دخول المدينة
582- دخول المدينة
أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…
لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.
مع وجود مدينة السماء القتالية أمامه ، يمكنه رؤية الشجرة الإلهية الشاهقة. كان جذع الشجرة العملاقة سميكًا مثل الجبل ، وعلى أغصانها كانت ككروم تلتف حول الجبال في كل الاتجاهات.
من خلال رؤية المعاناة البشرية والولادة والموت والمرض والشيخوخة ، وحتى تجربة الأحزان والأفراح العظيمة في الحياة ، كانت جزءًا من فنون القتال.
لا أحد يعرف عدد عشرات الآلاف من السنين التي وجدت فيها هذه الكروم. على الرغم من العوامل ، ظلت قوية كما كانت دائمًا ، ولم تتعفن قليلاً.
بخلاف التدريب المنعزل والقتل اللامتناهي واستكشاف العوالم الغامضة ، احتاج المقاتلون أيضًا إلى بعض التفكير العادي.
على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.
إن عدم تلقي الكرم الذي جاء من العدم ليس مسألة وجه ، بل مسألة مبدأ إنساني. هذا ما علمهم إياه آباؤهم المتوفين.
على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.
أكل الجميع نفس الحبوب الخمس و عاشوا من اليوان تشي نفسه ، ومع ذلك ، كان مصير كل شص مختلف.
مع وجود مدينة السماء القتالية أمامه ، يمكنه رؤية الشجرة الإلهية الشاهقة. كان جذع الشجرة العملاقة سميكًا مثل الجبل ، وعلى أغصانها كانت ككروم تلتف حول الجبال في كل الاتجاهات.
“الدخول هو قطعة بقايا ذات تصنيف منخفض لكل شخص!”
في اللحظة التي وصل فيها يي يون إلى المدخل ، طالبه الحراس بضريبة الدخول.
ابتسم بلطف وقال “حسنًا ، كنت متهورًا.”
لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.
“دعني أدفع رسومك لدخول المدينة.” قال يي يون فجأة. لن يهتم يي يون بالغرباء. واجه الجميع صعوباتهم الخاصة ، ومع وجود العالم الكبير جدًا ، لم يكن بإمكانه الاهتمام بالجميع. ومع ذلك ، كان يي يون مليئًا بالعواطف عندما رأى هذا الثنائي من الأشقاء.
في هذه اللحظة ، أخذت الفتاة اثنتين من البقايا منخفضة المستوى من حقيبتها القماشية. بدت هاتان البقايا اللتان رتبتا ترتيبًا متدنيًا وكأنهما مصقولان ونظيفان ، لكن جودتهما كانت الأقل من الأقل. ربما تم صقلها من قبل سيد سماء مقفر.
بعد كل شيء ، في ذلك الوقت ، مر ليان تشنغيو بالكثير لمجرد الحصول على قطعة من العظم المقفر. وعلى الرغم من تكلفة التضحية بأرواح العديد من رجال قبيلته ، إلا أن جودة بقايا العظام المقفرة التي حصل عليها من صقل العظم المقفر من خلال الأساليب المتخلفة لم تكن قابلة للمقارنة حتى مع بقايا عظام منخفضة المرتبة.
للحصول على بقايا واحدة لكل شخص ، مع دخول عدد لا يحصى من الأشخاص كل يوم ، كانت كمية الثروة التي تم الحصول عليها على مدى آلاف السنين كبيرة للغاية.
على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.
وكانت مدينة السماء القتالية تحت سيطرة تحالف القتال ، لذلك تدفقت هذه الثروة أيضًا إلى تحالف القتال.
في بيت الكنز ، تم بيع كميات كبيرة من الكنوز السماوية. كانت أسعارها أعلى بنسبة 20-30٪ من قيمة التجارة العادية في السوق.
لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.
المعاناة قليلا الآن لا شيء!
يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.
لقد احتاج إلى مزيد من الخبرة ، وحياة أطول مليئة بمزيد من الحزن والسعادة.
دخل يي يون المدينة مباشرة ، تاركا الشاب واقفًا هناك ، مذهولًا.
ليس ذلك فحسب ، فقد تم فرض ضرائب على الأكشاك والمحلات التجارية الموجودة على جانب الطريق في مدينة السماء القتالية. تم إنشاء دور المزادات هنا والتي تفرض رسومًا مماثلة.
وأكبر مركز تجاري ، بيت الكنز ، تم إنشاؤه مباشرة من قبل تحالف القتال.
في بيت الكنز ، تم بيع كميات كبيرة من الكنوز السماوية. كانت أسعارها أعلى بنسبة 20-30٪ من قيمة التجارة العادية في السوق.
مع استمرار يي يون في المضي قدمًا ، تحولت أصوات الأشخاص الثلاثة بعيدًا. توقف فجأة وعاد ليلقي نظرة. رأى الفتاة المسماة آه يو ، يحمر وجهها حيث بدت عينيها رطبة…
لا أحد يعرف عدد عشرات الآلاف من السنين التي وجدت فيها هذه الكروم. على الرغم من العوامل ، ظلت قوية كما كانت دائمًا ، ولم تتعفن قليلاً.
قريباً جداً ، سمع يي يون من خلفه ، “آيا ، انظري ماذا فعلتي! لا يمكنني تحمل رسوم دخول المدينة! ”
ولكن مع ذلك ، لا تزال هناك أعداد كبيرة من المقاتلين الذين سافروا من جميع أنحاء عالم تيان يوان لشراء العناصر التي يحتاجونها من بيت الكنز.
ليس ذلك فحسب ، فقد تم فرض ضرائب على الأكشاك والمحلات التجارية الموجودة على جانب الطريق في مدينة السماء القتالية. تم إنشاء دور المزادات هنا والتي تفرض رسومًا مماثلة.
أولاً ، كان ذلك لأن بيت الكنز كان لديه مجموعة كاملة من العناصر. تم تسعير العديد من العناصر بسعر عالي جدًا بحيث لم تكن متوفرة في السوق ، ولكن يمكن العثور عليها في بيت الكنز.
ثانيًا ، كان بيت الكنز ذا سمعة طيبة وكان مضمونًا أن تكون الأشياء أصلية ، لذلك لم يكن هناك خوف من التعرض للنصب.
ثانيًا ، كان بيت الكنز ذا سمعة طيبة وكان مضمونًا أن تكون الأشياء أصلية ، لذلك لم يكن هناك خوف من التعرض للنصب.
ترجمة:
نتيجة لذلك ، كان الناس على استعداد لإنفاق المزيد.
قريباً جداً ، سمع يي يون من خلفه ، “آيا ، انظري ماذا فعلتي! لا يمكنني تحمل رسوم دخول المدينة! ”
تمامًا كما كان يي يون على وشك دفع البقايا ، سمع صوتًا واضحًا لم يأت بعيدًا عنه ، “آه؟ غالي جدا!؟”
بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.
هذه المسألة التي واجهها يي يون كانت مجرد مسألة تافهة في طريقه القتالي ، لكنها جعلته يفكر.
استدار يي يون ورأى حارسًا يوقف ثلاثة أشخاص عند نقطة أخرى لتحصيل رسوم الدخول. كانوا يتألفون من ؛ شاب يرتدي جلد حيوان ، وشاب في العشرينات من عمره وفتاة مزدهرة تبلغ من العمر 16 أو 17 عامًا.
على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.
جاء التعجب من الفتاة.
“نحن مجموعة من ثلاثة ، ألا يعني ذلك أننا بحاجة إلى دفع ثلاث قطع بقايا؟” كانت الفتاة من بين الثلاثة محرجة. كانت ترتدي ملابس ذات لون سماوي وكان على رأسها وشاحًا زهريًا. كانت تنضح بسحر فتاة قرية ريفية حساسة ، ولكن من مظهرها المتهالك ، بدت منهكة بعض الشيء.
أكل الجميع نفس الحبوب الخمس و عاشوا من اليوان تشي نفسه ، ومع ذلك ، كان مصير كل شص مختلف.
في بيت الكنز ، تم بيع كميات كبيرة من الكنوز السماوية. كانت أسعارها أعلى بنسبة 20-30٪ من قيمة التجارة العادية في السوق.
من خلال ملابسهم الرديئة أو طريقتهم في الكلام ، كان من السهل معرفة أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة لم يأتوا من فصيل كبير. كانت النخب من الفصائل الكبيرة تزين دائمًا بكنز أو كنزين ، وكانوا يرتدون ملابس جميلة. من المرجح أن أولئك الذين ارتدوا ملابس البشر جاءوا من خلفيات غير مهمة.
قال ذلك بلا مبالاة قبل حفظ البقايا. كان يعتقد أنه حتى لو لم يرتفع الشاب في المستقبل ، فمن المحتمل أنه سيرقى إلى شيء ما.
بخلاف التدريب المنعزل والقتل اللامتناهي واستكشاف العوالم الغامضة ، احتاج المقاتلون أيضًا إلى بعض التفكير العادي.
نظر حارس مدينة السماء القتالية إلى الأشخاص الثلاثة بازدراء. من خلال جمع الآثار هنا كل يوم ، كان قد رأى مقاتلين من جميع أنحاء عالم تيان يوان ، لذلك كان صبورًا مع المقاتلين الذين جروا أقدامهم بسبب عدم رغبتهم في الدفع.
“هذا هو حكم مدينة السماء القتالية. يجب على الجميع الامتثال. إذا لم تتمكن من دفع قطعة بقايا ، فلن تتمكن من الدخول!” بعد أن قال الحارس هذا ، لوح بيده بفارغ الصبر ، “توقفوا عن سد الطريق. هناك الكثير من الناس خلفكم. التالي!”
من خلال ملابسهم الرديئة أو طريقتهم في الكلام ، كان من السهل معرفة أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة لم يأتوا من فصيل كبير. كانت النخب من الفصائل الكبيرة تزين دائمًا بكنز أو كنزين ، وكانوا يرتدون ملابس جميلة. من المرجح أن أولئك الذين ارتدوا ملابس البشر جاءوا من خلفيات غير مهمة.
تم دفع الأشخاص الثلاثة إلى جانب واحد. ابتسم الشاب في العشرينات من عمره بخنوع وحاول أن يكون جيدا “أيها الأخ الحرس ، يا أخي الحارس ، من فضلك اهدأ. لقد جئنا من منطقة صغيرة ، لذلك لم نكن نعرف القواعد “.
“آه يو ، أسرعي وادفعي البقايا.” حث الشاب الفتاة.
“هل تشتكين بشأن هذا المبلغ القليل من أموالك الذي أنفقته في الطريق؟ في المستقبل ، عندما أنجح ، حتى القليل من الموارد التي أعطيك إياها تكفي لاختراق أساس يوان. عندما يحدث ذلك ، يمكنك العودة إلى المنزل في المجد. حسنًا ، إذا أردنا دخول المدينة ، فأسرعي وادفعي حتى لا يمنعنا الأشخاص الذين يقفون خلفنا ، أو سيحثنا الأخ الأكبر الحارس مرة أخرى… ”
“آه يو ، أسرعي وادفعي البقايا.” حث الشاب الفتاة.
كانت الفتاة تضغط على أسنانها وهي تشد الكيس السماوي المعلق على جسدها بإحكام.
كان العالم مليئًا بالمآسي.
هذه الفتاة لم يكن لديها حتى حلقة مكانية. لم تكن الحقيبة التي استخدمها البشر مريحة لحملها ، ولم تكن سعتها كبيرة. كان من المتصور كم كان حمل هذه الأشياء متعبًا أثناء السفر لمسافات طويلة.
كانت حياته السابقة متواضعة وغير مثيرة ، ولكن بعد تناسخه ، عانى من فقر الغيمة البرية. وقد عانى من نكسة الحياة والموت في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، هذا لم يكن كافيا.
مع وجود مدينة السماء القتالية أمامه ، يمكنه رؤية الشجرة الإلهية الشاهقة. كان جذع الشجرة العملاقة سميكًا مثل الجبل ، وعلى أغصانها كانت ككروم تلتف حول الجبال في كل الاتجاهات.
“الأخت الكبرى…” شد الشاب الذي كان يرتدي جلد حيوان الفتاة. لم يكن الشاب طويل القامة. كانت بشرته داكنة وملامح وجهه تبدو متوسطة.
ضحت تلك الفتاة بالكثير من أجل شقيقها الأصغر ، وهذا جعل يي يون يفتقد أخته الكبرى ، جيانغ شياورو.
“هذا… إره…” الشاب في العشرينيات من عمره ، الذي رافق الأشقاء ، أراد إيقافه ، لكنه كان قد فات الأوان. كان منزعجًا بشكل طبيعي وكان يتذمر بطبيعة الحال من حماقة الأشقاء في قلبه.
شعرت الفتاة بقرصة في قلبها وهي تمسك الحقيبة. التفتت إلى الشاب وقالت ، “آه نيو ، لا بأس. رحلتنا هنا هي أن نوصلك إلى مدينة السماء القتالية. قد تكون عشيرنا العائلية صغيرة وغير قادرة على رعايتك ، ولكن لحسن الحظ ، لديك مثل هذه المؤهلات الجيدة. يستحق الأمر استثمار رسوم الدخول نيابة عنك. علاوة على ذلك ، ألا يزال لدينا نبات؟ بعد بيعه ، سنكون أيضًا أثرياء إلى حد ما. عندما يحدث ذلك ، لا يعتبر شراء بعض الحبوب والبقايا لأخي الصغير شيئا. طالما أنك تصل إلى شيء ما ، فهو أفضل من أي شيء “.
582- دخول المدينة
الشاب ، الذي كان يُخاطب باسم آه نيو ، كان يعلم أن الفتاة كانت تضع واجهة لتهدئته. عض شفتيه ولم يتفوه بكلمة. ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى العناد في عينيه.
كان يعلم بوضوح شديد أن أخته الكبرى قد بذلت الكثير من الجهد في هذه الرحلة إلى مدينة السماء القتالية. وكانت هذه البقايا جزءًا كبيرًا من ثروة العائلة.
بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.
يمكن القول إنهم كانوا يعلقون كل شيء عليه!
يمكن للمرء أن يتخيل أنه خلال هذه السنوات ، كان الأساس الذي بناه تحالف القتال لا يقاس.
“إذن إنه ثنائي أخ وأخت…” تنهد يي يون بخفة. عندما نظر إلى تعبير الفتاة ، لم يستطع عقله إلا أن يتذكر وقته في الغيمة البرية ، وخاصة التعبير المذل لـ جيانغ شياورو عندما توسلت للحصول على طعام له.
أكل الجميع نفس الحبوب الخمس و عاشوا من اليوان تشي نفسه ، ومع ذلك ، كان مصير كل شص مختلف.
ضحت تلك الفتاة بالكثير من أجل شقيقها الأصغر ، وهذا جعل يي يون يفتقد أخته الكبرى ، جيانغ شياورو.
“آه يو ، إن لم يكن بسبب قادتي الطريق ، فقد لا يعرف كلاكما كيفية الوصول إلى مدينة السماء القتالية. علاوة على ذلك ، بعد دخول المدينة ، ألا تأملين أن أقدم أه نيو إلى طائفة كبيرة؟ تريدني أن أجد لك مكانًا لبيع النبات أيضًا ، أليس كذلك؟ بدوني ، ألن تكونوا ضائعين؟ ربما لم أفعل أي شيء جدير بالتقدير ، لكنني بذلت بعض العمل الشاق. هل تتوقعين مني أن أدفع هذا النوع من المصروفات؟ ”
“دعني أدفع رسومك لدخول المدينة.” قال يي يون فجأة. لن يهتم يي يون بالغرباء. واجه الجميع صعوباتهم الخاصة ، ومع وجود العالم الكبير جدًا ، لم يكن بإمكانه الاهتمام بالجميع. ومع ذلك ، كان يي يون مليئًا بالعواطف عندما رأى هذا الثنائي من الأشقاء.
عندما فتح فمه ، أعطى الحارس يي يون نظرة مذهولة. أما بالنسبة للشباب في العشرينات من عمره خلف الأشقاء ، فقد فوجئ قليلاً قبل أن يبدو متفاجئًا بسرور “هذا الأخ الموقر بالتأكيد شهم. آيا… أنت تجعلنا نشعر بالحرج حقًا. نحن نأتي من خلفية متواضعة ، لذا فإن ثروتنا تحرجنا. لكي تنفق علينا ، نحن ممتنون جدًا حقًا… ”
في بيت الكنز ، تم بيع كميات كبيرة من الكنوز السماوية. كانت أسعارها أعلى بنسبة 20-30٪ من قيمة التجارة العادية في السوق.
لقد احتاج إلى مزيد من الخبرة ، وحياة أطول مليئة بمزيد من الحزن والسعادة.
قبل أن ينتهي الشاب من كلماته قاطعته الفتاة.
لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.
“هذا… شكراً لك سيدي الكريم ، لكن لا يمكننا قبول ذلك.” أجابت الفتاة بجدية شديدة. بجانبها ، رمش الشاب ذو جلد الحيوان بعينيه الداكنتين اللامعتين. من الواضح أنه أيد تصرفات أخته الكبرى.
إن عدم تلقي الكرم الذي جاء من العدم ليس مسألة وجه ، بل مسألة مبدأ إنساني. هذا ما علمهم إياه آباؤهم المتوفين.
في هذه اللحظة ، أخذت الفتاة اثنتين من البقايا منخفضة المستوى من حقيبتها القماشية. بدت هاتان البقايا اللتان رتبتا ترتيبًا متدنيًا وكأنهما مصقولان ونظيفان ، لكن جودتهما كانت الأقل من الأقل. ربما تم صقلها من قبل سيد سماء مقفر.
ذهل يي يون للحظة. لقد تفاجأ تمامًا بالأخوة ، ولكن نتيجة لذلك ، كان لديه انطباع إيجابي عنهم.
لم تكن البقايا منخفضة المستوى شيئًا بالنسبة لـ يي يون. ولكن إذا كانوا مقاتلين من أرض مقفرة ، فإن البقايا كانت كافية لتحويل أجسادهم بالكامل وتغيير مصيرهم.
ابتسم بلطف وقال “حسنًا ، كنت متهورًا.”
قال ذلك بلا مبالاة قبل حفظ البقايا. كان يعتقد أنه حتى لو لم يرتفع الشاب في المستقبل ، فمن المحتمل أنه سيرقى إلى شيء ما.
تمامًا كما كان يي يون على وشك دفع البقايا ، سمع صوتًا واضحًا لم يأت بعيدًا عنه ، “آه؟ غالي جدا!؟”
في اللحظة التي وصل فيها يي يون إلى المدخل ، طالبه الحراس بضريبة الدخول.
——————–
المعاناة قليلا الآن لا شيء!
ثانيًا ، كان بيت الكنز ذا سمعة طيبة وكان مضمونًا أن تكون الأشياء أصلية ، لذلك لم يكن هناك خوف من التعرض للنصب.
وأكبر مركز تجاري ، بيت الكنز ، تم إنشاؤه مباشرة من قبل تحالف القتال.
“هذا… إره…” الشاب في العشرينيات من عمره ، الذي رافق الأشقاء ، أراد إيقافه ، لكنه كان قد فات الأوان. كان منزعجًا بشكل طبيعي وكان يتذمر بطبيعة الحال من حماقة الأشقاء في قلبه.
نتيجة لذلك ، كان الناس على استعداد لإنفاق المزيد.
في هذه اللحظة ، أخذت الفتاة اثنتين من البقايا منخفضة المستوى من حقيبتها القماشية. بدت هاتان البقايا اللتان رتبتا ترتيبًا متدنيًا وكأنهما مصقولان ونظيفان ، لكن جودتهما كانت الأقل من الأقل. ربما تم صقلها من قبل سيد سماء مقفر.
قريباً جداً ، سمع يي يون من خلفه ، “آيا ، انظري ماذا فعلتي! لا يمكنني تحمل رسوم دخول المدينة! ”
نظر الحارس إلى هذه البقايا بازدراء ، لكنه قبلها بصبر.
——————–
بعد ذلك ، تطلع الحارس إلى الشاب في العشرينات من عمره.
نظر حارس مدينة السماء القتالية إلى الأشخاص الثلاثة بازدراء. من خلال جمع الآثار هنا كل يوم ، كان قد رأى مقاتلين من جميع أنحاء عالم تيان يوان ، لذلك كان صبورًا مع المقاتلين الذين جروا أقدامهم بسبب عدم رغبتهم في الدفع.
في اللحظة التي وصل فيها يي يون إلى المدخل ، طالبه الحراس بضريبة الدخول.
ومع ذلك ، نظر الشاب بلا حول ولا قوة إلى يي يون ، “هذا… هذا الأخ المحترم ، هل تعتقد…”
أولاً ، كان ذلك لأن بيت الكنز كان لديه مجموعة كاملة من العناصر. تم تسعير العديد من العناصر بسعر عالي جدًا بحيث لم تكن متوفرة في السوق ، ولكن يمكن العثور عليها في بيت الكنز.
كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.
ضحت تلك الفتاة بالكثير من أجل شقيقها الأصغر ، وهذا جعل يي يون يفتقد أخته الكبرى ، جيانغ شياورو.
لم يكن لدى يي يون أي انطباع جيد تجاه هذا الشاب. على الرغم من أن قطعة بقايا لا تساوي شيئًا بالنسبة له ، إلا أنه لن يعطها لمثل هذا الشخص.
دخل يي يون المدينة مباشرة ، تاركا الشاب واقفًا هناك ، مذهولًا.
كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.
عندما فتح فمه ، أعطى الحارس يي يون نظرة مذهولة. أما بالنسبة للشباب في العشرينات من عمره خلف الأشقاء ، فقد فوجئ قليلاً قبل أن يبدو متفاجئًا بسرور “هذا الأخ الموقر بالتأكيد شهم. آيا… أنت تجعلنا نشعر بالحرج حقًا. نحن نأتي من خلفية متواضعة ، لذا فإن ثروتنا تحرجنا. لكي تنفق علينا ، نحن ممتنون جدًا حقًا… ”
قريباً جداً ، سمع يي يون من خلفه ، “آيا ، انظري ماذا فعلتي! لا يمكنني تحمل رسوم دخول المدينة! ”
“آه يو ، إن لم يكن بسبب قادتي الطريق ، فقد لا يعرف كلاكما كيفية الوصول إلى مدينة السماء القتالية. علاوة على ذلك ، بعد دخول المدينة ، ألا تأملين أن أقدم أه نيو إلى طائفة كبيرة؟ تريدني أن أجد لك مكانًا لبيع النبات أيضًا ، أليس كذلك؟ بدوني ، ألن تكونوا ضائعين؟ ربما لم أفعل أي شيء جدير بالتقدير ، لكنني بذلت بعض العمل الشاق. هل تتوقعين مني أن أدفع هذا النوع من المصروفات؟ ”
أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…
“ابن عمي ، لا يمكنك قول مثل هذه الكلمات. أردت المجيء إلى مدينة السماء القتالية بنفسك. على طول الطريق ، أنفقنا الكثير من المال. في المستقبل ، عندما يدخل آه نيو طائفة ، هناك المزيد من النفقات… ”
نظر حارس مدينة السماء القتالية إلى الأشخاص الثلاثة بازدراء. من خلال جمع الآثار هنا كل يوم ، كان قد رأى مقاتلين من جميع أنحاء عالم تيان يوان ، لذلك كان صبورًا مع المقاتلين الذين جروا أقدامهم بسبب عدم رغبتهم في الدفع.
“هل تشتكين بشأن هذا المبلغ القليل من أموالك الذي أنفقته في الطريق؟ في المستقبل ، عندما أنجح ، حتى القليل من الموارد التي أعطيك إياها تكفي لاختراق أساس يوان. عندما يحدث ذلك ، يمكنك العودة إلى المنزل في المجد. حسنًا ، إذا أردنا دخول المدينة ، فأسرعي وادفعي حتى لا يمنعنا الأشخاص الذين يقفون خلفنا ، أو سيحثنا الأخ الأكبر الحارس مرة أخرى… ”
لا أحد يعرف عدد عشرات الآلاف من السنين التي وجدت فيها هذه الكروم. على الرغم من العوامل ، ظلت قوية كما كانت دائمًا ، ولم تتعفن قليلاً.
وأكبر مركز تجاري ، بيت الكنز ، تم إنشاؤه مباشرة من قبل تحالف القتال.
مع استمرار يي يون في المضي قدمًا ، تحولت أصوات الأشخاص الثلاثة بعيدًا. توقف فجأة وعاد ليلقي نظرة. رأى الفتاة المسماة آه يو ، يحمر وجهها حيث بدت عينيها رطبة…
كان معناه واضحا جدا. ربما رفض الأشقاء ذلك ، لكنه لم يفعل ، لذلك لا يزال من الممكن مساعدته.
أخيرًا ، عضت شفتيها واستخدمت يديها البيضاء للوصول إلى حقيبتها بعد بعض التردد…
ترك يي يون تنهيدة خفيفة وتوقف عن مراقبتهم.
في اللحظة التي وصل فيها يي يون إلى المدخل ، طالبه الحراس بضريبة الدخول.
كان العالم مليئًا بالمآسي.
“هل تشتكين بشأن هذا المبلغ القليل من أموالك الذي أنفقته في الطريق؟ في المستقبل ، عندما أنجح ، حتى القليل من الموارد التي أعطيك إياها تكفي لاختراق أساس يوان. عندما يحدث ذلك ، يمكنك العودة إلى المنزل في المجد. حسنًا ، إذا أردنا دخول المدينة ، فأسرعي وادفعي حتى لا يمنعنا الأشخاص الذين يقفون خلفنا ، أو سيحثنا الأخ الأكبر الحارس مرة أخرى… ”
أكل الجميع نفس الحبوب الخمس و عاشوا من اليوان تشي نفسه ، ومع ذلك ، كان مصير كل شص مختلف.
هذه المسألة التي واجهها يي يون كانت مجرد مسألة تافهة في طريقه القتالي ، لكنها جعلته يفكر.
ليس ذلك فحسب ، فقد تم فرض ضرائب على الأكشاك والمحلات التجارية الموجودة على جانب الطريق في مدينة السماء القتالية. تم إنشاء دور المزادات هنا والتي تفرض رسومًا مماثلة.
بخلاف التدريب المنعزل والقتل اللامتناهي واستكشاف العوالم الغامضة ، احتاج المقاتلون أيضًا إلى بعض التفكير العادي.
من خلال رؤية المعاناة البشرية والولادة والموت والمرض والشيخوخة ، وحتى تجربة الأحزان والأفراح العظيمة في الحياة ، كانت جزءًا من فنون القتال.
على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.
باستخدام السيف ، يمكن للمرء أن يشكل “قلب السيف” ، في حين أن أولئك الذين يستخدمون الصابر ، يمكن أن يكتسبوا نظرة على نية الصابر.
على سبيل المثال ، كان داو سيف اللورد اليانغ أزور نتيجة لدمج صعود ونزول أفراح وأحزان حياته. وكل هذا كان ما يفتقر إليه يي يون.
ولكن مع ذلك ، لا تزال هناك أعداد كبيرة من المقاتلين الذين سافروا من جميع أنحاء عالم تيان يوان لشراء العناصر التي يحتاجونها من بيت الكنز.
كانت حياته السابقة متواضعة وغير مثيرة ، ولكن بعد تناسخه ، عانى من فقر الغيمة البرية. وقد عانى من نكسة الحياة والموت في مملكة تاي آه الإلهية. ومع ذلك ، هذا لم يكن كافيا.
لقد احتاج إلى مزيد من الخبرة ، وحياة أطول مليئة بمزيد من الحزن والسعادة.
كان يعلم بوضوح شديد أن أخته الكبرى قد بذلت الكثير من الجهد في هذه الرحلة إلى مدينة السماء القتالية. وكانت هذه البقايا جزءًا كبيرًا من ثروة العائلة.
——————–
تمامًا كما كان يي يون على وشك دفع البقايا ، سمع صوتًا واضحًا لم يأت بعيدًا عنه ، “آه؟ غالي جدا!؟”
ترجمة:
على الشجرة العملاقة ، كانت هناك مساحة شاسعة من الأرض المنبسطة مع العديد من الأجنحة. امتلأت الشوارع بالناس ، وكان الحشد يعج بالحركة.
Ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
