اَلْحَارِسُ
[لقد قتلت المستوى 4 Crinis Inanis]
الفصل: 113 الحارس
غبي!
أعلم أنه لا يزال على قيد الحياة ، ولم أسمع إعلانًا من غاندالف بعد ، ولن أقع في ذلك مرة أخرى.
ترجمة: LUCIFER
[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ Crinis Inanis]
إن اكون مرمي في فم منسي ليس بالضبط ما خططت له لنفسي في حياتي الثانية ، لكني أعتقد أن الأمور لا تسير بالضبط وفقًا للخطة طوال الوقت.
كلما اقتربت ، استطعت أن أرى أن نواة ‘الفم الهلامي’ لم يكن قادرًا على الهروب من إصابتي ، ونصف النواة عبارة عن فوضى منصهرة ، تتدلى وتبكي ما أفترض أنه دم من رأسه المنهار. الفم لا يمكن رؤيته في أي مكان.
ليس لدي الكثير من الوقت لأستمتع بالمناظر الطبيعية! دعه يأخذها!
على سبيل المثال ، لقد ولدت من جديد كنملة وليس إنسانًا ، ولكن مهلا ، لا فائدة في الشكوى.
هل رأيت! قوة التعلم البشري!
بينما تنفصل المجسات أمامي لتكشف عن فم ‘الفم الهلامي’ الكهفي الواسع بشكل مستحيل ، وخز من الخوف يرتجف من خلال درعي.
ت.م(ايهما افضل جيلي ماو او الفم الهلامي اختاروا),
داخل هذا الوحش أسود ببساطة. لا أستطيع رؤية الحلق أو أي شيء! تظهر الأنياب الطويلة المنحنية من الظلام الخالص وتحدد الفراغ الهائل ، الخالي من أي أثر للمخلوقات التي رأيتها تلتهم من قبل.
إن اكون مرمي في فم منسي ليس بالضبط ما خططت له لنفسي في حياتي الثانية ، لكني أعتقد أن الأمور لا تسير بالضبط وفقًا للخطة طوال الوقت.
ماذا بحق. الجحيم.
يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.
….
ليس لدي الكثير من الوقت لأستمتع بالمناظر الطبيعية! دعه يأخذها!
من خلال سكب آخر طاقتي ، أظهر الفك السفلي للطاقة مرة أخرى ، حيث أسقطهم بقوة الجبل المنهار على الجسم الرئيسي لـ ‘الفم الهلامي’.
بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.
[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ Crinis Inanis]
….
عندما أكون في منتصف الطريق من خلال تناول المخلوق وبدأت أشعر بالشبع ، أسحب الكتلة الحيوية ببطء وبصورة مؤلمة نحو المستعمرة.
…
في اللحظة التي أطلق فيها العنان لضربتي ، تومض العالم أمام عيني ، تختفي كتلة المخالب التي تمثل ‘الفم الهلامي’ من أمامي حيث تمتلئ رؤيتي بموجة من الزوائد المعقوفة والأوساخ المتتالية حيث تضرب القوة الحركية لانفجاري إلى أقصى جدار الغرفة ، طُمس الوحش الآخر الذي تصادف أن يتخبط هناك.
انجوي ❤️
[لقد قتلت المستوى 2 العفريت الصغير]
بفتح فمي على مصراعيه ، أطلقت العنان للمانا المربوطة بإحكام التي كنت أخفيها في حلقي. مثل المتفجرات المعبأة بإحكام مع وجود منفذ صغير ، فإن القوة الصافية للطاقة تخرج من فمي في شعاع مركّز من التدمير. أتساءل بهدوء لماذا لا تتحطم أسناني بسبب الانفجار لأنه يخرج مني ولكن قد أضطر فقط إلى وضع ذلك في تصويبي والسيطرة المثاليين.
[لقد اكتسبت خبرة]
مرة أخرى أستعد لأخذ وقفت حراستي. سأبقي عائلتي آمنة.
…
يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.
آسف صديقي. لم يكن ذلك عن قصد.
أبدأ في سحب بشكل مؤلم عبر الغرفة ، وساقي مقطوعتين تتبعان في التراب خلفي ويطلقان رماح ساخنة من الألم مباشرة في ذهني. لا أعتقد أنني سأعتاد على وجود الكثير من الأرجل المكسورة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتذكر حقا ما كان عليه أن يكون لدي ساقان فقط. أعتقد أنني سمعت في مكان ما أن العقل البشري قادر على التكيف مع بيئة جديدة في غضون أسبوعين فقط. لقد مرت فترة أطول بكثير من ذلك بالنسبة لي هنا وبالفعل أشعر كما لو أن بعض جوانب كونك إنسانًا بدأت تشعر بالغرابة في ذاكرتي.
أخيرا ، ارتطمت قدماي بالأرض وأستطيع أن أقول إن مشهدي مؤسف. تم كسر ثلاثة من ارجلي من الضغط الذي طبقته المخالب عندما قبضوا علي. لحسن الحظ ليس كل شيء على جانب واحد أتمكن على الاقل من المشي بشكل جيد إلى حد ما. العديد من الثقوب والخدوش تفسد درعي بعد أن مزقتني الاطراف اللاذعة قدر الإمكان.
هل رأيت! قوة التعلم البشري!
افحص غدتي التجديدية لا يسعني إلا أن ألعن داخليًا ، لم تمتلئ بعد. يمكنني تنشيطه على الفور لكن الغريزة تخبرني أن التأثير سيكون أفضل بشكل كبير إذا كان بإمكاني التأجيل حتى تمتلئ الغدة. سأضطر للتعامل مع إصاباتي في الوقت الحالي.
قد أجمع أيضًا الكتلة الحيوية بينما يمكنني ذلك ، أحتاج إلى الحصول على شيء من هذا لمساعدتي على التعافي.
أبدأ في سحب بشكل مؤلم عبر الغرفة ، وساقي مقطوعتين تتبعان في التراب خلفي ويطلقان رماح ساخنة من الألم مباشرة في ذهني. لا أعتقد أنني سأعتاد على وجود الكثير من الأرجل المكسورة ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتذكر حقا ما كان عليه أن يكون لدي ساقان فقط. أعتقد أنني سمعت في مكان ما أن العقل البشري قادر على التكيف مع بيئة جديدة في غضون أسبوعين فقط. لقد مرت فترة أطول بكثير من ذلك بالنسبة لي هنا وبالفعل أشعر كما لو أن بعض جوانب كونك إنسانًا بدأت تشعر بالغرابة في ذاكرتي.
مثل … اليدين؟ لم أمتلك يد منذ فترة طويلة. أعني ، هل تحتاجهم حقًا؟ يبدو أن الفك السفلي يعمل بشكل جيد. أعتقد أنني لست مضطرًا لفتح أي أبواب ، مما يساعد.
عندما أكون في منتصف الطريق من خلال تناول المخلوق وبدأت أشعر بالشبع ، أسحب الكتلة الحيوية ببطء وبصورة مؤلمة نحو المستعمرة.
يقع ‘الفم الهلامي’ في كومة ملفوفة على حافة الغرفة ، ويبحث مثل حبل متشابك أكثر مما وحش مروع.
إن اكون مرمي في فم منسي ليس بالضبط ما خططت له لنفسي في حياتي الثانية ، لكني أعتقد أن الأمور لا تسير بالضبط وفقًا للخطة طوال الوقت.
من خلال التفكير ، أقوم بتنشيط تجديدي ويغمر سائل الشفاء نظامي ، ويحفز خلاياي ، ويعيد عظامي إلى مكانها ويصلح مفاصلي. نأمل أن يكون ذلك كافيا.
أعلم أنه لا يزال على قيد الحياة ، ولم أسمع إعلانًا من غاندالف بعد ، ولن أقع في ذلك مرة أخرى.
انا…. متعب جدا!
غبي!
هل رأيت! قوة التعلم البشري!
مع اقترابي ، يمكنني رؤية كيف تمكن الوحش من النجاة من صراخي. في اللحظة الأخيرة ، كان رد فعل الوحش من خلال إحضار كل مخالب يمكن أن تكون أمام وجهه لمنع أكبر قدر ممكن من الطاقة ، مع تحريك الأطراف بزاوية لمحاولة تشتيت الضربة.
داخل هذا الوحش أسود ببساطة. لا أستطيع رؤية الحلق أو أي شيء! تظهر الأنياب الطويلة المنحنية من الظلام الخالص وتحدد الفراغ الهائل ، الخالي من أي أثر للمخلوقات التي رأيتها تلتهم من قبل.
كان كافيا بالكاد. تم تدمير معظم تلك الزوائد المخيفة أو إتلافها بشدة ، وهي ترتعش وتتخبط على الأرض الآن بينما يحاول الوحش حماية نفسه. لكن لا فائدة.
كلما اقتربت ، استطعت أن أرى أن نواة ‘الفم الهلامي’ لم يكن قادرًا على الهروب من إصابتي ، ونصف النواة عبارة عن فوضى منصهرة ، تتدلى وتبكي ما أفترض أنه دم من رأسه المنهار. الفم لا يمكن رؤيته في أي مكان.
غبي!
حذرا إلى أقصى الحدود ، تراجعت بأسرع ما يمكن ، ومن المسلم به أنه ليس سريعا جدا ، بمجرد أن لمست تلك المخالب البغيضة!
أتقدم للأمام مرة أخرى ، ملامسة أحد الأطراف المصابة وفجأة أشعر بالخطر! تتطاير المجسات العديدة في الهواء نحوي! تكشف النواة عن نفسها مرة أخرى لتكشف عن ذلك الفم ، فاقد نصف الأسنان الآن ولكنه لا يزال مخيفًا!
[لقد قتلت المستوى 2 العفريت الصغير]
تنتفخ المجسات على الأرض ، وتسحب جسد الوحش في الهواء بينما يسقط على الموضع الذي يشعر فيه بتلك اللمسة!
لكني لم أعد هناك.
الفصل: 113 الحارس
غبي!
تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.
تحاول التفوق على أنتوني العظيم !؟ فقط في الأحلام التي تحلم بها تستطيع ان تتغلب عليّ! ها!
عندما كنت آكل ، بدأ بصري يتلاشى عدة مرات وتتلاشى الأوجاع والآلام في جسدي لتهدأ الأوجاع قبل أن تعود إلى مقدمة وعيي.
حذرا إلى أقصى الحدود ، تراجعت بأسرع ما يمكن ، ومن المسلم به أنه ليس سريعا جدا ، بمجرد أن لمست تلك المخالب البغيضة!
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية ، وهو Crinis Inanis ، وتم منح كتلة حيوية واحدة]
يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.
تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.
بدأت أدرك ببطء أن نملًا آخر قد ظهر حولي ، يمسك بالطعام ويسحبه مرة أخرى إلى نفق الهروب. إنهم يسحبونني أيضًا ، ويسحبونني نحو الأمان ، ويحرصون على تجنب جر رجلي المصابة.
وتصبح طعامي!
العضة الكاسرة!
العضة الكاسرة!
لا يزال ‘الصغير’ نائمًا ، يعالج جروحه ويستعيد قوته ، لن أستريح حتى يصبح مستعدًا لأخذ مكاني.
مع اقترابي ، يمكنني رؤية كيف تمكن الوحش من النجاة من صراخي. في اللحظة الأخيرة ، كان رد فعل الوحش من خلال إحضار كل مخالب يمكن أن تكون أمام وجهه لمنع أكبر قدر ممكن من الطاقة ، مع تحريك الأطراف بزاوية لمحاولة تشتيت الضربة.
من خلال سكب آخر طاقتي ، أظهر الفك السفلي للطاقة مرة أخرى ، حيث أسقطهم بقوة الجبل المنهار على الجسم الرئيسي لـ ‘الفم الهلامي’.
على سبيل المثال ، لقد ولدت من جديد كنملة وليس إنسانًا ، ولكن مهلا ، لا فائدة في الشكوى.
منهكا ، أسحب نفسي نحو بقايا الوحش وأبدأ على الفور في تناول الطعام.
تحت الضغط الهائل الذي يمارسه الفك السفلي ، ليس لدى الوحش خيار سوى الاستسلام للشبح.
…
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد قتلت المستوى 4 Crinis Inanis]
[لقد اكتسبت خبرة]
تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.
انا…. متعب جدا!
تحتاج إلى ان تموت ‘الفم الهلامي’.
لكني لم أعد هناك.
في أعقاب انتصاري ، كنت أتأرجح على ساقي الثلاث المتبقية الجيدة ، ورؤيتي تتحول إلى اللون الأسود قبل أن أتمكن من السيطرة على نفسي.
يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.
كانت آخر عضة كاسرة هي دفع الحد إلى الحافة مباشرة ، لكن كان علي أن أتأكد من أنني انتهيت من ذلك ، كان هذا الوحش يمثل ألمًا شديدًا للتعامل معه.
يتخبط الوحش حوله مرتبكا لأنه فشل في العثور على أي شيء ، والمخالب تتخبط ، في محاولة للبحث عن عدوها حتى عندما يتنفس المخلوق بشدة ، بوضوح على حافة الموت.
داخل هذا الوحش أسود ببساطة. لا أستطيع رؤية الحلق أو أي شيء! تظهر الأنياب الطويلة المنحنية من الظلام الخالص وتحدد الفراغ الهائل ، الخالي من أي أثر للمخلوقات التي رأيتها تلتهم من قبل.
منهكا ، أسحب نفسي نحو بقايا الوحش وأبدأ على الفور في تناول الطعام.
حذرا إلى أقصى الحدود ، تراجعت بأسرع ما يمكن ، ومن المسلم به أنه ليس سريعا جدا ، بمجرد أن لمست تلك المخالب البغيضة!
لا يزال ‘الصغير’ نائمًا ، يعالج جروحه ويستعيد قوته ، لن أستريح حتى يصبح مستعدًا لأخذ مكاني.
[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية ، وهو Crinis Inanis ، وتم منح كتلة حيوية واحدة]
قد أجمع أيضًا الكتلة الحيوية بينما يمكنني ذلك ، أحتاج إلى الحصول على شيء من هذا لمساعدتي على التعافي.
[تم فتح الملف الشخصي الأساسي لـ Crinis Inanis]
الفصل: 113 الحارس
أنا متعب جدًا من قراءة الملف الشخصي اللعين ، فقط دعني آكل. حتى تحريك فكي يكاد يكون مجهودًا كبيرًا.
عندما أشعر بالظلام النسبي لنفق الهروب ، احتضنني ، أخرج نفسي من العمال وأعود لأخذ مكاني عند المدخل ، نملة واحدة من بين كثيرين تحمي مدخل ممرنا الآمن.
عندما كنت آكل ، بدأ بصري يتلاشى عدة مرات وتتلاشى الأوجاع والآلام في جسدي لتهدأ الأوجاع قبل أن تعود إلى مقدمة وعيي.
لا يمكنني حتى أن ازعج نفسي بالتحقق مما إذا كان هناك المزيد من الوحوش في الغرفة ، يجب أن آكل فقط.
عندما كنت آكل ، بدأ بصري يتلاشى عدة مرات وتتلاشى الأوجاع والآلام في جسدي لتهدأ الأوجاع قبل أن تعود إلى مقدمة وعيي.
…
ت.م(ايهما افضل جيلي ماو او الفم الهلامي اختاروا),
أركز كل إرادتي على الأكل ميكانيكيًا ، ما عليك سوى تحريك الفكي وتناول الطعام ، والتكرار ، والتكرار ، وما إلى ذلك.
أركز كل إرادتي على الأكل ميكانيكيًا ، ما عليك سوى تحريك الفكي وتناول الطعام ، والتكرار ، والتكرار ، وما إلى ذلك.
عندما أكون في منتصف الطريق من خلال تناول المخلوق وبدأت أشعر بالشبع ، أسحب الكتلة الحيوية ببطء وبصورة مؤلمة نحو المستعمرة.
عقلي في وضع الطيار الآلي الآن ، بالكاد أفكر على الإطلاق.
بدأت أدرك ببطء أن نملًا آخر قد ظهر حولي ، يمسك بالطعام ويسحبه مرة أخرى إلى نفق الهروب. إنهم يسحبونني أيضًا ، ويسحبونني نحو الأمان ، ويحرصون على تجنب جر رجلي المصابة.
عندما أشعر بالظلام النسبي لنفق الهروب ، احتضنني ، أخرج نفسي من العمال وأعود لأخذ مكاني عند المدخل ، نملة واحدة من بين كثيرين تحمي مدخل ممرنا الآمن.
عقلي في وضع الطيار الآلي الآن ، بالكاد أفكر على الإطلاق.
لا يزال ‘الصغير’ نائمًا ، يعالج جروحه ويستعيد قوته ، لن أستريح حتى يصبح مستعدًا لأخذ مكاني.
[لقد اكتسبت خبرة]
من خلال التفكير ، أقوم بتنشيط تجديدي ويغمر سائل الشفاء نظامي ، ويحفز خلاياي ، ويعيد عظامي إلى مكانها ويصلح مفاصلي. نأمل أن يكون ذلك كافيا.
عندما أكون في منتصف الطريق من خلال تناول المخلوق وبدأت أشعر بالشبع ، أسحب الكتلة الحيوية ببطء وبصورة مؤلمة نحو المستعمرة.
مرة أخرى أستعد لأخذ وقفت حراستي. سأبقي عائلتي آمنة.
لا يزال ‘الصغير’ نائمًا ، يعالج جروحه ويستعيد قوته ، لن أستريح حتى يصبح مستعدًا لأخذ مكاني.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
