قوة الحاكم ليست من السماء
الفصل 1100 – قوة الحاكم ليست من السماء
تبعه جيانغ شانغ طوال الوقت.
لم يكن طموح أويانغ شو صغيراً ، ولكن لتنفيذ هذه الخطط ، سيكون هناك العديد من العقبات والصعوبات.
منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان مجال الأفكار والتعلم دائمًا غير مؤكد . لقد تجاوزت الأخطار والقسوة مخاطر الحرب الواسعة.
بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.
كانت هذه حرب بلا دخان أو مدافع ، حيث يمكن أن تحدث مذبحة دون الحاجة إلى السكاكين والسيوف. حتى القول إن بعض الحروب قد بدأت بسبب خلافات أيديولوجية.
كانت هذه العلامة هي القانون.
خلال فترة الربيع والخريف والدول المتحاربة ، كان نقاش الفلاسفة نقاشًا لا يستطيع فيه أي شخص إقناع الآخرين. حدث هذا لأن الاختلافات بين بعضهم البعض كانت ضخمة للغاية ، لذا لا يمكن أن يتعايشوا.
أصبحت كيفية اختيار الأفضل من كل واحد منهم مشكلة.
لحسن الحظ ، لم يفتقر أويانغ شو إلى مؤيدين.
عدم المشاركة لا يعني أن أويانغ شو لم يكن لديه أي أفكار حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، كان على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى أن تكون من قيم أويانغ شو.
كانت الكونفوشيوسية ، والموهية ، والقانونية ، ومدرسة الحرب ، جوهر الفلاسفة.
لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”
بدعم من هؤلاء الأربعة ، يمكن أن تؤتي فكرة أويانغ شو ثمارها. عند رؤية ذلك ، يمكن لمدرسة الطاوية ومدرسة يينغ ويانغ والآخرين فقط أن يتبعوا ويتفقوا.
“لم يكن لديهم خيار آخر سوى الموافقة!”
بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.
في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.
في مثل هذا الوقت ، حتى لاو زي الذي أيد الحكم بعدم القيام بأي شيء لم يستطع فعل أي شيء.
بعد الجلوس ، جلبت الخادمات الشاي والكعك.
لم تكن البرية الحالية هي البرية في بداية اللعبة. بدأ النظام بأكمله في الاستقرار ، حيث بدأ اللوردات في تحويل تركيزهم نحو الشؤون الداخلية. في مثل هذه البيئة ، قد ينجح حكم الطاوية بعدم فعل أي شيء.
بالطبع ، كان هناك أناس عنيدون لم يكونوا على استعداد للمشاركة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.
من الواضح أن أويانغ شو لم يجبرهم. إذا كانوا يفتقرون إلى هذا القدر القليل من البصيرة وأرادوا الإصرار على مُثلهم العليا ، حتى لو شاركوا ، قد يجلبون المزيد من السلبيات أكثر من الإيجابيات.
لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.
بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.
…
بالتالي ، قال أويانغ شو أن سلطة الحاكم لم تُمنح من السماء لأنه لم يرغب في الاعتماد على السماوات لإثبات صحة حكم شيا العظمى.
بعد أن غادر معظمهم ، دعا أويانغ شو بشكل خاص مو زي و كونغ زي و لاو زي و هان في زي و سون وو وما شابه إلى غرفة صغيرة في منزل النقاش لبدء الجولة الثانية من المناقشة.
من الواضح أن أويانغ شو لم يجبرهم. إذا كانوا يفتقرون إلى هذا القدر القليل من البصيرة وأرادوا الإصرار على مُثلهم العليا ، حتى لو شاركوا ، قد يجلبون المزيد من السلبيات أكثر من الإيجابيات.
تبعه جيانغ شانغ طوال الوقت.
بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.
بعد الجلوس ، جلبت الخادمات الشاي والكعك.
“أنا السماوات!”
نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.
منذ العصور القديمة وحتى الآن ، كان مجال الأفكار والتعلم دائمًا غير مؤكد . لقد تجاوزت الأخطار والقسوة مخاطر الحرب الواسعة.
انحنى جيانغ شانغ ، مما يدل على أنه تولى الدور.
لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.
عندما سمع لاو زي والآخرون ذلك ، اختفى القلق في قلوبهم ، حيث أصبحوا أكثر هدوءًا.
إذا كان القانون هو الجدار الناري الأخير لحكم دولة ما ، فإن الأخلاق هي ما يتم استخدامها لتثقيف وتغذية الناس. فقط من خلال استيعاب البئرين سيؤدي إلى ارتفاع شيا العظمى.
عدم المشاركة لا يعني أن أويانغ شو لم يكن لديه أي أفكار حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، كان على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى أن تكون من قيم أويانغ شو.
كان سبب أويانغ شو بسيطًا حقًا . لحكم منطقة شاسعة ، سيحتاج إلى علامة يمكن أن تنطبق على كل أرض.
أكمل أويانغ شو ، وهو يحتسي الشاي ، قائلاً: “بالنسبة الى كيفية بناء النظام الأيديولوجي ، لدي ثلاثة طلبات أتمنى أن تتذكروها جميعًا.”
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
“ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان كونغ زي والآخرون أذكياء ، لذا فهموا ما يعنيه الملك.
بعد الجلوس ، جلبت الخادمات الشاي والكعك.
“أولاً.”
من الواضح أن أويانغ شو لم يجبرهم. إذا كانوا يفتقرون إلى هذا القدر القليل من البصيرة وأرادوا الإصرار على مُثلهم العليا ، حتى لو شاركوا ، قد يجلبون المزيد من السلبيات أكثر من الإيجابيات.
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.
في عالم اللعبة ، كانت خلفية منطقة الصين عبارة عن نظام عدائي. ومع ذلك ، لم يرغب أويانغ شو في أن يكون لوردا عدائيا على طول الطريق ، حيث كان يأمل أن يتقاعد يومًا ما ليبدأ الجزء التالي من حياته.
بالتالي ، قال أويانغ شو أن سلطة الحاكم لم تُمنح من السماء لأنه لم يرغب في الاعتماد على السماوات لإثبات صحة حكم شيا العظمى.
الآن ، وصل تدريبه الى الطبقة الرابعة من الكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر ، حيث كان على وشك الاختراق. كان جسده يعج بالطاقة البدائية ، حيث خضع لتحول مرة أخرى.
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظرًا لأن هذه كانت مناقشة جماعية صغيرة ، فقد كان الجو أكثر استرخاءً. جلس أويانغ شو القرفصاء وقال بصراحة ، “لقد ذكرت أنه من حيث المعرفة ، أنتم بمثابة اساتذتي. من حيث النظام الأيديولوجي ، لن أتدخل وسيترأسه جيانغ شانغ “.
“أتوق إلى قوة الإمبراطور ؛ أتوق إلى الطريق الكبير. بما أنني لا أستطيع الحصول على كليهما ، سأفضل أن أحصل على الطريق الكبير للتدريب”. كان هذا هو تصميم أويانغ شو.
…
كان السعي وراء التدريب وتحسين نوعية الحياة هو هدفه النهائي.
حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.
كان طريق الغزو مجرد نقطة واحدة في رحلة حياته ، لكنها لم تكن النهاية. كانت وجهته ذلك المسار الكبير الغير معروف ولكن المغري حقًا.
حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.
بدون أن يكون حاكماً عظيماً ، لن يكون المرء قادراً على السير في هذا الطريق العظيم.
فقط فكر في الأمر ، إذا لم يكن أويانغ شو حاكمًا وكان مجرد لاعب من وضع المغامرة ، فكيف سيكون قادرًا على تعلم تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر والكتاب المقدس الداخلي للبلاط الأصفر؟
في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
كيف سيحصل على الكثير من موارد التدريب؟
بعد أن غادر معظمهم ، دعا أويانغ شو بشكل خاص مو زي و كونغ زي و لاو زي و هان في زي و سون وو وما شابه إلى غرفة صغيرة في منزل النقاش لبدء الجولة الثانية من المناقشة.
حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.
بالتالي ، قال أويانغ شو أن سلطة الحاكم لم تُمنح من السماء لأنه لم يرغب في الاعتماد على السماوات لإثبات صحة حكم شيا العظمى.
بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.
حتى الآن ، لم يتم الكشف عن الجزء الثالث من التقنية ، ولهذا السبب سيحتاج إلى قوة السلالة.
نتيجة لذلك ، في كل مرحلة ، سيكون هناك هدف لتلك المرحلة.
أما بالنسبة إلى مو زي و لاو زي ، فقد كانوا أكثر حزنًا.
بالتالي ، قال أويانغ شو أن سلطة الحاكم لم تُمنح من السماء لأنه لم يرغب في الاعتماد على السماوات لإثبات صحة حكم شيا العظمى.
“أنا السماوات!”
لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.
ذُهل كونغ زي والآخرون من ذلك ، حيث بدوا متفاجئين للغاية.
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”
بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.
كان من الواضح أن أويانغ شو قد وضع القانون في مقدمة أولوياته باعتباره الجوهر.
في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
عندما سمع هان في زي ذلك ، أضاءت عيناه ، حيث كان بإمكانه توقع ازدهار مدرسة الفكر القانونية. كان كونغ زي ضعيفًا قليلاً ، حيث كان من الواضح أنه لا يمكن استخدام الكونفوشيوسية إلا لتعليم الناس وليس لحكم الدولة.
“أتوق إلى قوة الإمبراطور ؛ أتوق إلى الطريق الكبير. بما أنني لا أستطيع الحصول على كليهما ، سأفضل أن أحصل على الطريق الكبير للتدريب”. كان هذا هو تصميم أويانغ شو.
أما بالنسبة إلى مو زي و لاو زي ، فقد كانوا أكثر حزنًا.
كيف سيحصل على الكثير من موارد التدريب؟
كان سبب أويانغ شو بسيطًا حقًا . لحكم منطقة شاسعة ، سيحتاج إلى علامة يمكن أن تنطبق على كل أرض.
لما رأى أن الأمر قد تمت تسويته ، أنهى أويانغ شو الاجتماع.
كانت هذه العلامة هي القانون.
تبعه جيانغ شانغ طوال الوقت.
كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.
فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.
فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.
بدعم من هؤلاء الأربعة ، يمكن أن تؤتي فكرة أويانغ شو ثمارها. عند رؤية ذلك ، يمكن لمدرسة الطاوية ومدرسة يينغ ويانغ والآخرين فقط أن يتبعوا ويتفقوا.
بالطبع ، بصرف النظر عن القانون ، لم ينسى أويانغ شو جوهر الثقافة الصينية ، وهو الإحسان والتقوى.
في مثل هذا الوقت ، حتى لاو زي الذي أيد الحكم بعدم القيام بأي شيء لم يستطع فعل أي شيء.
إذا كان القانون هو الجدار الناري الأخير لحكم دولة ما ، فإن الأخلاق هي ما يتم استخدامها لتثقيف وتغذية الناس. فقط من خلال استيعاب البئرين سيؤدي إلى ارتفاع شيا العظمى.
فقط من خلال دفع القوانين والالتزام بها يمكن أن تستمر السلالة لفترة طويلة على هذه الأرض.
بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.
عندما سمع هان في زي ذلك ، أضاءت عيناه ، حيث كان بإمكانه توقع ازدهار مدرسة الفكر القانونية. كان كونغ زي ضعيفًا قليلاً ، حيث كان من الواضح أنه لا يمكن استخدام الكونفوشيوسية إلا لتعليم الناس وليس لحكم الدولة.
لم يقتصر طموح أويانغ شو على شيا العظمى.
بأخذ خطوة إلى الوراء ، كان طريق الغزو لأويانغ شو طريقًا للتدريب المستمر ، مما يجعل عقله وقلبه أكثر هدوءًا. ستكون هناك حاجة ماسة لهذا عندما يشرع المرء في الطريق الكبير.
كان لدى شيا العظمى الآن العديد من الأراضي وراء البحار ، حيث كانت في حاجة ماسة إلى سلاح أيديولوجي للسكان الأصليين.
رفع أويانغ شو إصبعًا واحدًا ، ” قوة الحاكم لا تُمنح بواسطة السماء بل من الشعب. يمكن أن تحمل المياه قاربًا ، ولكن يمكنها أيضًا أن تقلبه. هذا هو جوهر أيديولوجية شيا العظمى. يرجى فهم ذلك بعمق “.
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
كان أويانغ شو يتطلع حقًا إلى فتح زيفو بعد التدريب إلى أقصى الحدود. في ذلك الوقت ، ما هي التغييرات الجديدة التي سيخضع لها؟
المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.
في اللحظة التي يسيطر فيها الاربعة على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى ، يمكن للمدارس الأخرى فقط أن تبقى في الجزء الجانبي.
لم يعد أويانغ شو يشرح بعد الآن ، حيث أثار طلبه الثاني ، “ستستخدم شيا العظمى القانون للحكم ، والخير لتعليم الناس ، وتقوى الأبناء لحكم العالم.”
أما بالنسبة إلى مو زي و لاو زي ، فقد كانوا أكثر حزنًا.
المتطلبات الثلاثة التي طرحها أويانغ شو اليوم ستصبح “مبادئ شيا العظمى الثلاثة للحكم” الشهيرة في المستقبل.
بعد ذلك ، أثار أويانغ شو الطلب الثالث ، “ادمجوا المُثل المختلفة ، لكن يجب أن تركزوا على العالمية. فقط من خلال دفع مثل هذه القيم يمكن أن يكون من السهل نشرها وجلها كمعايير للجميع “.
“ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان كونغ زي والآخرون أذكياء ، لذا فهموا ما يعنيه الملك.
الترجمة: Hunter
عدم المشاركة لا يعني أن أويانغ شو لم يكن لديه أي أفكار حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، كان على النظام الأيديولوجي لشيا العظمى أن تكون من قيم أويانغ شو.
كان أويانغ شو يخطط بالفعل لاستخدام نظام قانون شيا العظمى كأساس لتوسيعه وتحسينه.
سيكون ذلك مفيدًا لحكم شيا العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
