يجب أن يبدو المرء كإله
949 يجب أن يبدو المرء كإله
“قال الاله أيضا— لا داعي للقلق بشأن الخسارة والكسب في العالم الفاني، لأن كل شيء في العالم الفاني هو مثل الغيوم التي تطفو فوق وستختفي في نهاية المطاف، لكن سلام السماء أبدي”
بعد ثلاثة أيام.
——إذا لم يستطع المرء أن يصبح مهنيا، أكثر ما كانوا سيعيشون فيه كان بضع دزينات من السنين.
انسحبت الكنيسة من جميع الصراعات المستمرة على القوة على نطاق واسع وحصنت دفاعًا عن أراضيها.
“من الآن فصاعدا، لن تتدخل الكنيسة بعد الآن في أي صراع، لكن إذا حاول شخص ما منعنا من نشر معتقداتنا، أؤكد لكم أن نتيجتهم الوحيدة ستكون الموت” “بعد هذا، ستركز الكنيسة مواردها لشيء واحد فقط” “جمع المعلومات” فاجأت كلمات البابا جميع المبعوثين. “ماذا تعني بجمع المعلومات؟ سأل أحدهم. “لقد تنبأ الإله بأن العالم سيتجه ببطء إلى الخراب في غضون المئة سنة المقبلة، لذلك فإن الإله يحتاج إلى معرفة أي أحداث غير عادية قبل وصول الكارثة حقا” أجاب البابا. “التوجه إلى الخراب!؟” المبعوثون صدموا. سرعان ما نُقلت أخبار ذلك إلى المنظمات العالمية. لم يضيع قادة هذه القوات لحظة واحدة لاستخدام نفوذهم في التحقيق والتأكد مما إذا كان ما زعموا أنه حقيقي أم لا. سرعان ما انكشفت الأحداث التي جرت في دير يوركشاير إلى الضوء. في الحقيقة، الكنيسة لم تكن تنوي أن تخفيها في المقام الأول. الاله والعجيبة التي صنعها كانا حقيقيَّين. في هذه المرحلة، كانوا يرغبون عمليا في أن يكون الحدث الذي حدث معروفا على نطاق واسع قدر الإمكان. بعد ان وُضحت الحقيقة كلها امام الجميع، ذهبوا صامتين تماما. كيف كانوا سيذهبون ضد الكنيسة التي كان الرب في صفهم؟
يبدو أن الكنيسة خضعت لنوع من التغيير.
مثل المذنب، سقط الضوء خارج الحرم المقدس وذهب إلى جسد ملك الوحوش.
طوال الايام القليلة التالية، عندما امر الكهنة أتباع الكنيسة أن يرنموا الصلوات إلى الاله، كانوا يسبحون عدة مرات أكثر من المعتاد.
حتى لو تجاهلنا قوة الإله في الوقت الراهن، فإن حقيقة أن الإله قد ظهر أثبتت أن المبشرات في الكتاب المقدس للكنيسة كانت صحيحة بالفعل.
تم طرد الفرسان الإلهيين المتغطرسين وعديمي الفائدة من مناصبهم، وتم تطهير أعضاء الكنيسة الذين ارتكبوا جرائم بسرعة، ولم يتبق سوى الأعضاء الأكثر إخلاصًا وأولئك الذين يمكنهم بالفعل القتال.
حتى لو كان المرء يمتلك كل القوة والثروة والسلطة في العالم، فإن الأمر سوف يظل في النهاية مجرد كومة من الرمل أو التراب في الأرض.
بدأ أساقفة الكنيسة في السفر من بلد إلى آخر، ولم يعودوا يظهرون تفوقهم كرجال دين.
…
في الوقت الحالي، بدا الأمر أشبه برواتب مجتهدين يبذلون قصارى جهدهم بإخلاص، ويبذلون قصارى جهدهم بدقة.
صوت خرج من فراغ الفضاء.
قد تم إحياء الكنيسة نفسها.
قد تم إحياء الكنيسة نفسها.
مع ملاحظة هذا التغيير الغريب، بذلت القوى الأخرى بعض الجهد لمعرفة أعمال الكنيسة الحالية.
“إلهي، ما رأيك بشأن——”
سرعان ما تلقوا أخبارا صادمة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هل كان الدمار الذي تكلم عنه الاله صحيحا حقا؟ كان المهنيون في العالم مرتبكين. بعد شهر، حدث أمر آخر صادم الناس. قائد جنس الوحش العظيم أمر بوقف إطلاق النار. غادر أراضي جنس الوحش، وقام برحلة طويلة عبر السهول الكبرى إلى الحرم المقدس، وطلب مقابلة الاله مرة واحدة فقط. رفض البابا بطبيعة الحال طلبه. بعد كل شيء، قال الإله نفسه أنه كشف عن نفسه فقط لأنه يحتاج إلى وقت لاستعادة قوته، وقد مرت 4 سنوات فقط، وستستمر فترة طويلة حتى يتعافى تماما. بينما القائد الأعظم لجنس الوحش كان أقوى من البابا نفسه. كان هذا المكان هو الحرم المقدس للبشرية، حقيقة أن البابا لم يرسل فورا قوات لإحاطته والقضاء عليه كان في الاعتبار أنه قد يكون هنا لتسليم نفسه. تم منع زعيم جنس الوحش العظيم من دخول الحرم المقدس، لكنه لم يستطع شق طريقه بالقوة، لذلك لم يستطع سوى الركوع خارج الحرم المقدس ووضع جثة على الأرض. “الاله القدير، السيد الأعلى، مؤسس السماء، خالق العالم. أتعهد بأن أخضع نفسي لك، أمنيتي الوحيدة هي أن تنقذ السلالة الملكية لجنس الوحش وتسمح له بمواصلة قيادة جنس الوحش والازدهار في مرجتنا” ركع الزعيم العظيم ورأسه على الأرض.
الإله نزل إلى العالم الفاني.
انسحبت الكنيسة من جميع الصراعات المستمرة على القوة على نطاق واسع وحصنت دفاعًا عن أراضيها.
الإله!
مع أخذ ذلك في الاعتبار، أمر البابا مرؤوسيه “اذهبوا، أبلغوا الاله بكل شيء”
وفقاً لوعظ الكنيسة، فقط الأرواح التي تبجل الإله بصدق قد تدخل السماء بعد موتهم، والبعض الآخر إما أن يتجسد من جديد، أو يتم إرساله إلى الجحيم، أو يتجول إلى الأبد بلا هدف حول فراغ الفضاء.
تم طرد الفرسان الإلهيين المتغطرسين وعديمي الفائدة من مناصبهم، وتم تطهير أعضاء الكنيسة الذين ارتكبوا جرائم بسرعة، ولم يتبق سوى الأعضاء الأكثر إخلاصًا وأولئك الذين يمكنهم بالفعل القتال.
بغض النظر عن ذلك، فإن أفضل مكان يمكن أن ينتهي به المطاف بعد الموت هو السماء بالتأكيد.
“لا حاجة، أنا أعرف كل شيء”
حتى لو تجاهلنا قوة الإله في الوقت الراهن، فإن حقيقة أن الإله قد ظهر أثبتت أن المبشرات في الكتاب المقدس للكنيسة كانت صحيحة بالفعل.
يبدو أن الكنيسة خضعت لنوع من التغيير.
ضع يدك على صدرك واسأل نفسك.
بعد ثلاثة أيام.
من لا يريد أن ينعم بالسلام الأبدي بعد الموت؟
السماء—– هذه الكلمة وحدها كانت أكثر من كافية لسحب الجميع تحت علم الكنيسة.
ملأ الشعور بعدم التصديق والقلق قلوب قادة القوى المختلفة.
بينما كانوا على وشك إرسال أقوى المهنيين في محاولة لمعرفة الحقيقة من الحرم المقدس للكنيسة، ظهر البابا.
أصدر البابا دعوة إلى جميع القوى في العالم، قائلاً إن لديه ما يخبر به الجميع.
هكذا، كل قوة في العالم لديها عذر لإرسال مبعوثيها إلى الحرم المقدس.
قبل أن يتمكن هؤلاء المبعوثون من التحقيق في أي شيء، أذهلهم المنظر الذي شاهدوه.
البابا.
كان قد استعاد شبابه.
قد عاد الى مقتبل عمره.
[التدفق الفوضوي] جعله فقط بحيث جسده عاد إلى الحالة التي كانت في الماضي، لم يأخذ ذكرياته.
بعد عدة مئات من السنين من الخبرة والمعرفة والحكمة، فضلا عن كونه مسؤولا عن أعظم قوة في العالم، سمح للبابا أن يدعي دون شك أنه كان أقوى شخص في العالم.
أمام جميع المبعوثين، اعترف البابا بنسب الاله.
“بالفعل، أنا أعظم مثال، كما وهبني الاله الشباب”
قال البابا.
“قال الاله — لم يحن الوقت بعد لأعود إلى السماء، وأن أبقى في العالم الفاني للإسهام أكثر للكنيسة”
لكن إذا آمنوا بالاله، فإنهم سيمنحون الدخول إلى السماء الأبدية بعد الموت. من لم يكن على استعداد ليتقبل مثل هذه الصفقة العظيمة؟ ومع ذلك، فإن معظم القوى وكذلك أقوى الدول والإمبراطوريات لا تزال تعتمد موقف الانتظار والترقب. لأنهم فهموا حقيقة معينة. لطالما اشتهر جنس الوحش بغبائه وطبيعته المخادعة.
“قال الاله أيضا— لا داعي للقلق بشأن الخسارة والكسب في العالم الفاني، لأن كل شيء في العالم الفاني هو مثل الغيوم التي تطفو فوق وستختفي في نهاية المطاف، لكن سلام السماء أبدي”
طوال الايام القليلة التالية، عندما امر الكهنة أتباع الكنيسة أن يرنموا الصلوات إلى الاله، كانوا يسبحون عدة مرات أكثر من المعتاد.
“من الآن فصاعدا، لن تتدخل الكنيسة بعد الآن في أي صراع، لكن إذا حاول شخص ما منعنا من نشر معتقداتنا، أؤكد لكم أن نتيجتهم الوحيدة ستكون الموت”
“بعد هذا، ستركز الكنيسة مواردها لشيء واحد فقط”
“جمع المعلومات”
فاجأت كلمات البابا جميع المبعوثين.
“ماذا تعني بجمع المعلومات؟ سأل أحدهم.
“لقد تنبأ الإله بأن العالم سيتجه ببطء إلى الخراب في غضون المئة سنة المقبلة، لذلك فإن الإله يحتاج إلى معرفة أي أحداث غير عادية قبل وصول الكارثة حقا” أجاب البابا.
“التوجه إلى الخراب!؟”
المبعوثون صدموا.
سرعان ما نُقلت أخبار ذلك إلى المنظمات العالمية.
لم يضيع قادة هذه القوات لحظة واحدة لاستخدام نفوذهم في التحقيق والتأكد مما إذا كان ما زعموا أنه حقيقي أم لا.
سرعان ما انكشفت الأحداث التي جرت في دير يوركشاير إلى الضوء.
في الحقيقة، الكنيسة لم تكن تنوي أن تخفيها في المقام الأول.
الاله والعجيبة التي صنعها كانا حقيقيَّين.
في هذه المرحلة، كانوا يرغبون عمليا في أن يكون الحدث الذي حدث معروفا على نطاق واسع قدر الإمكان.
بعد ان وُضحت الحقيقة كلها امام الجميع، ذهبوا صامتين تماما.
كيف كانوا سيذهبون ضد الكنيسة التي كان الرب في صفهم؟
“قال الاله أيضا— لا داعي للقلق بشأن الخسارة والكسب في العالم الفاني، لأن كل شيء في العالم الفاني هو مثل الغيوم التي تطفو فوق وستختفي في نهاية المطاف، لكن سلام السماء أبدي”
هل كان الدمار الذي تكلم عنه الاله صحيحا حقا؟
كان المهنيون في العالم مرتبكين.
بعد شهر، حدث أمر آخر صادم الناس.
قائد جنس الوحش العظيم أمر بوقف إطلاق النار.
غادر أراضي جنس الوحش، وقام برحلة طويلة عبر السهول الكبرى إلى الحرم المقدس، وطلب مقابلة الاله مرة واحدة فقط.
رفض البابا بطبيعة الحال طلبه.
بعد كل شيء، قال الإله نفسه أنه كشف عن نفسه فقط لأنه يحتاج إلى وقت لاستعادة قوته، وقد مرت 4 سنوات فقط، وستستمر فترة طويلة حتى يتعافى تماما.
بينما القائد الأعظم لجنس الوحش كان أقوى من البابا نفسه.
كان هذا المكان هو الحرم المقدس للبشرية، حقيقة أن البابا لم يرسل فورا قوات لإحاطته والقضاء عليه كان في الاعتبار أنه قد يكون هنا لتسليم نفسه.
تم منع زعيم جنس الوحش العظيم من دخول الحرم المقدس، لكنه لم يستطع شق طريقه بالقوة، لذلك لم يستطع سوى الركوع خارج الحرم المقدس ووضع جثة على الأرض.
“الاله القدير، السيد الأعلى، مؤسس السماء، خالق العالم. أتعهد بأن أخضع نفسي لك، أمنيتي الوحيدة هي أن تنقذ السلالة الملكية لجنس الوحش وتسمح له بمواصلة قيادة جنس الوحش والازدهار في مرجتنا”
ركع الزعيم العظيم ورأسه على الأرض.
ملك الوحوش فتح عينيه.
بالوقوف على جدران الحرم المقدس المحصنة، تغير تعبير البابا عندما رأى ذلك.
سرعان ما تلقوا أخبارا صادمة.
تلك الجثة كانت ملك الوحوش!
ملك الوحوش كان الأقوى في جنس الوحش، الوحيد القادر على قيادة جنس الوحش ككل بقوته.
لكن الآن، سلالة ملك الوحوش لا يمكن أن تستمر.
جنس الوحش ككل سيقع بالتأكيد في الفوضى والحرب.
من الناحية النظرية، سيكون هذا هو الوقت المناسب للبشرية لكي تدفع دفعة أخيرة وتكتسب الميزة المطلقة في هذه الحرب، فتنتصر فيها.
أعلنت بعض الدول مباشرة خضوعها الكامل للكنيسة.
لكن الزعيم العظيم لجنس الوحش جاء ليتوسل إلى الاله ليساعده.
تلك الجثة كانت ملك الوحوش! ملك الوحوش كان الأقوى في جنس الوحش، الوحيد القادر على قيادة جنس الوحش ككل بقوته. لكن الآن، سلالة ملك الوحوش لا يمكن أن تستمر. جنس الوحش ككل سيقع بالتأكيد في الفوضى والحرب. من الناحية النظرية، سيكون هذا هو الوقت المناسب للبشرية لكي تدفع دفعة أخيرة وتكتسب الميزة المطلقة في هذه الحرب، فتنتصر فيها.
مما يعني أن هذا قرار الاله ليتخذه.
صوت خرج من فراغ الفضاء.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، أمر البابا مرؤوسيه “اذهبوا، أبلغوا الاله بكل شيء”
“من الآن فصاعدا، لن تتدخل الكنيسة بعد الآن في أي صراع، لكن إذا حاول شخص ما منعنا من نشر معتقداتنا، أؤكد لكم أن نتيجتهم الوحيدة ستكون الموت” “بعد هذا، ستركز الكنيسة مواردها لشيء واحد فقط” “جمع المعلومات” فاجأت كلمات البابا جميع المبعوثين. “ماذا تعني بجمع المعلومات؟ سأل أحدهم. “لقد تنبأ الإله بأن العالم سيتجه ببطء إلى الخراب في غضون المئة سنة المقبلة، لذلك فإن الإله يحتاج إلى معرفة أي أحداث غير عادية قبل وصول الكارثة حقا” أجاب البابا. “التوجه إلى الخراب!؟” المبعوثون صدموا. سرعان ما نُقلت أخبار ذلك إلى المنظمات العالمية. لم يضيع قادة هذه القوات لحظة واحدة لاستخدام نفوذهم في التحقيق والتأكد مما إذا كان ما زعموا أنه حقيقي أم لا. سرعان ما انكشفت الأحداث التي جرت في دير يوركشاير إلى الضوء. في الحقيقة، الكنيسة لم تكن تنوي أن تخفيها في المقام الأول. الاله والعجيبة التي صنعها كانا حقيقيَّين. في هذه المرحلة، كانوا يرغبون عمليا في أن يكون الحدث الذي حدث معروفا على نطاق واسع قدر الإمكان. بعد ان وُضحت الحقيقة كلها امام الجميع، ذهبوا صامتين تماما. كيف كانوا سيذهبون ضد الكنيسة التي كان الرب في صفهم؟
“لا حاجة، أنا أعرف كل شيء”
الإله نزل إلى العالم الفاني.
صوت خرج من فراغ الفضاء.
——إذا لم يستطع المرء أن يصبح مهنيا، أكثر ما كانوا سيعيشون فيه كان بضع دزينات من السنين.
كان صوت غو تشينغ شان.
في الوقت الحالي، بدا الأمر أشبه برواتب مجتهدين يبذلون قصارى جهدهم بإخلاص، ويبذلون قصارى جهدهم بدقة.
سرعان ما انحنى البابا وأتباع الكنيسة لتحية صوته.
أعلنت بعض الدول مباشرة خضوعها الكامل للكنيسة.
“إلهي، ما رأيك بشأن——”
ملك الوحوش فتح عينيه.
بينما كان البابا يسأل، ظهرت مجموعة من الضوء المقدس من فوق.
في الوقت الحالي، بدا الأمر أشبه برواتب مجتهدين يبذلون قصارى جهدهم بإخلاص، ويبذلون قصارى جهدهم بدقة.
مثل المذنب، سقط الضوء خارج الحرم المقدس وذهب إلى جسد ملك الوحوش.
يبدو أن الكنيسة خضعت لنوع من التغيير.
ملك الوحوش فتح عينيه.
تلك الجثة كانت ملك الوحوش! ملك الوحوش كان الأقوى في جنس الوحش، الوحيد القادر على قيادة جنس الوحش ككل بقوته. لكن الآن، سلالة ملك الوحوش لا يمكن أن تستمر. جنس الوحش ككل سيقع بالتأكيد في الفوضى والحرب. من الناحية النظرية، سيكون هذا هو الوقت المناسب للبشرية لكي تدفع دفعة أخيرة وتكتسب الميزة المطلقة في هذه الحرب، فتنتصر فيها.
…
تلك الجثة كانت ملك الوحوش! ملك الوحوش كان الأقوى في جنس الوحش، الوحيد القادر على قيادة جنس الوحش ككل بقوته. لكن الآن، سلالة ملك الوحوش لا يمكن أن تستمر. جنس الوحش ككل سيقع بالتأكيد في الفوضى والحرب. من الناحية النظرية، سيكون هذا هو الوقت المناسب للبشرية لكي تدفع دفعة أخيرة وتكتسب الميزة المطلقة في هذه الحرب، فتنتصر فيها.
حتى لو كان المرء يمتلك كل القوة والثروة والسلطة في العالم، فإن الأمر سوف يظل في النهاية مجرد كومة من الرمل أو التراب في الأرض.
بعد ثلاثة أيام.
بالنسبة للبشر—–أو بالأحرى، بالنسبة لجميع الكائنات الحية، كان الحلم النهائي هو الحياة الأبدية بلا نهاية.
تم طرد الفرسان الإلهيين المتغطرسين وعديمي الفائدة من مناصبهم، وتم تطهير أعضاء الكنيسة الذين ارتكبوا جرائم بسرعة، ولم يتبق سوى الأعضاء الأكثر إخلاصًا وأولئك الذين يمكنهم بالفعل القتال.
إذا كان ذلك مستحيلاً، فإن أغلب الناس يتمنون بدلاً من ذلك أن ينتهي بهم الحال إلى مكان لائق بعد الموت.
“إلهي، ما رأيك بشأن——”
——أو مثل بابا الكنيسة الإلهية، يتراجعون إلى مقتبل حياتهم.
تلك الجثة كانت ملك الوحوش! ملك الوحوش كان الأقوى في جنس الوحش، الوحيد القادر على قيادة جنس الوحش ككل بقوته. لكن الآن، سلالة ملك الوحوش لا يمكن أن تستمر. جنس الوحش ككل سيقع بالتأكيد في الفوضى والحرب. من الناحية النظرية، سيكون هذا هو الوقت المناسب للبشرية لكي تدفع دفعة أخيرة وتكتسب الميزة المطلقة في هذه الحرب، فتنتصر فيها.
——أو أن يكون قادرا على الإحياء بعد الموت.
كانوا يعبدون فقط الكيانات القوية والأرواح القديمة من الماضي وكذلك أسلافهم. هم لم يهتموا قط بإيمان البشرية. كانت تصرفات الزعيم الأعظم هذه المرة أشبه بمريض يائس يركض إلى أي مكان يستطيع الحصول عليه طلباً للدواء. من يستطيع أن يكون متأكدا مما سينتهي به الوضع؟ الوقت يمر ببطء. بالتأكيد، بعد تأخير وعودهم مراراً وتكراراً لعدة أشهر، غيّر جنس الوحش رأيهم. على ما يبدو، فقد أُوحي لهم من سلفهم القديم أن اله البشرية هو في الواقع إله شرير. في الوقت نفسه، زعموا أن إله البشرية لا يزال ضعيفا جدا، وغير قادر على الفوز حتى على ملك الوحوش والزعيم العظيم. لذا لم يكن هناك حاجة لمنحه أي إنتباه. —–في الحقيقة، كانت هذه أيضا نقطة اهتمام رئيسية للقوى الأكبر للبشرية.
حتى هذه اللحظة، أظهر الاله قدرته على إنجاز كل هذا.
لكن إذا آمنوا بالاله، فإنهم سيمنحون الدخول إلى السماء الأبدية بعد الموت. من لم يكن على استعداد ليتقبل مثل هذه الصفقة العظيمة؟ ومع ذلك، فإن معظم القوى وكذلك أقوى الدول والإمبراطوريات لا تزال تعتمد موقف الانتظار والترقب. لأنهم فهموا حقيقة معينة. لطالما اشتهر جنس الوحش بغبائه وطبيعته المخادعة.
بعد أن أقسم جنس الوحش بالولاء للإله، بدأ هيكل البشرية ككل في التغير بصمت.
سمعوا أن الاله في الواقع لا يزال يستعيد قوته، وكان يبلغ من العمر 4 سنوات فقط الآن.
أعلنت بعض الدول مباشرة خضوعها الكامل للكنيسة.
بينما كان البابا يسأل، ظهرت مجموعة من الضوء المقدس من فوق.
ليس قبولا، بل خضوعا كاملا.
الإله!
——إذا لم يستطع المرء أن يصبح مهنيا، أكثر ما كانوا سيعيشون فيه كان بضع دزينات من السنين.
بغض النظر عن ذلك، فإن أفضل مكان يمكن أن ينتهي به المطاف بعد الموت هو السماء بالتأكيد.
لكن إذا آمنوا بالاله، فإنهم سيمنحون الدخول إلى السماء الأبدية بعد الموت.
من لم يكن على استعداد ليتقبل مثل هذه الصفقة العظيمة؟
ومع ذلك، فإن معظم القوى وكذلك أقوى الدول والإمبراطوريات لا تزال تعتمد موقف الانتظار والترقب.
لأنهم فهموا حقيقة معينة.
لطالما اشتهر جنس الوحش بغبائه وطبيعته المخادعة.
من لا يريد أن ينعم بالسلام الأبدي بعد الموت؟ السماء—– هذه الكلمة وحدها كانت أكثر من كافية لسحب الجميع تحت علم الكنيسة. ملأ الشعور بعدم التصديق والقلق قلوب قادة القوى المختلفة. بينما كانوا على وشك إرسال أقوى المهنيين في محاولة لمعرفة الحقيقة من الحرم المقدس للكنيسة، ظهر البابا. أصدر البابا دعوة إلى جميع القوى في العالم، قائلاً إن لديه ما يخبر به الجميع. هكذا، كل قوة في العالم لديها عذر لإرسال مبعوثيها إلى الحرم المقدس. قبل أن يتمكن هؤلاء المبعوثون من التحقيق في أي شيء، أذهلهم المنظر الذي شاهدوه. البابا. كان قد استعاد شبابه. قد عاد الى مقتبل عمره. [التدفق الفوضوي] جعله فقط بحيث جسده عاد إلى الحالة التي كانت في الماضي، لم يأخذ ذكرياته. بعد عدة مئات من السنين من الخبرة والمعرفة والحكمة، فضلا عن كونه مسؤولا عن أعظم قوة في العالم، سمح للبابا أن يدعي دون شك أنه كان أقوى شخص في العالم. أمام جميع المبعوثين، اعترف البابا بنسب الاله. “بالفعل، أنا أعظم مثال، كما وهبني الاله الشباب” قال البابا. “قال الاله — لم يحن الوقت بعد لأعود إلى السماء، وأن أبقى في العالم الفاني للإسهام أكثر للكنيسة”
كانوا يعبدون فقط الكيانات القوية والأرواح القديمة من الماضي وكذلك أسلافهم.
هم لم يهتموا قط بإيمان البشرية.
كانت تصرفات الزعيم الأعظم هذه المرة أشبه بمريض يائس يركض إلى أي مكان يستطيع الحصول عليه طلباً للدواء.
من يستطيع أن يكون متأكدا مما سينتهي به الوضع؟
الوقت يمر ببطء.
بالتأكيد، بعد تأخير وعودهم مراراً وتكراراً لعدة أشهر، غيّر جنس الوحش رأيهم.
على ما يبدو، فقد أُوحي لهم من سلفهم القديم أن اله البشرية هو في الواقع إله شرير.
في الوقت نفسه، زعموا أن إله البشرية لا يزال ضعيفا جدا، وغير قادر على الفوز حتى على ملك الوحوش والزعيم العظيم.
لذا لم يكن هناك حاجة لمنحه أي إنتباه.
—–في الحقيقة، كانت هذه أيضا نقطة اهتمام رئيسية للقوى الأكبر للبشرية.
“من الآن فصاعدا، لن تتدخل الكنيسة بعد الآن في أي صراع، لكن إذا حاول شخص ما منعنا من نشر معتقداتنا، أؤكد لكم أن نتيجتهم الوحيدة ستكون الموت” “بعد هذا، ستركز الكنيسة مواردها لشيء واحد فقط” “جمع المعلومات” فاجأت كلمات البابا جميع المبعوثين. “ماذا تعني بجمع المعلومات؟ سأل أحدهم. “لقد تنبأ الإله بأن العالم سيتجه ببطء إلى الخراب في غضون المئة سنة المقبلة، لذلك فإن الإله يحتاج إلى معرفة أي أحداث غير عادية قبل وصول الكارثة حقا” أجاب البابا. “التوجه إلى الخراب!؟” المبعوثون صدموا. سرعان ما نُقلت أخبار ذلك إلى المنظمات العالمية. لم يضيع قادة هذه القوات لحظة واحدة لاستخدام نفوذهم في التحقيق والتأكد مما إذا كان ما زعموا أنه حقيقي أم لا. سرعان ما انكشفت الأحداث التي جرت في دير يوركشاير إلى الضوء. في الحقيقة، الكنيسة لم تكن تنوي أن تخفيها في المقام الأول. الاله والعجيبة التي صنعها كانا حقيقيَّين. في هذه المرحلة، كانوا يرغبون عمليا في أن يكون الحدث الذي حدث معروفا على نطاق واسع قدر الإمكان. بعد ان وُضحت الحقيقة كلها امام الجميع، ذهبوا صامتين تماما. كيف كانوا سيذهبون ضد الكنيسة التي كان الرب في صفهم؟
سمعوا أن الاله في الواقع لا يزال يستعيد قوته، وكان يبلغ من العمر 4 سنوات فقط الآن.
أعلنت بعض الدول مباشرة خضوعها الكامل للكنيسة.
بعد ذلك، تم طرد المبشرين البشر الذين تبعوا ملك الوحوش إلى مرج جنس الوحش لنشر تعاليم الكنيسة إلى أراضي البشرية.
حتى لو كان المرء يمتلك كل القوة والثروة والسلطة في العالم، فإن الأمر سوف يظل في النهاية مجرد كومة من الرمل أو التراب في الأرض.
في النهاية، الجميع يعرف من أنقذ حياة ملك الوحوش، لذلك لم يسمح له كبرياؤه بقتل هؤلاء المبشرين بالفعل.
المبشرين البشر عادوا إلى الحرم المقدس.
خطان من الضوء المقدس مليئان بالإجلال طارا من الحرم المقدس واتجها إلى المرج.
جنس الوحش الذي كان منتبهًا بالفعل للحرم المقدس بشكل طبيعي لاحظ وفعل كل ما بوسعه لإيقاف هذين الخطين من الضوء.
لكن جميع تعاويذهم وتقنياتهم توقفت تماما بواسطة أحد الأضواء، غير قادرة على فعل أي شيء.
بعد ذلك، تم سحق جميع محاربي الوحش الذين هربوا وحاولوا وقف خطوط الضوء بالكامل إلى لب من قبل خطوط الضوء الأخرى.
خطوط الضوء التي لا يمكن إيقافها إستمرت للأمام من خلال مخيمات جنس الوحش حتى وصلوا إلى عمق المرج.
أحد خطوط الضوء نزلت ببطء وارتطمت بالأرض.
السماء والأرض نفسها تحولت قاتمة.
اجتاحت الرياح العاتية الأرض.
العالم نفسه اهتز.
انهارت الأرض لتصبح خندقا لا قعر له.
كل شيء لم يعد موجودا.
في هذا اليوم.
جنس الوحش ككل اختفى من مرحلة التاريخ.
في النهاية، الجميع يعرف من أنقذ حياة ملك الوحوش، لذلك لم يسمح له كبرياؤه بقتل هؤلاء المبشرين بالفعل. المبشرين البشر عادوا إلى الحرم المقدس. خطان من الضوء المقدس مليئان بالإجلال طارا من الحرم المقدس واتجها إلى المرج. جنس الوحش الذي كان منتبهًا بالفعل للحرم المقدس بشكل طبيعي لاحظ وفعل كل ما بوسعه لإيقاف هذين الخطين من الضوء. لكن جميع تعاويذهم وتقنياتهم توقفت تماما بواسطة أحد الأضواء، غير قادرة على فعل أي شيء. بعد ذلك، تم سحق جميع محاربي الوحش الذين هربوا وحاولوا وقف خطوط الضوء بالكامل إلى لب من قبل خطوط الضوء الأخرى. خطوط الضوء التي لا يمكن إيقافها إستمرت للأمام من خلال مخيمات جنس الوحش حتى وصلوا إلى عمق المرج. أحد خطوط الضوء نزلت ببطء وارتطمت بالأرض. السماء والأرض نفسها تحولت قاتمة. اجتاحت الرياح العاتية الأرض. العالم نفسه اهتز. انهارت الأرض لتصبح خندقا لا قعر له. كل شيء لم يعد موجودا. في هذا اليوم. جنس الوحش ككل اختفى من مرحلة التاريخ.
——إذا لم يستطع المرء أن يصبح مهنيا، أكثر ما كانوا سيعيشون فيه كان بضع دزينات من السنين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
