الطموح في شمال أفريقيا
الفصل 1112 – الطموح في شمال أفريقيا
“نعم أيها الملك!”
“نعم!”
“أيها الملك ، أشعر أنه لحل المشكلة في المحيط الأطلسي ، سيكمن المفتاح في البحر الأبيض المتوسط. المفتاح لكسر قفل البحر الأبيض المتوسط هو شمال إفريقيا “. حلل الفارو.
قال يان هو ياوني.
خطط أويانغ شو لتوسيعها إلى فيلق حماية الحدود ، على غرار فيلق هانوي وفيلق بي جيانغ قبل العام السادس.
“أطلب منك العودة فورًا إلى المعسكر واجمع سربك بأسرع سرعة ممكنة. اسقطوا جزر المالديف في غضون أسبوع. إذا نجحتم ، سأمنحك ميزة رائعة واحدة! ” أمر أويانغ شو.
تقع المغرب والصومال شرقًا وغربًا من شمال إفريقيا ، ولا تمتد إلى البحر الأبيض المتوسط ، مما لا يمنح سرب المحيط الاطلسي أي سبب لدخوله. بالتالي ، أقترح أن نختار الجزائر وإثيوبيا كأهداف لنا “.
لم يكن لدى جزر المالديف أكثر من 40 ألف لاعب ، ولم يكن لمدينتهم الإمبراطورية سوى 4 آلاف شخص. لن يتجاوز عدد لاعبي الفئة القتالي 7 آلاف شخص. في مواجهة مثل هذا الخصم ، يمكن لسرب المحيط الهندي التعامل معه بمفرده.
“يمكن للبريطانيين والفرنسيين والهولنديين والألمان والدول الأخرى استخدام المحيط الأطلسي للتجارة مع سلالة داوسون. مع سرب المحيط الاطلسي فقط ، لن نتمكن من إيقافهم مهما حدث “.
علاوة على ذلك ، كانت جزر المالديف مكونة من العديد من الجزر ، لذلك كانت مناسبة للسرب.
خطط أويانغ شو لتوسيعها إلى فيلق حماية الحدود ، على غرار فيلق هانوي وفيلق بي جيانغ قبل العام السادس.
ستكون هذه المعركة اختبارًا لقدرة سرب المحيط الهندي بشكل عام. يجب أن تتمتع الأسراب الخمسة التي صممها أويانغ شو بالقدرة على النزول والقتال دون الحاجة إلى مساعدة الجيش.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، استدار وابتسم ، “جنرال ، لا داعي لإلقاء اللوم على نفسك. الهدف طويل المدى الذي أشرت إليه يناسب استراتيجيتنا. لديك بصيرة طويلة المدى “.
“نعم أيها الملك!”
الفصل 1112 – الطموح في شمال أفريقيا
انحنى يان هو ياوني وغادر على الفور.
على العكس من ذلك ، عندما سمعها تشانغ ليانغ ، أضاءت عيناه ، ووقف ، “ايها الملك ، لقد أدركت أن استراتيجيتنا الحالية في إفريقيا محافظة للغاية. مع استعمار الأوروبيين والأمريكيين لأفريقيا ، لم تعد استراتيجيتنا السلمية مفيدة بعد الآن وتحتاج إلى تعديل “.
بمجرد هزيمة جزر المالديف ، سيكون للمسار التجاري في محيط الهندي مكان جديد يُعتمد عليه ، ولن يتم تقييده من قبل سلالة الطاووس. بذلك ، سيتم إعطاء شيا العظمى رقاقة أخرى ضد منظمة الشراكة العالمية.
“ليبيا ، عدد السكان 600 ألف!”
الشيء الوحيد هو أنه مع صعود سلالة الطاووس في المحيط الهندي ، وإلى جانب انضمام الإمبراطوريتين العربية والفارسية ، لن يكون المحيط الهندي المستقبلي هادئًا بعد الآن.
سأل الفارو بعناية ، حيث أدرك أن كلماته كانت بسيطة للغاية ، لذلك أصبح خجولًا.
بعد مغادرة يان هو ياوني ، قال أويانغ شو لـ ألفارو ، “بالنسبة لجانب البحر الأبيض المتوسط والأطلسي ، كيف سيواجهه الجنرال؟ هل لديك أي استراتيجيات جيدة؟ “
“السودان ، عدد السكان 4 ملايين!”
مقارنة بالمحيط الهندي ، كان بحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي أكثر تعقيدًا.
انحنى يان هو ياوني وغادر على الفور.
كان البحر الأبيض المتوسط أحد الأماكن الأساسية في أوروبا ، حيث كان حوله مراكز قوة تقليدية في المحيط. إلى جانب حقيقة أنه كان متصلاً بالمحيط الأطلسي ، فقد ربط أوروبا بأكملها معًا.
الشيء الوحيد هو أنه مع صعود سلالة الطاووس في المحيط الهندي ، وإلى جانب انضمام الإمبراطوريتين العربية والفارسية ، لن يكون المحيط الهندي المستقبلي هادئًا بعد الآن.
ليس ذلك فحسب ، بل جمعت أيضًا إفريقيا وأمريكا. مع إنشاء منظمة الشراكة العالمية ، لن يؤدي إلا إلى زيادة استعمارهم لأفريقيا. على هذا النحو ، كان من المتوقع حدوث صراعات مع شيا العظمى.
“مصر ، عدد السكان 9 ملايين!”
في الوقت نفسه ، إلى جانب ارتفاع التجارة ، لن تكون شيا العظمى الأساس المركزي في التجارة العالمية ، حيث ستتجاوز السفن التجارية الأوروبية والأمريكية سفنهم التجارية.
ستكون هناك حاجة ماسة إلى توسيع تشكيل المغرب وتشكيل الصومال.
كان لدى الجانبين نفس الغرض ، حيث كان لديهم علاقة ارتباط طبيعية.
لم يكن لدى جزر المالديف أكثر من 40 ألف لاعب ، ولم يكن لمدينتهم الإمبراطورية سوى 4 آلاف شخص. لن يتجاوز عدد لاعبي الفئة القتالي 7 آلاف شخص. في مواجهة مثل هذا الخصم ، يمكن لسرب المحيط الهندي التعامل معه بمفرده.
سيواجه سرب المحيط الأطلسي بقيادة ألفارو أسراب قوية من سلالة داوسون وآل تيودور في أي لحظة.
على الرغم من أن هذا هو الحال ، إلا أن ألفارو كان لا يزال واثقًا.
“أيها الملك ، أشعر أنه لحل المشكلة في المحيط الأطلسي ، سيكمن المفتاح في البحر الأبيض المتوسط. المفتاح لكسر قفل البحر الأبيض المتوسط هو شمال إفريقيا “. حلل الفارو.
الترجمة: Hunter
“لماذا تقول هذا؟”
كما هو متوقع ، أشرق الضوء في عيني الفارو ، وقف وانحنى. قال بجدية: “أنا أفهم نوايا الملك ، سأعمل مع تشكيل المغرب للتحضير للحرب”.
نما اهتمام أويانغ شو. بالنظر إلى الوضع ، فكر ألفارو في الأمر.
الترجمة: Hunter
“يمكن للبريطانيين والفرنسيين والهولنديين والألمان والدول الأخرى استخدام المحيط الأطلسي للتجارة مع سلالة داوسون. مع سرب المحيط الاطلسي فقط ، لن نتمكن من إيقافهم مهما حدث “.
كان لدى الجانبين نفس الغرض ، حيث كان لديهم علاقة ارتباط طبيعية.
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث وافق على قوله.
“لمهاجمة خمس دول ، يجب أن نجد أفضل ثقب. تقع الجزائر في وسط البحر الأبيض المتوسط. العدد الإجمالي للاعبين ليس ضخمًا جدًا ، لذا فستكون الخيار الأفضل ، ” لم يسحق أويانغ شو ثقة ألفارو بالكامل ، حيث كشف عن بعض نواياه.
“فقط البحر الأبيض المتوسط يمتلك مساحة للتحرك بسبب وضع الاتفاقية ولأن لدينا كل من خليج عدن ومضيق جبل طارق. ومع ذلك ، لا يمكننا دخول البحر الأبيض المتوسط وزيادة نفوذنا. هذا هو السبب في أنه يمكنهم الانضمام إلى منظمة الشراكة العالمية “.
“إذا ماذا يعني الملك؟”
تقع المغرب والصومال شرقًا وغربًا من شمال إفريقيا ، ولا تمتد إلى البحر الأبيض المتوسط ، مما لا يمنح سرب المحيط الاطلسي أي سبب لدخوله. بالتالي ، أقترح أن نختار الجزائر وإثيوبيا كأهداف لنا “.
كانت كلمات أويانغ شو بمثابة سكب الماء البارد على كل خططهم ، مما جعلهم يستعيدون رشدهم.
“على المدى الطويل ، يمكننا محاولة هزيمة ليبيا ومصر والسودان وغيرها من الدول المجاورة لمحاولة اختراق جنوب إفريقيا وربط المدن معًا لتشكيل قوة مشتركة.”
“ليبيا ، عدد السكان 600 ألف!”
“هذا….”
أومأ أويانغ شو برأسه ، حيث وافق على قوله.
الخطة الكبرى التي وصفها الفارو صدمت أويانغ شو. إذا اتبعوا خطته ، فسيكون عليهم هزيمة خمس دول أفريقية على الأقل.
“على المدى الطويل ، يمكننا محاولة هزيمة ليبيا ومصر والسودان وغيرها من الدول المجاورة لمحاولة اختراق جنوب إفريقيا وربط المدن معًا لتشكيل قوة مشتركة.”
على العكس من ذلك ، عندما سمعها تشانغ ليانغ ، أضاءت عيناه ، ووقف ، “ايها الملك ، لقد أدركت أن استراتيجيتنا الحالية في إفريقيا محافظة للغاية. مع استعمار الأوروبيين والأمريكيين لأفريقيا ، لم تعد استراتيجيتنا السلمية مفيدة بعد الآن وتحتاج إلى تعديل “.
“ليبيا ، عدد السكان 600 ألف!”
ظل أويانغ شو صامتًا كالمعتاد. فجأة ، وقف وذهب أمام الخريطة ، محدقًا في شمال إفريقيا. عندما رأى الفارو والآخرون ذلك ، نهضوا جميعًا بسرعة ووقفوا.
نما اهتمام أويانغ شو. بالنظر إلى الوضع ، فكر ألفارو في الأمر.
“الجزائر ، عدد السكان 4 ملايين!”
خطط أويانغ شو لتوسيعها إلى فيلق حماية الحدود ، على غرار فيلق هانوي وفيلق بي جيانغ قبل العام السادس.
“ليبيا ، عدد السكان 600 ألف!”
انحنى يان هو ياوني وغادر على الفور.
“مصر ، عدد السكان 9 ملايين!”
الترجمة: Hunter
“السودان ، عدد السكان 4 ملايين!”
“مصر ، عدد السكان 9 ملايين!”
“إثيوبيا ، عدد السكان 10 ملايين!”
عندها فقط سيمكنهم التحدث عن خوض الحرب في شمال إفريقيا.
كان أويانغ شو مثل إحصائي ، حيث قرأ أرقام اللاعبين في كل دولة أفريقية ، “القوات التي لدينا هناك فقط تشكيل المغرب وتشكيل الصومال ، بإجمالي 200 ألف.”
“ناهيك عن إسقاط الخمسة ، فقط الجزائر ستكون مشكلة. بالطبع ، يمكن للمحكمة الإمبراطورية إرسال القوات ، لكن لم يتم إنهاء مشكلة الصين الحالية. بالقتال على ثلاث جبهات ، كيف سيمكننا الذهاب في رحلة استكشافية؟ “
“أيها الملك ، أشعر أنه لحل المشكلة في المحيط الأطلسي ، سيكمن المفتاح في البحر الأبيض المتوسط. المفتاح لكسر قفل البحر الأبيض المتوسط هو شمال إفريقيا “. حلل الفارو.
علاوة على ذلك ، تأتي دول شمال إفريقيا من نفس نسب الإمبراطورية العربية. في نفس الوقت ، كل شخص في البحر الأبيض المتوسط يريد قطعة منها. في مواجهة مثل هذا الوضع ، كيف سيمكننا القضاء على جميع الدول الخمسة؟ “
علاوة على ذلك ، كانت جزر المالديف مكونة من العديد من الجزر ، لذلك كانت مناسبة للسرب.
كانت كلمات أويانغ شو بمثابة سكب الماء البارد على كل خططهم ، مما جعلهم يستعيدون رشدهم.
كان أويانغ شو مثل إحصائي ، حيث قرأ أرقام اللاعبين في كل دولة أفريقية ، “القوات التي لدينا هناك فقط تشكيل المغرب وتشكيل الصومال ، بإجمالي 200 ألف.”
“إذا ماذا يعني الملك؟”
“لمهاجمة خمس دول ، يجب أن نجد أفضل ثقب. تقع الجزائر في وسط البحر الأبيض المتوسط. العدد الإجمالي للاعبين ليس ضخمًا جدًا ، لذا فستكون الخيار الأفضل ، ” لم يسحق أويانغ شو ثقة ألفارو بالكامل ، حيث كشف عن بعض نواياه.
سأل الفارو بعناية ، حيث أدرك أن كلماته كانت بسيطة للغاية ، لذلك أصبح خجولًا.
الخطة الكبرى التي وصفها الفارو صدمت أويانغ شو. إذا اتبعوا خطته ، فسيكون عليهم هزيمة خمس دول أفريقية على الأقل.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، استدار وابتسم ، “جنرال ، لا داعي لإلقاء اللوم على نفسك. الهدف طويل المدى الذي أشرت إليه يناسب استراتيجيتنا. لديك بصيرة طويلة المدى “.
تقع المغرب والصومال شرقًا وغربًا من شمال إفريقيا ، ولا تمتد إلى البحر الأبيض المتوسط ، مما لا يمنح سرب المحيط الاطلسي أي سبب لدخوله. بالتالي ، أقترح أن نختار الجزائر وإثيوبيا كأهداف لنا “.
عندما سمع الفارو ذلك ، هدأ.
نما اهتمام أويانغ شو. بالنظر إلى الوضع ، فكر ألفارو في الأمر.
“لكن يجب أن يؤكل الأرز عن طريق الفم ، ويجب السير على الطريق خطوة بخطوة.”
كان لدى الجانبين نفس الغرض ، حيث كان لديهم علاقة ارتباط طبيعية.
نظر أويانغ شو أخيرًا إلى الوراء وجلس مرة أخرى ، “لإسقاط الدول الأفريقية الخمسة ، ستكون النقطة الرئيسية هي تعزيز وجودنا العسكري هناك.”
مقارنة بالمحيط الهندي ، كان بحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي أكثر تعقيدًا.
ستكون هناك حاجة ماسة إلى توسيع تشكيل المغرب وتشكيل الصومال.
“أطلب منك العودة فورًا إلى المعسكر واجمع سربك بأسرع سرعة ممكنة. اسقطوا جزر المالديف في غضون أسبوع. إذا نجحتم ، سأمنحك ميزة رائعة واحدة! ” أمر أويانغ شو.
خطط أويانغ شو لتوسيعها إلى فيلق حماية الحدود ، على غرار فيلق هانوي وفيلق بي جيانغ قبل العام السادس.
علاوة على ذلك ، كانت جزر المالديف مكونة من العديد من الجزر ، لذلك كانت مناسبة للسرب.
عندها فقط سيمكنهم التحدث عن خوض الحرب في شمال إفريقيا.
“ليبيا ، عدد السكان 600 ألف!”
“لمهاجمة خمس دول ، يجب أن نجد أفضل ثقب. تقع الجزائر في وسط البحر الأبيض المتوسط. العدد الإجمالي للاعبين ليس ضخمًا جدًا ، لذا فستكون الخيار الأفضل ، ” لم يسحق أويانغ شو ثقة ألفارو بالكامل ، حيث كشف عن بعض نواياه.
“أطلب منك العودة فورًا إلى المعسكر واجمع سربك بأسرع سرعة ممكنة. اسقطوا جزر المالديف في غضون أسبوع. إذا نجحتم ، سأمنحك ميزة رائعة واحدة! ” أمر أويانغ شو.
كما هو متوقع ، أشرق الضوء في عيني الفارو ، وقف وانحنى. قال بجدية: “أنا أفهم نوايا الملك ، سأعمل مع تشكيل المغرب للتحضير للحرب”.
“لأجل الأفضل!”
نظر أويانغ شو أخيرًا إلى الوراء وجلس مرة أخرى ، “لإسقاط الدول الأفريقية الخمسة ، ستكون النقطة الرئيسية هي تعزيز وجودنا العسكري هناك.”
“نعم!”
ستكون هناك حاجة ماسة إلى توسيع تشكيل المغرب وتشكيل الصومال.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“على المدى الطويل ، يمكننا محاولة هزيمة ليبيا ومصر والسودان وغيرها من الدول المجاورة لمحاولة اختراق جنوب إفريقيا وربط المدن معًا لتشكيل قوة مشتركة.”
ظل أويانغ شو صامتًا كالمعتاد. فجأة ، وقف وذهب أمام الخريطة ، محدقًا في شمال إفريقيا. عندما رأى الفارو والآخرون ذلك ، نهضوا جميعًا بسرعة ووقفوا.
مقارنة بالمحيط الهندي ، كان بحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي أكثر تعقيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
