ناين نيونيت
575- ناين نيونيت
إذا قاتلت هذه الوحوش البحرية حقًا ضد بعضها البعض ، فسيكون من الصعب معرفة من سيفوز.
****
ومع ذلك ، لا يمكن أن ينضج كل ناين نيونيت.
اشتهر بحر العشرة آلاف كارثة بمخاطره. تكمن العديد من الوحوش القوية المقفرة في مياهه العميقة.
بالنسبة لهذه الوحوش المقفرة ، لم يكن الإغراء المنبعث من عشب إغراء الفاي عظيماً…
وكلما كانت هذه الوحوش البحرية أكثر حرصًا ، زادت صعوبة التعامل معها.
ومع ذلك… إذا كان سيتم استخدام اليوان تشي النقي من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة بدلاً من ذلك ، فسيكون ذلك أمرًا مختلفًا.
في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، لم يكن هناك عدد كبير من الوحوش البحرية مقارنة بسطح البحر. من الأعماق المظلمة والصامتة ، ببطء ، لاحظ يي يون ظهور ثلاث اشكال في رؤيته للطاقة.
أخذ يي يون نفسًا عميقًا انطلق مباشرة ، مثل النيزك ، في البحر. تم فصل مياه البحر على الجانبين تحت تأثير اليوان تشي. بهذا ، ذهب يي يون إلى عمق 100 ألف قدم في البحر.
ومن بين الهيدرا ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكنهم إيقاظ سلالتهم القديمة ، والتطور إلى المرحلة التالية ، ناين نيونيت*.
كان لهذا العمق ضغط مياه ومقاومة هائل. كان كل هذا عبئًا كبيرًا على جسد يي يون. أثناء تحمل هذا النوع من الضغط ، ستقل قدرات يي يون الهجومية والحركية بشكل كبير.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكان يي يون تحمل هذه المخاطرة إلا لأن أكثر الوحوش المقفرة المرعبة تكمن في أعمق أجزاء البحر.
كان يعتقد في الأصل أن ناين نيونيت سيكونون موجودين في 12 سماء إمبيريان.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكان يي يون تحمل هذه المخاطرة إلا لأن أكثر الوحوش المقفرة المرعبة تكمن في أعمق أجزاء البحر.
على الرغم من أنه لم يتعرف على هذه الوحوش المقفرة ، إلا أن يي يون يمكن أن يشعر بمدى رعبهم من تقلبات الطاقة القوية المنبثقة عنهم.
عندما يواجه المقاتلون العاديون الوحوش البحرية من هذا المستوى ، سيكونون عاجزين ضدهم فوق سطح البحر ، أكثر من ذلك تحت سطح البحر. وبالتالي ، فإن اختيار أن تكون تحت الماء يكاد يكون معادلاً للانتحار.
في تاريخ عالم تيان يوان ، لم يكن هناك سجل لناين نيونيت تمكن من النضوج حقًا. ومن ثم ، لم يتوقع يي يون أنه ، في البحر الذي لا يمكن عبوره ، كان هناك ناين نيونيت.
حتى بالنسبة لـ يي يون ، إذا واجه وحشًا مقفرًا يعادل ذروة حكيم ، فلن تكون لديه فرصة للفوز. قد لا تكون لديه فرصة للهروب.
قام يي يون بتأقلم جسده إلى ذروته ونشر إدراكه في كل مكان. كان متيقظًا من أي مخاطر مفاجئة. بعد التأكد من عدم وجود وحوش مقفرة في دائرة نصف قطرها 50 كيلومترًا ، واجه يي يون قوته الذهنية مع قرص مصفوفة برج مجيء الإله وفتح ببطء عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
يتطلب فتح العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة من هذه المسافة أن ينفق كميات كبيرة من اليوان تشي. ابتلع يي يون بقايا قديمة واستخدم كل طاقة اليانغ النقية لديه لفتح مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة تدريجيًا من خلال قدر كبير من الصعوبة.
حبس يي يون أنفاسه لأنه تعرف على هذا الوحش المقفر! وجده امرا لا يصدق.
في أعماق البحر المظلمة ، ظهر ضوء خافت وازداد حجمه ببطء ، حيث شكل دوامة أرجوانية.
تحت الضغط الهائل ، بدأت مياه البحر في الدوران بسرعة ، حيث ارتفعت نحو الدوامة.
اندلع شعاع من الضوء واخترق مياه البحر التي يبلغ سمكها مئات الآلاف من الأقدام ، متجاوزة سطح البحر إلى السماء.
لم تكن هذه مقدمة لهجومهم ، بل على العكس ، بدأوا يتراجعون ببطء.
ظهر باب كبير من الضوء في الأعماق العميقة لبحر العشرة آلاف كارثة. تم الآن فتح مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة بالكامل.
أخذ يي يون نفسًا عميقًا انطلق مباشرة ، مثل النيزك ، في البحر. تم فصل مياه البحر على الجانبين تحت تأثير اليوان تشي. بهذا ، ذهب يي يون إلى عمق 100 ألف قدم في البحر.
ومع ذلك ، لا يمكن أن ينضج كل ناين نيونيت.
لم يكن يي يون خائفًا من اكتشاف الآخرين فتحه لمدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، حيث لم يخطو أحد. كان حرا في فعل ما يشاء.
575- ناين نيونيت
قبض يي يون سيفه المكسور وقوس الأموات التسعة مطلق الشمس بإحكام. لقد كان متوترا للغاية ، فهذه المعركة ستجعله يواجه أقوى خصم في حياته!
مع توسع باب الضوء ، بدأ يوان تشي ، السماء والأرض النقي ، من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة ، في الظهور ببطء من المدخل.
وقد بدأ ذلك!
يمكن القول أن حدة قدرات يي يون الإدراكية تحت سطح البحر تجاوزت حدة الوحوش المقفرة تحت الماء.
حبس يي يون أنفاسه لأنه تعرف على هذا الوحش المقفر! وجده امرا لا يصدق.
تعامل يي يون بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونشط رؤيته للطاقة ، حيث أقفل على كل تغيير في البحر المحيط به.
مع رؤية الطاقة ، بغض النظر عن مدى الظلام ، يمكن لـ يي يون بسهولة رؤية أي علامة على الاضطراب على مسافة 50 كيلومترًا. كلما كان الوحش المقفر أقوى ، زادت تقلبات طاقته ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الهروب من إدراك يي يون.
أخذ يي يون نفسًا عميقًا انطلق مباشرة ، مثل النيزك ، في البحر. تم فصل مياه البحر على الجانبين تحت تأثير اليوان تشي. بهذا ، ذهب يي يون إلى عمق 100 ألف قدم في البحر.
يمكن القول أن حدة قدرات يي يون الإدراكية تحت سطح البحر تجاوزت حدة الوحوش المقفرة تحت الماء.
تعامل يي يون بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونشط رؤيته للطاقة ، حيث أقفل على كل تغيير في البحر المحيط به.
في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، لم يكن هناك عدد كبير من الوحوش البحرية مقارنة بسطح البحر. من الأعماق المظلمة والصامتة ، ببطء ، لاحظ يي يون ظهور ثلاث اشكال في رؤيته للطاقة.
في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، لم يكن هناك عدد كبير من الوحوش البحرية مقارنة بسطح البحر. من الأعماق المظلمة والصامتة ، ببطء ، لاحظ يي يون ظهور ثلاث اشكال في رؤيته للطاقة.
لقد اجتذبهم يوان تشي السماء والأرض النقي من العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة. كان بإمكان يي يون رؤية هذه الأشكال السوداء العملاقة بوضوح ، لكنه لم يتعرف عليها.
بمرور الوقت ، عندما ينضج ناين نيونيت ، سيصبح وجودًا يمكن أن يدمر العالم.
قاس يي يون قوته ضدهم. لقد شعر أنه إذا واجه وحشًا مقفرًا وحده ، فيمكنه التعامل معه ، ولكن إذا هاجمته وحوش البحر الثلاثة معًا ، فلن يتمكن يي يون إلا من الفرار.
كان لبعض الرؤوس التسعة عيون مفردة أو ثلاث عيون ، لكن كل العيون كانت تحدق الآن في يي يون.
كان البحر الذي لا يمكن عبوره عميقًا جدًا وواسعًا جدًا. كانت الوحوش المقفرة التي تكمن في أعماقه عديدة الأنواع. وبعض هذه الوحوش المقفرة قد لا تظهر أبدًا ، لذلك كان من الطبيعي ألا يعرف الناس عنها.
اندلع شعاع من الضوء واخترق مياه البحر التي يبلغ سمكها مئات الآلاف من الأقدام ، متجاوزة سطح البحر إلى السماء.
كانت الوحوش الثلاثة المقفرة تحت الماء أمام يي يون تتراوح من عشرات الأمتار إلى مائة متر. لم يرَ أبدًا أي إشارة إلى هذه الوحوش المقفرة في السجلات التي قرأها. ربما في التاريخ الطويل لعالم تيان يوان ، كان هناك أشخاص رأوا هذه الوحوش البحرية ، لكن شهود العيان هؤلاء ماتوا بالفعل داخل بطون وحوش البحر. بدون عودتهم ، من الطبيعي ألا يتمكنوا من تسجيل ما شاهدوه للمستقبل.
على الرغم من أنه لم يتعرف على هذه الوحوش المقفرة ، إلا أن يي يون يمكن أن يشعر بمدى رعبهم من تقلبات الطاقة القوية المنبثقة عنهم.
وبسبب هذا الوحش البحري ، الذي كان أصغر حجمًا ، تراجع السادة الثلاثة تحت سطح البحر!
إذا قاتلت هذه الوحوش البحرية حقًا ضد بعضها البعض ، فسيكون من الصعب معرفة من سيفوز.
كان يعتقد في الأصل أن ناين نيونيت سيكونون موجودين في 12 سماء إمبيريان.
قاس يي يون قوته ضدهم. لقد شعر أنه إذا واجه وحشًا مقفرًا وحده ، فيمكنه التعامل معه ، ولكن إذا هاجمته وحوش البحر الثلاثة معًا ، فلن يتمكن يي يون إلا من الفرار.
حتى بالنسبة لـ يي يون ، إذا واجه وحشًا مقفرًا يعادل ذروة حكيم ، فلن تكون لديه فرصة للفوز. قد لا تكون لديه فرصة للهروب.
بالمقارنة مع هؤلاء الوحوش الثلاثة المهجورة في أعماق البحار ، لم يكن قتل تنين البحر ثماني الأطراف بسهم شيئًا.
في أعماق البحر المظلمة ، ظهر ضوء خافت وازداد حجمه ببطء ، حيث شكل دوامة أرجوانية.
لمس يي يون خاتمه المكاني برفق وسحب السيف الصدئ المكسور. لم يتحرك ، لكنه انتظر بصبر.
يتطلب فتح العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة من هذه المسافة أن ينفق كميات كبيرة من اليوان تشي. ابتلع يي يون بقايا قديمة واستخدم كل طاقة اليانغ النقية لديه لفتح مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة تدريجيًا من خلال قدر كبير من الصعوبة.
لم تتحرك وحوش البحر الثلاثة أيضًا. لقد أحاطوا بـ يي يون من ثلاث زوايا ، وشكلوا مثلثًا.
ومن بين الهيدرا ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكنهم إيقاظ سلالتهم القديمة ، والتطور إلى المرحلة التالية ، ناين نيونيت*.
قاس يي يون قوته ضدهم. لقد شعر أنه إذا واجه وحشًا مقفرًا وحده ، فيمكنه التعامل معه ، ولكن إذا هاجمته وحوش البحر الثلاثة معًا ، فلن يتمكن يي يون إلا من الفرار.
من الواضح أن هؤلاء الأسياد الثلاثة تحت سطح البحر يتمتعون بذكاء عالٍ. يمكن أن يقولوا أن شيئًا ما كان خاطئًا حول الظهور المفاجئ ليوان تشي السماء والأرض الكثيف تحت الماء. لم يكونوا حذرين من يي يون فحسب ، بل كانوا أيضًا حذرين من وحوش البحر الأخرى.
كان الأسياد الثلاثة تحت سطح البحر يدورون ببطء حول يي يون. استمرت هذه الحالة لمدة 15 دقيقة ، وبعد ذلك توقفوا فجأة.
بالنسبة لهذه الوحوش المقفرة ، لم يكن الإغراء المنبعث من عشب إغراء الفاي عظيماً…
على الرغم من أنه لم يتعرف على هذه الوحوش المقفرة ، إلا أن يي يون يمكن أن يشعر بمدى رعبهم من تقلبات الطاقة القوية المنبثقة عنهم.
إذا قاتلت هذه الوحوش البحرية حقًا ضد بعضها البعض ، فسيكون من الصعب معرفة من سيفوز.
إذا لم يستطع الصمود أمامها ، فسيضرب الناين نيونيت حتى الموت من المحن ، ويتحول إلى رماد.
وكلما كانت هذه الوحوش البحرية أكثر حرصًا ، زادت صعوبة التعامل معها.
Ken
إذا لم يستطع الصمود أمامها ، فسيضرب الناين نيونيت حتى الموت من المحن ، ويتحول إلى رماد.
انتظر يي يون بصمت وهو يشد السيف المكسور في يده بإحكام. كما أنه أخرج قوس الأموات التسعة مطلق الشمس. كان معلقًا على كتفه الأيسر ، جاهزًا لإطلاق سهم في أي وقت.
بالطبع ، تم إضعاف قوة قوس الأموات التسعة مطلق الشمس بشكل كبير تحت الماء.
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
كان لهذا العمق ضغط مياه ومقاومة هائل. كان كل هذا عبئًا كبيرًا على جسد يي يون. أثناء تحمل هذا النوع من الضغط ، ستقل قدرات يي يون الهجومية والحركية بشكل كبير.
كان الأسياد الثلاثة تحت سطح البحر يدورون ببطء حول يي يون. استمرت هذه الحالة لمدة 15 دقيقة ، وبعد ذلك توقفوا فجأة.
لم تكن هذه مقدمة لهجومهم ، بل على العكس ، بدأوا يتراجعون ببطء.
يمكن لنمو وتطور هذا الوحش المقفر القوي أن يجتذب المحن السماوية.
تراجعت فجأة وحوش البحر الثلاثة الضخمة. وذهب هذا التراجع بعيدًا. هذه الظروف غير العادية جعلت قلب يي يون يغرق.
رأى ظلًا أسود ، كان حجمه أصغر كثيرًا ، يقترب من الأعماق العميقة لبحر العشرة آلاف كارثة.
تراجعت فجأة وحوش البحر الثلاثة الضخمة. وذهب هذا التراجع بعيدًا. هذه الظروف غير العادية جعلت قلب يي يون يغرق.
وبسبب هذا الوحش البحري ، الذي كان أصغر حجمًا ، تراجع السادة الثلاثة تحت سطح البحر!
في رؤيته للطاقة ، رأى يي يون بوضوح أن هذا الشكل الأسود كان عرضه يزيد قليلاً عن عشرة أمتار. كان لديه مخلبان أسودان ثقيلان وذيل حراشف أسود. على جسمه القوي ، كان هناك تسعة أعناق طويلة تشبه الثعابين. نمى على كل رقبة رأس.
وإذا كان هذا التطور في سماء إمبيريان إله اليانغ ، فلن يكون هذا التطور أمرًا تافهًا. إذا كان ناين نيونيت قد تم تدجينه عن قصد ، وتم توفير مواد سماوية له ، ومن ثم إعطائه خبرة وفرصة تدريب كافية ، يمكن لـ ناين نيونيت البقاء على قيد الحياة من التسع محن سماوية ، ليصبح ناين نيونيت تساعي المحنة. ثم يصبح وحشًا إلهيًا حقيقيًا يمكنه منافسة العنقاء والتنانين الحقيقة.
ومع ذلك ، لا يمكن أن ينضج كل ناين نيونيت.
كانت هذه الرؤوس التسعة بأشكال مختلفة. كان لبعض الرؤوس قرن واحد. نمت لبعض الرؤوس ثلاث عيون. كان لبعضهم أنياب حادة طويلة مثل السيوف.
لم تكن هذه مقدمة لهجومهم ، بل على العكس ، بدأوا يتراجعون ببطء.
كان لبعض الرؤوس التسعة عيون مفردة أو ثلاث عيون ، لكن كل العيون كانت تحدق الآن في يي يون.
في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، لم يكن هناك عدد كبير من الوحوش البحرية مقارنة بسطح البحر. من الأعماق المظلمة والصامتة ، ببطء ، لاحظ يي يون ظهور ثلاث اشكال في رؤيته للطاقة.
الصوت الذي يشبه بكاء طفل صدر من هذا الوحش تحت البحر.
إذا قاتلت هذه الوحوش البحرية حقًا ضد بعضها البعض ، فسيكون من الصعب معرفة من سيفوز.
ناين نيونيت (nine neonate) -لم اجد ترجمة مناسبة للاسم لذلك ترجمته حرفيا-
حبس يي يون أنفاسه لأنه تعرف على هذا الوحش المقفر! وجده امرا لا يصدق.
ترك اللورد يانغ أزور وراءه عدة كتب ، وشاهد يي يون سجلات هذا الوحش المقفر. في عالم تيان يوان ، في أعماق البحر الذي لا يمكن اجتيازه ، كان هناك هيدرا بتسعة رؤوس قوي من الوحوش المقفرة. في اللحظة التي يولد فيها هيدرا ، سيكون على مستوى السلالات البدائية. عندما ينضج ، سيصبح روحًا حقيقية بدائية حتى الملوك السماويين سيجدون صعوبة في مقاومته.
كان لدى ناين نيونيت حاجة إلى التهام المواد السماوية باستمرار وامتصاص جوهر العالم لزيادة قوته لمقاومة المحنة السماوية.
ومن بين الهيدرا ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكنهم إيقاظ سلالتهم القديمة ، والتطور إلى المرحلة التالية ، ناين نيونيت*.
كان الشكل الأسود أمام عينيه ناين نيونيت!
كان لهذا العمق ضغط مياه ومقاومة هائل. كان كل هذا عبئًا كبيرًا على جسد يي يون. أثناء تحمل هذا النوع من الضغط ، ستقل قدرات يي يون الهجومية والحركية بشكل كبير.
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
في اللحظة التي يولد فيها ناين نيونيت ، ستكون قوته أضعف من الهيدرا ، ولكن بدلاً من ذلك ، سمح نموه بتجاوز الهيدرا بكثير.
كان يعتقد في الأصل أن ناين نيونيت سيكونون موجودين في 12 سماء إمبيريان.
بمرور الوقت ، عندما ينضج ناين نيونيت ، سيصبح وجودًا يمكن أن يدمر العالم.
ومع ذلك ، لا يمكن أن ينضج كل ناين نيونيت.
اشتهر بحر العشرة آلاف كارثة بمخاطره. تكمن العديد من الوحوش القوية المقفرة في مياهه العميقة.
يمكن لنمو وتطور هذا الوحش المقفر القوي أن يجتذب المحن السماوية.
575- ناين نيونيت
كان لدى ناين نيونيت حاجة إلى التهام المواد السماوية باستمرار وامتصاص جوهر العالم لزيادة قوته لمقاومة المحنة السماوية.
قام يي يون بتأقلم جسده إلى ذروته ونشر إدراكه في كل مكان. كان متيقظًا من أي مخاطر مفاجئة. بعد التأكد من عدم وجود وحوش مقفرة في دائرة نصف قطرها 50 كيلومترًا ، واجه يي يون قوته الذهنية مع قرص مصفوفة برج مجيء الإله وفتح ببطء عالم الإمبراطورة العظيمة الصوفي.
لم يكن يي يون خائفًا من اكتشاف الآخرين فتحه لمدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة ، حيث لم يخطو أحد. كان حرا في فعل ما يشاء.
إذا لم يستطع الصمود أمامها ، فسيضرب الناين نيونيت حتى الموت من المحن ، ويتحول إلى رماد.
ومع ذلك ، في عالم تيان يوان ، لم يكن هناك ما يكفي من الموارد السماوية ، لذلك كان القول أسهل من فعله لتطور ناين نيونيت هناك.
وقد بدأ ذلك!
في تاريخ عالم تيان يوان ، لم يكن هناك سجل لناين نيونيت تمكن من النضوج حقًا. ومن ثم ، لم يتوقع يي يون أنه ، في البحر الذي لا يمكن عبوره ، كان هناك ناين نيونيت.
ومن بين الهيدرا ، كان هناك عدد قليل جدًا من الذين يمكنهم إيقاظ سلالتهم القديمة ، والتطور إلى المرحلة التالية ، ناين نيونيت*.
كان يعتقد في الأصل أن ناين نيونيت سيكونون موجودين في 12 سماء إمبيريان.
كان ناين نيونيت قويًا للغاية. إذا كان ناين نيونيت تساعي المحنة ، فإن قتله سيكون سهلاً مثل قتل نملة. لم يكن هناك شك في ذلك. بالطبع ، كان من المستحيل أن يولد ناين نيونيت تساعي المحنة في عالم تيان يوان. كان الأمر كما لو أن قرية بشرية صغيرة عادية لن تنتج إمبراطورًا عظيمًا.
ومع ذلك ، في عالم تيان يوان ، لم يكن هناك ما يكفي من الموارد السماوية ، لذلك كان القول أسهل من فعله لتطور ناين نيونيت هناك.
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
يمكن لنمو وتطور هذا الوحش المقفر القوي أن يجتذب المحن السماوية.
وإذا كان هذا التطور في سماء إمبيريان إله اليانغ ، فلن يكون هذا التطور أمرًا تافهًا. إذا كان ناين نيونيت قد تم تدجينه عن قصد ، وتم توفير مواد سماوية له ، ومن ثم إعطائه خبرة وفرصة تدريب كافية ، يمكن لـ ناين نيونيت البقاء على قيد الحياة من التسع محن سماوية ، ليصبح ناين نيونيت تساعي المحنة. ثم يصبح وحشًا إلهيًا حقيقيًا يمكنه منافسة العنقاء والتنانين الحقيقة.
كانت هذه الرؤوس التسعة بأشكال مختلفة. كان لبعض الرؤوس قرن واحد. نمت لبعض الرؤوس ثلاث عيون. كان لبعضهم أنياب حادة طويلة مثل السيوف.
“ناين نيونيت… أعتقد أنني سأواجه ناين نيونيت في أعماق بحر العشرة آلاف كارثة…”
كان يعتقد في الأصل أن ناين نيونيت سيكونون موجودين في 12 سماء إمبيريان.
****
يتطلب فتح العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة من هذه المسافة أن ينفق كميات كبيرة من اليوان تشي. ابتلع يي يون بقايا قديمة واستخدم كل طاقة اليانغ النقية لديه لفتح مدخل العالم الصوفي للإمبراطورة العظيمة تدريجيًا من خلال قدر كبير من الصعوبة.
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
بالطبع ، تم إضعاف قوة قوس الأموات التسعة مطلق الشمس بشكل كبير تحت الماء.
كان ناين نيونيت قويًا للغاية. إذا كان ناين نيونيت تساعي المحنة ، فإن قتله سيكون سهلاً مثل قتل نملة. لم يكن هناك شك في ذلك. بالطبع ، كان من المستحيل أن يولد ناين نيونيت تساعي المحنة في عالم تيان يوان. كان الأمر كما لو أن قرية بشرية صغيرة عادية لن تنتج إمبراطورًا عظيمًا.
قبض يي يون سيفه المكسور وقوس الأموات التسعة مطلق الشمس بإحكام. لقد كان متوترا للغاية ، فهذه المعركة ستجعله يواجه أقوى خصم في حياته!
****
ناين نيونيت (nine neonate) -لم اجد ترجمة مناسبة للاسم لذلك ترجمته حرفيا-
على هذا النحو ، لم يكن تطور هيدرا في البحر اللامعبور بالنسبة للناين نيونيت نعمة بل نقمة.
أفعى عملاقة برمائية ذات تسعة رؤوس وتسعة ذيول ، نوعان من الهجمات: المياه السامة واللهب. هربت شرق الصين بعد الإطلاق على أحد رؤوسها وذيلها بسهم من الرامي الأسطوري (هو يي) ، وهو نفس الرامي الذي أسقط تسعة شموس. من المفترض أن يكون أوروتشي في الأساطير اليابانية.
وكلما كانت هذه الوحوش البحرية أكثر حرصًا ، زادت صعوبة التعامل معها.
ترك اللورد يانغ أزور وراءه عدة كتب ، وشاهد يي يون سجلات هذا الوحش المقفر. في عالم تيان يوان ، في أعماق البحر الذي لا يمكن اجتيازه ، كان هناك هيدرا بتسعة رؤوس قوي من الوحوش المقفرة. في اللحظة التي يولد فيها هيدرا ، سيكون على مستوى السلالات البدائية. عندما ينضج ، سيصبح روحًا حقيقية بدائية حتى الملوك السماويين سيجدون صعوبة في مقاومته.
——————–
ترجمة:
تراجعت فجأة وحوش البحر الثلاثة الضخمة. وذهب هذا التراجع بعيدًا. هذه الظروف غير العادية جعلت قلب يي يون يغرق.
Ken
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
في نفس اللحظة التي شعر فيها بالدهشة السارة ، شعر يي يون أيضًا أنه يعاني من أزمة كبيرة بين يديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
