الابطال المتميزون
الفصل 432: الأبطال المتميزون
حملت يد ذهبية داكنة على رأس يانغ تشي. ولكن بعد ذلك اندلعت موجة قاتلة من ضوء الحكيم من جبينه.
يون لايدونغ شبه مبتذل.
ولكن بفضل حقيقة أن أعداءه كانوا في الخارج والقتال فيما بينهم ، أتيحت له الفرصة المثالية للقيام بمهمته بأقصى جهد.
انه شخص مهم جدا في كلية الإمبراطور العملاق. لم يكن طالبا ملكيا مرموقا فحسب ، بل كان أيضا من الدرجة السادسة رئيس الوزراء ديمي الخالد ، مما يعني أنه على وشك الوصول إلى الدرجة السابعة. وهناك عدد قليل من الناس في الكلية بأكملها الذين يجرؤون على الإساءة إليه ، حتى أشخاص من مجتمعات أخرى.
“هذا أمر شائن!” صرخ وعيناه تلمعان بنية القتل المرعبة. “كيف تجرؤون ، أيها الأغبياء الانتحاريون!”
ومع ذلك، هنا، كان التلميذ الثامن عشر التافه للجمعية التي لا تقهر، وهو مجرد طالب مكرس، يجرؤ على عبوره. لقد كان تحديا افتراضيا للسماء. في الواقع ، أصيب الطلاب الآخرون من كلية الإمبراطور العملاق الذين سمعوا رد يانغ تشي بالذهول بشكل واضح. كان الأمر كما لو كان يصفع يون لايدونغ على وجهه.
لم يكن من الممكن أن يكون القتال أكثر شراسة.
اعتبارا من هذه اللحظة ، أراد يون ليدونغ قتل يانغ تشي وكل شخص قريب منه ، حتى المجتمع الذي لا يقهر.
ومع ذلك، هنا، كان التلميذ الثامن عشر التافه للجمعية التي لا تقهر، وهو مجرد طالب مكرس، يجرؤ على عبوره. لقد كان تحديا افتراضيا للسماء. في الواقع ، أصيب الطلاب الآخرون من كلية الإمبراطور العملاق الذين سمعوا رد يانغ تشي بالذهول بشكل واضح. كان الأمر كما لو كان يصفع يون لايدونغ على وجهه.
“استمعوا جميعا. من هنا فصاعدا ، أي شخص صديق لي ، وأي شخص عضو في جمعية المهيمن ، سيقتل يانغ تشي أو يموت محاولا! قم بإجراء تحقيق ومعرفة من هم جميع أصدقائه وعائلته. ثم تعقبهم وأحضرهم إلي حتى أتمكن من تعذيبهم حتى الموت أمامه. سيدفع ثمنا باهظا لهذا الجنون!”
وضع البشر من مختلف الكليات خلافاتهم جانبا مؤقتا وأطلقوا العنان لمجموعة من الهجمات على البطريرك الجهنمي.
كان يون لايدونغ مجنونا حقا.
يون لايدونغ شبه مبتذل.
كانت جمعية المهيمن تعتبر واحدة من أفضل عشر جمعيات ، مع العديد من الخبراء مثل السماء التي تحتوي على الغيوم. عندما يتخذون إجراءات ، يمكنهم تدمير الجبال والبحار ، وحتى إنشاء كواكب وأنظمة كوكبية.
دون أي حديث آخر ، اندفع الجهنمي القاتل نحو العالم الصغير. قال ضاحكا ببرود: “حقل طاقة السماء والشيطان!”
“اقتلوه! الجميع ، هاجموا معا! اقتحم هذا العالم الصغير واستخدم ميداليات الإمبراطور العملاق لتحديد موقعه بدقة! اخفضوا أي شخص يقف في طريقنا!”
انه شخص مهم جدا في كلية الإمبراطور العملاق. لم يكن طالبا ملكيا مرموقا فحسب ، بل كان أيضا من الدرجة السادسة رئيس الوزراء ديمي الخالد ، مما يعني أنه على وشك الوصول إلى الدرجة السابعة. وهناك عدد قليل من الناس في الكلية بأكملها الذين يجرؤون على الإساءة إليه ، حتى أشخاص من مجتمعات أخرى.
مع ذلك ، أصبح يون ليدونغ سلسلة مبهرة من الضوء الذي انطلق إلى الأمام بزخم لا يمكن إيقافه ، وأصبحت قبضته ثقبا أسود يمكن أن يستهلك أي شيء في طريقه أثناء لجوئه إلى واحدة من أكثر تحركاته فتكا.
ومع ذلك، هنا، كان التلميذ الثامن عشر التافه للجمعية التي لا تقهر، وهو مجرد طالب مكرس، يجرؤ على عبوره. لقد كان تحديا افتراضيا للسماء. في الواقع ، أصيب الطلاب الآخرون من كلية الإمبراطور العملاق الذين سمعوا رد يانغ تشي بالذهول بشكل واضح. كان الأمر كما لو كان يصفع يون لايدونغ على وجهه.
“المهيمن الملكي شبح الإله داو! استهلاك السماء!”
ملأت قوة البطريرك الجهنمي العالم الصغير بنور مبهر وبدأت على الفور تلتف حول يانغ تشي.
ويزز!
“هذا أمر شائن!” صرخ وعيناه تلمعان بنية القتل المرعبة. “كيف تجرؤون ، أيها الأغبياء الانتحاريون!”
كان لدى إله الأشباح المهيمن الملكي داو العديد من التحركات القاتلة ، بما في ذلك مستهلك السماء و ملتهم الارض و العاهل الملكي و اللورد المهيمن و الاشباح التسعة و قناة الالهة!
ملأت قوة البطريرك الجهنمي العالم الصغير بنور مبهر وبدأت على الفور تلتف حول يانغ تشي.
كل حركة مذهلة مثل المهيمن الذي يسيطر على العالم ويذبح الشياطين.
في الخارج ، كان لدى البطريرك الجهنمي بالفعل شعور سيء حول كيفية سير الأمور. ومع ذلك ، في مرحلة معينة ، صرخ وقال: “أي قطعة من القمامة يحاول الاندماج مع تلك الرابطة المكانية هو مجنون تماما! أنا ذاهب لتدميرك! السماء الشيطان الجهنمي قبضة الملك!”
فطر! الاداه الاضافيه!
كانت جمعية المهيمن تعتبر واحدة من أفضل عشر جمعيات ، مع العديد من الخبراء مثل السماء التي تحتوي على الغيوم. عندما يتخذون إجراءات ، يمكنهم تدمير الجبال والبحار ، وحتى إنشاء كواكب وأنظمة كوكبية.
في إحدى الخطوات الصادمة ، اقتحم يون لايدونغ تشكيل التعويذة الذي أنشأه الطلاب من كلية القوس الملفوف.
____________________
“إذن ، إنه يحاول أن يخترقنا؟” قال الأخ الأكبر نينغ بسخرية. “دعونا نرى ما إذا كان هذا الطالب الأعلى من كلية الإمبراطور العملاق هو حقا مباراة ل نينغ شييوان! ثلاثة داو من سيف الذبح: ألم لا ينقطع!”
“اقتلوه! الجميع ، هاجموا معا! اقتحم هذا العالم الصغير واستخدم ميداليات الإمبراطور العملاق لتحديد موقعه بدقة! اخفضوا أي شخص يقف في طريقنا!”
اندمجت عشرة آلاف سيف في تيار واحد مبهر من ضوء السيف الذي انطلق إلى الأمام من نينغ شييوان ليصطدم بيون ليدونغ. في غمضة عين ، كان اثنان من الخالدين ديمي من الدرجة السادسة منخرطين في قتال شرس.
“هذا أمر شائن!” صرخ وعيناه تلمعان بنية القتل المرعبة. “كيف تجرؤون ، أيها الأغبياء الانتحاريون!”
فجأة ، اندلعت موجة من الضحك من اتجاه مختلف. “عندما يتقاتل الرمل والبطلينوس ، يستفيد الصياد. هيا أيها الجميع. اقتلوا هذا الشقي مع الدودة الإلهية!”
انه شخص مهم جدا في كلية الإمبراطور العملاق. لم يكن طالبا ملكيا مرموقا فحسب ، بل كان أيضا من الدرجة السادسة رئيس الوزراء ديمي الخالد ، مما يعني أنه على وشك الوصول إلى الدرجة السابعة. وهناك عدد قليل من الناس في الكلية بأكملها الذين يجرؤون على الإساءة إليه ، حتى أشخاص من مجتمعات أخرى.
أطلق خبير آخر الضربات نحو العالم الصغير مع العلاقة المكانية فيه.
ثم دخلت ضبابية ذهبية داكنة إلى المشهد ، مخالب حادة للغاية مرئية على يديها الممدودتين.
كان الوضع يتغير في الوقت الحالي.
نريد#انترنت_غير_محدود_في_مصر
ومع ذلك ، ترددت أصداء ضحكة شريرة ، وهو النوع الذي من شأنه أن يجعل أولئك الذين سمعوه يتصورون شبح شيطان يستهلك روحهم بطريقة مرعبة للشعر.
اعتبارا من هذه اللحظة ، أراد يون ليدونغ قتل يانغ تشي وكل شخص قريب منه ، حتى المجتمع الذي لا يقهر.
ثم دخلت ضبابية ذهبية داكنة إلى المشهد ، مخالب حادة للغاية مرئية على يديها الممدودتين.
ويزز!
ترددت أصداء الصراخ المؤلم عندما تمزق العديد من طلاب المستوى الأدنى إلى أشلاء. وبعد لحظات، أصبح الشكل الذهبي الداكن واضحا، مما سمح ليون ليدونغ، ونينغ شيوان، وغيرهم من كبار الخبراء بتحديد ما يحدث. تراجعوا على الفور.
كان يون لايدونغ مجنونا حقا.
“الموقر ديمي الخالد! وأتباع داو الشياطين! انظروا ، إنها واحدة من الجهنميين من الجحيم! ”
الحقيقة هي أن يانغ تشي يشعر بالتوتر الشديد في الوقت الحالي. على الرغم من أن وجود دودة إلهية في المرحلة الثانية جعله أقوى ، إلا أنه جعله قويا بما يكفي لهزيمة ديمي الخالدين من الدرجة الثالثة. اما الأعداء في الترتيب الخامس أو السادس وراءه ، ناهيك عن الشياطين من الدرجة السابعة. والأسوأ من ذلك، أنه اضطر الآن إلى التركيز على العلاقة المكانية ولم يستطع تحويل أي اهتمام إلى القتال.
من المؤكد أن الوافد الجديد جحيمي ذهبي داكن. من بين جميع الشياطين الشريرة المختلفة ، فالجهنمي من بين الأكثر خطورة ، وفي الواقع ، لم يكن هناك مزارع بشري واحد موجود قادر على التعامل مع مثل هذا العدو.
لم يكن من الممكن أن يكون القتال أكثر شراسة.
“هذا صحيح ، أنتم حفنة من النمل. أنا سعيد لأنكم تدركون من أنا. أنا بطريرك بين الجهنميين، وليس لدي الوقت للعبث معكم أيها الحمقى في الوقت الحالي. بعد أن أسيطر على العلاقة المكانية، سأذبح الكثير منكم”.
ثم دخلت ضبابية ذهبية داكنة إلى المشهد ، مخالب حادة للغاية مرئية على يديها الممدودتين.
بالنظر إلى مستوى قاعدة زراعة هذا الجهنمي ، فإنه يستحق بالتأكيد أن يكون بطريركا.
دون أي حديث آخر ، اندفع الجهنمي القاتل نحو العالم الصغير. قال ضاحكا ببرود: “حقل طاقة السماء والشيطان!”
ويزز!
ويزز!
أطلق خبير آخر الضربات نحو العالم الصغير مع العلاقة المكانية فيه.
انبثق حقل غريب من الطاقة اخترق على الفور الحواجز الخارجية للعالم الصغير ، تاركا إياه مفتوحا على مصراعيه أمام الجهنمية للدخول.
“استمعوا جميعا. من هنا فصاعدا ، أي شخص صديق لي ، وأي شخص عضو في جمعية المهيمن ، سيقتل يانغ تشي أو يموت محاولا! قم بإجراء تحقيق ومعرفة من هم جميع أصدقائه وعائلته. ثم تعقبهم وأحضرهم إلي حتى أتمكن من تعذيبهم حتى الموت أمامه. سيدفع ثمنا باهظا لهذا الجنون!”
“لا يمكننا أن ندع شبح الشيطان ينجح. الجميع ، بعد ذلك! لا تدعها تعيش!”
“تعويذة تدمير السماء والشيطان!” أطلقت أعمدة ضخمة من طاقة الشيطان نحو عشرات أو نحو ذلك من كبار الخبراء بين البشر. مثل المثل القديم ذهب ، للقبض على قطاع الطرق ، يجب القبض على رئيسهم. عرف الجهنمي أنه إذا أخرج أقوى البشر ، فإن الباقين سوف ينتشرون.
وضع البشر من مختلف الكليات خلافاتهم جانبا مؤقتا وأطلقوا العنان لمجموعة من الهجمات على البطريرك الجهنمي.
“الموقر ديمي الخالد! وأتباع داو الشياطين! انظروا ، إنها واحدة من الجهنميين من الجحيم! ”
في غمضة عين ، اصطدمت مجموعة ضخمة ومبهرة من الطاقات والقوى المدمرة بالجهنمية ، مما تسبب في انتشار الشقوق في جميع أنحاء جسده.
الفصل 432: الأبطال المتميزون
“هذا أمر شائن!” صرخ وعيناه تلمعان بنية القتل المرعبة. “كيف تجرؤون ، أيها الأغبياء الانتحاريون!”
أثناء قيامه بعمله ، تمكن يانغ تشي من انتزاع بعض العناصر الخالدة والحبوب الطبية والخامات ، ورميها في جنة فيلق الإله.
“تعويذة تدمير السماء والشيطان!” أطلقت أعمدة ضخمة من طاقة الشيطان نحو عشرات أو نحو ذلك من كبار الخبراء بين البشر. مثل المثل القديم ذهب ، للقبض على قطاع الطرق ، يجب القبض على رئيسهم. عرف الجهنمي أنه إذا أخرج أقوى البشر ، فإن الباقين سوف ينتشرون.
“هذا أمر شائن!” صرخ وعيناه تلمعان بنية القتل المرعبة. “كيف تجرؤون ، أيها الأغبياء الانتحاريون!”
لم يكن من الممكن أن يكون القتال أكثر شراسة.
ملأت قوة البطريرك الجهنمي العالم الصغير بنور مبهر وبدأت على الفور تلتف حول يانغ تشي.
“مثالي!” فكر يانغ تشي. “دع الأشرار يقاتلون بعضهم البعض حتى محتوى قلوبهم. بالمقارنة معهم ، أنا ضعيف بشكل يرثى له. وكلما طالت مدة سحب الأشياء إلى الخارج، زاد الوقت الذي يتعين علي فيه الاندماج مع العلاقة المكانية”.
“الكنوز ، تعال إلي!” تذمر. بعد كل شيء ، كان العالم الصغير من حوله مليئا بالكنوز التي انبثقت من مخطط العاهل للعوالم التي لا تعد ولا تحصى. لقد بدوا مثل عدد لا يحصى من النجوم ، إلا أنهم كانوا في الواقع حبوبا طبية ، وخامات ، ونصوصا داوية ، وحتى أجزاء عميقة من التنوير فيما يتعلق بداو الخلود الذي خلفه الخالدون القدامى.
الحقيقة هي أن يانغ تشي يشعر بالتوتر الشديد في الوقت الحالي. على الرغم من أن وجود دودة إلهية في المرحلة الثانية جعله أقوى ، إلا أنه جعله قويا بما يكفي لهزيمة ديمي الخالدين من الدرجة الثالثة. اما الأعداء في الترتيب الخامس أو السادس وراءه ، ناهيك عن الشياطين من الدرجة السابعة. والأسوأ من ذلك، أنه اضطر الآن إلى التركيز على العلاقة المكانية ولم يستطع تحويل أي اهتمام إلى القتال.
“هذا أمر شائن!” صرخ وعيناه تلمعان بنية القتل المرعبة. “كيف تجرؤون ، أيها الأغبياء الانتحاريون!”
ولكن بفضل حقيقة أن أعداءه كانوا في الخارج والقتال فيما بينهم ، أتيحت له الفرصة المثالية للقيام بمهمته بأقصى جهد.
كان الوضع يتغير في الوقت الحالي.
“المجد يكون لفيلق الآلهة ، التألق والنور إلى الوقت إلى أجل غير مسمى. لا يموت إلى الأبد هو ، الرب السيادي الذي لا يموت…” واصل يانغ تشي الزفير تيارات من الطاقة الحقيقية البيضاء اللبنية التي تحتوي على جوهر قوة حياته وطول العمر والطاقة الحيوية.
فطر! الاداه الاضافيه!
تسببت قوة ما يقرب من ألف عام من عمره في استمرار تقلص العلاقة المكانية.
كما ذهب المثل ، ضع شخصا ما في حقل الموت وسيقاتل من أجل العيش ، وهذا بالضبط ما يحدث الآن.
“الكنوز ، تعال إلي!” تذمر. بعد كل شيء ، كان العالم الصغير من حوله مليئا بالكنوز التي انبثقت من مخطط العاهل للعوالم التي لا تعد ولا تحصى. لقد بدوا مثل عدد لا يحصى من النجوم ، إلا أنهم كانوا في الواقع حبوبا طبية ، وخامات ، ونصوصا داوية ، وحتى أجزاء عميقة من التنوير فيما يتعلق بداو الخلود الذي خلفه الخالدون القدامى.
لم يكن من الممكن أن يكون القتال أكثر شراسة.
وفقا للشائعات ، كانت هناك حتى فنون طاقة من الدرجة الإلهية في مخطط العوالم العاهل الذي لا يعد ولا يحصى.
“ما هذا؟” قال البطريرك الجهنمي ، ويده تذوب مثل رجل الثلج في الشمس.
أثناء قيامه بعمله ، تمكن يانغ تشي من انتزاع بعض العناصر الخالدة والحبوب الطبية والخامات ، ورميها في جنة فيلق الإله.
كان يون لايدونغ مجنونا حقا.
ويزز!
ويزز!
في الخارج ، كان لدى البطريرك الجهنمي بالفعل شعور سيء حول كيفية سير الأمور. ومع ذلك ، في مرحلة معينة ، صرخ وقال: “أي قطعة من القمامة يحاول الاندماج مع تلك الرابطة المكانية هو مجنون تماما! أنا ذاهب لتدميرك! السماء الشيطان الجهنمي قبضة الملك!”
انبثق حقل غريب من الطاقة اخترق على الفور الحواجز الخارجية للعالم الصغير ، تاركا إياه مفتوحا على مصراعيه أمام الجهنمية للدخول.
في غمضة عين ، أطلق العنان للملايين والملايين من ضربات القبضة الذهبية الداكنة ، وكلها قادرة على ثقب ثقوب في نسيج الكون نفسه.
تسببت قوة ما يقرب من ألف عام من عمره في استمرار تقلص العلاقة المكانية.
تحطمت دروع يون ليدونغ الخالدة وسعل دما بينما كان غارقا في قوة ضربات القبضة.
فجأة ، اندلعت موجة من الضحك من اتجاه مختلف. “عندما يتقاتل الرمل والبطلينوس ، يستفيد الصياد. هيا أيها الجميع. اقتلوا هذا الشقي مع الدودة الإلهية!”
“تراجع!” صرخ. “هذا الوحش مجنون!”
في غمضة عين ، أطلق العنان للملايين والملايين من ضربات القبضة الذهبية الداكنة ، وكلها قادرة على ثقب ثقوب في نسيج الكون نفسه.
“تجاوز هنا! تلك الدودة الإلهية البدائية هي لي! إنه قدري أن أدخل مخطط العاهل العوالم التي لا تعد ولا تحصى! بعد خروجي ، سأكون ديمي الخالد المثالي من الدرجة التاسعة ، نصف خطوة في مستوى الهدم. من سيكون مطابقا لي بعد ذلك؟ سأصبح شيطانا خالدا ، وبعد ذلك ، أسطورة إلهية ، ثم بلا موت. سوف يهيمن عرشي على أعظم داو على الإطلاق عندما أصبح جزءا من فيلق الآلهة! ”
“المجد يكون لفيلق الآلهة ، التألق والنور إلى الوقت إلى أجل غير مسمى. لا يموت إلى الأبد هو ، الرب السيادي الذي لا يموت…” واصل يانغ تشي الزفير تيارات من الطاقة الحقيقية البيضاء اللبنية التي تحتوي على جوهر قوة حياته وطول العمر والطاقة الحيوية.
ملأت قوة البطريرك الجهنمي العالم الصغير بنور مبهر وبدأت على الفور تلتف حول يانغ تشي.
كل حركة مذهلة مثل المهيمن الذي يسيطر على العالم ويذبح الشياطين.
“ليس جيدا!” فكر يانغ تشي. كان هذا مستوى من القوة لم يستطع ببساطة محاربته. بالنظر إلى أنه كان موقفا مميتا ، قرر أن يلقي الحذر في مهب الريح وأرسل كل دم الإله الواحد الذي كان في جبينه نحو ختم فيلق الإله.
“المهيمن الملكي شبح الإله داو! استهلاك السماء!”
كما ذهب المثل ، ضع شخصا ما في حقل الموت وسيقاتل من أجل العيش ، وهذا بالضبط ما يحدث الآن.
من المؤكد أن الوافد الجديد جحيمي ذهبي داكن. من بين جميع الشياطين الشريرة المختلفة ، فالجهنمي من بين الأكثر خطورة ، وفي الواقع ، لم يكن هناك مزارع بشري واحد موجود قادر على التعامل مع مثل هذا العدو.
حملت يد ذهبية داكنة على رأس يانغ تشي. ولكن بعد ذلك اندلعت موجة قاتلة من ضوء الحكيم من جبينه.
Cobra
في اللحظات الأكثر حرجا ، قدم ختم فيلق الإله المساعدة المنقذة للحياة التي يحتاجها.
“لا يمكننا أن ندع شبح الشيطان ينجح. الجميع ، بعد ذلك! لا تدعها تعيش!”
عادة ، فإن النتيجة الوحيدة للقتال بين يانغ تشي والجهنمي ديمي الخالد المبجل ستكون وفاته ، لكن ختم فيلق الإله يقلب كل شيء.
ثم دخلت ضبابية ذهبية داكنة إلى المشهد ، مخالب حادة للغاية مرئية على يديها الممدودتين.
حتى عندما اعتقد الجهنمي أنه على وشك سحق يانغ تشي من الوجود ، ظهر العفريت الذهبي. على الرغم من أنه كان صغيرا ، إلا أنه كان من الواضح أن غمضة عينيه يمكن أن تؤثر على الكون بأكمله.
____________________
“ما هذا؟” قال البطريرك الجهنمي ، ويده تذوب مثل رجل الثلج في الشمس.
Cobra
اندمجت عشرة آلاف سيف في تيار واحد مبهر من ضوء السيف الذي انطلق إلى الأمام من نينغ شييوان ليصطدم بيون ليدونغ. في غمضة عين ، كان اثنان من الخالدين ديمي من الدرجة السادسة منخرطين في قتال شرس.
____________________
“لا يمكننا أن ندع شبح الشيطان ينجح. الجميع ، بعد ذلك! لا تدعها تعيش!”
نريد#انترنت_غير_محدود_في_مصر
في إحدى الخطوات الصادمة ، اقتحم يون لايدونغ تشكيل التعويذة الذي أنشأه الطلاب من كلية القوس الملفوف.
Cobra
انبثق حقل غريب من الطاقة اخترق على الفور الحواجز الخارجية للعالم الصغير ، تاركا إياه مفتوحا على مصراعيه أمام الجهنمية للدخول.
اعتبارا من هذه اللحظة ، أراد يون ليدونغ قتل يانغ تشي وكل شخص قريب منه ، حتى المجتمع الذي لا يقهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
