انتهاء معركة أن نان
الفصل 1021 – انتهاء معركة أن نان
كيف جاؤوا؟
برؤية الجنرال تشين تانغ يقود الخطوط شخصيًا ، انفجر فيلق الدب بالكامل.
قبل أيام قليلة ، استقبل القصر ضيفًا خاصًا ، وهو مبعوث معبد هونغ لو.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه أول معركة صعبة لفيلق الدب. لم يرغبوا في التراجع والسماح لفيلق التنين بتحقيق نصر سهل.
…
“حتى لو متنا ، سنموت ونحن نتقدم للأمام!”
“إشعار العالم: قاد اللورد الصيني تشي يوي وو يي القوات للفوز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف بينما سيُمنح جميع لاعبي منطقة الصين +1 احصاءات فطرية ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
ذهب فيلق الدب بكل شيء ، حيث لم يهتم بالضحايا. داس الجنود على جثث إخوانهم وشنوا موجة تلو موجة من الهجمات على سور المدينة. نظر جميعهم إلى الموت على أنه خلاص.
في غضون ساعة قصيرة ، فقدت جميع أبواب المدينة الأربعة على التوالي ، حيث كانت المدينة بأكملها على وشك السقوط. كان الـ 500 ألف جندي مثل الطوفان الذي يتدفق نحو المدينة.
هذه المرة ، لم يعد بإمكان الجنود على سور المدينة الصمود.
“هوراي!”
تم إجبارهم في الأصل على الوصول الى حدودهم بواسطة فيلق الدب. وبعد أن دُفِعوا إلى أبعد من ذلك ، انهاروا.
ما ستفعله تشو الغربية يعتمد على هذا الاجتماع.
“قتل!”
كانت هذه هي المرة الرابعة التي تنتصر فيها شيا العظمى في حرب الدولة لصالح الصين. بينما كانت معظم الدول لا تزال عند الصفر ، حصلت الصين بالفعل على 40 نقطة شرف.
تحت حماية حراسه الشخصيين ، نجح تشين تانغ في تسلق سور المدينة.
كانت المشكلة الحالية هي أن شيانغ يو لم يكن مستعدا للمغادرة.
“قتل!”
تشو الغربية ، مدينة بينغ.
ارتفعت معنويات جنود فيلق الدب.
كان هذا الحسم شيئًا امتلكه أويانغ شو.
مع صوت “هونغ لونغ!” المدوي ، بعد نصف ساعة من المعركة الصعبة ، قام فيلق الدب أخيرًا بإسقاط البوابة الشرقية قبل الظهر وأكمل المهمة.
الآن ، كان أويانغ شو مهتمًا فقط بأمرين. أولاً ، مصير تشو الغربية. الثاني ولادة أبنائه.
“هوراي!”
تشو الغربية ، مدينة بينغ.
كان الجنود سعداء ، حيث لم يسعهم إلا أن يبتهجوا.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، كان اليوم 15 هو اليوم الذي سيولد فيه أطفاله. خلال هذه الفترة الزمنية ، بقيت سونغ جيا في القصر الخلفي. بصرف النظر عن الراحة ، قامت بشكل أساسي بإعداد جميع العناصر اللازمة للأطفال.
عندما رأى باي تشي ذلك ، ظهرت ابتسامة غير واضحة على وجهه كما أمر ، “انشر اوامري ، في معركة هانوي ، حصل الفيلق الأول من فيلق الدب على الفضل. ستساعدهم قوات لاي هوي’ير على الفور “.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السابع ، قاد شيانغ يو قواته إلى مدينة بينغ.
“نعم!” قال الرسول.
برؤية الجنرال تشين تانغ يقود الخطوط شخصيًا ، انفجر فيلق الدب بالكامل.
في الخطوط الأمامية.
كانت المشكلة الحالية هي أن شيانغ يو لم يكن مستعدا للمغادرة.
اتبع لاي هوي’ير الأوامر واندفع بالقرب من بوابات المدينة. عندما رأى تشين تانغ الملطخ بالدماء ، رفع إبهامه وابتسم ، “أحسنتم!”
“قتل!”
كانت الطريقة التي نظر بها جنود فيلق التنين إليهم مليئة بالتقدير.
استمرت ثقافة الصين لفترة طويلة. يجب الحفاظ على الجوهر الرئيسي ونشره ، حيث يمكن التخلي عن الأجزاء السيئة.
أن تكون قادرًا على إسقاط بوابة المدينة الشرقية في مثل هذا الوقت القصير ، كان شيئًا لم يكن لدى فيلق التنين ثقة مطلقة فيه. كان الجيش يبجل دائمًا الأقوياء ، لذلك فاز فيلق الدب بمدح إخوانهم.
لم تحتوي المعركة التالية على اي مفاجآت.
ابتسم تشين تانغ وصافح يدي لاي هوي’ير. اختفى سوء التفاهم من البداية.
“إشعار العالم: قاد اللورد الصيني تشي يوي وو يي القوات للفوز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف بينما سيُمنح جميع لاعبي منطقة الصين +1 احصاءات فطرية ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
“أحسنتم أيها الأخوة ، اتركوا الباقي لنا.” لوح لاي هوي’ير بيده اليمنى وأمر قواته بالتقدم لسحق القوات المدافعة تمامًا على الجانب الشرقي.
في الساعة 3 مساءً ، مع الفولاذ الحجري المكسور ، تردد إشعار النظام في جميع أنحاء العالم.
لم يعارضه تشين تانغ ، حيث عانى الفيلق الأول من خسائر فادحة. منذ أن حصل بالفعل على الفضل ، تراجع بشكل مفهوم. “لقد أكل اللحم بالفعل ، لذلك يجب على الأقل أن يترك بعض الحساء لإخوته”.
في غضون ساعة واحدة فقط ، باستثناء بوابة المدينة الرئيسية على الجانب الشرقي ، تم إسقاط البوابتين الجانبيتين.
كانت قوات لاي هوي’ير ممتلئة بالطاقة ، حيث أضاف دخولهم ضغطاً هائلاً. على العكس من ذلك ، كان لدى القوات المدافعة لـ أن نان ثغرة في دفاعاتها ، حيث كانت تظهر عليها بوادر الانهيار الكامل.
قال أويانغ شو أنه إذا سقطت تشو الغربية حقًا ، فستفتح شيا العظمى الباب لهم بظروف أفضل من تلك التي قدمها تحالف يان هوانغ.
في غضون ساعة واحدة فقط ، باستثناء بوابة المدينة الرئيسية على الجانب الشرقي ، تم إسقاط البوابتين الجانبيتين.
مليون نقطة كان المبلغ المطلوب للوصول إلى الدوق. منذ بداية اللعبة حتى الآن ، لم يكن هناك سوى جاك وأويانغ شو ، هذين الدوقات. على هذا النحو ، من الواضح أن اللوردات الآخرين سيشعرون بالغيرة.
عندما رأى باي تشي ذلك ، نظر نحو لو شيكسين وإيلاي وقال ، “حان دوركم!”
إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لإسقاطه دولة أن نان ، انتشر اسمه على نطاق واسع ، سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة كمكافأة. تهانينا!”
“نعم ايها القائد!”
…
كان لو شيكسين و إيلاي متلهفين للذهاب. عند استلام الأمر ، استداروا وغادروا.
“أحسنتم أيها الأخوة ، اتركوا الباقي لنا.” لوح لاي هوي’ير بيده اليمنى وأمر قواته بالتقدم لسحق القوات المدافعة تمامًا على الجانب الشرقي.
بعد فترة قصيرة ، ترددت أصوات حوافر الخيول في ساحة المعركة بينما تحرك سلاح فرسان شيا العظمى. كانت مجموعتهم مثل فيضان حديدي يندفع نحو بوابات المدينة الثلاثة وإلى هانوي.
كان أويانغ شو يدعم هذا حقًا.
عندما علمت القوات المدافعة من الأطراف الأخرى بفقدان بوابة المدينة الشرقية ، فقدوا الرغبة في القتال.
كان باي تشي حادًا حقًا . بعد أن شعر بذلك ، أمر الأطراف الأربعة بشن هجوم شرس على الفور.
في غضون ساعة واحدة فقط ، باستثناء بوابة المدينة الرئيسية على الجانب الشرقي ، تم إسقاط البوابتين الجانبيتين.
في غضون ساعة قصيرة ، فقدت جميع أبواب المدينة الأربعة على التوالي ، حيث كانت المدينة بأكملها على وشك السقوط. كان الـ 500 ألف جندي مثل الطوفان الذي يتدفق نحو المدينة.
بالنظر إلى الوضع ، لن تتمكن تشو الغربية من قلب الطاولة.
لا يمكن إيقافه.
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
في اللحظة التي تم فيها اقتحام المدينة ، كان من السهل التنبؤ بمصير هانوي وأن نان.
كان الجنود سعداء ، حيث لم يسعهم إلا أن يبتهجوا.
لم تحتوي المعركة التالية على اي مفاجآت.
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
في الساعة 3 مساءً ، مع الفولاذ الحجري المكسور ، تردد إشعار النظام في جميع أنحاء العالم.
كان هذا صالحًا كان على عائلة شيانغ إعادته.
إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لإسقاطه دولة أن نان ، انتشر اسمه على نطاق واسع ، سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة كمكافأة. تهانينا!”
كان هذا الإنجاز غير مسبوق بالتأكيد.
…
“إشعار العالم: قاد اللورد الصيني تشي يوي وو يي القوات للفوز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف بينما سيُمنح جميع لاعبي منطقة الصين +1 احصاءات فطرية ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
كان السؤال الصعب هو ما إذا سيموت مع المواطنين أم يختار الاستسلام.
تم تقدير عدد لاعبي الفئة القتالية الذين ماتوا تحت أيديهم ليكون فوق المليون. إذا أضاف أحدهم الحراس وجيش مدينة هاي فونغ ، فسيحصل أويانغ شو على مليون نقطة جدارة.
الفصل 1021 – انتهاء معركة أن نان
كان ذلك صادمًا حقًا .
في اللحظة التي تم فيها اقتحام المدينة ، كان من السهل التنبؤ بمصير هانوي وأن نان.
مليون نقطة كان المبلغ المطلوب للوصول إلى الدوق. منذ بداية اللعبة حتى الآن ، لم يكن هناك سوى جاك وأويانغ شو ، هذين الدوقات. على هذا النحو ، من الواضح أن اللوردات الآخرين سيشعرون بالغيرة.
ومع ذلك ، مع شخصية شيانغ يو ، هل سيقبل؟
كما هو متوقع ، كانت حرب الدولة أسرع طريقة لكسب نقاط الجدارة.
“إشعار العالم: تم تدمير أن نان ، تم القضاء على جميع مستويات اللاعبين ، والمهارات ، وأساليب التدريب ، وما شابه. سيتم نقل لاعبي أن نان إلى أراضي المحاكمات كعقوبة! “
************
…
أشياء مثل السلال الهزازة والحفاضات وما شابه. لهذه الأشياء ، تولت سونغ جيا المسؤولية بنفسها. لم ترغب في توظيف مربية ، حيث أرادت تربية أطفالها بنفسها.
في اللحظة التي انطلق فيها الإشعار ، قبل أن يحزن ملايين لاعبي أن نان ، تم نقلهم آنيًا بلا رحمة.
في اللحظة التي انطلق فيها الإشعار ، قبل أن يحزن ملايين لاعبي أن نان ، تم نقلهم آنيًا بلا رحمة.
كانت حرب الدولة قاسية للغاية. مع سقوط هانوي ، انتهت حرب الدولة. تم نقل اللاعبين بعيدًا ، حيث لم يتمكن الحراس المحظوظون المتبقون إلا أن يستسلموا.
…
أما بالنسبة لعدد الاسرى الذين تم الحصول عليهم ، فسيحتاجون إلى جدولة ذلك.
اخترق القفل ووصل بنجاح إلى مدينة بينغ. في إطار تخطيط حراس الأفعى السوداء ، التقوا مع شيانغ بو وأحضروا معهم تحيات أويانغ شو.
“إشعار العالم: قاد اللورد الصيني تشي يوي وو يي القوات للفوز في حرب الدولة ، ستحصل الصين على 10 نقاط شرف بينما سيُمنح جميع لاعبي منطقة الصين +1 احصاءات فطرية ، تهانينا لـ منطقة الصين!”
…
…
أما بالنسبة لعدد الاسرى الذين تم الحصول عليهم ، فسيحتاجون إلى جدولة ذلك.
كانت هذه هي المرة الرابعة التي تنتصر فيها شيا العظمى في حرب الدولة لصالح الصين. بينما كانت معظم الدول لا تزال عند الصفر ، حصلت الصين بالفعل على 40 نقطة شرف.
كان باي تشي حادًا حقًا . بعد أن شعر بذلك ، أمر الأطراف الأربعة بشن هجوم شرس على الفور.
كان هذا الإنجاز غير مسبوق بالتأكيد.
كان لو شيكسين و إيلاي متلهفين للذهاب. عند استلام الأمر ، استداروا وغادروا.
بلغ الاحترام الذي شعر به اللاعبون في منطقة الصين تجاه شيا العظمى ذروة جديدة.
على الرغم من أن شيا العظمى كانت سلالة حاكمة ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في أن يتصرفوا كأنهم ملوك. بدلاً من ذلك ، أرادهم أن يرحبوا بعالم متغير جديد بقلب مفتوح.
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، مدينة شان هاي.
كان الاختبار أمامه هو كيفية الحصول على سلاح الدولة ، سيف شوان يوان.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ابتسم تشين تانغ وصافح يدي لاي هوي’ير. اختفى سوء التفاهم من البداية.
************
كان أويانغ شو يدعم هذا حقًا.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السادس ، مدينة شان هاي.
كانت هذه هي المرة الرابعة التي تنتصر فيها شيا العظمى في حرب الدولة لصالح الصين. بينما كانت معظم الدول لا تزال عند الصفر ، حصلت الصين بالفعل على 40 نقطة شرف.
أعطى أويانغ شو السلطة المطلقة لـ باي تشي ومجلس الوزراء للتعامل مع شؤون أن نان. كان حاكم منطقة أن نان هو زونغ شيان في طريقه إلى هناك لقيادة أعمال إعادة بناء أن نان.
ذهب فيلق الدب بكل شيء ، حيث لم يهتم بالضحايا. داس الجنود على جثث إخوانهم وشنوا موجة تلو موجة من الهجمات على سور المدينة. نظر جميعهم إلى الموت على أنه خلاص.
الآن ، كان أويانغ شو مهتمًا فقط بأمرين. أولاً ، مصير تشو الغربية. الثاني ولادة أبنائه.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، كان اليوم 15 هو اليوم الذي سيولد فيه أطفاله. خلال هذه الفترة الزمنية ، بقيت سونغ جيا في القصر الخلفي. بصرف النظر عن الراحة ، قامت بشكل أساسي بإعداد جميع العناصر اللازمة للأطفال.
كان هذا الحسم شيئًا امتلكه أويانغ شو.
أشياء مثل السلال الهزازة والحفاضات وما شابه. لهذه الأشياء ، تولت سونغ جيا المسؤولية بنفسها. لم ترغب في توظيف مربية ، حيث أرادت تربية أطفالها بنفسها.
كان الجنود سعداء ، حيث لم يسعهم إلا أن يبتهجوا.
كان أويانغ شو يدعم هذا حقًا.
يبدو أن تشو الغربية كانت تواجه موقفًا عصيبًا.
على الرغم من أن شيا العظمى كانت سلالة حاكمة ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في أن يتصرفوا كأنهم ملوك. بدلاً من ذلك ، أرادهم أن يرحبوا بعالم متغير جديد بقلب مفتوح.
“نعم ايها القائد!”
استمرت ثقافة الصين لفترة طويلة. يجب الحفاظ على الجوهر الرئيسي ونشره ، حيث يمكن التخلي عن الأجزاء السيئة.
الفصل 1021 – انتهاء معركة أن نان
كان هذا الحسم شيئًا امتلكه أويانغ شو.
“نعم!” قال الرسول.
أما بالنسبة لمسألة تشو الغربية ، فقد كان الأمر أكثر تعقيدًا. بعد التخلي عن منطقة غوانغ شي ، استعاد تحالف يان هوانغ موطئ قدمه. لعب الجيش البالغ قوامه 760 ألف جندي بأمان ، حيث اقترب ببطء باتجاه مدينة بينغ.
كان لو شيكسين و إيلاي متلهفين للذهاب. عند استلام الأمر ، استداروا وغادروا.
حتى الآن ، سقط 90٪ من أراضي منطقة لو دونغ في أيدي تحالف يان هوانغ. ستكون المعركة التالية في مدينة بينغ ، معركة حتى الموت.
بعد فترة قصيرة ، ترددت أصوات حوافر الخيول في ساحة المعركة بينما تحرك سلاح فرسان شيا العظمى. كانت مجموعتهم مثل فيضان حديدي يندفع نحو بوابات المدينة الثلاثة وإلى هانوي.
خلال هذه الفترة الزمنية ، أظهر الحاكم الاعلى لتشو الغربية قدرته ، حيث تسبب في تكبد جيش التحالف خسائر فادحة. حتى أنه قلب الطاولة ببطء. ومع ذلك ، حقيقة أنهم كانوا يفوقونهم عددًا قد طغت عليهم في النهاية.
برؤية الجنرال تشين تانغ يقود الخطوط شخصيًا ، انفجر فيلق الدب بالكامل.
تحت قيادة وو تشي و تيان دان و ليان بو ، لن يمنحه جيش التحالف أي فرصة.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السابع ، قاد شيانغ يو قواته إلى مدينة بينغ.
بالنظر إلى الوضع ، لن تتمكن تشو الغربية من قلب الطاولة.
تحت حماية حراسه الشخصيين ، نجح تشين تانغ في تسلق سور المدينة.
لن يتمكنوا حتى من الهرب. كان الشمال والجنوب من مناطق تحالف يان هوانغ. كان الشرق هو المحيط ، حيث أغلقته الأسراب الثلاثة لتحالف يان هوانغ.
في اللحظة التي تم فيها اقتحام المدينة ، كان من السهل التنبؤ بمصير هانوي وأن نان.
كان طريق الهروب الأكثر جدوى هو الغرب ، وهو سلالة هان العظمى في منطقة تشونغ يوان. بلا حول ولا قوة ، قبل يوم واحد ، أعلن إمبراطور وو لـ هان أن هان العظمى لن تقبل أي شعب من تشو الغربية. علاوة على ذلك ، سيُقتل كل من تجرأ على عبور الحدود.
كانت هذه هي المرة الرابعة التي تنتصر فيها شيا العظمى في حرب الدولة لصالح الصين. بينما كانت معظم الدول لا تزال عند الصفر ، حصلت الصين بالفعل على 40 نقطة شرف.
يبدو أن تشو الغربية كانت تواجه موقفًا عصيبًا.
الجزء الخاص هو أن معدة يوجي كان بها تضخم. من الواضح أنها كانت حاملاً.
بدأ لاعبو منطقة الصين في مناقشة أن شيانغ يو ربما سيموت. إذا نظر المرء في معركة نهر فاي ، فقد خسر شيانغ يو ثلاث مرات ، وهي ضربة قاسية حقًا .
عندما رأى باي تشي ذلك ، ظهرت ابتسامة غير واضحة على وجهه كما أمر ، “انشر اوامري ، في معركة هانوي ، حصل الفيلق الأول من فيلق الدب على الفضل. ستساعدهم قوات لاي هوي’ير على الفور “.
كان لاعبو منطقة الصين يأملون أن تنتهي هذه المعركة قريبًا حتى يتمكنوا من الاستعداد لحرب الدولة في الشهر السادس.
ما ستفعله تشو الغربية يعتمد على هذا الاجتماع.
…
في الخطوط الأمامية.
تشو الغربية ، مدينة بينغ.
لم يعارضه تشين تانغ ، حيث عانى الفيلق الأول من خسائر فادحة. منذ أن حصل بالفعل على الفضل ، تراجع بشكل مفهوم. “لقد أكل اللحم بالفعل ، لذلك يجب على الأقل أن يترك بعض الحساء لإخوته”.
مع معاناة ساحات القتال في الخطوط الأمامية ، أصبحت المدينة المزدهرة محاطة بظل ضخم. كان الملايين من مواطني جيانغ دونغ هي الورقة الرابحة الأخيرة لتشو الغربية.
كانت حرب الدولة قاسية للغاية. مع سقوط هانوي ، انتهت حرب الدولة. تم نقل اللاعبين بعيدًا ، حيث لم يتمكن الحراس المحظوظون المتبقون إلا أن يستسلموا.
كان السؤال الصعب هو ما إذا سيموت مع المواطنين أم يختار الاستسلام.
كانت الطريقة التي نظر بها جنود فيلق التنين إليهم مليئة بالتقدير.
أرسل دي تشين كلمة مفادها أنه إذا كانت تشو الغربية مستعدة للاستسلام ، فسيعاملهم تحالف يان هوانغ جيدًا ويضمن ثروات عائلة شيانغ. حتى أن دي تشين قد طلب من فان تسينغ ، الذي كان يتجول في البرية ، إقناع شيانغ يو.
كان لو شيكسين و إيلاي متلهفين للذهاب. عند استلام الأمر ، استداروا وغادروا.
ومع ذلك ، مع شخصية شيانغ يو ، هل سيقبل؟
كان طريق الهروب الأكثر جدوى هو الغرب ، وهو سلالة هان العظمى في منطقة تشونغ يوان. بلا حول ولا قوة ، قبل يوم واحد ، أعلن إمبراطور وو لـ هان أن هان العظمى لن تقبل أي شعب من تشو الغربية. علاوة على ذلك ، سيُقتل كل من تجرأ على عبور الحدود.
إذا فعل ذلك ، فلن يُطلق عليه اسم شيانغ يو.
تم إجبارهم في الأصل على الوصول الى حدودهم بواسطة فيلق الدب. وبعد أن دُفِعوا إلى أبعد من ذلك ، انهاروا.
نتيجة لذلك ، تذبذب بعض أفراد عائلة شيانغ ، حيث لا يمكن لأحد أن يقبل الموت. نتيجة لذلك ، شعر شيانغ يان و شيانغ ليانغ وما شابه بالقلق.
الآن ، كان أويانغ شو مهتمًا فقط بأمرين. أولاً ، مصير تشو الغربية. الثاني ولادة أبنائه.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم السابع ، قاد شيانغ يو قواته إلى مدينة بينغ.
كان الجنود سعداء ، حيث لم يسعهم إلا أن يبتهجوا.
داخل القصر ، تجمع جميع الأعضاء الأساسيين لعائلة شيانغ.
أرسل دي تشين كلمة مفادها أنه إذا كانت تشو الغربية مستعدة للاستسلام ، فسيعاملهم تحالف يان هوانغ جيدًا ويضمن ثروات عائلة شيانغ. حتى أن دي تشين قد طلب من فان تسينغ ، الذي كان يتجول في البرية ، إقناع شيانغ يو.
الجزء الخاص هو أن معدة يوجي كان بها تضخم. من الواضح أنها كانت حاملاً.
كان هذا الإنجاز غير مسبوق بالتأكيد.
ما ستفعله تشو الغربية يعتمد على هذا الاجتماع.
اتبع لاي هوي’ير الأوامر واندفع بالقرب من بوابات المدينة. عندما رأى تشين تانغ الملطخ بالدماء ، رفع إبهامه وابتسم ، “أحسنتم!”
كان لديه ثلاثة خيارات. بصرف النظر عن الموت أو الاستسلام ، كان لديهم خيار آخر ، وهو حليفهم شيا العظمى.
إشعار العالم: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لإسقاطه دولة أن نان ، انتشر اسمه على نطاق واسع ، سيحصل على 100 ألف نقطة جدارة و 200 ألف نقطة سمعة كمكافأة. تهانينا!”
قبل أيام قليلة ، استقبل القصر ضيفًا خاصًا ، وهو مبعوث معبد هونغ لو.
مليون نقطة كان المبلغ المطلوب للوصول إلى الدوق. منذ بداية اللعبة حتى الآن ، لم يكن هناك سوى جاك وأويانغ شو ، هذين الدوقات. على هذا النحو ، من الواضح أن اللوردات الآخرين سيشعرون بالغيرة.
كيف جاؤوا؟
“قتل!”
كان السر هو القرش الأسود.
في اللحظة التي تم فيها اقتحام المدينة ، كان من السهل التنبؤ بمصير هانوي وأن نان.
اخترق القفل ووصل بنجاح إلى مدينة بينغ. في إطار تخطيط حراس الأفعى السوداء ، التقوا مع شيانغ بو وأحضروا معهم تحيات أويانغ شو.
قال أويانغ شو أنه إذا سقطت تشو الغربية حقًا ، فستفتح شيا العظمى الباب لهم بظروف أفضل من تلك التي قدمها تحالف يان هوانغ.
كان الجنود سعداء ، حيث لم يسعهم إلا أن يبتهجوا.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو العلاقة ، فإن شيا العظمى كانت الخيار الأفضل. ناهيك عن أنه قبل الحرب ، حذرتهم شيا العظمى عدة مرات وحاولت إخراجهم من الموقف من خلال مهاجمة تحالف يان هوانغ.
تحت قيادة وو تشي و تيان دان و ليان بو ، لن يمنحه جيش التحالف أي فرصة.
كان هذا صالحًا كان على عائلة شيانغ إعادته.
كانت المشكلة الحالية هي أن شيانغ يو لم يكن مستعدا للمغادرة.
أن تكون قادرًا على إسقاط بوابة المدينة الشرقية في مثل هذا الوقت القصير ، كان شيئًا لم يكن لدى فيلق التنين ثقة مطلقة فيه. كان الجيش يبجل دائمًا الأقوياء ، لذلك فاز فيلق الدب بمدح إخوانهم.
سواء كان ذلك من حيث القوة أو العلاقة ، فإن شيا العظمى كانت الخيار الأفضل. ناهيك عن أنه قبل الحرب ، حذرتهم شيا العظمى عدة مرات وحاولت إخراجهم من الموقف من خلال مهاجمة تحالف يان هوانغ.
ومع ذلك ، مع شخصية شيانغ يو ، هل سيقبل؟
ما ستفعله تشو الغربية يعتمد على هذا الاجتماع.
لا يمكن إيقافه.
هذه المرة ، لم يعد بإمكان الجنود على سور المدينة الصمود.
الترجمة: Hunter
يمكن القول أن معركة أن نان كانت المعركة التي قتلت فيها شيا العظمى معظم الأعداء.
بالإضافة إلى ذلك ، في تصويت قائد حرب الدولة الذي انتهى مؤخرًا ، انتصر أويانغ شو. لقد حصل على ما مجموع 57 مليون صوت ، حيث أصبح القائد بلا منازع.
بالنظر إلى الوضع ، لن تتمكن تشو الغربية من قلب الطاولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
