نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 136

شِجَارٌ

شِجَارٌ

 

 

الفصل 136: شجار

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


صرير الأذن المحطم من ‘الصغير’ أصبح أقوى بمرور الوقت. عندما تتدحرج الموجات الصوتية على قنوات أذني الثمينة ، يضرب التأثير المذهل عقلي (دماغي) الرخو مثل المطرقة.

مع تلاشي زخمه الأمامي ، يتم ترك الوحش المسكين يحوم في الهواء بالقرب من السقف ، والساقين والذيل يتقلبان بينما يحاول التحكم في جسده والتحرك بالطريقة التي يريدها.

 

بالنظر إلى السطح ، أعتقد أن صديقي العائم على وشك التحرر.

بفضل قوة إرادتي القوية يمكنني التخلص منها بعد ثانية وأرى كيف يفعل بقية الوحوش.

 

 

 

بشكل عام ، ليس رائعًا.

لا تخاف من العرض المخيف أحدى السحالي المدرعة التي تصرخ تحديا من عبر النفق! ترتعش آذان الخفافيش الصغيرة في غضب ويصرخ مرة أخرى ، والانفجار الصوتي يؤثر جسديا على بعض الوحوش الصغيرة ويسقطهم مباشرة من أقدامهم!

 

 

هناك الكثير من الوحوش المترنحة أو المذهولة تمامًا من هذا الانفجار الصوتي بينما يبدو أن بعض المخلوقات الأكبر حجمًا تمكنت من المقاومة إلى حد كبير كما فعلت أنا. بعد أن أعلن عن وجوده الجبار ، قفز ‘الصغير’ إلى الكهف ، تتشقق الصخور تحته عندما يهبط مع انفجار.

سحق! سحق!

 

 

بدأ الشعر الطويل على ذراعيه وظهره يرتفع ببطء في الهواء وهو يحدق جائعًا في الوحوش التي أمامه ، والتي لا يمكنها إلا أن تتراجع عن هذا الوحش المخيف. لا يسعني إلا أن أتخيل أن رؤية مثل هذه الأرض الوحشية القوية والقوية المظهر في وسطهم ليس بالضبط ما كانوا يتوقعونه أو يأملونه. بدأت يدي وجسم ‘الصغير’ في الظهور بشكل جدي الآن ، وتموج القليل من الكهرباء على جسده والسباحة عبر أصابعه.

مرة أخرى ، تملأ رائحة اللحم المحمص الهواء بينما تزأر السحلية من الألم ، غير قادرة على مقاومة هذا الضرر العنصري الضخم!

 

 

هدير!

 

 

من أرضية الكهف ، تصبح الصخرة فجأة طرية للحظة قبل أن تتحول إلى رمح حاد يخترق الهواء مثل ضربة رمح شرسة!

لا تخاف من العرض المخيف أحدى السحالي المدرعة التي تصرخ تحديا من عبر النفق! ترتعش آذان الخفافيش الصغيرة في غضب ويصرخ مرة أخرى ، والانفجار الصوتي يؤثر جسديا على بعض الوحوش الصغيرة ويسقطهم مباشرة من أقدامهم!

 

 

 

سحق! سحق!

 

 

 

بينما يدوس الوحشان نحو بعضهما البعض ، يحطم مداس ثقيل الحجارة تحت أقدامهما. غير راغبة في الوقوع في المعركة ، فإن الوحوش الأصغر حجما تعود إلى الجحيم ، يائسة للخروج من طريق ما هو على وشك الحدوث. حتى أستطيع اتباع منطقهم. إذا كان هذان الشخصان الكبيران يريدان محاربة بعضهما البعض ، فهذا أفضل بكثير مما يلقاهما لنا! دعنا ننتقل إلى الجانب ونأكل بعضنا البعض أثناء قيامهم بعملهم.

 

 

شهق! هل هذه الضربة الرعدية الأسطورية للقرد ؟!

يجب أن أعترف أنني أشعر بأنني أب فخور وأنا أشاهد قردي الصغير الذي كان ذات يوم يدوس باتجاه وحش درع شيطاني استعدادًا لمعركة ممنوعة حتى الموت.

بينما كنت أقوم بتحضير تعويذة أخرى ، استدار ‘الصغير’ مرة أخرى إلى خصمه وتأرجح بقبضتيه مرة أخرى ، وحطم السحلية بقوة لدرجة أنه ضربها عدة أقدام إلى جانب واحد ، وأطلق العنان لشحنة أخرى من الكهرباء كما يفعل ذلك.

 

 

في الواقع أليس الوقت …

 

تمكنت من تحويل رأسي بعيدًا في الوقت المناسب تمامًا بينما يدفع ‘الصغير’ يده إلى الأمام ، مما يؤدي إلى تفريغ قوس من البرق على خصمه! هذه المرة لم يقطعها بعد انفجار واحد ، لكنني أدرت رأسي للخلف ، متوقعًا أن ينتهي الهجوم ، لكن بدلاً من ذلك ، ألقي نظرة على البرق المتوهج بينما يواصل ‘الصغير’ توجيهه من خلال يده ، والكهرباء تتدفق من جميع أنحاء جسمه والاندفاع إلى يده في جداول لا تنتهي.

هل يجب أن أقوم برمي طلقة جاذبية بتخفي هناك لمساعدة ‘الصغير’ للخروج؟ بصرف النظر عن خطر إصابة حيواني الأليف عن طريق الخطأ ، لست متأكدًا من أنه سيكون على ما يرام معي للتدخل في معركته التي طال انتظارها. قد أضطر فقط إلى مراقبة الأشياء وتشغيلها عن طريق الأذن.

بينما كنت أقوم بتحضير تعويذة أخرى ، استدار ‘الصغير’ مرة أخرى إلى خصمه وتأرجح بقبضتيه مرة أخرى ، وحطم السحلية بقوة لدرجة أنه ضربها عدة أقدام إلى جانب واحد ، وأطلق العنان لشحنة أخرى من الكهرباء كما يفعل ذلك.

 

 

عندما يقترب الوحوش من بعضهما البعض ، يزداد الضغط في الهواء إلى مستويات لا تطاق. اثنان من الوحوش تدخل! واحد فقط سيغادر!

 

 

نظرًا لأنني منغمس في مشاهدة هذا الصدام ، تمكنت من ملاحظة شيء ما في رؤيتي المحيطية. ثانية من السحالي ذات الصدفة الكبيرة تضع نفسها لشحنة على جانب واحد! من الواضح أن الوحش يخطط للتطفل على ما هو واضح أنه معركة مثيرة معركة واحد ضد واحد! كم هو وقح!

 

هدير مرتبك يتبعه صرير مذعور ينفجر من الوحش وهو يدرك أنه يرتفع من الأرض وبدلاً من تحطيمي باندفاعة لا تقاوم ، فقد أبحرت برشاقة فوق رأسي ، ورجليه تهتز في الهواء الفارغ.

 

هيهيهيهيهي.

فجأة يتأرجح بقبضته في أقواس عريضة. ‘الصغير’ هو أول من يتصرف! طقطقة الكهرباء في الهواء وهو يرفع كلتا يديه الهائلتين في الهواء قبل أن يقفز للأمام ويسقطهما كالصاعقة!

 

 

هل يجب أن أقوم برمي طلقة جاذبية بتخفي هناك لمساعدة ‘الصغير’ للخروج؟ بصرف النظر عن خطر إصابة حيواني الأليف عن طريق الخطأ ، لست متأكدًا من أنه سيكون على ما يرام معي للتدخل في معركته التي طال انتظارها. قد أضطر فقط إلى مراقبة الأشياء وتشغيلها عن طريق الأذن.

قراءة حركته ، تغوص السحلية الضخمة إلى الأمام بلا خوف! من خلال تغيير نقطة التأثير بهذه الطريقة ، ستسقط الضربة على ظهرها حيث تمتص الألواح العظمية السميكة الضرر ، بدلاً من أن تسقط مباشرة على رأسها.

جرب هذا الطبق! طلقة الجاذبية المعكوسة!

 

 

يصطدم!

الفصل 136: شجار

 

 

يتم دفع أقدام السحلية ثلاث بوصات إلى أرضية الكهف حيث ترتجف تلك الضربة العملاقة ، مع كل وزن خفاش غاضب خلفها ، من خلال جسدها. ليس الضرر المادي هو ما يزعج الوحش. أقواس متموجة لامعة من تفريغ الكهرباء من قبضة ‘الصغير’ أثناء تأثيرها ، تخترق مباشرة تلك القشرة الصلبة لتحميص اللحم الطري تحتها.

 

 

ثم تتوهج عيناه بشدة ويطلق العنان لشيء لم أكن أتوقعه!

شهق! هل هذه الضربة الرعدية الأسطورية للقرد ؟!

 

 

نظرًا لأنني منغمس في مشاهدة هذا الصدام ، تمكنت من ملاحظة شيء ما في رؤيتي المحيطية. ثانية من السحالي ذات الصدفة الكبيرة تضع نفسها لشحنة على جانب واحد! من الواضح أن الوحش يخطط للتطفل على ما هو واضح أنه معركة مثيرة معركة واحد ضد واحد! كم هو وقح!

نظرًا لأنني منغمس في مشاهدة هذا الصدام ، تمكنت من ملاحظة شيء ما في رؤيتي المحيطية. ثانية من السحالي ذات الصدفة الكبيرة تضع نفسها لشحنة على جانب واحد! من الواضح أن الوحش يخطط للتطفل على ما هو واضح أنه معركة مثيرة معركة واحد ضد واحد! كم هو وقح!

لا تخاف من العرض المخيف أحدى السحالي المدرعة التي تصرخ تحديا من عبر النفق! ترتعش آذان الخفافيش الصغيرة في غضب ويصرخ مرة أخرى ، والانفجار الصوتي يؤثر جسديا على بعض الوحوش الصغيرة ويسقطهم مباشرة من أقدامهم!

 

 

سرعان ما أبدأ في إعداد تعويذة. دعونا نرى كيف تحب هذا الطبق الصغير اللذيذ!

الهي! كان ذلك سريعًا جدًا!

 

 

 

الضرب بهذه الطريقة لا يخلو من التكلفة ، ومع ذلك ، يمكن سماع صوت طقطقة واضح من قبضة ‘الصغير’ في لحظة التأثير. لابد أنه كسر بعض الأصابع على الأقل!

 

يصطدم!

بعد أن أصيبت السحلية بأضرار من ضربة ‘الصغير’ ، تهز السحلية نفسها بقوة قبل أن تدير جسمها الكبير بسرعة خادعة! الذيل المتعرج خلفه يجلد في الهواء بسرعة بحيث لا يمكن للعين أن تتبعه!

 

 

 

[انتبه ‘الصغير’!]

بدأ الشعر الطويل على ذراعيه وظهره يرتفع ببطء في الهواء وهو يحدق جائعًا في الوحوش التي أمامه ، والتي لا يمكنها إلا أن تتراجع عن هذا الوحش المخيف. لا يسعني إلا أن أتخيل أن رؤية مثل هذه الأرض الوحشية القوية والقوية المظهر في وسطهم ليس بالضبط ما كانوا يتوقعونه أو يأملونه. بدأت يدي وجسم ‘الصغير’ في الظهور بشكل جدي الآن ، وتموج القليل من الكهرباء على جسده والسباحة عبر أصابعه.

 

صرير الأذن المحطم من ‘الصغير’ أصبح أقوى بمرور الوقت. عندما تتدحرج الموجات الصوتية على قنوات أذني الثمينة ، يضرب التأثير المذهل عقلي (دماغي) الرخو مثل المطرقة.

يبدو أن القرد الكبير يرى كل شيء قادمًا ، ولا يحتاج إلى أي تحذير مني! يقوم بتدوير جسده ويخرج خطافًا صحيحًا نظيفًا ، وربط التدفق مع ذلك الذيل العظمي وسحقه بعيدًا!

هيهيهيهيهي.

 

 

الهي! كان ذلك سريعًا جدًا!

هدير!

 

 

الضرب بهذه الطريقة لا يخلو من التكلفة ، ومع ذلك ، يمكن سماع صوت طقطقة واضح من قبضة ‘الصغير’ في لحظة التأثير. لابد أنه كسر بعض الأصابع على الأقل!

[انتبه ‘الصغير’!]

 

بينما كنت أقوم بتحضير تعويذة أخرى ، استدار ‘الصغير’ مرة أخرى إلى خصمه وتأرجح بقبضتيه مرة أخرى ، وحطم السحلية بقوة لدرجة أنه ضربها عدة أقدام إلى جانب واحد ، وأطلق العنان لشحنة أخرى من الكهرباء كما يفعل ذلك.

ومع ذلك ، فقد وجدت السحلية المتدخلة وقتها لتندفع بظهره! يطلق العنان لزئيرًا غاضبًا ، وهو يقذف الأرضية الصخرية بمداسها القوي ذي الأربع أرجل ، وكتلته المذهلة ودروعه الصلبة التي تحطم أي أعمدة حجرية أو وحوش مؤسفة بما يكفي لتكون في الطريق.

 

لا تخاف من العرض المخيف أحدى السحالي المدرعة التي تصرخ تحديا من عبر النفق! ترتعش آذان الخفافيش الصغيرة في غضب ويصرخ مرة أخرى ، والانفجار الصوتي يؤثر جسديا على بعض الوحوش الصغيرة ويسقطهم مباشرة من أقدامهم!

 

لا داعي للقلق يا رجل كبير ، فسوف تنزل في وقت أقرب مما تعتقد!

 

 

ها! كنت في انتظارك يا صديقي! أنا أتزلج للأمام حتى أواجه الوحش الهائج الذي ينوي بوضوح سحق هذه النملة المروعة في طريقها للمساعدة في إنزال وحش الغوريلا المخيف.

يبدو أن ‘الصغير’ يعتقد نفس الشيء مثلي. بعيدًا عن الذعر من الإصابة ، تنكشف أنيابه بابتسامة جنونية ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما وتشتعلان النيران من الجوع. إنه يبدو أكثر شراسة من ذي قبل ، لأكون صادقًا.

 

أوه ، سوف تسقط على الأرض حسنًا.

للأسف لن يكون الأمر بهذه السهولة بالنسبة لك الرجل الكبير.

 

 

يقترب إحساسي بالتوقيت من الظهور بينما يزأر الوحش منتصرًا ، بدأ الإحساس بالطفو يتلاشى! قريبا سوف يعود إلى الأرض!

جرب هذا الطبق! طلقة الجاذبية المعكوسة!

هل يجب أن أقوم برمي طلقة جاذبية بتخفي هناك لمساعدة ‘الصغير’ للخروج؟ بصرف النظر عن خطر إصابة حيواني الأليف عن طريق الخطأ ، لست متأكدًا من أنه سيكون على ما يرام معي للتدخل في معركته التي طال انتظارها. قد أضطر فقط إلى مراقبة الأشياء وتشغيلها عن طريق الأذن.

 

 

مع الفرح الخبيث ، أطلق الانفجار القوي للسحر الأرجواني الذي ينطلق في الهواء مثل الرصاصة. مع إطارها الكبير وزخمها ، ليس لدى السحلية أي فرصة لتفادي إضرابي ويمكنها فقط اختيار الاستمرار وجهاً لوجه!

 طلقة الجاذبية !

 

لا يزال يمسك بالرمح بيد واحدة ينفخ ‘الصغير’ ويمسك القبضة الأخرى أمام وجهه. تبدأ الكهرباء الزرقاء المبهرة على الفور في الدوران عبر جسده والتركيز على تلك القبضة.

يكاد يمكنني رؤية وميض المفاجأة في عيون الوحوش حيث تؤثر تعويذتي ولا أشعر بأي ألم على الإطلاق. هل التعويذة ليس لها تأثير؟ في الواقع ، لم يكتفِ الأمر بالأذى ، بل شعرت أن جسدي أخف وزنا من أي وقت مضى! أشعر وكأنني أطير!

 

 

مع تلاشي زخمه الأمامي ، يتم ترك الوحش المسكين يحوم في الهواء بالقرب من السقف ، والساقين والذيل يتقلبان بينما يحاول التحكم في جسده والتحرك بالطريقة التي يريدها.

هيهيهيهيهي.

لا تخاف من العرض المخيف أحدى السحالي المدرعة التي تصرخ تحديا من عبر النفق! ترتعش آذان الخفافيش الصغيرة في غضب ويصرخ مرة أخرى ، والانفجار الصوتي يؤثر جسديا على بعض الوحوش الصغيرة ويسقطهم مباشرة من أقدامهم!

 

 

أنت متأكد يا صديقي!

 

 

 

هدير مرتبك يتبعه صرير مذعور ينفجر من الوحش وهو يدرك أنه يرتفع من الأرض وبدلاً من تحطيمي باندفاعة لا تقاوم ، فقد أبحرت برشاقة فوق رأسي ، ورجليه تهتز في الهواء الفارغ.

ثم تتوهج عيناه بشدة ويطلق العنان لشيء لم أكن أتوقعه!

 

 

مع تلاشي زخمه الأمامي ، يتم ترك الوحش المسكين يحوم في الهواء بالقرب من السقف ، والساقين والذيل يتقلبان بينما يحاول التحكم في جسده والتحرك بالطريقة التي يريدها.

بفضل قوة إرادتي القوية يمكنني التخلص منها بعد ثانية وأرى كيف يفعل بقية الوحوش.

 

 

 

 

 

مع الفرح الخبيث ، أطلق الانفجار القوي للسحر الأرجواني الذي ينطلق في الهواء مثل الرصاصة. مع إطارها الكبير وزخمها ، ليس لدى السحلية أي فرصة لتفادي إضرابي ويمكنها فقط اختيار الاستمرار وجهاً لوجه!

لا داعي للقلق يا رجل كبير ، فسوف تنزل في وقت أقرب مما تعتقد!

يكاد يمكنني رؤية وميض المفاجأة في عيون الوحوش حيث تؤثر تعويذتي ولا أشعر بأي ألم على الإطلاق. هل التعويذة ليس لها تأثير؟ في الواقع ، لم يكتفِ الأمر بالأذى ، بل شعرت أن جسدي أخف وزنا من أي وقت مضى! أشعر وكأنني أطير!

 

يصطدم!

بينما كنت أقوم بتحضير تعويذة أخرى ، استدار ‘الصغير’ مرة أخرى إلى خصمه وتأرجح بقبضتيه مرة أخرى ، وحطم السحلية بقوة لدرجة أنه ضربها عدة أقدام إلى جانب واحد ، وأطلق العنان لشحنة أخرى من الكهرباء كما يفعل ذلك.

صرير الأذن المحطم من ‘الصغير’ أصبح أقوى بمرور الوقت. عندما تتدحرج الموجات الصوتية على قنوات أذني الثمينة ، يضرب التأثير المذهل عقلي (دماغي) الرخو مثل المطرقة.

 

 

مرة أخرى ، تملأ رائحة اللحم المحمص الهواء بينما تزأر السحلية من الألم ، غير قادرة على مقاومة هذا الضرر العنصري الضخم!

 

 

أوه ، سوف تسقط على الأرض حسنًا.

ثم تتوهج عيناه بشدة ويطلق العنان لشيء لم أكن أتوقعه!

هيهيهيهيهي.

 

من أرضية الكهف ، تصبح الصخرة فجأة طرية للحظة قبل أن تتحول إلى رمح حاد يخترق الهواء مثل ضربة رمح شرسة!

 

 

 

غير قادر على التنبؤ بالهجوم الخفي من الأسفل ، يتم القبض على ‘الصغير’ على حين غرة! غير قادر على مراوغة الرمح في الوقت المناسب يخترقه في الجانب. تمكن من الإمساك بالطرف بيد واحدة ، مما يمنع السنبلة الحجرية من اختراق أي أعمق بينما تستمر في التمدد ، ورفع القرد الضخم من الأرض!

مع الفرح الخبيث ، أطلق الانفجار القوي للسحر الأرجواني الذي ينطلق في الهواء مثل الرصاصة. مع إطارها الكبير وزخمها ، ليس لدى السحلية أي فرصة لتفادي إضرابي ويمكنها فقط اختيار الاستمرار وجهاً لوجه!

 

 

سحر الأرض! لم أكن أتوقع ذلك! يجب أن تتطور هذه الوحوش بشكل مزدوج لتتمكن من استخدام شيء أنيق مثل هذا ، بالتأكيد؟ تضيء عيناي بالجشع على فكرة الخبرة والكتلة الحيوية التي سيتم حصادها من القتال ضد الوحوش متطورين كما تطورت أنا من أجل التغيير.

 

 

أنت متأكد يا صديقي!

يبدو أن ‘الصغير’ يعتقد نفس الشيء مثلي. بعيدًا عن الذعر من الإصابة ، تنكشف أنيابه بابتسامة جنونية ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما وتشتعلان النيران من الجوع. إنه يبدو أكثر شراسة من ذي قبل ، لأكون صادقًا.

 

 

 

 

هناك الكثير من الوحوش المترنحة أو المذهولة تمامًا من هذا الانفجار الصوتي بينما يبدو أن بعض المخلوقات الأكبر حجمًا تمكنت من المقاومة إلى حد كبير كما فعلت أنا. بعد أن أعلن عن وجوده الجبار ، قفز ‘الصغير’ إلى الكهف ، تتشقق الصخور تحته عندما يهبط مع انفجار.

 

بعد أن أصيبت السحلية بأضرار من ضربة ‘الصغير’ ، تهز السحلية نفسها بقوة قبل أن تدير جسمها الكبير بسرعة خادعة! الذيل المتعرج خلفه يجلد في الهواء بسرعة بحيث لا يمكن للعين أن تتبعه!

لا يزال يمسك بالرمح بيد واحدة ينفخ ‘الصغير’ ويمسك القبضة الأخرى أمام وجهه. تبدأ الكهرباء الزرقاء المبهرة على الفور في الدوران عبر جسده والتركيز على تلك القبضة.

 

 

الضرب بهذه الطريقة لا يخلو من التكلفة ، ومع ذلك ، يمكن سماع صوت طقطقة واضح من قبضة ‘الصغير’ في لحظة التأثير. لابد أنه كسر بعض الأصابع على الأقل!

أنا أعرف ما هو هذا!

 

 

يقترب إحساسي بالتوقيت من الظهور بينما يزأر الوحش منتصرًا ، بدأ الإحساس بالطفو يتلاشى! قريبا سوف يعود إلى الأرض!

تمكنت من تحويل رأسي بعيدًا في الوقت المناسب تمامًا بينما يدفع ‘الصغير’ يده إلى الأمام ، مما يؤدي إلى تفريغ قوس من البرق على خصمه! هذه المرة لم يقطعها بعد انفجار واحد ، لكنني أدرت رأسي للخلف ، متوقعًا أن ينتهي الهجوم ، لكن بدلاً من ذلك ، ألقي نظرة على البرق المتوهج بينما يواصل ‘الصغير’ توجيهه من خلال يده ، والكهرباء تتدفق من جميع أنحاء جسمه والاندفاع إلى يده في جداول لا تنتهي.

شهق! هل هذه الضربة الرعدية الأسطورية للقرد ؟!

 

 

تحت هذا الهجوم الشرس ، لا تستطيع السحلية السيطرة على سحرها ويتفتت رمح الحجر إلى لا شيء بينما يواصل ‘الصغير’ هجومه الكهربائي.

بدأ الشعر الطويل على ذراعيه وظهره يرتفع ببطء في الهواء وهو يحدق جائعًا في الوحوش التي أمامه ، والتي لا يمكنها إلا أن تتراجع عن هذا الوحش المخيف. لا يسعني إلا أن أتخيل أن رؤية مثل هذه الأرض الوحشية القوية والقوية المظهر في وسطهم ليس بالضبط ما كانوا يتوقعونه أو يأملونه. بدأت يدي وجسم ‘الصغير’ في الظهور بشكل جدي الآن ، وتموج القليل من الكهرباء على جسده والسباحة عبر أصابعه.

 

لا يزال يمسك بالرمح بيد واحدة ينفخ ‘الصغير’ ويمسك القبضة الأخرى أمام وجهه. تبدأ الكهرباء الزرقاء المبهرة على الفور في الدوران عبر جسده والتركيز على تلك القبضة.

في الواقع أليس الوقت …

 

 

 

بالنظر إلى السطح ، أعتقد أن صديقي العائم على وشك التحرر.

 

 

 

يقترب إحساسي بالتوقيت من الظهور بينما يزأر الوحش منتصرًا ، بدأ الإحساس بالطفو يتلاشى! قريبا سوف يعود إلى الأرض!

 

 

يصطدم!

أوه ، سوف تسقط على الأرض حسنًا.

قراءة حركته ، تغوص السحلية الضخمة إلى الأمام بلا خوف! من خلال تغيير نقطة التأثير بهذه الطريقة ، ستسقط الضربة على ظهرها حيث تمتص الألواح العظمية السميكة الضرر ، بدلاً من أن تسقط مباشرة على رأسها.

 

مع تلاشي زخمه الأمامي ، يتم ترك الوحش المسكين يحوم في الهواء بالقرب من السقف ، والساقين والذيل يتقلبان بينما يحاول التحكم في جسده والتحرك بالطريقة التي يريدها.

 طلقة الجاذبية !

[انتبه ‘الصغير’!]


انجوي ❤️

 

مرة أخرى ، تملأ رائحة اللحم المحمص الهواء بينما تزأر السحلية من الألم ، غير قادرة على مقاومة هذا الضرر العنصري الضخم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط