السماء تبارك مينغ الجنوبية
الفصل 1080 – السماء تبارك مينغ الجنوبية
طالما أن المدنيين مصممين ، فسيستحق المعنى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون مجرد كذب وخداع.
لم ينجح دودو في الهروب في النهاية.
هتف المدنيون. كانوا صاخبين أكثر مما كانوا عليه خلال العام الصيني الجديد.
تمامًا كما كان على وشك قيادة قواته للهرب ، وصل شو تشو فجأة.
إذا تمكن جيش تشينغ من دخول جيان يي ، فلن يكون الرجل العجوز مستعدًا للعيش.
لم يعرف شو تشو أنه التقى بالجنرال الرئيسي لجيش تشينغ. لقد رأى فقط أن دودو كان يريد الهروب ، لذلك صرخ ، “إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”.
تردد هذا الصراخ الهائل في البرية.
نظرًا لأنه كان قلقًا للغاية ، لم يلاحظ دودو جغرافية المنطقة. لم تكن حوافر الخيول مستقرة وتعثرت. على الفور ، انقلب كل من الرجال والخيول.
كان دودو خائفًا جدًا لدرجة أن ساقيه قد ارتجفت. في الأصل ، كان مترددًا بعض الشيء ، لكنه الآن كان يركض بشكل أسرع.
تمامًا مثل البذرة المدفونة في التراب ، سيسقى عليها دم ساخن ، وستنبت قريبا.
عندها أدرك شو تشو أنه قابل سمكة كبيرة. قاد قواته على الفور للمطاردة. غادروا المعسكر بسرعة واختفوا في البرية الشاسعة.
قصر.
كان القمر الحالي لا يزال مختبئًا خلف السحب ، حيث لم يتم الكشف إلا عن قطعة صغيرة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما انتشرت أخبار أسر قوات دودو إلى ساحة المعركة الشمالية ، غرق وجه أباتاي.
لحسن الحظ ، كان حراس القتال الإلهي ماهرين حقًا. باستخدام ضوء القمر الصغير ، طاردوا عن كثب.
ابتسم أويانغ شو واختفى من سور المدينة.
من حين لآخر ، سيستخدمون أقواس الذراع الإلهية لإطلاق سهام حادة.
بالنظر إلى المشاهد الاحتفالية داخل المدينة ، شعر أويانغ شو بالمشاعر الدافئة.
كانت مجموعة دودو في مأزق ، حيث كان هناك الكثير ممن قتلوا. لم يجرؤوا على التوقف. من كان يعلم أنه كلما زاد قلقهم ، كان من الأسهل عليهم مواجهة ما هو غير متوقع.
في عشية المعركة ، طلبت منه ابنته وزوجة ابنه الهروب معهم. لم يغادر لأنه أراد البقاء في جيان يي. أراد أن يعيش ويموت مع هذه المدينة.
نظرًا لأنه كان قلقًا للغاية ، لم يلاحظ دودو جغرافية المنطقة. لم تكن حوافر الخيول مستقرة وتعثرت. على الفور ، انقلب كل من الرجال والخيول.
جعل أداؤهم الرائع الليلة يستحقون مثل هذا الشرف.
عندما رأى شو تشو ذلك ، أصبح مسرورًا وسرعان ما قطع المسافة.
عند رؤية قائدهم يسقط من على خيله ، أصبح الحراس الشخصيون عاجزين ، حيث يمكنهم فقط التوقف لخوض معركة نهائية مع العدو. على الرغم من أنهم كانوا حراسًا شخصيين ، إلا أنه كيف يمكن مقارنتهم بحراس القتال الإلهي؟
تمامًا مثل البذرة المدفونة في التراب ، سيسقى عليها دم ساخن ، وستنبت قريبا.
“قتل!”
“لنعد!”
اندفع حراس القتال الإلهي نحوهم ، كما لو كانوا يقطعون الخضار ، حيث قاموا بقطع واحد تلو الآخر. لم يواجهوا أي مقاومة إلى حد كبير.
عند رؤية قائدهم يسقط من على خيله ، أصبح الحراس الشخصيون عاجزين ، حيث يمكنهم فقط التوقف لخوض معركة نهائية مع العدو. على الرغم من أنهم كانوا حراسًا شخصيين ، إلا أنه كيف يمكن مقارنتهم بحراس القتال الإلهي؟
تم سجن دودو. قام شو تشو بإعدام بقية الحراس الشخصيين ، لأنه كان يخشى أن تكون هناك مشاكل.
أمضى إمبراطور هونغ غوانغ هذه الليلة في معبد الأسلاف ، يصلي حتى نهاية الليل.
“لنعد!”
عندها أدرك شو تشو أنه قابل سمكة كبيرة. قاد قواته على الفور للمطاردة. غادروا المعسكر بسرعة واختفوا في البرية الشاسعة.
بعد اصطياد السمكة الكبيرة ، كان شو تشو متحمسًا حقًا ، حيث اندفع عائداً. عندما عادوا إلى ساحة المعركة ، كانت المعركة بأكملها على وشك ان تنتهي.
برؤية سقوط قوات دودو ، لم يصر أباتاي على الاستمرار. بدلا من ذلك ، أمر قواته بالتراجع.
أصبح تخلي دودو عن قواته الشرارة التي أدت إلى هزيمة جيش تشينغ. عند رؤية جنرالهم الرئيسي يختفي ، لم يكن لدى جيش تشينغ الذي كانت معنوياته منخفضة بالفعل مزاج للمقاومة. إما استسلموا أو هربوا إلى البرية.
جلس المدنيون في الشوارع للاحتفال بهذا النصر الصعب. تم افتتاح المطاعم والفنادق الصغيرة التي أغلقت بالفعل مرة أخرى.
عندما انتشرت أخبار أسر قوات دودو إلى ساحة المعركة الشمالية ، غرق وجه أباتاي.
“لا يوجد شيء أكثر أهمية من هذا.”
لم يكن الهجوم الشمالي سلسًا بالمثل ، مات العديد من الرجال ولكن سور المدينة لا يزال صامدا. لم يكن أباتاي يعلم أن التعامل مع جيش مجنون سيكون صعبًا للغاية.
أصبح الشارع مضاء بأكمله.
برؤية سقوط قوات دودو ، لم يصر أباتاي على الاستمرار. بدلا من ذلك ، أمر قواته بالتراجع.
باستخدام الليل ، قاد بقايا قواته للهروب. كان مستعدًا للانسحاب إلى مدينة يانغ تشو لاتخاذ قرار بعد التجمع مع قوة اللاعبين.
باستخدام الليل ، قاد بقايا قواته للهروب. كان مستعدًا للانسحاب إلى مدينة يانغ تشو لاتخاذ قرار بعد التجمع مع قوة اللاعبين.
كان إمبراطور هونغ غوانغ قلقًا طوال الليل ، وعندما علم أن الجيش قد انتصر ، لم يستطع إلا البكاء.
ربما ما لم يدركه هو أنه في هذه الليلة ، تغير مصير سلالة تشينغ بالكامل.
جعل أداؤهم الرائع الليلة يستحقون مثل هذا الشرف.
“هولا! هولا!
عندها أدرك شو تشو أنه قابل سمكة كبيرة. قاد قواته على الفور للمطاردة. غادروا المعسكر بسرعة واختفوا في البرية الشاسعة.
عند رؤية جيش تشينغ يهرب ، أطلق جيش مينغ الجنوبية هتافًا عاليًا.
برؤية سقوط قوات دودو ، لم يصر أباتاي على الاستمرار. بدلا من ذلك ، أمر قواته بالتراجع.
” لم يكن الأمر سهلاً!”
كان صاحب النزل كريمًا حقًا ، حيث استخدم مثل هذه الطريقة للاحتفال بالنصر المعجزة.
منذ أن بدأت قوات تشينغ في شن الحرب ، لم يخوض جيش مينغ الجنوبية مثل هذه المعركة المجيدة. خلال هذه المعركة ، كان الأمر كما لو أنهم ولدوا من جديد.
عندما رأى شو تشو ذلك ، أصبح مسرورًا وسرعان ما قطع المسافة.
لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من هذا.
لم يتأثر أي شخص بهذا أكثر منه.
“لقد ربحنا!”
على سور المدينة.
عانق الجنود بعضهم بشدة ، حيث امتلأت عيونهم بالدفء والتصميم.
“لا يوجد شيء أكثر أهمية من هذا.”
“هذا صحيح ، لقد فزنا!”
لم يتأثر أي شخص بهذا أكثر منه.
هتف المدنيون. كانوا صاخبين أكثر مما كانوا عليه خلال العام الصيني الجديد.
لحسن الحظ ، كان حراس القتال الإلهي ماهرين حقًا. باستخدام ضوء القمر الصغير ، طاردوا عن كثب.
جلس المدنيون في الشوارع للاحتفال بهذا النصر الصعب. تم افتتاح المطاعم والفنادق الصغيرة التي أغلقت بالفعل مرة أخرى.
إذا تمكن جيش تشينغ من دخول جيان يي ، فلن يكون الرجل العجوز مستعدًا للعيش.
أصبح الشارع مضاء بأكمله.
منذ أن بدأت قوات تشينغ في شن الحرب ، لم يخوض جيش مينغ الجنوبية مثل هذه المعركة المجيدة. خلال هذه المعركة ، كان الأمر كما لو أنهم ولدوا من جديد.
“النبيذ مجانًا في هذه الليلة!”
من حين لآخر ، سيستخدمون أقواس الذراع الإلهية لإطلاق سهام حادة.
كان صاحب النزل كريمًا حقًا ، حيث استخدم مثل هذه الطريقة للاحتفال بالنصر المعجزة.
على سور المدينة.
“عظيم!”
بالنظر إلى المشاهد الاحتفالية داخل المدينة ، شعر أويانغ شو بالمشاعر الدافئة.
كان الجو دافئًا ومبهجًا حقًا.
كان القمر الحالي لا يزال مختبئًا خلف السحب ، حيث لم يتم الكشف إلا عن قطعة صغيرة.
“نخبكم!”
كان الجو دافئًا ومبهجًا حقًا.
كان هناك رجل يبلغ من العمر 60 عام ، حيث رفع نبيذه بينما كان يستخدم يده الأخرى لمسح دموعه. سقط كل من ولديه في ساحة المعركة وأصبحوا أرواحًا سقطت تحت نصل جيش تشينغ.
قصر.
كان هذا الانتصار أفضل تضحية من أجل الموتى.
عانق الجنود بعضهم بشدة ، حيث امتلأت عيونهم بالدفء والتصميم.
في عشية المعركة ، طلبت منه ابنته وزوجة ابنه الهروب معهم. لم يغادر لأنه أراد البقاء في جيان يي. أراد أن يعيش ويموت مع هذه المدينة.
الفصل 1080 – السماء تبارك مينغ الجنوبية
إذا تمكن جيش تشينغ من دخول جيان يي ، فلن يكون الرجل العجوز مستعدًا للعيش.
“لقد ربحنا!”
“لقد ربحنا!”
لم ينسى المدنيين الجنود في ساحة المعركة ، حيث أعدوا طعامًا دافئًا لتمجيدهم على بطولاتهم.
لحسن الحظ ، كان حراس القتال الإلهي ماهرين حقًا. باستخدام ضوء القمر الصغير ، طاردوا عن كثب.
“أحسنتم!”
قام الكبار بتسليم البيض ، بينما قامت الفتيات بتسليم الأساور لتقديم الشكر.
“قتل!”
رحب المدنيون بجنود مينغ الجنوبية الذين عادوا من ساحة المعركة. كانت هذه معاملة لم يتلقوها من قبل. وقف كل شخص منهم ورأسه مرتفعا.
هتف المدنيون. كانوا صاخبين أكثر مما كانوا عليه خلال العام الصيني الجديد.
جعل أداؤهم الرائع الليلة يستحقون مثل هذا الشرف.
على الرغم من حلول الليل ، الا انهم شعروا بحرارة الشمس ، حيث طردوا الظلام الذي غطى قلوبهم لفترة طويلة.
على الرغم من حلول الليل ، الا انهم شعروا بحرارة الشمس ، حيث طردوا الظلام الذي غطى قلوبهم لفترة طويلة.
كان سحق قوات دودو مجرد البداية. بعد ذلك ، سيحتاجون إلى قيادة الجيش لاستعادة الأراضي المفقودة وملاحقة جيش تشينغ.
تم إحياء جيان يي ، هذه العاصمة القديمة.
“لقد باركتنا السماوات بمثل هؤلاء المحاربين العظماء.”
…
تم سجن دودو. قام شو تشو بإعدام بقية الحراس الشخصيين ، لأنه كان يخشى أن تكون هناك مشاكل.
قصر.
تذكر هونغ غوانغ الكلمات التي قالها الامبراطور السابق قبل وفاته.
” صاحب الجلالة ، لقد فزنا!”
لم ينجح دودو في الهروب في النهاية.
كان إمبراطور هونغ غوانغ قلقًا طوال الليل ، وعندما علم أن الجيش قد انتصر ، لم يستطع إلا البكاء.
لم يعرف شو تشو أنه التقى بالجنرال الرئيسي لجيش تشينغ. لقد رأى فقط أن دودو كان يريد الهروب ، لذلك صرخ ، “إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”.
لم يتأثر أي شخص بهذا أكثر منه.
قصر.
“كان هذا الانتصار صعبًا للغاية!” منذ لحظة ، شعر فجأة أنه لم يخذل أسلافه ودافع عن مينغ العظمى.
أمضى إمبراطور هونغ غوانغ هذه الليلة في معبد الأسلاف ، يصلي حتى نهاية الليل.
تذكر هونغ غوانغ الكلمات التي قالها الامبراطور السابق قبل وفاته.
“هذا صحيح ، لقد فزنا!”
“لقد باركتنا السماوات بمثل هؤلاء المحاربين العظماء.”
أصبح الشارع مضاء بأكمله.
أمضى إمبراطور هونغ غوانغ هذه الليلة في معبد الأسلاف ، يصلي حتى نهاية الليل.
في عشية المعركة ، طلبت منه ابنته وزوجة ابنه الهروب معهم. لم يغادر لأنه أراد البقاء في جيان يي. أراد أن يعيش ويموت مع هذه المدينة.
…
“لقد ربحنا!”
على سور المدينة.
كان سحق قوات دودو مجرد البداية. بعد ذلك ، سيحتاجون إلى قيادة الجيش لاستعادة الأراضي المفقودة وملاحقة جيش تشينغ.
بالنظر إلى المشاهد الاحتفالية داخل المدينة ، شعر أويانغ شو بالمشاعر الدافئة.
كانت مجموعة دودو في مأزق ، حيث كان هناك الكثير ممن قتلوا. لم يجرؤوا على التوقف. من كان يعلم أنه كلما زاد قلقهم ، كان من الأسهل عليهم مواجهة ما هو غير متوقع.
في هذه الليلة العادية ، شهد صعود العرق. انتشر شكل جديد من أشكال القوة يعرف بالثقة.
كان إمبراطور هونغ غوانغ قلقًا طوال الليل ، وعندما علم أن الجيش قد انتصر ، لم يستطع إلا البكاء.
تمامًا مثل البذرة المدفونة في التراب ، سيسقى عليها دم ساخن ، وستنبت قريبا.
أمضى إمبراطور هونغ غوانغ هذه الليلة في معبد الأسلاف ، يصلي حتى نهاية الليل.
“لا يوجد شيء أكثر أهمية من هذا.”
لم ينسى المدنيين الجنود في ساحة المعركة ، حيث أعدوا طعامًا دافئًا لتمجيدهم على بطولاتهم.
أراد أويانغ شو شكر جايا. أراد أن يشكرها على ترتيب مثل هذه المعركة الخاصة لتقوية آماله الداخلية وعزمه.
لم يعرف شو تشو أنه التقى بالجنرال الرئيسي لجيش تشينغ. لقد رأى فقط أن دودو كان يريد الهروب ، لذلك صرخ ، “إلى أين تعتقد أنك ذاهب!”.
“النهضة ، مهما كانت مجيدة ، سوف تُدفن في التاريخ. صعود العرق ، هو ما سيبقى محفوظا في التاريخ “.
منذ أن بدأت قوات تشينغ في شن الحرب ، لم يخوض جيش مينغ الجنوبية مثل هذه المعركة المجيدة. خلال هذه المعركة ، كان الأمر كما لو أنهم ولدوا من جديد.
“رائع!”
تم إحياء جيان يي ، هذه العاصمة القديمة.
ابتسم أويانغ شو واختفى من سور المدينة.
تم سجن دودو. قام شو تشو بإعدام بقية الحراس الشخصيين ، لأنه كان يخشى أن تكون هناك مشاكل.
كان سحق قوات دودو مجرد البداية. بعد ذلك ، سيحتاجون إلى قيادة الجيش لاستعادة الأراضي المفقودة وملاحقة جيش تشينغ.
“نخبكم!”
طالما أن المدنيين مصممين ، فسيستحق المعنى. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون مجرد كذب وخداع.
منذ أن بدأت قوات تشينغ في شن الحرب ، لم يخوض جيش مينغ الجنوبية مثل هذه المعركة المجيدة. خلال هذه المعركة ، كان الأمر كما لو أنهم ولدوا من جديد.
في تلك الليلة ، تم إعدام دودو بواسطة أويانغ شو.
لم يكن هناك شيء أكثر أهمية من هذا.
“لنعد!”
تذكر هونغ غوانغ الكلمات التي قالها الامبراطور السابق قبل وفاته.
برؤية سقوط قوات دودو ، لم يصر أباتاي على الاستمرار. بدلا من ذلك ، أمر قواته بالتراجع.
الترجمة: Hunter
تذكر هونغ غوانغ الكلمات التي قالها الامبراطور السابق قبل وفاته.
“لقد باركتنا السماوات بمثل هؤلاء المحاربين العظماء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
