الاعتراف بالسلف
4462 – الاعتراف بالسلف
تضمنت الصورة بعض الخطوط وأصبحت باهتة. ولم يتضح ما إذا كان هذا بسبب عمر الكتاب أم أن المؤلف فعل ذلك عن قصد. كان وصفها بأنها صورة مبالغة لأنها احتوت على خطوط غير مفصلة. هذا جعل سيد العشيرة يشكك في نفسه. هل نسي المؤلف وجه الشخص أو لم يعرفه؟ أم كان ذلك بسبب بعض الأسباب الأخرى؟
جاءوا ورأوا لي تشي مما تسبب في مزيد من الارتباك. ظهرت مشاعر مختلفة – مفاجأة وربما خيبة أمل.
كانوا يأملون في أن يكون هذا مسكنًا لسلف قديم – متدرب عجوز يتمتع بهالة مبجلة.
“نعم، يبدو أنه مجرد زميل آخر يتدرب هنا.” وافق أحد الخبراء.
للأسف، كان هذا الشخص صغيرًا جدًا وعاديًا. الأهم من ذلك، أنهم استخدموا نظراتهم السماوية ويمكنهم أن يروا تدريبه.
“نعم، يبدو أنه مجرد زميل آخر يتدرب هنا.” وافق أحد الخبراء.
“هل هذا هو سلفنا القديم؟” سأل تلميذ بهدوء.
“هل هذا هو سلفنا القديم؟” سأل تلميذ بهدوء.
“نعم، يبدو أنه مجرد زميل آخر يتدرب هنا.” وافق أحد الخبراء.
لا أحد يستطيع الإجابة. بالنظر إلى الانطباع الأول، اعتقدوا أنه لم يكن سلفًا قديمًا.
للأسف، سيكون من التسرع للغاية التوصل إلى نتيجة. سيكون من عدم الاحترام إذا اتضح خلاف ذلك.
تبادلت المجموعة نظراتها ولم تعرف ماذا تفعل. قد يؤدي قبول شخص غريب عن طريق الخطأ باعتباره سلفًا قديمًا لهم إلى تحويلهم إلى أضحوكة، مما يضر بسمعة عشيرتهم.
السلف الحكيم فكر بهدوء. لم يكن لديه انطباع عن وجود سلف قديم من عشيرته يشبه هذا الشاب.
سأل أحد الخبراء “سيد العشيرة …”.
بعد كل شيء، هذا المكان لا ينتمي إلى أي طائفة لذلك يمكن لأي شخص أن يتدرب هنا.
“سيدي، هل هذا هو منزلك؟” انحنى سيد العشيرة وو قليلاً وسأل.
“ماذا لو كنا مخطئين؟” قال خبير أكبر سنا. سيكون قبول سلف مزيف في عشيرتنا كسلف قديم أمرًا خطيرًا إلى حد ما.
لم يرد لي تشي أو يتحرك على الإطلاق.
بعد كل شيء، هذا المكان لا ينتمي إلى أي طائفة لذلك يمكن لأي شخص أن يتدرب هنا.
لم يشبه هذا الشاب أيًا من أسلافهم القدامى. تحقق مرة أخرى فقط للتأكد.
تبادلت المجموعة نظراتها ولم تعرف ماذا تفعل. قد يؤدي قبول شخص غريب عن طريق الخطأ باعتباره سلفًا قديمًا لهم إلى تحويلهم إلى أضحوكة، مما يضر بسمعة عشيرتهم.
تضمنت الصورة بعض الخطوط وأصبحت باهتة. ولم يتضح ما إذا كان هذا بسبب عمر الكتاب أم أن المؤلف فعل ذلك عن قصد. كان وصفها بأنها صورة مبالغة لأنها احتوت على خطوط غير مفصلة. هذا جعل سيد العشيرة يشكك في نفسه. هل نسي المؤلف وجه الشخص أو لم يعرفه؟ أم كان ذلك بسبب بعض الأسباب الأخرى؟
4462 – الاعتراف بالسلف
ومع ذلك، فقد تمسك بشظية من الأمل لأن العثور على سلف قديم سيكون أمرًا مهمًا بالنسبة لهم في الوقت الحالي.
“أيها السلف، ما رأيك؟” سأل سيد العشيرة السلف الحكيم.
برزت صفحة واحدة في هذا القسم. كان لها صورة غير مكتملة ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يرى أنها تُصَوِّر شابًا.
تضمنت الصورة بعض الخطوط وأصبحت باهتة. ولم يتضح ما إذا كان هذا بسبب عمر الكتاب أم أن المؤلف فعل ذلك عن قصد. كان وصفها بأنها صورة مبالغة لأنها احتوت على خطوط غير مفصلة. هذا جعل سيد العشيرة يشكك في نفسه. هل نسي المؤلف وجه الشخص أو لم يعرفه؟ أم كان ذلك بسبب بعض الأسباب الأخرى؟
السلف الحكيم فكر بهدوء. لم يكن لديه انطباع عن وجود سلف قديم من عشيرته يشبه هذا الشاب.
لم يرد لي تشي أو يتحرك على الإطلاق.
ومع ذلك، فقد تمسك بشظية من الأمل لأن العثور على سلف قديم سيكون أمرًا مهمًا بالنسبة لهم في الوقت الحالي.
للأسف، سيكون من التسرع للغاية التوصل إلى نتيجة. سيكون من عدم الاحترام إذا اتضح خلاف ذلك.
“ربما هذا الزميل الداوي يتدرب هنا الآن، إنها مصادفة.” قال أحد الشباب.
“ربما هذا الزميل الداوي يتدرب هنا الآن، إنها مصادفة.” قال أحد الشباب.
بعد كل شيء، هذا المكان لا ينتمي إلى أي طائفة لذلك يمكن لأي شخص أن يتدرب هنا.
برزت صفحة واحدة في هذا القسم. كان لها صورة غير مكتملة ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يرى أنها تُصَوِّر شابًا.
“خذ سجلاتنا، واكتشف ما إذا كان لدينا سلف قديم يشبهه.” همس خبير.
نظرًا لعمر الكتاب، أصبحت الخطوط باهتة ولكنها لا تزال قابلة للتمييز إلى حد ما.
وافق سيد العشيرة على هذا: “حسنًا، سأفعل ذلك.”
أخرج كتابًا سميكًا مصنوعًا من خيوط ديدان قز اليشم الجليدي. كان به بقع صفراء وعيوب أخرى – علامة على عمره الطويل.
وافق سيد العشيرة على هذا: “حسنًا، سأفعل ذلك.”
لقد قَلَّبَ الصفحات وركز على جزء الأسلاف – أسلافهم القدامى وأفعالهم. علاوة على ذلك، كان لدى البعض صور أيضًا.
نظرًا لعمر الكتاب، أصبحت الخطوط باهتة ولكنها لا تزال قابلة للتمييز إلى حد ما.
“ليس هناك أي شخص بنفس هذه المواصفات.” قال سيد العشيرة بعد محاولة واحدة.
انحنى سيد العشيرة ذهابًا وإيابًا للتحقق من زوايا مختلفة. واستنتج: “لا يشبهه”.
“نعم، يبدو أنه مجرد زميل آخر يتدرب هنا.” وافق أحد الخبراء.
انحنى سيد العشيرة ذهابًا وإيابًا للتحقق من زوايا مختلفة. واستنتج: “لا يشبهه”.
أومأ الكثير بالموافقة. في الواقع، اعتقد سيد العشيرة ذلك أيضًا. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقرأ فيها الكتاب القديم.
احتوى الكتاب على معلومات عن تاريخهم وعن أسلافهم القدامى. من ناحية أخرى، تم تضمين هذه الصورة غير المكتملة في قسمٍ خاص بها. هل كان المؤلف يعبث فقط؟
لم يشبه هذا الشاب أيًا من أسلافهم القدامى. تحقق مرة أخرى فقط للتأكد.
أخرج كتابًا سميكًا مصنوعًا من خيوط ديدان قز اليشم الجليدي. كان به بقع صفراء وعيوب أخرى – علامة على عمره الطويل.
“سيدي، هل هذا هو منزلك؟” انحنى سيد العشيرة وو قليلاً وسأل.
“ليس بالضرورة.” استعار السلف الحكيم الكتاب وذهب إلى القسم الأخير ولا يزال هناك العديد من الصفحات الفارغة. لم ينه المؤلف الكتاب أو ربما ترك مساحة لمزيد من الإضافات.
“إنه موجود لسبب ما.” قال السلف الحكيم: “مُؤلف هذا الكتاب هو السلف الخَيِّر الذي أخذ التاريخ على محمل الجد. إنه معروف جيدًا بأنه مؤرخ واسع المعرفة، ولن يترك وراءه رسمًا عشوائيًا “.
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة؟” تساءل أحدهم.
برزت صفحة واحدة في هذا القسم. كان لها صورة غير مكتملة ولكن لا يزال بإمكان المرء أن يرى أنها تُصَوِّر شابًا.
بجانبه كانت بداية حرف فقط. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أن المؤلف كان يريد كتابة وصف لكنه امتنع عن القيام بذلك لأسباب غير معروفة.
بجانبه كانت بداية حرف فقط. هذا جعل الأمر يبدو كما لو أن المؤلف كان يريد كتابة وصف لكنه امتنع عن القيام بذلك لأسباب غير معروفة.
“نحن سنعترف به باعتباره سلفنا القديم.” فكر السلف الحكيم في الأمر وصرَّ على أسنانه.
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة؟” تساءل أحدهم.
“ربما هذا الزميل الداوي يتدرب هنا الآن، إنها مصادفة.” قال أحد الشباب.
“هذا هو، لقد رأيتُ هذا من قبل.” أصبح تعبير السلف جادًا.
“همم …” تأثر سيد العشيرة أيضًا ورفع الكتاب لمقارنته بـ لي تشي المتأمّل.
السلف الحكيم فكر بهدوء. لم يكن لديه انطباع عن وجود سلف قديم من عشيرته يشبه هذا الشاب.
تضمنت الصورة بعض الخطوط وأصبحت باهتة. ولم يتضح ما إذا كان هذا بسبب عمر الكتاب أم أن المؤلف فعل ذلك عن قصد. كان وصفها بأنها صورة مبالغة لأنها احتوت على خطوط غير مفصلة. هذا جعل سيد العشيرة يشكك في نفسه. هل نسي المؤلف وجه الشخص أو لم يعرفه؟ أم كان ذلك بسبب بعض الأسباب الأخرى؟
“أيها السلف، ما رأيك؟” سأل سيد العشيرة السلف الحكيم.
انحنى سيد العشيرة ذهابًا وإيابًا للتحقق من زوايا مختلفة. واستنتج: “لا يشبهه”.
“من الأفضل توخي الحذر. يمكن أن يكون الضرر هائلا لعشيرتنا “. قال رجل عجوز.
بدأت المجموعة تفعل الشيء نفسه.
سأل أحد الخبراء “سيد العشيرة …”.
لم يشبه هذا الشاب أيًا من أسلافهم القدامى. تحقق مرة أخرى فقط للتأكد.
“أعتقد ان الاثنان يبدوان مألوفَين.” آخر كان له رأي مختلف.
كانوا يأملون في أن يكون هذا مسكنًا لسلف قديم – متدرب عجوز يتمتع بهالة مبجلة.
بشكل عام، كان من المستحيل التوصل إلى نتيجة واضحة حول ما إذا كان هذا الرسم يصور هذا الشاب أم لا.
“أعتقد ان الاثنان يبدوان مألوفَين.” آخر كان له رأي مختلف.
“أيها السلف، ما رأيك؟” سأل سيد العشيرة السلف الحكيم.
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة؟” تساءل أحدهم.
لم يرد لي تشي أو يتحرك على الإطلاق.
“ماذا لو كنا مخطئين؟” قال خبير أكبر سنا. سيكون قبول سلف مزيف في عشيرتنا كسلف قديم أمرًا خطيرًا إلى حد ما.
لم يشبه هذا الشاب أيًا من أسلافهم القدامى. تحقق مرة أخرى فقط للتأكد.
“من الأفضل توخي الحذر. يمكن أن يكون الضرر هائلا لعشيرتنا “. قال رجل عجوز.
“لماذا الصفحات القليلة الأخيرة بها هذا الرسم فقط؟” سأل شخص آخر.
“هل يمكن أن يكون هذا مجرد صدفة؟” تساءل أحدهم.
“نحن سنعترف به باعتباره سلفنا القديم.” فكر السلف الحكيم في الأمر وصرَّ على أسنانه.
احتوى الكتاب على معلومات عن تاريخهم وعن أسلافهم القدامى. من ناحية أخرى، تم تضمين هذه الصورة غير المكتملة في قسمٍ خاص بها. هل كان المؤلف يعبث فقط؟
وافق سيد العشيرة على هذا: “حسنًا، سأفعل ذلك.”
“إنه موجود لسبب ما.” قال السلف الحكيم: “مُؤلف هذا الكتاب هو السلف الخَيِّر الذي أخذ التاريخ على محمل الجد. إنه معروف جيدًا بأنه مؤرخ واسع المعرفة، ولن يترك وراءه رسمًا عشوائيًا “.
اتفق المتدربون الأكبر سناً مع السلف الحكيم. اشتهر السلف الخَيِّر في عشيرتهم بمعرفته الفذة وكونه أحد أفضل المؤرخين.
ومع ذلك، فقد تمسك بشظية من الأمل لأن العثور على سلف قديم سيكون أمرًا مهمًا بالنسبة لهم في الوقت الحالي.
“لا أعرف ماذا يجب ان أفعل إذن.” تردد سيد العشيرة.
“هل هذا هو سلفنا القديم؟” سأل تلميذ بهدوء.
“نحن سنعترف به باعتباره سلفنا القديم.” فكر السلف الحكيم في الأمر وصرَّ على أسنانه.
ومع ذلك، فقد تمسك بشظية من الأمل لأن العثور على سلف قديم سيكون أمرًا مهمًا بالنسبة لهم في الوقت الحالي.
“ليس بالضرورة.” استعار السلف الحكيم الكتاب وذهب إلى القسم الأخير ولا يزال هناك العديد من الصفحات الفارغة. لم ينه المؤلف الكتاب أو ربما ترك مساحة لمزيد من الإضافات.
“حقًا؟” اعتقد سيد العشيرة أن هذا قد يكون متسرعًا جدًا.
“نعم.” أصر السلف الحكيم.
“إنه موجود لسبب ما.” قال السلف الحكيم: “مُؤلف هذا الكتاب هو السلف الخَيِّر الذي أخذ التاريخ على محمل الجد. إنه معروف جيدًا بأنه مؤرخ واسع المعرفة، ولن يترك وراءه رسمًا عشوائيًا “.
4462 – الاعتراف بالسلف
أخذ سيد العشيرة نفسًا عميقًا ونظر إلى الشيوخ الآخرين. كانوا في حيرة أيضا.
Ghost Emperor
للأسف، كان هذا الشخص صغيرًا جدًا وعاديًا. الأهم من ذلك، أنهم استخدموا نظراتهم السماوية ويمكنهم أن يروا تدريبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
