الخارجية ، لم يكن لدى شيا العظمى القوة لمواجهتهم وجهاً لوجه.
هز أويانغ شو رأسه ، هدأ نفسه وقال ، “إنه بعيد كل البعد عن الخطورة. الشيء الوحيد هو أنه يجب أن يكون لدينا مستوى من الحذر تجاههم وألا يكون لدينا الكثير من الأمل “.
خاصة منطقة البحر الأبيض المتوسط.
“ياللسخرية!” ضحك أويانغ شو ببرود ، “في بعض الأحيان ، لا يمكن للمرء أن يكون ذكيا جدًا أو ماكرا جدًا. هل يعتقدون أننا حمقى؟ “
“رجال!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيقول الناس أن الزنجبيل أكثر لذة كلما تقدم في السن؟ (الزنجبيل مكتوب بنفس طريقة كتابة اسم جيانغ)
“هنا!”
“سيبدأ عرض ضخم قريبا!”
“اتصلوا بالشيخ جيانغ شانغ!”
“ايها الشيخ ، يرجى إلقاء نظرة!”
بعد فترة قصيرة ، أسرع جيانغ شانغ ، الذي كان في مكتبه المجاور.
“ايها الشيخ ، يرجى إلقاء نظرة!”
“ايها الشيخ ، يرجى إلقاء نظرة!”
“يبدو أن معركة الجزائر بحاجة إلى أن تتقدم”.
مرر أويانغ شو الرسالة التي أرسلتها مولان يوي إلى جيانغ شانغ.
“يجب أن يكون الخصم الرئيسي لليد الفضية هو الفصيل الأكاديمي. لماذا أصبحنا العدو إذا؟ ما الذي يفعله الفصيل الأكاديمي الآن؟ “
عندما رأى جيانغ شانغ المحتويات ، شد حاجبيه بإحكام.
“هل يريد الملك أن يضع الحد مع الفصيل الأكاديمي؟” سأل جيانغ شانغ.
سأل أويانغ شو ، “أيها الشيخ ، كيف تعتقد أننا يجب أن نرد عليهم؟”
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ابتسم ، “هذا صحيح. وفي ذلك الوقت ، سنراقب من الجانب “.
كان جيانغ شانغ مسؤولاً عن مجلس الوزراء. لم يكن جيدًا في الأمور الإدارية فحسب ، بل كان استراتيجيًا رئيسيًا. في كل مرة يواجه فيها مشكلة ، كان أويانغ شو معتادًا على الاستماع إلى رأي جيانغ شانغ.
“أشعر أنه لا يسعنا إلا أن نتحمل ذلك.” تنهد جيانغ شانغ.
فتحت محادثتهم السحب القاتمة التي غطت شيا العظمى. بعد رؤية المعركة بين الجانبين ، شعروا بثقة أكبر على الفور.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، لم يكن راغبًا حقًا ، “هل تريدنا أن نقوم بموافقتهم؟” إذا فعلوا ذلك حقًا ، فستفقد شيا العظمى هيبتها في البحر الأبيض المتوسط وحتى في المحيط الأطلسي بأكمله.
“سي ~~ ” لم يستطع أويانغ شو إلا أن يمتص نفسًا عميقًا وباردًا. قال: “ايها الشيخ ، هل تقول انه يتم استغلالنا بواسطة الفصيل الأكاديمي؟”
تجنب جيانغ شانغ السؤال ولم يرد عليه مباشرة ، “في الآونة الأخيرة ، ازداد اضطراب الوضع العالمي . لم تصبح اليد الفضية متخفية كما كانت من قبل ، حيث بدأت تتسلق فوق رؤوسنا. ومع ذلك ، هناك نقطة واحدة لا أفهمها “.
عندما رأى جيانغ شانغ المحتويات ، شد حاجبيه بإحكام.
“أيها الشيخ ، من فضلك أكمل!”
“ايها الشيخ ، يرجى إلقاء نظرة!”
“يجب أن يكون الخصم الرئيسي لليد الفضية هو الفصيل الأكاديمي. لماذا أصبحنا العدو إذا؟ ما الذي يفعله الفصيل الأكاديمي الآن؟ “
بالطبع ، داخل الفصيل الأكاديمي ، كان هناك الكثير من الاشخاص الغير راضين عن شيا العظمى وأويانغ شو. كانوا بطبيعة الحال على استعداد للمراقبة من الجانب. لماذا سيتحدون العاصفة لمساعدته؟
ذكّرت كلمات جيانغ شانغ اويانغ شو.
“أخشى أنه ليس هذا فقط.”
“سي ~~ ” لم يستطع أويانغ شو إلا أن يمتص نفسًا عميقًا وباردًا. قال: “ايها الشيخ ، هل تقول انه يتم استغلالنا بواسطة الفصيل الأكاديمي؟”
علاوة على ذلك ، ظل أويانغ شو يبعد نفسه عنهم ، مما جعلهم قلقين.
“أخشى أنه ليس هذا فقط.”
“أشعر أنه لا يسعنا إلا أن نتحمل ذلك.” تنهد جيانغ شانغ.
هز جيانغ شانغ رأسه ، “على الرغم من أن هذا مجرد تخميني ، إلا أنني قلق من توصل المنظمتين إلى اتفاق. على الأقل ، سيسمح الفصيل الأكاديمي لليد الفضية بقمع شيا العظمى “.
علاوة على ذلك ، ظل أويانغ شو يبعد نفسه عنهم ، مما جعلهم قلقين.
“هل هذا صحيح؟”
بعد الهدوء والتفكير في الأمر ، شعر أويانغ شو بالعجز حقًا . كانت اليد الفضية التي تتعاون ببطء قوية للغاية لدرجة أنها جعلت المرء يشعر بالرعب. على الأقل في المنطقة الخارجية ، لم يكن لدى شيا العظمى القوة لمواجهتهم وجهاً لوجه.
أصبح صوت أويانغ شو منخفضًا فجأة ، حيث أغمض عينيه للتفكير. كانت الأشياء التي حدثت مؤخرًا مثل الفيلم ، تم إعادة تشغيلها بسرعة في ذهنه ، حيث ربط كل شيء معًا ببطء.
بعد فترة قصيرة ، فتح أويانغ شو عينيه كما قال ، “تمامًا كما قلت ، كان الفصيل الأكاديمي منخفضًا لدرجة أنه كان امرا غير عاديا.”
بعد فترة قصيرة ، فتح أويانغ شو عينيه كما قال ، “تمامًا كما قلت ، كان الفصيل الأكاديمي منخفضًا لدرجة أنه كان امرا غير عاديا.”
“اتصلوا بالشيخ جيانغ شانغ!”
لم يهدد إنشاء منظمة الشراكة العالمية شيا العظمى فقط. في الواقع ، كانت أيضًا مشكلة كبيرة للفصيل الأكاديمي.
ذكّرت كلمات جيانغ شانغ اويانغ شو.
بغرابة ، مر أسبوع منذ تشكيل منظمة الشراكة العالمية ، وما زال الفصيل الأكاديمي لم يفعل شيئًا. كان يجب أن يصنعوا منظمة مماثلة لمواجهة منظمة الشراكة العالمية.
جيانغ شانغ ، الذي رأى أن الملك كان محبطًا قليلاً ، قام بمواساته ، “الاتفاق معهم قد لا يكون شيئًا سيئًا بالكامل. إذا عدنا خطوة إلى الوراء ، فستفقد اليد الفضية هدفها. بطبيعة الحال ، سوف يعودون إلى الفصيل الأكاديمي “.
“لكنهم لم يفعلوا شيئًا!”
“ايها الشيخ ، يرجى إلقاء نظرة!”
“ياللسخرية!” ضحك أويانغ شو ببرود ، “في بعض الأحيان ، لا يمكن للمرء أن يكون ذكيا جدًا أو ماكرا جدًا. هل يعتقدون أننا حمقى؟ “
“أخشى أنه ليس هذا فقط.”
في الحقيقة ، أساء أويانغ شو فهم الفصيل الأكاديمي.
بعد مغادرة جيانغ شانغ ، التقط أويانغ شو قلمه على الفور وكتب رسالة إلى مولان يوي للسماح لها بتأجيل هذا الأمر حتى اليوم الأخير قبل الموافقة على فتح مضيق جبل طارق.
كان بعض أعضائهم من بين اليد الفضية مثل زان لانغ. بالنسبة إلى عدد أعضاء منظمة الشراكة العالمية الذين كانوا أعضاء في الفصيل الأكاديمي؟ فقط هم أنفسهم يعرفون ذلك.
“لكنهم لم يفعلوا شيئًا!”
علاوة على ذلك ، ظل أويانغ شو يبعد نفسه عنهم ، مما جعلهم قلقين.
“يمكنني فقط ان اتحمل ذلك!” أخذ أويانغ شو نفسا عميقا.
أدى هذان العاملان إلى الوضع الحالي.
في الحقيقة ، أساء أويانغ شو فهم الفصيل الأكاديمي.
بالطبع ، داخل الفصيل الأكاديمي ، كان هناك الكثير من الاشخاص الغير راضين عن شيا العظمى وأويانغ شو. كانوا بطبيعة الحال على استعداد للمراقبة من الجانب. لماذا سيتحدون العاصفة لمساعدته؟
“سي ~~ ” لم يستطع أويانغ شو إلا أن يمتص نفسًا عميقًا وباردًا. قال: “ايها الشيخ ، هل تقول انه يتم استغلالنا بواسطة الفصيل الأكاديمي؟”
“هل يريد الملك أن يضع الحد مع الفصيل الأكاديمي؟” سأل جيانغ شانغ.
كان جيانغ شانغ سعيدًا حقًا ، “من بين القوى ، استخدام بعضهم البعض أمر شائع. نحن واليد الفضية مثل النار والماء ، لذلك لا يمكن أن يكون لدينا صراع مع الفصيل الأكاديمي “.
هز أويانغ شو رأسه ، هدأ نفسه وقال ، “إنه بعيد كل البعد عن الخطورة. الشيء الوحيد هو أنه يجب أن يكون لدينا مستوى من الحذر تجاههم وألا يكون لدينا الكثير من الأمل “.
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، إذا قاتلوا حقًا ، مع سرب المحيط الأطلسي فقط ، لن تكون شيا العظمى بهذه الثقة.
“الملك حكيم!”
كان جيانغ شانغ سعيدًا حقًا ، “من بين القوى ، استخدام بعضهم البعض أمر شائع. نحن واليد الفضية مثل النار والماء ، لذلك لا يمكن أن يكون لدينا صراع مع الفصيل الأكاديمي “.
أصبح صوت أويانغ شو منخفضًا فجأة ، حيث أغمض عينيه للتفكير. كانت الأشياء التي حدثت مؤخرًا مثل الفيلم ، تم إعادة تشغيلها بسرعة في ذهنه ، حيث ربط كل شيء معًا ببطء.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “هل هذا هو السبب وراء رغبة الشيخ في أن اتحملها؟”
بعد فترة قصيرة ، أسرع جيانغ شانغ ، الذي كان في مكتبه المجاور.
“هذا صحيح!”
“يبدو أن معركة الجزائر بحاجة إلى أن تتقدم”.
كان جيانغ شانغ واضحًا حقًا ، “اليد الفضية تستفزنا ، لذلك لا يمكننا الذعر. السلالة تقاتل على أربع جبهات ، ولا يمكننا بدء حرب في البحر الأبيض المتوسط “.
“إذا اتخذنا موقفًا صارمًا ، مع منظمة الشراكة العالمية كدرع لهم ، فسيتخذ لوردات البحر الأبيض المتوسط موقفًا أكثر صرامة. في النهاية ، قد تكون هناك حرب ضخمة. بغض النظر عمن سيفوز ، ستكون سلالة داوسون سعيدة “.
فكر أويانغ شو في جاك ، الذي كان يشاهد من عبر المحيط ، حيث تحول قلبه إلى البرودة ، “إنه يحرك مياه البحر الأبيض المتوسط ويحاول إيجاد فرصة للدخول. أليست هذه طريقة قديمة؟ “
“هذا صحيح.”
بعد فترة قصيرة ، أسرع جيانغ شانغ ، الذي كان في مكتبه المجاور.
فكر أويانغ شو في جاك ، الذي كان يشاهد من عبر المحيط ، حيث تحول قلبه إلى البرودة ، “إنه يحرك مياه البحر الأبيض المتوسط ويحاول إيجاد فرصة للدخول. أليست هذه طريقة قديمة؟ “
ابتسم جيانغ شانغ كما قال ، “إذا كنت محقا ، في اللحظة التي يقاتلون فيها ، سيتصل بك الفصيل الأكاديمي ليطلبك كحليف.”
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، إذا قاتلوا حقًا ، مع سرب المحيط الأطلسي فقط ، لن تكون شيا العظمى بهذه الثقة.
“هل هذا صحيح؟”
“يمكنني فقط ان اتحمل ذلك!” أخذ أويانغ شو نفسا عميقا.
المكانة التي قضت شيا العظمى وقتًا طويلاً في بنائها سوف تتضرر في هذه العملية.
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، إذا قاتلوا حقًا ، مع سرب المحيط الأطلسي فقط ، لن تكون شيا العظمى بهذه الثقة.
“يبدو أن معركة الجزائر بحاجة إلى أن تتقدم”.
“هل هذا صحيح؟”
اتخذ أويانغ شو قراره. فقط من خلال التوسع السريع في البحر الأبيض المتوسط وتهديد اللوردات ، يمكن لشيا العظمى التأكد من أنهم لن يكونوا شجعانا كما كانوا الآن.
“أشعر أنه لا يسعنا إلا أن نتحمل ذلك.” تنهد جيانغ شانغ.
“عندما يتعلق الأمر بالحياة أو الموت ، دعنا نرى ما إذا سيكون بإمكانهم التجمع معًا أم لا.” لمعت عيون أويانغ شو ببرود.
“أشعر أنه لا يسعنا إلا أن نتحمل ذلك.” تنهد جيانغ شانغ.
جيانغ شانغ ، الذي رأى أن الملك كان محبطًا قليلاً ، قام بمواساته ، “الاتفاق معهم قد لا يكون شيئًا سيئًا بالكامل. إذا عدنا خطوة إلى الوراء ، فستفقد اليد الفضية هدفها. بطبيعة الحال ، سوف يعودون إلى الفصيل الأكاديمي “.
“هذا صحيح. يبدو هذا وكأنه أسلوبهم “.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، ابتسم ، “هذا صحيح. وفي ذلك الوقت ، سنراقب من الجانب “.
“أشعر أنه لا يسعنا إلا أن نتحمل ذلك.” تنهد جيانغ شانغ.
“أخشى أننا لا نستطيع فعل ذلك.”
في الحقيقة ، أساء أويانغ شو فهم الفصيل الأكاديمي.
ابتسم جيانغ شانغ كما قال ، “إذا كنت محقا ، في اللحظة التي يقاتلون فيها ، سيتصل بك الفصيل الأكاديمي ليطلبك كحليف.”
“أخشى أنه ليس هذا فقط.”
“هذا صحيح. يبدو هذا وكأنه أسلوبهم “.
“سي ~~ ” لم يستطع أويانغ شو إلا أن يمتص نفسًا عميقًا وباردًا. قال: “ايها الشيخ ، هل تقول انه يتم استغلالنا بواسطة الفصيل الأكاديمي؟”
كان من الصعب قراءة عيون أويانغ شو ، “في ذلك الوقت ، سيكون الوقت قد حان بالنسبة لهم لسداد ديونهم.”
“أشعر أنه لا يسعنا إلا أن نتحمل ذلك.” تنهد جيانغ شانغ.
فتحت محادثتهم السحب القاتمة التي غطت شيا العظمى. بعد رؤية المعركة بين الجانبين ، شعروا بثقة أكبر على الفور.
في الحقيقة ، أساء أويانغ شو فهم الفصيل الأكاديمي.
كان جيانغ شانغ هو جيانغ شانغ.
جعلت طبيعة منظمة الشراكة العالمية المتغطرسة أويانغ شو يشعر بالضيق حقًا.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا سيقول الناس أن الزنجبيل أكثر لذة كلما تقدم في السن؟ (الزنجبيل مكتوب بنفس طريقة كتابة اسم جيانغ)
أدى هذان العاملان إلى الوضع الحالي.
بعد مغادرة جيانغ شانغ ، التقط أويانغ شو قلمه على الفور وكتب رسالة إلى مولان يوي للسماح لها بتأجيل هذا الأمر حتى اليوم الأخير قبل الموافقة على فتح مضيق جبل طارق.
كان بعض أعضائهم من بين اليد الفضية مثل زان لانغ. بالنسبة إلى عدد أعضاء منظمة الشراكة العالمية الذين كانوا أعضاء في الفصيل الأكاديمي؟ فقط هم أنفسهم يعرفون ذلك.
“سيبدأ عرض ضخم قريبا!”
“هل هذا صحيح؟”
بالطبع ، داخل الفصيل الأكاديمي ، كان هناك الكثير من الاشخاص الغير راضين عن شيا العظمى وأويانغ شو. كانوا بطبيعة الحال على استعداد للمراقبة من الجانب. لماذا سيتحدون العاصفة لمساعدته؟
“إذا اتخذنا موقفًا صارمًا ، مع منظمة الشراكة العالمية كدرع لهم ، فسيتخذ لوردات البحر الأبيض المتوسط موقفًا أكثر صرامة. في النهاية ، قد تكون هناك حرب ضخمة. بغض النظر عمن سيفوز ، ستكون سلالة داوسون سعيدة “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “هل هذا هو السبب وراء رغبة الشيخ في أن اتحملها؟”
“سي ~~ ” لم يستطع أويانغ شو إلا أن يمتص نفسًا عميقًا وباردًا. قال: “ايها الشيخ ، هل تقول انه يتم استغلالنا بواسطة الفصيل الأكاديمي؟”
الترجمة: Hunter
جيانغ شانغ ، الذي رأى أن الملك كان محبطًا قليلاً ، قام بمواساته ، “الاتفاق معهم قد لا يكون شيئًا سيئًا بالكامل. إذا عدنا خطوة إلى الوراء ، فستفقد اليد الفضية هدفها. بطبيعة الحال ، سوف يعودون إلى الفصيل الأكاديمي “.
“يجب أن يكون الخصم الرئيسي لليد الفضية هو الفصيل الأكاديمي. لماذا أصبحنا العدو إذا؟ ما الذي يفعله الفصيل الأكاديمي الآن؟ “
“هذا صحيح. يبدو هذا وكأنه أسلوبهم “.
بعد مغادرة جيانغ شانغ ، التقط أويانغ شو قلمه على الفور وكتب رسالة إلى مولان يوي للسماح لها بتأجيل هذا الأمر حتى اليوم الأخير قبل الموافقة على فتح مضيق جبل طارق.
“هذا صحيح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
