مُتَطَفِّلٌ
غبي…
الفصل: 112 متطفل
مخيف!
ترجمة: LUCIFER
بسرعة ومض خط الطرف المتبقي عبر الهواء نحوي. قبل أن أتمكن حتى من أن أغمض عيناي ، أصبحت محاطًا تمامًا ، وأصبحت أشواك الخطافات الشريرة تتشاجر وتتكشط ضد درع الالماس الخاص بي.
لقد أثار رفيقنا المتعرج الجديد بالتأكيد بعض الخوف في قلوب كل وحش داخل هذه الغرفة. إنهم يرتعدون إلى الوراء بطريقة غير وحشية بالتأكيد عندما ينزل المتحدي الجديد.
أبدأ على الفور في سحب المانا داخل نواتي ، وسحب تيارات كبيرة منه وبدأت عملية الضغط داخل حلقي. مهما كان هذا الوحش ، فأنا لا اضيع الوقت ، سأعطيه كلا البرميلين من صيحة مانا القوية!
عندما تمر المجسات الشريرة من جانبي ، احني هوائياتي ببطء وأضغط عليه برفق.
هدير روحي!
لست مضطرًا فقط لاستخدام قنبلة الجاذبية في كل مرة! أثبتت المانا الطبيعية من نواتي أنها مميتة بدرجة كافية في عدة مناسبات. آمل مهما كان هذا الوحش أنه معرض للإصابة.
بمساعدة دماغي الفرعي ، بدأت في سحب المانا وضغطها في أسرع وقت ممكن ، مما يجهد عقلي المتعب بالفعل إلى أقصى حدوده.
تمسك أنتوني! فقط استمر في ضغط هذه المانا!
بعد أن استهلك وحشًا آخر ، يبدأ ‘جيلي ماو’ مرة أخرى في البحث عن فريسة جديدة ، حيث تنجرف المجسات وتطفو في الهواء كما لو كان هناك ماء. يوجد عدد قليل جدًا من الوحوش داخل الغرفة الآن ، كلنا منتشرون حول أطراف الغرفة ، مضغوطون على الجدران.
يضيء الوحش الجديد الغريب ببراعة من الضوء ، وهو مخلوق غريب عند رؤيته. إنه يخفض نفسه إلى الأرض تدريجيا ، وهو الجزء الوحيد المرئي من جسمه ، والعشرات من المخالب مثل الزوائد التي تمتد وتتجعد بزوايا مستحيلة عبر الهواء ، وكلها تخرج من داخل الكتلة المركزية.
انجوي ❤️
لست متأكدا حتى من أن هذا المخلوق لديه عيون ، كيف بالضبط كتلة من المعكرونة المتأرجحة تفهم العالم على أي حال؟
عندما يستقر المخلوق على كتلته من المخالب ، يبدو أنه يبدأ في الشعور ببيئته من خلال … الشعور بها مع العديد والعديد من ملحقاته. حول الغرفة ، تشعر الأطراف الطويلة المنتفخة بطريقتها مثل الكلاب التي تتنشق ، وتنزلق بسرعة نحو شاغلي الغرفة.
عندما تمر المجسات الشريرة من جانبي ، احني هوائياتي ببطء وأضغط عليه برفق.
كما يحدث ، فإن المخلوقات الموجودة بالفعل هنا هي أقرب إلى الشيء اللامع من نفق الهروب وهكذا ، على الرغم من أنها تتقلص إلى الوراء مثل الوحوش المتوحشة والبرية ، إلا أن أحدها في النهاية محاصر من قبل تلك الأطراف المزعجة.
لطيف – جيد! قد يساعد ذلك في تسريع العملية قليلاً!
أتظاهر بالنضال ضد القيود ، وأتذبذب وأحاول إجبار ساقي على التحرك. وبينما أفعل ذلك، تستمر المخالب في الإمساك بي وطحني، في محاولة لتمزيق اللحم وتحطيمي.
ما يلي هو مشهد مرعب.
بمجرد أن تتلامس مخالب البحث مع ساق الوحش ، فإن بقية الأطراف تتخذ إجراء ، وتتحرك في الهواء مثل الإضاءة. صعودا وهبوطا في كل مجس ، تتألق الاطراف مثل الخطافات ، وبينما تضرب تلك الزوائد المظلمة حول الضحية المؤسفة ، تقطع تلك الأشواك وتمزق لحم الوحش.
يضيء الوحش الجديد الغريب ببراعة من الضوء ، وهو مخلوق غريب عند رؤيته. إنه يخفض نفسه إلى الأرض تدريجيا ، وهو الجزء الوحيد المرئي من جسمه ، والعشرات من المخالب مثل الزوائد التي تمتد وتتجعد بزوايا مستحيلة عبر الهواء ، وكلها تخرج من داخل الكتلة المركزية.
الفم! الاسنان! هذا يذهب الى ان يكون اسوء!
في ثانية واحدة ، يتم إحاطة الوحش المستهدف ، صرير الضل ، تمامًا بهذه الأطراف ، مخفية عن الأنظار. تنبض المجسات وتنثني ، وتمزق الوحش المحاصر بالداخل دون السماح باصدار صوت. في صمت تام نشهد نهاية ذلك الوحش في حالة رعب.
تتلألأ المخالب الحادة في الضوء أثناء رسمها قوسا باردا عبر الهواء ، وتقطع إحدى المجسات إلى قطع!
يا الهي!
لقد أثار رفيقنا المتعرج الجديد بالتأكيد بعض الخوف في قلوب كل وحش داخل هذه الغرفة. إنهم يرتعدون إلى الوراء بطريقة غير وحشية بالتأكيد عندما ينزل المتحدي الجديد.
يا لها من طريقة للموت!
أتظاهر بالنضال ضد القيود ، وأتذبذب وأحاول إجبار ساقي على التحرك. وبينما أفعل ذلك، تستمر المخالب في الإمساك بي وطحني، في محاولة لتمزيق اللحم وتحطيمي.
بمجرد أن ضربت تلك المخالب في الهواء لخنق الضحية ، بدأت في سحب مانا من نواتي بشكل أكثر جنونا ، وسحب كل ما بوسعي ثم ضغطه بشراسة في حلقي.
بمجرد أن تتلامس مخالب البحث مع ساق الوحش ، فإن بقية الأطراف تتخذ إجراء ، وتتحرك في الهواء مثل الإضاءة. صعودا وهبوطا في كل مجس ، تتألق الاطراف مثل الخطافات ، وبينما تضرب تلك الزوائد المظلمة حول الضحية المؤسفة ، تقطع تلك الأشواك وتمزق لحم الوحش.
هيا هيا هيا هيا هيا!
هدير روحي!
لكن عرض الرعب لم ينته بعد. معلقا على المزيد من المخالب الغامضة ، يرتجف الجسم الرئيسي للوحش قليلا قبل أن يبدأ الجسم المحطم للفريسة ، الذي لا يزال مغلقا تماما ، في السحب نحو وسط الغرفة.
لست مضطرًا فقط لاستخدام قنبلة الجاذبية في كل مرة! أثبتت المانا الطبيعية من نواتي أنها مميتة بدرجة كافية في عدة مناسبات. آمل مهما كان هذا الوحش أنه معرض للإصابة.
مع اقتراب الوجبة ، يبدو أن الجسم المركزي ، المكلل بمخالب يبدو أنه يطفو بلا وزن في الهواء ، يبدو أن الجسم الكروي الغامض في منتصف تلك الكتلة … تتكشف… ويفتح فم كبير مستحيل أنياب واسعة منحنية بشكل بشع تخرج من كل مكان.
انجوي ❤️
عندما يتم سحب الوحش المحاصر بالقرب من ذلك الفم ، ترفعه المجسات المتشابكة وترسلها مباشرة في الداخل. تختفي بقايا ذلك الوحش في لحظة ، والعلامة الوحيدة على وجودها على الإطلاق هي الصرير والكسر الخارج من ذلك الجسم الرئيسي الغامض في وسط الغرفة.
…
[وصلت قوة المانا إلى المستوى 4]
لطيف – جيد! قد يساعد ذلك في تسريع العملية قليلاً!
…
بمجرد أن ضربت تلك المخالب في الهواء لخنق الضحية ، بدأت في سحب مانا من نواتي بشكل أكثر جنونا ، وسحب كل ما بوسعي ثم ضغطه بشراسة في حلقي.
…
سوف تفعلها.
شيء واحد فقط للقيام به…
مخيف!
سأطلق على هذا الوحش المخيف اسم ‘جيلي ماو’!
ما بحق الجحيم كان ذلك غاندالف؟ بحق لحيتك المتدفقة والرائعة ، أخبرني ما هذا بحق الجحيم ؟!
أمسك بأعصابي بينما تبحث تلك الزوائد المروعة بصمت عن ضحيتها التالية ، لكن الوحوش الأخرى ليست مقيدة للغاية. يستسلم أحد الوحوش المتبقية إما لخوفه أو شهوته الدموية ويعوي صرخة معركة خارقة قبل الاندفاع نحو أقرب طرف بقوة!
الفم! الاسنان! هذا يذهب الى ان يكون اسوء!
بمجرد أن تتلامس مخالب البحث مع ساق الوحش ، فإن بقية الأطراف تتخذ إجراء ، وتتحرك في الهواء مثل الإضاءة. صعودا وهبوطا في كل مجس ، تتألق الاطراف مثل الخطافات ، وبينما تضرب تلك الزوائد المظلمة حول الضحية المؤسفة ، تقطع تلك الأشواك وتمزق لحم الوحش.
شيء واحد فقط للقيام به…
اضغط هذه المانا أنتوني! بكل السرعة اللعينة في عقليك!
ينقبض قلبي بينما تتدحرج تلك المجسات في الهواء باتجاه أطراف الغرفة باتجاه نفق الهروب. لست مستعدا بعد اللعنة! أنا بحاجة لمزيد من الوقت!
لقد اصابني الرعب من هذا العرض من الافتراس من قبل المخالب العائمة قد هزني بجدية!
بالطبع ، أنا أضغط بشكل محموم المانا داخل حلقي طوال الوقت!
للأسف بالنسبة لعيوني التي بلا جفن ، فإن أنشطة زائرنا الجديد لا تنتهي عند هذا الحد. بعد أن قتلت بصمت تقريبا واستهلكت فريستها ، ذهبت المخالب مرة أخرى للصيد والانزلاق والبحث عبر الغرفة عن المزيد من المخلوقات لقذفها في ذلك الماو الجائع.
في الواقع ، أنا متأكد تمامًا من كسر العديد من سيقاني …
ينقبض قلبي بينما تتدحرج تلك المجسات في الهواء باتجاه أطراف الغرفة باتجاه نفق الهروب. لست مستعدا بعد اللعنة! أنا بحاجة لمزيد من الوقت!
فجأة يذهلني ما يذكرني به هذا المخلوق ، قنديل البحر. هذا مثل نوع من قناديل البحر الكابوس! الصيد عن طريق اللمس باستخدام العديد من الزوائد البحثية ، قد تحتوي تلك الاطراف اللاذعة على سم أيضًا!
هيا هيا هيا هيا هيا!
أمسك بأعصابي بينما تبحث تلك الزوائد المروعة بصمت عن ضحيتها التالية ، لكن الوحوش الأخرى ليست مقيدة للغاية. يستسلم أحد الوحوش المتبقية إما لخوفه أو شهوته الدموية ويعوي صرخة معركة خارقة قبل الاندفاع نحو أقرب طرف بقوة!
ما يلي هو مشهد مرعب.
انجوي ❤️
سوف تفعلها.
تتلألأ المخالب الحادة في الضوء أثناء رسمها قوسا باردا عبر الهواء ، وتقطع إحدى المجسات إلى قطع!
…
عندما يتم سحب الوحش المحاصر بالقرب من ذلك الفم ، ترفعه المجسات المتشابكة وترسلها مباشرة في الداخل. تختفي بقايا ذلك الوحش في لحظة ، والعلامة الوحيدة على وجودها على الإطلاق هي الصرير والكسر الخارج من ذلك الجسم الرئيسي الغامض في وسط الغرفة.
غبي…
قبل أن يحتفل الوحش بانتصاره قصير الأمد على الطرف الانفرادي ، يندفع الآخرون في الهواء بسرعة مستحيلة. تكشف الخطافات الشائكة عن نفسها مرة أخرى قبل أن تُحاط الضحية المأساوية بعشرات من المجسات ، والتي يتم تفكيكها بصمت في غضون ثوانٍ.
مرة أخرى يتم جر الفريسة نحو الكتلة المركزية وإطعامها إلى ذلك الفم اللامتناهي.
ببطء ، أتقدم إلى الأمام ، وخرجت من جدار العمال خلفي حتى أقف مكشوفًا تمامًا.
أستخدم كل الوقت الذي استطيع لتكثيف المزيد والمزيد من المانا. لا أريد إطلاق انفجار ضعيف ، يبدو أن هذا الوحش جاد حقا! إذا لم أنتهي من طلقة واحدة ، فقد لا أعيش لأقوم بمحاولة أخرى!
[وصلت قوة المانا إلى المستوى 4]
[وصلت قوة المانا إلى المستوى 4]
لطيف – جيد! قد يساعد ذلك في تسريع العملية قليلاً!
أمسك بأعصابي بينما تبحث تلك الزوائد المروعة بصمت عن ضحيتها التالية ، لكن الوحوش الأخرى ليست مقيدة للغاية. يستسلم أحد الوحوش المتبقية إما لخوفه أو شهوته الدموية ويعوي صرخة معركة خارقة قبل الاندفاع نحو أقرب طرف بقوة!
بسرعة ومض خط الطرف المتبقي عبر الهواء نحوي. قبل أن أتمكن حتى من أن أغمض عيناي ، أصبحت محاطًا تمامًا ، وأصبحت أشواك الخطافات الشريرة تتشاجر وتتكشط ضد درع الالماس الخاص بي.
حتى عندما تتغذى ، لا تزال هناك مخالب منتشرة في جميع أنحاء الغرفة ، لا تبحث بنشاط عن الفريسة بل تتنقل وتتحول بين الحين والآخر بحثًا عن قدم أو ذراع طائشة.
فجأة يذهلني ما يذكرني به هذا المخلوق ، قنديل البحر. هذا مثل نوع من قناديل البحر الكابوس! الصيد عن طريق اللمس باستخدام العديد من الزوائد البحثية ، قد تحتوي تلك الاطراف اللاذعة على سم أيضًا!
لست متأكدا حتى من أن هذا المخلوق لديه عيون ، كيف بالضبط كتلة من المعكرونة المتأرجحة تفهم العالم على أي حال؟
سأطلق على هذا الوحش المخيف اسم ‘جيلي ماو’!
لست متأكدا حتى من أن هذا المخلوق لديه عيون ، كيف بالضبط كتلة من المعكرونة المتأرجحة تفهم العالم على أي حال؟
…
في الواقع ، أنا متأكد تمامًا من كسر العديد من سيقاني …
ينقبض قلبي بينما تتدحرج تلك المجسات في الهواء باتجاه أطراف الغرفة باتجاه نفق الهروب. لست مستعدا بعد اللعنة! أنا بحاجة لمزيد من الوقت!
سوف تفعلها.
بعد أن استهلك وحشًا آخر ، يبدأ ‘جيلي ماو’ مرة أخرى في البحث عن فريسة جديدة ، حيث تنجرف المجسات وتطفو في الهواء كما لو كان هناك ماء. يوجد عدد قليل جدًا من الوحوش داخل الغرفة الآن ، كلنا منتشرون حول أطراف الغرفة ، مضغوطون على الجدران.
بعد التحقق من المنطقة التي تم العثور فيها على أول وحشين ، يبدأ ‘جيلي ماو’ في توسيع نطاق بحثه.
أتظاهر بالنضال ضد القيود ، وأتذبذب وأحاول إجبار ساقي على التحرك. وبينما أفعل ذلك، تستمر المخالب في الإمساك بي وطحني، في محاولة لتمزيق اللحم وتحطيمي.
للأسف بالنسبة لعيوني التي بلا جفن ، فإن أنشطة زائرنا الجديد لا تنتهي عند هذا الحد. بعد أن قتلت بصمت تقريبا واستهلكت فريستها ، ذهبت المخالب مرة أخرى للصيد والانزلاق والبحث عبر الغرفة عن المزيد من المخلوقات لقذفها في ذلك الماو الجائع.
قشعريرة في قلبي عندما أدرك إلى أين تتجه تلك الاطراف.
ينقبض قلبي بينما تتدحرج تلك المجسات في الهواء باتجاه أطراف الغرفة باتجاه نفق الهروب. لست مستعدا بعد اللعنة! أنا بحاجة لمزيد من الوقت!
ترجمة: LUCIFER
أعتقد أننا لن نكون محظوظين لتفادي الخطر ثلاث مرات متتالية.
لا أصدق مدى قوة هذه المجسات! أنا مضغوط هنا!
تتدحرج هذه المجسات تدريجياً وتتحول عبر الهواء نحو المكان الذي تقف فيه المستعمرة لحماية مدخل نفق الهروب. يا رجل ، إذا لمست المجسات العمال الآخرين قبلي ، ماذا سيحدث؟ يمكن لهذا الوحش الإمساك بعشرات النمل في نفس الوقت إذا أراد! قد يكون مجسًا واحدًا وحده كافياً لتمزيق حديثي الولادة!
بعد أن استهلك وحشًا آخر ، يبدأ ‘جيلي ماو’ مرة أخرى في البحث عن فريسة جديدة ، حيث تنجرف المجسات وتطفو في الهواء كما لو كان هناك ماء. يوجد عدد قليل جدًا من الوحوش داخل الغرفة الآن ، كلنا منتشرون حول أطراف الغرفة ، مضغوطون على الجدران.
شيء واحد فقط للقيام به…
اوه يا فتى….
ينقبض قلبي بينما تتدحرج تلك المجسات في الهواء باتجاه أطراف الغرفة باتجاه نفق الهروب. لست مستعدا بعد اللعنة! أنا بحاجة لمزيد من الوقت!
ببطء ، أتقدم إلى الأمام ، وخرجت من جدار العمال خلفي حتى أقف مكشوفًا تمامًا.
ببطء ، أتقدم إلى الأمام ، وخرجت من جدار العمال خلفي حتى أقف مكشوفًا تمامًا.
بالطبع ، أنا أضغط بشكل محموم المانا داخل حلقي طوال الوقت!
هدير روحي!
عندما تمر المجسات الشريرة من جانبي ، احني هوائياتي ببطء وأضغط عليه برفق.
أتمنى حقًا أن أغمض عيني لهذا …
ما بحق الجحيم كان ذلك غاندالف؟ بحق لحيتك المتدفقة والرائعة ، أخبرني ما هذا بحق الجحيم ؟!
بسرعة ومض خط الطرف المتبقي عبر الهواء نحوي. قبل أن أتمكن حتى من أن أغمض عيناي ، أصبحت محاطًا تمامًا ، وأصبحت أشواك الخطافات الشريرة تتشاجر وتتكشط ضد درع الالماس الخاص بي.
سأطلق على هذا الوحش المخيف اسم ‘جيلي ماو’!
حتى عندما تتغذى ، لا تزال هناك مخالب منتشرة في جميع أنحاء الغرفة ، لا تبحث بنشاط عن الفريسة بل تتنقل وتتحول بين الحين والآخر بحثًا عن قدم أو ذراع طائشة.
هيا ايها الدرع! تحمل من أجلي!
بعد فحص صحتي بسرعة ، أستطيع أن أرى أنه يتم استنزافها تدريجيًا عندما يتم ضغطي في قبضة ‘جيلي ماو’.
بعد فحص صحتي بسرعة ، أستطيع أن أرى أنه يتم استنزافها تدريجيًا عندما يتم ضغطي في قبضة ‘جيلي ماو’.
عندما تمر المجسات الشريرة من جانبي ، احني هوائياتي ببطء وأضغط عليه برفق.
لا أصدق مدى قوة هذه المجسات! أنا مضغوط هنا!
بعد بضع لحظات من الكفاح ، أعرج ، على أمل أن يعتقد الوحش أنني ميت.
في الواقع ، أنا متأكد تمامًا من كسر العديد من سيقاني …
تمسك أنتوني! فقط استمر في ضغط هذه المانا!
لكن عرض الرعب لم ينته بعد. معلقا على المزيد من المخالب الغامضة ، يرتجف الجسم الرئيسي للوحش قليلا قبل أن يبدأ الجسم المحطم للفريسة ، الذي لا يزال مغلقا تماما ، في السحب نحو وسط الغرفة.
أتظاهر بالنضال ضد القيود ، وأتذبذب وأحاول إجبار ساقي على التحرك. وبينما أفعل ذلك، تستمر المخالب في الإمساك بي وطحني، في محاولة لتمزيق اللحم وتحطيمي.
أعتقد أنه نجح…. توقف الطحن ،
اللعنة هذا مؤلم!
مع اقتراب الوجبة ، يبدو أن الجسم المركزي ، المكلل بمخالب يبدو أنه يطفو بلا وزن في الهواء ، يبدو أن الجسم الكروي الغامض في منتصف تلك الكتلة … تتكشف… ويفتح فم كبير مستحيل أنياب واسعة منحنية بشكل بشع تخرج من كل مكان.
…
بعد بضع لحظات من الكفاح ، أعرج ، على أمل أن يعتقد الوحش أنني ميت.
بمجرد أن تتلامس مخالب البحث مع ساق الوحش ، فإن بقية الأطراف تتخذ إجراء ، وتتحرك في الهواء مثل الإضاءة. صعودا وهبوطا في كل مجس ، تتألق الاطراف مثل الخطافات ، وبينما تضرب تلك الزوائد المظلمة حول الضحية المؤسفة ، تقطع تلك الأشواك وتمزق لحم الوحش.
أعتقد أنه نجح…. توقف الطحن ،
فجأة يذهلني ما يذكرني به هذا المخلوق ، قنديل البحر. هذا مثل نوع من قناديل البحر الكابوس! الصيد عن طريق اللمس باستخدام العديد من الزوائد البحثية ، قد تحتوي تلك الاطراف اللاذعة على سم أيضًا!
أستطيع أن أشعر بنفسي يتم جرها نحو وسط الغرفة الآن. الوحش يستعد للتغذية. هذه لحظتي!
يضيء الوحش الجديد الغريب ببراعة من الضوء ، وهو مخلوق غريب عند رؤيته. إنه يخفض نفسه إلى الأرض تدريجيا ، وهو الجزء الوحيد المرئي من جسمه ، والعشرات من المخالب مثل الزوائد التي تمتد وتتجعد بزوايا مستحيلة عبر الهواء ، وكلها تخرج من داخل الكتلة المركزية.
استعد لاستقبال أنفاس التنين!
تتدحرج هذه المجسات تدريجياً وتتحول عبر الهواء نحو المكان الذي تقف فيه المستعمرة لحماية مدخل نفق الهروب. يا رجل ، إذا لمست المجسات العمال الآخرين قبلي ، ماذا سيحدث؟ يمكن لهذا الوحش الإمساك بعشرات النمل في نفس الوقت إذا أراد! قد يكون مجسًا واحدًا وحده كافياً لتمزيق حديثي الولادة!
انجوي ❤️
تتلألأ المخالب الحادة في الضوء أثناء رسمها قوسا باردا عبر الهواء ، وتقطع إحدى المجسات إلى قطع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
